![]() |
دراسة مسيحية : الإسلام لم ينتشر بحد السيف
دراسة مسيحية : الإسلام لم ينتشر بحد السيف
صدرت مؤخراً دراسة لباحث مسيحي مصري هو الدكتور نبيل لوقا بباوى تحت عنوان : (انتشار الإسلام بحد السيف بين الحقيقة والافتراء) رد فيها على الذين يتهمون الإسلام بأنه انتشر بحد السيف وأجبر الناس على الدخول فيه واعتناقه بالقوة. وناقشت الدراسة هذه التهمة الكاذبة بموضوعية علمية وتاريخية أوضحت خلالها أن الإسلام ، بوصفه دينا سماويا ، لم ينفرد وحده بوجود فئة من أتباعه لا تلتزم بأحكامه وشرائعه ومبادئه التي ترفض الإكراه في الدين ، وتحرم الاعتداء على النفس البشرية ، وأن سلوك وأفعال وفتاوى هذه الفئة من الولاة والحكام والمسلمين غير الملتزمين لا تمت إلى تعاليم الإسلام بصلة. وقالت الدراسة : حدث في المسيحية أيضاً التناقض بين تعاليمها ومبادئها التي تدعو إلى المحبة والتسامح والسلام بين البشر وعدم الاعتداء على الغير وبين ما فعله بعض أتباعها في البعض الآخر من قتل وسفك دماء واضطهاد وتعذيب ،مما ترفضه المسيحية ولا تقره مبادئها ، مشيرة إلى الاضطهاد والتعذيب والتنكيل والمذابح التي وقعت على المسيحيين الكاثوليك ، لا سيما في عهد الإمبراطور دقلديانوس الذي تولى الحكم في عام 248م ، فكان في عهده يتم تعذيب المسيحيين الأرثوذكس في مصر بإلقائهم في النار أحياء على الصليب حتى يهلكوا جوعا ، ثم تترك جثثهم لتأكلها الغربان ، أو كانوا يوثقون في فروع الأشجار ، بعد أن يتم تقريبها بآلات خاصة ثم تترك لتعود لوضعها الطبيعي فتتمزق الأعضاء الجسدية للمسيحيين إربا إربا. وقال بباوي: إن أعداد المسيحيين الذين قتلوا بالتعذيب في عهد الإمبراطور دقلديانوس يقدر بأكثر من مليون مسيحي إضافة إلى المغالاة في الضرائب التي كانت تفرض على كل شيء حتى على دفن الموتى ، لذلك قررت الكنيسة القبطية الأرثوذكسية في مصر اعتبار ذلك العهد عصر الشهداء ، وأرخوا به التقويم القبطي تذكيرا بالتطرف المسيحي. وأشار الباحث إلى الحروب الدموية إلتي حدثت بين الكاثوليك والبروتستانت في أوروبا ، وما لاقاه البروتستانت من العذاب والقتل والتشريد والحبس في غياهب السجون إثر ظهور المذهب البروتستانتي على يد الراهب مارتن لوثر الذي ضاق ذرعا بمتاجرة الكهنة بصكوك الغفران. وهدفت الدراسة من رواء عرض هذا الصراع المسيحي إلى : أولاً : عقد مقارنة بين هذا الاضطهاد الديني الذي وقع على المسيحيين الأرثوذكس من قبل الدولة الرومانية ومن المسيحيين الكاثوليك وبين التسامح الديني الذي حققته الدولة الإسلامية في مصر ، وحرية العقيدة الدينية التي أقرها الإسلام لغير المسلمين وتركهم أحراراً في ممارسة شعائرهم الدينية داخل كنائسهم ، وتطبيق شرائع ملتهم في الأحوال الشخصية ، مصداقا لقوله تعالى في سورة البقرة : { لا إكراه في الدين }، وتحقيق العدالة والمساواة في الحقوق والواجبات بين المسلمين وغير المسلمين في الدولة الإسلامية إعمالا للقاعدة الإسلامية لهم ما لنا وعليهم ما علينا ، وهذا يثبت أن الإسلام لم ينتشر بالسيف والقوة لأنه تم تخيير غير المسلمين بين قبول الإسلام أو البقاء على دينهم مع دفع الجزية ( ضريبة الدفاع منهم وحمايتهم وتمتعهم بالخدمات) ، فمن اختار البقاء على دينه فهو حر ، وقد كان في قدرة الدولة الإسلامية أن تجبر المسيحيين على الدخول في الإسلام بقوتها أو أن تقضي عليهم بالقتل إذا لم يدخلوا في الإسلام قهراً ، ولكن الدولة الإسلامية لم تفعل ذلك تنفيذاً لتعاليم الإسلام ومبادئه ، فأين دعوى انتشار الإسلام بالسيف ؟ ثانياً: إثبات أن الجزية التي فرضت على غير المسلمين في الدولة الإسلامية بموجب عقود الأمان التي وقعت معهم ، إنما هي ضريبة دفاع عنهم في مقابل حمايتهم والدفاع عنهم في مقابل حمايتهم والدفاع عنهم من أي اعتداء خارجي ، لإعفائهم من الاشتراك في الجيش الإسلامي حتى لا يدخلوا حرباً يدافعون فيها عن دين لا يؤمنون به ، ومع ذلك فإذا اختار غير المسلم أن ينضم إلى الجيش الإسلامي برضاه فإنه يعفى من دفع الجزية. وتقول الدراسة: إن الجزية كانت تأتي أيضاً نظير التمتع بالخدمات العامة التي تقدمها الدولة للمواطنين مسلمين وغير مسلمين ، والتي ينفق عليها من أموال الزكاة التي يدفعها المسلمون بصفتها ركناً من أركان الإسلام ، وهذه الجزية لا تمثل إلا قدرا ضئيلا متواضعاً لو قورنت بالضرائب الباهظة التي كانت تفرضها الدولة الرومانية على المسيحيين في مصر ، ولا يعفى منها أحد ، في حيث أن أكثر من 70% من الأقباط الأرثوذكس كانوا يعفون من دفع هذه الجزية ، فقد كان يعفى من دفعها: القُصّر والنساء والشيوخ والعجزة وأصحاب الأمراض والرهبان. ثالثاً: إثبات أن تجاوز بعض الولاة المسلمين أو بعض الأفراد أو بعض الجماعات من المسلمين في معاملاتهم لغير المسلمين إنما هي تصرفات فردية شخصية لا تمت لتعاليم الإسلام بصلة ، ولا علاقة لها بمبادئ الدين الإسلامي وأحكامه ، فإنصافاً للحقيقة يعني ألا ينسب هذا التجاوز للدين الإسلامي ، وإنما ينسب إلى من تجاوز ، وهذا الضبط يتساوى مع رفض المسيحية للتجاوزات التي حدثت من الدولة الرومانية ومن المسيحيين الكاثوليك ضد المسيحيين الأرثوذكس ، ويتساءل قائلاً : لماذا إذن يغمض بعض المستشرقين عيونهم عن التجاوز الذي حدث في جانب المسيحية ولا يتحدثون عنه بينما يضخمون الذي حدث في جانب الإسلام،ويتحدثون عنه ؟؟ ولماذا الكيل بمكيلين ؟ والوزن بميزانين ؟! وأكد الباحث أنه اعتمد في دراسته القرآن والسنة وما ورد عن السلف الصالح من الخلفاء الراشدين – رضي الله عنه – لأن في هذه المصادر وفي سير هؤلاء المسلمين الأوائل الإطار الصحيح الذي يظهر كيفية انتشار الإسلام وكيفية معاملته لغير المسلمين. مجلة الكوثر ، العدد 47، 1424هـ - ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا - |
مغالطات
حدث في المسيحية أيضاً التناقض بين تعاليمها ومبادئها التي تدعو إلى المحبة والتسامح والسلام بين البشر وعدم الاعتداء على الغير وبين ما فعله بعض أتباعها في البعض الآخر من قتل وسفك دماء واضطهاد وتعذيب ،مما ترفضه المسيحية ولا تقره مبادئها ، مشيرة إلى الاضطهاد والتعذيب والتنكيل والمذابح التي وقعت على المسيحيين الكاثوليك ، لا سيما في عهد الإمبراطور دقلديانوس الذي تولى الحكم في عام 248م ، فكان في عهده يتم تعذيب المسيحيين الأرثوذكس في مصر بإلقائهم في النار أحياء على الصليب حتى يهلكوا جوعا ، ثم تترك جثثهم لتأكلها الغربان ، أو كانوا يوثقون في فروع الأشجار ، بعد أن يتم تقريبها بآلات خاصة ثم تترك لتعود لوضعها الطبيعي فتتمزق الأعضاء الجسدية للمسيحيين إربا إربا.
الرد : عام 248 لم يكن لا أرثوذكس ولا كاثوليك فهذا حدث في القرن الحادي عشر أي بعد 700 سنة . ولكن ما تتحدث عنه هو الإضطهاد الروماني للدين المسيحي في بدايته قبل أن تصبح الدولة الرومانية مسيحية عام 313م والإمبراطور الذي ذكرت من أعنف مضطهدي المسيحيين مع سابقه نيرون الشهير . فهذا الإضطهاد من وثنيين لمسيحيين وليس مسيحي - مسيحي كما تشير الدراسة التي بنيت عليها معلوماتك . الجزية التي فرضت على غير المسلمين في الدولة الإسلامية بموجب عقود الأمان التي وقعت معهم ، إنما هي ضريبة دفاع عنهم في مقابل حمايتهم والدفاع عنهم في مقابل حمايتهم والدفاع عنهم من أي اعتداء خارجي الرد : كلمة جزية بحد ذاتها تبين مضمونها ولا داعي لتلطيف معناها وترويج حماية المسيحيين وغيرها فهذه الكلمة وردت في القرآن الكريم في الآية المعروفة جيدا بالدعوة لقتال المسيحيين وغير المسلمين حتى يدفعوا الجزية وهم صاغرون أي أذلااااااااء . وهي من أشد الآيات الحساسة الأثر لدينا ( لا أتهجم بل ابين الموضوع بدون محاباة أرجو التفهم ) إثبات أن تجاوز بعض الولاة المسلمين أو بعض الأفراد أو بعض الجماعات من المسلمين في معاملاتهم لغير المسلمين إنما هي تصرفات فردية شخصية لا تمت لتعاليم الإسلام بصلة ، ولا علاقة لها بمبادئ الدين الإسلامي وأحكامه ، فإنصافاً للحقيقة يعني ألا ينسب هذا التجاوز للدين الإسلامي ، وإنما ينسب إلى من تجاوز ، وهذا الضبط يتساوى مع رفض المسيحية للتجاوزات التي حدثت من الدولة الرومانية ومن المسيحيين الكاثوليك ضد المسيحيين الأرثوذكس الرد : انا اوافقك تماما تحميل الخطا لمرتكبيه والدين المسيحي والاسلامي براء من الاشخاص المسيئين . وهنا بدوري أقول أن ما حصل في بعض العهود في العالم الاسلامي من اجبار مسيحيين على اعتناق الاسلام بوسائل مختلفة يتحمل مسؤوليته مرتكبيه وليس الدين الاسلامي نفسه أرجو التفهم لما أردت توضيحه |
اقتباس:
اقتباس:
- ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا - اقتباس:
و أنت تتحدث عن إجبار المسلمين للمسيحين على دخول الاسلام ! فأين و متى و كيف ؟ |
اقتباس:
يعني هي تعتبر من ابسط المعلومات التاريخية هلا بحقلنا تسائل شو هل الكاتب المسيحي اللي مابيعرف ابسط المعلومات عن المسيحية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
[quote="الأسمر"]
اقتباس:
بنيتها على التاريخ .. بكل بساطة . ولا حتى تاريخ العالم محرف وما بتعترف فيه؟ بس المشكلة أنو أنت لم تقرأ في حياتك شي اسمو تاريخ ومتل ما سأل الأخ محبة شو هالباحث المسيحي اللي ما بيعرف تاريخ انفصال الكنيستين الشرقية عن الغربية ؟ باحث بشو يعني أو باحث عن شو ؟ عن شو عم يدور حتى نعطيه ؟ ولك يا جماعة حتى التاريخ ما سلم ؟ بس اسأل ايمتا صار الإنفصال بين الكنيستين أحسن ما يطلعوا معك بكرة شي كنيسة موجودة قبل المسيح وخود هالكام وجه على هالسيرة :lol: :lol: :lol: |
اقتباس:
|
حسناً
سأترك هذا الموضوع و أترك الدراسة و ليس لدي الوقت للتأكد كنت أحاول التقريب بيننا فنقلت هذا الموضوع باعتبار أن صاحب الدراسة مسيحي و أدعوكم إلى هنا : - ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا - :D |
عزيزي الأسمر انت وضعت موضوع ويجب ان تعرف الحقيقة كاملة ولا ان تتهرب من الحقيقة
والآن بعد ان تكون قد عرفت ان هذا المقال مزور وكاذب ولو ضمنيا داخلك اسأل نفسك لماذا يكذبون علينا لماذا هل نحتاج لقشة لنتعلق بها كي لا نغرق |
اقتباس:
وتاني مرة لا تجبلنا كلام ما عندك وقت تتأكد منو رجاءً يا أخ محبة ليش بدو يسأل حالو ؟ ليش يلي بيزق هيك حكي بيسأل حالو ؟ بدي أشكرك على تدخلك المشكور :D |
اقتباس:
بس بدي طلب ممكن تزودني بمعلومات من شي موقع موثوق و نصحح هالدراسة لراسل الموقع اللي أخدتا منو و لا ما خرج ؟ |
عن عبد الرحمن بن غنم : كتبتُ لعمر بن الخطاب رضي الله عنه حين صالح نصارى الشام، وشرَط عليهم فيه
1 الا يُحدِثوا في مدينتهم ولا فيما حولها ديراً ولا كنيسة ولا قلاية ولا صومعة راهب، 2 ولا يجدِّدوا ما خُرِّب، 3 ولا يمنعوا كنائسهم من أن ينزلها أحدٌ من المسلمين ثلاث ليالٍ يطعمونهم، 4 ولا يؤووا جاسوساً، 5 ولا يكتموا غشاً للمسلمين، 6 ولا يعلّموا أولادهم القرآن، 7 ولا يُظهِروا شِركاً، 8 ولا يمنعوا ذوي قرابتهم من الإسلام إن أرادوا، 9 وأن يوقّروا المسلمين، 10 وأن يقوموا لهم من مجالسهم إذا أرادوا الجلوس، 11 ولا يتشبّهوا بالمسلمين في شيء من لباسهم، 12 ولا يتكنّوا بكناهم، 13 ولا يركبوا سرجاً، 14 ولا يتقلّدوا سيفاً، 15 ولا يبيعوا الخمور، 16 وأن يجُزُّوا مقادم رؤوسهم، 17 وأن يلزموا زيَّهم حيثما كانوا، 18 وأن يشدّوا الزنانير على أوساطهم، 19 ولا يُظهِروا صليباً ولا شيئاً من كتبهم في شيءٍ من طرق المسلمين، 20 ولا يجاوروا المسلمين بموتاهم، 21 ولا يضربوا بالناقوس إلا ضرباً خفيفاً، 22 ولا يرفعوا أصواتهم بالقراءة في كنائسهم في شيء من حضرة المسلمين، 23 ولا يخرجوا شعانين، 24 ولا يرفعوا أصواتهم مع موتاهم، 25 ولا يَظهِروا النيران معهم، 26 ولا يشتروا من الرقيق ما جَرَتْ عليه سهام المسلمين. 27 فإن خالفوا شيئاً مما شرطوه فلا ذمّة لهم، 28وقد حلّ للمسلمين منهم ما يحل من أهل المعاندة والشقاق, وأجاب المسيحيين المذلين , الذين أحتلت أراضيهم بقوة سيف المستعمر العربي المسلم الغاصب ... بسم الله الرحمن الرحيم. هذا كتاب بعثنا به نحن مسيحيوا الشام إلى أمير المؤمنين عمر بن الخطاب لما أتيتم بلدنا? استأمنا منكم لأنفسنا ولذوينا ولأموالنا ولإخواننا في الدين? وتعهدنا بألا نبني كنائس ولا صوامع ولا بيعاً? ولن نعمر ما أشرف على الانهدام منها? ولن نصلح ما يقع منها في أحياء المسلمين. نؤوي المارة والمسافرين من المسلمين في بيوتنا? ونضيف المسلمين أجمعين ثلاثة أيام? ولن نقبل جاسوساً ولا عيناً في كنائسنا ولا في دورنا? ولن نخفي على المسلمين ما من شأنه الإضرار بمصالحهم. لن نعلّم أولادنا القرآن? ولن نحتفل بقداديسنا على مرأى الناس? ولن ننصح بذلك في عظاتنا? ولن نمنع أحداً من أهل ديننا من اعتناق الإسلام إن أراد. نعامل المسلمين بالبر والإحسان? ونقوم إذا جلسوا? ولن نتشبه بهم في الملبس? ولن نأخذ بلسانهم? ولن نكني أنفسنا ولا أولادنا? ولن نسرج ولا نحمل سلاحاً? ولن نضرب في خواتيمنا حروفاً عربية? ولن نتاجر بالمسكرات? ونحلق مقادم رؤوسنا? ولن نعرض كتبنا ولا صلباننا في أماكن المسلمين . فإن كان هذا ما حدث في عهد عُمَر الخليفة العادل!؟ فما الذي كان يحدث في عهد الخلفاء الدموي. هذا هو جزء بسيط من الأستعمار الإسلامي , وكان على مؤتمر ديربان في جنوب أفريقيا أن يعالجه ويدينه ويطالب العرب بالإعتذار من المسيحيين لما ألحقوه من ظلم وإغتصاب لبلدهم وسكانها في بلاد الشام ومصر وباقي البلاد التي تعرضت لإحتلالهم المقيت. فعنصرية وقساوة وشراسة خير أمة أخرجت للناس ظاهرة كالشمس, ومظلمة كالغراب, وحمراء كالدماء النقية التي سالت على سيوفهم وهل هناك عنصرية أكثر من عنصرية: خير أمة أخرجت للناس... ولكن كمسيحيين حقيقيين لن نقاوم الظالم بل إننا نقول: الله يسامح المسلمين ويرحمهم برحمته العظيمة قبل أن يهلكوا في خطاياهم وظلمهم في جهنم النار. قال الله العادل من يظلم... فليظلم بعد... ها أنا آتي وأجرتي معي لأجازي كل واحد كما يكون عمله الذي يزرعه الإنسان إياه يحصد ايضاً. فهلم يا معشر المسلمين هلموا إلى التوبة قبل أن يأتيكم الهلاك في بحيرة النار هذا ما جاء في نص الوثيقة العمرية |
اقتباس:
|
عزيزي الأسمر : أعدك بمقال قريباً أبين فيه بعض النقاط المأخوذة على ما ورد في مقالك واستشهد بالمراجع المتوفرة . ولكن حلماً علي بعض الوقت فوقتي ضيق وسأحاول في أقرب فرصة وفي سلسلة بدأتها هي ( تعرف الى الكنيسة ) وما زال الكثير مطلوباً مني فيها وسأحاول الإجابة قدر الإمكان على ما تطرحون من تساؤلات
لكن استخدامي أحياناص للكلام الذي يمتزج بالحدة هو لقرع ناقوس الإعتراض على ايراد مقالات تستند إما إلى ما لا نعترف به كمسيحيين ومن ثم يؤخذ حجة ضدنا .. أو إلى دراسات لا أعلم كيف أخرجت كهذه الدراسة وأنا أعلم ان لاذنب لك فيها سوى انك نقلتها ولكن الخطأ خطأ .. وأنا أشد الداعين للهدوء في الحوار ولكن الشدة حين تلزم الشدة سواء منكم او منا فلكل شخص الحق بالدفاع عما يعتقد.. تحياتي |
اقتباس:
|
..................
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
:gem: :gem:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
باقي الكلام مجاوب علية ولاحظ ان الكاتب لم يستقي اي معلومة من اي مصدر مسيحي موثق سلام خيوا |
اقتباس:
عشو عم اتناقش اذا كل كتب التاريخ من صف السابع للعاشر ابتحكي كيف انتشروا بحد السيف... :jakoush: :gem: :confo: |
Re: دراسة مسيحية : الإسلام لم ينتشر بحد السيف
محبة ليك المصدر ... مجلة ........
اقتباس:
أنا قلت المقالة منقولة و جبت مصدرهاو ان كان فيها غلط انا بتبرا منها بس انت وضحلي .... شو نسيت شو قلتلك بالرسالة الخاصة ؟؟ :cry: |
لا لتزوير التاريخ
:jakoush:
في الحقيقة أنا لم أقرأ الموضوع و لكن المكتوب باين من عنوانه و لكي لا يخدعوك مزويري التاريخ بأن الإسلام لم ينتشر بقوة السيف :cry: و هذه أحد الأمثلة المقتبسة من أعظم المراجع التاريخية الإسلامية يقول المقريزي في كتابه المواعظ والاعتبار صفحة 1277 لنقرأ ما حدث في سنة 325 وفي أيامه ثار المسلمون بالقدس سنة خمس وعشرين وثلاثمائة وحرّقوا كنيسة القيامة ونهبوها وخرّبوا منها ما قدروا عليه. وفي يوم الاثنين آخر شهر رجب سنة ثمان وعشرين وثلاثمائة مات سعيد بن بطريق بطرك الإسكندرية على الملكية بعدما أقام في البطركية سبع سنين ونصفاً في شرور متصلة مع طائفته، فبعث الأمير أبو بكر محمد بن طفج الإخشيد أبا الحسين من قوّاده في طائفة من الجند إلى مدينة تنيس، حتى ختم على كنائس الملكية وأحضر آلاتها إلى الفسطاط، وكانت كثيرة جدّاً فافتكها الأسقف بخمسة آلاف دينار باعوا فيها من وقف الكنائس، ثم صالح طائفته وكان فاضلاً وله تاريخ مفيد، وثار المسلمون أيضاً بمدينة عسقلان وهدموا كنيسة مريم الخضراء، ونهبوا ما فيها، وأعانهم اليهود حتى أحرقوها، ففرّ أسقف عسقلان إلى الرملة وأقام بها حتى مات، وقدم اليعاقبة في سنة خمس وأربعين وثلاثمائة تاوفانيوس بطركاً، فأقام أربع سنين وستة أشهر ومات، فأقيم بعده مينا، فأقام إحدى عشرة سنة ومات، فخلا الكرسيّ بعده سنة، ثم قدم اليعاقبة افراهام بن زرعة في سنة ست وستين وثلاثمائة فأقام ثلاث سنين وستة أشهر ومات مسموماً من بعض كتاب النصارى، وسببه أنه منعه من التسرّي، فخلا الكرسي بعده ستة أشهر، وأقيم فيلاياوس في سنة تسع وستين، فأقام أربعاً وعشرين سنة ومات، وكان مترفاً. وفي أيامه أخذت الملكية كنيسة السيدة المعروفة بكنيسة البطرك، تسلمها منهم بطرك الملكية أرسانيوس في أيام العزيز باللّه نزار بن المعز، وفي سنة ثلاث وتسعين وثلاثمائة قدم اليعاقبة زخريس بطركاً، فأقام ثماني وعشرين سنة، منها في البلايا مع الحاكم بأمر الله أبي عليّ منصور بن العزيز باللّه تسع سنين، اعتقله فيها ثلاثة أشهر، وأمر به فألقي للسباع هو وسوسنة النوبي، فلم تضرّه، فيما زعم النصارى. ولما مات خلا الكرسي بعده أربعة وسبعين يوماً، وفي بطركيته نزل بالنصارى شدائد لم يعهدوا مثلها، وذلك أن كثيراً منهم كان قد تمكن في أعمال الدولة حتى صاروا كالوزراء وتعاظموا لاتساع أحوالهم وكثرة أموالهم، فاشتدّ بأسهم وتزايد ضررهم ومكايدتهم للمسلمين، فأغضب الحاكم بأمر الله ذلك، وكان لا يملك نفسه إذا غضب، فقبض على عيسى بن نسطورس النصرانيّ، وهو إذ ذاك في رتبة تضاهي رتب الوزراء وضرب عنقه، ثم قبض على فهد بن إبراهيم النصرانيّ كاتب الأستاذ برجوان وضرب عنقه، وتشدد على النصارى وألزمهم بلبس ثياب الغيار، وشدّ الزنار في أوساطهم ومنعهم من عمل الشعانين وعيد الصليب والتظاهر بما كانت عادتهم فعله في أعيادهم من الاجتماع واللهو، وقبض على جميع ما هو محبس على الكنائس والديارات وأدخله في الديوان، وكتب إلى أعماله كلها بذلك، وأحرق عدّة صلبان كثيرة، ومنع النصارى من شراء العبيد والإماء، وهدم الكنائس التي بخط راشدة ظاهر مدينة مصر، وأخرب كنائس المقس خارج القاهرة، وأباح ما فيها للناس، فانتهبوا منها ما يجل وصفه، وهدم دير القصير وانهب العامة ما فيه، ومنع النصارى من عمل الغطاس على شاطئ النيل بمصر، وأبطل ما كان يُعمل فيه من الاجتماع للهو، وألزم رجال النصارى بتعليق الصلبان الخشب التي زنة كل صليب منها خمسة أرطال في أعناقهم، ومنعهم من ركوب الخيل، وجعل لهم أن يركبوا البغال والحمير بسروج ولجم غير محلاة بالذهب والفضة، بل تكون من جلود سود، وضرب بالحرس في القاهرة ومصر أن لا يركب أحد من المكارية ذمّياً، ولا يحمل نوتيّ مسلم أحداً من أهل الذمة، وأن تكون ثياب النصارى وعمائمهم شديدة السواد، وركب سروجهم من خشب الجميز، وأن يُعلق اليهود في أعناقهم خشباً مدوّراً زنة الخشبة منها خمسة أرطال، وهي ظاهرة فوق ثيابهم، وأخذ في هدم الكنائس كلها وأباح ما فيها، وما هو محبس عليها للناس نهباً وإقطاعاً، فهُدمت بأسرها ونهب جميع أمتعتها وأقطع أحباسها، وبني في مواضعها المساجد، وأذن بالصلاة في كنيسة شنودة بمصر، وأحيط بكنيسة المعلقة في قصر الشمع، وكثر الناس من رفع القصص بطلب كنائس أعمال مصر ودياراتها، فلم يردّ قصة منها إلاّ وقد وقع عليها بإجابة رافعها لما سأل، فأخذوا أمتعة الكنائس والديارات وباعوا بأسواق مصر ما وجدوا من أواني الذهب والفضة وغير ذلك، وتصرفوا في أحباسها، ووجد بكنيسة شنودة مال جليل، ووجد في المعلقة من المصاغ وثياب الديباج أمر كثير جدّاً إلى الغاية، وكتب إلى ولاة الأعمال بتمكين المسلمين من هدم الكنائس والديارات فعمّ الهدم فيها من سنة ثلاث وأربعمائة حتَى ذكر من يوثق به في ذلك أن الذي هدم إلى آخر سنة خمس وأربعمائة بمصر والشام وأعمالهما من الهياكل التي بناها الروم نيف وثلاثون ألف بيعة، ونهب ما فيها من آلات الذهب والفضة، وقبض على أوقافها، وكانت أوقافاً جليلة على مبان عجيبة، وألزم النصارى أن تكون الصلبان في أعناقهم إذا دخلوا الحمام، وألزم اليهود أن يكون في أعناقهم الأجراس إذا دخلوا الحمام، ثم ألزم اليهود والنصارى بخروجهم كلهم من أرض مصر إلى بلاد الروم، فاجتمعوا بأسرهم تحت القصر من القاهرة واستغاثوا ولاذوا بعفو أمير المؤمنين حتى أعفوا من النفي، وفي هذه الحوادث أسلم كثير من النصارى :( و للمزيد أطلب فأنا بالخدمة |
في الحقيقة أنت جاهل بكل ما تحمل الكلمة من معنى ....
لم تقرأ الموضوع و تعترف ! متى تعقلون ؟! لم يقرأ الموضوع ! محترف النسخ و اللصق لم يقرأ الموضوع ! جاء ليعلق على العنوان ! ربنا استرها معانا يا رب ....... ينسخ و يلصق من أجل أن ينسخ و يلصق فقط ! ماذا ترد على ما أوردت و هات أدلتك على نقده أم أن نقده من باب المعروف بالضرورة يا جاهل ؟ |
Re: لا لتزوير التاريخ
اقتباس:
بس اخطاء اشخاص ورجال دين بالمسيحية هاي بتهمو كتير وبيقلك المسيحية كلها هيك بدك تحكي مع ناس عاقلة .. يعني مفكرة |
عزيزي الأسمر إن هذا الموضوع موضوع قديم و قد أكل عليه الدهر لذلك لم أعد قرائته حيث أن نبيل لوقا هو أكبر " ممسح جوخ " للإسلام و مكروه من كل الأقباط في مصر فهو من أصحاب مبدأ التقية الاسلامي و تمسيح الجوخ حيث أنه معروف بتزوير التاريخ و تستطيع أن تسأل عنه اي قبطي
إن كان ما كتبته خارج الموضوع المعلن عنه فأنا أعتذر أما إن كان ما كتبته في صميم الموضوع فإما أن يخالفه أو يوافقه إن كان يوافقه فليس لديك اعتراض و إن كان يخالفه فأمامك حلان أولاً" أن ترمي المقالات و التاريخ الذي أتيت به في أقرب حاوية قمامة ثانياً " أن ترمي كتب التاريخ الاسلامي في أقرب حاوية قمامة و لك الخيار |
نيكولا هلا حبيبي
شو بدنا نعمل المسلمين حبايبنا |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
عزيزي الاسمر لنقل ان هذا هو الخطأ الأول الخطأ الثاني اقتباس:
الخطأ الثالث اقتباس:
هل من تفسير منطقي برأيك الخطأ الرابع الجزية التي فرضت على غير المسلمين في الدولة الإسلامية بموجب عقود الأمان التي وقعت معهم ، إنما هي ضريبة دفاع عنهم في مقابل حمايتهم والدفاع عنهم في مقابل حمايتهم والدفاع عنهم من أي اعتداء خارجي الرد : كلمة جزية بحد ذاتها تبين مضمونها ولا داعي لتلطيف معناها وترويج حماية المسيحيين وغيرها فهذه الكلمة وردت في القرآن الكريم في الآية المعروفة جيدا بالدعوة لقتال المسيحيين وغير المسلمين حتى يدفعوا الجزية وهم صاغرون أي أذلااااااااء . وهي من أشد الآيات الحساسة الأثر لدينا ( لا أتهجم بل ابين الموضوع بدون محاباة أرجو التفهم ) وما نشأ لاحقا عن من لا يقدر ان يدفع فهم لا يسامحونه نهائيا بل يؤجلون المبلغ للسنة الأخرى ونقطة اهم التاريخ يذكر ان القبائل المسيحية كانت تحمي نفسها بنفسها فعن اي ضريبة حماية يتحدث اقتباس:
السلف الصالح القرآن والسنة رغم ان بعض الطوائف الإسلامية تقول ان الخلفاء كانوا ممن لعنهم محمد ارجو ان يفي هذا بالغرض |
اقتباس:
الأول أنك تقول أن المعتقدات هي نفسها لا لم تكن المعتقدات هي نفسها....والدليل أن معظم طوائف المسيحية وضعوا حديثا أحكاما لم تكن موجودة في الإنجيل بل وبعضها يخالف الإنجيل بزعم أنها مراعاة لظروف العصر الحالي الثاني اقتباس:
ألا تقرأ جرائد؟؟؟؟؟؟؟ ألا ترى من يدخلون الإسلام من المسيحيين الآن؟؟؟ أنت أول من ينتقد من يأتي هنا بخبر إسلام شخص مسيحي وتقول أنهم يهللون فرحا بإسلام المسيحيين وشكرا :D |
اقتباس:
اقتباس:
انت تخلط الخابل بالنابل ابو مريم |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 10:26 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون