![]() |
.. أنت لست رجلاً ..( نقاش )
.. أنت لست رجلاً .. مـاذا تفـعل عندمـا تقـولهـا لـك إمـرأة و ماهي ردة فعلك ؟ ماذا تريد المرأة من الرجل و كيف تنظر إليه ؟ ما مقياس الرجولة بنظر المرأة ؟ المرأة ترغب أن يكون الرجل مثالاً للشهامة و القوة سخي الى أبعد الحدود بكل ما تعني هذه الكلمة من معنى يشعر بقيمتها و يقدرها يحترم أنوثتها يشاركها أفراحها و أتراحها .. ويكون البلسم الشافي لكل ألامها و ظل الأمان الذي تستند عليه و تلجأ إليه عند حاجتها . قد تجد المرأة ذلك الرجل يتعلق قلبها به و تحبه بصدق . و لكن فجأة ..!! وبعد أيام أو شهور وربما سنوات تتغير المعادلة بنظرها تجاهه . وتنطق المرأة من أعماق قلبها في موقف ما بكلمة قد تهز الرجل و تزلزل الأرض من تحته ..انت لست رجلاً .. ماالذي يدفع المرأة لتصرخ بهذه الجملة القاسية ؟ متى تصل المرأة الى هذه المرحلة لتواجه زوجها او أي رجل كان بهذه الكلمة ؟ ما ردة فعل الرجل عند سماعه هذه الكلمة و كيف يقابل هذه الإهانة ؟ لماذا يثور الرجل عند سماعه هذه الكلمة و قد يتصرف بقسوة كأن يضرب المرأة على وجهها فجأة كرد إعتبار لكرامته ؟ لماذا يعتبرها إهانة بدلا عن البحث عما أجبر المرأة على التلفظ بهذه الكلمة القاسية ؟ ما مقياس الرجولة بنظرك أنت أيها الرجل الشرقي ؟ هل تعتبر أن رجولتك تقتصر على قدرتك على فرض عضلاتك ,هيمنتك و شخصيتك على المرأه ؟ أم تقتصر رجولتك على قدر إمكانياتك الجسديه ؟ و أنت تعلم ما أرمي إليه . ألا تحمل كلمة رجولة معانٍ أخرى هي ما تقيس المرأة رجولتك عليها ؟ عزيزي العضو أتمنى أن تجد أسئلتي متسعا بصدرك لتجيبني عليها بصدق و كم أتمنى ممن يخطئون بفهم ماهية الرجولة الحقه أن تكون لإجابتكم و ردودكم أثر طيب بنفوسهم . |
أشكرك على موضوعك الشيق ردة فعلي أولا أكيد رح كون معصب وبنفس الوقت لازم اعرف السبب اللي دفعها انها تقول هيك... اما مقياس الرجولة في نظر المرأة هو ذلك الشخص الذي يناصرها ويدعمها ويدافع عنها ويغمرها بحنانه ويشعرفها انها هي تحت رعايته ولا يمكن لاحد الاقتراب منها طالما هو معها ... والذي يدفع المرأة لهذه الكلمة هو أولا عدم إحساسها بالأمان وهي النقطه المهمه لديها أو أنه يتركها وحدها تواجه مصاعب الحياة على الرغم من أنه يستطيع مساعدتها في ذلك عندها تفقد المرأة رويتها وأعصابها وتصرخ بهذه الكلمه.... لماذا يثور الرجل عندما يسمع هذه الكلمه؟؟ سأجيبك بسؤال .... لماذا تغضب المرأة وتحزن عندما يقال عنها أنها لا تتمتع بالإنوثة؟؟ وأنها كالرجال؟؟؟؟ وهنا يكمن السر عندما تصفي شخص بشيء هو أصلا مغروس فيه عندها سيكون الرد غير متوقع أو محزن إلى أبعد الحدود... مقياس الرجولة لدي هو أن يكون الرجل رجلاً بمعنى الكلمة أي أن تصرفاته وشهامته تدل على انه رجل وان يشعر هذه المرأة بالحنان الكافي ويدافع عنها ما استطاع ..... والرجولة هي ليست بفرض العضلات أو ماشابه ذلك(.......) وبنظري الرجل الذي يعرض عضلاته بتصرفاته أمام إمرائته لا يعتبر رجل بل هو إنسان ناقص يحاول التعبير بطرق ملتوية ... هذا رأي بصراحة كما أتأسف منكم على الإطالة دمتم بود :D |
ما مقياس الرجولة بنظر المرأة ؟ المرأة ترغب أن يكون الرجل مثالاً للشهامة و القوة سخي الى أبعد الحدود بكل ما تعني هذه الكلمة من معنى يشعر بقيمتها و يقدرها يحترم أنوثتها يشاركها أفراحها و أتراحها .. ويكون البلسم الشافي لكل ألامها و ظل الأمان الذي تستند عليه و تلجأ إليه عند حاجتها . قد تجد المرأة ذلك الرجل يتعلق قلبها به و تحبه بصدق . و لكن فجأة ..!! وبعد أيام أو شهور وربما سنوات تتغير المعادلة بنظرها تجاهه . وتنطق المرأة من أعماق قلبها في موقف ما بكلمة قد تهز الرجل و تزلزل الأرض من تحته ياعيني على هالكلام ياعين عنجد كلام مزبوط والله |
:? :? :?
تسلمي امورة حلب وحكياتك درر يا الشامي .. فعلا يعني مبين عليك بتفهم يا اخي!:hart: |
اقتباس:
ياعيني ياعيني شو هالكلام الحلو هههههههههه عم بتدور على عاروس:sosweet: شي هههههههههههههههههه نورت عيوني والف شكر على هالتوضيح الحلو |
مشكورين على الإطراء الجميل لا شو عروس ما عروس أنا على قولت ماجدة الرومي (إعتزلت الغرام):sick: |
ههههههههههههه
نورت وشكرا عامرورك مرة تانية |
الظاهر البنوتة عم تعمل بحث نفسي على اخوية !
|
سؤال مهم جدا
كلنا نعرف الرجولة مو شوارب و مو عضلات بس بدي اسأل الصبايا.................. شو بتعرفوا الرجولة يعني شو بدكم من الرجال بالضبط و شو مقاييسكم حتى تقولوا هذا رجل بمعنى الكلمة |
مش لازم يعنى اكون كنت بحبة وبعدين انخدعت فية ولا معجبنيش عشان اقولة كدة كفاية يعمل موقف يطلع فية مش راجل بجد ويتحمل المسئولية
موضوعك جة فى وقتة لانى على وشك اقولها لواحد وربنا يستر على رد فعلة بس عادى بقى ولا يهمنى هقولها وانا بعيد:adal: |
اقتباس:
ما مقياس الرجولة بنظر المرأة ؟ المرأة ترغب أن يكون الرجل مثالاً للشهامة و القوة سخي الى أبعد الحدود بكل ما تعني هذه الكلمة من معنى يشعر بقيمتها و يقدرها يحترم أنوثتها يشاركها أفراحها و أتراحها .. ويكون البلسم الشافي لكل ألامها و ظل الأمان الذي تستند عليه و تلجأ إليه عند حاجتها . هاد هو رايي الشخصي |
اقتباس:
يا هلا فيكي نورتي عيوني |
اقتباس:
|
تسلميلي كلك زوء:D
|
اقتباس:
كلام جميل جدا و كل رجل يريد الوصل الى هنا ! بس المشكلة ............ الرجل لمن يقدم كل هذا لازم المرأة بالمقابل تقدم الحنان و الاحترام انا صراحة اشوف بعض النسوان يريدون الرجل يقدم كل ما عنده من اصول و بنفس الوقت ما يعاملون الرجل بنفس المقاييس! و في العكس المره تشعل العشرة شمع و الرحل مو راضي!!! شكرا على الموضوع |
يسلمو بنوته حلب
انا بعتقد الرجل مو بالعضلات ولا يقوه الشخصيه بعتقد الرجل يلي بيعطف عالزوجه وبكون موجود لما بتحتاجه يسلموووووووووووووووووووووووووووووووو |
اقتباس:
معك حق لما الرجال بيكون حنون وعطوف وقتا المرأه كلشي عندا من حنية وطاعه وسهر على راحتوا بتظهرون نورت |
اقتباس:
اقتباس:
العفو واهلا وسهلا فيك نورت مرة تالتة مدري رابعه هههههههه المهم اهلا وسهلا فيك |
الله عليك يا ابو وديع والله انك ديميقراطي :lol: ومشكوره اختي على الموضوع موضوع راكز وحلو :D
|
ياهلا فيك منور
وشكرا لمرورك |
اقتباس:
لازم مانك سمعانة بالمراة المتسلطة :gem: ؟؟؟؟ اللي شخصيتها قوية جدا و بغض النظر عن قوة شخصية زوجها! او المرأة النقناقية؟؟؟؟ (اللي تنق) الظاهر ما تتابعين افلام ! طبعا اكيد في كثير انواع رجال بس هذول انواع النسوان اللي تعادل الوحدة منهم 3 رجال!! :gem: :gem: و دمتم للاخوية!:D |
اقتباس:
اقتباس:
اوففففف انا الي بعرف بس زكرت هالشي بكلامي |
ومن أهم هذا الصفات أو الفضائل التي تحب المرأة أن تجدها في زوجها:
الشهامة نعم إن أهم ما يتبادر إلى ذهن المرأة العاقلة هو أن يكون الرجل شهماً غير مؤمن بأن العلاقة القائمة بينهما تنحصر ضمن بوتقة الرغبة في الحصول عليها والفوز بها أو محاولة استغلالها من خلال ممارسات أو مساع مغرضة تفقد وهج الألق الذي تأمله المرأة فيه وكلّما كان الرجل أكثر شهامة في تقديم العون لها دون رغبة في الحصول على مكاسب أو ما يمكن أن يرجوه مقابل هذه المساعدة كان أكثر قرباً من قلب المرأة التي تتعامل معه على صعيد الحياة العملية من خلال الوظيفة أو البيت أو العلاقة العامة. - أن يكون الرجل مضحياً وعلينا ألا نغفل حقيقة أن المرأة تحب وتحترم الرجل من هذا النوع كثيراً جداً فالرجل الذي يبدي استعداداً دائماً لمد يد العون لها والاستغناء عن أمور بعضها هام لديه من أجل كسب ودها والفوز بقلبها تصير له منزلة عظيمة عندها ويزداد حبها له واحترامها أيضاً لأن التضحية مفهوم عام يندرج تحته كثير من الصفات والمفاهيم الأخلاقية الحميدة والمرأة تحب هذا وترغب في الرجل الذي تكون هذه إحدى الصفات التي تميّز شخصيته وهي معه تلقى الأمان والراحة والاطمئنان. 3 - أن يكون الرجل محبّاً. بالطبع المحبة شعور جميل ونبيل يجمع الناس على روح متفانية ومترابطة ومتواصلة يجعل نمط سلوكياتهم وفق توليفة متجانسة وعلى أسس تفاهم يسير على وتائر من القوة والمتانة والمحبة هي عملية بناء خلاّقة تُدخل الراحة إلى النفس وتبعد الشخص عن منغّصات الكره والتحامل والبغضاء. وعندما تحس المرأة بأنها غير محبوبة فقد تهدّ الدنيا بتحويلها إلى أتون جحيم ملتهب! 4 - أن يكون الرجل مخلصاً. إن قضية الإخلاص عند المرأة من أهم القضايا وقد تغفر المرأة للرجل أخطاءً جسيمة إلا خطأ وخطيئة الخيانة فليس لهما عندها غفران البتة ويكون انتقامها (لو شاءت) أكثر فظاعة وخطورة. وهذه الصفة من أكثر الصفات التي تهتم بها المرأة ولا تريد أن تكون هناك امرأة أخرى منافسة لها تشاركها زوجها فيه والإخلاص من المرتكزات الضرورية لنجاح العلاقة الزوجية واستمرارها بعيداً عن المتاعب والأخطار وبالتالي فهو يقود إلى الشعور بالاطمئنان والاستقرار والثقة وعلى العكس فمتى لم يكن الرجل مخلصاً لزوجته واكتشفت هي ذلك وتأكدت منه فإن هذه الحياة الزوجية قد تتحول إلى جحيم لا يطاق يتآكل ثباتها واستقرارها وتتزعزع مقوّمات بنائها ومن ثم تتداعى ويكون بإمكان أية عاصفة أن تقتلع كا شيء من أساسه الذي سيغدو هشّاً وضعيفاً. وإنه لمن الظلم والإجحاف أن نعتبر واجب الإخلاص شأناً رجالياً فقط فالمرأة هي الأخرى ملزمة بتطبيق هذا البند ونرى في مجتمعاتنا الشرقية أن الرجل يكون أكثر عرضة للوقوع في هذا الغلط بينما في المجتمعات الأوروبية تكون المرأة هي الأكثر عرضة للوقوع في هذا الخطاً وفي المجتمعات الأوروبية تحفظ حقوق المرأة أكثر من الرجل ويكون الرجل بكل أسف هو الضحية على الأغلب. إن ظاهرة الخيانة الزوجية وعدم المحافظة على الإخلاص من الطرفين يجعل لحالات الطلاق والانفصال والبحث عن شريك جديد أمراً شائع الحصول وهو يحصل يومياً في هذه المجتمعات الأوروبية. إن وقوع مثل هذه الأحوال تقود إلى نتائج وخيمة يتحمّل الأولاد مرارة ذلك فيتعقّدون وينمون على غير ما يجب من التماسك والتحابب والتضامن والسلوك السوي. وعلى الأغلب نرى الترابط الأسري في هذه المجتمعات الأوروبية هشّاً وتتلاشى أسباب وجوده بسرعة وكأن شيئاً لم يكن منه! أما في مجتمعاتنا فالصورة تأخذ شكلا آخر معكوساً ولكن ليس على النحو الإيجابي فهي(الزوجة) تعرف بخيانة الزوج وتتحمل على مضض خوفاً من الطلاق ولكونها امرأة غير عاملة لا تستطيع تأمين مستلزمات حياتها لذا فهي تبقى دون استقلالية عن الرجل وتظلّ مرتبطة به اقتصادياً على خلاف المرأة الأوروبية التي هي متحررة اقتصادياً وهذا يكون أيضاً أحد أسباب الانفصال لأنها لا تشعر بحاجتها إلى الرجل اقتصادياً وبالتالي فهو سيدفع مرغماً نفقة الأولاد ولهذا فموقف المرأة هنا أقوى من موقف الرجل وهو الخاسر من عملية الانفصال فى أغلب الحالات. نرى في مجتمعاتا إذاً رجلا مسرفاً على غير وجه حق في تعدّيه على المرأة فيما نرى في المجتمعات الأوروبية عكس تلك الصورة والمرأة في مجتمعنا لا تستطيع اتخاذ قرار بهذا الخصوص فهي تخشى من ألسنة الناس التي ستنال سمعتها بالسوء كما تخشى من مواجهة تحديات واقع العادات والتقاليد الصارم الذي يكوي جلدها وسمعتها دون رحمة فهي مخلوق ضعيف على حد قول مجتمعاتنا المريضة. ومتى حاولت الاعتراض والمقاومة وفشلت فقد تسقط إلى درك الرذيلة أو الانتحار أو الهروب وعدم المواجهة لأنها ستكون الخاسر الأكبر. 5 - أن يكون أميناً. فالأمانة في الحياة الزوجية مرتكز كبير الأهمية فمتى شابت العلاقة الزوجية مظاهر تتناقض مع الأمانة وتسيء إلى روحها يبدأ الضعف يدبّ في أوصالها فيعكّر صفوها ولن تدري على أية أسس تستند أو إلى أية شواطيء تهجر لترسو فيها سفنها، فالأمانة كمفهوم عام جيدة والتعامل بها يجعل المرء في موضع ثقة واحترام وحسن تعامل مع الناس بخلاف الشخص غير الأمين وعلى هذا النحو بالنسبة للحياة الزوجية فهو إن سرق منها شيئاً بسيطاً قد تعتبر أنه يمكن له أن يسرق أكثر من ذلك أيضاً والأمانة مفهومها شامل جامع لا يقتصر على جانب واحد فقط بل يتعداه إلى جوانب كثيرة. 6 - أن يكون مهتمّاً بشؤون المرأة. هذا بالطبع ضروري فالمرأة مخلوق حساس وشاعريّ مملوء عاطفة وإحساساً ولطفاً فعلى الرجل ألا يهمل شؤون هذه المرأة وأن يتدرّب على كيفية التعامل معها وإشعارها بأنه مهتمّ بها وأن يقوم بتلبية طلباتها المعقولة والمنطقية التي يمكن تحقيقها والتي لا تخرج عن حدود كونها اسرافً وتبذيراً، أو عن واقع كونها ضرباً من التعجيز متى كانت غير قابلة للتحقيق أو تفوق حدود الإمكانيات المادية المتوفرة والتي يملكانها. 7 - أن يحبّها ويتغزّل بها بين الفينة والأخرى. وهذا هو بلسم استمرار الحياة الزوجية وعنصر هام من عناصر إنجاحها. في أكثر الزيجات يكاد يموت الحب أو تختنق أحاسيسه بعد الزواج لكون الرجل حصل على ما تمناه منها واشتهاه وكأن الحياة الزوجية برمتها كانت وقفاً على هذه الناحية أو تلك، وخاصة فيما يتعلّق بالمتعة الحسية - الجسدية. إن الجسد فان ٍ ولن يدوم الحب الذي يرتكز على أساس الإحساس الحسي دون سواه فالإحساس الروحي والوجداني هو الأكثر عمقاً وديمومة، فعندما يولّي الشباب ويبدأ الضعف يهدّ وجود الجسد البشري ويتلفه لا يبقى أمام الرجل والمرأة سوى هذا الشعور الإنساني والوجداني المتمثل في الحب الخالد والإحساس الأبدي تجاه شريك العمر. ومن هنا ولكي تظلّ هذه الصورة الجمالية بعيدة عن ضبابيات الاستئثار والأنانية وليشعر الطرف الآخر بالقيمة الجمالية التي هو عليها وعليه ألا يهمل هذا الجانب أبداً فكثيرٌ من المتاعب والهموم تنجلي وتذوب تحت حرارة قبلة ساخنة مملوءة بالصدق في الإحساس من أحد الطرفين وتعمر بها الحياة الزوجية وتغنى. 8 - أن لا يحاسبها على أغلاطها الماضية، وألا يكثر من التحدّث عن مساوئها إن وجدت وكأن ماضيه هو لا يعني أحداً وأن لا حق لأحد في محاسبته عن ذلك. بالطبع الإنسان كائن بشري يتعامل مع الوسط الإجتماعي الذي يعيش ويتحرك فيه وهو يضمّ صنوف مختلفة من الخبرات والممارسات والأفكار والعادات ولهذه مجتمعة تأثيرٌ بشكل أو بآخر على سلوكية الفرد (ذكراً كان أم أنثى) وعلى الممارسة والنهج الذي سيتبعه في خطى مسيرته الحياتية - الاجتماعية و"ليس من شجرة إلا وهزّها الريح" كما يقول المثل أي ليس من شخص إلا ويكون قد مرّ بتجربة ناجحة أو فاشلة في حياته ومتى ركّز الرجل على هفوات وأخطاء (شريكته) السابقة واعتبرها مدخلا لتقييم حياتها ومرتكزاً لمحاسبتها وقيّم علاقته معها على أساس هذه الزاوية المظلمة دون سواها يكون قد جعل فكره وعقله يغوصان في وحول مستنقع لن يكون الخروج منه بسهولة كما يتخيّل! وهو سيعيش واقعاً كئيباً ويقتل الشك كل شيء جميل في حياتهما. فعلى الرجل أن يترفّع عن هذا الموقف ويدرك بأن المرأة وهي فتاة من حقها أن تمرّ بتجارب فالإنسان الذي لا يتعلّم من الحياة ويستفيد من تجاربها العامة لن يكون له سلاحٌ في المستقبل يرتكز عليه في مقارعة ومقاومة المصاعب والمشاكل التي تعترض طريقه وسوف تضعف لديه هذه المقاومة لهشاشتها بسبب عدم وجود الخبرة المسبقة ومن ثم يكون الفشل النتيجة الحتمية المؤكدة لمثل هذا الضعف. يستطيع الرجل مجدداً أن يثبت للمرأة بأنه يحترم حياتها السابقة كبفما كانت متى هي اتعظت منها وبنت لها نهجاً جديداً مفيداً وسليماً لحياتها القادمة فلا يجوز فقط المحاسبة والمحاسبة وحدها على أخطاء طرف دون سواه بحيث يحق لهذا ولا يحق لذاك! إذ لا جدوى من كل ذلك فالماضي ولّى وهو لن يعود والإنسان هو إبن يومه وعليه ألا يعود إلى الوراء ليعيش في بعض أوهامه وأن الحاضر والمستقبل هما السبيلان الوحيدان اللذان يجب التركيز عليهما والعمل من أجلهما. -------------------------------------------------------------------------------- |
تحياتي ألك يا بنوتة حلب وياريت يكونو بحلب هيك :lol:
|
بس اتزوج بخبرك هههههههه :p
الشام حكيك كتير حلوو شكرا على موضوعك بنوته |
انو مابعرف اذا شباب حلب هيك بس بيقولو انو شببلك
بس والله شببلك ومافي متلون |
اقتباس:
|
والله عاراسي الحلبية والله مافي احلى منون
والشوام لذيذين لك كل السوريييييييييين بيجننوا وبس :ss: |
على راسي حارتك يا خيتو مو هيك بقولو الحلبييين
:gem: :gem: :gem: :gem: وكل السوريين بجنننو ليش ............. بث :frown: :frown: |
الموضوع كتير حلو وصريح وانا بعتقد انوا امراة في نظرها انوا الرجل هو عندما تحتاجوا وقت الشدة بتلاقي وكذلك اذا وقت حزنها ومرضها وليس فقط في وقت الفرح بتلاقيه مشكورة على الموضوع
|
يا اهلا فيكي عيوني
طبعا رايك بمحلو وهو هاد المفروض على كل شب او رجال نورتي |
اقتباس:
هههههههههه مابقصد بي بس يعني بس السورين ههههه بقصد بي بس انو وبس مافي غير حكي ينقال عن السوريين |
.. الرجولة مواقف.. وسوى ذلك بستحي خبرك..:D
|
هههههههههه الله على الخجل
ليش بتستحي ههههه لانو في رقابة ماهيك ههههههه |
اقتباس:
ههههههههههه بعدين ما بدنا نحرج آبائن...:p |
هههههه اي خلص لكا وششششششششششششش
تشفرت |
مشكورة جهد جميل موظوع اجمل اعتقد ان الجميع يعرفون المعنا الحقيقي للرجولة بس مين بطبقها على الاقل من جوانب قليلة بس وا اسفا على الرجولة المفقوده ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ :hart::hart::sosweet::sosweet::sosweet::hart::hart : |
يا اهلا فيك نورت
وشكرا لردك ومشاركتك نورت |
كلام حلو كتير
بس عبطعطي علينا كتير نحنو والله احسن من هيك |
مـاذا تفـعل عندمـا تقـولهـا لـك إمـرأة و ماهي ردة فعلك ؟ بصراحة تامة اتمنى ان تفتح الارض ذراعيها لي وتبلعني لانني انا من جعلت المراة تتكلم عني هكذا ماذا تريد المرأة من الرجل و كيف تنظر إليه ؟ ليست المرأة كائناً دخيلاً أو مفروضاً على المجتمع الإنساني بصورة قسرية، كما أنها ليست من غير الجنس البشري، بل هي القائمة بنصف الدور الحياتي الذي يكمل نصفه الآخر ليشكلا وحدة الوجود الإنساني والاجتماعي ويعملا معاً لصياغة الحضارة بأعظم أشكالها على مر التاريخ، فلا وجود ولا حضارة بغياب المرأة.. فلماذا إذن كل هذا التهميش لدورها وحقوقها الآن؟ المرأة التي ترهق بكل الأعمال المنزلية والتربوية والأسرية، ينظر لها الزوج ـ إذا طالبت ببعض حقوقها وليست كلها ـ على أنها تريد أن تسلبه رجولته وحقوقه، ولا يريدها إلا أن تكون خادمة له تسهر على راحته وتقوم بكل ما من شأنه اسعاده وخدمته على أحسن الوجوه وأفضلها، فحينما تشكو مظلوميتها وتطالب بإنصافها بشأن حقوقها، ارتفعت الأصوات منددة بموقفها غير السليم وغير المتفهم، وكأنها تريد أن تسلبه حقوقه ـ حسب ظنه ـ بدعوى المساواة، أو أن تنتقص من رجولته التي لن يتنازل عنها!! ما مقياس الرجولة بنظر المرأة ؟ الرجولة سيدتي ليست بالعضلات او بالضرب والشتم الرجولة في نظر المراة ان يحسسها الرجل انها انثى لها كيان خاص انثى ممزوجة بين الملائكة وبني البشر وانا اجريت حديثا مع احدى الفتيات حيث قالت ان مقياس الرجولة التي اطمح اليها من اي رجل هي الكلمة الطيبة والتفاهم معي بكل شئ ايضا قالت ان يعاملني معاملة بشرية لا حيوانية مثلما يفعل بعض الرجال وان يحسسني بغيرته تجاه على شئ وهبه الله له وفي نهاية حديثها قالت ان الرجولة ليست تسلط واستبداد وصراخ الرجولة ان تكون حليم بكل فعل تفعله تجاهي ماالذي يدفع المرأة لتصرخ بهذه الجملة القاسية ؟ عند معاملته الوحشية لها وعدم تقدير مسؤوليته وعند كذبه المتكرر عليه وعند عدم غيرته عليها متى تصل المرأة الى هذه المرحلة لتواجه زوجها او أي رجل كان بهذه الكلمة ؟ لما تفقع من بصراحة اي في زلام احنا الشباب ما بنطيق تصرفاتهم الهمجية كيف البنات الله يعينهم ما ردة فعل الرجل عند سماعه هذه الكلمة و كيف يقابل هذه الإهانة ؟ والله لكل فعل ردت فعل ان كانت الاهانة فقط من باب الاهانة قليل عليها الضرب ولو اني لست من الناس الذين يحبون ضرب الفتاة لكن ان كان يستحق فيجب ان يغير في تصرفاته كي يثبت لزوجته او حبيبته انه رجل بمعنى الكلمة ما مقياس الرجولة بنظرك أنت أيها الرجل الشرقي ؟ من وجهة نظري الرجولة هي العقل المفكر السديد البالغ المسيطر على كل الامور دون انفعل او عصبية ايضا بوجهة نظري الرجولة هي الشهامة واهم شئ الرجولة هي عدم الخوف هل تعتبر أن رجولتك تقتصر على قدرتك على فرض عضلاتك ,هيمنتك و شخصيتك على المرأه ؟ لا طبعا فتل العضلات اجلكم الله للحيوانات فقط أم تقتصر رجولتك على قدر إمكانياتك الجسديه ؟ و أنت تعلم ما أرمي إليه . يعني سؤال محرج بس في منو الاماكانت الجسدية هي مطلب رئيسي لاي رجل والباقي عندك هي النقطة بتشكل 50 % من محور كلامنا ألا تحمل كلمة رجولة معانٍ أخرى هي ما تقيس المرأة رجولتك عليها ؟ الرجولة لها عدت معاني واعتقد ان الاسئلة التي جاوبت عليه تدور في نفس المحور يعني تقريبا اسئلتك متقاربة من بعضها لكن سؤالي اين هم الرجال ؟ انا جاوبت على جميع محور اسئلتك والان جاء دوري اين هم الرجال لماذا نخدع انفسنا ولا نتحرك نحو الهدف الأسمى للبقاء بعزة وليس بحياة الخانعيين , فلننظر هناك نحو اشباه الرجال من مثيل اجسادنا , فهل هم يحتكمون كما نحن للخنوع وانواع الجبناء المدجنة بقلوبنا واهات الخوف المستكين بعجب عند ثنايا عقولنا وكتابنا الورقي الضائع بين حساب , ام هم الشجعان غير نحن ؟.هل اصبحنا بحق اشباه رجال ؟ فلماذا ندون دوماً عكس الحقائق ولا نقولها , هل اننا امتلكنا حس الخبث وركوع الراكعين ... لتبقى تحكي عنا السطور اننا كنا بثوب الخائفين, فهل تستحقون كل هذا العناء , ام إن فرساننا اصبحو عمرو دياب ووائل كفوري وكاظم الساهر هل نحن هكذا الرجال ؟؟ فلننهض للحق على الاقل, ولننهض للحق على الاقل ولنقول باعلى صوتنا نحن لسنا رجال.. ولندك معاً كل الصمت ولغة الخائفين, ونسبق الزمن الذي ترامت أبعاده عند سباق العارفين بحالنا الخجل, ولنبدد حروف الكلمة العار التي نمتلكها وكأننا نخاف عليها لتتبخر عالياً نحو افاق النسيان, فلا مكان مجاني للبقاء عبر نسمات الحلم, ولا مكان مجاني بسوق العالم,ان مكاننا اصبح بالرقص والخلع ومسابقات ستار اكاديمي وغيره نريد ان نحجز مكان للرجولة ,فحجز المكان يشترط ان تكون رجل , فلا يحجز مكان للزاحفين على البطون, ولا زمان آخر لنا بربوع وثواني هذا الزمن, ولكن علينا ان نعي لغة واحدة للصعود ودك عظام الكره الساكن بجور عند نواصينا, ولهفات العشق للرجولة لنعترف جدلاً اننا لسنا رجال . لنعترف حقاً اننا كالكلاب الضالة بشوارع وحواري وازقة العالم. لنعترف حقاً اننا الاحتراف الأكيد للزندقة .. لنعترف حقاً اننا دون أي اخلاق .. واننا مرض واننا دون هوية ودون شيئ .. ولا أي شيئ .. لنعترف جميعا اين رجال الامس واين رجال اليوم لم اشفي غليلي لي عودة مرة اخرى |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 09:38 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون