قصيدة الطوفان لآرثور رامبو ..
طوفانٌ سينماتيكي يسيلُ.
والرأسُ البرجُِ يُحطمُ ساعتهِ، مُدخناً ما في اللوحة من أفيون الشتات. بعدها تفتحُ الحبّ في الأراملِ.. ومن تلك الثملات.. الأفيون في ظهر السكران. دائماً.. الحانةُ تسكبُ الجحيم بعيداً عن تلك الكؤوس. أبداً.. الشهوة الذهبية تلك، لبوةٌ على سطح المراكب. تشقُ بنارها المباني بالطيران. حيث الذهبُ المريضُ في ثكنة ِ العزلةِ، منتفخاً بالصرخات الطاعنة. وكانت هناك المزامير المتشردة والورقَ المـُكسّر. ** [[رقعةُ شطرنج.. تلك المخيلة. ُوالصبيّ يداعبُ التماسيحَ بغصونِ الماءِ.]] |
مين ارثر رامبو
وشكرا كتير حلوة :D |
اقتباس:
|
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 21:51 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون