أخوية

أخوية (http://www.akhawia.net/forum.php)
-   حوار الاديان (http://www.akhawia.net/forumdisplay.php?f=14)
-   -   استفسار عن الاناجيل المفقودة . (http://www.akhawia.net/showthread.php?t=12792)

عبد الرحمن الرحيم 20/09/2005 19:05

استفسار عن الاناجيل المفقودة .
 
هذا المقال منقول من موقع الحقيقة.

اين هي بقية الاناجيل ؟

كتب لوقا في [ 1 : 1 ] : " إذ كان كثيرون قد اخذوا بتأليف قصة في الأمور المتيقنة عندنا كما سلمها إلينا الذين كانوا منذ البدء معاينين وخداما للكلمة رأيت أنا أيضا إذ قد تتبعت كل شيء من الأول بتدقيق أن اكتب على التوالي إليك أيها العزيز ثاوفيلس لتعرف صحة الكلام الذي علّمت به " ثم بدأ قصته قائلاً : " كان في أيام هيرودوس ملك اليهودية كاهن اسمه زكريا . . ." [ ترجمة الفاندايك ]

يتبين لنا من مقدمة الخطاب الموجه من لوقا إلى العزيز ثاوفيلس أن كثيرين هم الذين كتبوا مثل ما كتبه لوقا في بيان حال المسيح ، فأين هي تلك الأناجيل ؟

يقول ما كنيكل J. McNicol في شرحه لعبارة : " إذ كان كثيرون قد اخذوا بتأليف قصة " : هذه الكلمات هي الخبر اليقين الوحيد الذي بحوزتنا عن وجود سجلات مكتوبة قبل الشروع في تدوين الأناجيل الثلاثة الأولى ، لكن تلك المؤلفات اندثرت جميعها . [ تفسير الكتاب المقدس تأليف جماعة من اللاهوتيين لدار منشورات النفير - بيروت ]

من الملاحظ أن لوقا قد كتب إنجيله حوالي عام 60 ميلادي كما يذكر قاموس الكتاب المقدس / ص 823 وعليه فإن تلك السجلات المفقودة تعود لذلك التاريخ وما قبله .

والسؤال الذي يطرح نفسه : أليس من الممكن أن تكون تلك الأناجيل المندثرة قد احتوت ونقلت بعض الحقائق ، كعدم صلب المسيح وانه بشر رسول ليس أكثر وانه مبشراً بالرسول الخاتم ؟

وعلى ذلك لم تكن الأناجيل الأربعة التي يتضمنها حالياً الكتاب المقدس هي الأناجيل الوحيدة التي كانت قد دُوِّنت في القرون الأولى بعد الميلاد ، فقد كان هناك الكثير من الأناجيل. وهذا هو السبب الذي دفع لوقا أن يكتب رسالته إلى صديقه ثاوفيليس التي اعتبرتها الكنيسة فيما بعد من كلام الله : " إذ كان كثيرون قد اخذوا بتأليف قصة في الأمور المتيقنة عندنا كما سلمها إلينا الذين كانوا منذ البدء معاينين وخداما للكلمة رأيت أنا أيضا إذ قد تتبعت كل شيء من الأول بتدقيق أن اكتب على التوالي إليك أيها العزيز ثاوفيلس لتعرف صحة الكلام الذي علّمت به " ثم بدأ قصته قائلاً : " كان في أيام هيرودوس ملك اليهودية كاهن اسمه زكريا . . ."لوقا 1: 1-4

ومن المعلوم أن المجامع الأولى قد حرمت قراءة الكتب التي تخالف الكتب الأربعة والرسائل التي اعتمدتها الكنيسة فصار أتباعها يحرقون تلك الكتب ويتلفونها ، فنحن لا ثقة لنا باختيار المجامع البشرية لما اختارته فنجعله حجة ونعد ما عداه كالعدم . ومما هو معلوم فإن المؤرخون يختلفون في عدد المجامع المسكونية فبعضهم يقول أنها سبعة وآخرون يقولون أنها 19 مجمعاً. وكما أن المؤرخين يختلفون في عددها هكذا تختلف الكنائس في الاعتراف بها. فالكنيسة القبطية مثلاً لا تعترف إلا بالأربعة الأولى منها . وها هي كنيسة روما ومعها الكنيسة اليونانية لا تعترفان بالمجمع المسكوني الرابع ( أفسس الثاني ) .

وفي مجمع (ترنت) الذي عقد في القرن الخامس عشر والذي صادق على قرارات مجمع ( قرطاج Carthage ) سنة 397 بشأن الأسفار السبعة وحكم بقانونيتها ، نجد أن الكنيسة البروتستانتية جاءت بعد ذلك في أوائل القرن السادس عشر ورفضت قرارات هذين المجمعين بمجمع آخر !

يقول القس السابق عبد الأحد داود :
(( إن هذه السبعة والعشرين سفراً أو الرسالة الموضوعة من قبل ثمانية كتاب لم تدخل في عداد الكتب المقدسة باعتبار مجموعة هيئتها بصورة رسمية إلا في القرن الرابع بإقرار مجمع نيقية سنة 325 م . لذلك لم تكن أي من هذه الرسائل مصدقة لدى الكنيسة . . . وهناك أي في مجمع نيقية تم انتخاب الأناجيل الأربعة من بين أكثر من أربعين أو خمسين إنجيلاً ، وتم انتخاب الرسائل الإحدى والعشرين من رسائل العهد الجديد من بين رسائل لا تعد ولا تحصى ، وصودق عليها ، وكانت الهيئة التي اختارت العهد الجديد هي تلك الهيئة التي قالت بألوهية المسيح ، وكان اختيار كتب العهد الجديد على أساس رفض الكتب المسيحية المشتملة على تعاليم غير موافقة لعقيدة نيقية وإحراقها كلها )) [ الإنجيل والصليب صفحة 14 ]


ويقول المؤرخ ( ديورانت ) في كتابه قصة الحضارة المجلد الثالث :
(( وصدر مرسوم إمبراطوري يأمر بإحراق كتب آريوس جميعها ، ويجعل إخفاء أي كتاب منها جريمة يعاقب عليها بالإعدام ))


ويقول الكاتب المسيحي حبيب سعيد :
(( وبذلك فض المؤتمر النزاع القائم ، وقرر إبعاد آريوس وأتباعه وحرق الكتاب الذي أودعه آراءه الملحده ))

وقد أعلن آدم كلارك في المجلد السادس من تفسيره : " إن الأناجيل الكاذبة كانت رائجة في القرون الأولى للمسيحية ، وأن فايبر بسينوس جمع أكثرَ من سبعين إنجيلاً من تلك الأناجيل وجعلها في ثلاث مجلدات "

كما أعلن فاستوس الذي كان من أعظم علماء فرقة مانى في القرن الرابع الميلادي: (( إن تغيير الديانة النصرانية كان أمراً محقاً، وإن هذا العهد الجديد المتداول حالياً بين النصارى ما صنعه السيد المسيح ولا الحواريين تلامذته ، بل صنعه رجل مجهول الاسم ونسبه إلى الحواريين أصحاب المسيح ليعتبر الناس )).

وقد كتب في مسألة تعدد الأناجيل الكثير من مؤرخي النصرانية ، فيقول العالم الألماني “دي يونس” في كتابه (الإسلام) : “ إن روايات الصلب والفداء من مخترعات بولس ومَنْ شابهه من المنافقين خصوصاً وقد اعترف علماء النصرانية قديماً وحديثاً بأن الكنيسة العامة كانت منذ عهد الحواريين إلى مضى 325 سنة بغير كتاب معتمد ، وكل فرقة كان لها كتابها الخاص بها ”. [ راجع المدخل إلي العهد الجديد ]

أما عن الكتاب نفسه التي رشحت الكنيسة محتواه ليكون مقدساً من عند الله دون غيره ، يقول الأب (بولس إلياس) في كتابه “يسوع المسيح” صفحة 18: " إن الأناجيل بُنِيَت على المعتقدات فقد نشأت المعتقدات بواسطة بولس ، ثم كتب بولس رسائله بين سنة 55 وسنة 63 ميلادية ، بَيْدَ أنَّ الإنجيليين لم يبدءوا كتابة أناجيلهم إلا في سنة 63 ميلادية ”.

ويقول " جورج كيرد " : إن أول نص مطبوع من العهد الجديد كان الذي قدمه أرازموس عام 1516 م ، وقبل هذا التاريخ كان يحفظ النص فى مخطوطات نسختها أيدي مجهدة لكتبة كثيرين، ويوجد اليوم من هذه المخطوطات 4700 ما بين قصاصات من ورق إلى مخطوطات كاملة على رقائق من الجلد أو القماش ، وأن نصوص جميع هذه المخطوطات تختلف إختلافاً كبيراً ولا يمكننا الاعتقاد أن أيَّا منها قد نجا من الخطأ ، ومهما كان الناسخ حي الضمير فإنه ارتكب أخطاء ، وهذه الأخطاء بقيت في كل النسخ التي نقلت من نسخته الأصلية ، وأن أغلب النسخ الموجودة من جميع الأحجام قد تعرضت لتغييرات أخرى على أيدي المصححين الذي لم يكن عملهم دائماً إعادة القراءة الصحيحة.”

ويؤكد تشيندورف الذي عثر على نسخة سيناء ( أهم النسخ ) في دير سانت كاترين عام 1844 والتي ترجع إلى القرن الرابع : إنها تحتوي على الأقل على 16000 تصحيح ( ارجع إلى Realenzyklopädie ) ترجع على الأقل إلى سبعة مصححين أو معالجين للنص، بل قد وجد أن بعض المواقع قد تم كشطها ثلاث مرات وكتب عليها للمرة الرابعة . (ارجع في ذلك إلى " Synopse " لهوك ليتسمان " Huck-Lutzmann " صفحة (11) لعام 1950 .)
وقد اكتشف ديلتسش ، أحد خبراء العهد القديم و[أستاذ] ومتخصص في اللغة العبرية ، حوالي 3000 خطأً مختلفاً في نصوص العهد القديم التي عالجها بإجلال وتحفظ.

ويقول القس شورر: إن الهدف من القول بالوحي الكامل للكتاب المقدس، والمفهوم الرامي إلى أن يكون الله هو مؤلفه هو زعم باطل ويتعارض مع المبادىء الأساسية لعقل الإنسان السليم ، الأمر الذي تؤكده لنا الاختلافات البينة للنصوص ، لذلك لا يمكن أن يتبنى هذا الرأي إلا إنجيليون جاهلون أو مَن كانت ثقافته ضحلة (ص 128)، وما يزيد دهشتنا هو أن الكنيسة الكاثوليكية مازالت تنادي أن الله هو مؤلف الكتاب المقدس .


الرجاء من الإخوة النصارى توضيح ذلك.

تحياتي

عبد الرحمن الرحيم 21/09/2005 09:32

فقط تسجيل متابعة

ارجو من النصارى العلم بان عدم الرد يعني الموافقة على مضمون الموضوع .

تحياتي

a99101464 21/09/2005 10:33

صبرجميل يا اخي فلعل أحدهم يأتي ببرهان انها :
- غير مفقودة
- لم يكن لها اتباع
- لم تكن سائدة فهي منهج شاذ وانقرض
- لم يرد بخصوصها شئ اطلاقا وانت تفتري عليهم
- بعضها اعترف به في ازمان غير زماننا ولا يلزمهم اتباعها حاليا لعدم وجودها
- التاريخ بالكامل عندهم في خزائنهم ولا ينقصه هذه الكتب
- جميع هذه الكتب كتابها مزورين مشككين ولذلك احرقت مثلا
- هذه لم تكن اناجيل وانما شروح خاطئة للانجيل
- لم يرد بهذا الشأن اى كتي تاريخية تثبت هذا الوجود
- كل من يستطيع كتابة شئ في الأمور المستيقنة لديهم كان يدعى انجيلا في هذا الوقت
------------------------------------
وما زالت اسئلتك قائمة بهذا الشأن :
- بما انه ثبت اختفاء بعضا من الاناجيل
اذن لابد من وجود تناقض بها مع الاناجيل الحاليه
ادى الى اختفائها ومناهضتها ومتبعيها
<والسؤال الذي يطرح نفسه : أليس من الممكن أن تكون تلك الأناجيل المندثرة قد احتوت ونقلت بعض الحقائق ، كعدم صلب المسيح وانه بشر رسول ليس أكثر وانه مبشراً بالرسول الخاتم ؟>
اقتباس:

وهناك أي في مجمع نيقية تم انتخاب الأناجيل الأربعة من بين أكثر من أربعين أو خمسين إنجيلاً
:? :? :? :?
:?: :?: :?:
:!: :!:
:confo:

vtoroj-alexei 21/09/2005 10:41

ابحث في المنتدى هنا فإن هذا الموضع قد أجيب عليه
تحياتي :D

عبد الرحمن الرحيم 21/09/2005 11:18

اقتباس:

صبرجميل يا اخي فلعل أحدهم يأتي ببرهان انها :
- غير مفقودة
- لم يكن لها اتباع
- لم تكن سائدة فهي منهج شاذ وانقرض
- لم يرد بخصوصها شئ اطلاقا وانت تفتري عليهم
- بعضها اعترف به في ازمان غير زماننا ولا يلزمهم اتباعها حاليا لعدم وجودها
- التاريخ بالكامل عندهم في خزائنهم ولا ينقصه هذه الكتب
- جميع هذه الكتب كتابها مزورين مشككين ولذلك احرقت مثلا
- هذه لم تكن اناجيل وانما شروح خاطئة للانجيل
- لم يرد بهذا الشأن اى كتي تاريخية تثبت هذا الوجود
- كل من يستطيع كتابة شئ في الأمور المستيقنة لديهم كان يدعى انجيلا في هذا الوقت
اشكرك اخي احمد على هذه المداخلة الطيبة وساعمل بنصيحتك ( الصبر جميل ).

كتب vtoroj - alexei
اقتباس:

ابحث في المنتدى هنا فإن هذا الموضع قد أجيب عليه
تحياتي
الا تكرمت ووضعت الرابط الذي يدل على الاجابة لتسهيل الموضوع.

تحياتي

vtoroj-alexei 21/09/2005 12:41

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : عبد الرحمن الرحيم
الا تكرمت ووضعت الرابط الذي يدل على الاجابة لتسهيل الموضوع.
تحياتي

من هل العين و من هل العين

بس بدك تعطيني وقت عسى أن أجده لأن بخاصية البحث هنا لم أجده و إن لم أجد الموضوع وضعت لك الرد

بس ممكن سؤال على الماشي إلى أن اجد الموضوع السابق
هل لك أن تلخص الأفكارالتي اتيت بها ؟؟ :confo:
تحياتي :D

عبد الرحمن الرحيم 21/09/2005 12:59

كتب vtoroj-alexei :

اقتباس:

هل لك أن تلخص الأفكارالتي اتيت بها ؟؟
تحياتي

بكل بساطة اخي الكريم

كتب لوقا في [ 1 : 1 ] : " إذ كان كثيرون قد اخذوا بتأليف قصة في الأمور المتيقنة عندنا كما سلمها إلينا الذين كانوا منذ البدء معاينين وخداما للكلمة رأيت أنا أيضا إذ قد تتبعت كل شيء من الأول بتدقيق أن اكتب على التوالي إليك أيها العزيز ثاوفيلس لتعرف صحة الكلام الذي علّمت به " ثم بدأ قصته قائلاً : " كان في أيام هيرودوس ملك اليهودية كاهن اسمه زكريا . . ." [ ترجمة الفاندايك ]

1 - يتبين لنا من مقدمة الخطاب الموجه من لوقا إلى العزيز ثاوفيلس أن كثيرين هم الذين كتبوا مثل ما كتبه لوقا في بيان حال المسيح ، فأين هي تلك الأناجيل ؟

2 - من الملاحظ أن لوقا قد كتب إنجيله حوالي عام 60 ميلادي كما يذكر قاموس الكتاب المقدس / ص 823 وعليه فإن تلك السجلات المفقودة تعود لذلك التاريخ وما قبله .

3 - أليس من الممكن أن تكون تلك الأناجيل المندثرة قد احتوت ونقلت بعض الحقائق ، كعدم صلب المسيح وانه بشر رسول ليس أكثر وانه مبشراً بالرسول الخاتم ؟

4- يقول ما كنيكل J. McNicol في شرحه لعبارة : " إذ كان كثيرون قد اخذوا بتأليف قصة " : هذه الكلمات هي الخبر اليقين الوحيد الذي بحوزتنا عن وجود سجلات مكتوبة قبل الشروع في تدوين الأناجيل الثلاثة الأولى ، لكن تلك المؤلفات اندثرت جميعها . [ تفسير الكتاب المقدس تأليف جماعة من اللاهوتيين لدار منشورات النفير - بيروت ]

وعلى ذلك لم تكن الأناجيل الأربعة التي يتضمنها حالياً الكتاب المقدس هي الأناجيل الوحيدة التي كانت قد دُوِّنت في القرون الأولى بعد الميلاد ، فقد كان هناك الكثير من الأناجيل. وهذا هو السبب الذي دفع لوقا أن يكتب رسالته إلى صديقه ثاوفيليس التي اعتبرتها الكنيسة فيما بعد من كلام الله .

5 - ومن المعلوم أن المجامع الأولى قد حرمت قراءة الكتب التي تخالف الكتب الأربعة والرسائل التي اعتمدتها الكنيسة فصار أتباعها يحرقون تلك الكتب ويتلفونها .

ويقول المؤرخ ( ديورانت ) في كتابه قصة الحضارة المجلد الثالث :
(( وصدر مرسوم إمبراطوري يأمر بإحراق كتب آريوس جميعها ، ويجعل إخفاء أي كتاب منها جريمة يعاقب عليها بالإعدام ))

ويقول الكاتب المسيحي حبيب سعيد :
(( وبذلك فض المؤتمر النزاع القائم ، وقرر إبعاد آريوس وأتباعه وحرق الكتاب الذي أودعه آراءه الملحده ))


الاخ vtoroj -alexei
النقاط المذكورة اعلاه هي جزء من المقال ولكن لا تنسى بانك لو تقرا المقال نفسه لوجدت نقاطا كثيرة بحاجة الى اجوبة.

تحياتي لك

الخير للجميع 02/10/2005 19:18

فقط تسجيل متابعة

ارجو من النصارى العلم بان عدم الرد يعني الموافقة على مضمون الموضوع .

تحياتي

الخير للجميع 06/10/2005 22:12

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : a99101464
صبرجميل يا اخي فلعل أحدهم يأتي ببرهان انها :
- غير مفقودة
- لم يكن لها اتباع
- لم تكن سائدة فهي منهج شاذ وانقرض
- لم يرد بخصوصها شئ اطلاقا وانت تفتري عليهم
- بعضها اعترف به في ازمان غير زماننا ولا يلزمهم اتباعها حاليا لعدم وجودها
- التاريخ بالكامل عندهم في خزائنهم ولا ينقصه هذه الكتب
- جميع هذه الكتب كتابها مزورين مشككين ولذلك احرقت مثلا
- هذه لم تكن اناجيل وانما شروح خاطئة للانجيل
- لم يرد بهذا الشأن اى كتي تاريخية تثبت هذا الوجود
- كل من يستطيع كتابة شئ في الأمور المستيقنة لديهم كان يدعى انجيلا في هذا الوقت
------------------------------------
وما زالت اسئلتك قائمة بهذا الشأن :
- بما انه ثبت اختفاء بعضا من الاناجيل
اذن لابد من وجود تناقض بها مع الاناجيل الحاليه
ادى الى اختفائها ومناهضتها ومتبعيها
<والسؤال الذي يطرح نفسه : أليس من الممكن أن تكون تلك الأناجيل المندثرة قد احتوت ونقلت بعض الحقائق ، كعدم صلب المسيح وانه بشر رسول ليس أكثر وانه مبشراً بالرسول الخاتم ؟>

:? :? :? :?
:?: :?: :?:
:!: :!:
:confo:

سأنتظر رد الأخوة

عبد الرحمن الرحيم 09/10/2005 12:50

فقط تسجيل متابعة

بانتظار الرد من النصارى

تحياتي

ديدات 10/10/2005 16:36

لدي سؤالان:

الأول: لماذا يعترف الكاثوليك والأرثوذكس ببعض الأناجيل ويرفضها البروتستانت؟


الثاني: هل يرى الإخوة الكتاب المسيحيون هنا عدم الممانعة بالإستشهاد بآراء البروتستانت أم لأ؟ وعند الممانعة فأرى أن هذا من حقكم لأني لا أقبل أن تستشهد عندي برأي من آراء الدروز مثلا...


تحياتي...

a99101464 11/10/2005 10:55

ومن حقنا أيضا بالمثل ان نعرف ملة من نحاور منكم أيضا .

عبد الرحمن الرحيم 14/10/2005 13:54

فقط تسجيل متابعة

تحياتي

الأسمر 16/10/2005 04:46

للرفع و الصفع

ديدات 24/10/2005 03:04

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : ديدات
لدي سؤالان:

الأول: لماذا يعترف الكاثوليك والأرثوذكس ببعض الأناجيل ويرفضها البروتستانت؟


الثاني: هل يرى الإخوة الكتاب المسيحيون هنا عدم الممانعة بالإستشهاد بآراء البروتستانت أم لأ؟ وعند الممانعة فأرى أن هذا من حقكم لأني لا أقبل أن تستشهد عندي برأي من آراء الدروز مثلا...


تحياتي...

هل من الممكن الجواب على تساؤلي هذا!!

عبد الرحمن الرحيم 26/10/2005 13:56

تسجيل متابعة

تحياتي

عبد الرحمن الرحيم 08/11/2005 17:18

ما زلنا بانتظار الرد حول الاناجيل المفقودة.

تحياتي

صقر الاسلام 09/11/2005 02:57

الادمن المسيحيون يفروا بجلودهم ؟؟؟؟؟؟؟ كالعادة :D

عبد الرحمن الرحيم 14/11/2005 10:28

اين انتم ايها المسيحيين ؟

بانتظار ردودكم

تحياتي


الساعة بإيدك هلق يا سيدي 20:10 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3)

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون

Page generated in 0.06657 seconds with 10 queries