|
اقتباس:
|
اقتباس:
لله في خلقه شؤؤن.! عندي إلك سؤال زغير كيف قدرتي تجمعي بين الشكر و السحق. شــكراً. |
اقتباس:
سحقا ... لمن يستحقها... قالت .. ولم اصدقها... اقتباس:
فاذا لم تكن يوسف... فلن تقدر على الترجمة |
اقتباس:
.. و حتما حروفي لا تحتاج لترجمة .. |
اقتباس:
سحقا ... لمن يستحقها... قلت .. ولم يصدقني ... |
اقتباس:
|
اقتباس:
أنت تماما كذاك الرجل الطفل .. يصارعني في حلبة الحروف .. و يهزمني دائما .. يراك قلبي يا تائه .. يراك كأخي الصغير تماما .. وفقك الله حيث سعيت في علمك .. و رزقكَ حكمة المصطفى .. |
 سأدير المقبض .. نحو منعطف آخر .. لأفصلها فصلا إيمانيا من القلب إلى كل قلب يعبر المحطة و ينتظر الحياة .. أدبا أو حتى خربشة .. أنت في غمرة الذنب لا تتقن التمييز .. يمتلأ رأسك في غضون ثانية بإملاءات قلب .. يحاول أن يصل بكَ إلى سفارات اللاعودة .. و ضمنيا أنت تعلم .. أنه لا زال أمامك متسع من طريق .. أنك في كل صباح معرّض للأمل حتى تأتي هذه الأشعة الصفراء من حيث ذهبت .. فيطلــّقك الأمل ثلاثا و يُطلِقكَ إلى حيث اللاعودة .. أنت في مقرّ قيادة قلب استأمنك الحقّ عليه .. و أيضا في مقرّ تطبيق الحكم .. يراقبك من بعيد .. تتعثر حين تخطو بعيدا .. تغيب شبرا فيشتاقك كما لو كنت غبت عمرا .. و أينما ذهبت بكَ الحياة .. لا ترى أي خيار آخر في لحظة الألم غير أن تطرق الباب .. تدنو منه شبراً فيدنو منك ذراعاً .. وإن دنوت منه ذراعاً يدنو منك باعاً .. وإن أتيته تشمي أتاك هرولة .. تنحني بشوق و تزداد عزّا بذلــّك له .. و ها أنا ذا جئته أنحني .. قبل البدء:  - ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا - |
 لا أعلم من أين يتوجب على هذا الانحناء أن يبدأ .. سأطلب مني قبل البدء أن أتجرد من كل ذكرى .. في الغرب أو الشرق .. أن أنسى كل الأوطان التي احتوتني مع هذا الرجل قبل أن يرحل .. أحتاج قبل البدء .. أن أكون أنا .. على الهاتف أو الميدان .. أن أستجمع الفكرة و أسوقها إلى حيث الهدف .. لا مجال للخطأ في العودة .. لأن الصواب في مسائل الروح حتمي بالفطرة .. أنت مهما أدرت المقبض في شوارع المدينة .. مطافك في نهاية النهار في مصفّها .. لا يعنيك أين كنت و لا كيف جئت رغم أنك تعلم .. أنت فقط يعنيك في هذه اللحظة .. أن يتقن العجل محاذاة الخطوط البيضاء على السواء .. تطلب من الجميع أن يهدأ و لو قليلا .. في ختام المساء -رغم الإنهاك- أنت بحاجة إلى كمية أدرينالين عالية لتشعل أدمغتك .. وسادتك على السرير تنتظر رقودك .. و لا مفرّ من النوم مهما حاولت .. محتاج أنت أن تتقن المحاذاة .. لن تتمكن من الصمود للفجر على الضمان .. ربما أحيانا سرد الحكاية من آخر سطر يعطيك صورة أشمل عن الأحداث .. و لي في أزقة الحياة حروف لا تنتهي .. /../ كم أدندنها هذه الانحناءة عند كل مصفّ أحاذيه قبل النوم كل مساء .. - ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا - |
 أذكرها تماما هذه [ الشهقة ].. حين تنعكس أضواء هذا الجمال على صفحة عينيك أنت لا تملك إلا أن تشهق إجلالا لما ترى و تسبّح .. تؤمن أمام هذا الباب أنكَ قد وصلت .. و أن لا شيء يحول بينك و بين الحقّ.. حتى أكوام هذه الذنوب سقطت منك بتلك القطرة المالحة حين لمحت الجمال .. تحاول فكّ شيفرة الفرح الكبير .. لا مفاتيح و لا خرائط و لست حتى مستعدا إلا لنشوة الفرح ! .. أنت الآن أمام جمال لا تملك أمامه إلا ثلاث .. [ تسبيحة و دمعة و فرح ] مكسوّ أنت بالإجلال في كل نواصيك لدرجة تجعلك حتى الآن ... تشعر بذات الفرحة و غرغرة الدمعة .. أنت عاجز عن أن تقبل خطوات كثيرة .. نقاء الهواء أمر غير اعتيادي في أرجائها .. حتى هذه الأرض .. أنت تخطو عليها و في قلبكَ فرح لم يتكرر و لم تشعر به و لو لمرة ! محتار أنت في أي الأرجاء تتأمل .. و على أي الجدران تستند لتبكي ألمكَ و يزداد فرحك .. شعاع مذهل من السعادة يتوسّد كل أرجائك .. لم تعد حزينا .. لم تعد غاضبا .. أو حتى سعيدا فقط ! أنت الآن في حالة فرح فائضة .. تجعلك قادرا على أن توزعها على الكون أجمع و متيقن أنت أنك حتى بعد التوزيع لا زلت ممتلئا بالكثير ! جميلة .. جميلة جدا هي هذه البلدة الصغيرة .. إلى الحدّ الذي يجعلك تودّ لو تضع على كلكَ غراء يلصقك أمام هذا الباب إلى الأبد .. تذكر أولئك في لحظة ! تواسيك نفسك : سيهديهم الله يوما للفرح ! ثم تمضي مقتربا بشوق لتبكي بفرح .. أمي صادقة : جنة الأرض مكّة .. أشتاقها هذه الجنّة .. ! - ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا - |
أشكره,, جدا وجدا وجدا وجدا
اللذي اعطاكي فسحة من الألم واشكر الله على اعطائك قدرة على تحويل كل محل الى حلم وكل ألم الى أمل اقتباس:
أول مرّة,, احس بالأيمان يسري في أوصالي |
 أحبّه هذا الرجل .. إلى الحدّ الذي يجعلني أمام حتى الذباب أنتفض إن تعرضوا له .. أنت حين يجيء اسمه تمنح العنان لخيالك في حرم الجمال بلا حدود .. كشعاع يزورني شوقي فأجذب إليّ و لو قطعة ورق صغيرة .. أكتب إليه حبي و تتهافت كل الأنامل للفرح .. لو أنني فقط أتقن الكتابة بكلتا يديّ .. حتى أسحبني للورق بكل اليسر و بكلي أنسج حبي لهذا الرجل .. تحت أي اسم من الأسماء أدونها .. مشتاقة ، محبّة ، أو حتى متلهفة .. أحبه ! و لا أعلم بالتحديد كم .. قدر السماء أم قدر الأرض .. أم قدرهما و قدر المجرّة .. أعلم فقط أني أولا أحبه .. ثانيا أحبه .. ثالثا أحبه .. و للألف أحبه .. للــ لانهاية .. للـ لاحدود .. لكل شيء يمد بصلة للمعبود .. قدر الشجر .. قدر حبات رمل و فتات الحجر .. قدر كثافة الغيم و رذاذ المطر .. هو على عكس كل البشر ينمو حبه فيك مع الخلايا .. لا على جدران القلب أو حتى الدماء فقط .. و ليست فرضيتي وحدي .. هي هكذا نصّت الفطرة .. و هكذا شاء القلب .. و أي قوة في المجرّة أمام قلب و فطرة عشقا المصطفى تقوى إلا على أن تزيدني لهذا الرجل حبا .. ثم شوقا .. ثم لهفة .. أكثر و أكثر و أكثر .. أذكر جيدا .. أنني كلما لمحت عنه و لو حرفا أصلّي عليه فأفرح .. ترتسم على وجهي سعادة كتلك التي سأنسجها إن كانت لي في الجنة كوب كوثر .. حبه تماما كسفينة نوح .. منجاك الوحيد .. و متنفسك الأخير للحياة .. لا عاصم لكَ في الكون إلا أن تزداد حبا في هذا الرجل .. و لا سبيل للبسمة وسط الحزن إلا صلاة عليه .. أحبك أنا يا مصطفى بملء الفؤاد مهما قالوا و مهما حصل ..  - ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا - أعشق هذا النشيد يا تائه .. حيّاك و بيّاك من جديد.. و أدام الله عليكَ روح الإيمان فلا ألذ و لا أصفى منها لبثّ الأمل .. |
 و الله يا حجر ! ( إني لأعلم أنك حجر .. لولا أني رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يُقَبِّلك ما قَبَّلتك ) أنت أمام الفاروق يفرقك بجمال حرفيه إلى نصفين .. نصف منك سارح بجنة .. و آخر سارح بقبلة من المصطفى على خدّك .. أنا أعرف هذا الحب جيدا .. بأي اتجاه تحرك قلبك ينبض شوقا للمحبوب .. تبكي فيقولون لكَ صلّي عليه فتهدأ .. كنار أطفأها حبه بماء بارد ابتل عليه ظمؤك .. تحبه ! تحبه أنت جدا .. إلى الحدّ الذي يجعلك تمتص حتى الآه .. و تحبسها في صدرك حين تحلم أنك يوما تبكيها على دفء صدره .. رأي منطقي جدا .. أن تختزن الألم إلى حين تجمعك الأقدار بمن تحب .. حتى تبكي بحب .. و تشكي له حزنك بحب .. و يرويك من نهر الكوثر بحب .. هل من المعقول أن ليس لكل قلب مؤمن أحلاما مع طه لا تنتهي .. و أشواقا للمصطفى لا تنبض مهما حصل ... هو احتمال ضعيف .. تتضاءل احتماليته حدّ الصفر .. أمام نشوة تصيبني حين أسمع [ آمين ] تصدح من كل الأفواه في آن واحد أمام هذا الجمال : رباه .. من على شفاهه قبلة على خدي .. جلّ ما أحلم في لحظتي هذه .. أشتاقك يا طه و تعلم .. أني مهما ابتعدت أعود لأزيد اقترابا .. و مهما تجاوزت حدّي أوجه نحو الله قلبا مذابا .. - ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا - |
خلصت الصلاة في النهاية او لأ؟
على كل تقبل الله صالح الأعمال برافو عليكي شايفة انو المنتدى كله كفر وفسق ولحنا لازم ننهدى ...:lol: تحياتي الحارة ظل جيفارا |
بصدق
ما ان امتلأت بحروفك بصدق نزل المطر ** اسلوبك يلفت انتباه السماء ويجذب اهتمام الاذان الكونية اذكري عذابها عند دفترك واذكريني في صلات ك محتاج جدا لطهارة قلمك * |
اقتباس:
روح عالمنبر احسن ما اشحطك شحط يبعتلك قتلك بليلة ما فيها ضو قمر,, لأ عنجد بربك,, بلا جنان :jakoush: |
اقتباس:
لم اصل لروح الايمان,, لحد الآن اتابعك,, بشغف علّي انهل من ايمانك قليلا,, واجد معنا وجودي,, |
| الساعة بإيدك هلق يا سيدي 22:33 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون