![]() |
ليش يا ناس
ليش
هل تعلم ان الاسلام يسمح للرجل المسلم ان يتزوج كتابية حتى لو بقيت كذلك الى اخر يوم في حياتها. والزواج في هذه الحالة لا يعد باطل ولا فاسد. بينما لو كان زوج مسلم (زلمي ومراته) لهم 50 سنة متزوجين وارتدت المرأة عن الاسلام فالزواج باطل. وما بترتب عليه شي. سؤالي ليش في الحالة الاولى الزواج 100%صحيح وفي الحالة الثانية الزواج باطل؟ بشارة |
أكرر الاجابة:
أخونا الحبيب بشارة أول شي لسنا نحن من سمح بزواج المسلم من كتابية و منع العكس الله هو حلل وحرم وشرع لنا فالموضوع يعود لله وليس لنا هذا من الناحية الدينية من ناحية أخرى ولأن الاسلام يعترف بالمسيحية بشكل أساسي كدين و بالانجيل و بحقوق المسيحيين الدينية تمت إباحة زواج المسلم من يهودية أو مسيحية لكن الله حرم العكس لأنه مامن إعتراف مسيحي لحد اليوم 2005 بالاسلام كدين سماوي وباللقرآن الكريم ككتاب من عند الله وبنفس الوقت يا أخونا الكريم تجد أن الاسلام حرم أي زواج من وثنيين فلا يحق للرجل المسلم الزواج من وثنية ولا للوثني الزواج من مسلمة لأن الاسلام يرفض الاقرار بالوثنية جملة و تفصيلا . و لذلك هناك عقل وعقلانية ورؤية و عمق في الفكر الاسلامي يا أخ بشارة و الشغلة مو متل مالك مفكرها. ماذا عنكم كمسيحيين هل عندكم تشريعات مقابلة واضحة في الزواج و الميراث ؟؟؟ كان الله في عونكم ثم يا بشارة نحن جماعة مسموح لنا ب 4 زوجات يعني الطلب عندنا أكتر من عندكم :lol: (مزحة بس) |
الزواج المختلط لا يجيزه ربنا
سلام يافجن
اول شي عنا احنا المسيحيين ربنا علمنا واوصانا انو لا يجوز للمسيحي ان يتجوز من غير المسيحيين والعكس صحيح. فالمشكلة عندك يا حبيبي يا فجن انو العقل كمان مرة بوقف لما تقولوا ربنا قال هيك . شوف ردك وايش بتقول "أخونا الحبيب بشارة أول شي لسنا نحن من سمح بزواج المسلم من كتابية و منع العكس الله هو حلل وحرم وشرع لنا فالموضوع يعود لله وليس لنا هذا من الناحية الدينية" جوابي لالك يا حبيبي يافجن انو ..بما اني لا اومن بان الله هو كاتب القران استطيع ان اقول لك ان محمد رسول الاسلام كان يشرع على هواه فالهدف واضح امامه وهدفه توسيع الاسلام وضم اكبر عدد من الناس اليه(حتى لو الزوجات اللواتي تزوج منهن غير مؤمنات برسالته)... لهذا نراه يتزوج بزواج المصلحة والزواج السياسي... . وهذا الشي سمح به لاتباعه. لكن اني بدي منك تجاوبني ليش الاسلام بيسمح للرجل المسلم ان يتزوج كتابية حتى لو بقيت كذلك الى اخر يوم في حياتها. والزواج في هذه الحالة لا يعد باطل ولا فاسد. بينما لو كان زوج مسلم (زلمي ومراته) لهم 50 سنة متزوجين وارتدت المرأة عن الاسلام فالزواج باطل. وما بترتب عليه شي. الدين المسيحي بالعكس من هذا المسيحية ترى ان الزواج هو حياة مشتركة بين اثنين لهم ايمان واحد مبني على كلمة ربنا ولهم هدف واحد في حياتهم وهو انو يمجدوا ربهم من خلال حياتهم ومن خلال هالزواج المشترك وكمان يبنوا بيت على اساسه الكتاب الله واذا ربنا اراد واعطاهم اولاد يربوا اولادهم بحب ربهم ومخافته.............. . وهذا الشي لا يمكن ان يحصل بالزواج المختلط. بشارة |
قال الله عز وجل في محكم كتابه: (لا إكراه في الدين).
وتفهم هذه الآية على الشكل الآتي: لا يحق لأي مسلم مهما أوتي من سلطة أن يرغم إنساناً على الدخول في الإسلام بأي شكل كان.. ولكن: إذا دخل المسلم في الإسلام فليس له أن يتراجع. ونجد الكثير من مكاتب الدعوة في جميع دول العالم تنبه الراغبين في الدخول إلى الإسلام إلى هذه النقطة وتحذرهم منها قبل أن يسلموا، وأنا أرى الكثير من المسيحيين في مكاتب الدعوة وقد أخروا لهم إشهار إسلامهم بسبب هذه المسألة.. إذن لا يحق للمرأة أن تتراجع عن دينها ما دامت ولدت مسلمة ونشأت مسلمة وتعلمت دين الحق وتربت عليه.. أما موضوع حكم المرتد أو المرتدة، فهو الأمر في خلاف.. والراجح في نظري أن المرتد لو أخفى عن الناس ارتداده وبقي صامتا لا يدعو إلى الخروج على الإسلام فلن يتعرض له أحد بمكروه.. ولكن أكثر الذي ارتدوا إنما أرادوا الشهرة في ذلك، واهتمت بهم وسائل الإعلام لأهداف مغرضة.. لذلك وجب الحد عليهم وتفريقهم عن زوجاتهم.. ألا يعاقب الآن خائن الدولة في جميع دول العالم؟؟ لماذا تنقمون على الإسلام أن يفعل ذلك إذن؟؟ ارتداده عن الإسلام يعد من جانب المسلمين خيانة.. ستقول: لم يعجبه الإسلام!! أقول: وخائن الدولة لم تعجبه الدولة ولا قوانينها تقول: ولد مسلما رغما عنه.. أقول: ألم يولد الخائن مواطنا رغما عنه!!!!!!! سليمان منذر الأسعد SMNASD |
اقتباس:
اقتباس:
ولأنه لا إكراه في الدين |
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
مادمتم واثقين من دينكم لماذا تقتلون المرتد هل نعتبر من اعتنق دين غير المسيحية خائن يصطفل هناك رب يعاقبه وليس انا انا مثلي مثلوا لا يحق لي معاقبته الخائن يؤذي بلده ولكن المرتد يؤذي نفسه ولذلك توجب معاقبة الخائن اما المرتد فم يؤذني حتى اعاقبه يعني الله عاجز عن معاقبته وان يميته حتى يطلب منكم ان تميتونه ياأخي احد اهم الأسباب التي تحلل قتل المرتد هي خوفكم بأن يرتد اناس كثر لعدم ثقتكم داخلياً بدينكم نحن المسيحية لكل شخص الحق بأختيار دينة يعني ماذنبي ان اولد مسلم وبعد دراسة اكتشف ان المسيحية هي الصحيحة او العكس |
وكمان
العزيز سليمان منذر الأسعد
اللي بخون بلده هو عمليا خالف القانون والخيانة مثلها مثل اي جريمة اخرى برتكبها الشخص وفي عقاب حدده القانون. فمثلا هناك من يغتصب وهناك من يقتل وهناك من يسرق وهناك من يزني فالقانون يحدد لكل واحد العقاب الذي يستحقه. وهيك ربنا اعد لكل واحد بيبتعد عنه العقاب الذي يستحقة. فمن انت ايها الانسان لكي تدين المرتد او من انت حتى تضع حد وتقتل المرتد؟ وخاصة انو في يوم راح يجي وكل الخطاة (كل الخطاة ) رايحيين يقفوا امام العرش الابيض العظيم وربنا رايح يدين كل واحد معاك ورايح يعاقبهم. بتقول- ألا يعاقب الآن خائن الدولة في جميع دول العالم؟؟ لماذا تنقمون على الإسلام أن يفعل ذلك إذن؟؟ برد وبقول- اولا الاسلام مش دولة الاسلام دين. ثانيا المقارنة بين الدولة وبين الاسلام ليست صحيحة. لانو مش الاسلام هو اللي بيغفر للمرتد اذا تاب لكن ربنا هو الذي يغفر. فالشخص المرتد بالعربي البسيط بقدم حساب عن حياته لربنا له المجد ومش لالك ولا لغيرك من المسلمين. فتعملش حالك ابضاي وتعمل حالك ربنا وتقتل كل واحد ارتد. بشارة الجليل |
اقتباس:
لو كان دين فقط فعلا كان كلامك مظبوط مافي داعي أصلا يقتل المرتد وهنا إختلاف الفهم و الرؤية وباللتالي الحكم على الأمور لأن الاسلام علمنا أن الحكم على أي شيء هو فرع عن تصوره... فأنت تعتبر الاسلام دين فقط و بالتالي لا ترى مبررا لقتل المرتد وفي كلامك هذا من حيث رؤيتك وجهة نظر. لكن المسملين لا يقرقون بين الدين و الدولة أبدا . اقتباس:
لو طبيب أهمل أثناء قيامه بعملية و تسبب بموت المريض يتم إيقافه عن العمل وفصله من النقابة ما بنقول نتركه لله بريد يغفر له بيريد لا ... أنت ماتطرحه من أفكار هنا هي أفكار منطلقة من خلفيتك المسيحية والمشكلة ليست هنا المشكلة أن هذا الكلام الانشائي النظري الذي يردده المسيحيين هو كلام غير قابل للتطبيق لا هم طبقوه في الماضي ولا يطبقونه في الحاضر ولن يستطيعوا تطبيقه ولا حتى الكنيسة نفسها تستطيع تطبيقه لأن ببساطة لو طبق فهذا يؤذن بشيوع الفساد والخراب و الفوضى في هذه الأرض ليس إلا. ثم من قال لك بأن الله خلق الانسان كظل أو رجل آلي !! الانسان خليفة الله في الأرض وله سلطان عليها الله أعطاه إياه وللبشر سلطة على بعضهم مذ خلق الله البشر خلق للأسرة ربا وللدولة ملكا وللمجموعة قائدا الآن ليست المشكلة في أن يحكم الانسان أو لا يحكم المشكلة أن يستعد لتحمل مايحكم به لو أخطأ فقط. |
الأهم هو الحكم بالعدل الحكم ليس عيبا وليس تعديا على الله أبدا
بل إن حك الانسان بالعدل هو شيء يفاخر به الله نفسه أن مخلوقا من مخلوقاته فعل تلك الانجازات وعمر الأرض وحكمها بالعدل و خير الناس في دنياهم و آخرتهم . و أشدد على " دنياهم و آخرتهم ". فالموضوع ليس تحديا لله أو تجاوزا لسلطاته الله هو مالك الملك و أكبر ورب السموات و الأرض تنحني له كل الهامات طوعا أو كرها . إفهم المسيحية غير الاسلام تماما دين جديد بتشريع جديد و القرآن هو العهد النهائي و الأبدي مع البشر ومحمد (ص) لم يكن رسولا ورجل دين فقط بل جمع سلطات رئيس الجمهورية و قائد الجيش في نفس الوقت وحتى لو ماعجبك هاد الحكي لأنه صادر عن مسلم فإرجع للعهد القديم كثير من أنبياء الله ورسله كانوا ملوكا وقادة في زمانهم و منهم نبي الله سليمان سلام الله عليه. |
من قال لك
العزيز يافجن
ان المسيحي المرتد عن المسيحية لا نقتله بل نعزله عن مائدة كسر الخبز ولا تكون لنا شركة معاه، حتى يتوب. وان لا فربنا موجود وهو بيتكفل فيه. انا بفهم من حكيك انو بالغرب كانوا لازم يقتلوا كل واحد مرتد قصدي اسلم وهيك كانوا بيمنعوا الفساد من انوا ينتشر بينهم. يعني انت كمسلم اولا بتشجع على القتل وثانيا تمنع التفكير ثالثا بتشجع مبدا التحجير وكمان شي يعني انا افهمت انو الحكمة من قتل المرتد:- 1. انت هيك بتحكم بالعدل. 2. تخويف الاخرين (هذا من مشاركتك ومن مشاركة منذر) وجعلهم يبقون على الاسلام ولو ظاهريا (مثل مكان موقف صاحبك محمد من المنافقين). يا سلام على العدل؟!!!!!!!!!! بتعرف اذا هيك الموضوع انا بقولك "الكلب اللي جارو على الصيد لا فيه ولا بصيده" بشارة |
اقتباس:
وبالتالي لا يقارن بالخائن لبلده اقتباس:
|
اقتباس:
لا يتناقض ولا يتنافي مع سلطة الله فقط ....يعني الحكم على الأض لا يعتبر تحديا لله... متل ماحاولت تظهر إنت... بالنسبة لموضوع الردة هو موضوع قابل للنقاش جدا حتى في الفكر الاسلامي وفيه مناقشات له و الموضوع له ظروفه التاريخية الخاصة.. بس الفكرة يلي بدي أوصلك ياها إنو الاسلام يرى نفسه دين و دولة (بغض النظر إنت موافق أو مو موافق عمبشرحلك بس) ومن هنا الكثير من الأحكام الاسلامية من وجهة النظر الدينية الفلسفية البحتة غير مفهومة لكن لو فهمتها كدولة تجد أنها ضرورية.. صيغة الدولة في القديم كانت صيغة دينية في كل الأرض دول مسيحية دول إسلامية دول بوذية.... الآن صيغة الدولة إختلفت قليلا و ظهر مفهوم الدولة الوطنية ..... في الدول العربية يلي نحن فيها كلا الفكرين المسيحي و الاسلامي لازال متخلفا جدا في هذا الموضوع........ و أقصد مفهوم الدولة الوطنية .... يعني معلش خلينا نكون صريحين جدا المسيحي أو المسيحية التي تسلم في العالم العربي يطبق عليها حد الردة من المجتمع المسيحي الذي يشمل كل شيء عدا القتل من نبذ و رفض و و و و ........... فنحن لسنا بصدد المزايدة ....... |
العزيز يافجن
العزيز يافجن
انت تكتب يعني معلش خلينا نكون صريحين جدا المسيحي أو المسيحية التي تسلم في العالم العربي يطبق عليها حد الردة من المجتمع المسيحي الذي يشمل كل شيء عدا القتل من نبذ و رفض و و و و ........... فنحن لسنا بصدد المزايدة ....... انا برد احنا ما منزايد عليك هذا هو ديننا اذ يقول الكتاب بهذا الصدد "وأما الآن فكتبت إليكم إن كان أحد مدعواً أخاً زانياً، أو طماعاً، أو عابد وثن، أو شتاماً، أو سكيراً، أو خاطفاً. أن لا تخالطوا ولا تؤاكلوا مثل هذا. لأنه ماذا لي أن أدين الذين من خارج؟. ألستم أنتم تدينون الذين من داخل. أما الذين من خارج فالله يدينهم. فاعزلوا الخبيث من بينكم".كورنثوس الاولى اوالاصحاح 5: 11 - 13 عزيزي يافجن رحمة ربنا واسعة فمن انت ايها الانسان حتى تقتل اخوك الانسان؟؟؟ او من انت يافجن حتى تقتل الشخص المرتد؟؟؟؟؟؟ بشارة |
اقتباس:
ثم كما قيل لكم وماقيل لكم على راسي و عيني ولكن قيل لنا غير الذي قيل لكم فحاول تفهم هذا أيضا. نحن عندما نحكم على شخص ما فنحن نحكم عليه بالظاهر يعني نحن لا نرسله إلى النار لذلك نحن عمليا لانتدخل في رحمة الله ...حكمنا الذي نصدره حكم مؤقت فقط... ثم تطبيق حد الردة ليس من صلاحياتي يا حبيبي و لامن صلاحيات الأسرة إن طبق فهو يخضع لقوانين الدولة. |
الزميل/ محبة
تحية عطرة: ولكن هذا يتناقض مع مفهوم لا إكراه بالدين لأنو اللذي يسلم ممكن يكتشف انو كان غلطان واسلم بسبب ضغط نفسي وبالتالي يكون مكرهاً على دين لا يؤمن به ذكرت لك في كلمتي أن جميع الدعاة إلى الإسلام يبينون للراغبين في إعلان إسلامهم خطر الخروج منه.. وهذا ينطبق على أي دولة: إذا أرادت أمريكا أن تشترط على الراغبين في الدخول إليها ألا يخرجوا منها إلا بعد موافقة السلطات المختصة وأن يوقعوا تعهدا بذلك.. فهل ستنكر عليهم ذلك الحق؟ وهل يكون المسافر مكرهاً إذا أرغمته السلطات على البقاء؟؟؟ اليس هذا إكراه بلكي هي لم تقتنع إلا باليهودية يعني بقائها مسلمة إكراه لها أعيد لك جوابي بسؤالي السابق: وهل يكون المسافر مكرهاً إذا أرغمته السلطات على البقاء؟؟؟ طب برأيك ايهما اكثر جدوى ان يقوم الله إن أراد للمرتد بالفعل الموت بأن يميته لمجرد ان أرتد باطنياً ولم يشهر إرتداده علانية أم تقوم انت بقتل المرتد ايهما فيه منع من الإرتداد اكثر الله عز وجل لم يكلفنا أن نبحث في سرائر الناس، إنما كلفنا بالظاهر، فالمسلم محاسب أمام الدولة والمجتمع على ما يظهر، وهو محاسب أمام الله عز وجل على كليهما: السر والجهر.. وهذا معمول به في كل دول العالم، فالمجتمع أو الدولة أو القانون يحاسب الناس على أعمال أبدانهم لا على سرائر قلوبهم. مادمتم واثقين من دينكم لماذا تقتلون المرتد هل نعتبر من اعتنق دين غير المسيحية خائن يصطفل هناك رب يعاقبه وليس انا انا مثلي مثلوا لا يحق لي معاقبته الخائن يؤذي بلده ولكن المرتد يؤذي نفسه ولذلك توجب معاقبة الخائن اما المرتد فم يؤذني حتى اعاقبه الثقة في ديني لا تسمح لي أن أترك من غرته الدنيا أو أصابه اعتلال في عقله أو اختلت لديه المفاهيم أن يهاجم الإسلام.. إذا أراد فعلا أن يغير دينه فليفعل دون أن يجهر بذلك مادام معتقداً بأن تغيير دينه هو الصواب، فليصبر حتى يلقى الله فيحاسبه... أما من يريد الجهر بذلك فهو مفتعل للفتنة مثير للشغب.. ولو أراد اتباع الحق لطلب من العلماء مناقشته قبل ارتداده.. ولكن أكثر الذين يرتدون إن لم يكن جميعهم يسعون إلى خبطات إعلامية وبهرجة زائفة ولا يريدون الحق.. ولو أرادوه لناقشوا أهله!! أما قولك إنه يؤذي نفسه فهو قول مغلوط.. لأن الداعي إلى الارتداد يضر المجتمع ولا يكتفي بضرر نفسه.. غارودي مثلا مفكر فرنسي حر، هاجم السياسة الإسرائيلية فقامت الدنيا ولم تقعد.. فلماذا لا يعتبر الغرب هذه حرية تعبير مثلا؟؟ أو لماذا لا نقول إنه يضر نفسه؟؟؟؟ يعني الله عاجز عن معاقبته وان يميته حتى يطلب منكم ان تميتونه هذا الكلام غير معقول أبدا في أي ديانة أو شريعة أو قانون.. لماذا نعاقب السارق مادام الله قادرا على معاقبته؟؟؟ ياأخي احد اهم الأسباب التي تحلل قتل المرتد هي خوفكم بأن يرتد اناس كثر لعدم ثقتكم داخلياً بدينكم نحن المسيحية لكل شخص الحق بأختيار دينة القضايا المثارة بمصر الآن تنفي كلامك عن الحرية لديكم... أما أننا نخاف من ارتداد الناس فهذا غير صحيح من عدة أوجه.. أهمها أن تحاول أن تكتشف في حواراتك مع المسلمين أي نية لديهم في الارتداد!!! الزميل بشارة تحية طيبة وبعد أغلب إجاباتي عليك ستكون في معرض ردي على زميلنا المحبة، لأن كلامكما متشابه إلى حد بعيد. فمن انت ايها الانسان لكي تدين المرتد او من انت حتى تضع حد وتقتل المرتد؟ وبنفس الصيغة: من أنت حتى تحاكم السارق أو القاتل...؟؟ أين القانون إذن؟؟ في البلاد الإسلامية يعاقب الزاني لأنهم يعتبرون الزنا جريمة، وفي الغرب لا يعاقب لأنهم لا يعتبرونها كذلك.. الأمر بهذه البساطة.. حرية التعبير ليست مطلقة.. يجب علينا أن نوضح هذه المسألة. إذا شتمتك لا سمح الله هل تعتبر ذلك حرية تعبير؟؟؟ ألست حراً في شتمك؟؟ طبعا لست حراً.. المرتد يهاجم الإسلام والنبي محمد صلى الله عليه وسلم وهو عند كل المسلمين أغلى من أولادهم.. إذن فليس له أن يدعي حرية التعبير.. إذا شتمت رسولي أو هاجمته فكأنما هاجمت أمي أو أبي.. وبالنسبة للحرية الموجودة في الإسلام فهي ليست موجودة عند أحد من الأمم السابقة إطلاقا. فبينما كانت الكنيسة تستعبد الناس كان بلال الحبشي (وهو عبد كان يباع ويشترى في الجاهلية) يقف في وجه الخليفة عمر في قضية سواد العراق ويخالفه الرأي، حتى كان عمر يدعو الله : (اللهم اكفني بلالاً وصحبه)!! وبينما كانت أوربا تعتبر المرأة متاعاً كانت امرأة تخطئ عمر على المنبر ويعترف بخطئه على الملأ حتى أصبحت الحادثة مثلا: (أصابت امرأة وأخطأ عمر). وهذه حرية التعبير الحقيقية. والكثير من الأمثلة التي تؤكد أن الإسلام مع حرية التعبير ولو خالفت رأي الناس كلهم على ألا تناقض مبادئ الإسلام.. وهناك الكثير من الأمور الاختلافية بين المسلمين ولك أن تتخذ الرأي المناسب.. أما أن يقف مرتد في وسائل الإعلام ويطالب بإباحة الزنا ونشره بين الناس فلا... فتعملش حالك ابضاي وتعمل حالك ربنا وتقتل كل واحد ارتد هذا الكلام ليس بلهجة لا ئقة.. سألتك نفس السؤال: لماذا تعاقب السارق إذن؟؟ هل تعتبر أن المسيح عليه السلام قد فداه على الصليب؟؟؟ (سامحني على هذا السؤال بنفس لهجتك؟). سليمان منذر الأسعد SMNASD |
تحية عزيزي يافجن
انت تقول هذه بحد ذاتها إدانة......... انا ارد عليك ادانة ، ادانة بس مو قتل. لانو هدف هذه الادانة هو ان يرجع ويتوب الشخص وربنا بيسامحه انت تقول ثم كما قيل لكم وماقيل لكم على راسي و عيني ولكن قيل لنا غير الذي قيل لكم فحاول تفهم هذا أيضا. انا برد هون صلب الموضوع - والحق ينبغي ان يتبع؟ انت تقول نحن عندما نحكم على شخص ما فنحن نحكم عليه بالظاهر يعني نحن لا نرسله إلى النار لذلك نحن عمليا لانتدخل في رحمة الله ...حكمنا الذي نصدره حكم مؤقت فقط... انا برد انت تقول "نحكم عليه بالظاهر يعني نحن لا نرسله الى النار" "لذلك نحن عمليا لا نتدخل في رحمة الله" اذا انتو كما تتدعون بتنفذوا احكام ربنا حسب ردودك السابقة واللي ينبغي ان تكون بالعدل كمان حسب مشاركاتك السابقة. انا بسألك- اذا انتو مش متاكدين لوين رايح الزلمة المرتد معناتو على اي اساس بتقتلوه؟ واين العدل اللي بدكم تمشوا بحسبوا؟ يعني اذا شخص ترك الاسلام حسب ايمانكم ومش اكيد رايح يروح على النار وهذا الشي بالاخر متعلق برحمة ربنا معناتو اولا في حلول غير الاسلام. وثانيا انو الشخص المرتد عن الاسلام ممكن انو العدل الالهي يسامحة. يعني اذا انت مش متاكد بالنهاية من حكم ربنا شو رايح يكون معناتو واين العدل اللي بدك تمشي عليه وعلى اساسه بتقتل المرتد؟؟؟؟ انت تقول : "حكمنا الذي نصدره حكم مؤقت فقط..." انا برد حكم مؤقت ايه ده يا حبيبي يافجن؟ انت اصدرت حكم ابدي بحق المرتد!!! المرتد ما دامو عايش هنالك امل ان يندم ويتوب ويرجع الى الصواب وربنا بيسامحة. بس اذا عنكو في امكانية انو الواحد يعمل اعمال امنيحة بجهنم وهيك ممكن يخلص وينتقل الى الجنة!!مش هيك عنا احنا المسيحيين. لانو ساعتها مثلا انا بقولك - انا بدي اعيش على الارض كيف برضيش ربنا، وبجهنم الله بيفرجها مهو اصلي معاي الابدية كلها حتى اعمل الخير اللي يأهلني انتقل بعد هيك الى الجنة؟!!! معقول هذا الحكي يا ناس !!!!!! اخي حسب ايماني المسيحي باب الرحمة لكل شخص يبقى مفتوحا الى ان يموت!! ساعتها الحكم بيكون بحسب هذا المبدأ "ما يزرعه الانسان اياه يحصد". بمعنى انو اللي زرع رفض للمسيح فيا ويله لانه مكتوب "ومن ليس له الابن (يسوع) ليس له الحياة بل يمكث عليه غضب الله" ومن زرع ايمان وثقة بشخص المسيح وبعمله واضحيته على الصليب يحصد حياة ابدية لانه مكتوب"من له الابن (يسوع ) له الحياة" بشارة من الجليل |
العزيز
سليمان منذر الأسعد اليك رد قصير (الصراحة مش فاضي كثير اليوم) انت تقول بردك على محبة انو الثقة في ديني لا تسمح لي أن أترك من غرته الدنيا أو أصابه اعتلال في عقله أو اختلت لديه المفاهيم أن يهاجم الإسلام.. إذا أراد فعلا أن يغير دينه فليفعل دون أن يجهر بذلك مادام معتقداً بأن تغيير دينه هو الصواب انا برد يعني هذا الحكم انتو بتطبقوا كمان على من ياسلم !!! خليني افهم. |
الدين غير السياسة هي نقطة مهمة ويعني برأيك انو ضل مجبور انو يكون اسمي مسلم احسن من انوكل شخص يختار دينه اقول لك هذا اعتراف صريح منك من عدم ثقة الدين الإسلامي بإيمان العالم به فعندما يفضل الدكتاتور ان يجبر البشر بأن يسمعوا كلمته فهذا لأنه يدرك ان لا احد يحبه
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
ثانياً وهل كل مسلم يقتنع بالمسيحية سوف يهاجم الإسلام لا أظن قد يصبح منطوي على نفسة يقرأالكتب الدينية ويفعل الصلاح اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
السارق يسجن سنة سنتين ويخرج متابعاً حياته ولكن ان تنهي حياة شخص ما ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اترك الجواب لك اقتباس:
اخي الكريم السارق القاتل قد أذى غيره ولذلك وجبت معاقبته ولكن بشرط ان لا تنهي حياته فقانون الإعدام حالياً يلغى في كثير من الدول امما من آمن بربه وأختار دينه فمن حقه ان يعلن ماهو وليس من حقك ان تمنعه لأن منعك له هو منع لحرية الإختيار السارق ليس لديه حرية سرقة ولكن من يختار دينه يملك حرية الإعتقاد والإختيار ولا يؤذي أحد لا تقل ينشر فتنه لأن من يثق بنفسه لا يثيره إن غير شخص ما دينه ولكن من يمتلك ثقة مهزوزة ومرغم عليها سيثيره وسيدفعه تغير شخص ما دينه فيتمرد ويغير هو ايضاً سلام |
الزميل بشارة
تحية صادقة تستطيع أن تقارن بين الداخلين إلى الإسلام من أعظم المفكرين والنوابغ وبين الخارجين عنه من طلاب الشهرة وأصحاب السوابق النفسية والاعتلال الخلقي.. فعندما يفضل الدكتاتور ان يجبر البشر بأن يسمعوا كلمته فهذا لأنه يدرك ان لا احد يحبه الفرق واضح.. ليس في الأمر استبداد. إن أردت الدخول في الإسلام فلا تخرج منه.. هناك تخيير واضح. وستكتشف في قراءتك للتاريخ أن عدد المسلمين ظل أقلية في الفترة الأولى من الحكم الإسلامي، فلم يتجاوز 5% من سكان الشام طيلة المائة السنة الأولى من البعثة. فالمسلمون لم يرغموا أحداً على الدخول في الإسلام. أنا بسطت لك المسألة، إذا أراد شخص أن يرتد فله ذلك ما لم يجهر بدعوته.. ولكنهم كما قلت لك يريدون الضجة فتراهم يجهرون بآرائهم، بغية الحصول على الشهرة.. فهؤلاء جزاؤهم حد الردة. ولو كان مقتنعاً حقا باعتقاده الجديد وأنه الطريق إلى النجاح فلماذا لا يكتمه وينال ما يستحقه يوم القيامة؟؟ هل من المنطقي ان يطلب الله من فئة من البشر ان تقتل كل من يخالف كلمته بالطبع لا.. اليهود والنصارى (المسيحيين) عاشوا معنا مئات السنين ولم ترد حادثة اعتداء واحدة عليهم.. وكنائسهم باقية حتى يومنا هذا. هل يقتل المسلمون مخالفيهم؟؟ أين تجد ذلك؟؟ أمامك التاريخ. نحن نقتل من أسلم ثم ارتد، وهذا جزء من شريعتنا، وهو أيضاً أمرٌ لا يتفق عليه كل المسلمين.. ولو نظرت إلى الأمر من زاوية غير المسلمين لوجدت له شبيهاً.. لن أتكلم عن التاريخ فقد تتبرأ من صانعيه. سأتكلم عن الحاضر.. رواية شيفرة دافنشي أقرب مثال. تلقت الهجوم الكاسح من كل حدب وصوب في الولايات المتحدة وبعض بلدان أوربا ولو استطاعوا منع نشرها لفعلوا كما فعلت لبنان!!. وهذه رواية يقول كاتبها إنها من نسج خياله، وهي تندرج تحت مسمى الفانتازيا أي تحوير التاريخ في قالب قصصي مفتعل تتطابق بعض أحداثها مع التاريخ وتختلف أحداث أخرى. وأنا أجزم أن دان براون –كاتبها- أراد الشهرة من ورائها وليس له أي اعتقاد في رسالتها. ولو أن المسلمين قتلوا المخالفين لما وجدت مسيحياً في العالم القديم اليوم.. أليس كذلك؟؟ انسيت ان الشيطان طلبمن الله ان لا يتدخل بشؤون البشر غلى يوم الدين أنا شخصيا لا أعرف مصدرا لهذا الكلام.. الشيطان طلب من الله أن يمهله إلى يوم الدين حتى يغوي بني الإنسان ويضلهم، ولم يقل لله تبارك وتعالى ألا يتدخل في شؤون البشر.. لأن هذا فيه سوء أدب معه سبحانه.. اذا انتو مش متاكدين لوين رايح الزلمة المرتد معناتو على اي اساس بتقتلوه؟ واين العدل اللي بدكم تمشوا بحسبوا؟ حتى الزاني نحن لا نعرف إلى أين سيذهب، هل سيعاقبه الله أو يغفر له بحده، فتلك رحمة الله التي لا نتألى عليه فيها سبحانه.. ولكننا نطبق الحدود حماية للمجتمع.. رسول الله صلى الله عليه وسلم رجم زانياً فسبه أحد الصحابة، فنهاه رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال: (لقد تاب توبة لو وزعت على أهل المدينة لكفتهم). إذن المسألة ليست مصادرة حق الله في الحكم على البشر، إنما الحدود لحماية المجتمع في الدنيا. الدنيا هي اختصاصنا فقط.. كما أن الحدود عندنا تدرأ بالشبهات، فلو اشتبه القاضي (مجرد شبهة) فلا يحق له تنفيذ الحد. يعني اذا شخص ترك الاسلام حسب ايمانكم ومش اكيد رايح يروح على النار وهذا الشي بالاخر متعلق برحمة ربنا معناتو اولا في حلول غير الاسلام. وثانيا انو الشخص المرتد عن الاسلام ممكن انو العدل الالهي يسامحة. أما هذه فلا!! لأن المرتد قد كفر عندنا وخرج من ملة الإسلام.. والله عز وجل قال لنا: (إن الدين عند الله الإسلام) وقال: (ومن يبتغ غير الإسلام ديناً فلن يقبل منه وهو في الآخرة من الخاسرين). قد يقول قائل: هل كل الناس غير المسلمين في النار إذن؟؟ ما ذنب أهل البرازيل الذين لم تبلغهم الدعوة؟؟؟ الله عز وجل لا يكلف الناس إلا في حدود علمهم.. ولو أن أحداً وصلته الدعوة وأقيمت عليه الحجة واتضح له الإسلام كله ولم يسلم فهذا معاقب ولا شك. ولكن من لم تصله الدعوة (على أصولها وهنا أشدد على كلمة أصولها فليس مجرد تبليغ فقط) فهو مختبر عند الله يوم القيامة. وكذلك أهل الفترة من المشركين، وهم الذين ماتوا بين عيسى عليه السلام ومحمد صلى الله عليه وسلم فهؤلاء سيختبرون من الله يوم القيامة. أما المسيحيون في هذه الفترة فهم محاسبون على ذنوبهم (مثل المسلمين اليوم) ثم إلى يجزيهم الله الجزاء الأوفى بإيمانهم بعيسى عليه السلام. ومن أدرك الإسلام منهم فله أجران، لأنه آمن بعيسى ثم آمن بمحمد. والمسلم محاسب على ذنوبه وخصوصاً حقوق العباد أي التي يتضرر منها أناس آخرون، وقد يدخل المسلم النار إن كانت ذنوبه أكثر من حسناته، وقد يخلد في النار إن مات مرتداً غير تائب. هذا ملخص واف لعقيدة المسلمين في الحساب. وق ذكر الزميل بشارة عقيدته في الحساب. فلن أنكر عليه إيمانه ولن ينكر علي إيماني. المشكلة أن المعارضين للإعدام في العالم يفكرون بحقوق شخص واحد وهو مجرم، ويتناسون حقوق الملايين الآمنة التي تريد لنفسها أن تأمن على بيوتها وأموالها وأطفالها. وأنا أتصور أن الخلاف هنا في هذه المناقشة الممتعة واللطيفة هو بين مفهومنا القائل بأن المرتد جانٍ وبين من يلتمس له الحق في الردة منكم. وقد بينا كيف يكون المرتد مسيئاً لمجتمعه ودينه. أما عن الإجبار كما يقول الزميل فقد أخبرتكم أن الإسلام لا يرغم أحداً على الدخول في دينه.. ولكنه يمنعه من الخروج منه. انا اتكلم عن من خلقت مسلمة فهي لم تختار دخولها بهذا الدين وهذا الإجبار ليس سوى تأكيد على كلامي مثل بعض الدول التي لا يحق لحاملها التنازل عن جنسيتها بأي حال، وهناك أمثلة لمن أراد. ياأخي اي مناقشة تتكلم عنها إذا كانت كل الأجوبة القرآن كتاب الله كل كتب التاريخ والعلم غلط والقرآن صح او علمها عند الله او ألخ من هذه التفسيرات التي لا تقنع ولد إذا كان المرتد مقتنعاً بأن الإسلام مثلا دين متناقض، فكيف سأقنعه؟؟ هل أستشهد بكتاب رياضيات مثلا؟؟؟ سأثبت له من الكتاب والسنة أنه دين متماسك ومنطقي. لو كان مقتنعاً أن الإسلام لا يصلح للحكم والشريعة، فكيف سأقنعه؟؟ سأثبت له من خلال نصوص الإسلام ومطابقتها للواقع وتجارب عملية في الفترات التي طبق فيها الإسلام. هكذا يقتضي المنطق. ومن قال إن العلم غلط؟؟؟؟ وهل هناك آية في القرآن الكريم تتعارض مع العلم؟؟ ومن الذي يقول عن الشرائع الإسلامية إن علمها عند الله؟؟ إذا كنت تقصد في هذا الغيبيات فهي طبعا علمها عند الله.. ولو كان هناك شخص يريد أن يرتد لأن ليس عندنا صورة فوتوغرافية للجنة أو النار فليفعل ولن نعاقبه. لأنه مجنون!!!! هذه الغيبيات علمها عند الله عز وجل، أما الشرائع والأحكام فلا يقول عالم مسلم إن علمها عند الله. إن كان لا يؤمن ان القرآن كتاب الله إن كنت لا تعترف بالإسلام ديناً وقد ولدت مسلماً دون إرادة منك، فلك أن تناقش من تختاره من أهل العلم حتى تقتنع. فإن لم تقتنع فارحل عن بلاد لا تريدك فيها!!! هذا هو الحل إن أردت أن تأمن على حياتك، فالبلاد التي أنت فيها تعاقب المرتد فارحل إلى بلاد أخرى تتناسب مع وضعك الجديد. وهناك مثال على عبيدالله بن جحش حين ارتد. لم يلحق به المسلمون ليقتلوه ومات بعيداً عن المنطقة التي يحكمها الإسلام. عزيزي الدين لله والوطن للجميع هذه العبارة لا نؤمن فيها نحن المسلمين.. فكلنا لله: الدين والوطن والناس والأرض..... أنت تناقش مسلمين في مسألة إسلامية ولا يحق لك أن تحتج بما ليس مقبولا عندهم. لأني إن كنت مسلم وأقتنعت بالمسيحية ولم استطع ان اشهر تنصري من الممكن ان اضر الإسلام اكثر من تحت لتحت قصدك طبعا أن تضر المسلمين.. لأن الإسلام عزيز ولا يضره أحد ما دامت السماوات والأرض. وضرر المسلمين قد يأتي منهم أنفسهم دون ردة.. فانظر إلى وضعنا الآن مع عدم تطبيق الشريعة: شرذمة لا يحسب لها حساب.. ومن الذي صنع هذا بنا؟؟ نحن!! نعم.. بأيدينا لا بأيدي أعدائنا. وحين كان المسلمون يطبقون شرع الله ويحتكمون لأمره ونهيه كانت الدنيا بأسرها بين أيديهم، ولم يرتكبوا التطهير العرقي (صربيا) أو الإبادة الجماعية (ضد الهنود الحمر) أو الاحتلال الغاشم (فلسطين والعراق) أو محاكم التفتيش (الأندلس) لم يفعلوا أيا من ذلك مع مخالفيهم، فسمي غزوهم لبلاد الآخرين فتحاً... ولكن ان يكون لك الحق بإنهاء حياة شخص ما فلا أظن ان الله يرضى بأن يكون لك هذا الحق السارق يسجن سنة سنتين ويخرج متابعاً حياته ولكن ان تنهي حياة شخص ما ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ اترك الجواب لك أريد أن أشرح لك شيئاً يخفى على الكثير من الناس حول موضوع الردة.. وربما أكون قد قلته. المرتد لا يقتل إلا في حال كان قد مضى على إسلامه زمن معين تسنى له فيه معرفة الإسلام وفهمه على حقيقته. أما حديث العهد بالإسلام الذي لم تتضح له شرائعه بعد، فهذا يناقش حتى إذا أصر على الرجوع خلي سبيله!!!!. هذه مسألة مهمة. مصر يبدوا انك تجهل الحقيقة حبيب مرة القسيس خرجت لقنوات التلفاز المسيحية وتكلمت عن ماحدث بعد عودتها مباشرة وتريد ان اعطيك رابط للجزيرة يقول فيه صراحة بعد نفي زوجة القس إسلامه وتاكيد مسيحيتها الجزيرة قناة إسلامية أنت تعلم علم اليقين أن المراسلين الصحفيين نقلوا عنها كلاماً آخر قبل أن تمارس الكنيسة الضغط عليها.. وكذلك حدث مع الطبيبتن.. اخي الكريم السارق القاتل قد أذى غيره ولذلك وجبت معاقبته ولكن بشرط ان لا تنهي حياته فقانون الإعدام حالياً يلغى في كثير من الدول امما من آمن بربه وأختار دينه فمن حقه ان يعلن ماهو وليس من حقك ان تمنعه لأن منعك له هو منع لحرية الإختيار السارق ليس لديه حرية سرقة ولكن من يختار دينه