![]() |
إقتباسات عن العمل
حملة اخوية لدعم " حق العمل " ![]() رسم - ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا - اقتباس:
|
" بينما يخلق العمل ثروة البلاد ، يجب وضع قوانين – حسب الضرورة – لحمايته في جميع حقوقه"
John Peter Altgeld |
" يوجد نوعان من الناس ، أولئك الذين يقومون بالعمل ، و أولئك الذين ينالون فضله
حاول أن تكون من المجموعة الأولى ، لان المنافسه هناك أقل !" انديرا غاندي |
" ما حاجتنا الى العمل؟ لاننا نريد عدد أكبر من المدارس وعدد أقل من السجون ، نريد ازدياد الكتب وانخفاض الترسانات نريد زيادة الرفاهيه و تقليل الجشع نريد عدالة ، لا نريد إنتقاميه في الحقيقة .. نريد مزيد من الفرص لغرس طبيعتنا الأفضل ، لجعل الرجولة أكثر نبلاً ، والانوثة أكثر جمالاً ، والطفولة أكثر إشراقا " Samuel Gompers |
"لا يجب على من يعمل لكشب عيشه ، ان يعيش فقيراً" ايدوارد كيندي |
" كل عمل يؤدي الى رفعة الانسانية هو عمل ذو كرامة وأهمية ، ويجب ان يمارس ببراعة و مثابرة "
مارتن لوثر كنغ ' الابن ' |
"لا يوجد هناك عمل ' مخجل '
إذا ما قام به الانسان بالشكل الصحيح" بيل كوسبي |
" تعتبر حقوق العمل اساسية كحقوق الانسان ، و وظيفة الدولة الديمقراطية هو ان تحمي كلاهما " Tony Ehreneich |
" إن العمل هوالذي يحدد وضع الإنسان بالإضافة إلى الطبيعة ، وبالإضافة إلى الآخرين"
هنري أرفون |
" إن العمل يقسم الناس ويوحدهم .
وهو ينتج المنافسة، وبدءا من هذه المنافسة ينتج التعاون." هنري أرفون |
"أدفعوا الناس إلى العمل وستجعلون منهم أناسا مستقيمين" فولتيير |
"يبعد عّنا العمل ثلاث آفات القلق والرذيلة والاحتياج"
فولتيير |
"إن الحيوان لا ينتج إلا لذاته في حين أن الإنسان يعيد إنتاج الطبيعة كلها" ماركس |
"إن الإنسان ينكشف في الواقع أمام ذاته من حيث أّنه كائن نوعي إذ يحور عالم الأشياء بوجه الدقة ، وهذا الإنتاج هوحياته النوعية المبدعة"
ماركس |
" إن تقدم المجتمع يقاس بنمو الصناعة وتطوير الوسائل يحذق استخدام أي أداة ليعمل هو إنسان شاذ، إّنه ليس إنسانا". برودون |
"العمل هوالفعل الذكي الذي يعالج به الإنسان المادة ،وما رسالتنا على الأرض إلا أن نتعّلم كيف نعمل"
برودون |
"لم يوجد الإنسان قط ليتأمل و إنما ليفعل"
جان جاك روسو |
" إن الطبقة الكادحة وحدها هي التي تنتج جميع القيم ، لأن القيمة ليست سوى تعبير آخر عن لفظ العمل."
أنجلز |
"إن العنصر اّلذي يحررالمضطهد إنماهو فعلا العمل" سارتر يتبع .. |
إّنني أسمي عملا ، الفعل المتواصل اّلذي ننكب عليه لننجز عمليات
صناعية أو جزءا من هذه العمليات فحسب. ومهما يكن أمر هذه العمليات التي ينطبق عليها العمل ، فهو يعتبرعملا منتجا إذ هو يساهم في خلق إنتاج ما. وهكذا يعتبرعمل العالم اّلذي ينجز تجارب وكتبا ،عملا منتجا ، و يعتبر عمل المقاول منتجا حّتى وإن لم يسهم إسهاما مباشرا في العمل. وأخيرا فإن العمل اليدوي ، من الأجيرالذي ينبش الأرض إلى ربان السفينة، هو أيضا عمل منتج. ويندر أن ننكب على عمل لا يكون منتجا أي أّنه لا يسهم في إنتاج هذه الصناعة أو تلك . فالعمل مثلما عرفته منذ حين هو معاناة ، فإذا لم تكن هذه المعاناة مشفوعة بأي تعويض ، أو أي ربح ، كان القائم بها مدعاة للحماقة أو الشذوذ من قبل أي كان . وحين تستعمل هذه المعاناة لسلب شخص آخر الّثروات التي يمتلكها بالقوة أو المكر ، فإن ذلك لا يعد مجرد شذوذ بل جريمة لأن الحاصل ليس نتاجا و إّنما هو نقل للثروة . J.B.Say مدونة الاقتصاد السياسي يتبع .. |
من الامور الغريبة في هذه الحياة ، أن الاشخاص الذين يقومون بالعمل بجد أكبر ، و يعرضون أنفسهم الى الإنضباط الأكثر صرامة ، ويتخلون عن بعض متعات الحياة ، في سبيل تحقيق هدف أولئك الاشخاص هم الاكثر سعادة Brutus Hamilton |
العمل هو العلاج الاكبر لكل الامراض و التعاسة التي تعاني منها البشرية. Thomas Carlyle |
علينا ان ندرك أن العمل انما هو امتياز ، وأن القدرة على العمل هي نعمة ، وان محبة العمل هي النجاح .
David O. McKay يتبع .. |
- فقلت : في اعتقادي أن الدولة تنشأ عن عجز الفرد عن الاكتفاء بذاته،
وحاجته إلى أشياء لاحصر لها . أترى أن هناك أصلا آخر للمدينة؟ - لا يمكن أن يوجد سوى ذلك الأصل . - إذن فما دامت حاجاتنا عديدة ،و ما دام من الضروري وجود أشخاص عديدين للوفاء بها ، فإن المرء يستعين بشخص من أجل غرض من أغراضه، وبغيره من أجل تحقيق غرض آخر ، وهكذا. وعندما يتجمع أولئك الشركاء الذين يساعد بعضهم بعضا في إقليم واحد نسمي مجموع السكان مدينة . أليس كذلك؟ - تماما. - فإذا أعطى أحدهم الآخر لقاء ما يأخذه منه ، فإنهم يقومون بهذه المبادلة لأنهم مقتنعون بأن فيها نفعا لهم. - هذاعين الصواب. - فلنبدأ إذن بإرساء أسس المدينة في ذهننا . ولا شك أن الأساس الحقيقي . هوالحاجة - يقينا. - على أن أول الحاجات وأعظمها هي المأكل ،لأنه شرط الحياة والوجود. - بالتأكيد - وثانيها المسكن ، وثالثها الملبس وما شابهه. - هذ اصحيح - والآن ، فلنر كيف يمكن أن تفي مدينتنا بتلك الحاجات المتعددة : ألا ينبغي أن يكون أحد الناس زارعا ، والآخر نساجا ، ولعلنا نضيف إلى ذلك حذاء، وصانعا آخر للوفاء بحاجاتنا المادية؟ - هذا عين الصواب. - وإذن فأصغر مدينة لابد أن تتضمن أربعة رجال أو خمسة؟ - يبدو الأمر كذلك. - وكيف يمضون في عملهم ؟ هل يجلب كل منهم نتائج عمله للمجموعة بأسرها ، أعني هل ينتج الزارع مثلا من أجل أربعة ، و يعمل أربعة أمثال العمل الذي يحتاج إليه ليزود نفسه وغيره بالمأكل ، أم أنه لا يعبأ بالآخرين ولا ينتج من أجلهم ، وينتج الطعام لنفسه وحده في ربع الوقت، على حين يشغل الأرباع الثلاثة الباقية في بناء بيت أو حياكة رداء أو صناعة زوج من الأحذية ، بحيث يوفرعلى نفسه عناء العمل من أجل الباقين ، ويكتفي بالاهتمام بما يحتاج إليه فحسب ؟ - اديمانتوس : ربما كانت الطريقة الأولى هي الأنسب. فأجبت : قد يكون الأمر كذلك بالفعل . ولقد أوحت إلي إجاباتك بفكرة ، هي أننا لسنا جميعا سواء ، وإنما تتباين طبائعنا وتوجد بيننا فروق كامنة تجعل كلا مِّنا صالحا لعمل معين ألا ترى ذلك؟ - بلى. - أو ترى أن المرء يؤدي عملا أفضل لو كانت له مهام عديدة ، أم إذا تفرغ لعمل واحد؟ - عندما يكون له عمل واحد. - ولاشك أيضا أن العمل يفسد إن لم يؤد في الوقت المناسب؟ - بل اشك - ذلك لأن العمل لن ينتظر حتى يفرغ له عامله ، و إنما على العامل أن يتابع ما يعمله ، و يجعل منه هدفه الأول. - هذا ضروري. - وإذن فمن ذلك نستدل على أن انتاج كل شيء يكون أوفر وأسهل وأجود إذا ما أدى كل فرد شيئا واحدا هو الشيء الذي يصلح له بطبيعته ، في الوقت المناسب ، وترك جانبا كل ما عداه من الأمور. أفلاطون ، الجمهورية |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 12:22 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون