رحلة منتخب سوريا لنهائيات كأس آسيا
 

بهالموضوع رح حط كل أخبار المنتخب الخاصة بالتصفيات المؤهلة لكأس آسيا

منتخبنا الوطني يهزم الصين في حلب
 

وكان منتخبنا لعب مباريتين استعداديتين قبل بداية التصفيات و انتهت بالتعادل
الاولى مع المنتخب السعودية 0-0
و مع منتخب البحرين 2-2

و المباريتين كانت بأرض الخصم

بالتوفيق لمنتخبنا بالمباريات القادمة
الي رح تكون مع منتخب لبنان في 28/1/2009 يعني بعد أسبوعين
و المباراة رح تكون ببيروت ( الله يستر ) من من النتيجة من الجمهور المشاكس

حلو مشكور صياد قولك رح نوصل

انا متفائل ( على غير العادة)


بداية حلوة وانشالله نكمل هيك

ياسيدي خير

دائما نشجع وننسجم ونعيش اللحظه بس بالاخر مناكل هوا :lol:

متل العادة .... رح يرفعولنا ضغطنا كم يوم ....
و بناولونا صواب بالآخر

هلق هو معكن حق

بس يعني شو طالع بإيدنا غير نتفائل و نفرح شوي على الفوز :p

فزنا عالصين..؟؟؟؟؟
شي يدعو للتفاؤل
مبروووووووووووووووووووك

.بس ما نفس الصين ..

انا شفت المباراة ..
وبما اني صرلي زمان ما تابعت المنتخب السوري ..
فأنو وحدت ادائو مقنع نوعا ما ..

وجدت ترابط بالخطوط ..
والطابة كانت عم تتحرك مزبوط ..
خصوصي بملعب الفريق الصيني ..

وخصوصا بين ماهر السيد وفراس الخطيب ورجا رافع

يا سيدنا ..
منقول الله ..

لساتن عايشين !!!

هني اللي عايشين ..

فراس حط جول ..
وماهر حط جولين ..

يا زلمة
ماهر السيد مواليد 1979 يعني 30 سنة
و فراس الخطيب مواليد 1983 يعني 26 سنة
و رجا رافع مواليد 1983 يعني كمان 26 سنة


يعني لسا بخيرهم الشباب و عم يبدعو

ماهر سجل هدفين مبارح الاول من ضربة جزاء على طريقة زين الدين زيدان
و بعدها هدف من تسديدة رائعة جداً

العكيد ماهر السيد جاب هدفين..

وين لمى؟؟؟

بعد الفوز الهام لمنتخبنا الوطني على ضيفه الصيني في افتتاح تصفيات أمم آسيا نرصد لكم أجواء وكواليس هذه المباراة وأقوال المدربين في المؤتمر الصحفي .

* كان الحضور الجماهيري قليل جداً قياساً لجمهور حلب الكبير وساهم في ذلك موعد وتوقيت المباراة .
* علقت العديد من اللافتات على أسوار الملعب تندد بالعدوان الوحشي على غزة الصامدة وتعبر عن تضامن الشعب السوري مع الأشقاء .
* حضر اللقاء كوكبة من الشخصيات الرياضية والسياسية تقدمهم محافظ حلب السيد تامر الحجة ورئيس فرع الحزب في حلب عبد القادر مصري ورئيس وأعضاء اتحاد الكرة ورئيس وأعضاء فرع حلب للاتحاد الرياضي بالإضافة إلى إدارات الأندية الحلبية .
* قبل انطلاق صافرة البداية من الحكم الإيراني محسن تركي وقف الفريقان دقيقة صمت حداداً على أرواح شهدائنا في غزة.
* كان ملفتا ً ابتسامة المدرب الروماني تيتا عند سماعه اسم بكري طراب من الإذاعة الداخلية عندما تم الإعلان عن أسماء لاعبي الفريقين ، وذلك دلالة على استغراب تيتا من أن يلعب بكري أساسي مع المنتخب وهو غير جاهز حسب رأيه وهو يجلس على كراسي احتياط فريقه.
* قام الجهاز الإداري للمنتخب بمصادرة كافة الهواتف النقالة الخاصّة باللاعبين عشيّة اللقاء.
* كان خارج قائمة المنتخب للمباراة كل من : عدنان الحافظ – وائل عيان – عبد القادر دكة – محمود آمنة - عبد الرزاق الحسين .
* بعد تسجيل ماهر هدف اللقاء الأول عبر ركلة جزاء كشف المدافع عمر حميدي عن قميصه الداخلي والذي كُتب عليه دعماً لأهلنا في غزة.
* نزل الفريق الصيني وطاقم التحكيم ارض الميدان قبل منتخبنا الوطني بدقيقتين من انطلاقة الشوط الثاني.
* تم تخصيص المقصورة الأولى للصحافة الصينية والمقصورة الثانية من السدة الرئيسية لأعضاء الصحافة المحلية وكان التنظيم واضحاً وتم تقديم جميع التسهيلات من خلال السيدين أحمد محفوظ خليل وأحمد صاصيلا كما تم توزيع سكور المباراة باللغة الإنكليزية لكافة الإعلاميين .
* بعد انتهاء اللقاء توجّه مدرب المنتخب الصيني ومدرب منتخبنا إلى صالة المؤتمرات لعقد المؤتمر الصحفي تحت إشراف المنسق الإعلامي للمنتخب المهندس نديم الجابي ، وحضر المؤتمر الصحفي مجموعة من الصحفيين والإعلاميين المحليين والصينيين .

المدرب الصيني ين تشاي : أسباب الخسارة عديدة وقد خرجنا من الشوط الأول بخسارة ثقيلة بثلاثة أهداف اثنان منهما من ركلتي جزاء وهذه النتيجة أحبطت اللاعبين نوعاً ما ولكنني أشكر لاعبي فريقي على جهودهم كون الفريق لا يزال صغيراً ومعظم اللاعبين لا يمتلك خبرة هكذا مباريات خاصة وأننا واجهنا فريقاً سورياً محضراً وفي الشوط الثاني استطعنا أن نسجل هدفين سيكون لهم تأثير في مستقبل منافسات الفريق وهذا التأثير أعطى ثقة للاعبي فريقي وفي جميع الأحوال انتهت المباراة وعلينا تقبل النتيجة وأنا راض عن الفريق وخاصة من الناحية الهجومية ولكن لم يمنع من وجود بعض المشاكل الدفاعية وذلك لبعض المصاعب والمتاعب التي واجهها فريقي خلال المباراة عن طريق ركلتي الجزاء توقعنا ظهورا ً مختلفا ً للمنتخب السوري الذي كان أداؤه أقل مما توقعنا ولكن هذا لا يقلل من شأن المنتخب السوري فقد كان جيدا ً.
المدرب فجر إبراهيم : قدم المنتخب الصيني اليوم مباراة تعد الأقوى من بين مجموع لقاءاته الأخيرة التحضيرية التي خاضها أمام عمان والأردن وإيران وخاض المنتخب الصيني جميع تلك اللقاءات بنفس التشكيلة وهي نفس التشكيلة أيضا التي لعب بها اليوم لذلك بدا لانسجام واضحاً بين لاعبي المنتخب الصيني بعكس منتخبنا الذي غاب عنه هذا الانسجام كون الفريق لعب المباريات التحضيرية ومباراة اليوم بتشكيلات مغايرة ومختلفة وكانت الإصابات هي السبب الرئيسي الذي أرغمنا على إجراء تلك التبديلات في التشكيلة الأساسية من مباراة لأخرى وأنا لست راض عن ذلك وكما تعلمون بأن الاستقرار في التشكيل يعطي الانسجام ولكن حققنا الأهم وهو مطلب الشارع الرياضي السوري بالفوز ، ومن الناحية الفنية فالفوز يعطيني الرضا عن الفريق بنسبة 60 – 70 % ولكن لست راضياً عن الأداء بالشكل المطلوب ولكن تسجيل ثلاثة أهداف نتيجة جيدة تعبر عن القوة الهجومية للفريق ولكن لا أخفيكم بأن ما أزعجني اليوم هو تلقينا للهدف الثاني وأكرر بأن الأخطاء الدفاعية الحاصلة هي نتيجة عدم الانسجام بين لاعبي خط الدفاع بالإضافة إلى أن الفريق الصيني هاجم في الشوط الثاني عن طريق ثلاثة مهاجمين وهذا أمر طبيعي ولو استطعنا أن نستغل الفرص التي أتيحت لنا لسجلنا 3 أهداف إضافية ولاحظ الجميع الخطة الهجومية التي لعب بها فريقنا وهي خطة 3-4-3 وهاجمنا بثلاثة مهاجمين لنضع كامل ثقلنا على خط الدفاع الصيني والذي يعتبر هو أسوأ خطوط الفريق الصيني وباعتراف مدربهم ، التبديلات كانت في وقتها وكانت فاعلة وقمت بإشراك عادل في منتصف الشوط الثاني ليعطي توازن أكثر في الوسط ومن الناحية البدنية للفريق لم تكن الفرصة سانحة لبناء الفريق بدنياً فقد خرج لاعبو المنتخب من الدوري وتجمعوا في فترة قصيرة في معسكر الفريق والإصابات المتعددة للاعبي فريقنا أثرت نوعاً ما على تحضير الفريق بدنيا ً ، أما عن سبب استدعاء بكري للمنتخب رغم جلوسه على مقاعد بدلاء الاتحاد فيعود ذلك من خلال رؤيتي الخاصة وقناعتي به ، وبالنسبة لموضوع اللاعبين المحترفين لدينا قائمة من ثمانية عشر لاعباً بعد مباراة لبنان وموضوع المحترفين يتعلق بالوقت ليس أكثر.

الملعب : حلب الدولي .
الجمهور : 15 ألف متفرج .
منتخب سورية × منتخب الصين : 3 – 2 ( الشوط الأول 3 – 0 ) .
الحكام : تركي محسن ، سوخندان ريزا ، داوود رفتي ساجدي ، هدايت مومبيني ( إيران ) .
حقق منتخبنا الأهم في لقائه مع المنتخب الصيني بفوزه الثلاثي الذي بيض فيه فاله في انطلاقة التصفيات الآسيوية لكنه فرط بالمهم الذي كان بمتناوله وهو المحافظة على فارق الأهداف الثلاثة التي حققها في الشوط الأول أو زيادتها لتعطيه الامتداد الواثق وقت حسابات الورقة و القلم ، فلعبنا لقاءا ً متناقضا ً أشرق فيه وجه منتخبنا في شوطه الأول و غرب في الشوط الثاني وخرج و جمهور الوطن معه بغصة الفرصة الضائعة لتحقيق فوز تاريخي .
مجريات الشوط الأول قبض عليها منتخبنا بالضبة و المفتاح وعالج التنين الصيني بوخزة الهدف الأول من جزاء صنعها علي دياب وسط اعتراضات المنتخب الصيني ونفذها ماهر السيد عند د 8 بحرفنة معلنا ً أول أهدافنا في المباراة و البداية المثالية التي خالجها خلفية زونغ زينغ التي مرت بسلام ليرد عليها رجا رافع بتوغل خطر عابه الأنانية ، و مع استفادة منتخبنا من مساحات الوسط التي تركها المنتخب الصيني وتباعد خطوطه التي قوضت رقابته الدفاعية على لاعبينا ، صال وسطنا و جال ومع تراجع الخطيب إلى الوراء أحسن التحرك بفعالية أثمرت عن تمريرة الهدف الثاني العرضية التي استقبلها الماهر سيد وسددها على طريقة السوط في مرمى المنتخب الصيني معلنا ثاني أهدافنا في المباراة ، الذي أعطى منتخبنا ثقة على ثقة بغياب وجه المنتخب الصيني المتخبط هذا الشوط وليتمكن رجا رافع بعد فاصل مهاري من تحصيل ركلة جزاء انبرى لها هذه المرة فراس الخطيب ووضعها عن يمين سونغ يو بعدما رماه إلى الطرف الآخر .
الشوط الثاني تغير فيه مناخ المباراة الذي أصبح سديميا ً بالنسبة لمنتخبنا صاحيا ًاتضحت فيه الرؤية بالنسبة للمنتخب الضيف الذي غطى مساحات الوسط ونوع اللعب و فرض الرقابة المركزة على لاعبينا الذي تراجع أداؤهم بشكل مفاجئ تحت وطأة هذه المتغيرات وليتوج المنتخب الصيني أفضليته بالشوط الثاني بهدف التقليص الأول الذي سجله البديل تشو بو مستفيدا ً من عرضية متقنة نفذت دون مضايقة ومرت بسلام من أمام دفاعنا المتفرج ، وكادت الدقيقة 62 تعلن عن الهدف الثاني للمنتخب الصيني الذي استثمر وجع خاصرتينا ، بينما تواتر رجا رافع على إهدار ما هيئ له من فرص مهدها له فراس الخطيب د66 حيث تابع الكرة ليردها حارس الصين بصعوبة و الثانية من انفراد د74 أطاح بها بالعالي وبين هذه و تلك سيطرة صينية و فرصة خطرة لجانغ يينغ ، انتهت معها أحداث الوقت الأصلي وليحتسب الحكم أربع دقائق إضافية سجل فيها بديل المنتخب الصيني الثاني ليو جيان هدف فريقه الثاني من تسديدة بعيد منحرفة اخترقت أجواء منطقتنا الدفاعية و ارتطمت بالأرض وتابعت طريقها لشباك الأزهر .
رضوان الأزهر ، علي دياب ، عمر حميدي ، فراس إسماعيل ، ماهر السيد ( جهاد الحسين ) ، فراس الخطيب ( زياد شعبو ) ، عاطف جنيات ، باسل شعار ، يحيى الراشد ( عادل عبد الله )، رجا رافع ، بكري طراب .

يا سلام عليك يا مايسترو يا فنان

هيك ها ... فرجينا نشاطك الكروي

تكرم عيونك
من الهندي قبل الهندي على قولة كرومبو:p