|
فلور كتير حبيت الموضوع. .خاصة القسم الاخير اللي فيه أمثلة تطبيقية,, هادا بيدحض كل اللي بيقولو انو التنظير غير التطبيق.
وبعتو لكذا رفيقة إلي بيشتغلو بمجال التدريس.. وبيسلمو عليكي كتييييييير..وانا كمان بسلم عليكي:D |
اقتباس:
كمان باقي 1 chapter وبيخلص الموضوع :Dالك ولـyour friends |
يتبع:اعداد صندوق الأدوات
استخدم طريقة من خمس خطوات للمتابعة
هده الطريقةهي اطار عمل قوي للمحادثات يمكن استخدامه بغرض متابعة الطفل في نهاية الدرس. *ما الدي فعلته؟اطلب من الطفل أن يصف سلوكه. ادا أجاب بقوله:"لا أعرف",فصف له سلوكه بهدوء وموضوعية *لمادا فعلت دلك؟وهدا يعطي للطفل الفرصة لتفسير أفعاله.وادا قال لك ببساطة:"لا أعرف",فتقبل هده الاجابة وانتقل للخطوة التالية *ما القاعدة التي قمت بمخالفتها؟تأكد من أنه يعرف لمادا قررت أن هدا السلوك لم يكن مقبولا *ما الخيار الأفضل في المرة القادمة؟أنت هنا تعلم الطفل سلوكا اجتماعيا مناسبا بشكل أكبر ليقوم باختياره في المرة القادمة *ما الدي يمكنني فعله لكي أساعدك؟هناك الكثير من الطرق البديلة التي يمكنك بها مساعدة الأطفال على أخد خيارات أفضل في المرة القادمة تجنب التركيز المبالغ فيه على معاملات ضبط السلوك بعض الأطفال يتعلمون أن بامكانهم الاستحواد على انتباه مدرسيهم بالكامل ودلك ببساطة بأن يداوموا على التصرف بطريقة سيئة للغاية. وهناك أطفال اخرون يشعرون بالخوف ادا ركزت انتباهك عليهم بشدة بعد توجيههم بصورة معينة.وفي كلتا الحالتين,فالاستراتيجية الأكثر فعالية هي أن تصرف انتباهك بعيدا عن السلوك السيء غير المرغوب فيه بأسرع ما يمكن بعد اعطاء التوجيه المطلوب. فبمجرد أن تنتهي من اعطاء الطفل التوجيه المطلوب,انقل تركيزك عنه بأسرع ما يمكن.فانهاء الاتصال معه بالعين أو الانتقال الى مكان اخر في الفصل,كلاهما طريقة بسيطة ولكن فعالة للغاية لتوصل لهم أنك: *قد انتهيت من توجيههم وليس هناك ما يقال أكثر من دلك *واثق من أنهم سوف يتبعون توجيهاتك *تتوقع منهم الطاعة *تهتم بتقديرهم لداتهم ولدلك تنقل تركيزك بعيدا عنهم بسرعة *لا تركز أكثر من اللازم على عملية التوجيه أو تضيف اليها مزيدا من التوتر الاستخدام البارع للوقفات القصيرة التوقف عن فعل شيء ما,والتفكير في شيء اخر وفهمه ثم القيام بفعله,كل هدا يستلزم وقتا.ولدلك فهناك احتمال أكبر في أن تحصل على طاعة الأطفال , ادا ما أتحت لهم الوقت الكافي لهده العملية. والوقفة القصيرة أثناء الكلام, بعد أن تنادي على الطفل باسمه وقبل أن تعطيه التوجيه اللازم,تساعدك على جدب انتباه الطفل ثم الحفاظ على هدا الانتباه.ولا بأس أيضا في أن تضطر الى تكرار اسم التلميد عدة مرات. مثـــال: ترك "مايك" مكانه وأخد ينظر من النافدة عند نقطة مهمة أثناء شرح الدرس. *بدون أن تقاطع شرحك للدرس كلية تقول ببساطة:"مايك,(ثم وقفة قصيرة مدتها ثانية واحدة),عد الى مكانك.شكرا", ثم تعيد تركيزك على الفور الى الدرس.وبمجرد أن تلاحظ أنه ينظر اليك,تقوم بتدعيم سلوكه الجديد المرغوب برفع ابهامك تعبيرا عن الاستحسان وبابتسامة صغيرة سؤالان يبدءان بكلمة "ما" من العناصر الفعالة للغاية في ادارة السلوك أن تستخدم أسئلة تعديل أو تصحيح السلوك.فهده الأسئلة تحث الطفل على تقبل المسئولية بشكل فعال,وبدون لوم. والأسئلة التي تبدأ بكلمة "لمادا؟" نادرا ما تؤدي الى معلومات مفيدة.والأفضل أن تقوم بتصحيح السلوك بأن تسأل أسئلة تبدأ بكلمة "ما؟" مثـــال: المدرس: "مايكل,ألاحظ أنك قد تركت مكانك.ما الدي تفعله؟" مايكل: "لا شيء" المدرس: "ما المفترض أنك تفعله الان؟" مايكل: "لا أعرف!" المدرس: "المفترض هو أن تنهي الاجابة عن هده الأسئلة.أريد منك الان أن تختار معاودة العمل.شكرا" تأثــير الأسطوانة المشروخة في حالة الأطفال الدين يعمدون الى المجادلة أو التحدي,يمكن ببساطة أن تكرر ما تريد منهم فعله مرتين أو ثلاث مرات على الأكثر, فهدة طريقة فعالة للغاية, على أن تصاحب دلك اشارة من يدك تدل على انتهاء المحادثة. المدرس: "كريس ضع القلم وانظر الي. شكرا" كريس: "ولكنني أريد أن ..." المدرس: "كريس,أريد منك أن تختار أن تترك قلمك. شكرا" كريس: "كنت أريد فقط أن..." المدرس: "ضع القلم...ضع القلم...شكرا" قاعـدة الثلاثة يشعر عددد كبير من المدرسين بالاحباط من اضطرارهم تكرار تعليماتهم مرات عديدة لنفس الأطفال.بدون أي تأثير ملحوظ.والحقيقة هي أنك ادا ما داومت على تكرار نفس الأشياء مرات ومرات,فأنت بدلك تعلم الأطفال عدم الاهتمام بما تقوله لهم! والقاعدة العملية الناجحة هي أن تكرر التوجيه الدي تعطيه للأطفال ثلاث مرات فقط.ثم تتبع دلك بمنحهم خيارا يرتبط منطقيا بالموقف. مثـــال: "تيوند,طلبت منك مرتين أن تبقي في مقعدك .ادا اخترت أن تترك مقعدك مرة ثانية بدون استئدان,فأنت بدلك تختار أن يتم تحديرك.اتخد خيارا أفضل. شكرا" عزل الطفل عن المجموعة لبعض الوقت في تلك المرات التي يبدو فيها أن الأطفال ليس لديهم استعداد للعمل أو ببساطة لا يستجيبون لتوجيهاتك,فمن المفيد اللجوء الى عزل الطفل عن المجموعة لبعض الوقت.وهدا الاجراء يتيح للطفل فترة قصيرة من الوقت بعيدا عن الاخرين لكي يستقر ويهدأ.وهي فرصة للتأمل واتخاد خيارات أفضل عند اعادته الى الفصل. ومع صغار الأطفال يكون هدا العزل عموما داخل الفصل ويستمر حوالي ثلاث دقائق. أما في الأطفال الأكبر سنا فيكون عادة خارج الفصل ويجب ألا يزيد على خمس دقائق. ويجب قبل أن تعيد الطفل للانضمام الى المجموعة أن تتحقق من أنه يدرك, وعلى استعدادلاتخاد,خيارات مناسبة بشكل أكبر.واحرص على انتهاز أول فرصة يتخد فيها هده الخيارات,وقم بامتداحه. |
اطار عمل لتعزيز ممارساتك داخل الفصل
اطار عمل يقوم على أربع ركائز
لكي تدير فصلك بفعالية, سوف تحتاج الى وضع أهداف واضحة للأطفال ترشدهم وتدعمهم من أجل اتخاذ خيارات مناسبة فيما يتعلق بسلوكهم. ويعتبر اطار العمل الذي سنقوم بوصفه_والذي يقوم على أربع ركائز_من أكثر أطر العمل فعالية, وتستطيع من خلاله تحقيق هذا الأمر. والركائز الأربعة هي: 1. الحقوق:الحقوق الأساسية هي السلامة والأمان, والتعلم, والمعاملة العادلة 2.المسئوليات:يتم تدعيم النمو العاطفي والاجتماعي من خلال المسئولية 3.القواعد:وصف السلوكيات التي تحمي الحقوق 4.الاجراءات الروتينية:الاجراءات المتفق عليها والتي تدعم سير عملية التنظيم بسلاسة ويتضمن هذا الاطار أيضا العلاقة الحاسمة التي من خلالها تؤدي الخيارات السلوكية, الايجابية منها والسلبية, الى عواقب (المكآفأت والعقوبات). الـحقوق هناك بعض الأشياء التي لا يمكن التفاوض بشأنها في أي مناخ تعليمي سليم. ونحن نشير الى هذه الأشياء على اعتبار أنها الحقوق الأساسية, رغم أنها تعكس أيضا الحاجات الانسانية الأساسية. والحقوق تعطي أساسا منطقيا واضحا لاستجاباتك لسلوك الأطفال. وهي تعطي الشرعية لتدخلاتك وتوجيهاتك, باعتبارها اجراءا ايجابيا يجعلك تتتجنب أن تقول للأطفال عندما تطلب منهم شيئا:"افعلوا هذا فقط لأنني أطلب منكم ذلك!" والاهتمام بالحقوق يعطي اطار عمل واضحا لتعليم الأطفال بطريقة ايجابية كيف يتخذون خيارات أفضل بشأن سلوكهم. وهذه الفكرة ترتبط بأحد المبادئ الثمانية التي ناقشناها في موضع سابق, وهو مبدأ :"تابع دائما العمل على المسائل المهمة" الحقوق الأساسية داخل مناخ مدعم هي: 1.حق الجميع في السلامة (الجسدية والنفسية) 2.حقك في أن تدرس 3.حق تلاميذك في التعلم 4.حق الجميع في أن يعاملوا بكرامة واحترام المسئوليـات يجب أن ترتبط المسئوليات بالحقوق الأساسية بوضوح. ويجب أن يكون تركيزك الأساسي منصبا على التأكيد باصرار ووضوح على العلاقة بين حماية الحقوق والمسئولية الشخصية. وببساطة شديدة, الرسالة المهمة هنا هي: كما أن لديك الحق في أن تشعر بالأمان والسلامة, فان عليك أيضا مسئولية التصرف بطريقة تجعل الآخرين يشعرون بنفس الشعور أيضا. أوضح في كل معاملاتك مع الأطفال أنك سوف تحمي الحقوق الأساسية الخاصة بهم وبك, وأنك مع ذلك لن تسمح لأحد بأن يمارس حقوقه على حساب الآخرين. |
معلومات جميلة جدا لكن الافضل الجمع بين اكتر الاشكال الحزم مع المكافات والعقاب والصداقة
فهذا كله مطلوب وبدرجات حسب كل طفل |
يتبع:اطار عمل لتعزيز ممارساتك داخل الفصل
الخيارات
كيف تشجع الأطفال على تقبل المسئولية؟ المدرسون الناجحون يسمحون للأطفال باتخاذ خيارات تتعلق بسلوكهم. وواضح أن هذه الخيارات ليست دائما خيارات واعية, ولكن من المهم أن تتصرف كما لو كانت كذلك. وفكرة الخيار هي أهم عامل في تجنب الصراعات والمواجهات التي لا داعي لها. وهي تميز المدرسين الأقل نجاحا, الذين يكافحون بشكل لا طائل ورائه للسيطرة على سلوك الأطفال, عن المدرسين الناجحين, الذين يسعوت للتأثير على, ثم ادارة, الخيارات التي يتخذها الأطفال بشأن سلوكهم. فوائد الخيارات: *تمنح القوة *تؤكد على المسئولية الشخصية *تقلل الصراع و التوتر *تتناغم عاطفيا مع الاحتياجات الانسانية *توفر سياقا لادارة السلوك ولكن مجرد منح الأطفال الخيارات لا يضمن أنهم سوف يتخذون ما هو مقبول منها اجتماعيا! ومن ثم, فالخيارات ترتبط بشدة بالعواقب والنتائج. العواقـب في مناخ يشتمل على هيكل معين, لا يمكن أن تكون هناك خيارات "مجانية"؛ فالخيارا دائما ما تحكمها الأهداف الموضوعة. وربما تكون أكثر العلاقات تأثيرا في خلق فصل ايجابي هي العلاقة الحتمية بين الخيارات والعواقب أو النتائج المترتبة عليها. والمسألة في الواقع تعمل بهذه الطريقة: خيار جيد = نتيجة ايجابية (مكافأة) خيار سيء= نتيجة سلبية (عقاب) عند منح مكافأة أو تطبيق عقوبة , من المهم للغاية أن تؤكد بوضوح على أن الطفل يحصل على المكافأة أو يتلقى العقوبة كنتيجة مباشرة لاختياراته هو. وهناك ارتباط مهم هنابمبدأ "استخدم أسلوبا ايجابيا في الحوار"والذي ناقشناه من قبل. فعندما تعكس العواقب المبدأ الحتمي الذي يقول بأن "الليل يتبع النهار", بدلا من أن تعكس الصرامة والقسوة, تصبح هذه العواقب وسائل تعليمية مؤثرة بشكل هائل. وتحميل الأطفال المسئولية عن اختياراتهم يساعدك على تعليمهم السلوكيات المناسبة والمسئولية الشخصية. والتقييم المتكرر للخيارات الايجابية التي يتخذها الأطفال هو مهارة فعالة تعزز تقدير الذات وتنمي القوة الشخصية. |
بالبدايه بحيي والدة ناي ومعجبه كتير فيها وبعتبرها نموذج مشرف وقدوة
برأيي ومن واقع تجربتي الشخصيه البسيطه جدا ضروري يكون يلي بيشتغل بمهنة التعليم حابب هل مهنه ومؤمن بدور المعلم الخطير ببناء المجتمع وماياخدها انو مهنه وخلص انا اخترت هل مهنه وحاببتها ولقيت حالي فيها وبستمتع بكل لحظه بين ولادي وبناتي الزغار وبحب اتعامل مع الاطفال وبحس حالي قريبه كتير عليهن وبفهم عليهن وحبوني وتعلقو فيني بفترة قياسيه كتير ومابنسى انو مو معنى انن اطفال انو استهين بعقلياتهن وتفكيرهن بالعكس عم بتفاجأ بأفكارهن وقدراتهن وبنبسط فيها كتير وبحب كتير اتحاور معهن وناقشهن وبيفاجئوني بمستوى تفكيرهن هلأ بغض النظر عن النظريات انا بؤمن كتير بالتعليم والتربيه بالحب حتى مع حاجة بعض المواقف الى القسوة والحزم ضروري تكون هل قسوة والحزم عن حب وضروري يحس الطفل او الطالب عموما بهاد الحب ويعرف وقتا يتعاقب انو هاد العقاب مو نتيجة كره لشخصو انما عدم رضا عن تصرفو وضروري يحس انو عم نعاقب التصرف يلي عملو ماعم نعاقب شخصو ونحسسو بالحب حتى نحنا وعم نعاقبو ومؤمنه انو الحب حاجة نفسيه للانسان بتحتاج باستمرار للاشباع ولاحظت انو في كتير من الاطفال يلي عندي محتاجين للحب وماعم بلاقو الاشباع العاطفي من الاهل ف بحاول عوضهن عن هاد النقص صحي هيي تجربه جديدة وعم واجه صعوبات واخطاء يمكن ناتجه عن قلة الخبرة بس عم بستمتع كتير بهاي التجربه كتير كتير حبيت هاد الموضوع وقرأتو اكتر من مرة واستفدت منو كتير واسفه للاطاله :oops: يسلمو ايديكي :D:D:D |
اقتباس:
تلامذتك مش بس يتخرجوا متعلمين على اساس سليم وكمان مدعمين بالحب ان شاء الله يحبوك ويضلوا يتواصلوا معك متل ما تلامذة السيده والدة ناي لليوم يتواصلوا معها ويستشيروها في امورهم وياريت كل المعلمين رائعين مثلكم :D |
القواعد ربما يبدو هذا واضحا, ولكن القواعد بحاجة الى أن تبدو منطقية بالنسبة للأطفال, ووضع قواعدك داخل اطار العمل الذي نتحدث عنه يساعد على تحقيق ذلك. والقواعد موجودة داخل الفصل وفي المدرسة ببساطة لكي تحمي الحقوق الأساسية التي قمنا بتوضيحها من قبل. وبهذه الطريقة, يرى الأطفال القواعد على أنها "منصفة", ويجدون سهولة أكبر في "الاقتناع" بها. ومن الممارسات الجيدة أن تخصص الوقت الكافي لكي توضح للأطفال الفكر الكائن وراء هذه القواعد, وذلك من أجل خلق المسئولية, كما أنه من المهم أيضا أن تحافظ على العلاقة القائمة بين الحقوق والقواعد. قم بعرض القواعد المتفق عليها بوضوح, وبالاشارة اليها بانتظام كوسيلة لتذكير الأطفال بالكيفية التي يمكنهم بها تحقيق النجاح. يجب أن تكون القواعد: *مرتبطة بالعلاقة بين الحقوق والمسئوليات *قليلة العدد بحيث يستطيع الجميع تذكرها *مصاغة بشكل ايجابي (بحيث تحدد ما يجب فعله لا ما لا يجب فعله) *مرتبطة بالسلوكيات التي يمكن ملاحظتها, بمعنى أن تكون قادرا على رؤية هذه القواعد وهي تتبع. *موضع اهتمام وتركيز دائم وذلك من بعد تعليمها للأطفال ان رصد الأطفال وهم يتبعون القواعد وامتداحهم يساعدان على تدعيم السلوكيات الناجحة, وعلى الحفاظ على المناخ الايجابي داخل وخارج الفصل. الاجراءات الروتينيـة الاجراءات الروتينية هي الممارسات اليومية المنتظمة التي تساعد على الحفاظ على سريان الأمور بسلالة وفعالية. ومن المهم أن يتم تعليم الاجراءات الروتينية للأطفال بشكل فعال, كما ستحتاج أيضا الى تذكيرهم بها بصفة متكررة. وتدعيم الاجراءات الروتينية يعطي فرصة لامتداح وتقدير الاسهام الايجابي لغالبية الأطفال الذين يفعلون ما يتوقع منهم بشكل ثابت. ابذل جهدا متعمدا لكي ترصد مجموعات الأطفال الذين: *يقفون في الصف بهدوء *يقومون بحل مشكلاتهم بشكل جيد *يتشاركون في الأجهزة والمعدات *يتعاملون مع الأجهزة والمعدات بطريقة آمنة دمج كل الركائز الأربعة معا الركائز الأربعة السابقة هي مقوم أساسي من أجل ادارة السلوك بطريقة ايجابية, وهي تقدم اطار عمل لتعزيز الممارسات الفعالة. ومع ذلك, ففعالية هذه الركائز في مساعدتك ومساعدة تلاميذك على خلق مناخ تعليمي ايجابي تنبع من الطريقة التي تجعلها بها جزءا لا يتجزأ من تعاملاتك اليومية مع التلاميذ. وأنماط اللغة أو الحوار المقدمة من خلال الركائز الأربعة توفر لك فرصا منتظمة لتدعيم وتقدير الممارسات الجيدة. وهذه الفرص تشكل جزءا من كل تعامل لك مع الأطفال داخل وخارج الفصل. ولكي تطور وتغرس ثقافة تشجع على النجاح والمسئولية الشخصية, يتعين عليك كقائد أن تقول وتفعل ما يتوقعه الآخرون منك. والأسطر التالية تعطيانك أمثلة على الاستخدام اليومي للغة لغرس هذه الفكرة التنظيمية الحاسمة. أمثلة على الاستخدام "انني مسرور لأنني أرى الجميع يعملون على تطبيق عنصر السلامة من خلال ارتداء النظارات الواقية. شكرا لكم" "جيف,الشتائم والسباب غير مسموح بها. نحن نعامل بعضنا البعض باحترام. تذكر هذا. شكرا" "شييتل,انها مسئوليتك أن تقومي بتسليمي واجبك كاملا يوم الخميس القادم. كيف يمكنني مساعدتك؟" "ناثان,أريد منك أن تختار الجلوس في مكانك الآن. شكرا" "هل الجميع هنا يتخذون خيارات جيدة؟" "جاك تعجبني الألوان التي اخترتها في لوحتك" "ساره, اذا اخترت عدم اكمال عملك الآن , فالنتيجة أنك ستقومين باكماله في وقت اللعب. اتخذي خيارا أفضل. شكرا" "فيل, ما القاعدة التي نطبقها هنا للحفاظ على مبدأ السلامة؟ استخدم المقص بشكل صحيح. شكرا" "حسنا, ذكروني بالاجراءات الروتينية للعمل الجماعي الفعال. هناك ثلاثة اجراءات يجب أن تنذكرها" ولأن اللغة تساعد على بناء الثقافات, فكلما استخدمت كلمات أساسية بشكل أكبر أثناء قيادتك للفصل, أصبحت هذه الكلمات طبيعية بشكل أكبر, وعندئذ سوف يتقبلها الأطفال كسمة طبيعية للكيفية التي يؤدون بها الأشياء في الفصل. |
اقتباس:
في افكار قرأتها وعم بطبقها وحاسستا كتير مفيدة وعم تساعدني بتدعيم السلوكيات الايجابيه بس ضروري كتير قبل مانعمل اي شي نعرف اهتمام كل ولد وبنت بالفصل وشو الشغلات يلي بحبها وبيفضلها وبتلفت انتباهو والعكس هاي الافكار وإن كانت تحتاج إلى جهد بس لاحظت انو اثرها في رفع ثقة الطالب بنفسو قوية كتير واكيد لابد من وجود الحوافز على طول وتعزيز شعور الطالب بأهمية عمله . ولاحظت من تطبيق هاي االطرق شغله كتير مهمه انو غالبا ما بكون الطلاب العنيدين والمشاكسين ويلي بيعزبو بكونو ضعيفين الثقة بالنفس وان كانو بالظاهر عكس هيك وهدول بيحسو بداخلهن انن هنن اقل من الباقيين وكل شي بعملو مالو قيمة ولا فائدة . لهيك بحاول عزز ثقتهن بنفسهن اكتر وبقدر ايا شغله بيعملوها حتى ولو كانت صغيرة وببين الهن أهمية هاد العمل بحياتهن وحياة الآخرين متل (حضورو للمدرسة ، إحضارو لأدوات المدرسة ، عدم ازعاجو في الفصل ، نظافتو ، مشاركتو لزملائو في عمل ما ، كتابتو للواجب ، روحو المرحة , حبو للغير ,عقلو الكبير, اهتمامو بالاخرين , مواهبو بمجال ما, فضلا عن مشاركاتو في الدرس ولو كانت قليلة ) . واهم شي أنو نكرر هاد التعزيز والاعجاب لانو لاحظت انن ما بسدقو بالبداية لكن مع التكرار ح يترسخ مفهوم قيمة اي عمل او سلوك يعملو ويشعر بالثقه وهاد الشي بيدفعو للعمل وتصحيح سلوكياتو واسفه كمان مرة للاطاله :oops: :D:D |
ملخص تأملي
ملخص تأملي
الأسطر التالية توضح سمات الادارة الفعالة للسلوك.وهي تعرض السلوكيات والمواقف المميزة للمدرسين الناجحين, وتزودك بقائمة مراجعة تستطيع بها تقييم ممارساتك. *اجعل السلوك المناسب أولوية بالنسبة لك *ضع اجراءات روتينية واضحة ويمكن التنبؤ بها واستخدامها لادارة الفصل *علم التلاميذ المسئوليات بشكل فعال *قدم نموذجا للسلوكيات والمواقف التي تريد رؤيتها *حافظ على مبدأ الاحترام,حتى عندما يكون السلوك غير مقبول *اجعل تركيزك منصبا على التوجيه نحو النتائج الناجحة *تحين الفرص التي يحسن فيها التلاميذ السلوك *امنح تقييما وصفيا وايجابيا منتظما *لا تعلم التلاميذ تجاهل توجيهاتك *استخدم بوعي لغة الجسد التي توحي بالسلطة والثقة *استخدم ممارسات لا تثير المواجهة والتحدي *امنح خيارات واضحة لكي تشجع على تحمل المسئولية عن السلوك *تجنب التركيز المبالغ فيه على السلوكيات *استخدم الا ستراتيجيات المناسبة التي تمثل الحد الأدنى من التدخل والتطفل *قم بحماية تقدير التلاميذ لذاتهم *افصل السلوك عن الطفل *امنح التلاميذ "وقتا للطاعة " لكي تحصل على السلوك والاستجابة اللتين تريدهما *تابع العمل على الحوادث المختلفة بثقة لا بقسوة وصرامة *قم باعادة تكوين علاقات فعالة *ركز على السلوكيات الرئيسية *قم دائما بتصحيح السلوك على أساس القواعد المتفق عليها داخل الفصل *تجنب استخدام الغضب كأساس للحكم على الأمور *اعمل على تهدئة نفسك قبل أن تعمل على تهدئة الآخرين |
نبذة عن المؤلفين
Peter Hook
بيتر هو أحد المدربين الرئيسين في مجال ادارة السلوك في المملكة المتحدة. وقد اكتسب شهرة قومية ترجع الى ورش العمل التحفيزية والمدعمة التي يعقدها, كما عمل مع ما يزيد على 800 مدرسة, وفي الخدمات التعليمية, في السنوات القليلة الماضية . وهو عضو في هيئة الاستشاريين التربويين Society of Education Consultants وكذلك عضو منتسب في مععهد تشارترد للتطور الشخصيChartered Institute of Personal Development. وهو يعمل مستشارا في كل من وزارة التعليم البريطانية DfESوTTAوفي مجال ادارة السلوك, كما كان المسئول عن اعداد برنامج تدريب للمدرسين الذي أطلقته وزارة التعليم البريطانية في سبتمبر 2000. وقد شارك في تأليف Creating Winning ClassroomsوTeaching With InfluenceوConfident Classroom Leadership. وبما يقرب من 30 عاما من الخبرة في مجال التدريس, لازال بيتر يعمل بشكل منتظم في المدارس, لكي يتأكد من أن المجموعة الكبيرو من الاستراتيجيات العملية التي يقوم بتدريسها يتم اختبارها وتحقق النجاح في مدارس اليوم. ويمكن الاتصال به على عنوان البريد الالكتروني p - ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا - Andy vass وصف آندي بأنه: " أحد المدربين الرواد في القضايا السلوكية في المملكة المتحدة اليوم". وقد اشتغل بالتدريس لمدة 27 عاما, وهو الآن يدمج العمل في المدرسة بالتدريب والاستشارة والكتابة. وقد عمل مع ما يزيد على 600 مدرسة, وفي المملكة المتحدة وخارجها. وورش العمل الممتعة التي يقوم بعقدها تدمج مهارات عملية في ادارة السلوك ورؤى وأفكار قيمة مع لغة وتواصل فعال. وقد شكلت أعماله وأفكاره الأساس لاثنين من برامج التدريب القومية قامت بنشرهما وزارة التعليم البريطانية DfESالتي يعمل مستشارا لديها. وهوعضو في المعهد الأوروبي للدراسات العلاجيةEuropean Therapy Studies Institute,مع ممارسة خاصة متخصصة في العمل مع المراهقين والراشدين الذين يعانون من الاكتئاب والصدمات وحالات الرهاب والقلق المرتبط باالأداء. كما يحاضر في كلية مايندفييلدزMindfields Colledge,المؤسسة التدريبية الرائدة للمحترفين في مجال الصحة. وقد اشترك في تأليفConfident Classroom LeadershipوCreating Winning ClassroomsوTeaching With InfluenceوStrategies to Close the Gapويمكن الاتصال به على عنوان البريد الالكتروني: - ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا - |
شكرا جزيلا.. الحقيقة انا بشوف انو هادا الكتيب لازم يقراه كل مدرس بسورية.. شكرا الك على الجهد..
محبتي |
| الساعة بإيدك هلق يا سيدي 08:47 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون