![]() |
جنونيات
منذ عدت من رحلة العمل تلك .. وذات الفكرة الحمقاء تتردد داخل رأسي لتمنعني في كثير من الأحيان من الانتماء لما يجري حقا ً حولي " عليك ان تخبريه " ..رهيبة .. رحلات العمل . . حيث تجد نفسك .. مضطرا ً لأن تقضي أوقاتا طويلة مع أفراد هم ليسو أصدقائك .. وعليك أن تحافظ على هذه المسافة الباردة بينكم .. هذه المسافة التي كنت أتفاداها في أيامي المزدحمة .. علني أهرب من التفكير بالقصة اللامنطقية بامتياز التي تتمحور حولها .. عواطفي خلال السنتين الماضيتين ماذا لو أخبرته ؟ ألا يحق له فعلا ً أن يعرف أنه " هو " ... ؟ وأن ما أكتبه ليس سوى لمحات بسيطة " منه " ؟ ما نفع عاطفة بمقدار جنوني إن كنت سأوئدها بالمهد ؟ ولم اتبختر دوما ً أنني مختلفة ... وانني لست كالآخريات .. إن كنت أخضع في قياس كلماتي .. للمقاييس الشرقية ذاتها .. والمفاهيم المعتادة للخطوات الأولى ؟ وتنمو التساؤلات .. حتى تخنق كل الأفكار الآخرى .. يعلو صوت المنطق المؤلم .. ليذكرني من جديد .. بآلاف الحواجز والصعوبات .. بالمستحيل والممكن .. بالمسافة التي تفصلنا والساعات القليلة جدا ً التي تشاركناها .. لكن قلبي هذا المخلوق القوي .. يصر حتى الرمق الأخير ان يدعي أن لا أهمية للساعات دام أنه يحفظ غيبا ً تفاصيل وجه الحبيب .. لغته .. مزاجيته .. نقاط ضعفه كما نقاط قوته ويحبه بأكمله .. " إن كان يستحق حبي .. فهو حتما ً يستحق أن يعرف .. " يتعاقب الأشخاص الذين يقرأون كلماتي ... يحسدونه ... يرسمون عنه صورة .. يفوقها جمالا .. وأثور ؟ بأي حق يدرك الجمع بين كلماتي .. كم أحبه ؟ وأمتنع أن أهمسها له ؟ وتتمزق روحي .. بين العاطفة التي تنضح وتأبى أن تبقى سجينة أكثر .. وبين مخاوفي ماذا لو أن حبي هذا قضى على صداقتنا اللطيفة ؟ ماذا لو أنه .. أجاب على عاطفتي.. بمنطقه البارد .. ماذا لو شرح لي .. ما أعرفه أصلا ً عن الظروف والمستحيلات ماذا لو أخافه حبي ؟ أقلقه ؟ أحزنه ؟ أعيد قراءة الأحرف التي كتبتها عنه ابتسم بفخر .. أحبها .. لا لأنني أدعي انني اجيد الكتابة ... فأنا لا اعتقد انني اجيدها بما يكفي احبها لأنها هو .. لأنها صلتي به .. مداعبة أناملي .. لتفاصيله أبحث عن أغنية .. تقول " Tell him " ويصدح صداها عاليا ً .. في غرفتي .. أعيدها مرارا مرارا ً .. وأنا أرتب كلماتي البسيطة .. لأرسلها إليه .. أستمد منها ما قد ينقصني من شجاعة .. أحاول بشرقيتي أن أحزف .. كل غزل يطال شفتيه ... كل حرف تخجل أنوثتي أن يقرأه .. وأعيد قراءة ما كتبت .. مجددا ً وأعود من البدء مجددا ً .. استغل غياب الاصدقاء .. وكل من سيملي عليي صوت المنطق وأجمع كل ما كتبت .. بجنونه عاطفته .. حزنه .. وحتى شهواته .. أكتب إليه معها جملة بسيطة جدا ً .. " أعتقد أن عليك أن تدرك .. أنني عنك أكتب " ... :) أرتجف خائفة .. خجولة .. يعلو صوت غليان الدم في عروقي .. وتنمو من حولي فقاعة وردية تفصلني عن واقعي .. أجمع ما كتبت من خربشات و أفكار غريبة .. أجمع كل لمحاته وأرسلها إليه يتبع ... |
فعلا جنونيات ولكن ليس بالمعنى الذي قد يمكن استخدمت الكلمة من أجله
من الجنون أن نرمي بكل هذه القداسة على من نحب فيصبح الها ونخرجه من الانسانية (نخاف عليه ونخاف منه ونخشى خسارة حتى صداقته) ومن الجنون أن يبقى الحب منا وفينا بدلا من أن يكون منا واليه من االجنون ان نتوهم الحب ونكتب عنه بدلا من أن نعيشه حقيقة وواقعا ماذا يتبقى من الحب حين يخرج من حالة العطاء المتبادل والفرح والنشوة والشعور بالسعادة ويبقى اسير الحلم والخوف ويتلاشى بين الهواجس والقلق. اخشى أننا نفكر بالحب ونكتب عن الحب ونتألم من الحب لكننا لا نحب- الحب حالة أخرى ولا حب بدون أقصى حرية و حرية الذات أولا والحريات العامة ثانياً. اناقش مجرد الفكرة في النص وهذا لا يمنعني من ابداء اعجابي باللغة الشفافة والعواطف المتكثفة لدرجة الهطول والكلمات التي لا تنقصها الاجنحة للتحليق. |
ميمو صدمت لم قرات
لم اتخيل لوهلة انك تعيشين قصة عشتها قلبي معك اتمنى ان لا تطول حيرتك لكن استطيع ان اخبرك كيف تكون نهاية الحب الصامت لانني ما خطر لي قط اخباره بمكانته المميزة ولم اسمح حتى لنظرة هاربة او فرحة لقاء مفاجئة ان ترسل له شعاعا مما احمله في داخلي رغم كل ما فعلت رغم كل حذري ومراقبتي لكل التفاصيل حتى الا ارادية منها في النهاية اكتشفت انه كان يعرف عزيزتي اعرف اني ازيد حيرتك حيرة لكن الجب كالثمالة يستحيل اخفاؤه اتمنى ان لا تنتهي قصتك كقصتي انا ايضا اخترت استبقاء صداقته فساهمت في دخول اخرى الى قلعتي فمنعت حتى خيالي من المرور قربه |
نصيحة ممن تآكل شبابه في انتظار من أحب
لا تحبسي إحساسك أبداً أطلقي العنان له مارسيه كما يريد أن يكون كوني في صفّه دائماً ساعديه على الوقوف كلما تعب من المسير ... لن نحيى مرتين... |
وَ كَأنني طفلٌ صَغير ٌ فِي دُكان ٍ لا يَبيعُ سِّوى الحَلوى جُنونياتـُكِ جَننتني ,. |
- ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا - |
الحقيقة تحررنا .. " ياخ .. هبولة .. عن جد بعتلو ياهن " ..شيء واحد فقط .. يكبر تدريجيا في عيني ليغطي كامل المساحة المربعة الشكل انه .. اسمه .. نعم لقد ارسلتها إليه وبعد دقيقة كاملة من الصمت .. وبعفوية طفولية ... شعرت أنني أخبأ وجهي بكلتا يدي " سيعرف أنني .. " ولم أجرؤ على متابعة الجملة لنفسي ولربما شهد ذاك اليوم ... ارتفاعا ً حادا ً في درجات الحرارة .. مصدره الوحيد وجنتاي .. نعم أنا المشعة بالجرأة .. كنت أذوي خجلا ً .. لأنه سيعرف ماذا سأفعل لو انه التزم الصمت كعادته .. ربما علي توقع الأسوأ .. قرأت أسمه ببطء أتهجأه كطفل في تعامله الأول مع الأحرف .. .. وللحظة تمنيت بسذاجة لو أنني قد أرسلتها بالخطأ لشخص آخر .. لكنه هو .. والكلمات استطاعت اخيرا ان تصل إليه .. تدافعت في رأسي العاشق .. صورٌ عن غد .. سيحادثني و أحادثه وندعي كلينا .. أن لا شيء تغير .. وأنا أدرك أنه يدرك كم أحبه .. " يا إلهي .. هل أستطيع أن أختفي قبل أن يقرأها .. " .. أعدت قراءة سطوري للمرة الألف ربما .. وتذكرت كم من الناس أثنوا عليها .. كنت بحاجة لمن يقول لي .. أن سيحب صورته في عيني .. كنت بحاجة لأن أشارك كل هذا الفيض من الفرح ... مع أحد وأتت أخبرتها فورا .. " لقد قلت له " .. لكنها لم تصدقني فهي اعتادت أن تسمع مني دوما ً أنني سأخبره .. دون أن أمتلك الجرأة لأفعلها .. هذه الصديقة الرائعة التي تمل من تفاصيله التي أتلوها لها مرارا مرارا ً .. والتي أشعر دوما ً أن عاطفتي ناقصة إن لم أقتسمها معها .. " لقد أرسلت له لمحات منه كاملة " .. سألتها بقلق " أتعتقدين أنه سيكون سعيدا بها ؟ " كنت جاهزة لكل ردات فعله .. إلا أن يحزنه حبي .. أو يقلقه او يضيف لوجهه المحبب تكشيرة قلق .. شعرت للحظات أنها غاضبة .. او لربما على الأدق كانت كعادتها .. خائفة .. قلقة علي .. دافعت كثيرا ً .. عن حق قلبي أن يصرخ .. بأعلى الصوت " كم يحبه " وبعد لحظات الخجل والارتباك .. ومنحنيات الثقة بذاتي .. بلغتي شعرت وللمرة الأولى منذ سنتين .. انني حرة .. أن قلبي يحلق أخيرا ً .. بفخر لا أتوقع منه شيئا ً .. أدرك حتما ً أنه لن يرتمي بين ذراعي .. فهذا التصرف لا يشبهه في شيء .. لم اكن اتوقع إي شيء .. لكنني أحسست أني أخيرا تصالحت مع قلبي .. مع عاطفتي انني فخورة بكل لحظات السنتين على غبائهما .. بغيرتي .. لهفتي ..وتفاصيلي الصغيرة التي أحفظها غيبا ً .. وأنني التزمت بعاطفتي .. بقناعاتي .. وأنني أحببت حتى الرمق الأخير ... رقصت .. بكيت .. غنيت بفرح .. كتبت في دفتري الصغير ..ملاحظات عفوية دون أي تنميق أو فن أو لغة أرسلت له عشرين قبلة في الهواء وآنت وسادتي من شدة احتضاني لها نمت بابتسامة سعيدة ... وهذا الذي يدعونه " السلام " اعتقد انني لمسته في تلك الليلة .. يتبع ... |
اليوم قررت أن أرمي حولك ِ الكثير من الياسمين...يروقها جدا ً أن تكون فيما حولك بفوضى..توحي بالحركة والحياة..
اليوم أريد منك ِ عناقا ًساخنا ً وشفاها ً تسكت ضجيج شفاهي..أريد منك ِ همسا ً جميلا ً في أذناي ... مللت حديث النوافذ وثرثرة العابرين... اليوم ستسكرين من مغازلتي وستكونين خمرتي حتى الثمالة... اليوم ستضرب شفتانا موعدا ً للعشق الجديد..وسيكون لخصرك الراقص غنج يمزق السكون ويطغى على أصواتنا و ضحكاتنا... وصدرك البكر المتمرد يمزق ثوب الحرير ... يـُغري عيناي الزجاجيتين... ويلغي بأنوثته كل تعب الرجولة في داخلي لينفجر البركان... سأراقصك ِ الليلة حتى الصباح و سنسبح في محيط الياسمين وحدنا... فلتلقي رأسك بحنانك على صدري ويداي تطوقان خصرك ...ولننتفض كلانا قطعا ً دافئة مع مرور النسيم... |
أحيي صدق مشاعرك و عمق محبتك
هكذا تكون الأنثى .. فيضٌ من الإحساس العفوي الخجول تقبلي ودّي :D |
احيانا اكره هذه الكلمة ........يتبع
لاني ابقى بانتظارها :D |
هبّولة؟؟؟...اي برياحة .....:lol:
اليوم قريتن بالبلوغ تبعك .... فظيعة ...بحب شو بتكتبي .... انا من الفانس من الفانس الفانس ... تابعي تابعي :larg: |
فاصل للذكريات .. عامان مرا مذ التقيتك للمرة الأخيرة ..أو ولكي أتوخى الدقةعندما سافرت إليك مع اولى صحوات الشمس لتداعب السماء لست أدري يومها إي شعور مجنون جعلني أرغب برؤيتك دون إية تعقيدات رغما أني لم أكن أدرك أنها ربما تكون المرة الأخيرة التي ترتاح فيها أعيني على تفاصيل وجهك الجميل لكني اندفعت إليك غير عابئة بأنني أنثى وحيدة أسافر إلى رجل أحبه في ساعات الصباح الأولى .. ساعة كاملة وأنا أستعد لألقاك .. هذه الثياب أبدو بها مغرية .. جدا ً وأنا لا أود ان تعتقد انني مغرية جدا .. أعيد التفكير قليلا ً أفعلا لا أود أن تراني مغرية ؟ كم أنا كاذبة وبعد أن أصاب الإرهاق مرآتي .. وأنا أراجع ثيابي واحدة واحدة وأتذكر أيها بالضبط أشعر فيها أنني على عرش أنوثتي كانت المهمة العسيرة .. أن اخبر أمي .. انني مسافرة إليك لأراك هكذا دون أي سبب وهل نحتاج أسبابا ً معقولة لنرى من نحبهم باللامعقول دخلت غرفتها بهدوء ..أيقظتهاوأخبرتها بهدوء مبالغ فيه .. -مسافرة لأراه .. يجب أن أسافر .. لن أتأخر وسأنتبه إلى نفسي بعدما بحثت عن نظاراتها وراقبت ساعتها بقلققالت لي .. : -ألا يؤجل حتى الصباح ؟ لا لا يؤجل .. كل ما في حياتي قابل للإلغاء والتأجيل .. إلاك أنت قلت لها .. باقتضاب -لا .. انا مضطرة أن أراه الأن .. قالت لي ..أتثقين به أأثق بك ؟ أيعقل هذا السؤال -نعم أثق به .. ( أرجوك لا تسأليني أن كنت أثق بنفسي وأنا معه فأنا لن أقوى أن أجيبك بصراحة ) وانتزعت منها موافقة على مضض .. فهي تدرك كم سأصر لأنال ما أريد .. قضيت ساعتي الطريق .. وأنا أحاول عبثا ً أن أنام .. احاول التلهي بكتاب بين يدي عل الوقت يمضي سريعا ً وآتي إليك وصلت أخيرا ... ركضت لأخرج أولا ً .. وتصادمت مع راكب ما .. لا يهم فأنت هناك تنتظرني .. للمرة الأولى .. والأخيرة ربما .. كنت أنت الذي ينتظر سارعت لأن أتأكد أنني مازلت احتفظ ببعض من رونقي واتجهت إليك صافحتني .. وحفرت على وجنتي ثلاث قبلات بريئة .. لم أكن أدرك أن هذه القبلات الثلاث الصديقة قد تحيا لسنتين قد تطغى على كل العواطف وكلمات الغزل المحيطة بي ، لم أكن أدرك أنه كلما تذكرت لقائنا ذاك .. ستتجه اناملي بعفوية لتداعب خدودي .. إلى المكان الذي رسمت شفتيك قبلاتها ساعات أربع .. من الأحاديث .. والنظرات ، هي أجمل أربع ساعات في حياتي على الأطلاق .. ببساطتها وعفويتها بعد سنتين من ذاك اللقاء لم يستطع النسيان ، ان يقترب من أي تفصيل من تفاصيلها ، فأنا أتذكر ابتساماتك .. اتذكر حتى ارتباكك المحبب كلما أمسكت بي وأنا اتأمل ملامحك تفصيلا تفصيلا اتذكر صوتك .. جملك .. غرابتك .. جنوني ، أتذكر كيف عدت وانا أمسك الكون باكمله بيدي .. لأنني كنت معك أتذكر كم ندمت لأني سمحت للساعات الأربع أن ينقضو دون أن أخبرك كم احبك ودون أن أقبلك .. عن هذه الساعات الأربع كتبت " لو كنت ادرك يومها انني القاك للمرة الأخيرة .. لما اختلت .. أمامك بنظرية الحب العذري و لتركت يديك ليكتبا بي اسطورة الخلق .. أذكر عودتي لأكتب عنك .. اكتشافات أنثويه لمساحات شفتيك أذكرها .. كأنني لم أبكي كثيرا ً لأنني لم أرك بعدها كأن الغربة لم تسرقك ولم تغيرك وكأنه لا يفصلني عنك .. أوطان .. وقناعات و حياة بأكملها أذكرها كلما أحاطتني احزاني ومخاوفي .. وأعيدها مرارا كلما .. كان عقلي المخادع يدعي أنك لست حقيقيا ً .. أنك مجرد شبح من حروف سنتان يا صديقي على المرة الأخيرة التي استطعت فيها التزود بلمعان عينيك ألا يحق لي أن اشتاقك ألا يحق لي أن أتمنى رؤيتك مجددا ؟ ولو لساعات ؟ سنتان يا صديقي قد مرا .. ألا يحق لي أن أترك هذه الذكرى ورائي وأحيا ؟ |
اقتباس:
أتفق معك تماما ً فأنا أعتقد أن "حبي له بالشكل الذي كنت أحبه به " هو ضرب من الجنوني شكرا ً لإعجابك بلغتي اقتباس:
شوفي أنا مع أنو تخبريه .. :lol: أنا عموما مع كل حدا بيحب حدا أنو يقلو أنو بيحبو الحب طاقة إيجابية ممكن تغير وجه الكون لهيك لازم نعبر عنها أكتر اقتباس:
:lol: يا زلمي أنا حبيتك .. تماما أنا هيك أعتقد لكن ما دائما أمتلك الجرأة أني أحتضن الحياة بهالقوة اقتباس:
يسرني أن تعيد لك كتاباتي فرح الطفولة أما بخصوص جنونياتي جننتك أخي أنت مجنون من قبل جنونياتي ما ترمي بلاويك عليي :p:p اقتباس:
أوه الرائعة شوش .. يا أخي هالبنت ألها فلسفة في التعبير عن الحب مختلفة تماما ً عن فلسفتي لهيك يمكن أنا وهي كتير قراب .. هالبنت ما بحاجة تحكي معي لاعرف انها بتحبني هي بحد ذاتها قطعة سكر بحياتي أما انا .. عني شخصيا ً ما بقدر ما خبر الناس قدي بحبن .. :gem::gem: |
اقتباس:
لو انك تحيا كما تكتب .. سأحبك :p اقتباس:
شكرا ً .. تقبلي محبتي :mimo: اقتباس:
لسى في جزئين براسي من جنونيات واعتقد منخلص :akh: اقتباس:
دخيلووووووو ألذذ فانس بالدنيا كلها |
سأصمت رغما عني,,,
|
هل هو إنذار بمحرقةٍ جديدة...؟؟
لقد رأيتكِ أمام تلك المرآة تخاطبين نفسك و تنظُرينَ إلى عَينَيكِ مرارا و تسألين نفسك أسئلة قد يطرحها عليك و تجاوبين عليها و أنت تراقبين شفتيكِ كيف ستبدوان.. و وصلت لإبعد من ذلك...بكثير...:oops: لا تعليق...:akh: |
اقتباس:
:D Waiting بتخلص :?.. هئا .. ما بتخلص :jakoush:+:o |
اقتباس:
حالتك تعبانة ومتاخرة |
" ألا يحق لي
أن أترك هذه الذكرى ورائي وأحيا ؟" لا تتركي شيئا ورائك كي لا تتلفتي للوراء.. بدك احكيكياه |
فخورة أنه أنت ...
بالعودة إلى تلك الليلة التي أخبرتك فيها أخيرا ً " كم أحبك " .. قضيتها بنوم هادئ وعميق .. كيف لا وأنا قد مزقت أخيرا ً لعواطفي شرنقتها وتركتها تحلق وسع السما .. لحظات تلت يقظتي اتساءل فيها ؟ هل أخبرتك فعلا ً أم أنه كان بعضا ً من الحلم ؟ غادرت فراشي ببطء ابتسمت لمرآتي بتكاسل .. علني أجعل الزمن يتمهل في قدومه .. بحثت بين ما وصلني عن رد منك .. ورأيته .. هجمت الاسئلة والتوقعات .. وانحدرت دمعة مشتاقة .. خائفة حرة .. وبقلق أغلقت الصفحة .. لا أود أن أقرأه .. لا يهم أن أقرأه .. لكن فضولي العاشق تغلب مني .. ورميت كل المخاوف والتوقعات .. فما هم أن أتوقع ردك .. وأنت دائما تتفوق على كل توقعاتي .. جملة وحيدة .. أوجزت فيها كل رقيك .. وتفهمك بسيطة .. ودافئة .. لتسرق مني أي محاولة لندم قد يزورني لاحقا ً .. أجمل من كل توقعاتي .. أعدت قرائتها مرارا ً .. وأنا أتخيل ملامح وجهك .. وأنت تكتبها لي .. وكيف احترت بين الحروف واللغة حتى اخترتها بعناية فائقة ... " فخورة أنا يا صديقي .. أنني من بين الرجال جميعا ً .. قد أحببتك أنت ... " |
مشرقه ..كفراشه ...
ممتلئه عشقا انت كعادتك تجعليني حائره بين جمال أسطرك .. لك ودي :D |
كيفَ سيُحجِم عنكِ و أنتِ مَن أنتِ...:krimbow:
|
صديقتى
هل تعلمين الصدق بين حروفك يجعلني احتار اقرا واقرا واقرا وتهرب الحروف ومازالت علامات الاسفهام تكتبني من أنتي أيتها الرقيقه؟ من تكونين؟ الى فراشتي الأروع:mimo: |
لا تخشي شيئاً أيتها الفراشة المجنونة ،رفرفي بجنونك ، فأنا أكفل أن لا ينضب هذا النبع من الجنون،فما أسهل أن يقتنع الناس بجنوني , ولكنه المستحيل أن يعود الناس ويقتنعوا بعودة العقل , فلا خوف عليك أن تشلحي فستان جنونك
|
بصراحة وبدون زعل
وتزكري هل كلمات من عابر سبيل مافي حدى بيستاهل بهل دنيا كل هل حب وبظن انه راح يجي يوم تندمي فيه انه اطلقت عنان الجنون لروحك وتندمي انه اقدمتي على هل عمل بتمنالك انه جنونك يحققلك امانيكي بس ما بظن لانه القدر دائما ضدنا:larg: |
بداية النهاية .. والآن وقد مر الكثير منذ تلك اللحظة المجنونة .. و بعد أن أصبحت طيفا ً جميلا ً يداعب مخيلتي .. اكتشفت كم كنت أتوهم كل مخاوفي .. التي ادعيت انها تمنعني من أن أخبرك كم أنا أحبك ما منعني حقا ًانني كنت أساوم على الأمل " أنك إن عرفت كم أحبك قد يتغير شيء ما " .. وهذا الشعاع الصغير من الأمل كان كل ما تبقى لي .. معك لذا كنت أتمسك به بكلتا يداي .. كنت أخاف إن خطوت إليك .. ألا يعود لدي ما يمنعني عن نسيانك .. وأن تُقتل في داخلي كلمة " لو " وأصبح ملزمة أمام ذاتي باتخاذ نهاية ما .. مشيت معك حتى المنتهى .. ولم يعد أمام حبي على قوته ما يفعله سوى .. أن يرحل في عنفوانه .. عندما ولد حبك .. كان طفلا ً جميلا ً .. لكن الواقع قال لي مرارا ً .. أنه لن يحيا كثيرا ً .. لكنني تمسكت به بكل أمومتي .. فالغد لا يعنيني في شيء .. ولك حاضري بأكمله .. عندما بدأت صحته تتدهور .. غفوت قربه .. حكيت له القصص .. كتبت له جملا ً كثيرة تذكره كم هو جميل في عيني ّ .. وعندما توقف عن الحركة .. حاولت أن أحييه بالذكريات .. وفشلت وعلي ّ اليوم كي احتفظ بصورته الجميلة في عيني .. أن أدعه ليرتاح في سكون اليوم وأنا أراجع في ذاكرتي السنتين _ أو ربما أكثر - التي أحببتك فيها بكامل إرادتي الواعية .. وأراجع كم مرة حاولت أن أتغلب على إدماني عليك بإقحام آخرين في مساحة شعوري .. وكم فشلت وعدت إليك كالأبن الضال .. الذي اشتاق لنعيم ابيه .. لكنني لم أجدك يوما ً بانتظاري لا أشعر بإي غرابة ولا بأقل قدر من الندم .. فهناك آلاف الأسباب لأحبك " أنت " دونا ً عن الجميع .. وآلاف ألاف التفاصيل الصغيرة التي تجعلني أعشق كل جزئية في كيانك .. فأنت جميل كحلم ..يراودنا مرارا ً ورغم اننا ندرك بالمنطق العقيم .. ان الواقع لن يسمح لهذا الحلم ان يتجسد .. لكننا نناضل حتى آخر قطرة عشق في قلوبنا . بأن نتمسك بحقنا أن نحلم أودعك .. اليوم و أترك مساحة للذكرى لتسكنها قصتي معك .. - التي لم تحاول انت صناعة اي من سطورها .. لكنها كانت تدور مرغمة عنك وفقط عنك - أودعك اليوم .. وأنا أعرف .. أنك هذا الحب الذي يمر في العمر مرة واحدة ويقلب الأوراق كلها ويلغي الحدود و يترك أثرا ً في النفس أعمق من أن يمحيه الوقت .. وسعيدة جدا ً أن قلبي استطاع ان يحياه .. وسعيدة أكثر .. انه شعر به تجاهك أنت .. أودعك اليوم .. لألتقي "ذاتي مجددا ً" و أعيد لها وحدها .. كل سلطات اتخاذ القرار .. وكل قدرتها على التحكم بعاطفتها بعيدا ً عن حضورك وغيابك .. اهتمامك او اهمالك .. أغلق صفحاتنا الأخيرة .. وأنا أدرك أنه ولو بعد دهر .. سيبقى اسمك وحده يستطيع العبث بتواتر أنفاسي .. و كلمة منك قادرة ان تطغي على كل اللغات المحكية والمقروءة .. ولكنني رغم ذلك .. أثق انني قادرة على ضبط اضطرابي بعدها .. والعودة مجددا ً إلى الحياة .. دونك أغلق صفحاتنا .. وأتمسك بصداقتك .. بفخر .. كن بخير دوما ً يا صديقي مرسيل .. :akh: |
رسائل ما قبل الرحيل ,
مازلت أتنفس .... كن بخير ...:D |
اقتباس:
تحيتي لصمتك يا صديقتي :akh: اقتباس:
اقتباس:
:oops: :lol: لا تعليق أنا أيضا ً .. اقتباس:
لأ بتخلص .. مو أحسن ما انا أخلص :lol: اقتباس:
شايفة شايفة :lol: اقتباس:
مو كأنك كنتي غايبة ؟ اشتقتلك يا بنت لك ودي .. وكتير كمان اقتباس:
امرك .. اقتباس:
تخجلينني دوما ً اعشق انطباع حروفي في عينك بالذات شكرا ً .. لأنك ربيعية :) اقتباس:
ويعجبني جنونك لك احترامي :akh: اقتباس:
اي كيفك ؟ |
هي مرّةٌ واحدةٌ و لا تتكرر...
دوماً هناك آخرٌ يقبع في الذكرى يمتلك مفايح الماضي و خزائن القلب لا نستطيع أخذ أيِّ شيءٍ دون المرور به و الوقوف عنده و تلك مدعاةٌ للشرود مرّةً أخرى .... يا من كُنتِ حبيبتي هل تسمحين...؟؟ أشيائي مازالت هناكَ على سريركِ في معطفكِ تنكأ الماضي ...تُدين... لم تبارِحكِ أبدا رغمَ هاتيكَ السنين... كلما حاولتُ العبورَ لأنثى وقفتِ عاليةَ الجَبين... تمنعينَ و تُمسِكين تغيرينَ وجوهَهُنَّ ليُشبِهنَكِ تلبسينَهُم أثوابكِ.. حتى أظافرَهنَّ تلونين... لم أعد أعرفُ هل أنتِ واحدةٌ أم أن الله خلقَ منكِ أربَعين... كل النساءِ أصبحنَ مثلكِ يتحدّثنَ بصوتكِ و لهنَّ تقاسيمَ وجهكِ متى ستأذَنين لي... متى ستعتقين...؟؟ 28-3-2009 |
اقتباس:
|
سبق غبائي في التعامل معك .. لست ادري ما السر الذي يكتنف حضورك .. والذي يدفع ذكائي أن يهاجر بعيدا ً بعيدا ً كلما التقينا بطريقة ما .. وما أقل لقاءاتنا وما أغربها .. معك أجيد التصرف .. بغباء غريب ، أجيب عن اسئلتك بكلمات لا اعنيهاأصمت انا التي تحيا من خلال ثرثرتها أتلعثم ..أطيل النظر إلى حروفك وأحفظها .. فأنسى أنك تنتظر رديأو اندفع بكلماتي سريعا سريعا ً .. حتى تتداخل الحروف دون معنى في بعضهافتحتج وتطلب مني أن اهدأ .. وكيف أهدأ و أنت " هنا "، أردد " اشتقتلك .. " لكنني اكتشف بعدها انني كنت ارددها في سري .. وانها لم تخرج خارج دائرتي معك .. تتحول ثقتي بنفسي إلى رهاب يحاول أن يتماسك ويحافظ على وجودي فقط معك .. أعادي اللغة للمرة الأولى ، فتخذلني وأخذلها وأعلق في الجمل الاعتيادية التي لا تعني شيئا ً تفرض علي ّ جديتك ، المفرطة في الأناقة والرسمية .. أن أكتم فرحي وطفوليتي ، وأستحيل صدى ً لمفرداتك أنت ولغتك أنت يجرفني تواجدك .. فأنسى كيف كان علي ّ أن اتحدث ، وأنسى عفويتي التي تجتاح علاقاتي كلها يجردني .. التواجد معك على المساحة ذاتها ، من الصوت ، من الزمان ، .. من كل ما اعتقد انه يميزني وبعدما يحتضنك الغياب في جوفه ، أشعر أن لدي الكثير لأقوله والكثير لأجيب عنه .. وملايين التساؤلات وأكرر العهد على ذاتي .. أنني سأتماسك في حضورك ، سأجيبك إن سألتني عن أحوالي .. بأنني مشتاقة .. وآلاف الأفكار الصغيرة التي أخبئها لك وإن سألتني إن كنت عاتبة عليك .. على غيابك ، لن ادعي لامبالاتي .. وسأشاركك رماد احتراقي بالاشتياق اليك ولكن ما أن تطل مجددا .. يتنافر حضورك مع ذكائي ، فتهرب بديهتي حتى أقاصي الأرض لأحبك بكل غباء .. سيدي ، صدقني انا لست بهذه السذاجة التي أبدو بها كلما حادثتك أنا يا صديقي أتصف عادة بالذكاء .. إلا معك أنت .. |
ممتعة هذه المرة :D
|
اقتباس:
تقصد أن تقول ما زلت أتنفسك .. كن بخير .. :akh: اقتباس:
أتمنى أن تكون نقاطك تعبيرا ً عن إعجابك :pos: اقتباس:
شكرا ً .. |
أوووووه صبابة
اقتباس:
يا من لن أقارب الحقيقة أبدا ً إن ادعيت أنه " كان " حبيبي ويامن أكذب مرارا ً على نفسي بانني تخطيتك فأرحل في طرقات أخرى فأجدك في انعكاس ظلي أغازل أخرين ، فيجدونك بين الكلمات يا من توحدت بك الرجولة فأصبح الرجال جميعا ً بعض منك تعلمت أخيرا ً يا صديقي كيف احب رجلا ً .. أخر وفي اللحظة التي احتضنني فيها اكتشفت انني تعلمت أخيرا ً كيف استطيع أن أحبك أنت في أحضان رجل آخر :akh: |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 09:21 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون