![]() |
السيد المسيح هو ابن الله
من البديهيات الأساسية في المسيحية الإيمان بأن الله الواحد ثلاثة أقانيم: الآب والابن والروح القدس.
إن الابن أقنوم إلهي أزلي. وموضوعنا الآن هو اسم "الابن" وما يقصد به، وهذا نجده معلناً بوضوح في عدة فصول في الكتاب المقدس. وقبل كل شيء يجب أن نستبعد من أذهاننا بالتمام فكرة "الولادة" فالابن ليس مولوداً من الله في الأزل، لا ولادة روحية ولا طبيعية كما هو موجود في بعض الديانات الوثنية كديانة قدماء المصريين وغيرهم حيث يوجد إلاهات زوجات للآلهة وبناء عليه يوجد أبناء للآلهة، وهذا ما يعترض عليه الإسلام أن يكون لله ابن من "صاحبة". ولكن المسيحية بعيدة كل البعد، وسامية كل السمو عن هذا التفكـير، إذ هي ديانـة روحية من كل الوجوه في عبادتها "نَعْبُدُ اللهَ بِالرُّوحِ، وَنَفْتَخِرُ فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ، وَلاَ نَتَّكِلُ عَلَى الْجَسَدِ" (فيلبي 3: 3)، وسلوكها بالروح "اسْلُكُوا بِالرُّوحِ فَلاَ تُكَمِّلُوا شَهْوَةَ الْجَسَدِ"(غلاطية 5: 16)، وبركاتها "رُوحِيَّةٍ فِي السَّمَاوِيَّاتِ" (أفسس 1: 3)، والتمتعات الموعود بها المؤمنون تمتعات روحية سماوية لا أرضية. وكذلك بنوة الابن الأزلية بنوة روحية فريدة تدل على المحبة، والمقام، والمعادلة للآب، وإعلان مجده وصفاته. فأقنوم الابن هو المعلن لله الذي لا يمكن أن يعلنه سواه. "الله لم يره أحد قط. الابن الوحيد الذي هو في حضن الآب (أي موضوع محبته- "ابن محبته" كولوسي 1: 13) هو خبّر" أي أعلن الله (يوحنا 1: 18). فالله الذي لا يمكن رؤيته يصبح من الميسور لنا رؤيته ومعرفته في أقنوم الابن: "اللهُ ظَهَرَ فِي الْجَسَدِ" (1تيموثاوس 3: 16). "لإنَارَةِ مَعْرِفَةِ مَجْدِ اللهِ فِي وَجْهِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ" (2كورنثوس 4: 6) الذي هو "بَهَاءُ مَجْدِهِ، وَرَسْمُ جَوْهَرِهِ" (عبرانيين 1: 3). وهـو "صُورَةُ اللهِ" (كولوسي 1: 15). لذلك قال لفيلبس "اَلَّذِي رَآنِي فَقَدْ رَأى الآبَ، أَنِّي أَنَا فِي الآبِ وَالآبَ فِيَّ" (يوحنا 14: 9، 11). ومدلول اسم "الابن" كمدلول "الكلمة" من حيث إعلان الله، فنقرأ "فِي الْبَدْءِ كَانَ الْكَلِمَةُ وَالْكَلِمَةُ كَانَ عِنْدَ اللَّهِ وَكَانَ الْكَلِمَةُ اللَّهَ "ثـم نقرأ "وَالْكَلِمَةُ صَارَ جَسَداً وَحَلَّ بَيْنَنَا" (يوحنا 1: 1، 14). وبنوة المسيح الأزلية شهد بها الكتاب في العهد القديم أيضاً. وأول إعلان عن ذلك نجده في المزمور الثاني مرتين حيث نقرأ "قَالَ لِي: أَنْتَ ابْنِي" وأيضاً "قَبِّلُوا الاِبْنَ لِئَلاَّ يَغْضَبَ فَتَبِيدُوا مِنَ الطَّرِيقِ" (عدد 7، 12). ثم في أمثال 30: 4 "مَا اسْمُهُ وَمَا اسْمُ ابْنِهِ إِنْ عَرَفْتَ؟". وكان اليهود يعرفون أن البنوة تعني المعادلة لله، لذلك أرادوا أن يقتلوا المسيح لأنه قال: "إِنَّ اللَّهَ أَبُوهُ مُعَادِلاً نَفْسَهُ بِاللَّهِ" (يوحنا 5: 18). ومرة أخرى عندما قال "فَتَنَاول الْيَهُودُ أيضاً حِجَارَةً لِيَرْجُمُوهُ. فَقَالَ يَسُوعُ: أَعْمَالاً كَثِيرَةً حَسَنَةً أَرَيْتُكُمْ مِنْ عِنْدِ أَبِي - بِسَبَبِ أَيِّ عَمَلٍ مِنْهَا تَرْجُمُونَنِي؟ أَجَابَهُ الْيَهُودُ: لَسْنَا نَرْجُمُكَ لأَجْلِ عَمَلٍ حَسَنٍ بَلْ لأَجْلِ تَجْدِيفٍ فَإِنَّكَ وَأَنْتَ إنسان تَجْعَلُ نَفْسَكَ إِلَهاً" لأنه قال "أبي" يوحنا 10: 31-33). وقال له رئيس الكهنة عند محاكمته "فَسَأَلَهُ رَئِيسُ الْكَهَنَةِ أيضاً: «أَأَنْتَ الْمَسِيحُ ابْنُ الْمُبَارَكِ؟" فَقَالَ يَسُوعُ: أَنَا هُوَ" (مرقس 14: 61- 62) وقد ورد اسم "الابن" في الكتاب المقدس أربعين مرة بخلاف ما ذكر مضافاً إلى الضمائر كقول الله "ابني" وقول الوحي "أرسل ابنه" وذكرت كلمة "الابن الوحيد" خمس مرات في إنجيل يوحنا وفي رسالته الأولى. ولسمو مقام الابن ومعادلته للآب يقول الرسول يوحنا "كُلُّ مَنْ يُنْكِرُ الاِبْنَ لَيْسَ لَهُ الآبُ أيضاً، وَمَنْ يَعْتَرِفُ بِالاِبْنِ فَلَهُ الآبُ أيضاً" (الرسالة الأولى 2: 23) ويقول الله في المزمور الثاني "أَنْتَ ابْنِي" أزلياً بلا بدء ولا كيفية لهذه البنوة، لا ولادة ولا خلق. ثم يقول "أَنَا الْيَوْمَ وَلَدْتُكَ" وذلك بالتجسد مولوداً من العذراء مريم. وقوله "أَنْتَ ابْنِي" قبل قوله "أَنَا الْيَوْمَ وَلَدْتُكَ" دليل على وجوده أزلياً قبل التجسد. ونجد هذا أيضاً في القول "وَلَكِنْ لَمَّا جَاءَ مِلْءُ الزَّمَانِ، أَرْسَلَ اللهُ ابْنَهُ مَوْلُوداً" (غلاطية 4: 4)، وأيضاً "أَرْسَلَ ابْنَهُ فِي شِبْهِ جَسَدِ الْخَطِيَّةِ" أي في جسد مثلنا ولكن خال من الخطية (رومية 8: 3). وهذه البنوة الأزلية تفوق العقل البشري لذلك يقول المسيح له المجد "وَلَيْسَ أَحَدٌ يَعْرِفُ الاِبْنَ إِلاَّ الآبُ" (متى 11: 27). فللمسيح إذن بنوتان: البنوة الأزلية التي تكلمنا عنها، وبنوته في الزمان بولادته من العذراء مريم حيث نقرأ قول الملاك جبرائيل لمريم "اَلرُّوحُ الْقُدُسُ يَحِلُّ عَلَيْكِ وَقُوَّةُ الْعَلِيِّ تُظَلِّلُكِ فَلِذَلِكَ أيضاً الْقُدُّوسُ الْمَوْلُودُ مِنْكِ يُدْعَى ابْنَ اللهِ" (لوقا 1: 35) وهذه البنوة تختلف عن بنوة كل البشر والملائكة لله كمخلوقاته، وتختلف أيضاً عن بنوة المؤمنين الروحية لله كمن أخذوا طبيعته الأدبية "كُلَّ مَنْ يَصْنَعُ الْبِرَّ مَوْلُودٌ مِنْهُ" (1يوحنا 2: 29). ولذلك يدعى المسيح "ابن الله الوحيد" وأيضاً "ابْنٌ وَاحِدٌ حَبِيبٌ إِلَيْهِ" (مرقس 12: 6). أما عن المؤمنين فيقال "أَبْنَاءٍ كَثِيرِينَ" (عبرانيين 2: 10) ولا يقول المسيح لتلاميذه: "أصعدُ إلى أبينا"، بل "إلى أَبِي وَأَبِيكُمْ" (يوحنا 20: 17) لأن بنوته متميزة. والمؤمنون يدعون "أولاَدَ اللَّهِ" (يوحنا 1: 12، 1يوحنا 3: 1، 2) وأيضاً "أبناء الله" (غلاطية 3: 6)، أما المسيح فيقال له "ابن الله" فقط، فلا يقال: الوالد والولد، بل "الآب والابن". والمسيح وحده هو الذي يدعى "ابْنِ الآبِ" (2يوحنا 3) لأن بنوتـه للآب أزليـة "قَبْلَ كَوْنِ الْعَالَمِ" (يوحنا 17: 5). ولا يجوز الخلط بين بنوة المسيح في الأزل، وبنوته بناسوته بالولادة من العذراء. ويشار إلى البنوتين معاً في المزمور الثاني، فالقول "أنت ابني" يشير إلى وجوده الأزلي كأقنوم إلهي، والقول "أنا اليوم ولدتك" يشير إلى بنوته لله بطبيعته الناسوتية الكاملة. ونلخص فيما يلي بعض معاني بنوة الابن للآب: 1. تدل على المحبة الأزلية الفريدة (يوحنا 5: 20، 17: 24، كولوسي 1: 13، 2 يوحنا 3). 2. تدل على الوحدة في الصورة الإلهية (2كورنثوس 4: 4، فيلبي 2: 6، كولوسي 1: 15، عبرانيين 1: 3، يوحنا 14: 9). 3. تدل على المعادلة لله (يوحنا 5: 7، 10: 33). 4. تدل على المقام الإلهي (يوحنا 5: 23، 1يوحنا 2: 23). 5. تدل على الوحدانية في جوهر اللاهوت "أَنَا وَالآبُ وَاحِدٌ" (يوحنا 10: 30). 6. تدل على أنها وحدانية فريدة لا مثيل لها (يوحنا 1: 18). 7. تدل على أنها وحدة سرية فائقة "لَيْسَ أَحَدٌ يَعْرِفُ الاِبْنَ إِلاَّ الآبُ" (متى 11: 27) |
أيها الكريم أثلجتني مواضيعك وأعجبت بقوتها ولك فائق التقدير ولكن موضوعك ليس صحيحا
هل تريد أدله عقليه أم أدله من كلام الله سبحانه وتعالى من القرآن الكريم أم تريد أن نحكم المشاعر ماهي صيغة الرد التي تريدها وكلها تصب في أن الله واحد وكلامكم متناقض ثلاثة آله يعني واحد ؟؟؟؟؟ |
اقتباس:
|
اقتباس:
خرجك تشتغل بفرع مخابرات :P |
اقتباس:
|
ههههههههه
طيب شوب زعلان لك اخي دخيل هالعينين ((بقولك سر تعلمت اللهجه السوريه من مسلسل عصر الجنون كان رااائع )) :D :D نرجع لموضعنا , من من اتهرب قلت لي , كح كح كح كح (( صحه )) معليش هذي شوية كحه . أخي جيب معك أدلتك وانا موجود وأتهرب من وشو . ولله الحمد لايوجد شيء في الإسلام ليس بمشروح أنتم تعتمدون على العقل ونحن نعتمد على الشريعه :D :D تحياتي لك دبدوبي |
ذكر الاستاذ:
إن الابن أقنوم إلهي أزلي. وموضوعنا الآن هو اسم "الابن" وما يقصد به، وهذا نجده معلناً بوضوح في عدة فصول في الكتاب المقدس. فأقول: إذا كان كلمة الابن كما تقصدون، لأصبح النصارى كلهم آله! ولأصبحوا أبناء الله، وتقرير ذلك: في إنجيل متى: " لا تدعوا لكم أباً على الأرض، فإن أباكم واحد الذي في السماء "، والآب أي المربي، أي: لا تقولوا إلهكم وربكم في الأرض ولكنه في السماء، ولو كان الآب بالمعنى الذي تقصدون لأصبحتم آله!! وقال عيسى عليه السلام: " إن الله مسحني وأرسلني وأنا عبد الله الواحد اليوم الخلاص " وقال " إن الله عز وجل ما أكل ولا يأكل وما شرب ولا يشرب ولم ينم ولا ينام ولا ولد له ولا يلد ولا يولد، ولا رآه أحد ولا يراه أحد ألا مات ".. فلو كان عيسى ابن الله لتناقض الإنجيل، حيث صرح عيسى انه عبد الله الواحد، وصرح ان الله لا ياكل وليس له ولد ولا ينام ولا يراه احد. |
اقتباس:
عندما اقول لشخص 1+1=2 ويعود ويقول لي يساوي 10 ثم اكرر له نفس المعلومة 100 مرة ويظل مصر على كلامه ماذا تدعون هذا الشخص حبيب أيمت رح تفهم انوا الطبيعة البشرية بشر كامل 100% والطبيعة الألهية هي الله وهي روح وليست جسد متى ستفهم دعي المسيح ابن الله لأنه بشر بطبيعة الهية متلى ستكفون أن تخلطوا بين الطبيعتين فتحاسبوا الطبيعة الإلهية على افعال الطبيعة البشرية كلنا ابناء الله وكلنا نقول ابانا الذي في السموات ولسنا عبيداً لسيد ظالم بل ابناء لرب وآب محب فالأبن ليس عبد عند ابيه سلام |
اقتباس:
هيك عقول نايمة بالجهل ما بتستوعب هاي المفهومات تحياتي أخ محبة :D |
محبة:
هنا مربط الفرس وهنا بيت القصيد: أن روح الله التي في جسد المسيح صلبت بل سمرت وهذا لا يصدقه ولا يقول به المجانين فضلا عن العقلاء!! ولكن عقولكم قفلت وأصبحت هذه نظريتها! ثم إنكم تقولون أن الله قادر، فهل إذا كان قادرا على كل شيء يعجزه كل شيء إلا هذه العملية الفدائية التي لا يصدقها المجانين؟!!! ومن ثم ما فائدتها هذه العملية، أليس البشر اليوم يعصون وهم مستبكرون؟! وتريدون ان نصدق بصلب المسيح البشري بناسوته والإله بلاهوته ـ على حد زعمكم ـ!!! |
اقتباس:
|
اقتباس:
اقتباس:
|
اقتباس:
اقتباس:
|
ذكرت:
ما حدا طلب منك تصدق خليك بالخرافة تبعك يعني الذي يقول لا إله إلى الله وينزه عن الولد هو المخرف، والذي يقول ان لله ولد بل وصلب ومن من! من اليهود!!! هو العاقل!!! والله أمركم أعجب مما يتخيله المجنون!! الآن انتم تنزهون بتاركتكم عن الصاحبة والولد وهم بشر!! ألا يسعكم أن تنزهوا رب البشر عن ذلك!! |
ma7ab ذكرت:
المشكلة كل العالم المتطور يصدق هذا وهنا يحق لنا ان نسأل من هم المجانين وهل العرب هم العقلاء عن جد عم تحكي شو فايدت الإسلام اليس هناك ملحدون ونشأوا بعد الإسلام سبحان الله!! أصبح الدين تطور مادي!! ونسيت أن هناك دول متطورة بل تكاد أن تنال الدولة العظمة في العالم في التطور، ومن هذه الدول: اليابان، وأيضاً الصين، وأيضا روسيا، فهم من الدول المتقدمة والتي تنافس الدول الأخرى في التطور، ومع ذلك فحكمهم حكم الشيوعية البحتة!! وبدورك النقاد هل هذا يعني أنها عاقلة في دينها؟!!! وأما عن وجود ملحدون بعد أن نشأء الإسلام: فلا بد أنك تكتب العبارات وأنت لا تدري ما مضمونها. لأن المسلمين لم يقولوا ولا في عصر من العصور أنه لا يمكن أن يخطئ البشر بعد الإسلام، بل إن الإسلام يحذر من الوقوع في الخطايا. ولكنكم أنتم من يقول ذلك، وتقولون أن العملية الفدائية خلصت البشرية من خطيئة آدم، ومع ذلك البشر اليوم خطاياهم آعظم من خطيئة آدم!! وأنا بدوري هنا أسأل: هل هناك عملية فدائية أخرى بسبب ذنوب البشر اليوم، أم من تاب إلى الله تاب الله عليه؟ فإن قلتم أن من تاب تاب الله عليه وليست هناك عملية أخرى، فبذلك قد اتهمتوا عدل الله سبحانه، حيث وصفوه بأن جعل عملية فدائية تكون لكم دينا ويسطر لها التاريخ بسبب أكل شجرة! وتجعلون خطايا البشر اليوم ـ التي لا تحتاج إلى وصف لعظمها ـ تحتاج إلى توبة فقط!! |
اقتباس:
ما في خواص |
هذه نهايتكم!!!
أسألكم؟؟؟ ولا أجد إلا: دق المي وهي مي!! |
اقتباس:
ليش أنتوا عم تخلوا مجال للحوار قابضين حالكن ومو مصدقين والله صايرين أنبياء ورسل :confo: :confo: :confo: :confo: :confo: |
لوقف هذه المجادلات عند نقطه معينة
هل صلب اليسوع من أجل البشر اذا فلماذا ترك الله ولده يعذب قبل أن يصلب ؟ وان كان من صلب هو واليسوع بناسوته والاله بلاهوته ؟ فمن كان يدبر أحوا الكون وهو على الصليب ؟ وما هى الأسباب التى جعلت اليسوع يموت ويدفن في قبرة ثلاث أيام ؟ ثم يصعد الى السماء بعدها ؟ مع أنه لو كان صعد للسماء بعد أن صلب مباشرة وبعد زوال الروح منه !!! لأمن به من في الأرض جميعا مطلوب الأجابة فقفط بدون الهروب من الموضوع كعادتكم ؟ وأتمنى لو طرحت على الأسئلة بعد اجابتك على هذا الأستفسار أو من الممكن أن نترك هذه الطيات ونذهب ونقتح موضوع جديد ( شبه مناظرة كلاميه ) كي نعرف من على حق ومن على باطل والسلام على من اتبع الهدى.............. |
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
عزيزي انجيلنا واضح وقال سيأتي انبياء كذبة وسيخطئ الكثير وسيضطهد المؤمنون بزمن من الأزمان فماهذه الخرافة التي تدعيها بشأن سؤالك المسيح اعطى البشرية المعمودية والقربان وسر الإعتراف الذي يعادل الفداء هل فهمت أين عدل الله اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
\ |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 19:43 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون