![]() |
جــنـ الكبرياء ــون
حيـــّاكم ! هنا .. بقعة لكل عشاق [ النزف ] ،.. ![]() قد يصحو الميّت ! و أظنني الآن من [ وهم ] أحلامي بكَ استفقت ! و قد حذرتك يوما أني : [ امرأة سامّة حين أ ُطعن ] ! فاحترس ! سمّ النزف ،.. |
![]() قبل البدء ،.. [ لا تستحق حتى الحرف ] ! و لكني متعطشة لـ تعرية الحقائق ! أضناني ضنك دفئها ،.. [ أحتاج ] أن أتخلص منها لكَ ،.. فــ خلصني ! |
![]() أعمق ،.. أعمق من أن تصله سماعة طبيب ! تذكر ،.. تذكر ،.. [ أسميتني يوما النــَــفــَس و النــَــفــْــس ] ! فشنقت النــَفــَــس ،.. و قتلت النــَــفــْــس ،.. تذكر ،.. تذكر ،.. [ يمهل الله و لا يهمل ] ! |
![]() و أقسم أني ! أحببتكَ جدا و تمنيكَ جدا ! حدّ أني اعتبرتكَ أمنيتي الوحيدة ،.. و طوّقت حرفكَ عنقي و جعلتكَ قلادتي الوحيدة ،.. و رضيت جدا ! أن يقيدني حبكَ عن كل ما شئت ،.. و رضخت ! و كنت لكَ ما أردتني و [ أكثر ] ،.. حدّ اني نسيت من أكون لأجلك ،.. و رضيت ! و جعلت مني امرأة عجنتها يداكَ بالقسوة ! و أغدقت عليّ مياهـ دمعي حتى نضجت ،.. و بكل [ اليسر ] وضعتني يداكَ في الحريق ! و أوقدت بي جمار الدنيا ،.. حتى تفحمت ! و رضيت ! و وثقت بكَ حدّ أني فقدت ثقة أمي بي ! و طعنت بقلب كل من ائتمنني نفسي لكَ ! و رضيت ! أن أصير بلا ماء وجه ! و أن أبكي البحر لأجل أن ترضى ،.. فلا رضي الله عني و لا رضيت أمي و لا حتى أنت رضيت ! و رغم كل الطحن رضيت ! أبشرك ! [ ما عاد رضاكَ يعنيني ] |
![]() لو أردت أن تتخيل كم كنت [ أحتاجك ] اسحب نفسا و احسبه و قدّر لحظتها احتياجك للهواء ! و لو أردت أن تتخيل كم أصبحت [ أختنق ] من اسمك ،.. كررها ،.. و قدّر ! |
![]() و أغلقت لي معكَ في كل الأيام أبواب البيت ! و كنت حتى من عين نفسي أختبأ خشية الذنب ! و أحكمت حتى باب العقل ،.. إلا [ باب الله ] ما استطعت أن أغلقه ! و ظل يمهلني و ما أهمل ،.. و ظللت في كل الأيام أرجوكَ أن تــُطلقني لأتنقى من ذنب حبك ! و أصررت .. أنكَ بتخطيطكَ الأذكى ،.. بتدبيركَ الأضمن ! فخسرت معكَ كل الضمانات إلا ضمان الذنب ! و أتقنته ،.. حدّ أني قرفت [ اللقمة ] أن تمسها يدي كتبت بها حبك ! و أقسم لكَ ،.. سـ يمهلكَ و لا يهمل ،.. سـ يمهلكَ و لا يهمل ،.. |
![]() كان أرحم من إني أكتبلك ،.. [ أحبك ] ! و لا زال قلبي عليها يجبرني ! فكم [ أكره ] حبك ! |
![]() حتى منها ... [ سقطت ] ! و ماذا يساوي الحب إذا مات الاحترام فيه ! |
![]() و حين قالوا لي أنها ذوق يديكَ قبّلتها ! و أقسمت أنها [ قلادة العمر ] ،.. و جعلت من حجرتي أركان ،.. و احتلت هي وحدها ركنا ! مجرد [ قلادة ] ،.. لولا الحرمانية لـ قدّستها لأجل أن لامستها أناملك .. سـ أتلمسها قليلا ،.. ربما أخلصني منكَ بها !.. اعلم : [ أحبها و لا أحبك ] |
![]() و لا أبالغ أبدا ،.. إن أقسمت لكَ أنّ رحيلكَ من قلبي آلمني أكثر أكثر أكثر أكثر ،.. |
![]() و قلتَ لي يا طفلتي تحدثي ،.. فأنا رغم الصمت أحبك ،.. رغم الصمت أستمع لكل حرف بشغف ،.. قولي يا حبيبتي أنا أحبك ،.. فدونها لا يكون الحب صادقا ،.. و احترفت الصدق على يديكَ لأجلك ،.. فعلمتني بتلمذتك لي عليه أن : [ فاقد الشيء يعطيه ] ! |
متابعيتك من أول ما بلشتي بالخاطره .. عم أستني لتكمل
لأحكي أنها روعه .. وأكتر بالفعل تأثرت فيها .. يسلمو أيديكي :D:D:D |
![]() جئتكَ يومها أختنق غيابك َ ،.. فلبيتني بـ أقنعتك ! فرضيت إيمانا بـ صدقك ،.. جئتكَ يومها أنزف احتياجكَ ،.. فلبيتني بحرف أنثى أقسمت لي بغيرها أنكَ هي ! كيف .. أحبكَ في وجه أنثى ،.. كيف .. أحبكَ في وجه ذكر لا أرى فيه ملامحكَ ،.. و أقسمت لكَ مليارا .. أنني لا أنوي إدانتك بي ! أنوي فقط خبرا عنكَ منكَ [ أنت ] يطمؤنني ،.. فجئت ،.. و ليتكَ يومها لا جئت و لا أتيت ! سـ أصمت ! |
المقلة السوداء ،.. أشكركِ على المتابعة ،.. و أتمنى أن لعشاق النزف الألم ،.. صفقي لي .. فأنا أحب أن أتشجع على الاستمرار في ألم [ الحرية ] ! |
![]() و كررت الأسف ألفا على الشارد و الوراد حتى [ ترضى ] .. و ضحيت بكل أدوار الضحية لكَ إلا ضحية الصمت أتقلدها لأجلك ! .. و ظللت أحكي لكَ عن حبي ،.. و رأيت الدنيا في عينيكَ ،.. و اختصرت آدم فيكَ حتى جعلتكَ سيدهم ! و رسمتك في كل أزقة حلمي ،.. و دندنت اسمكَ أمام مرآتي كل صباح مرّ عليّ في غيابك َ ،.. فقدّرت الأسف بـ أقنعتك ،.. و أعطيت مقابل الأخذ بـ أقنعتك ،.. و حكيت لي عن حبكَ حتى خلت حبكَ كسيدنا محمد لعائشة بـ أقنعتك ،.. و حسدوني عليكَ ، على أقنعتك ! و اليوم أحسدني على أني ما رأيت وجهك يومها ! ،.. حتى لا ينتهي بي المطاف خلف القضبان في رداء أحمر ! سـ يمهلك ! |
![]() سجّلها : لحظة الصدق الوحيدة ! |
![]() وفّرها ،.. لا حاجة لي بهدايا الامتعاض ،.. |
![]() أضفها على قائمة التوفير ،.. لست بحاجة لرجل بلا أرقام ! |
![]() و سقط القلم من يدي على صدى طعنة ،.. حطت في القلب فأخرست نبضه ! و سقط الحرف من سطري على صدى حقيقة ،.. أثقل من أن تــُــحمل أو تــُحْــتــَــمل ! ::..:: لي عزاء : أنكَ من بين كل الخيبات كنتَ خيبتي الأجمل ! تذكر ،.. تذكر ،.. قلتَ لكَ يوما : [ لستُ بحاجة لخيبات لأحبك أكثر ، أنا لا أملك شيئا غيرك ] ،.. فـــ ــ خــ ــ [ ــذلــ ] تــني ! |
![]() و سألوا : لو عاد حبكَ الراحل ؟ فأجاب قناعه : أغدر به ! و أجبت بوجهي : أخلص له مدى العمر ! و ليتني كنت من عاد .. ليتني يومها صدقت قناعك ! ليتني يومها ما انتظرتك ،.. ليتني حين عدت نفثتك ! ليت ،.. و قالت لي أمي أن ليت لا تعمر البيت ،.. ليتني صدقتها ! ليت ! |
![]() و كلما سقط القناع عاد [ يستغفلني ] ! و كأني تلكَ التي ما رأت فيه إلا كل معاني الطهر ،.. و كنت ! كأني تلكَ التي ما رأته لفرط ودّها بشرا .. و كنت ! و كأني تلكَ التي مع رنة الهاتف خفق قلبها بجنون ! و كنت ! اطئمن ،.. أعدمت نبضي ... // للتأكيد \\ بدون رقم !!! ! |
![]() و احترفته ! فن العيش على [ ربما ] .. و قبلته ! فن التأقلم مع [ لا شيء ] .. و قبلته ! و قبّلته ! و قلت ما دام عنك سيطمؤنني سـ أدمنه ! فأثملني حتى فقدت إدراكي و كدت لفرط الإعياء أموت ! و ناديتك .. يا .. أنت .. أحتاجك .. أغثني ! فهطلت .. بـ قناعك ! ..: سـ أفكر !!! يا .. أنت .. أحببتك .. اصدقني ! فكررت .. بـ قناعك ! .. : سـ أفكر !!! كم جميل تفكيرك ! يثير فيني شفقتي على نفسي .. ! عذرا ،.. [ ربما ] قطعت بـ نزف حرفي سلسلة [ أفكارك ] ! |
![]() قالوا ،.. و آمنت بقولهم .. حتى صرت أقوله .. [ لا أحتاجك ] ! قد أعود لأنزف .. |
رؤياااااا
اقتباس:
قالت له : هل سأصدقك مرة أخرى ..؟؟ أبدا ..!! بحر و ليل و صخبُ حبٍ .... انتظارٌ يتناوب العبثَ معكَ كحلم مستحيل أو جنون ينتظر فرصة .. .. يتبع .. :D |
عابر حُلم جذبه صراخك اثار نزفك سيدتي ملأ كل الاحلام مازال طريا كارض سقتها السماء للتو
كيف أنتِ |
موجعة حدّ وخز الحلم !
هنا .. " تاهَ منّي اللحنُ وارتجفَ المُغنّي !! " *
هذه الملامح لاتوحي إلا بموت , أخبريني ألم تسمي بـ إسمه حين شرعت أصابعك للكتابة و جاء نصك ُ فاضحاً بـ اليتم لهذا الحد ! * جويدة , |
اقتباس:
أرتبها : هو : هل ستصدقينني مرة أخرى ؟ هي : أبدا ! هو : أنتظر فرصة .. هي : جنون ! هو : و الحلم ؟ هي : مستحيل ! =0=0=0=0= جزاكم الله خيرا على المرور |
اقتباس:
![]() الحمد لله ! =0=0=0= جزاكم الله خيرا على المرور |
اقتباس:
[ لا يضير الشاة السلخ بعد الذبح ] ! اقتباس:
ما أجمل اليتم الذي يحررنا ! =0=0=0= روعة ! انتقاء نابض للـ جويدة ،.. ســ آتيكِ بما يناسبني [ جدا ] من حرفه ! لعبوركِ نبض ، .. أكثريه ! |
![]() صرتُ لا أسمع صوتي ليس عندي ما يقال.. كل ما في الأرض شيء من رمال حينما تنهار فينا.. دهشة الأشياء ننسى كل معنى.. للسؤال * * * صرت لا أسمع صوتي.. كل ما في الكون يجري ثم يسقط خلف سمعي كل حزن الناس أضحى بين حزني.. بعض دمعي القناديل تهاوت خلف قضبان السجون والعصافير توارت في سراديب الجنون.. والبريق الآن يجري ثم ينزف في العيون.. * * * صرت لا أعرف نفسي أسأل الطرقات سرا: أين بيتي؟ من أكون؟ من يدل العين يوما عن خيوط الضوء في هذا الطريق بحر أحزاني عنيد كيف أنجو بالغريق آه من عمر بليد ليس يعنيه السؤال وتصلب الكلمات جهرا فوق أنقاض المحال * * * من يعيد الحرف بعد الحرف للكلمات؟ من يعيد الروح في هذا الرفات؟ * * * لا تسل شيئا ودعنا لم يعد يجدي السؤال لا تقل شيئا فإني ليس عندي.. ما يقال كن ككل الناس عاشوا ثم ماتوا.. بالكلام يسكنون الآن قبرا بعد أن ضاق الزحام أو كما قالوا قديما قل على "الأرض السلام" لـلــ جويدة ! |
![]() و حين افترقنا تمنيت سوقا يبيع السنين يعيد القلوب و يحيي الحنين تمرد قلبي و قال انتهينا و دعنا من العشق و العاشقين تمنيت سوقا يبيع السنين أبدل قلبي و عمري لديه و ألقاك يوما بقلب جديد تمنيت لو عاد نهر الحياة يكسر فينا تلال الجليد تمنيت قلبا قويا جسورا يجىء اليك بحلم عنيد و لكن قلبي ما عاد قلبي تغرب عنك تغرب عني و ما عاد يعرف ماذا يريد ******* عشقت بعينيك نهرا صغيرا سري في عروقي تلاشيت فيه حملت اليه جميع الخطايا و بين ذنوبي تطهرت فيه رأيتك صبحا و بيتا .. و حلما رأيتك كل الذي أشتهيه تجاوزت عن سيئات الليالي و سامحت فيك الزمن السفيه فماذا تغير في مقلتيك و أين الأمان علي شاطئيك دماء صبانا علي راحتيك و عمري و عمرك صمت عقيم و أمسي و أمسك طفل يتيم فكيف نعيد الزمان القديم و حين افترقنا تذكرت عينيك يوم التقينا و ساءلت عطرك كيف انتهينا تذكرت فيك رحيل الغزاة و كيف تهاوت قلاع العيون ضممت الغزاة و هم قادمون بكيت الغزاة و هم راحلون و لكن قلبي ما عاد قلبي تغير منك تغير مني بقاياك عندي أسي .. أو ظنون ******* و حين افترقنا تمنيت لو جاء صبح جديد يلملم أيامنا الساقطات تمنيت يا طفلي أن أعود كما كنت طفلا برىء السمات تشردت في الأرض بين الليالي فأصبحت أحمل كل الصفات شباب و حزن رماد و نار و طير يغني بلا أغنيات أداوي الجراح بقلب جريح أمني القلوب بلا أمنيات و أدركت بعد فوات الأوان بأني للــ جويدة ! |
اقتباس:
جئت أعدّلها ،.. فقالوا : أنّ الأوان قد فات !!! حتى الأقدار !! أبت أن تحتويــ ـنا ! على أرض لنقول وداعا !!!!!!! ![]() ربما حقا كما قلت لكَ يوما : [ لم نلتق لنفترق ] ! |
![]() و ائتمنكَ قلبي بكل نبضاته ،.. أهديتكَ عمري بكل أيامه ،.. سلمتك كلي ! فخنتني بـ كلك ! و خنت أمي أنا أيضا ! فسبحان من أوقع الطيور على أشكالها ! |
![]() من يغفر لي و لكَ ! و إن غفرت لكَ فهل تغفر أمي ! كيف ،.. تطعنها بي و حتى اللقمة ! مضغتها لكَ لتسد بها رمقك ! ،.. كيف ،.. تنتقم منه بي و دمه دم أمي ! كيف ،.. إن هنت عليكَ تهون [ الفطرة ] و [ العشرة ] !!! كل ،.. كل الأحزان يا سيد الصمت تهون إلا حزنا واحدا ،.. أنني دمّك ! أتمنى أن لا يجمعني بكَ خارج العروق دم ! |
![]() لا تحاول ! الموتى ينزفون حتى دون صوت ! لي عودة ،.. |
لانك امراة اقول:
اولا شكرا على هاته الكلمات الابداعية وواصلي :clap::clap::clap:
ثانيا اقول: حين اموت ياحبيبتي ارجوك ان تتزيني ان تلبسي .. ان تتعطري ان تعلني ميلاد المسيح اني ادعوك للجلوس بقربي قرب هامتي .. قرب جثتي قرب قمصاني الطويل قرب وجهي المجعد ابكيني .. اذرفي دمعة ندية تسقيني حبا .. محبة واشياء ابدية اقرئي سورا من القرءان اقرئي ايات بينات افتحي كتاب مذكراتي افتحي ديوان اشعاري حينها ستعرفي انني كذبة ادمية ان شئت انسان اخذته المنية و اكتبي خاتمتي نقوشا جميلة بحروف ابجدية وانتظري الغروب انتظري مغيب الشمس انتظري مينيرفا عله يحملك الي عله يجمع شتات احلامي عله يخبر كل الانسانية ان موتي لم يكن رغبة او ثورة .. بل قدرة الهية الامضاء : Lobzi عاشق البنات ارجو ان تنال الاعجاب والرد.:clap: |
رائعة جدا لقد هزتني يقوة وبعنف لقد أعادتني لأيام انطوت و زالت و لكنها بقيت محفورة في الذاكرة و الروح والوجدان أتعرفين لماذا لأنها كانت صادقة نقية ولكنها اليوم دروسي وعبري وتجاربي التي أفتخر بها و هي التي جعلتني أقوى و أذكى و أقدر على الحب من جديد بأكثر من ذلك الصدق و الحب والعشق والجنون
عزيزتي إنها أقدارنا و أنا متأكدة أنها بالنسبة لك ستكون ذكرى علمتك كيف تعيشين الحاضر وكيف تفكرين للمستقبل اقبليني أختا ومشجعة و مصفقة ونبضا لجنين حياتك تحياتي ودي العميق بين ألم النزيف أحبك |
لم يفاجئني وجودك
رايتك مكتوبة هنا وكان الكلمات ترسمك وترسم نزفك والمك ولم تفاجئني تلك الثقة التي تحملينها انتِ املاً يمشي على الارض |
الأخ لو ،.. أجزيك الخير على أولك و أهديه من ثانيكَ بإذنك ،.. ![]() [ اجلس هنا بقرب جثتي ] تماما ،.. كرسّام يلتقط صورة مع لوحته ،.. كعاشق أدمن محبوبته ،.. فقتلها ،.. و حنطها ،.. لـ يرسمها ! تأملني [ جثة حب في طور التعفن ] ربما بموتي تسعد ،.. و متى كنت لسعادتك أشقى ،.. و إن كانت بأحزاني ،.. يا .. أنت ! قتلت أنثاك بكلتا يديكَ ،.. و رسمت أنثاك بكلتا يديكَ ،.. فأيهما أنت ! |
اقتباس:
![]() و بكيت يومها : لقد طال انتظاري ،.. فإن لم تكن قدري فقد كنت اختياري ،.. فضمني قناعه و سرق الدمع من عيني ! و زفر وجهه : لست قدركِ و لن أكون ! انفصمت : من أنت و من تكون ؟ أصرّ قناعه : أحبك حتى الممات ،.. و أصرّ وجهه : غيري قدركِ ،.. فـ غرقت ،.. بين وجه و قناع ،.. قناع و وجه ! حتى كدت [ أستشهد ] ! و ناديت : أنقذني ! فانتشلتني بيد قناع ،.. و زفر بوجهه : لا وقت لديّ لكِ ،.. و أنا التي وهبتكَ عمري ! ثم نادى قناعه : لو رحلتي [ وين أروح ] ! فقلت : إلى حيث قذف بي وجهك ! همسة : [ من عاش بوجهين مات بلا وجه ] =0=0=0=0= وراء الستار ! دائما يكمن في أغوارنا حزن ،.. يتغلب علينا تارة ،.. و ننتصر عليه تارات ! لا حرمكِ الله لذة الفرح ! |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 11:41 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون