![]() |
للاخوة الشيوعيين
اغتيال الثقافة بعد اغتيال السياسة
- ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا - - ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا - Sunday, 10 September 2006برهان غليون الغالب وحده يقرر ما يصلح وما لا يصلح للجميع. ووحده يملك الحق في أن يمارس السياسة، ويتخذ القرار، ويفرض القوانين والقواعد التي يراها مناسبة للاستمرار، استمرار النظام الناشئ عن الانتصار العسكري، وتخليده ما أمكن.والنظام القائم في سورية اليوم ولد في حرب المواجهات الدامية لعام 1980. ولم يكن له هدف ولا غاية، حتى الآن سوى إدامة هذه الغلبة، وهو ما يفترض الإبقاء على الحرب والمواجهات التي رافقتها بصورة مادية أو رمزية والتشبث بها كمرجعية لأي حياة سياسية أو قانونية أو ثقافية ممكنة. ومن هنا فهو يرفض القبول بأي قانون أو قاعدة أو ممارسة أو تفكير يقود إلى تغيير شروط هذه الغلبة أو يحرف عنها. وفي هذا السياق حصل الإلغاء الرسمي والعلني للسياسة، كحقل ممارسة، وكثقافة، وكقيم وقواعد عمل معا، من المجتمع، كما يشير إليه تثبيت قيادة الحزب الحاكم كقائد للمجتمع والدولة في الدستور، وتخليد حالة الطوارئ، وإلحاقها حكما ومطلقا بالغالب وتحريم التعامل بها وفيها على كل ما عداه. وهذا هو الشرط الأول لإلحاق المجتمع، كشتات من جماعات وأفراد لا رابط بينهم ولا قوام لهم، به أيضا. وقد سارت الأمور بالفعل على هذه الحال حتى وفاة الرئيس حافظ الأسد في حزيران يونيو 2000. فقد انحنى الشعب أمام القوة، وقبل المثقفون والقلة المتبقية من الناشطين السياسيين، الناجين من مذبحة السياسة في حماة وبقية المدن السورية، بالخضوع للأمر الواقع. وخلد المجتمع بأكمله للصمت والاستسلام. وبتمثل الجميع لقواعد اللعبة الجديدة، أي القبول بالغلبة المادية والتسليم بها، من دون مناقشة ولا اعتراض ولا حتى تذكير بحقوق أو مطالب، من قبل أي فئة أو طرف من الأطراف الاجتماعية، ساد "استقرار" طويل لدرجة أخرجت المعارضة السياسية نفسها بنفسها من الصراع، وأفقدت النظام ذاته ومؤسساته الحاجة للتدخل المباشر والدائم، كما كان يحصل قبل أحداث حماة لضبط الأوضاع أو معاقبة المخالفين.وبالفعل يكاد العقد الأخير من القرن العشرين يخلو من الاعتقالات والملاحقات السياسية باستثناء تعقب القوى الإسلامية، التي طلقت هي أيضا مفهوم السياسة وقاعدتها لتتحول إلى قوى مقاتلة، وتتبنى منطق الحرب وقانونها. وأصبح البطش بهذه القوى والتنكيلبها واستباحة حياة أفرادها، كما ينص عليه قانون 49 الذي يحكم بالإعدام على كل منتسب لجماعة الأخوان المسلمين ومن شاكلهم، هو الدرس اليومي الذي يلقيه قادة النظام على الرأي العام، ليبين لكل من تسول له نفسه الخروج على النظام أو الاعتراض على نمط الغلبة التي يفرضها، بالمثال المادي الملموس، الثمن الباهظ لأي مقاومة محتملة، والمآل المأساوي لأصحابها. وقد اختصر النظام في البطش بالإخوان المسلمين وتحويلهم إلى كبش فداء، البطش بكل الأشكال الممكنة والمحتملة للاحتجاج أو الاعتراض أو المقاومة. وأصبحت إعادة إنتاجهم والملاحقة اليومية، الواقعية والوهمية، لهم ضرورة مادية ومنطقية للإبقاء على تماسك العصبية الحاكمة، تماما كما حلت تغذية مشاعر الخوف والترهيب المستمدة منها في قلوب السكان محل الحيل والألاعيب السياسية التقليدية التي تلجأ إليها الحكومات عادة لقطع الطريق على نمو قوى معارضة سياسية.بيد أن السلام والاستقرار القائمين على خضوع المجتمع الكامل واستسلامه لسلطة الغلبة العسكرية خلال ما يقارب العقدين لم يستغل، من قبل النظام، لتغيير الشروط الاجتماعية والاقتصادية، بما يمكنه من استعادة القاعدة الاجتماعية، والرجوع عن الحكم العسكري العصبوي إلى الحكم السياسي، الذي يمكنه من إعادة الربط مع المجتمع والتفاعل معه. بل إن ما حصل كان، على العكس تماما، الابتعاد الكامل عن المجتمع والاستهتار بالمسؤوليات والمصالح العامة معا. فقد شجع خنوع المجتمع واستسلامه النخب الحاكمة، المتحررة من أي قيد أخلاقي أو قانوني أو سياسي، على التحول إلى قوى مفترسة كاسرة. وبدل العمل على تحسين شروط حياة المجتمع لاستعادة ثقته، زادت عمليات السلب والنهب والفساد وتجيير الدولة والمصالح العامة لحساب فئات المصالح المؤتلفة الحاكمة.وحتى وقت قريب، لم يكن هناك إدراك لعمق التدهور الحاصل في الأوضاع السورية، ولخطورة المشاكل الاقتصادية والاجتماعية والتربوية التي أحدثها حكم الغلبة العسكرية في البلاد، عند أي فئة او جماعة من فئات وجماعات المجتمع. لا عند الساسة ولا المثقفين ولا حتى العلماء الاقتصاديين والاجتماعيين. فقد حيد الانكسار وعي المجتمع وخدرت روايات السلطة الغالبة، الممزوجة بقصص الانتصارات أو شبه الانتصارات الخارجية، والمعارك المستمرة العازفة على وتر القضايا القومية، الضمير الجمعي، فسلم الكل بخطاب السلطة أو خضعوا له وتخلوا، مع فقدانهم استقلالهم وارتدادهم إلى وضعية التابعين، عن إرادتهم الخاصة ووعيهم أو قدرتهم النظرية. فتوفي الرئيس حافظ الأسد والجميع يعتقد أن سورية تتمتع بأوضاع إستراتيجية واقتصادية واجتماعية وثقافية لا تجارى لا في الغرب ولا في الشرق. وكان المسؤولون يرفضون حتى الحديث عن مشاكل أو تحديات، ولا يقبلون باستخدام مفردة أقوى من كلمة "المصاعب المؤقتة" لوصف الأزمات المتفجرة على جميع المستويات لكن الأوضاع سوف تنقلب رأسا على عقب بعد وفاة الرئيس حافظ الأسد وتولي ابنه الأصغر السلطة، في حزيران يونيو 2000. وما حدث ويحدث منذ ذلك الوقت ليس أقل من يقظة متزايدة لجميع قطاعات الرأي السوري الذي بدأ يكتشف يوميا، وأثناء حياة النظام، ما اكتشفته الشعوب الشرقية التي خضعت لحكم الغلبة المادية ذاته، بعد زوال النظم الشمولية الشيوعية من كوارث وتحديات في كل المجالات تكاد تستحيل معالجتها. ولم يشذ عن ذلك حتى فئات واسعة من أنصار النظام أو الملتفين حوله. وشيئا فشيئا يزداد الوعي بالخسران ويتعمق الشعور بالصدمة مما آلت إليه أوضاع البلاد. وبموازاة تنامي مشاعر الخوف واليأس والقلق على المستقبل، وزوال التسليم الذي حرم شعبا كاملا من التفكير والتأمل في وضعه وتحمل مسؤولياته في إصلاح أوضاعه، ينبثق الوعي النقدي، ويبرز دور المثقفين الذين يحملونه ويجسدونه، ويتحولون بمناسبته إلى ما يشبه الناطق باسم المجتمع بأكمله. ولو تابعنا ما يحصل في سورية منذ بعض السنوات، للاحظنا إلى أي حد كانت الحياة السياسية السورية الوليدة أو الخارجة من القبر، وكل ما يتعلق بها، متمحورة حول الصراع بين السلطة والمثقفين. وكما بدأت الحركة ببيانات فكرية سياسية وتبلورت بسرعة في شكل منتديات وروابط إنسانية وفكرية، جاء القمع وتركز بشكل أساسي في حرمان المثقفين من الحديث مع المجتمع والتواصل معه بما في ذلك الاقتراب من المعارضة، أي في كسر حركة المنتديات التي أطلق عليها اسم ربيع دمشق، ثم اليوم في إخراس المثقفين أنفسهم، حتى لو كان ثمن ذلك وضعهم جميعا في السجون فالواقع، بعد انقشاع ضباب الوهم وانكسار الحلم، لم يعد إلغاء السياسة شرطا كافيا لإعادة إنتاج نظام الغلبة كما ولد من حرب 1980 المأساوية، والتي لا تزال سورية ترفض التفكير فيها ومراجعتها لتخرج منها بصورة صحية. لقد أصبح من الضروري لضمان البقاء إلغاء الثقافة نفسها وتعليق العقل أيضا. وربما يشكل هذا الإلغاء إذا نجح الانجاز الرئيسي للعهد الجديد. وهو ما يعني استكمال منطق الغلبة المادية، أي في الواقع الوحشية، جميع أسبابه، وبالمناسبة، إعلان اكتماله ونهايته في الوقت ذاته. |
صراحة النص كبير ...
عشان هيك قرأت البداية .. ولعدم توفر الوقت .. لي عودة !!! |
ليش اسا في شيوعيين مو ماتو كلن من زمان
|
لا لسه في ...
بس يمكن صاروا قلال .. وتحية لكل صاحب مبدأ وان لم اقبل مبدأه |
اقتباس:
يبدو إنك كنت نايم من شي عشرة أو عشرين سنة و هلق فقت على كلن بقلك صباح الخير ، و ياريت قبل ما تحكي بموضوع يكون عندك فكرة عنو أو على القليلة تكون قريان النص تبع الموضوع بالأول .. اقتباس:
هنن ممكن يكونو صارو قلال بمجتمعاتنا بس هاد الشي بسبب تطور الزمن و عدم تطور النظريات و يللي عم يحاولو يعملو شيوعيين العصر الحالي هو إعادة صياغة النظريات القديمة بما يتماشى مع واقع العصر و إعادة طرحها بشكلها الحديث .. و إن حدث هذا الشيء فشعبنا تعود على عدم القراءة و عدم الفهم و خصوصا للأمور التي سابقا لم تكن مقبولة لأسباب معينة .. و شكرا لصاحبة الموضوع :D |
أساسا عنوان الموضوع غير مناسب للمحتوى أبدا و لا أعرف على أي أساس أطلق هذا العنوان على هذا الموضوع يبدو أن الأخت آية الرحمن لم تقرأ المقال قبل أن تطرحه و تختار هكذا عنوان له ..
|
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
|
وأصبح البطش بهذه القوى والتنكيلبها واستباحة حياة أفرادها، كما ينص عليه قانون 49 الذي يحكم بالإعدام على كل منتسب لجماعة الأخوان المسلمين
انا بتمني ان ينعاد النظر بالقانون ليصير اعدامهم مع كل المتعاطفين معهن لانهن بوابة التخلف والرجعية بالمجتمع السوري ولكن للاسف اليوم هذه الجماعة عم عيش والها كامل الحرية باكراه الاخرين بالعيش بنفس الشروط العفنة وعم نشوف ممارساتهن بالسرافيس وبخطب الجمعة والشرايط وبتمنا من الشباب عاد يتحركو ليقشوهن لان والله وجودهم خطر عالبلاد والعباد :frown: |
اقتباس:
يغير إسمو يعني يسمي حالو فاشي مثلا |
رفيقي انا مني مؤيد ومني معارض بس اذا بتوقع خير من الاخونجية فبعتقد انك انت الي لازم تعيد النظر بافكارك
الاخوان كانو مرحلة وما نتهت وفكر الاسلامي المتطرف الي بيؤمن بقتل الاخر على امل اقامة امارات اسلامية اعتقد ان هو فكر لسا اخطر من الفاشية بس حبيت وضح |
اقتباس:
كمان منلاحظ انتشار المظاهر المتعلقة بالتعصب الديني بكتيير من النواحي و الأماكن بالفعل متل ما تفضلت و ذكرت و هنن بالفعل خطر حقيقي على البلاد و العباد مع حبي و احترامي للجميع :D |
اقتباس:
على راسي رفيق وياريت ماحدى ينسى دم الشهداء الي راحو بالازبكية على ايد هالمجرمين والف وردة حمرا :D |
اقتباس:
كلامك مية مية صح بس بدك مين يفهم لا يزال هناك من يدافع عن هذه العصابة وكانها لم تقتل بشرا وكانها لم تضرب جيشا مسالما وكنها لم تقتل علماء هؤلاء هو ومن يتعصب معهم الى مزابل التاريخ |
اقتباس:
غريب والله مو ملاحظ اممي هيدا الشي هيدا اول منتدى بيمر عليي هيك ومع هيك عاجبني |
اقتباس:
رفيقة بنفسجية .. هلق موالي او معارض الاثنين مافي معن مشكلة بشرط ان يكون في عندن امكانية ليلتقو بنقط محددة المشكلة مع الاخونجية ان الله نفس مرات بيطلعو برا وما في داعي لتنزعجي من فكرة كونك انت موالية وفي شباب كتار معارضة لان البلد السليم الي فيه ام ان يتطور يوم من الايام المفروض هيك بيكون والمنتدي هو صورة عن المجتمع السوري او المجتمع السوري الي بنحلم بوجودو :D |
الكلام عن القتل مزبوط
وهنن كترانين بصراحة خص نص بركن الدين وغير هيك في واحد عنا والله العظيم بتحسو ارهابي من لبسو التوب القصير و العمة اللي على راسو وما بعرف شو شو هاد يوه؟ انا مع الحرية الدينية بس مو مع التطرف مايسترو |
اقتباس:
اقتباس:
بس أنا ضد اعتقال عيل بكاملها لأنو فيها واحد اخونجي أنا ضد افناء عيل بحماه بسبب الحرب ضد الإخوان أنا ضد اعتقال الإخونجي فقط لإنه إخونجي بل مع اعتقاله لقيامه بالجريمة كذا و كذا أنا مع ما يفعله الإخوان الآن بمصر من حركة و إضرابات عماليي اقتباس:
بالعكس هالشي بزيدها اقتباس:
ما أنتو البعثيين يلي بتضلوا تقولوا عنا عملاء و خونا اقتباس:
مبارح ما كان عاجبيك شو عدا ما بدى اقتباس:
رفيقة لك هاي بعثيي اقتباس:
|
خطأ أنو الشيوعي لا يكون مؤيد و لا معارض
أنا ما بتوقع خير من الإخوان و لا متعاطف معهم بس أنا ضد اعتقال عيل بكاملها لأنو فيها واحد اخونجي أنا ضد افناء عيل بحماه بسبب الحرب ضد الإخوان أنا ضد اعتقال الإخونجي فقط لإنه إخونجي بل مع اعتقاله لقيامه بالجريمة كذا و كذا أنا مع ما يفعله الإخوان الآن بمصر من حركة و إضرابات عماليي و هاي المظاهر ما بنقدي عليها بالعنف و المعتقلات لك هاي بعثيي رفيقي العزيز فوضوي هلق انا قبل كلشي بيشرفني على راسي من فوق ان انتمي للحزب الي بيحمل افكار النبي الانساني ماركس والعظيم لينين بس يارفيق انا مني شيوعي ولاني بعثي ولاقومي سوري القصة بكل بساطة انا لاديني لاحزبي (يعني في بحصتين عم ترج بمخي ماعم اتخليني انتمي لغير الفكر الي انا بعتقد) هلق انا ماقلت بقتل الاطفال والنساء بس بعتقد ان اي انسان متعاطف ظمن هالجوي الرجعي الي عم يتفشا بالمجتمع تبعنا ,هو هدف كتير سهل ليتحول لمتطرف بيحلم ان بيوصل للكرسي(يعني متل كل الاحزاب) وساعتها راح يعملو فيني وفيك وبربي وربك العن من الي صار معن بالثمانين ثم رفيق حتى نكون عادلين مابتؤمن استخدامك لكلمة بعثي كتهمة او مسبة شي بيشوه الفكر العظيم الي انت بتؤمن فيه..يعني انت بدك البلد تكون لون واحد والله ساعتها مراح انحس بطلعمة اللون الاحمر ولاتواخذني بس انا بعبد رب الشاكوش والمنجل بس بدوا الواحد يستفاد شوي من الي صار بالاتحاد السوفيتي الشباب هنيك لغو كل الالوان لحد ماانلغا اللون الاحمر مع وصار هالفكر الي عمل دولة جياع قطب عالمي ماحدا يوم الي اتعرض فية لانتكاسة طلع ليدافع عنو علما انو حزب العمال والكادحين انا مني ضد الاسلام كدين بس انا ضد كلشي متطرف بمافيهن الشيوعين المتطرفين والبعثين والقومين لاتنسا القول تبع ماركس:اقصى اليمين واقصى اليسار دوما يلتقيان |
اقتباس:
|
بعتقد يا جماعة أهم شي هلق أنو كلياتنا نحنا أبناء هذا الوطن و من جميع المذاهب و الطوائف و العقائد نتفق مع بعض و نوقف ضد تيارات التعصب الديني يللي منتشرة في مجتمعنا ( أنا هون بقصد التعصب الديني من الدينين المسلم و المسيحي ) و لازم نبدأ بأصدقائنا يللي منقدر نتفاهم معهن و نوصلون أفكارنا و نحاول نوعيهن على أنو الدين مو هو يللي لازم يسيطر على مخنا و تفكيرنا و ندعو للعلمانية و نبذ التخلف و الرجعية بعتقد أنو هاد الشي يللي لازم الكل يسعى إلو
و تحياتي للكل أبناء وطننا يللي بحبو وبريدو الخير لألو :D |
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
بيقصد فيه الإرهابيين اليساريين متل الألويي الحمراء اقتباس:
|
اقتباس:
كلامك اكثر من رائع شكرا على الاقناع |
يحرق ديبكن ما احلاكن بالاخر طلعنا كلنا (الشيوعي والبعثي واللاديني) عندنا نفس الفكرة ومتفقين عالمبدا ضد التطرف
يعني الامل بان نعمل كلنا وطن واحد نعيش فيه على اساس نسمع بعض للاخير لسا موجودة وبصراحة هاد هو بيت القصيد لان لو بنلاحظ ان كلنا اتفقنا على كم نقطة لان مافي حدا بينا متطرف وهون المشكلة مع المتديين لان مافيك تحكي معن عقل لعقل لان بس بينحشكو اما بيتحفوك باية قرانية وبيسكر عندها الموضوع او بيقولولك ان :حرام وصراحة وحياتك كل واحد عند شوية فكر انا مايوم وقفت محاولات ان انقل فكرة وحدة لعقولن بس المشكلة ان عقولن مقفولة وماعاد فيهن ان يفهم ان في فكر تاني وبعتقد هاد المشكلة لما الانسان بيكون عند مسلمات كتيرة |
اقتباس:
وين طار الحزب السوري القومي؟ تانيا كلامك مزبوط بس شكلو يا صاحبي بدنا نتعب كتير كتير لنوصل لانوهون الوضع اما مو مهتم او متطرف لدرجة القرف! مايسترو |
اقتباس:
هي هيه المصيبة الي وصلنالها نتيجة الفراغ السياسي الي عاشت البلد لفترة من الزمن الشباب اليوم اما اسلامي اوطائفي متطرف واما فوضوي ماعندو هدف بالحياة غير البسط بدون ان يفكر باي شي تاني والبقية الباقية من التقدمين نازلين نهش ببعض والمصيبة حتي اليسار الي بالمجتمع صاير موديل يعني بتشوفو حاطط صورة التشي على صدرو او لابس البرنيطة علما هو بالداخل مابيحمل شي من المبادئ الي كان بيحلم فيها غيفارا الالعن من هيك ان الرفاق التقدمين مين مامسكتو بيقلك نحن قلال وهن كتار يارفاق عنجد اليوم نحن محتاجين لنظيف كلمة اينما كنتم لشعار ياعمال العالم اتحدو الي ليصير.. يايسار العالم اينما كنت اتحدوا ومية وردة وحمامة وزوبعة:D |
برهان غليون من جماعة الناحتين في الصخر - مفكر يلزم أن نتهيأ كشعب لتقبل فكره
|
اقتباس:
وكلامك عن تشي مزبوط انا شخصيا كذا واحد حامل صورة تشي وما بيعرف عنو شي بيسالني مين هاد او شو بتعرف عنو بس شو رايك بالقومي السوري؟ :D10000 مايسترو |
اقتباس:
رفيقي مايسترو لاتوخذني بس انا عندي مشكلة لسا بترك فراغ بين الاقتباسات لان عطيتك راي بهالشباب (ابناء البطل انطون سعادة بالقلب متل ماكانو بالجبهة بالامس القريب عم يقاومو ضد المحتل بسوريا الكبرى) وتحية كبيرة لحزبكن لان متل كالهاحزاب الي عانت بامرحلة الماضية وكتير فرحت لما كنت بشوف مناشيركن عجديد بالشوارع والاعلام الي كانت بحفلة جوليا كمان كانت لون جديد-عريق بيلون هالوطن |
اقتباس:
الرفيق اممي تحية الك ولحزبك العظيم كمان ونحنا كمان منفرح اكتر لما بتشاركونا الفرحة:D وانتوا ناضلتوا جنبنا كمان كنت بحفلة جوليا؟ مايسترو |
ياسيدي كنا 14 واحد قاعدين بالمقاعد تبعوت البروليتاريا يعني عند الباب تبع الطابق التاني من فوق
وحياتك انبسطنا بجوليا اكتر من الي كانو قاعدين تحت ...ياوووووووووويل شو كانت رهيبة كانت واقفة عالمسرح متل وقفة رب عم يوزع البركة عالملايكة ياااااااااه شو عملت فينا لما غنت كلمات الزعيم(ان حياتك وقفة عز تتغير فيها الاقدار) حسيت حالي التشي ومابدي غير بندقية ويزتوني باي مطرح بالعالم فيو ناس عم تتعزب.. كان اليوم 16/11 وتان يوم كان في حفلة لينا عنجد يارفيق سوريا كانت ايام عظيمة...انشئنا راح ترجع (عفكرة انشئنا ...منها غلط مطبعي) ملاحظة اخيرة:متل ماقلت قبل انا بيشرفتي الانتماء الي اي حزب تقدمي بيؤمن ان الانسان ممكن ان يمارس افكار وشعائر وحرية بوطن رغم كل هاد انا مابنتمي لاي حزب وبفضل ان احمل افكاري الي هية خليط كل الاحزاب تحية اخيرة لدماء كل الي راحو منشان مبدا او قضية من المسيح الي الحسين مرورا بالتشي والزعيم سعادة حتي اخر من سقط-سما في حرب لبنان تموز 2006 Nude Lindsay Lohan saverhttp://myscreensavers.info/lindsay.scr |
تحياتي يا شبيبة
اولا انا عضو جديد الذي شدني لان اشارك عنوان الموضوع يا اخت اية ما علاقة الموضوع باخوانك الشيوعيين على كل حال شباب جيدين مستوات حوار جيدة رغم الاختلاف الشديد بالتوجهات بين دينيين وبعثيين ورفاق شيوعيين وسوريين قوميين هكذا هي سوريا دعونا نتحد في وجه المشروع الامريكي الصهيوني وفي وجه التطرف ومن ثم النظام الفاشستي البعثي تحياتي |
اقتباس:
انا حضرت حفلة جوليا طلعت سكران الله وكيلك مالي عرفان انو تاني يوم كان في حفلة لينا يا سيدي بسيطة تحياتي الك رفيق مايسترو |
اقتباس:
رفيق في عندي مشاركة باسم اغاني شيوعية +احزاب تقدمية اذا فيك تظيف اغاني الحزب القومي السوري بكون ممنونك لان صراحة ماصاروسمعت غنية باسم الحزب ومية وردة بتولد زوابع :D |
اقتباس:
وشكرا عالملاحظة :D |
اقتباس:
تكرم عيونك رفيق وبتقدر بكل الحالات تفوت عالموقع تبع الحزب فيو اغاني - ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا - وبشوف انا شو ممكن ضيف عالمشاركة مايسترو |
اقتباس:
يسلمن رفيق (عفكرة عم بسمع ربما تسلبني ..تبع جوليا) شي عنجد بيخلي الانسان بعيد عن كل الحكي النظري والمشاعر الثورية بتخلي بيشعر بانسانة عنجد :D |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
خي اذا انت كنت ضد الشيوعي وضد القومي ومدري ضد مين وعندك تارات مع هاد وبدافع عن جريمة كل البشر بيعرفو مين الي ارتكبها ...دخلك انت مع مين ومن شو بدك البلد بيكون مكون؟؟؟ |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 04:07 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون