أخوية

أخوية (http://www.akhawia.net/forum.php)
-   المسرح (http://www.akhawia.net/forumdisplay.php?f=127)
-   -   مسرحيات السيدة فيروز (http://www.akhawia.net/showthread.php?t=81784)

الكونتيسة لولو 10/09/2009 03:55

ميرسي كتيييييييييييير عنجد

romadiz 10/09/2009 12:24

اهلا و سهلا بالجميع

و شكرا كتير إلك أخ أحمد لرفع المسرحيات على روابط خارجية

:D:D:D:D

saidettaki 18/09/2009 07:34

شكرا على الموضوع

ابوحبيبه 22/09/2009 17:05

بسم الله الرحمن الرحيم
 
مشكور اخى على هذا العمل الكبير والمجهود الرائع مع امنياتى بالتقدم والمزيد من المسرحيات الممتعة للسيدة فيروز:ss::deal:

ابوحبيبه 22/09/2009 17:07

ارجو المزيد من الاعمال المسرحية لفيروز مع اظهار روابط التحميل وشكرا

haby 29/09/2009 12:23

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : romadiz (مشاركة 772163)
1 - جسر القمر1962:

الشخصيات:
الفتاة المسحورة/فيروز
شيخ المشايخ/نصري شمس الدين
سبع/فيلمون وهبة
عبدو/وليم حسواني
شبلي/ايلي شويري
وردة/سهام شماس
مخول/منصور الرحباني

كلمات و الحان: الأخوين رحباني
عدا:هدوني هدوني,نقلة نقلة,جايبلي سلام /لفيلمون وهبة

اغاني المسرحية:
1 القمر بيضوي عالناس
2 جايبلي سلام
3 حبيبي قال نطيريني
4 سني عن سني
5 هدوني هدوني
6 نقلة نقلة
7 ديروا المي
8 غرب يا هوى

(قدمت في معبد جوبيتير في بعلبك, وعلى مسرح معرض دمشق الدولي, عام 1962.)

هي قصة ضيعتين متجاورتين, بينهما عداء, وجسر يصل بينهما, وصبية مسحورة مرصودة على الجسر.

نشأت ضيعتا "الجسر" و"القاطع" على عداوة طويلة الأمد, استمرت وتعمّقت يوماً بعد يوم. لكن سبب العداوة غير معروف, ولا علاقة له بصلب الحكاية.
في الماضي كانت تجمع الضيعتان علاقة صداقة ومحبة, حتى جاءت ضغينة غامضة, فرقت بينهما, وجعلتهما من ألد الأعداء. ضيعة "الجسر" قطعت
مجرى الماء المتجه نحو ضيعة "القاطع", ما سبّب بجفاف أراضيها, وتدمير محاصيلها. حالة من البغض المتفجر والغليان سادت بين الضيعتين لوقت
طويل.

أحداث المسرحية تجري بشكل رئيسي في ضيعة "الجسر" على الجسر "جسر القمر".

يفاجأ "شيخ المشايخ" مرة بلقاء الصبية المسحورة وجهاً لوجه, على الجسر, والتي تناشده المساعدة لكي يحررها من السحر الذي تقع تحت تأثيره,
وعندما يسأل كيف له أن يساعدها, تخبره أن الحب, ولا شيء غير الحب, سوف يحررها.

أخبر شيخ المشايخ أهالي ضيعة "الجسر" ما رآه وهو مرتبك. طبعاً, شك الأهالي بالأمر, وظنوا أنه واقع تحت تأثير سحر مرير, وتخيلوا سيناريو كامل
للقصة.

ولكي يقنعهم أنه كان يقول الحقيقة, قرر شيخ المشايخ إحضار أحد العرافين, مع كرته البلورية, لكي يستحضر الصبية المسحورة أمام الناس. نجح
هذا العراف بالمهمة, بعد أن استدعى أحد ملوك الجان. أخبرت الصبية أهالي الضيعة قصتها الحزينة بأغنية, وهي حكاية عاشقة كانت تنتظر خطبتها,
ثم خطفت من بيتها, وتم رصدها تحت الجسر بسبب بغض خاطفيها. وأنها لن تحرر من أسرها ما لم يعود الحب ليجمع بين الناس المتقاتلين, كما باحت
لهم بسر الكنز الثمين المدفون تحت الجسر, والذي يحرسه ملوك الجان, هذا الكنز سوف يظهر قريباً, وسوف يحررها من أسرها. ثم اختفت بنفس
الطريقة الغامضة التي ظهرت فيها.

قرر أهالي ضيعة "الجسر" أن يحرسوا الجسر بالتناوب, على أمل أن يظهر الكنز, ومخافة أن يسرقه أهالي ضيعة "القاطع".

أخذ شيخ المشايخ على عاتقه مهمة الحراسة في الليلة الأولى, وعيّن ابنه في الليلة الثانية, مرت أول ليلة بسلام, لكن في الليلة الثانية, وبعد أن
انتهت احتفالات العيد, هجم أهالي "القاطع" على ضيعة "الجسر" ثأراً لهجوم سابق. وقبل أن تفلت زمام الأمور, تظهر الصبية المسحورة أمام
الجميع, وتعدهم بأن الكنز سوف يظهر في هذه الليلة بالذات, وأنه سوف يغير حياتهم إلى الأفضل. قالت لهم أن صوت المعاول أحلى من رنين السيوف,
وأن المصالحة أفضل من العداء, وأن السلام هو الكنز الحقيقي. ثم توجهت إلى شيخ المشايخ وقالت له أنه هو الوحيد الذي يمكنه أن يحررها.

في النهاية, يأمر شيخ المشايخ بأن تعود المياه إلى مجاريها وصولاً إلى ضيعة الجيران, تفتح أقنية الماء المغلقة منذ زمن, ويعود السلام ليخيّم
على الجميع.

تنتهي المسرحية باحتفال كبير يضم أهالي الضيعتين على صوت غناء الصبية, التي تحررت من أسرها بقوة السلام والحب, الذي عادت وزرعته
بين الضيعتين.

الجزء الأول :
:D:D:D:D
:D:D:D
:D:D
:D

يسلم ايديك
ومشكور كتيير على هل مجهود

Nasserm 29/09/2009 16:34

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : ..AHMAD (مشاركة 1247900)

- ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا -




في غلط شائع جداً عن هالمسرحية.. إنو قدمّت 1971

وهالحكي غلط..


1970 قدّمت "يعيش يعيش" بـ بيروت.. ولم تقدّمها في دمشق!

وبنفس السنة قدّمت "صح النوم" بـ دمشق أول شي.. ومن ثم تم عرضها بـ بيروت

لإنو مسرحية "يعيش يعيش" لم يتم تقديمها في دمشق



هالسنوات التلاتة: 1970 - 1971 - 1972 كانوا من أكثر السنوات "إنتاجاً" و "أعمالاً" و "تعباً" عند فيروز والأخوين رحباني.. ولهالسبب "انفجر" دماغو لـ عاصي الرحباني بنهايتهن (1972)

إذن "صح النوم".. هي تاني مسرحيّة (بعد "الشخص").. بتتقدم بـ دمشق
قبل بيروت.. سنة 1970


bassoum12 09/12/2009 23:10

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : romadiz (مشاركة 772326)
2 - صح النوم1971:


الشخصيات:
قرنفل/فيروز
زيدون المستشار/نصري شمس الدين
الوالي/انطوان كرباج
شاكر الكندرجي/ايلي شويري
عيد الحارس/وليم حسواني
مع هدى و جوزيف ناصيف

كلمات و الحان:ألخوين رحباني
عدا: شام يا ذا السيف /سعيد عقل
زوروني /كلمات سيد درويش

اغاني المسرحية:
1 بعدك حبيبي
2 يا قمر يا قمر
3 زروني

(قدمت في البيكاديللي ودمشق عام 1971)

نقد سياسي لطيف آخر, ضمن قالب مسرحي, حيث فيروز كالعادة تمثل العنصر الصالح البسيط, الذي يحارب الظلم, بصوتها الأسطوري, وحوارها الظريف,
وتصرفاتها المشاكسة.

في هذا اليوم, ينتظر أن يستيقظ الوالي (أنطوان كرباج) من نومته الطويلة لمدة شهر. فالقمر صار بدراً, والوقت قد حان ليفيق الوالي, ويختم ثلاث أوراق
من طلبات الأهالي قبل أن يتعب ويعود إلى نومه لشهر آخر.

لا يمكن إنجاز شيء بدون ختم الوالي, حتى الخروج من السجن, لذلك كان الأهالي ينتظرون طويلاً لكي يحصلوا على أية موافقة.

قرنفل (فيروز) لا تزال تنتظر منذ ستة أشهر حتى يختم طلبها. سقف بيتها تهدم, وهي تعيش تحت الشمسية, غبر قادرة على إصلاح السقف بدون ختم
الوالي. كان صبرها قد نفذ, وجدالها مع زيدون المستشار (نصري شمس الدين) كان كمن يجادل أصماً.

استيقظ الوالي, وختم ثلاث أوراق فقط كما هو منتظر, وعاد ثانية إلى النوم. لكنه لم يمهر طلب قرنفل, التي ستكون عرضة للبرد والمطر بدون السقف.
قررت أن تسرق ختم الوالي لتختم طلبها, وعندما نجحت في سرقته, لم تختم طلبها وحسب, بل كل الطلبات المنتظرة, ما عدا طلب شاكر الكندرجي
(إيلي شويري), الذي لم يسلمها حذاءها الذي طلبته منه منذ ثلاثة أشهر. وبما أنها لم تكن قادرة على إعادة الختم إلى مكانه, رمته في بئر مهجور.

بختم كل الطلبات, ساد جو من البهجة والنشاط, وتم إنجاز الكثير من الأعمال المتوقفة. مر شهر آخر, والوالي سيفيق من جديد.

حاولت قرنفل أن تقنع الآخرين بأن يتركوا الوالي نائماً, لخوفها من كشف سرقتها, لكنهم أصروا على إيقاظ الوالي, لكي يرى ما تم إنجازه خلال الشهر
الفائت.

استيقظ الوالي واكتشف سرقة الختم. لم يتطلب الأمر سوى استجواب قصير لقرنفل, حتى اعترفت بفعلتها. طلب الناس الرحمة لقرنفل, التي قدمت لهم
خدمة عظيمة, لكن الوالي أصر على معاقبتها عقوبة غريبة, وهي أن تربط على فرس وحشية, وتترك لتهيم على وجهها لبقية عمرها. لكن هذا الأمر
يحتاج أيضاً للختم كي يعمل به.

حاولت قرنفل أن تكفّر عن ذنبها, طلبت أن تربط بحبل, وتنزل إلى البئر لتبحث عن الختم. وجدت الختم, وأعادته إلى الوالي, الذي لم يسامحها على "
جريمتها" فقط, بل أوكل إليها مهمة تختيم كل الطلبات من الآن فصاعداً. ثم عاشوا عيشة سعيدة.



الجزء الأول :

:D:D:D:D
:D:D:D
:D:D
:D

merciiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiiii:ss::ss::s s::ss::ss::ss::yahoo::yahoo::yahoo::yahoo::yahoo:: yahoo::yahoo::yahoo::yahoo::yahoo:


الساعة بإيدك هلق يا سيدي 01:58 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3)

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون

Page generated in 0.05355 seconds with 11 queries