ما هو الصليب والى ما يرمز
 

هل تعتقدون ان الصليب هو و أداة الخلاص وهو المز المقدس لدى المسيحين عل تلك الأداة التى هان اليهود والرومان عليه المسيح ( الهكم ) ما فائدة تلك الخشبة وما سر تمسكمكم بها وهل أمجد الاداة التى قتل عليها الهى

وقفة : أجد حرج شديد من نفسي لو كنت مكان أي شخص مسيحيى ,انا أقول قتل أو صلب الهى لخلاصي هل
وطبعا الرد من جهتكم هيكون ده عشان انت مسلم وهيكون أيضا الرد انت اللى عندك حرج أما نحن فنؤمن بالمسيح وبالفداء بدون أي حرج بل نفتخر بذلك ( ده ردكم المنطقى ) غير كده مش هتردوا
لكنى أود أن اعرف لماذا تمجدوا الرب الهكم المصلوب وتمجدوا الصليب وتقدموا القرابين وتمجدوا البابا والقساوسة وتدعوهوم للصلاة لكم وتندموا لهم وتعترفوا للقساوسة في الكنائس ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ظ

أرجوا الاجابة بدون الخروج عن الموضوع كما هى العادة عندكم


والسلام على من اتبع الاسلام .............

الرب لم يصلب الذي صلب هو الجسد هو جسد بشري اما روح الله لم تمت ولم تصلب ولا تموت فهي ابدية ازلية واهبة الحياة ولا تفنى
نحن لا نمج الصليب بل نحترم الجسد الذي صلب على هذا الصليب من اجل فدائنا انت تحترم الشهيد وتمجده اليس كذلك ويرمز للشهيد بسلاحه على قبره
نقدم القربان لأنه اوصانا بهذا المسيح لأن الخبز هو جسده الذي مات من اجلنا والخمر هي دمه التي سفكت من اجلنا الستم تقبلون الحجر الأسود اسوة بالرسول وكذلك نحن نتناول القربان الذي يعطينا النعمة وليس لا يضر ولا ينغع
هناك فرق بين الأحترام والتمجيد اي القس او البابا بشر ولكن عندنا له احترام خاص وانا كأورثودوكسي البابا لا يعنيني بشيء ولكني احترم شخصه
هذا سر من اسرار الكنيسة فإذا لم تكن تفهم ابسط مبادئ المسيحية كيف سأشرح لك هذا السر
يبدوا انك تقرأ بالمقلوب
سلام

أنا معك أخ محبة بكل كلمة قلتها

أرجو طرح سؤال سؤال ..لماذا التشتيت؟ :D

نحن لا نخرج عن الموضوع واعتقادك أنك تسأل اسئلة صعبة هو بداية غرور ولا أرغب ان تصاب بالغرور أنت أو سواك من الأخوة . فالأسئلة التي تطرحها مطروحة من زمن طويل وأنت تقتبسها وتعيدها.
ولا بأس بذلك لكن لا تظن أنك وجدت جديداً علينا
نحن لا نعتقد بذلك أبداً بل نؤمن به .
نحن نكرم عمل الفداء الذي قام به يسوع المسيح على الصليب . كان الصليب قبل المسيح وسيلة إعدام حقيرة للمجرمين الذين يُراد التنكيل بهم جدا
وبعد أن صُلبَ عليه المسيح أصبح يرمز إلى عمل الله الفدائي لخلاص البشرية . كما أن مجرد أن السيد المسيح قد ارتضى الموت عليه ولامسه بجسده وسال دمه الكريم عليه فقد قدّسه , تماماً كما يقدس الله كل مكان هو فيه
هذه مسألة تخصك . فالأدب الإسلامي يرفض هذه الفكرة لكنها موجودة في الأدب الديني المسيحي.
أنت سألت و أجبت .ز نمجد الرب إلهنا لأنه هو الرب إلهنا
وقلت لك لماذا نكرّم الصليب
القرابين ترمز لتضحية السيد المسيح على الصليب .. وهي مجرد رمز واستذكار للحادثة
القربان المقبول هو ذبيحة المسيح على الصليب فقط وما تبقى رمز لها
وإذا كان قصدك عن القربان المقدس أو الذبيحة الإلهية التي نقيمها في القداس الإلهي فهي استذكار ذبيحة المسيح على الصليب وهو قد سبق فأمرنا بذلك في يوم العشاء الأخير مع تلاميذه حيث أعطاهم الخبز بهدما باركه وقال " كلوا هذل هو جسدي " والكأس بعدما باركها وقال " اشربوا هذا هو دمي " ثم قال " اصنعوا هذا لذكري " " لأنكم كلما أكلتم من هذا الخبز وشربتم من هذه الكأس تخبرون بموت الرب وقيامته إلى أن يأتي " .
الذبيحة الإلهيه هي حضور المسيح الحي الدائم في كنيسته حتى مجيئه وهي الغذاء الروحي الذي به نصير معه واحداً إذ نقبله في قلوبنا
إكرام رجالات الدين هو إكرام لكونهم خلفاء الرسل القديسين ( تلاميذ المسيح ) لأن التلاميذ أقاموا خلفاء لهم والخلفاء أقاموا بدورهم والعملية مستمرة حتى يومنا والى الأبد
أما الإكرام فهو لما يمثلّه الكاهن على اختلاف رتبته وليس لشخصه .. فهو بالنهاية بشر كأي بشر قد يصيب وقد يخطيء
تماماً كاحترامكم لرجال الدين .. مسألة احترام لا تقديس أو غير ذلك
ومحم لما طريقتنا أيضاص في احترام ما يمثلونه

هناك خطأ في فهم هذه النقطة .. قلت لك هم بشر ويخطؤون .. وأضيف هم لا يمهحون المغفرة
إنهم رعاة للمؤمنين ونحن نلتجيء لهم ونقر بخطايانا أمام الله وأمامهم بكل وضوح .. والكاهن يصلي مع المعترف ومن أجله الى الله تعالى ليغفر له بعد أن ندم على ما فعل
ثم ينصحه بعدم العودة مجددا للخطيئة ويفيده من خبرته الروحية في كيفية التغلب على الصعاب والتجارب ومقاومتها
الكاهن هنا يمثل الكنيسة لأنه في بدايات المسيحية كان الخاطيء يقف أمام الجميع ويعترف بما فعل فتصفح له الكنيسة كلها وتصلي لله من اجله ثم انحصر فيما بعد هذا العمل بالإقرار لها امام الكاهن كممثل للكنيسة
اما اذا كان سؤالك لماذا الاعتراف اساساً : فلأننا نؤمن أن الله يغفر لنا عندما نتعلم ان نعترف بعضنا لبعض بالذلات ( التواضع ) وعندما نسامح بعضنا بعضا
الله يرسم علاقته بنا من خلال علاقتنا بعضنا ببعض كما نؤمن نحن
هذا باختصار العقيدة المسيحية في هذه النقاط .. ليس المهم ان تقتنع بها بقدر ما هو مهم ان تتفهم كيف نؤمن بغض النظر عن الآراء الشخصية
كلمة أخيرة عن الصليب " إن كلمة الصليب عند الهالكين جهالة وأما عندنا نحن المخلّصين فهي قوة الله "( رسالة القديس بولس الى كورنثوس الأولى 1: 18 )

با سلام على موضوع الاقتباس ده اللي سبقين غيركم فيه انا مشمن الجماعة التافهة اللى بتقتبس النصوص وبيكون واضح جدا في مواضيعي اما موضوع ان كان موجود قبل ما ده شئ أكيد حصل لان مش انا العالم المغوار اللى بيسألكم أسئلة محدش سألها لكم قبل كده
فياريت تبطلوا النغمة ده - واللي عنده دليل يقدمة زي ما اتعمل في محبة قبل كده - وزي ما تهمنى في موضوع ذي القرنين انى نقلة واتحديتة يجيب المصدر ( فشل ) فياريت تسيبوكوا من المتاهات اللى بتدخلوا فيها ده على اعتقاد ان المسلمين جاهلة ( وانت عارفين من هم أشد جهاله ) في اعتبار ان اننا جاهلة

الرأي الأول :
الرأي الثانى :
سؤال :
الرب يترك نفسة وجسده يقتل على تلك الأداة الحقيرة النثيرة للأشمئزاز التى تشير الى مدى تحقير واهانة من قتل عليها ودنوه أسفل من السافلين المجرمين ............... لا أرى في حياتى ما هو أحقر وأدنى وأسفل من هذا الوضع ولو كان الوضع لملك فما الحال ( لأنه لو كان للصوص فشأنهم أصلا مغمور ومحتقر من الناس ) لكان ملك أو أمير يصلب ما احقر موتته التى فعلت فيه ليخلص البشر ( الذين لا قيمة لهم في حالة معصية الله ) ولا يملكون ضرا ولا نفعا الا بأذن الله ولا حول لهم ولا قوة الا بأذن الله ( هكذا كان يفعل اليسوع ) يفعل ما أمرة الله به بأذن الله ( لأنه لا يملك حولا ولا قوة )
وأتحدى بها كل من هنا لو كان اليسوع ربا والها فليمنع كل من تطاول عليه ( في كونه اله ) وشكك في قدرته ( من غير اذن الله ) فليمحية من الوجود أو على الأقل لا يتركه يعبث في هذا المنتدى ويرينا قوته ومدى تصديككم بوجوده معكم......

والسلام على من اتبع الهدى

حبيب شو فشلة وشو مافشلة يمكن انت اخذ بانجو او شي حاجة قبل ماتدخل وترد انت سألت اسئلة ونحنا جاوبناك شو بدك غير كده
ثانيا شو الأقتباس تبع ذو القرنين اللي ملاجبتلك ياه ممكن تقول وتوضح قصدك
يبدوا انك مريض وبحاجة للمشفى ولا يهمك عطينا عنوانك ونحنا بنبعتلك سيارة اسعاف
ولعلمك الرأيان متشابهان ولا يجود اي خلاف بينهما نحن نقدس ونحترم الجسد الذي صلب من اجلنا وشرحت لك ان الشهيد يرمز له بسلاحه على قبره نحن نؤمن ان الفداء تم عن طريق الصليب وسالت دماء الفادي عليه
الرب لم يترك نفسه بل ترك الجسد الذي تجسد فيه هذه اول نقطة
ثانيا الكثير من الأشياء كانت بالماضي سيئة ولكن مع مرور الزمن تغيرت كان الصليب رمز التعذيب واداة لقتل المجرمين وغير المجرمين احيانا ولكن بمجرد ان المسيح صعد على الصليب وصلب عليه تحول بنظر المسيحية أداة للفداء
حبيب طائر البومة عند الشعوب العربية هو رمز شر ولكن بالغرب هو رمز تفائل كل أمة ترمز لشئ كما تريد
سلام

Lk:23:32:
32. وجاءوا ايضا باثنين آخرين مذنبين ليقتلا معه (SVD)
Lk:23:33:
33 ولما مضوا به الى الموضع الذي يدعى جمجمة صلبوه هناك مع المذنبين واحدا عن يمينه والآخر عن يساره. (SVD)
Lk:23:34:
34 فقال يسوع يا ابتاه اغفر لهم لانهم لا يعلمون ماذا يفعلون.واذ اقتسموا ثيابه اقترعوا عليها (SVD)
Lk:23:35:
35 وكان الشعب واقفين ينظرون.والرؤساء ايضا معهم يسخرون به قائلين خلّص آخرين فليخلّص نفسه ان كان هو المسيح مختار الله. (SVD)
Lk:23:36:
36 والجند ايضا استهزأوا به وهم يأتون ويقدمون له خلا (SVD)
Lk:23:37:
37 قائلين ان كنت انت ملك اليهود فخلّص نفسك. (SVD)
Lk:23:38:
38 وكان عنوان مكتوب فوقه باحرف يونانية ورومانية وعبرانية هذا هو ملك اليهود. (SVD)
Lk:23:39:
39 وكان واحد من المذنبين المعلقين يجدف عليه قائلا ان كنت انت المسيح فخلّص نفسك وإيانا. (SVD)
Lk:23:40:
40 فاجاب الآخر وانتهره قائلا أولا انت تخاف الله اذ انت تحت هذا الحكم بعينه. (SVD)
Lk:23:41:
41 اما نحن فبعدل لاننا ننال استحقاق ما فعلنا.واما هذا فلم يفعل شيئا ليس في محله. (SVD)
Lk:23:42:
42 ثم قال ليسوع اذكرني يا رب متى جئت في ملكوتك. (SVD)Lk:23:43:
43 فقال له يسوع الحق اقول لك انك اليوم تكون معي في الفردوس (SVD)

Lk:4:12:
12 فاجاب يسوع وقال له انه قيل لا تجرب الرب الهك. (SVD)

انشالله يجرب رامو الرب ليشوف شو يعني قدرة الصليب

انت تسأل وتجاوب وكأنك تتخبط بصراع مرير
انت بالنسبة الك الناس لاقيمة لهم امام الله لكن بالنسبة لله الانسان هو اول كل شيء
وتأكد تماما ان يسوع الذي تسيء اليه الان هو القادر على كل شيء
وسيعمل كل ماهو لصالح الانسان لان رحمته اكبر من عدله
فعنده خلاصك اهم من قطع رقبتك...ولكن له طرقه الخاصة

أنت شخص مريض وينقصك كثير لتتعلمه في الحياة وأولها كيف تحاور الناس لأنه على مايبدو لم ترَ الناس من قبل
ثانياً كلامك تافه والرب يسعى لخلاصك وليس لقتلك وتمزيقك.. مفهومك المريض يوحي لك بأن الله يفكر مثلك فكل من يتحداه يقتله ويسحقه ثم يستعرض عضلاته ويسوق البشر خلفه كالقطعان الذليلة .. هذا مفهومك ورأسك المريض يوحي لك بهذا
بدأت بسؤال وانتهيت بتهكم وسأجيبك بنفس التهكم لأن هذا مستواك .. وأدنى
وأنت كذلك اليهودي الذي كان يعتقد أنه وحده ينفذ شرع الله ويعرفه وكان واقفاً أمام الصليب ويقول ليسوع " لو كنت ابن الله إنزل عن الصليب فنرى ونؤمن " أنت هو نفسه وهو الآن على المزبلة وينتظرك بفارغ الصبر لتلحق به .
تعلم الأدب في بيتك قبل أن تستعرض تفاهتك على الملأ
تحياتي

نعم انا موافق على هذه المقولة ولكن هذا في حالة كون اليسوع اله ( ولكنه رسول الله )
وأوافق أنى لا استطيع ولا انتم ولا البشر أجميعين أن يختبروا قدرة الله
لكن مقصدي هو لو كان اليسوع الها فليرينا قدرتة اذا
وان كان اليسوع اله لماذا لم يرينا قدرتة وهو على الصليب ( المقدس ) ولماذا تركوهم يعذبوة ( من طرقه الخاصة أيضا )

أشعر هنا بتناقض كبير
حيت أنه يوجد في الكتاب المقدس أن ابليس قد اختبر الرب وجربه وفعل به الأفاعيل

فكيف هذا؟؟؟
أرجو توضيح هذا التناقض

وشكرا :D

إبليس لا يختبر الرب ولا يستطيع أن يفعل له شيئا لأنه يدرك تماما قوة الله وحكمته
إبليس تمرد على الرب ويحاول عرقلة مخططاته في إعادة البشرية إليه ولكنه لن ينجح
ونهايته معروفة له ولنا
ولكن هل الأشخاص هنا أبالسة حتى يقوموا بتجريب الرب والطلب إليه ان يريهم قدرته ؟
ألا يشعر السائل هنا بمدى ضآلته أمام الله تعالى ليقول له أرنا ما تستطيع ان تفعل ؟
وحتى لو كان يسوع بنظره رسولاً هل يجوز قول ذلك ؟
هل تسمح لي ان أذم النبي محمد و أقول له لو كنت حقاً خاتم النبياء وسيدهم فادعو ربك ليظهرك لنا ويبين بطلان إيماننا فنؤمن بك ؟
هل يجوز هذا ؟ :roll:

عزيزي نيقولا
أنا معك في أن الإنسان أقل وأحقر بكثير من يسأل الله أين قدراتك

ولكن أنا لم أقصد معصية إبليس للرب في أنه يحاول إغواء الناس
ولكنني أقصد
في لوقا الفصل 4
2أربعينَ يومًا، وإبليسُ يُجرِّبُهُ
5وأصعَدَهُ إبليسُ إلى جبَل مُرتَفِعٍ وأراهُ في لَحظَةٍ مِنَ الزَّمَنِ جميعَ ممالِكِ العالَمِ،
9وأخذَهُ إبليسُ إلى أُورُشليمَ، وأوقَفَهُ على شُرفَةِ الهَيكَلِ

أعتقد أن في هذا تناقضا كبيرا حيث يأمر بأن لا يجربه أحد وفي نفس الوقت يترك إبليس يجربه كل هذه التجارب
ثم كيف لإبليس كل هذه القدرة ؟؟؟؟؟؟

آه أنت تتكلم عن تجربة الشيطان للمسيح بعد معموديته من يوحنا
المسيح سمح للشيطان أن يجربه كإمسان ليعطينا معرفة سبيل التغلب على الشيطان في تجاربه للبشر
لآنك قرات أن الشيطان كان يتكلم ويسوع يجيبه من الكتاب المقدس وينتصر عليه وهكذا علينا ان نجاوب من الكتاب اي نتسلح بكلام الله لننتصر على اغواء ابليس
كثلا لو اوحى لنا بالزنى سنتذكر فورا قولة " لا تزنَ ومن نظر الى امرأة ليشتهيها فقد زنى بها " وهكذا ...
الذي يدخلما بهذه الدوامه من الأسئلة والتناقضات الظاهرية هو صعوبة ادراك ان المسيح كان انساناً كاملاً يشبهنا بكل شيء عدا الخطيئة أي يجوع وينام ويأكل ويشرب .... وكان بنفس الوقت إلهاً تاماً منزهاً بلاهوته عما ذكر
كيف حدث ذلك .. الجواب بإرادته المطلقة جمع بين ضعف الإمسان وقوة الإله .. لكي يمنح افنسان أن يسمو إلى الله وبكلام آخر للبطريرك أثناسيوس الكبير المصري ( قديس من القرن الرابع ) " صار الله إنساناً كي يستطيع الإنسان ان يتأله " ليس قاصداً أن يصير الإنسان إلهاً بل ليسري فيه حب الله ومعرفته بشخص يسوع المسيح وليرتقي إليه ويسمو نحو كماله دون ان يبلغه تماما
أعرف صعوبة الفكرة . شكرا :D

رجاء الى ابو مريم ياريت تخاطب ذوي العلم مش الناس اللى بعد ما يضيق عليها الخناق في سؤال وتوريهم الأدلة من كتابهم
يردوا عليك بــــــــــ آه أنت تتكلم عن تجربة الشيطان للمسيح بعد معموديته من يوحنا


والسلام على من اتبع الهدى ................

يبدوا انك لا تفهم ماتقرأ عدت لنفس السؤال الذي سأله له اليهود ولم تتعلم من حوار اللصين شيء
أ،ت تقول لا نستطيع ان نختبر قدرت الرب فكيف تتحدى يسوع بفرض هو الرب كيف تتحداه
المسيح يثبت وجوده وقوته بكثير من المعجزات التي تحدث في أيامنا هذه ولكن العتب على النظر مو اكثر والعتب على التعصب الأعمى الذي لا ينقل لكم مايحدث من معجزات
ابليس ليجرب المسيح الجسد وليعلم الرب يسوع البشر ان الجسد قادر على قهر الشيطان
يبدوا انو مانك عرفان وين الله حاطك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
:o

المسيح الجسد : هو المسيح اللي تجسد ولا الرب اللي تجسد ؟؟؟
وبعدين بتقول بعدها الرب يسوع ؟ نعنى كلامك أن هناك مسيح جسد ومسيح رب ويوجد يسوع رب ؟؟؟
أرجوا التوضيح

وبعدين انت مش فاهم ولا عامل نفسك مش فاهم
أيوا أنا متمسك باللي قولته وهو
لو كان المسيح هو الله أو هو الرب ( فليرينا قدرتة )
وبعدين معجزات ايه اللي بتظهر اليومين دول اللي انت بتتكلم عليها ما تقولنا واحده كده بس بجد مش من اللي بتشتعلوا بيها نفسكم

يسوع المسيح له طبيعتان جسدية بشرية والهية روحية
أنحلت القصة هلا ولا لا
تريد ان ترى بصدق قدرت الله أنصحك ان تذهب للقدس يوم عيد القيامة الشرقي وترى بعينك قدرت الله

لنفض النزاع

يسوع له طبيعتين البشرية والإلهية
جميل جدا

1- عندما يحدث ما يخص البشر أين يكون اللإله هل يخرج منه مثلا؟؟؟؟؟؟
2- عندما يحدث ما يخص الإله أين يكون البشر ؟؟؟؟؟
3- عندما ولد ابن الإله بطريقة غير معروفه للبشر قبل خلق الكون فهل ولد له ابن آخر أم هو ابن واحد ؟؟؟؟؟؟؟
4- ما الحاجة لأن يولد لله ابن أساسا؟؟؟؟؟؟؟؟؟

وشكرا

الأخ ابو مريم
لا يهمك لا نزاع ولا شي ..
-نحن نؤمن أن الألوهة والإنسانية متحدتان في شخص المسيح في كل اللحظات تماماً ولم تفارقه الألوهة أبداً
فعندما جرّب بإرادته كما ذكرت كان يجرّب الإنسان يسوع وكان يرد الإله يسوع فينتصر
وعندما تألم كان يتألم الإنسان وكان يشجع ويقوي الإله فيصبر
وعندما مات مات الإنسان والألوهة لم تمت بل هي حية أبداً وحاضرة وهي التي عادت فسرت في الجسد وأعادته في اليوم الثالث حياً وقائماً من بين الأموات
لم يكن لكلمة الله ان يعرف الموت لو لم تقبل جسداً بشريا لأنه حي أبداً

تماماً كما اوضحت لك .. الإثنان في شخص واحد .. وأضيف مقررات المجمع المسكوني الرابع المنعقد في خلقيدونيا بالقرن الخامس في هذا الخصوص : طبيعتان إلهية تامة وإنسانية تامة في يسوع المسيح متحدتان وغير منفصلتان , غير متمازجتان ولا تذوب إحداهما في الأخرى ولا تلغي إحداها الأخرى . لكن الطبيعة البشرية دائماً متوافقة مع الإلهية بحيث تعمل إرادتها " وهذا ما يريده الله من البشر أن يكوموا خاضعين لله " والمسيح هو صورة تسليم النفس الإنسانية ذاتها لله "
فبهذا ينتصر الإنسان على الشيطان في كل المحن ويحيا داتئما كما لله

الإبن المولود هو كلمة الله وإرادته الحرة التي بها خلق كل شيء ونحن نسميه الإبن الوحيد .. لا كلمتين لله بل واحد

قلت لك الإبن هو كلمة الله " في البدء كان الكلمة وكان الكلمة عند الله وكان الكلمة الله " ( يوحنا1:1 ) ووجوده ممممن وجود الله . إلا إذا لم يكن لله كلمة أو إرادة فاعلة
يجب ان اوضح شيئاً أن الله خلق الكون وما فيه بكلمة " كن فكان " وهذا نتفق عليه . نحن نؤمن أن كلمة الله هي الكلمة الوحيدة الحية والفاعلة لأنه إن قال أمراً فسيكون الأمر فورا .. عكس كلمة الإنسان التي لا تقدر أن تخلق شيئاً من العدم
لذلك علينا ان ننظر لكلمة الله من هذه الزاوية لا من زاوية مقارنتها بكلمة البشر. وهذه الكلمة الحية وجدت منذ كان الله تعالى وفاعلة وحية وبها خلق العالم . لذلك استطرد يوحنا شارحا ً " به كان كل شيء وبغيره لم يكن شيء مما كوّن "
شكراً أبو مريم :D

يسوع المسيح هو بشر كامل بجسده فهو كسب الجسد من مريم العذراء وهذا الجسد مثله مثل باقي اجساد البشر
وهو الله كلي القدرة بروحه ومعجزاته وقدراته فهو له سلطان على الحياة والموت على كل الكون يوقف موج البحر بيده ويقيم الموتى بنفسه ويتحدث ويقول اما انا أي ماأقوله انا ولم يقل اما الله يقول

عندما يتحدث مع البشر بامور لاهوتية روحية يتحدث بصفته الإلهية اما عندما يتحدث بتشريعات ارضية او مواقف بشرية او اشياء بشرية يتحدث كبشر اي عندما يطلب من الله ان يرفع عنه هذا الكأس هو الطبيعة البشرية التي تخاف الموت تطلب هذا ولكن يعود ويقول لتكن مشيئتك لا مشيئتي لأن المسيح ايضا مشيئتين مشيئة الهية ومشيئة بشرية وبما انه خالي من الخطيئة فتشابهة المشيئتين وبالتالي اصبحت مشيئة واحدة



اما ماذا يحدث يوم عيد القايامة المجيد الشرقي هو خروج النار المقدسة من قبر المسيح وهذه النار لا تحرق شيء وتنقل لجميع الكنائس الضخمة بالعالم بروسيا واليونان والفاتيكان وتنار منها الكنائس وتبقى يوما كاملا محافظة على طبيعتها النورية التي لا تحرق لأنمها نور وليست نار وفي اليوم التالي تصبح نار عادية وهذه المعجزة تتكرر كل عام حتى بعهد الخلافات الإسلامية والعثمانية أي انها ليست خدعة وترى بشكل مباشر عبر شاشات التلفزيونات الغربية طبعا وليس الإسلامية ومن يستطيع ان يذهب لكنيسة القيامة يراها بأم عينه وتلمسها
سلام

الأخ ma7aba كتب
الموضوع موجود بالتفصيل في منتدى اللاهوت المسيحي المعاصر في أخوية تحت عنوان الله حي : معجزة النور الإلهي المقدس في القدس
لمن يريد الإطلاع وشكرا :D

هنا نقطة الإختلاف الجوهري
هل يعقل أن يقبل الله أن يكون في جسم انسان يمسح به الشيطان الأرض؟؟؟؟؟؟؟؟
هذه إهانة رهيبة في حق الرب

صدقني عندنا نفس المبادئ
العبد الرباني الذي يطيع الله ويسلم نفسه لله
ولكن دون أن نهين الله ونطلق عليه أنه أهين كل هذه الإهانات

لماذا يحتاج الله أن يجسد الكلمة التي يخلق بها؟؟؟؟
كلمة كن هي شيئ معنوي يأمر الله الأمر فيكون
ولكن لماذا يجسدها في بشر؟؟؟؟؟؟


وشكرا عزيزي نيقولا

وهل استطاع الشيطان ان يفعل هذا
ولكن الأبن افضل من العبد لأن السيد ليس من الضرورة يحب عبده ولكن الأب يحب ابنه
لكي يعبر لنا عن حبه الغير موعود وليقول لنا انا ابوكن الذي احبكم وليس سيدكم الذي يرهبكم

عزيزي أبو مريم يبدو ان انشغالك بالردود في المنتدى يمنعك حتى عن القراءة .. كنت اعلافك مطلعاً جداً واهذا احب الحوار معك .. :D :D لا تصدق أنا أمزح فعلاً
سيدي الكريم لو قرأت تفاصيل التجربة على الجبل لعرفت تماماً من الذي مسح الأرض بمن ..
جاع يسوع . فقال الشيطان " مُرْ ان تصير هذه الحجارة خبزاً " فأجاب يسوع " ليس بالخبز وحده يحيا الإنسان بل بكل كلمة تخرج من فم الله "
قال له الشيطان " اطرح نفسك عن الجبل لنه مكتوب - في العهد القديم - يوصي بك ملائكته فيحملونك لئلا تعثر بحجر رجلك " فقال له المسيح " لا تجرب الرب إلهك "
قال الشيطان " أعطيك كل ما تراه عيناك إذا سجدت لي " فانتهره يسوع صارخاً " اذهب أيها الشيطان لأنه مكتوب للرب إلهك تسجد وإياه وحده تعبد "
هذا عرض سريع . فمن الذي مسح الأرض بمن ؟
قال يسوع " لا اسميكم بعدُ عبيداً لن العبد لا يعلم ما يصنع سيده بل دعوتكم أبناء "
الله اكرم الناس كثيراً بيسوع المسيح يا أبو مريم
تجسد الكلمة ليصير إنساناً مثلنا عدا الخطيئة لنتعلم منه ونسمو مرتفعين به إلى الله بعد ان أبعدتنا الخطايا عن الله
كل البشر اخطؤوا لهذا كانوا جميعاً بحاجة لمن لم يخطئ ليعود بهم إلى ابيهم الذي في السماء
الله لا يحتاج لشيء بمفهوم الحاجة , عظيم رحمته أبت إلا أن يشاركنا جسد ضعفنا حتى يصير مثلاً في انتصار الجسد وافنسان على اهواء ابليس وإغراءاته
كما قال القديس أثناسيوس الكبير " تأنسن الإله ليتأله الإنسان " أي ليعود لله - وليس ليصير كالله -
ششكراً لرحابة صدرك ابو مريم :D