يملك حرية الإعتقاد والإختيار ولا يؤذي أحد لا تقل ينشر فتنه لأن من يثق بنفسه لا يثيره إن غير شخص ما دينه ولكن من يمتلك ثقة مهزوزة ومرغم عليها سيثيره وسيدفعه تغير شخص ما دينه فيتمرد ويغير هو ايضاً قلت لك سابقاً إن أكثر هذه الشرائع التي تسعى إلى إلغاء حكم الإعدام هي شرائع وضعية تريد أن تحمي حقوق المجرم (زعماً) وتنسى حقوق الملايين المتضررين منه. حين يكون حكم الإعدام قائماً يتردد المجرم ألف مرة قبل أن يرتكب جريمته، وقد لا يتردد أبداً إن كانت حياته مضمونة. حتى إنك لتجد أحكاماً مضحكة وطريفة، كأن يحكم على عجوز سفاح بالسجن 50 عاماً!!!! أنا أقرر لك أن من حقه أن يختار دينه.. نحن لسنا مختلفين على هذه النقطة. نحن اختلفنا على الجهر بها فقط.. والتسبب بالشغب. أما الفتنة، فهناك الكثير من الدول التي تمنع نشر معلومات معينة تسبب الاضطرابات في البلد.. كان اليهود في المدينة يقولون لبعضهم أسلموا مع محمد (صلى الله عليه وسلم( أول النهار وصلوا معه الصبح فإذا جاء آخر النهار اكفروا.. فنزل قوله تعالى: (وقالت طائفةٌ من أهل الكتاب آمنوا بالذي أُنزِل على الذين آمنوا وجه النهار واكفروا آخِرهُ لعلهم يرجعون). ليقول الجهلة من الناس: إنما ردهم إلى دينهم اطِّلاعهم على نقيصةٍ وعيبٍ في دين المسلمين، ولهذا قالوا: (لعلهم يرجعون)". وهناك من العلماء من فرق بين الخروج من الإسلام والخروج على الإسلام.. وقد اختلف العلماء كما قلنا بين اعتبار الردة جريمة تتطلب الحد وهو القتل أو أنها جريمة تعزيرية (تترك للقاضي أو ولي الأمر لتقدير خطورتها وأبعادها).. وهناك بحث مفصل ومتميز للدكتور كمال المصري منشور في (إسلام أن لاين). إن الكثير من الشرائع التي تدعي التزامها بحقوق الإنسان أو الحرية إنما هي دعية! وهناك مائة شاهد ما بين التاريخ والحاضر على أن جميع الدول تمارس الاضطهاد على غير ما تدعي من النبل والاستقامة.. بينما الإسلام يمارس حقاً مشروعاً في درأ أسباب الفتنة. ولو أردت أن أرد عليك بتأييد الرأي القائل بعدم تجريم الردة (وهو رأي له اعتباره وأدلته) لفعلت.. ولكني مع الرأي القائل بالقتل في حال الجهر والتفاخر، والإسلام يمنعني أن أتبنى رأياً غير الذي أدين به وإن كان له وزن. هذا هو ديننا.. فالرأي الثاني القائل بعدم قتل المرتد هو الرأي الذي خلص إليه الكثير من العلماء في القديم والحديث، خصوصاً أنهم اعتبروا حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم : ((لا يحل دم امرئ مسلم، يشهد أن لا إله إلا الله، وأني رسول الله، إلا بإحدى ثلاث: الثيب الزاني، والنفس بالنفس، والتارك لدينه المفارق للجماعة) اعتبروا هذا الحديث تأييداً لرأيهم في عدم القتل واشترطوا معه مفارقة الجماعة حسب نص الحديث. فنص "المفارق للجماعة" يوحي بالانسلاخ من الكيان وإرادة الضرر به، فكأن ترك الدين وحده ليس سببًا لحِلِّ الدم، بل يجب مفارقة الجماعة أيضًا. والحديث التالي يؤكد هذا الرأي: إن أعرابياً بايع رسول الله-صلى الله عليه وسلم- فأصاب الأعرابي وعك بالمدينة فأتى النبيَّ فقال: يا محمد، أَقِلْني بيعتي، فأبى رسول الله -صلى الله عليه وسلم- ثم جاءه فقال: أَقِلْني بيعتي، فأبى، ثم جاءه فقال: أَقِلْني بيعتي، فأبى، فخرج الأعرابي، فقال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "إنما المدينة كالكير، تنفي خبثها، وينصع طيبها"، وفي رواية البخاري: فبايعه على الإسلام. فلو لم يكن هناك تفريقٌ بين "الخروج على" و"الخروج من" لما كان مصير هذا الأعرابي إلا القتل. إذن، فأمر الردة فيه الكثير من الاجتهادات ويتطلب الكثير من الشروط لتطبيقه. |
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
|
عزيزي المحبة
تحية طيبة وبعد كتبت لك بالتفصيل عن كل ما سألت، ثم ترد علي بنفس إجاباتك السابقة.. هداك الله.. لن أكرر ما قلته.. ولكني سأورد لك نصاً من الكتاب المقدس يأمر بقتل المخالف وليس المرتد: إنجيل لوقا الإصحاح 19 العدد 27 27 اما اعدائي اولئك الذين لم يريدوا ان املك عليهم فأتوا بهم الى هنا واذبحوهم قدامي أليست هذه دعوة واضحة لقتل جميع الذين لا يؤمنون بالمسيح؟؟ (المسيح عليه السلام بريء طبعاً من هذا الكلام). أعلم أن تتبع الحق إن رأيته.. وإني أسأل الله لي ولك الهداية إليه. |
عزيزي المحبة
تحية طيبة وبعد كتبت لك بالتفصيل عن كل ما سألت، ثم ترد علي بنفس إجاباتك السابقة.. هداك الله.. لن أكرر ما قلته.. ولكني سأورد لك نصاً من الكتاب المقدس يأمر بقتل المخالف وليس المرتد: إنجيل لوقا الإصحاح 19 العدد 27 27 اما اعدائي اولئك الذين لم يريدوا ان املك عليهم فأتوا بهم الى هنا واذبحوهم قدامي أليست هذه دعوة واضحة لقتل جميع الذين لا يؤمنون بالمسيح؟؟ (المسيح عليه السلام بريء طبعاً من هذا الكلام). أعلم أن تتبع الحق إن رأيته.. وإني أسأل الله لي ولك الهداية إليه. |
اقتباس:
اقتباس:
|
العزيز smnasd2
يؤسفني انك (عمدا) تشوه وتحرف ما يقوله الكتاب المقدس. واليك نص المثل كاملا :- 11 وَإِذْ كَانُوا يَسْمَعُونَ هذَا عَادَ فَقَالَ مَثَلاً، لأَنَّهُ كَانَ قَرِيبًا مِنْ أُورُشَلِيمَ، وَكَانُوا يَظُنُّونَ أَنَّ مَلَكُوتَ اللهِ عَتِيدٌ أَنْ يَظْهَرَ فِي الْحَالِ. 12 فَقَالَ:«إِنْسَانٌ شَرِيفُ الْجِنْسِ ذَهَبَ إِلَى كُورَةٍ بَعِيدَةٍ لِيَأْخُذَ لِنَفْسِهِ مُلْكًا وَيَرْجعَ. 13 فَدَعَا عَشَرَةَ عَبِيدٍ لَهُ وَأَعْطَاهُمْ عَشَرَةَ أَمْنَاءٍ، وَقَالَ لَهُمْ: تَاجِرُوا حَتَّى آتِيَ. 14 وَأَمَّا أَهْلُ مَدِينَتِهِ فَكَانُوا يُبْغِضُونَهُ، فَأَرْسَلُوا وَرَاءَهُ سَفَارَةً قَائِلِينَ: لاَ نُرِيدُ أَنَّ هذَا يَمْلِكُ عَلَيْنَا. 15 وَلَمَّا رَجَعَ بَعْدَمَا أَخَذَ الْمُلْكَ، أَمَرَ أَنْ يُدْعَى إِلَيْهِ أُولئِكَ الْعَبِيدُ الَّذِينَ أَعْطَاهُمُ الْفِضَّةَ، لِيَعْرِفَ بِمَا تَاجَرَ كُلُّ وَاحِدٍ. 16 فَجَاءَ الأَوَّلُ قَائِلاً: يَا سَيِّدُ، مَنَاكَ رَبحَ عَشَرَةَ أَمْنَاءٍ. 17 فَقَالَ لَهُ: نِعِمَّا أَيُّهَا الْعَبْدُ الصَّالِحُ! لأَنَّكَ كُنْتَ أَمِينًا فِي الْقَلِيلِ، فَلْيَكُنْ لَكَ سُلْطَانٌ عَلَى عَشْرِ مُدْنٍ. 18 ثُمَّ جَاءَ الثَّانِي قَائِلاً: يَا سَيِّدُ، مَنَاكَ عَمِلَ خَمْسَةَ أَمْنَاءٍ. 19 فَقَالَ لِهذَا أَيْضًا: وَكُنْ أَنْتَ عَلَى خَمْسِ مُدْنٍ. 20 ثُمَّ جَاءَ آخَرُ قَائِلاً: يَا سَيِّدُ، هُوَذَا مَنَاكَ الَّذِي كَانَ عِنْدِي مَوْضُوعًا فِي مِنْدِيل، 21 لأَنِّي كُنْتُ أَخَافُ مِنْكَ، إِذْ أَنْتَ إِنْسَانٌ صَارِمٌ، تَأْخُذُ مَا لَمْ تَضَعْ وَتَحْصُدُ مَا لَمْ تَزْرَعْ. 22 فَقَالَ لَهُ: مِنْ فَمِكَ أَدِينُكَ أَيُّهَا الْعَبْدُ الشِّرِّيرُ. عَرَفْتَ أَنِّي إِنْسَانٌ صَارِمٌ، آخُذُ مَا لَمْ أَضَعْ، وَأَحْصُدُ مَا لَمْ أَزْرَعْ، 23 فَلِمَاذَا لَمْ تَضَعْ فِضَّتِي عَلَى مَائِدَةِ الصَّيَارِفَةِ، فَكُنْتُ مَتَى جِئْتُ أَسْتَوْفِيهَا مَعَ رِبًا؟ 24 ثُمَّ قَالَ لِلْحَاضِرِينَ: خُذُوا مِنْهُ الْمَنَا وَأَعْطُوهُ لِلَّذِي عِنْدَهُ الْعَشَرَةُ الأَمْنَاءُ. 25 فَقَالُوا لَهُ: يَا سَيِّدُ، عِنْدَهُ عَشَرَةُ أَمْنَاءٍ! 26 لأَنِّي أَقُولُ لَكُمْ: إِنَّ كُلَّ مَنْ لَهُ يُعْطَى، وَمَنْ لَيْسَ لَهُ فَالَّذِي عِنْدَهُ يُؤْخَذُ مِنْهُ. 27 أَمَّا أَعْدَائِي، أُولئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِيدُوا أَنْ أَمْلِكَ عَلَيْهِمْ، فَأْتُوا بِهِمْ إِلَى هُنَا وَاذْبَحُوهُمْ قُدَّامِي». (عدد 11-27). اول شي الاية التي اقتبستها- بحب اسألك بفهم المقروء- من هو المتكلم؟ هتقولي الانسان الشريف هقولك انتي واحد شاطر.(بس عيب عليك تحرف كلام الله) ثانيا الكلام هنا يحوي امور تخص المستقبل انظر الاية "فَقَالَ:«إِنْسَانٌ شَرِيفُ الْجِنْسِ ذَهَبَ إِلَى كُورَةٍ بَعِيدَةٍ لِيَأْخُذَ لِنَفْسِهِ مُلْكًا وَيَرْجعَ." وهذا ينطبق على السيد المسيح فهو صعد الى السماء "ليجلس عن يمين الاب" وهو رايح يرجع عاجلا ورايح يدين كل الخطاة. الكلام في هذا الاصحاح سوف يتم بالمستقبل، يعني الله يمهل ولا يهمل. بشارة من الجليل |
الى الاخ بشارة باركك الله على معرفتك الواسعة وعلى ايمانك
سمعت انك من الجليل من اي بلد؟ انا من الناصرة على فكرة (بلد البشارة) |
الى الاخ بشارة باركك الله على معرفتك الواسعة وعلى ايمانك
سمعت انك من الجليل من اي بلد؟ انا من الناصرة على فكرة (بلد البشارة) |
اقتباس:
نشكر الله اني مسيحي |
للأسف، اطلعت على طريقة الحوار التي قوبلت بها في هذه المشاركة، ووجدت الكثير من السخرية والكثير من الانتقاص.. رغم أن المسألة لا تعدو كونها حواراً فكرياً محضاً: لو تم النقاش فيه بهدوء وحكمة لصار حضارياً أكثر..
لذلك، ترددت كثيراً قبل أن أكتب ردي، فلست ممن يقابلون الإساءة بمثلها حتى أرد على السخرية، ولا أنا ممن يفغرون الإهانات الشخصية لجبنهم.. إنما أنا إنسان يتعفف عن السقوط في دركات العفن!! وقد اخترت أن أرد -كعادتي- على العلم بعلم. أعترف أولا (وهذا ديدن المسلمين) بأني أخطأت في تأويل النص المقتبس عن الكتاب المقدس.. وأعتذر عن ذلك. وأورد هنا نصوصاً أخرى آملاً أن تكون الأقرب إلى التأويل الذي أدعيه!!!! أولا: ورد في سفر الخروج [ 32 : 28 ] ان الرب أمر نبيه موسى عليه السلام بقتل عبدة العجل من بني لاوي فقتل منهم 23 ألف رجل : (( فَأَطَاعَ اللاَّوِيُّونَ أَمْرَ مُوسَى. فَقُتِلَ مِنَ الشَّعْبِ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ نَحْوَ ثَلاَثَةِ آلافِ رَجُلٍ. 29عِنْدَئِذٍ قَالَ مُوسَى لِلاَّوِيِّينَ: «لَقَدْ كَرَّسْتُمُ الْيَوْمَ أَنْفُسَكُمْ لِخِدْمَةِ الرَّبِّ، وَقَدْ كَلَّفَ ذَلِكَ كُلَّ وَاحِدٍ مِنْكُمْ قَتْلَ ابْنِهِ أَوْ أَخِيهِ، وَلِكِنْ لِيُنْعِمْ عَلَيْكُمُ الرَّبُّ فِي هَذَا اليَوْمِ بِبَرَكَةٍ )) ثانياً: ورد في سفر التثنية [ 13 : 1 _ 5 ] أنه لو دعا نبي إلى عبادة غير الله يقتل وان كان ذا معجزات عظيمة : (( إِذَا ظَهَرَ بَيْنَكُمْ نَبِيٌّ أَوْ صَاحِبُ أَحْلاَمٍ، وَتَنَبَّأَ بِوُقُوعِ آيَةٍ أَوْ أُعْجُوبَةٍ. 2فَتَحَقَّقَتْ تِلْكَ الآيَةُ أَوِ الأُعْجُوبَةُ الَّتِي تَنَبَّأَ بِهَا، ثُمَّ قَالَ: هَلُمَّ نَذْهَبْ وَرَاءَ آلِهَةٍ أُخْرَى لَمْ تَعْرِفُوهَا وَنَعْبُدْهَا. 3فَلاَ تُصْغُوا إِلَى كَلاَمِ ذَلِكَ النَّبِيِّ أَوْ صَاحِبِ الأَحْلاَمِ، لأَنَّ الرَّبَّ إِلَهَكُمْ يُجَرِّبُكُمْ لِيَرَى إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَهُ مِنْ كُلِّ قُلُوبِكُمْ وَمِنْ كُلِّ أَنْفُسِكُمْ. . . . 5أَمَّا ذَلِكَ النَّبِيُّ أَوِ الْحَالِمُ فَإِنَّهُ يُقْتَلُ )) ثالثاً: ورد في سفر التثنية [ 17 : 2 _ 7 ] قول الرب : (( 2 إِذَا ارْتَكَبَ بَيْنَكُمْ، رَجُلٌ أَوِ امْرَأَةٌ، مُقِيمٌ فِي إِحْدَى مُدُنِكُمُ الَّتِي يُوَرِّثُكُمْ إِيَّاهَا الرَّبُّ إِلَهُكُمُ، الشَّرَّ فِي عَيْنَيِ الرَّبِّ مُتَعَدِّياً عَهْدَهُ، فَغَوَى وَعَبَدَ آلِهَةً أُخْرَى وَسَجَدَ لَهَا أَوْ لِلشَّمْسِ أَوْ لِلْقَمَرِ أَوْ لأَيٍّ مِنْ كَوَاكِبِ السَّمَاءِ مِمَّا حَظَرْتُهُ عَلَيْكُمْ، 4وَشَاعَ خَبَرُهُ، فَسَمِعْتُمْ بِهِ، وَتَحَقَّقْتُمْ بَعْدَ فَحْصٍ دَقِيقٍ أَنَّ ذَلِكَ الرِّجْسَ اقْتُرِفَ فِي إِسْرَائِيلَ، فَأَخْرِجُوا ذَلِكَ الرَّجُلَ أَوْ تِلْكَ الْمَرْأَةَ، الَّذِي ارْتَكَبَ ذَلِكَ الإِثْمَ إِلَى خَارِجِ الْمَدِينَةِ، وَارْجُمُوهُ بِالْحِجَارَةِ حَتَّى يَمُوتَ. )) هذه النصوص المقتبسة جهد غيري وليس لي فيها إلا النقل، وهي فرصة لشكر صاحبها... سليمان منذر الأسعد smnasd |
اقتباس:
وبشأن الآيات التي اوردتها هي من العهد القديم وليست من الأنجيل المقدس وكمسيحيين نعترف فقط بالعهد الجديد ونبوءات العهد القديم والمزامير اما التشريعات التي فيه فلا تعنينا ولكنه كلام الله ستقول لي كيف ولماذا العهد القديم عهد كتب وكان شريعة البشر من اجل إقامة دولة تؤمن بالله الواحد لكي يظهر منها الفادي المخلص وجب ان يكون قاسياً لأنه بحرب دائمة مع عبدة الأوثان والأصنام ولذلك وجبت الحرب عليهم والفاع عن انفسهم حتى يأتي الرب المتجسد ليخلص البشر اما العهد الجديد فهو عهد النعمة والمحبة والخلاص هل فهمت هذه النقطة اخي إن كان عندك اي أستفسار انا مستعد للإجابة |
زميلي الفاضل محبة
أولا: أنت تعترف أن العهد الجديد (أو المسيحية) لا تصلح للتطبيق العملي، أو أنها لا تحوي شريعة أصلا وهذا حق. ثانياً: هل الكتاب المقدس يسمح لكم أنت المؤمنين به بانتهاج الانتقائية في تحليل النصوص فتأخذون منه بعض آياته وتحذفون أخرى؟؟ في هذه الحال لماذا لم تحذفوها قبل إضافتها إلى العهد الجديد؟ ثالثا: تعترف أيضاً أن الشريعة التي وضعت لتؤسس دولة يجب أن تكون صارمة في التطبيق، إذن لماذا تنكر ذلك على الإسلام ولا تعيبه على غيره؟؟ سليمان منذر الأسعد SMNASD |
العزيز سليمان منذر الأسعد
انت تقول أولا: أنت تعترف أن العهد الجديد (أو المسيحية) لا تصلح للتطبيق العملي، أو أنها لا تحوي شريعة أصلا وهذا حق. انا برد عليك بالمسيحية هنالك تشريع الهي بسيط بقول " فقال له يسوع تحب الرب الهك من كل قلبك ومن كل نفسك ومن كل فكرك. هذه هي الوصية الاولى والعظمى . والثانية مثلها . تحب قريبك كنفسك . بهاتين الوصيتين يتعلق الناموس كله والانبياء". وهذا التشريع بقول ببساطة تحب الرب الهك محبة قوية وتحب قريبك كنفسك. شو رايك انو هذا التشريع صعب؟؟ والرب يسوع قال هذا التشريع- اولا- انه لا توجد وصية كبرى ووصية صغرى اي كل الوصايا متساوية ولا فضل لوصية تتعلق بحقوق الله على وصية تتعلق بحقوق اخي الانسان. لاني ان كنت اكره او ابغض اخي ( اخي= كل الناس) الذي اراه فكيف لي ان احب محبة صادقة الله غير المنظور. ثانيا الكلام الذي قاله الرب يسوع له كل المجد يثبت ان الناموس او التشريع الالهي انما يدين الانسان فمن من يستطيع الوقوف بمتطلبات ربنا. ثالثا هذا الكلام يجعلني بضوء هالاعلان الالهي اُعلن فشلي، وعدم مقدرتي تتميم بس هالوصيتان فكيف بدك اقدر انفذ كل الناموس!!!!!!!!!!!!!!!!!. رابعا هذا الكلام يؤكد لي انني بالنعمة وبالايمان مخلص وليس باعمال في بر عملتها بل بمقتضى رحمته ربنا خلصني. خامسا عنشان هيك عزيزي ربنا اتجسد فهو بيعرف انو الناموس اثبت لالنا فشلنا وعدم استحقاقنا ان ننال الحياة الابدية. سادسا باب الرحمة ما زال مفتوحا فتعال اخي الى الرب يسوع المسيح فهو يحررك وينقلك الى ملكوته. ولالهنا المجد الدائم. بشارة من الجليل |
اقتباس:
اقتباس:
بل بالسماء اقتباس:
سلام |
الزميل الفاضل بشارة
هذه (المحبة) ليست شريعةً، بل هي إرشادات روحية رائعة وفاضلة. المقصود بالشريعة هو مجموعة من النظم والأحكام التي يحتكم إليها البشر في تسيير أمور حياتهم وخصوماتهم بينما الحديث عن المحبة فهو غارق في المثاليات التي لا يطبقها فلو أن أحدهم اعتدى علي بعنف، ماذا سأفعل؟؟ المسيحية تقول لي: (أحب أعداءك).. وهذا كلام مثالي لا يمكن أن يطبق على أرض الواقع. بينما يقول لي الإسلام ما قاله رسول الله صلى الله عليه وسلم: (العين بالعين....) وفي نفس الوقت يحثك على العفو ويعتبره من أفضل القربات إلى الله عز وجل: ((وأن تعفو أقرب للتقوى ولا تنسوا الفضل بينكم)).. ولو افترضنا أن شخصاً ما قتل، فلأهله الحق في المطالبة بقتل القاتل ويقف جميعهم أمام القاضي ويسألهم واحدا واحداً ولو أن أصغرهم طلب للمجرم العفو لعفي عنه دون الرجوع إلى الباقين، فالإسلام دين واقعي لا يتفلسف ولا ينزع إلى المثالية البعيدة أصلاً عن طبيعة البشر.. ولو أنك ألزمت أهل القتيل بالعفو (المحبة) لما رضوا بذلك، بل كانوا سيحاولون قتل القاتل بأيديهم فتعم الفوضى.. إذن الإسلام شريعة للواقع الأرضي نزلت من السماء بأمر الله عز وجل وهو الأعلم سبحانه بما يصلح لعباده وما ينفعهم في دينهم ودنياهم. أراك تعترف باستحالة تطبيق (الوصيتين): اُعلن فشلي، وعدم مقدرتي تتميم بس هالوصيتان فكيف بدك اقدر انفذ كل الناموس واعتراف آخر من الزميل (محبة) باستحالة تطبيق المسيحية: فمملكتي ليست على هذه الأرض بل بالسماء فكيف سنقبل شريعة الإنسان لست أدري: هل العهد القديم كلام الله أو كلام بشر؟؟ كيف تسميها شريعة الإنسان والله أنزلها حسب ما تقول؟؟ فنحن لم نعد بحاجة للشريعة القديمة كيف تستبدلها بشريعة أخرى أنت نفسك لا تستطيع تطبيقها حسب اعترافك.. |
اقتباس:
|
لا اخي العزيز اسعد لا اعترف
ليك لازم تفهم شغلة الوصايا العشرة معتمدة عندنا كمسيحيين ولكن ان نقتل نفس حية حتى ولو كانت مجرمة فليس من حقنا لأن الله هو من يقرر موت شخص معين هلا نقطة كثير هامة كثير المسامحة والصلاة للعدو وطلب المغفرة لهم لا تعني ان لا نطلب حقنا فالوصايا مكتوبة ولكن نحن نصلي له ان يدخل الله قلبه ويخرج الحقد والشر الذي بداخلة فلذلك معاقبته واجب ولكن لا ان تنهي حياته فهذا مرفوض ومن فضلك لا تحور كلامي وتقول عنه اعترافات لأنك تفهمه كما تريد وتحوره وتكتب على هذا الأساس فأنا ارفض ماتقوله وبالتالي انت فهمت كلامي بشكل مغلوط سلام |
اقتباس:
يعني لما نحن بنقرر قتل شخص وبنفذ الحكم فيه بنكون أخدنا قرار بدل الله يعني لو الله بدو هاد الشخص مايموت بتمشي إرداتنا نحن وبيموت هيك فهمان القصة !!!!!!!!!!! :shock: ثم الله كتب في التوراة لبني إسرائيل أن العين بالعين وقتص من القاتل بالقتل فهل كان الله متنازلا عن بعض صلاحياته للبشر ثم سحبها منهم عن جد (" وتعطلت لغة الكلام أمام محبة وفلسفته ") |
اقتباس:
رزالت الحروب مستمرة والكره والحقد والتنافس ولازال اللصوص موجودين وقطاع الطرق ولازالت الكوارث و الزلازل والعاصير تضرب الأرض و البشر ولا زالت الأمراض تقتل الآلاف المشكلة في فكرة تخيلية في بالكم غير قابلة للاثبات واقعا هذا كل مافي الأمر ........ ثم شريعة التوراة هي شريعة الله ليست شريعة الانسان ثم أنا لا سمح لك بأن تصنف الله لمرحلتين مرحلة ماقبل المحبة ومرحلة مابعد المحبة !!!!! الله يحبنا منذ خلقنا ويريد الأفضل لنا في ديننا ودنيانا قبل المسيح عليه السلام وبعده هذا ليس بتارخ ميلادي حتى تقول قبل الميلاد و بعد الميلاد أنت تتحدث عن الله........ الله أحبنا قبل المسيح وبعده ولم يتغير أي شيء مطلقا ......... والمشكلة المعقدة في كل هاد الموضوع انكم لم تطبقوا هذا الكلام مطلقا في تاريخكم كله إنت عمتناقشنا بشغلة عمتدعي أنك مؤمن فيها أو مؤمن فيها ولكنك لم تطبقها حتى الكنيسة ذات تفسها أيام حمكها لم تطبقها.......... |
يافجن سأرد عليك بالتفصيل غداً
|
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 18:05 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون