|
لذة المنفى
إنني هنا لأمارسَ ضياعي لتبعثرني مرارة الحناء لأصنع قارباً .. بألوان ِالنجاة لأتوجَ في مملكةِ المستحيل ، ، لستُ سوى ناسكةٍ أنا في محاريب الإشعاع متهمةٌ علناً بتجريدكَ من المرايا وبخصوبةِ طينكَ في جوف الانتظار لكنني مؤمنةٌ بشقائقِ النعمان ، ، أحسُّ بهروبِ الحبر ِمني واختفاءِ أوراقي وبرعشةٍ تراقصُ عزلتي وأيامي أحسُّ " بلذةِ المنفى " من زفراتِ الاغتراب ، ، كم كنت ُمحرومةً من نشوتي وملاذي وأنتَ ملاذي ينزفُ مدادي وأرتشف عصياني وأصبحُ حارقة كا... اسمي ، ، لو أحرقوا روحي وعولموا فرحي لو مزقوا خرائطك َ عن تاريخي سأبحث ُعن جسدكَ الذي يلهمني عن حقِ اللجوء عن رغبة في ضم صدركَ الحارق عن قلبكَ النابض بي عن ثغركَ الحالم الثائر ، سأعود لأمارسَ بكَ ضياعي |
أحسُّ بهروبِ الحبر ِمني واختفاءِ أوراقي وبرعشةٍ تراقصُ عزلتي وأيامي أحسُّ " بلذةِ المنفى " من زفراتِ الاغتراب ، سأعود لأمارسَ بكَ ضياعي [/quote] مارسيه.. كعادة معلنة .. اصرخي به في وجه الغربة! لا تضيعيه، هو ها هنا.. ينتظر، كطفل يغادر المدرسة.. آخر الدرس، هو ها هنا يحترق.. أخمديه بفرح! عودي سرا.. كلما عرَّش فيك و فيه الحنين.. |
" الأمنياتُ تـُعتقُ بـِ ماءِ الجَنة وَ طيفك لازالَ يُغريني بـِ التقبيلِ وَ العناقْ ،. و كمْ أتمنى أنْ أقرأ لكِ أيضاً وَ أيضاً , فألفكِ و باؤكِ و أبجديتُكِ تفتحُ أزقة َ الرقص ِ وَ البُكاء " أفكِرُ كَثيراً أفكِرُ في كَيفيةِ الوصول ِ إلى نقطةِ البدء أحاولُ جاهدا ً أن أدعو الربَ لـِ تحقيق ِ أمنية وحيدة تـُدعى لقاء أيمكُرُ الزمان يا تـُرى و أنا لازلتُ أصففُ قلبي عَلى مِنضدةٍ حَريرية حارِقة ً كـَ جَسد ٍ في عزِّ الشتاء ؟ أقلِبُ تفاصيلَ الحكاية ، أسـتنِدُ على مرفقي وَ ألوكُ بـِ روح ٍ سقطت على صدري لحظة َ شوق ٍ وَ انكسار أأحبكِ لـِ درجةٍ تأتيني فأمسَـحُ عَن جبينكِ حُزنَ المَـسافة وَ وجعَ الإنتظار وَ قحطِ العَواطف وَ دويِّ الأجساد البعيدة ,. أأحبكِ لـِ درجةٍ تنبتُ على ذقني نرجسة ٌ بيضاء تنكَحُ شِـفاهكِ وَ تلدغ ُ أرنبة َ أنفك لـِ تســمو إلى المُقلة و تسـقطَ ُ عَوالمَ وَ تـُخلقُ أوطان ,. أأحبكِ لـِ درجةٍ أُمسـي كُلَ شَـيء وَ لا شَـيء ,. أأحبكِ لـِ درجةِ مَضغ ِ شـرياني و النوحُ على قمم ِ الجبال وَ اسـتجداء سـاحرة ٍ تـُلبسكِ ثوبَ العُرس ِ في ليلةٍ قمراء ,. أأحبكِ لـِ درجةِ البكاء في شَـوارع ِ المَدينة وَ ألتحافِ الأرصفةِ المُمطرة لـِ درجةِ أن ألعنَ القدرَ جَهراً وَ أضمكِ بـِ عُنفٍ وَ قوة ,. أترُكي لي مُفتاحَ كوخنا تحتَ البُساطِ المُخمليِّ الأزرق لأني أحِبُ أن أتسَـللَ إليكِ إليكِ صامِتا ً ,. |
اقتباس:
دهشة ارتسمت على وجهي لصفائك أيتها الإنثى لجمالك كم قالوا عنك جميلة وصدقوا أقسم أنك سكنتِ دموعي . وكأني رأيت عيناك . شعاع كلماتك انستني ماأنا به من انتظار نبضات قلبه نسمعها هنا .. هنا ماأروعك يااستثنائية |
لو كنتُ أنا 0000
لسلّمتك مراياي طوعاً وزرعت الكون شقائق نعمان ولمَ الحبر والاوراق والخرائط ؟؟؟ لايهم 0000إن صرتُ أنا المنفى ومنحتك حق اللجوء 0000 |
هكذا تضيعين في محاولة لتفسير جزء صغير من مشاعرك والكلمات تصبح قليلة وانا متأكد ان احاسيسك ومشاعرك اعنف بكثير عيشي تلك الايام رغم صعوبتها فهي تزكرني بمعنى انسان دومي لتعشقيه حلما ولا تنسي ان تجرديه من الاحلام عانقي نفسك وتركي لروحه مجال التنفس بين يديك ابقي كما انت انثى عاشقة |
في منافي الشرق تمتزج الدموع بلذة الاشتياق....
على شفا حب يتبعثر الممكن... وتتقلص دائرة المباحات.... لتخنق المشاعر على أعتاب النطق... لتخلق ثورة أنثى تعشق بصمت .... |
[/quote]
مارسيه.. كعادة معلنة .. اصرخي به في وجه الغربة! لا تضيعيه، هو ها هنا.. ينتظر، كطفل يغادر المدرسة.. آخر الدرس، هو ها هنا يحترق.. أخمديه بفرح! عودي سرا.. كلما عرَّش فيك و فيه الحنين..[/quote] إنه الحياة .... إنه الشمس التي تشرق على جبيني كل صباح إنه الحب الذي أعلنه والنهار الذي أتنفسه هو من الذي أنتظره ليلبسني فستاناً من الورد ويتفجر في وجهه ِ النور ، ، perosnita لكِ كل الحب :D |
اقتباس:
أنت الأجمل يا الصمت وأنا أرى شعاعك هنا وكأني أرى قلبك الأبيض انتظريه .. لايهم الوقت .. انه يستحق ، ، لك ِ كل الود :D |
اقتباس:
نور وجهه جعل روحي تتوه في صحرائه ويعود بي كالشراع ليلقى حبي في سمائه مقيمة أنا .. في قلبه كالغارق ولا ينقص شوقنا إلا العبور .. ماذا أقول لك ياصديقي سوى أنه حبه هو الموت حتى آخره ، ، هناك من ينتظرك ياصديقي فلتكن بألف خير :D |
 |
اقتباس:
بين اللحظة واللحظة تلبسني اللهفة وكأنني أقطع المسافات في لحظة لترتمي كلماتي في شوق ٍ لعينيه لتقول كم أحبك إنه ابتسامتي المباحة على العلن ، ، بوجودك رافقني الأمل لكَ الود :D |
اقتباس:
أتاني شوقك َ لألتحف فيه غفوة الصباح لتبكيك عيوني لأتوسل القدر .. وأنت تدعوني لأشاركك قهوتك هذا الصباح فكنتَ كقطرة الماء تغمرني من الألف إلى الياء فأغمضت جفوني على كم هائل من الرغبات ،، ،، صوتك لما يناديني يحميني من الضياع يدعوني للمزيد للدعاء وطلب الأمنيات لأفتح أزرار قميصك الأبيض وعلى صدرك العاري أطلب منك البقاء حيث الزهر وروائح الليمون لتفوز بي وأعشق الموت وتهبط الروح ويغطيك شَعري كالغيمة وتكون أنت مثلك .. مثل حبكَ .. كالعاصفة ، ، إلى متى سيسكنني الجنون وأعلن في كل مرة كم أحبكَ وأحتاجكَ جداً وجدا |
جميل ما أرى هنا جميل جداً :mimo: |
كم يغريني حق اللجوء الذي طلبته ,,, يدفعني للطيران والتحليق,,,, لركل الشمس واستبدالها بقلبكـ,,, وذرو نظراتكـ على كل ما في هذا الكون كي يغرق في الحب والنقاء,,,, أيتها الأنثى ,,,دمتي له ودام لكـ روحان لا تنفصلان,,,, |
| الساعة بإيدك هلق يا سيدي 07:43 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون