أخوية

أخوية (http://www.akhawia.net/forum.php)
-   الشعر (http://www.akhawia.net/forumdisplay.php?f=18)
-   -   الشاعرة السورية إباء إسماعيل.. (http://www.akhawia.net/showthread.php?t=2631)

Kakabouda 20/12/2004 14:24

الشاعرة السورية إباء إسماعيل..
 

إلى طير جارح

1
هكذا إذن..
فكّرتَ أن تطير بعيداً
عن سمائي الملوّنة بجناحَيك !
أن تنسى أحجاري الكريمة
التي صنعتُ لك منها عشّاً
وافترشتُه بزغب زكرياتنا الورديّة
هل نسيتْ جناحاك دهشة سمائي
وآن لكَ أن تشطبني
من خطوط الأفق
التي كنا نتقاطع في مساراتها
في فصول الحبّ الماطرة ؟

كلُّ الظروف المستحدَثة
والظروف الغابرة
لم تعُد تتقن لعبة التَّسلُّق
على شجرة الحقيقة !
غبارُ أنت يلاحقني
وأنا أريد أن أتنفّس
بأمنيةٍ من هواءٍ
لايعرفُ العواء
ولا الغاز الذي يحرق ولايحترق !

لن أنظر خلف أحلامي المُقعَدة
كي لاأرى فُتاتَ بقاياي
وأشياء فتْنتي

2
وفتْنة أشيائي
وجدائل روحي الذّهبيّة
وهي تنعقدُ سلاسلاً
تخنق آهاتي الجرداء
إلاّ من صحاري هيمنة مخالبك .
وأنت تلاحقني بتيّارات ألسنة لهَبك
ولَهَب ألسنتك الحمراء!

كيف لي أن أُلاحقَ فيك البَياض الحنون
وغُبارُكَ يثيرُ فيّ حساسيّةالجنونْ ؟!
كما لوأنني قصيدة شرسة
لاتريدُ أن تكتمل
ولا أن تُنشر في فراغ مؤَطّر
بأربعةِ جدرانٍ بلهاء
لاتعرف النوم ولا اليقظة
لاالفجر المعتّقِ بالفرح،
ولاالليل الدّائم الإنكسار
رغم أنّ له مطلق الحريّة
في التّحدُّث مع ذاته !

قاع المحبّة الفارهة أنت..
زخرفة على جدارٍ غير موجود
حقيقة إن كُتبتْ،
ستُبشِّر بحربٍ عالميّةٍ عصريّة
إلى أبعد حدود الإنفراج الأنثوي
الذي لايقبل القسمة على جنسَين ! * *




عاشق من فلسطين 20/12/2004 15:15

حلوة كتير ...
وأنا هي أول مرة بقرأ لهي الشاعرة ...
بس بفضل أبو جريج رح تصير هالشاعرة من أحد هواياتي ...
لأنو نمطها الشعري عجبني كتير ...
مشكور أبو جريج

Kakabouda 23/12/2004 18:41

على راسي يا غالي :D :D

إباء اسماعيل 04/10/2006 21:53

نورسة الشّعر - شعر إباء اسماعيل
 
نورسة الشعر

شعر: إباء اسماعيل

نورسةٌ،‏
جدلتْها الشمسُ غباراً‏
وخيوطاً منْ غربهْ..‏
*
شاعرةٌ،‏
فتحتْ نافذةً،‏
في الليلِ الطاغي‏
كالبركانِ‏
وأيقظتِ النّسْمهْ!....‏
*
ويداكَ سماءانِ‏
فَمَنْ أعطى هذا الوردَ،‏
الباهي‏
ليديكْ؟!‏
مَنْ أعطاكَ الغبطةَ‏
كي تزْرعها في روحي‏
فأطيرإليكْ؟!‏
*
عيناكَ فضاءانِ‏
فَمَنْ أعْطى الحريّة،‏
للغزلانِ الولْهى،‏
كي تتقافزَ،‏
منْ عينيكْ!؟‏
*
وشفاهُكَ،‏
أنْهارٌ من حُبٍّ،‏
غاباتٌ من لوزٍ‏
وفراشاتٍ تهْمي‏
وتحومُ‏
تحومُ عليكْ!‏
*
هل تأْتيني أنْفاسُكَ،‏
عبرضياءِ الكونِ‏
وأحلامِ النورسةِ‏
البيضاءْ!...‏
*
هل تأتيني أحلامُكَ،‏
مثلَ طيورِ اللهْفةِ‏
فلتتوقّفْ أطيارُكَ،‏
في شجرِ الرْيحِ‏
تُغنّي غاباتِ الأرقِ‏
البشريّ‏
الخضراءْ!...‏
فأناالشاعرة،‏
الطالعةُ الآنَ،‏
على فرسِ الغربةِ‏
نحوسمائِكَ..‏
نحوصهيلٍ‏
وضياءْ!!‏





nwar1 08/10/2006 03:17

شعر غزلي رائع من يا إباء اسماعيل
شكرا على المجهود

إباء اسماعيل 08/10/2006 18:56

فراشة حطت على غصن قصيدة!!
 
اقتباس:

كاتب النص الأصلي : nwar1 (مشاركة 485204)
شعر غزلي رائع من يا إباء اسماعيل
شكرا على المجهود


شكراً على رفرفة جناحيك فوق ورود القصيدة!!

إباء اسماعيل 12/10/2006 05:55

لستُ غريبة لكن .. ضاعت ملامحي في بلدي!!!!!!!!!!
 
هل هذا معقول ؟!!!!!!!!
لاأريد أن يخيب أملي بموقع سوري دخلته كأنه منزلي
صدفةً شاهدت مقاطع من قصيدة لي منشورة في مكانٍ ما
دون أن أدري
معقول ؟!!!!
إن كان لي قرّاء في هذا الموقع فعلاً
أنا بانتظارهم
وأعدكم بنشر المزيد المزيد من قصائدي
أول موقع سوري طفولي بريئ يشبهني في بساطته
دخلته وطرقت الباب
فهل من مُجيب؟!!!!!!!!!!

إباء اسماعيل 25/10/2006 10:56

أبداً،

تغفو فراشات أحلامي،
على موسيقا كوخكَ الشَّتويّ
قصائدُك بساطُهُ الأخضرْ
روحكَ فضاؤهُ ..
قلبُكَ موقدُ الحطبِ يضيءُ سوادَ ليلي
يغمر كياني بالدفءِ والمطرْ ! ...


فلاح 04/11/2006 15:34

السلام عليكم

تعابير قمه في الروعه يا مراه

مني ليك احلي تفاحه

ساتابع قصائدك دوما كوني لنا سطرا دافئا

تحياتي
مستر فلاح عولمه :lol:

إباء اسماعيل 29/08/2007 10:35

الشعر مرآة الروح
 
وعليك الضوء والسلام
أخيراً .. ثمة قارئ عربي
أطل من كهفه الجميل كي يبارك أحرفي
شكراً هذا العبور
وانتظر وا الآتي!!!! تحية الإباء والمحبة والابداع




اقتباس:

كاتب النص الأصلي : فلاح (مشاركة 536017)


السلام عليكم


تعابير قمه في الروعه يا مراه

مني ليك احلي تفاحه

ساتابع قصائدك دوما كوني لنا سطرا دافئا


تحياتي

مستر فلاح عولمه :lol:


إباء اسماعيل 29/08/2007 10:41

امتلاءات - شعر: إباء اسماعيل
 
امتلاءات

شعر: إباء اسماعيل
- شاعرة من سوريا تقيم في ميتشغن/أمريكا-


بعيدةٌ,
بعيدةٌ أنا
مثلُ قنديل سماوي
مثلُ قصيدةٍ تترنح ,
في فضائكْ !...
* * *
ها أنا أرتعشُ بين الحروف
أرشف ماتبقى مني ّفيك ْ...
ألاحقُ عصافيرَ روحك ,
تغرّد أغانيها العاشقة ...
أنتَ تبدؤني
وأنا أضيءُ بدايتك ْ !...
* * *
قلبُكَ بحرٌ
وأنا فيه الماءُ والشمسُ
والصّخبُ الحزين ْ
* * *
تحبُّ ّرحيقَ يدي ّ
فأكْتشِفُ ورْدي
وروحي
ونداي .....
* * *
خرجتُ من رئتيكَ غيمة ً
هطلتُ في ربوعكَ
ورويتُ جنائنَ روحك َ!...
* * *
دما ؤك نجومٌ
تحملُ أوردتي
إلى سماء ٍ أبهى !...
* * *
يداكَ ينبوعان
أشربُ منهما كل ّ يوم
وأمنحُ الدفء َ
لأطفال ِالعالم ْ ! ....
* * *
حطّت ْ فراشة ,
على قلبك َ
فتعلمتِ الطيرانَ والحُب ّ! ....
* * *
وجهك َ حلمٌ
يبحثُ عن مفاتيحه ِ
في طرقات ِ قلبي ! ....
* * *
أشجارُ عمري ,
تزهرُ في تربة ِ يديك ْ
ثمرُها لك ْ
وجذورُها لي ْ ! ....
________________________
من ديوان ( اشتعالات مُغْتَرِبة)

إباء اسماعيل 29/08/2007 11:29

إلى طير جارح نشر نصفها قارئي وأكمل لكم النصف الآخر
 
اقتباس:

كاتب النص الأصلي : Kakabouda (مشاركة 18508)
إلى طير جارح
شعر: إباء اسماعيل

1
هكذا إذن..
فكّرتَ أن تطير بعيداً
عن سمائي الملوّنة بجناحَيك !
أن تنسى أحجاري الكريمة
التي صنعتُ لك منها عشّاً
وافترشتُه بزغب زكرياتنا الورديّة
هل نسيتْ جناحاك دهشة سمائي
وآن لكَ أن تشطبني
من خطوط الأفق
التي كنا نتقاطع في مساراتها
في فصول الحبّ الماطرة ؟

كلُّ الظروف المستحدَثة
والظروف الغابرة
لم تعُد تتقن لعبة التَّسلُّق
على شجرة الحقيقة !
غبارُ أنت يلاحقني
وأنا أريد أن أتنفّس
بأمنيةٍ من هواءٍ
لايعرفُ العواء
ولا الغاز الذي يحرق ولايحترق !

لن أنظر خلف أحلامي المُقعَدة
كي لاأرى فُتاتَ بقاياي
وأشياء فتْنتي

2
وفتْنة أشيائي
وجدائل روحي الذّهبيّة
وهي تنعقدُ سلاسلاً
تخنق آهاتي الجرداء
إلاّ من صحاري هيمنة مخالبك .
وأنت تلاحقني بتيّارات ألسنة لهَبك
ولَهَب ألسنتك الحمراء!

كيف لي أن أُلاحقَ فيك البَياض الحنون
وغُبارُكَ يثيرُ فيّ حساسيّةالجنونْ ؟!
كما لوأنني قصيدة شرسة
لاتريدُ أن تكتمل
ولا أن تُنشر في فراغ مؤَطّر
بأربعةِ جدرانٍ بلهاء
لاتعرف النوم ولا اليقظة
لاالفجر المعتّقِ بالفرح،
ولاالليل الدّائم الإنكسار
رغم أنّ له مطلق الحريّة
في التّحدُّث مع ذاته !

قاع المحبّة الفارهة أنت..
زخرفة على جدارٍ غير موجود
حقيقة إن كُتبتْ،
ستُبشِّر بحربٍ عالميّةٍ عصريّة
إلى أبعد حدود الإنفراج الأنثوي
الذي لايقبل القسمة على جنسَين !



لقد فوجئت وفرحت حقاً وأنا أقلب صفحات أخوية الشعرية ، أن أرى قصيدة لي منشورة من قبَل أحد القرّاء ..
قصيدتي ( إلى طير جارح) منشورة في ديواني الأخير ( اشتعالات مُغتَرِبة) الصادر في سوريا لهذا العام 2007 .

تحية الإباء والمحبة والابداع
إباء اسماعيل

ولكن مانُشر ليس القصيدة بأكملها :
إليكم الجزء الثاني من القصيدة:



أحبّك بكل ّ أسمائي
التي أحاول اكتشافها
ليس فيك ,
أملاً أن لا تكون بعد قوات الرجولة !
لا تَخَفْ فالرجولة ُ قدر ٌ جميل لا يفوت
حتى بعد َ فواته ,
ولا معنى له دون الأنوثة ! ..
* * *
وبإندحاري ,
الذي أراه غائباً الآن
أحبُّكَ ...
وَبكلِّ انبهاري بغبارِك اللاذع
يستويني على عرش التراب .
لِمَ لا ؟
فأنا أنثى ترابيّة
اعتدت ُ في أزمنتي الغباريّة الغابرة
أن أدخل جذور فتنتك
دون أن أتجاوزك إلى أغصانك
إلى أن كاشفَتْك َ التُربةُ هي الأخرى !!
* * *



أقول : هي الأخرى
هل فوجئتَ َ بأنها أنثى
هي الأخرى ؟!
فتحتْْ لي أنفاقاً من ضوء ,
كي أرى في عصور الظلام
ما تعجز ُ عصور الضوء
أن تمنحني حركية الأفعال
المشاكسة بلطف
ولكن دون تحفُّظ ْ !


تُريدني أنْ ألاحق فيك بهاءك ؟!
كانت هذه أحجية قديمة
لم تكشف اسرارها جدّتي
العاقلة جداَ
والفاتنة جداَ
* * *

لكنّ جدّي كان عاقلاَ ً
جداً جداً....
وفاتناً ,
جداً جداً ...
هكذا كان يقال !
بل ... وكان متفوِّقاً على جدَّتي
في كل شيء
حتى استبدلها بامرأة ٍ أخرى
لتحبّه أكثر ...أكثر
وهو دائماَ دائماَ
لا يخطىء !!!
كنت ُ واهمة ً جداَ
لم أكن أحلم أبداَ ...!
* * *




شتّان ما بين الحلم والوهم
كنت ُ أتوهَّم ,
بأنني حين بحثتُ عنك ,
وجدتُ فيكَ مغارةً ناصعة َ البياض ,
دخلْتُها وأقمتُ فيها مملكتي
ووجدت فيها ما أحب :
ينابيع شفاهكَ الدافئة
شطآن روحك َ الزرقاء ْ كالحلم ْ
-الذي بات َ وهماً بالطّبع –
حماماتُ قلبك التي فتحت ْ أقفالها
وازدهرت ْ بأمواج الصّخب الطفوليّة
كلماتُك الغائمة ,
ترسم طيوراً في السّماء ,
وتهطل ببطىء فوق حقول أنفاسي ,
الغائمة هي الأخرى !
* * *

كَم كنت ُأحبُّ المطر ,
وكم كنتَ تحبُّ الحرب !!
سألتكَ :
إذا جاءت الحرب،
هل نحتفي بها
كي تصبح توأماً لغربتنا ؟!
هل نكسر الفسيفساء الدِّ مشقيَّ الملوّن
مِن دواخلنا ؟!
هل نطفىء نجوم أعماقنا ,
ليطغى سواد الحرب ,
على أضواء حريّتنا المتبقية من زمن السّلم ؟!
* * *
إذا جاءت الحرب ,
هل تشطَح بوجودنا
لتصبح سيّدة الموقف ,
وملكة أحلامنا الضائعة ؟!
هل نفسح لها مكاناًَ تحت جلودنا
كان يوماً ,
ينبض ُ بارتعاشات خفيّة ؟!
أجبتني بـ نعم ٌ
غريب ،
كيف يُصرِّح ُ برضوخه
لسلطة الحرب الأنثى؟ !
ولكنني ,
أحبُّ بجنون ٍ المطرْْ!!!....
----------------------------

من مجموعة ( اشتعالات مغترِبة) الصادرة عام 2007

_________________________

nwar1 29/08/2007 21:10

سيدتي إباء
لقد دخلت متصفحك وقرأت حروفك المياسة
فأنت لست البعيدة وإنما نحن الذين كنا عنك بعيدون
لقد أعجبني فيك أنك في أمريكا وما زلت تكتبين من الأدب العربي
بينما الآخرون ينسون موطنهم ولغتهم ومنتابتهم
فياك الله يا بنت بلدي يا أميرة الشرق
ويسعدني أن أكون من متابعيك
ولك أحر تحية من ربوع سوريا

verocchio 29/08/2007 21:29

شاعرة متمكنة ومحلقة بالصورة الشعرية.

إباء اسماعيل 30/08/2007 12:37

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : nwar1 (مشاركة 725245)
سيدتي إباء
لقد دخلت متصفحك وقرأت حروفك المياسة
فأنت لست البعيدة وإنما نحن الذين كنا عنك بعيدون
لقد أعجبني فيك أنك في أمريكا وما زلت تكتبين من الأدب العربي
بينما الآخرون ينسون موطنهم ولغتهم ومنتابتهم
فياك الله يا بنت بلدي يا أميرة الشرق
ويسعدني أن أكون من متابعيك
ولك أحر تحية من ربوع سوريا

وهاأنذا أمد أشرعتي البيضاء لأعانق نجمةً
حطت على جبين وطني الحبيب سوريا
لهذا أنا معكم بكل برفرفة قصائدي وإبائي
ويسعدني أنا أيضاً أن أرى وجهي ونبض كلماتي عبر أنفاس قارئي
تحية الإباء والمحبة والابداع

إباء اسماعيل 30/08/2007 12:51

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : verocchio (مشاركة 725298)
شاعرة متمكنة ومحلقة بالصورة الشعرية.

يارب أكون عند حسن محبتكم وثقتكم بأحرفي
يارب انشر جميع ورودي الشعرية
على كل حدائق رياض الأطفال
وجامعات الأطفال الكبار في سوريا -أولاً
وثانياً وثالثاً ورابعاً ...
يارب .....
محبتي
إباء

verocchio 30/08/2007 22:04

أدعوك لقراءة بعض محاولاتي الشعرية
وابداء الرأي بكل صراحة

- ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا -


إباء اسماعيل 01/09/2007 02:18

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : verocchio (مشاركة 726682)
أدعوك لقراءة بعض محاولاتي الشعرية
وابداء الرأي بكل صراحة

- ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا -


أعدك بأن أكتب ردودي على بعض نصوصك الشعرية
وأبدي رأيي فيها
ولكن .. لستُ أدري لماذا لاأحب الأسماء المستعارة
أحب أن أقرأ قصيدة أي شاعر أو شاعرة باسمه الصريح
هذا جزء من صدق وجرأة الشاعر في حواره مع ذاته والآخَر!!


الساعة بإيدك هلق يا سيدي 06:42 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3)

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون

Page generated in 0.08176 seconds with 11 queries