أخوية

أخوية (http://www.akhawia.net/forum.php)
-   سياسة (http://www.akhawia.net/forumdisplay.php?f=39)
-   -   إسرائيل تستكمل جهوزيّتها للحرب (http://www.akhawia.net/showthread.php?t=84221)

ما بعرف 25/10/2007 19:22

إسرائيل تستكمل جهوزيّتها للحرب
 
1 ملف مرفق .




بينما كانت كوندوليزا رايس تدخل إلى جلسة الكونغرس للإدلاء بشهادتها في السياسة الأميركية في الشرق الأوسط، لوّحت ناشطة مناهضة للحرب بيديها الملطّختين بلون الدم في وجه رايس وصاحت قائلة: «مجرمة حرب»، قبل أن تحتجزها الشرطة. (تشارلز ذاراباك - أ ب)


ظهرت في إسرائيل أمس إشارات تنبئ بأن الحرب المقبلة في المنطقة باتت وشيكة، عزّزتها تصريحات لوزيرة الخارجية الأميركية كوندوليزا رايس أكدت فيها أن إيران باتت «العقبة الكبرى الوحيدة أمام المصالح الأمنية الأميركية في الشرق الأوسط والعالم»، متوعدة بـ«القضاء» على «أنشطتها الخبيثة»


وكشفت صحيفة «يديعوت أحرونوت» عن أن «قيادة الجبهة الداخلية في الجيش الإسرائيلي تعتزم البدء، خلال الأيام القليلة المقبلة، بحملة تهدف إلى إعداد الإسرائيليين لمواجهة احتمال اندلاع حرب في المنطقة، وتعرض الجبهة الداخلية للقصف بالصواريخ»، في خطوة أوضحت أنها «تأتي في إطار التهديدات الأميركية بتوجيه ضربة إلى إيران».
أما صحيفة «معاريف» فأشارت من جهتها إلى أن سلطات مطار بن غوريون تلقت أخيراً طلباً بإعداد خطة طوارئ تحاكي شنّ هجوم صاروخي عليه. وجرت في هذا المطار الدولي أمس مناورات تحاكي عمليات إجلاء عشرات آلاف المسافرين وكيفية توجيه طائرات في طريقها إلى إسرائيل نحو تركيا أو قبرص في ظل هجوم صاروخي، وكيفية استخدام المدارج في حال تعرضها للإصابة.

كما ذكرت «يديعوت» أن وزير الدفاع إيهود باراك قرر إعادة توزيع الأقنعة الواقية على الإسرائيليين، خلافاً لتوصية كانت لجنة رسمية قد تقدمت بها في وقت سابق تقضي بجمعها من البيوت وإعادة تخزينها في مستودعات خاصة.

وتذكر هذه الحملة، التي يتولاها الجيش الإسرائيلي، بمناورات مماثلة سبقت حرب الخليج الأولى عام 1991. وهي تعد الحلقة الأخيرة من سلسلة الاستعدادات العسكرية الإسرائيلية للمواجهة المقبلة، إذ سبقتها إعادة نظر بنظرية الحرب، وتحديث للخطط القتالية، وتدريب المنظومة القتالية في الجيش، ومناورات في الجولان والنقب، وإعادة تعبئة مخازن الطوارئ بالسلاح والذخيرة، وكل ذلك في ضوء العبر التي جرى استخلاصها من عدوان تموز على لبنان.

استعدادات ميدانية عكست أجواءً في واشنطن، عبّرت عنها كوندوليزا رايس أمس، خلال جلسة استماع أمام الكونغرس، بقولها: «نحن قلقون جداً من أن سياسات إيران قد تكون العقبة الكبرى الوحيدة أمام المصالح الأمنية الأميركية في الشرق الأوسط والعالم». وأضافت أن «النظام (الإيراني) يعتمد سياسة خارجية، كما ظهر من خلال دعمه لمجموعات في العراق ولبنان وأفغانستان والأراضي الفلسطينية، تؤكد طموحات إيران للهيمنة على المنطقة»، مشيرة إلى «أننا عازمون على القضاء على الأنشطة الخبيثة لإيران في العراق من خلال الاعتقال والتخلص من أعضاء قوة القدس وغيرهم ممن يعرّضون للخطر الحياة البشرية والاستقرار الوطني عموماً».

لكن رايس استدركت بالقول إن واشنطن تبقى ملتزمة المسار التفاوضي لوقف النشاطات النووية الإيرانية الحساسة، موضحة أنه في موازاة المفاوضات التي يجريها المنسق الأعلى للسياسة الخارجية والأمنية في الاتحاد الأوروبي خافيير سولانا، فإن الولايات المتحدة وشركاءها الأوروبيين يعملون على تشديد العقوبات الدولية على طهران.

وشاركت رايس الكونغرس توجّهه لتشديد العقوبات على إيران، لكنها دعت إلى «الحذر». وقالت: «نريد ببساطة أن نتأكّد من أن جهودنا المشتركة لا تقلّل من أهمية استراتيجيتنا المتعدّدة الأطراف، حيث نحصل على الفرص القصوى للنجاح».

تصريحات تردّد صداها في لندن، حيث أعلن رئيس الوزراء البريطاني غوردن براون، أمام مجلس العموم أمس، أنه «لا يستبعد أن تدعم بلاده العمل العسكري ضد إيران»، وإن أضاف أن بلاده تفضّل الحل الدبلوماسي للجدل الدائر حول البرنامج النووي الإيراني.

وفي السياق، قال سولانا أمس إن كبير المفاوضين النوويين الإيرانيين الجديد، سعيد جليلي، توارى وراء سلفه علي لاريجاني خلال محادثات روما أول من أمس، محذّراً من أن «تعدد المفاوضين» قد يزيد تعقيد محادثاتها مع الغرب. وأضاف سولانا، في مقابلة مع تلفزيون «آر إيه آي» الإيطالي: «يجب أن نسمح بمرور بعض الوقت لمعرفة كيف ستستقر تلك الموجات الأحدث في هيكل السلطة في إيران».

ما بعرف 25/10/2007 19:24

إسرائيل تُعدّ «جبهتها الداخلية» للحرب



عناصر كشّافة إسرائيليّون يضيئون الشموع في ذكرى اغتيال إسحق رابين في تل أبيب، أول من أمس (جاك غويز - أ ف ب)

محمد بدير

تراكمت أمس المؤشرات الدالة على أن تل أبيب تُجهّز جبهتها الداخلية للجولة المقبلة من المواجهة، أبرزها إعلان الجيش الإسرائيلي نيّته البدء بإعداد الإسرائيليين
لمواجهة الحرب وتعرضهم لتساقط الصواريخ


كشفت صحيفة «يديعوت أحرونوت» أمس أن «قيادة الجبهة الداخلية في الجيش الإسرائيلي تعتزم البدء خلال الأيام القليلة المقبلة بحملة تهدف الى إعداد الإسرائيليين لمواجهة احتمال اندلاع حرب في المنطقة، وتعرض الجبهة الداخلية للقصف بالصواريخ»، مشيرةً الى أنه من ضمن الإجراءات المنوي اتخاذها «تجهيز مكان محمي (في المنازل) وإعادة توزيع الكمامات الواقية من الأسلحة غير التقليدية».

وأشارت الصحيفة، نقلاً عن مسؤولين عسكريين إسرائيليين وصفتهم بالرفيعي المستوى، إلى أنه «لم يجرِ رفع درجة الاستنفار أو الإنذار بقرب وقوع حرب»، وأن «الحملة التي تقوم بها الجبهة الداخلية (في الجيش الإسرائيلي) تأتي في إطار التهديدات الأميركية بتوجيه ضربة الى ايران، وفي أعقاب الجولة التي يقوم بها رئيس الحكومة الإسرائيلية ايهود اولمرت الى عدد من الدول الأوروبية لإقناعها بضرورة فرض المزيد من العقوبات على ايران والوقوف عن قرب على موقفها اذا ما وجهت ضربة عسكرية لإحباط المشروع النووي الإيراني».

وقالت الصحيفة إن «حملة الجبهة الداخلية تهدف الى إعداد السكان الإسرائيليين لمواجهة إمكان تعرض اسرائيل للصواريخ، من خلال اختيار مجال محميّ (في المنازل) وتجهيزه بما يتناسب وزيادة الوعي لدى السكان في ما يتعلق بالمسؤولية الشخصية والعائلية»، مشيرة الى «إقامة مركز معلومات لتقديم الشروحات بواسطة الهاتف او عبر موقع إلكتروني أنشئ حديثاً، يشمل الكثير من المعلومات والإجابات عن تساؤلات محتملة».

وتابعت الصحيفة، نقلاً عن مصادر في الجيش الاسرائيلي، أنه طُلب أخيراً من السلطات المحلية والبلديات توصية السكان «بالتزود بالنايلون والأشرطة اللاصقة والمواد التموينية، وخصوصاً المعلّبة منها، إضافة الى التزود بجهاز راديو وبطاريات ومعدات لإطفاء الحرائق وحقيبة إسعافات أوليّة».

لكن جرى التشديد، بحسب الصحيفة، على أن تجهيز الغرف الآمنة غير مقرر في المرحلة الحالية، شرط أن يجري إعداد ما يلزم لتجهيز هذه الغرف عند الحاجة، مشيرة الى أن الجيش الإسرائيلي طلب من السكان أيضاً «عدم الدخول في ضغط نفسي لأن عملية إعداد المواطنين للحرب تتعلق بمواجهة كل السيناريوهات المحتملة، رغم عدم وجود معلومات تشير الى حرب وشيكة».

وكانت القناة الثانية في التلفزيون الإسرائيلي قد ذكرت مطلع الشهر الجاري أنه تم إرجاء توزيع نشرة توجيهية على السكان في حال تعرضهم لهجوم بصواريخ غير تقليدية خشية إثارة قلقهم وخصوصاً في ظل التوتر مع دمشق، بعدما أكدت اسرائيل في الثاني من تشرين الأول أنها شنت في بداية أيلول غارة جوية على موقع عسكري في سوريا.

وتُذكّر حملة المناورات التي يعد الجيش لها على صعيد الجبهة الداخلية بحملة مماثلة حصلت عشية حرب الخليج الأولى عام 1991. وقد تلقى المستوطنون والسلطات المحلية في حينه أوامر للتزود بالمعدات المذكورة نفسها وإغلاق منافذ المباني بواسطة النايلون خشية تعرض اسرائيل لصواريخ عراقية تحمل رؤوساً كيميائية او بيولوجية. وقد خصصت قيادة الجبهة الداخلية آنذاك حصصاً مدرسية للطلاب وبرامج تلفزيونية على مدار الساعة توضح كيفية استعمال الأجهزة، واختيار الزاوية الملائمة اثناء الحرب، وما الذي يمكن فعله إذا أصيب المواطن بغاز الخردل أو غاز الأعصاب.

وأكد الجيش الإسرائيلي هذه التحضيرات من دون الدخول في تفاصيل الحملة التي لن تطلق إلا بقرار من الأوساط السياسية. وقال متحدث باسم الجيش إنه «في إطار الدروس التي استخلصناها من الحرب الثانية على لبنان، وضع الدفاع المدني نهجاً جديداً يتمحور حول حملة توعية ليكون السكان مستعدين مسبقاً لمواجهة أي حالة طارئة».

وقال مسؤولون في قيادة الجبهة الداخلية إن استطلاعات رأي جرت أخيراً أظهرت أن الجمهور في إسرائيل ليس مستعداً بما فيه الكفاية لاحتمال نشوب حرب.
ولفتت «يديعوت أحرونوت» إلى أنه في أعقاب حرب لبنان الثانية أقامت الحكومة الإسرائيلية «سلطة طوارئ وطنية» تابعة لوزارة الدفاع.


كذلك جرى ترميم الملاجئ لكن 40 في المئة من السكان يفتقرون لحماية مناسبة من هجمات صاروخية قد تتعرض لها إسرائيل.

ولم تتخذ السلطات الإسرائيلية حتى الآن قراراً بخصوص منطقة خليج حيفا الذي يعج بالمصانع الكيميائية الكبيرة والخطيرة، وبينها مصافي النفط وما إذا كان سيتم تحصين هذه المنطقة أو إخلاؤها من المواد الخطيرة.

وأشارت تقارير إعلامية إسرائيلية إلى أن الحملة الراهنة طالت مطار بن غوريون الدولي، حيث قالت صحيفة «معاريف» إن سلطات المطار الدولي الرئيسي في إسرائيل تلقت أخيراً طلباً بإعداد خطة طوارئ تحاكي شن هجوم صاروخي عليه. ومن بين المناورات التي تم تنفيذها في المطار أمس عمليات إجلاء عشرات آلاف المسافرين وكيفية توجيه الطائرات التي هي في طريقها إلى إسرائيل نحو تركيا أو قبرص في ظل الهجوم وكيفية استخدام المدرجات في حال تعرضها للإصابة.

وفي سياق متصل، أفادت صحيفة «يديعوت احرونوت» أن وزير الدفاع ايهود باراك قرر إعادة توزيع الأقنعة الواقية على الإسرائيليين، خلافاً لتوصية كانت لجنة رسمية قد تقدمت بها في وقت سابق تقضي بجمعها من البيوت وإعادة تخزينها في مستودعات خاصة.

وأوضحت الصحيفة أن قرار باراك اللافت مرتبط بحالة التوتر السائدة مع سوريا، مشيرة إلى أن وزير الدفاع يعتقد أن توصيات «لجنة ليفني»، التي تألّفت في أعقاب غزو العراق عام 2003، كانت «صحيحة لفترة مختلفة، حيث احتمالات الحرب فيها ضئيلة». وأضافت إن باراك يرى أنه «في أوقات الطوارئ لن يكون هناك متسع من الوقت لدى الأذرع الأمنية المعنية لتوزيع الكمامات مجدداً، ولذلك على المواطنين الاحتفاظ بها في بيوتهم».

ما بعرف 27/10/2007 21:05

«معاريف»: الجبهة الداخليّة ليست مستعدّة للحرب
 


مهدي السيد

أكدت صحيفة «معاريف» أمس عدم جهوزية الجبهة الداخلية الإسرائيلية لمواجهة تهديد الصواريخ الإيرانية، أو السورية، أو حتى صواريخ حزب الله، بسبب عدم توافر العدد الكافي من الملاجئ أو من الكمامات الواقية، وذلك على الرغم من الجهود المبذولة لاستخراج العبر من حرب لبنان الثانية، وتجنب أوجه الإخفاق التي ظهرت خلالها، ولا سيما ما يتعلق منها بإخفاقات الجبهة الداخلية.

جاء ذلك في خلال تقرير أعده مراسل الشؤون العسكرية في الصحيفة، عامير ربابورت، كشف فيه النقاب عن أن قيادة الجبهة الداخلية في الجيش الإسرائيلي درست إمكان توزيع الكمامات الواقية من الأسلحة الكيميائية على سكان الشمال خلال حرب لبنان الثانية لخشيتها من وجود أسلحة كيميائية لدى حزب الله، لكن الفكرة سُحبت من التداول بسبب عدم توافر عدد كاف من الكمامات الصالحة للاستخدام.

وبحسب التقرير، فإن الخبر الجيد هو أن جهاز إطلاق صافرة الإنذار قد تحسن كثيراً منذ حرب لبنان الثانية، لكن السؤال الكبير الذي يُطرح هو ماذا سيفعل الإسرائيلييون في المرة المقبلة عندما تُشَغَّل هذه الصافرات؟ ذلك أن ثلث الإسرائيليين، بحسب التقرير، «لن يجدوا ملجأ أو مكاناً محصناً يختبئون فيه، بينما لن يتوافر لنصف الإسرائيليين كمامات ليحموا أنفسهم من السلاح الكيميائي الموجود لدى سوريا، وإيران، أو ربما لدى حزب الله أيضاً».


ويضيف التقرير أنه «بالرغم من دروس حرب لبنان الثانية، لا يزال ثمة عيوب خطيرة جداً في استعداد الجبهة الداخلية للحرب».

ويشير التقرير إلى أن «التوتر المستمر على الجبهة السورية، وإمكان أن يقرر الرئيس الأميركي جورج بوش إحباط المشروع النووي الإيراني من طريق القوة العسكرية قبل انتهاء ولايته، يزيد من خشية اندلاع الحرب. وبحسب السيناريوات الخطيرة التي ترسمها المؤسسة الأمنية الإسرائيلية، فإن الحرب المقبلة في المنطقة قد تندلع بشكل مفاجئ، وبالتالي يمكن هذه الحرب أن تكون قاسية جداً بالنسبة إلى الجبهة الداخلية وربما أشد من صدمة حرب لبنان الثانية التي شعر بها مستوطنو الشمال فقط».

ويشير التقرير إلى أنه في الحرب المقبلة «يتوقع سقوط رشقات من الصواريخ على وسط البلاد، وخاصة أن سوريا تملك كمية هائلة من السلاح الكيميائي الذي يمكنها أن تطلقه بواسطة صواريخ سكاد قادرة على الوصول إلى أي نقطة في إسرائيل. فضلاً عن ذلك، تملك إيران كمية كبيرة من السلاح غير التقليدي، حتى قبل امتلاكها القنبلة النووية الأولى.


كما يمكن الإشارة أيضاً إلى الخشية من وجود سلاح كيميائي لدى حزب الله، يمكن أن يكون قد حصل عليه من سوريا. والتهديد غير التقليدي يمكن أن يتزايد في حال حصول انقلاب إسلامي في مصر، التي لديها مخزون كبير من هذا النوع من السلاح».

وبحسب التقديرات لدى شعبة الاستخبارات العسكرية، فإن من شأن استخدام السلاح غير التقليدي أن يكون «خطوة يائسة تحصل قبيل انتهاء الحرب، إذا أوشك أحد الأنظمة المعادية لإسرائيل في المنطقة على الانهيار في أعقاب تلقيه ضربة إسرائيلية أو أميركية، وفي هذه الحالة لن يكون لدى ذلك النظام ما يخسره».

ويضيف التقرير أنه «في ضوء التهديد الجدي والملموس، من المثير للدهشة اكتشاف أن الجبهة الداخلية الإسرائيلية ليست مستعدة أبداً لامتصاص ضربة كثيفة، ولا سيما في حال استخدام السلاح غير التقليدي. ومن نواحي عديدة، فإن الاستعداد والجهوزية اليوم هي في وضع أسوأ مما كان عليه الحال خلال الغزو الأميركي للعراق في آذار 2003».

N97 06/11/2007 12:21


شكرا لك ...

أنا بحييك على الموضوع الجميل .

- ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا -

.


ويتمنى إنكم تزودونا بمواضيع أجمل وأفضل .

- ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا -

.


amir 2006 07/11/2007 01:47

مشكور حبيبي

بنفسجة 07/11/2007 02:06

اي منيح كلو عم يطبخ لكلو

معروف بن جمر 07/11/2007 16:43

مشكور على هل مو ضوع
لاتحرمنا من هل مواضيع الحلوة

hamad 07/11/2007 18:57

والله مليت الانتظار اضربوا ايران وخلصونا حاج كلام بدنا فعل

ayhamm26 08/11/2007 01:55

ياريت تحطلنا مقال عن استعدادت سوريا للحرب؟؟؟ وشلون نظامنا الثوري التقدمي عم يحصن الجبهة الداخلية :gem:

phoenixbird 08/11/2007 11:35

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : hamad (مشاركة 810267)
والله مليت الانتظار اضربوا ايران وخلصونا حاج كلام بدنا فعل



يا سلام ناقصنا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : ayhamm26 (مشاركة 810616)
ياريت تحطلنا مقال عن استعدادت سوريا للحرب؟؟؟ وشلون نظامنا الثوري التقدمي عم يحصن الجبهة الداخلية :gem:

بعتقد كتب اش من كم يوم عن استعدادت سوريا للحرب والك انك تقراه تفضل


هلا بالنسبة للجبهة الداخلية رح قلك انو محصنة منيح لانو في جيش ودفاع مدني وهلال احمر مجهزين دوما وكل فترة والاتنية بيتعمل اختبار للجاهزية الا اذا كان عندك حكي تاني فاحكيه بس معليه اطلب منك طلب صغير
اذا كنت برا سوريا ومش عارف اخبار سوريا منيح يفضل ما تحكي لانو اهل الداخل ادرى بالللي عم يصير


الساعة بإيدك هلق يا سيدي 08:32 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3)

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون

Page generated in 0.03940 seconds with 11 queries