![]() |
الرب يسوع يحث على المجازر لان له نصيب من الغنائم!!!
ورد في سفر العدد :
1وَكَلَّمَ الرَّبُّ مُوسَى قَائِلاً: 2 «اِنْتَقِمْ نَقْمَةً لِبَنِي إِسْرَائِيلَ مِنَ الْمِدْيَانِيِّينَ، ثُمَّ تُضَمُّ إِلَى قَوْمِكَ». 3 فَكَلَّمَ مُوسَى الشَّعْبِ قَائِلاً: «جَرِّدُوا مِنْكُمْ رِجَالاً لِلْجُنْدِ، فَيَكُونُوا عَلَى مِدْيَانَ لِيَجْعَلُوا نَقْمَةَ الرَّبِّ عَلَى مِدْيَانَ. 4 أَلْفًا وَاحِدًا مِنْ كُلِّ سِبْطٍ مِنْ جَمِيعِ أَسْبَاطِ إِسْرَائِيلَ تُرْسِلُونَ لِلْحَرْبِ». 5 فَاخْتِيرَ مِنْ أُلُوفِ إِسْرَائِيلَ أَلْفٌ مِنْ كُلِّ سِبْطٍ. اثْنَا عَشَرَ أَلْفًا مُجَرَّدُونَ لِلْحَرْبِ. 6 فَأَرْسَلَهُمْ مُوسَى أَلْفًا مِنْ كُلِّ سِبْطٍ إِلَى الْحَرْبِ، هُمْ وَفِينْحَاسَ بْنَ أَلِعَازَارَ الْكَاهِنِ إِلَى الْحَرْبِ، وَأَمْتِعَةُ الْقُدْسِ وَأَبْوَاقُ الْهُتَافِ فِي يَدِهِ. 7 فَتَجَنَّدُوا عَلَى مِدْيَانَ كَمَا أَمَرَ الرَّبُّ وَقَتَلُوا كُلَّ ذَكَرٍ. 8 وَمُلُوكُ مِدْيَانَ قَتَلُوهُمْ فَوْقَ قَتْلاَهُمْ: أَوِيَ وَرَاقِمَ وَصُورَ وَحُورَ وَرَابعَ. خَمْسَةَ مُلُوكِ مِدْيَانَ. وَبَلْعَامَ بْنَ بَعُورَ قَتَلُوهُ بِالسَّيْفِ. 9 وَسَبَى بَنُو إِسْرَائِيلَ نِسَاءَ مِدْيَانَ وَأَطْفَالَهُمْ، وَنَهَبُوا جَمِيعَ بَهَائِمِهِمْ، وَجَمِيعَ مَوَاشِيهِمْ وَكُلَّ أَمْلاَكِهِمْ. 10 وَأَحْرَقُوا جَمِيعَ مُدُنِهِمْ بِمَسَاكِنِهِمْ، وَجَمِيعَ حُصُونِهِمْ بِالنَّارِ. 11 وَأَخَذُوا كُلَّ الْغَنِيمَةِ وَكُلَّ النَّهْبِ مِنَ النَّاسِ وَالْبَهَائِمِ، 12وَأَتَوْا إِلَى مُوسَى وَأَلِعَازَارَ الْكَاهِنِ وَإِلَى جَمَاعَةِ بَنِي إِسْرَائِيلَ بِالسَّبْيِ وَالنَّهْبِ وَالْغَنِيمَةِ إِلَى الْمَحَلَّةِ إِلَى عَرَبَاتِ مُوآبَ الَّتِي عَلَى أُرْدُنِّ أَرِيحَا. 13 فَخَرَجَ مُوسَى وَأَلِعَازَارُ الْكَاهِنُ وَكُلُّ رُؤَسَاءِ الْجَمَاعَةِ لاسْتِقْبَالِهِمْ إِلَى خَارِجِ الْمَحَلَّةِ. 14 فَسَخَطَ مُوسَى عَلَى وُكَلاَءِ الْجَيْشِ، رُؤَسَاءِ الأُلُوفِ وَرُؤَسَاءِ الْمِئَاتِ الْقَادِمِينَ مِنْ جُنْدِ الْحَرْبِ. 15 وَقَالَ لَهُمْ مُوسَى: «هَلْ أَبْقَيْتُمْ كُلَّ أُنْثَى حَيَّةً؟ 16 إِنَّ هؤُلاَءِ كُنَّ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ، حَسَبَ كَلاَمِ بَلْعَامَ، سَبَبَ خِيَانَةٍ لِلرَّبِّ فِي أَمْرِ فَغُورَ، فَكَانَ الْوَبَأُ فِي جَمَاعَةِ الرَّبِّ. 17 فَالآنَ اقْتُلُوا كُلَّ ذَكَرٍ مِنَ الأَطْفَالِ. وَكُلَّ امْرَأَةٍ عَرَفَتْ رَجُلاً بِمُضَاجَعَةِ ذَكَرٍ اقْتُلُوهَا. 18 لكِنْ جَمِيعُ الأَطْفَالِ مِنَ النِّسَاءِ اللَّوَاتِي لَمْ يَعْرِفْنَ مُضَاجَعَةَ ذَكَرٍ أَبْقُوهُنَّ لَكُمْ حَيَّاتٍ. 19 وَأَمَّا أَنْتُمْ فَانْزِلُوا خَارِجَ الْمَحَلَّةِ سَبْعَةَ أَيَّامٍ، وَتَطَهَّرُوا كُلُّ مَنْ قَتَلَ نَفْسًا، وَكُلُّ مَنْ مَسَّ قَتِيلاً، فِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ وَفِي السَّابعِ، أَنْتُمْ وَسَبْيُكُمْ. 20 وَكُلُّ ثَوْبٍ، وَكُلُّ مَتَاعٍ مِنْ جِلْدٍ، وَكُلُّ مَصْنُوعٍ مِنْ شَعْرِ مَعْزٍ، وَكُلُّ مَتَاعٍ مِنْ خَشَبٍ، تُطَهِّرُونَهُ». 21 وَقَالَ أَلِعَازَارُ الْكَاهِنُ لِرِجَالِ الْجُنْدِ الَّذِينَ ذَهَبُوا لِلْحَرْبِ: «هذِهِ فَرِيضَةُ الشَّرِيعَةِ الَّتِي أَمَرَ بِهَا الرَّبُّ مُوسَى: 22 اَلذَّهَبُ وَالْفِضَّةُ وَالنُّحَاسُ وَالْحَدِيدُ وَالْقَصْدِيرُ وَالرَّصَاصُ، 23 كُلُّ مَا يَدْخُلُ النَّارَ، تُجِيزُونَهُ فِي النَّارِ فَيَكُونُ طَاهِرًا، غَيْرَ أَنَّهُ يَتَطَهَّرُ بِمَاءِ النَّجَاسَةِ. وَأَمَّا كُلُّ مَا لاَ يَدْخُلُ النَّارَ فَتُجِيزُونَهُ فِي الْمَاءِ. 24 وَتَغْسِلُونَ ثِيَابَكُمْ فِي الْيَوْمِ السَّابعِ فَتَكُونُونَ طَاهِرِينَ، وَبَعْدَ ذلِكَ تَدْخُلُونَ الْمَحَلَّةَ». ويتبع.... |
25 وَكَلَّمَ الرَّبُّ مُوسَى قَائِلاً:
26 «أَحْصِ النَّهْبَ الْمَسْبِيَّ مِنَ النَّاسِ وَالْبَهَائِمِ، أَنْتَ وَأَلِعَازَارُ الْكَاهِنُ وَرُؤُوسُ آبَاءِ الْجَمَاعَةِ. 27 وَنَصِّفِ النَّهْبَ بَيْنَ الَّذِينَ بَاشَرُوا الْقِتَالَ الْخَارِجِينَ إِلَى الْحَرْبِ، وَبَيْنَ كُلِّ الْجَمَاعَةِ. 28 وَارْفَعْ زَكَاةً لِلرَّبِّ. مِنْ رِجَالِ الْحَرْبِ الْخَارِجِينَ إِلَى الْقِتَالِ وَاحِدَةً. نَفْسًا مِنْ كُلِّ خَمْسِ مِئَةٍ مِنَ النَّاسِ وَالْبَقَرِ وَالْحَمِيرِ وَالْغَنَمِ. 29 مِنْ نِصْفِهِمْ تَأْخُذُونَهَا وَتُعْطُونَهَا لأَلِعَازَارَ الْكَاهِنِ رَفِيعَةً لِلرَّبِّ. 30 وَمِنْ نِصْفِ بَنِي إِسْرَائِيلَ تَأْخُذُ وَاحِدَةً مَأْخُوذَةً مِنْ كُلِّ خَمْسِينَ مِنَ النَّاسِ وَالْبَقَرِ وَالْحَمِيرِ وَالْغَنَمِ مِنْ جَمِيعِ الْبَهَائِمِ، وَتُعْطِيهَا لِلاَّوِيِّينَ الْحَافِظِينَ شَعَائِرَ مَسْكَنِ الرَّبِّ». 31 فَفَعَلَ مُوسَى وَأَلِعَازَارُ الْكَاهِنُ كَمَا أَمَرَ الرَّبُّ مُوسَى. 32 وَكَانَ النَّهْبُ فَضْلَةُ الْغَنِيمَةِ الَّتِي اغْتَنَمَهَا رِجَالُ الْجُنْدِ: مِنَ الْغَنَمِ سِتَّ مِئَةٍ وَخَمْسَةً وَسَبْعِينَ أَلْفًا، 33 وَمِنَ الْبَقَرِ اثْنَيْنِ وَسَبْعِينَ أَلْفًا، 34 وَمِنَ الْحَمِيرِ وَاحِدًا وَسِتِّينَ أَلْفًا، 35 وَمِنْ نُفُوسِ النَّاسِ مِنَ النِّسَاءِ اللَّوَاتِي لَمْ يَعْرِفْنَ مُضَاجَعَةَ ذَكَرٍ، جَمِيعِ النُّفُوسِ اثْنَيْنِ وَثَلاَثِينَ أَلْفًا. 36 وَكَانَ النِّصْفُ نَصِيبُ الْخَارِجِينَ إِلَى الْحَرْبِ: عَدَدُ الْغَنَمِ ثَلاَثَ مِئَةٍ وَسَبْعَةً وَثَلاَثِينَ أَلْفًا وَخَمْسَ مِئَةٍ. 37 وَكَانَتِ الزَّكَاةُ لِلرَّبِّ مِنَ الْغَنَمِ سِتَّ مِئَةٍ وَخَمْسَةً وَسَبْعِينَ، 38 وَالْبَقَرُ سِتَّةً وَثَلاَثِينَ أَلْفًا، وَزَكَاتُهَا لِلرَّبِّ اثْنَيْنِ وَسَبْعِينَ، 39 وَالْحَمِيرُ ثَلاَثِينَ أَلْفًا وَخَمْسَ مِئَةٍ، وَزَكَاتُهَا لِلرَّبِّ وَاحِدًا وَسِتِّينَ، 40 وَنُفُوسُ النَّاسِ سِتَّةَ عَشَرَ أَلْفًا، وَزَكَاتُهَا لِلرَّبِّ اثْنَيْنِ وَثَلاَثِينَ نَفْسًا. 41 فَأَعْطَى مُوسَى الزَّكَاةَ رَفِيعَةَ الرَّبِّ لأَلِعَازَارَ الْكَاهِنِ كَمَا أَمَرَ الرَّبُّ مُوسَى. 42 وَأَمَّا نِصْفُ إِسْرَائِيلَ الَّذِي قَسَمَهُ مُوسَى مِنَ الرِّجَالِ الْمُتَجَنِّدِينَ: 43 فَكَانَ نِصْفُ الْجَمَاعَةِ مِنَ الْغَنَمِ ثَلاَثَ مِئَةٍ وَسَبْعَةً وَثَلاَثِينَ أَلْفًا وَخَمْسَ مِئَةٍ، 44 وَمِنَ الْبَقَرِ سِتَّةً وَثَلاَثِينَ أَلْفًا، 45 وَمِنَ الْحَمِيرِ ثَلاَثِينَ أَلْفًا وَخَمْسَ مِئَةٍ، 46 وَمِنْ نُفُوسِ النَّاسِ سِتَّةَ عَشَرَ أَلْفًا. 47 فَأَخَذَ مُوسَى مِنْ نِصْفِ بَنِي إِسْرَائِيلَ الْمَأْخُوذِ وَاحِدًا مِنْ كُلِّ خَمْسِينَ مِنَ النَّاسِ وَمِنَ الْبَهَائِمِ، وَأَعْطَاهَا لِلاَّوِيِّينَ الْحَافِظِينَ شَعَائِرَ مَسْكَنِ الرَّبِّ، كَمَا أَمَرَ الرَّبُّ مُوسَى. 48 ثُمَّ تَقَدَّمَ إِلَى مُوسَى الْوُكَلاَءُ الَّذِينَ عَلَى أُلُوفِ الْجُنْدِ، رُؤَسَاءُ الأُلُوفِ وَرُؤَسَاءُ الْمِئَاتِ، 49 وَقَالُوا لِمُوسَى: «عَبِيدُكَ قَدْ أَخَذُوا عَدَدَ رِجَالِ الْحَرْبِ الَّذِينَ فِي أَيْدِينَا فَلَمْ يُفْقَدْ مِنَّا إِنْسَانٌ. 50 فَقَدْ قَدَّمْنَا قُرْبَانَ الرَّبِّ، كُلُّ وَاحِدٍ مَا وَجَدَهُ، أَمْتِعَةَ ذَهَبٍ: حُجُولاً وَأَسَاوِرَ وَخَوَاتِمَ وَأَقْرَاطًا وَقَلاَئِدَ، لِلتَّكْفِيرِ عَنْ أَنْفُسِنَا أَمَامَ الرَّبِّ». 51 فَأَخَذَ مُوسَى وَأَلِعَازَارُ الْكَاهِنُ الذَّهَبَ مِنْهُمْ، كُلَّ أَمْتِعَةٍ مَصْنُوعَةٍ. 52 وَكَانَ كُلُّ ذَهَبِ الرَّفِيعَةِ الَّتِي رَفَعُوهَا لِلرَّبِّ سِتَّةَ عَشَرَ أَلْفًا وَسَبْعَ مِئَةٍ وَخَمْسِينَ شَاقِلاً مِنْ عِنْدِ رُؤَسَاءِ الأُلُوفِ وَرُؤَسَاءِ الْمِئَاتِ. 53 أَمَّا رِجَالُ الْجُنْدِ فَاغْتَنَمُوا كُلُّ وَاحِدٍ لِنَفْسِهِ. 54 فَأَخَذَ مُوسَى وَأَلِعَازَارُ الْكَاهِنُ الذَّهَبَ مِنْ رُؤَسَاءِ الأُلُوفِ وَالْمِئَاتِ وَأَتَيَا بِهِ إِلَى خَيْمَةِ الاجْتِمَاعِ تَذْكَارًا لِبَنِي إِسْرَائِيلَ أَمَامَ الرَّبِّ. |
ماذا نستخلص من هذا الكلام :
1- ان الرب امر بتكوين جيش وعدده 12 الف. 2- ان الرب امر هذا الجيش الهجوم على مديان بسبب نقمته على مديان. 3- ونزولا عند طلب ورغبة وامر الرب قام الجيش بقتل كل ذكر . 4- قتل ملوك مديان الخمسة اضافة الى بلعام الذي تم قتله بالسيف. 5- تم اسر نساء واطفال مديان . 6- تم سرقة المواشي والبهائم وكافة الاملام في مديان. 7- وبعد الانتهاء من هذه المهمة احرقوا المدن والمساكن. 8- وعندما عادوا الى ديارهم ومعهم الاسرى من النساء والاطفال وحصيلة سرقاتهم من البهائم والمواشي ، تم اصدار الامر لهم بقتل الاطفال الذكور وقتل كل امراة عرفت رجلا بمضاجعة ذكر انتقاما للرب . ولكن السؤال كيف استطاعوا التمييز بين النساء الزانيات من غير الزانيات ؟ هذا الامر متروك للنصارى للرد عليه. اما باقي النساء فما هو مصيرهم ؟ اليكم الجواب : لكِنْ جَمِيعُ الأَطْفَالِ مِنَ النِّسَاءِ اللَّوَاتِي لَمْ يَعْرِفْنَ مُضَاجَعَةَ ذَكَرٍ أَبْقُوهُنَّ لَكُمْ حَيَّاتٍ.!!!!!!! 9- تم توزيع السرقات والاسرى الاطفال من النساء ، بحيث كان نصيب الرب ما يلي : * من الغنم 675 * من البقر 72 * من الحمير 61 * من النساء الاطفال 32 لا حول ولا قوة الا بالله. تحياتي |
كانت الحالة الأدبية لهذه الشعوب مريعة للغاية. فلقد فاقت وثنيتهم، والشرور المقترنة بهذه الوثنية كل تصور. في سفر اللاويين 18 يرسم الرب صورة بشعة لأحط الخطايا، ويقول إن شعوب تلك الأرض نجست أرضهم بها، فقذفتهم الأرض (لا18 :24 ،25). لهذا عندما تذكر المرنم بعد ذلك كيف قضى الرب على هذه الشعوب لم يقل لأن إلى الأبد نقمته، ولا حتى لأن إلى الأبد عدله، بل « لأن إلى الأبد رحمته » (مز136: 17-21). فلقد كان تخليص الأرض من هذه الشعوب مظهر رحمة من الرب، تماماً كما يفعل الجراح عند استئصال العضو المفسد، رحمة بالجسد!
ثم لحكمة إلهية قصد الرب أن يقوم شعبه بأنفسهم بممارسة القضاء الإلهي على هذه الشعوب، لكـي يتعلموا عملياً كراهية الرب للخطية، فلا يتمثلوا بهذه الشعوب في نجاستهم. لكن الذي حدث بالأسف هو أن الشعب تهاون في تنفيذ أمـر الرب الصريح، وأبقوا علي كثير من هذه الشعوب، بل وتعلموا منهم خطاياهم. ولعل سفر القضاة خير شاهد علي ما وصلت إليه حالة شعب الله من وثنية ونجاسة بسبب اختلاطهم بهذه الشعوب! لكن الله ليس عنده محاباة. فكما طرد شعوب هذه الأراضي لشرهم وأسكن فيها شعبه، فإنه حذر شعبه أيضاً أنهم لو تنجسوا سيبيدون بدورهم عن الأرض لا محالـة (لا18: 28، 26: 27-33، أش1: 19، 20). وهذا عين ما حدث فعلاً وسُجِل بالفعل في العهد القديم الذي يحتفظ به اليهود أنفسهم. وعليه يكون هذا الاعتراض أيضاً مؤيداً لوحي الكتاب المقدس ومصدقاً عليه |
اقتباس:
يعني انك مقتنع بما جاء في مداخلتي رقم 3 الرب يامر بالقتل وحرق المدن والمساكن والزنا والسرقة ، والرب ايضا يطلب نصيبه من الغنائم المسروقة ومنها الاطفال من النساء وعددهم 32 . ماذا يريد الرب ان يعمل بنصيبه من هذه الغنائم المسروقة؟ تحياتي |
فقط تسجيل متابعة
تحياتي |
للـــــــــــــــــرفع
|
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
هل يجوز ان يأمر الرب بالسرقة؟ اذا تعرض لك انسان بسوء وكان يعبد الاوثان وعم فساده هل يجوز لك سرقته؟ |
حتى الآن لم نفهم كيف يكون العنوان بأن " الرب يسوع يحث على .... "
وعندما تشرحوا لنا سبب التسمية سيكون ربما نقاش مختلف.:jakoush: |
الشرح موجود في نصوص الكتاب المقدس وفي المداخلات السابقة.
للرفع |
للرفــــــــــــــــــــع
:gem: |
يا اخوان
ما زلنا بانتظار ردودكم حول نصيب الرب من الغنائم المسروقة !!!! تحياتي |
ألا يوجد مسيحي غيور على دينه ليجاوب عن هذه الأسئلة
|
لا حياة لمن تنادي ؟؟؟؟؟ :gem: :gem: :gem:
|
اقتباس:
|
يا اخوان
الموضوع بسيط لقد ذكر الكتاب المقدس بان الرب يسوع يحث على ارتكاب الجرائم بانواعها ومنها القتل وحرق المدن والسرقة والزنا واسر البنات الاطفال لـ.......، وكل هذا لان له نصيب من هذه الغنائم المسروقة ومنها البنات الاطفال . والسؤال ماذا سيفعل الرب يسوع في نصيبه من هذه الغنائم المسروقة ومن البنات الاطفال؟ بانتظار الرد تحياتي |
تسجيل متابعة
تحياتي |
تسجيل متابعة
تحياتي |
اقتباس:
|
اقتباس:
حتى الآن لم نفهم كيف يكون العنوان بأن " الرب يسوع يحث على .... " وعندما تشرحوا لنا سبب التسمية سيكون ربما نقاش مختلف. هل هناك إله لبنى إسرائيل غير يسوع أليس إلها واحد ؟ ألم يتجسد فى المسيح وفق قولكم ؟ أم هنا سنقول أنهما إلهين ولم يكن الإبن قد وجد تقولون هو الأول والآخر أليس كذلك ؟ إن كان هناك اعتراف بأن النص ليس من عند الله فلا بأس وإذا كانت عقيدتك بأن الله هو يسوع فما المشكلة فى السؤال؟ أفهم أن الأسرى نصيب الرب لهم ثمن بالبيع ويكون ذلك لصالح البيت المقدس فلا مشكلة هنا |
تسجيل متابعة
بانتظار الردود من النصارى تحياتي |
تسجيل متابعة
بانتظار الردود من النصارى تحياتي |
اقتباس:
تحياتي |
اقتباس:
تحياتي |
اقتباس:
|
:o :o اين انتم ايها الادمن لماذا لا تدافعون عن دينكم ام انكم بدأتم تخجلون منه ؟؟؟؟
|
اقتباس:
تحياتي |
اقتباس:
|
نظراً لاستمرار التطاول على المقدسات وبدون وازع من ضمير وبقلوب اعماها الجهل والسواد وعقول فتكت بها الحماقة والعفن ، ليس من رد على تفاهتكم إلا بمايلي :
أولاً - إله الكتاب المقدس هو إلهكم نفسه وإليكم صورة ربكم الدموية من كتابكم : " إذ يوحى ربك إلى الملائكة إنى معكم فثبتوا الذين آمنوا سألقى فى قلوب الذين كفروا الرعب فاضربوا فوق الأعناق واضربوا منهم كل بنان " (سورة الأنفال 8: 12). " إنما جزاء الذين يحاربون الله ورسوله (محمد) ويسعون فى الأرض فسادا أن يقتلوا أو يصلبوا أو تقطع أيديهم وأرجلهم من خلاف أو ينفوا من الأرض ذلك لهم خزى فى الدنيا ولهم فى الآخرة عذاب عظيم" (سورة المائدة 5: 23) " قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الآخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله (محمد) ولا يدينون دين الحق ( الإسلام) من الذين أوتوا الكتاب (اليهود والمسيحيين ) حتى يعطوا الجزية عن يدٍ (مقرين بهزيمتهم ) وهم صاغرون (وهم أذلاء)" ( سورة التوبة 9: 29). جاء في سورة التوبة : ) وَإِنْ نَكَثُوا أَيْمَانَهُمْ مِنْ بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُوا فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُوا أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لا أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنْتَهُونَ (التوبة:12. قال القرطبي في التفسير: استدل بعض العلماء بهذه الآية على وجوب قتل كل من طعن في الدين؛ إذ هو كافر. قال ابن كثير في التفسير 2/352: ومن هنا أخذ قتل من سب الرسول ، أو من طعن في دين الإسلام أو ذكره بنقص. قال ابن القاسم :(من سبه ( أي سب النبي) أو شتمه أو عابه أو تنقصه فإنهيقتل كالزنديق) سب الرسول اعظم من الردة . قاله ابن تيمية في كتابه : الصارم المسلول في شاتم الرسول : أن سب رسول الله مع كونه من جنس الكفر والحراب أعظم من مجرد الردة عن الإسلام . راجع المصدر السابق . " لان من آذى الرسول فقد آذى الله لان حق الله وحق رسوله متلازمانوفي هذا وغيره بيان لتلازم الحقين ، وأن جهة حرمة الله تعالى ورسوله جهة واحدة ، فمن آذى الرسول فقد آذىالله ، ومن أطاعه فقد أطاع الله ، لأن الأمة لا يصلون ما بينهم و بين ربهم إلا بواسطة الرسول ، ليس لأحد منهم طريق غيره ، ولا سبب سواه ، وقد أقامه الله مقام نفسه في أمره ونهيه وإخباره وبيانه ، فلا يجوز أن يفرق بين الله و رسوله في شيء من هذه الأمور . الصارم المسلول في شاتم الرسول لابن تيميه ص 40-41. |
ورب العهد القديم ليس مختلفاً عن الرب الذي أوحى لنبيكم بما يلي من أحاديث ومن جرائم قتل :
عن ابن عمر قال : قال رسول الله بعثت بين يدي الساعة بالسيف حتى يعبد الله وحده لا شريك له وجعل رزقي تحت ظل رمحي وجعل الذلة والصغار على من خالف أمري ومن تشبه بقوم فهو منهم في مسند أحمد 4869 عن السير لابن هشام قال : بلغ رسول الله أن أناساً من المنافقين يجتمعون في بيت سويلم اليهودي وكان بيته عند جاسوم يثبطون الناس عن رسول الله في غزوة تبوك ، فبعث اليهم النبي طلحة بن عبيد الله في نفر من أصحابه وأمره أن يحرق عليهم بيت سويلم ففعل طلحة . سيرة ابن هشام 4/1369 عن أنس بن مالك أن النبي دخل مكة يوم الفتح وعلى رأسه المغفر فلما نزعه جاء رجل فقال ابن خطل متعلق بأستار الكعبة فقال ((( اقتله ))) البخاري 3949 كان ابو عفك رجل يهودي مسن يبلغ من العمر مائة وعشرين عاما وكان يهجو النبي ، فارسل نبي الإسلام سالما بن عمير لقتل ابو عفك، وبينما هو نائم بفناء منزله وعلم سالم به فاقبل إليه ونفذ سيفه في كبده فقتله . راجع الصارم والمسلول في شاتم الرسول ص105 |
طبعاً كل قتاله كان في سبيل الله حتى هذه المذبحة كانت لخدمة الله واسترضاءً له:
لاحظ محمد أثناء غزوة الخندق أن يهود بني قريظة قدموا دعماً للمشركين وأنزل الذين ظاهروهم من أهل الكتاب من صياصيهم وقذف في قلوبهم الرعب? ففريقاً تقتلون وتأسرون فريقاً (الأحزاب 26). فلما كان الظهر أتى جبريل رسول الله بعمامة من إستبرق على بغلة عليها رحالة? عليها قطيفة من ديباج? فقال: أو قد وضعت السلاح يا رسول الله? قال: نعم . فقال جبريل: فما وضعت الملائكة السلاح بعد? وما رجعت الآن إلا من طلب القوم. إن الله عز وجل يأمرك يا محمد بالمسير إلى بني قريظة? فإني عامد إليهم مزلزل بهم . فأمر رسول الله مؤذّناً فأذن في الناس: من كان سامعاً مطيعاً فلا يصلين العصر إلا بني قريظة فحاصروهم 25 ليلة حتى جهدهم الحصار? وقذف الله في قلوبهم الرعب. فقد نزلوا إلى تحكيم سعد بن معاذ بحقهم? فقال: فإني أحكم أن تقتل الرجال وتقسم الأموال وتسبي الذرارى والنساء . كان عدد الرجال الذين ضُربت أعناقهم بين 700 و900 شخص. قتلت امرأة من نسائهم وأخرى اصطفاها محمد لنفسه. والرجل الوحيد الذي نجا من حكم الإعدام اعتنق الإسلام. |
يعني تاريخ دموي وبحار من الدماء وما أكثر آيات القتل والإرهاب في القرآن ، هو منبع فكر كل التطرف الدموي في العالم اليوم وكل الأمم تشير لكم بالبنان بأنكم تربيتم على الإرهاب ورضعتموه من أثداء أمهاتكم وصدق عليه خاتم أنبيائكم ، حتى صرتم منبوذين من كل الشعوب ومكروهين حتى من أنفسكم ، لا أساس لدينكم ولا صحة له فلا تجدون طريقة تتعاملون بها مع الرافضين والمشككين غير السيف والقتل .. إرهاب إرهاب إرهاب
أما أن تتساءلوا عن إله العهد القديم وأنتم لا تفقهون كيف تقرأ الكنيسة العهد القديم فدليل غباء وجهل وعقول نخرها الدود والصدأ ولم تدخلها الشمس منذ قرون .. فابقوا هكذا غارقين في جهلكم حتى يأخذكم ذلك السيف الذي ترهبون به العالم اليوم لأننا نؤمن أن من يأخذ بالسيف فبالسيف سيؤخذ ... فإلى جهنم وبئس المصير |
نقولا
بالرغم من ردك الطويل والذي ليس له علاقة بالموضوع المطروح ، فانني ساعذرك لانك لم تجد عذرا لليسوع حول حثه للتلاميذ واتباعه على ارتكاب المجازر الدموية لان له نصيب من الغنائم المسروقة ومن البنات الاطفال وعددهم 32 . ماذا سيفعل اليسوع بهذه الغنائم المسروقة وبالبنات الاطفال ؟ لن اطيل عليك الاسئلة . ارجو الرد على السؤال اعلاه تحياتي |
هيا يا نقولا اجب عن السؤال .....
تحياتي |
انني ارى المسيحيين عاجزين عن الرد حول نصيب اليسوع من الغنائم المسروقة ومن البنات الاطفال وعددهم 32
ماذا يريد ان يفعل بهذه الغنائم المسروقة بعد الجرائم الدموية التي يحث دائما على ارتكابها بحق الشيوخ والنساء والاطفال ؟ ماذا سيفعل بنصيبه من النساء الاطفال وعددهم 32 ؟ بانتظار الردود من المسيحيين العاجزين عن الرد نهائيا . تحياتي |
اقتباس:
اشكركم على عدم الرد عليه . تحياتي |
دعك من الجرائم التي تدعيها وفكر بالجرائم التي ارتكبها نبيك بيديه ونظف نفسك من القذارة قبل ان تنظر الى الآخرين
شخص جاهل بهذا الشكل ولا يحترم الآخر لا يُردّ عليه لأنم الرد عليه نزول وانحدار لمستواه المتدني |
اقتباس:
اما المستوى المتدني الذي تتكلم عنه فلن اجد سوى مستواك المتدني ولهذا ساعتبر ردك كانه لم يكن لانه متدني من جميع الجهات وفي جميع الاحوال. لنعود الى الموضوع : اليسوع يحث على ارتكاب الجرائم الدموية والسرقة والزنا لان له نصيب من الغنائم الناتجة عن هذه الاعمال المتدنية الخسيسة ، فماذا سيفعل اليسوع بحصته ونصيبه من الغنائم المسروقة بعد ارتكاب الجرائم الدموية ، وماذا سيفعل بنصيبه من البنات الاطفال وعددهم 32؟ هذا هو الموضوع ايها المتدني القذر ، اذا كان لديك رد تفضل . تحياتي |
مشان تهداية الوضع يا شباب
هدو شوي |
اقتباس:
تحياتي |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 01:29 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون