![]() |
أين تجدونى دائما؟
أين تجدونى دائما؟
يبحث الانسان كثيرا عنى، ولكنه يتعجب كيف أنه لا يجدنى. لماذا؟ ذلك لأنى لا أوجد الا فى طريق الطاعة البسيطة فقط. لقد قلت: اننى أتيت" ليس لأعمل مشيئتى بل مشيئة الذى أرسلنى". (يو38:6) انى سلكت – كما سلكت دائما- طريق الطاعة البسيطة. ومن يريد أن يجدنى فسيجدنى على هذا الطريق. ينبغى أن يطيع الانسان وصاياى ببساطة، قبل أن تتمكن قدماه أن تجد طريقى. واذا طلبنى بعد ذلك فهو بالتأكيد سوف يجدنى. وكما قلت يجب أن تصيروا مثل الأطفال لكيما تدخلوا ملكوت السموات. - ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا - |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
كتراني المواضيع الصقافيي :P
|
اقتباس:
---- 1- من صدق خبرنا و لمن استعلنت ذراع الرب. 2- نبت قدامه كفرخ و كعرق من ارض يابسة لا صورة له و لا جمال فننظر اليه و لا منظر فنشتهيه. 3- محتقر و مخذول من الناس رجل اوجاع و مختبر الحزن و كمستر عنه وجوهنا محتقر فلم نعتد به. 4- لكن احزاننا حملها و اوجاعنا تحملها و نحن حسبناه مصابا مضروبا من الله و مذلولا. 5- و هو مجروح لاجل معاصينا مسحوق لاجل اثامنا تاديب سلامنا عليه و بحبره شفينا. 6- كلنا كغنم ضللنا ملنا كل واحد الى طريقه و الرب وضع عليه اثم جميعنا. 7- ظلم اما هو فتذلل و لم يفتح فاه كشاة تساق الى الذبح و كنعجة صامتة امام جازيها فلم يفتح فاه. 8- من الضغطة و من الدينونة اخذ و في جيله من كان يظن انه قطع من ارض الاحياء انه ضرب من اجل ذنب شعبي. 9- و جعل مع الاشرار قبره و مع غني عند موته على انه لم يعمل ظلما و لم يكن في فمه غش. 10- اما الرب فسر بان يسحقه بالحزن ان جعل نفسه ذبيحة اثم يرى نسلا تطول ايامه و مسرة الرب بيده تنجح. 11- من تعب نفسه يرى و يشبع و عبدي البار بمعرفته يبرر كثيرين و اثامهم هو يحملها. 12- لذلك اقسم له بين الاعزاء و مع العظماء يقسم غنيمة من اجل انه سكب للموت نفسه و احصي مع اثمة و هو حمل خطية كثيرين و شفع في المذنبين |
يا اخي سؤالي كان محدد ولم اطلب قصة حياتك ....... ان لفكم ودورانكم يدل على عدم فهمكم لدينكم او انتم تخجلون من الاجابة ... سؤالى مرة اخرى :
اقتباس:
|
اقتباس:
الآب والابن والروح القدس نفس الجوهر ونفس المشيئة لأني قد نزلت من السماء، ليس لأعمل مشيئتي، بل مشيئة الذي أرسلني". ( 38 ) جاء من السماء، لا ليعمل حسب الدوافع البشرية، بل حسب حكمته الإلهية غير المحدودة، حسب صلاحه ورحمته. فالأهواء اليهودية تزدري بالعشارين والخطاة، وتغلق باب السماء أمام الأمم، أما مراحم الله فتحتضنهم. جاء الابن الكلمة ليعلن عن هذه المراحم الإلهية. v "قد نزلت من السماء"، أي صرت إنسانًا حسب مسرة الله الآب الصالحة، ورفضت أن أنخرط في أعمال غير موافقة لمشيئة الله، حتى أحقق لهم - أولئك الذين يؤمنون بي - الحياة الأبدية والقيامة من الأموات، محطمًا قوة الموت. واحتمل التحقير من اليهود والشتائم والسب والإهانات والجلدات والبصق، والأدهى من ذلك شهادة الزور، وآخر الكل الموت. ستفهمون لماذا لم يكن المسيح مخلصنا يريد الآلام التي على الصليب، ومع ذلك أرادها لأجلنا، ولأجل مسرة الله الآب الصالحة، لأنه حين كان على وشك الخروج للآلام أيضًا، جعل حديثه إلى الله (الآب) قائلاً ما قاله في صيغة صلاة: "يا أبتاه إن أمكن فلتعبر عني هذه الكأس، ولكن ليس كما أريد أنا، بل كما تريد أنت" (مت ٢٦: ٣٩). لأنه وهو الله الكلمة، غير المائت، وغير الفاسد، والحياة ذاتها بالطبيعة، لم يقدر أن يرتعب أمام الموت. وإني أعتقد إن ذلك واضح للجميع، إذ وهو له أن يرتعد أمام الموت حين كان على مشارفه، لكن يُظهر أنه بالحقيقة إنسان... باتحاد الطبيعة البشرية بالكلمة أُعيدت إلى ما يليق بالله من إقدامٍ، واستعيدت إلى غرض شريف، أعني أن الطبيعة البشرية لم تصنع ما يبدو صالحًا لإرادتها الذاتية بل بالأحرى تتبع القصد الإلهي، مهيأة على الفور للركض إلى مهما يدعوها إليه ناموس خالقها. أرأيتم كيف أن المسيح لم يكن يريد الموت بسبب الجسد، ولا هوان التألم، ومع هذا أراده، حتى يتمم مقاصد مسرة الآب الصالحة لأجل العالم أجمع، أي حياة وخلاص الجميع. القديس كيرلس الكبير |
اقتباس:
ومع ذلك فكإنسان يقول الكتاب أنَّه نما في الحكمة والمعرفة والقامة، أي الجسد ، " وَكَانَ الصَّبِيُّ يَنْمُو وَيَتَقَوَّى بِالرُّوحِ مُمْتَلِئاً حِكْمَةً وَكَانَتْ نِعْمَةُ اللهِ عَلَيْهِ. 000 وَأَمَّا يَسُوعُ فَكَانَ يَتَقَدَّمُ فِي الْحِكْمَةِ وَالْقَامَةِ وَالنِّعْمَةِ عِنْدَ اللهِ وَالنَّاسِ." (لو2/40، 52) ، " وَيَحِلُّ عَلَيْهِ رُوحُ الرَّبِّ رُوحُ الْحِكْمَةِ وَالْفَهْمِ رُوحُ الْمَشُورَةِ وَالْقُوَّةِ رُوحُ الْمَعْرِفَةِ وَمَخَافَةِ الرَّبِّ. " (اش11/2). وبدا في بعض الأحيان وكأنَّه يجهل بعض الأمور مثل المكان الذي دفن فيه لعازر " وَقَالَ: أَيْنَ وَضَعْتُمُوهُ؟. قَالُوا لَهُ: يَا سَيِّدُ تَعَالَ وَانْظُرْ " (يو11/34) ، كما بدا وكأنَّه يجهل اليوم والساعة الذي سينتهي فيه العالم ، عندما قال لتلاميذه " وَأَمَّا ذَلِكَ الْيَوْمُ وَتِلْكَ السَّاعَةُ فَلاَ يَعْلَمُ بِهِمَا أَحَدٌ وَلاَ الْمَلاَئِكَةُ الَّذِينَ فِي السَّمَاءِ وَلاَ الاِبْنُ إلاَّ الآبُ. " (مر13/32)، " لَيْسَ لَكُمْ أَنْ تَعْرِفُوا الأَزْمِنَةَ وَالأَوْقَاتَ الَّتِي جَعَلَهَا الآبُ فِي سُلْطَانِهِ " (أع1/7) . النص الذي اوردته من نصوصكم التوراتية ........ فاذا كان الرب في السماء هو المسيح في الارض فكيف لا يعلم متى تقوم الساعة ، ويرجع علمها ( اي الساعة ) للذي في السماء ( اي انهم اثنان وليسوا واحد ) وهذا دليل ان المسيح كان رسول الله في الارض وهو المعلم كما ناداه اتباعه |
اقتباس:
ماهذا الكلام .......... اذاكان ما تقوله تقتنع به انت فهذا شأنك اليس كان من المفروض ان كنت صادقا ان يقول (لأني قد نزلت من السماء، لأعمل مشيئتي، ) هذا باعتبارهم واحد ، بالله عليك كفاك استخفاف بعقول العالم |
الله واحد
الله هو الله الله هو الاب والابن والروح القدس الجوهر الواحد الالهي الغير منقسم الله ليس ثلاثة اشخاص بل بهيثة ثلاثة اقانيم روح الله هي روح المسيح والروح القدس هي روح الله ان تعوا ذلك فيكون لكم ذهنن مفتوح واذا مازلتم في الفكر ماقبل الجاهلي ستظلون على الفكر البدائي بحسابات الاميين هل تعتقد اننا من الغباء لنعبد ثلاثة الهة نحن نؤمن بالحق والحقيقة التي تسعى جذوركم للاساءة اليها لابسة عباءة وهمية انها من السماء ان كنتم تؤمنون بتكفير المؤمنين على عقائدهم فلا تجلبو خطايا جسيمة على خطيئتكم باتباع منكري الحقيقة الكتب مو جودة وتشهد وان قلتم بفساد الكتب فانظروا تاريخ اساءاتكم وفساد كتبكم وفساد متبعي مافي الكتب كل على هواه نؤمن لان ماوصلنا حق ويشهد لنا الحق والكتب والتاريخ وان ادعيتم مهما ادعيتم بتحريف كتبنا الله قال تزول السماء والارض وكلامي لايزول ولديكم البحوث التاريخية غير المسيحية تشهد على كل شيء والعجائب حول العالم هل وجدتم لها تفسير ظهور جراحات المسيح على ملايين البشر بقوة الهية لتشهد على كفركم واضطهادكم للانجيل وللمسيح المصلوب |
اقتباس:
و اما يسوع فكان يتقدم في الحكمة و القامة و النعمة عند الله و الناس ( لو 2 : 52 ) النمو والتقدم هما السُّنة التي وضعها الله للأفراد والمجتمعات، فكان من البديهي أن يظهر المسيح (وقد رضي أن يكون إنساناً) طفلاً يتدرج في النمو قامة وعقلاً، وتتدرج معه الجماعة المحيطة به يقظة ووعياً، تتهيأ بسببهما لقبول المسيح والاستماع إليه,و هذا ما قيل عنه بوصفه ابن الإنسان في لوقا 2: 52, لم يكن غرض الله من التجسّد مجرَّد إعلان ذاته لنا ، بل الاتحاد الجوهري بنا، ليكون الرأس الفعلي الحقيقي لجنسنا (عوضاً عن آدم الأرضي الذي بانتسابنا إليه وتوالدنا منه، قد ورثنا الطبيعة الخاطئة وورثنا معهاقضاء الموت الأبدي)، حتى نستطيع بدورنا أن نتحّد بالله اتحاداً عملياً حقيقياً, فلو كان قد ظهر في العالم رجلاً كامل النمو، دون أن يأخذ جسداً من جنسنا، لكان قد ظل غريباً عنا، وبالتبعية لما كان رأساً لنا، ولما كانت لنا نحن صلة فعلية به, لكن بتفضُّله بالولادة من جنسنا اتحد بنا، وبحكم مركزه صار رأسنا ووليَّنا، فأمكننا أن نتحد به اتحاد الأغصان بالكرمة، وبذلك تحققت أغراضه السامية من التجسّد, " وَيَحِلُّ عَلَيْهِ رُوحُ الرَّبِّ رُوحُ الْحِكْمَةِ وَالْفَهْمِ رُوحُ الْمَشُورَةِ وَالْقُوَّةِ رُوحُ الْمَعْرِفَةِ وَمَخَافَةِ الرَّبِّ. " (اش11/2) يعني كلمة الله المتجسد ، فالمسيح في تجسده لم يكن الها ولم يكن انسانا ، بل هو الاله المتجسد . أي له الصفتين مجتمعيتين كامل في لاهوته وكامل في ناسوته فكلمة الله ، روح الرب روح الحكمة والفهم روح المشورة والقوة روح المعرفة ومخافة الرب ، تجسد وصار انسانا --- وبدا في بعض الأحيان وكأنَّه يجهل بعض الأمور مثل المكان الذي دفن فيه لعازر " وَقَالَ: أَيْنَ وَضَعْتُمُوهُ؟. قَالُوا لَهُ: يَا سَيِّدُ تَعَالَ وَانْظُرْ " (يو11/34) وَمَا تِلْكَ بِيَمِينِكَ يَا مُوسَى ( طه 17 ) وهل كان الهك يجهل ما بيد موسى؟؟ --- كما بدا وكأنَّه يجهل اليوم والساعة الذي سينتهي فيه العالم ، عندما قال لتلاميذه " وَأَمَّا ذَلِكَ الْيَوْمُ وَتِلْكَ السَّاعَةُ فَلاَ يَعْلَمُ بِهِمَا أَحَدٌ وَلاَ الْمَلاَئِكَةُ الَّذِينَ فِي السَّمَاءِ وَلاَ الاِبْنُ إلاَّ الآبُ. " (مر13/32)، " لَيْسَ لَكُمْ أَنْ تَعْرِفُوا الأَزْمِنَةَ وَالأَوْقَاتَ الَّتِي جَعَلَهَا الآبُ فِي سُلْطَانِهِ " (أع1/7) قبل أن يختم حديثه بالدعوة للسهر أراد أن يوجه أنظار تلاميذه إلى عدم الانشغال بمعرفة الأزمنة والأوقات، إنما بالاستعداد بالسهر المستمر وترقب مجيئه، لهذا قال: "وأما ذلك اليوم وتلك الساعة فلا يعلم بها أحد ولا الملائكة الذين في السماء ولا الابن إلا الآب" [32]. هل يجهل السيد المسيح الساعة؟ أولاً: يقول القديس أمبروسيوس أن السيد المسيح هو الديان وهو الذي قدم علامات يوم مجيئه لذا فهو لا يجهل اليوم. هذا وإن كان يوم مجيئه هو "السبت" الحقيقي الذي فيه يستريح الله وقديسوه فكيف يجهل هذا اليوم وهو "رب السبت" (مت 12: 18 )؟ ثانيًا: يرى القديس أغسطينوس أن السيد المسيح لا يجهل اليوم، إنما يعلن أنه لا يعرفه، إذ لا يعرفه معرفة من يبيح بالأمر. لعله يقصد بذلك ما يعلنه أحيانًا مدرس حين يُسأل عن أسئلة الامتحانات التي وضعها فيجيب أنه لا يعرف بمعنى عدم إمكانيته أن يُعلن ما قد وضعه، وأيضًا إن سُئل أب اعتراف عن اعترافات إنسان يحسب نفسه كمن لا يعرفها. يقول القديس أغسطينوس: [حقًا إن الآب لا يعرف شيئًا لا يعرفه الابن، لأن الابن هو معرفة الآب نفسه وحكمته، فهو ابنه وكلمته وحكمته. لكن ليس من صالحنا أن يخبرنا بما ليس في صالحنا أن نعرفه... إنه كمعلم يعلمنا بعض الأمور ويترك الأخرى لا يعرفنا بها. إنه يعرف أن يخبرنا بما هو لصالحنا ولا يخبرنا بالأمور التي تضرنا معرفتها.] كما يقول: [قيل هذا بمعنى أن البشر لا يعرفونها بواسطة الابن، وليس أنه هو نفسه لا يعرفها، وذلك بنفس التعبير كالقول: "لأن الرب إلهكم يمتحنكم لكي يعلم" (تث 13: 3)، بمعنى أنه يجعلكم تعلمون. وكالقول: "قم يا رب" (مز 3: 7)، بمعنى "اجعلنا أن نقوم"، هكذا عندما يُقال أن الابن لا يعرف هذا اليوم فذلك ليس لأنه لا يعرفه وإنما لا يظهره لنا.] بنفس الفكر يقول القديس يوحنا الذهبي الفم: [بقوله "ولا ملائكة" يسد شفاهم عن طلب معرفة ما لا تعرفه الملائكة، وبقوله "ولا الابن" يمنعهم ليس فقط من معرفته وإنما حتى عن السؤال عنه.] هكذا أيضًا قال الأب ثيؤفلاكتيوس: [لو فقال لهم أنني أعرف الساعة لكنني لا أعلنها لكم لأحزنهم إلى وقت ليس بقليل لكنه بحكمة منعهم من التساؤل في هذا الأمر.] وقال القديس هيلاري أسقف بواتييه: إن السيد المسيح فيه كنوز المعرفة، فقوله إنه لا يعرف الساعة إنما يعني إخفاءه كنوز الحكمة التي فيه. ثالثًا: يرى القديس إيريناؤس أنه وإن كان السيد المسيح العارف بكل شيء لم يخجل من أن ينسب معرفة يوم الرب للآب وحده كمن لا يعرفه، أفلا يليق بنا بروح التواضع أن نقتدي به حين نُسأل في أمور فائقة مثل كيفية ولادة الابن من الآب أن نُعلن أنها فائقة للعقل لا نعرفها. |
ارجوك لا اريد انشاءات ، جاوب على قدر السؤال :
اقتباس:
ومع ذلك فكإنسان يقول الكتاب أنَّه نما في الحكمة والمعرفة والقامة، أي الجسد ، " وَكَانَ الصَّبِيُّ يَنْمُو وَيَتَقَوَّى بِالرُّوحِ مُمْتَلِئاً حِكْمَةً وَكَانَتْ نِعْمَةُ اللهِ عَلَيْهِ. 000 وَأَمَّا يَسُوعُ فَكَانَ يَتَقَدَّمُ فِي الْحِكْمَةِ وَالْقَامَةِ وَالنِّعْمَةِ عِنْدَ اللهِ وَالنَّاسِ." (لو2/40، 52) ، " وَيَحِلُّ عَلَيْهِ رُوحُ الرَّبِّ رُوحُ الْحِكْمَةِ وَالْفَهْمِ رُوحُ الْمَشُورَةِ وَالْقُوَّةِ رُوحُ الْمَعْرِفَةِ وَمَخَافَةِ الرَّبِّ. " (اش11/2). وبدا في بعض الأحيان وكأنَّه يجهل بعض الأمور مثل المكان الذي دفن فيه لعازر " وَقَالَ: أَيْنَ وَضَعْتُمُوهُ؟. قَالُوا لَهُ: يَا سَيِّدُ تَعَالَ وَانْظُرْ " (يو11/34) ، كما بدا وكأنَّه يجهل اليوم والساعة الذي سينتهي فيه العالم ، عندما قال لتلاميذه " وَأَمَّا ذَلِكَ الْيَوْمُ وَتِلْكَ السَّاعَةُ فَلاَ يَعْلَمُ بِهِمَا أَحَدٌ وَلاَ الْمَلاَئِكَةُ الَّذِينَ فِي السَّمَاءِ وَلاَ الاِبْنُ إلاَّ الآبُ. " (مر13/32)، " لَيْسَ لَكُمْ أَنْ تَعْرِفُوا الأَزْمِنَةَ وَالأَوْقَاتَ الَّتِي جَعَلَهَا الآبُ فِي سُلْطَانِهِ " (أع1/7) . النص الذي اوردته من نصوصكم التوراتية ........ فاذا كان الرب في السماء هو المسيح في الارض فكيف لا يعلم متى تقوم الساعة ، ويرجع علمها ( اي الساعة ) للذي في السماء ( اي انهم اثنان وليسوا واحد ) وهذا دليل ان المسيح كان رسول الله في الارض وهو المعلم كما ناداه اتباعه |
اقتباس:
7- لكنه اخلى نفسه اخذا صورة عبد صائرا في شبه الناس. 8- و اذ وجد في الهيئة كانسان وضع نفسه و اطاع حتى الموت موت الصليب. التواضع وهذ صفة لا تعرفها |
أين المشرف؟؟؟
الأخ رفاعي يكرر مداخلاته بدون حتى أن يلقي نظرا على الرد الرجاء حذف المداخلات المتكررة |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
رفاعي انت ما كانو مقتنع ما بعرف شو القصة ؟؟؟ او كانو ما بدك تقرا و بس يا حج مخالف و يلي عم تعملو غريب فعلا عم تعيد السؤال مليون مرة و كل مرة بيجاوبك بطريقة شكل و كل مرة بترجع و بتسال غريب شو يعني بدك ياهون يعملو ؟؟؟ شباب خلص رفاعي معو حق و انتو خطا و لا تعملو منها سيرة عنتر لانو يلي بيشوف المكتوب ببين عليه شو الوضع ..... :D |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
تعالى الله عز وجل عما تدعون |
اقتباس:
|
اقتباس:
الاله الواحد هو الآب و الابن و الروح القدس في وحدانية واحدة من جوهره ومعه ذات الله ونطقه العاقل وروحه معه وله |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
سألتني مين اللي مات تعرف الأول مين اللي عاش وبعد كده أقولك مين اللي مات عقل الله الناطق ، كلمة الله ، تجسد وصار بشرا يعني ايه صار بشرا؟؟؟ يعني بقى زينا في كل حاجة ما عدا الخطية وحدها ليه؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ده موضوع تاني لكن لاهوته كان متحدا بناسوته ولم ينفصل أبدا اللاهوت لا يموت الناسوت ( جسد وروح ونفس ) الموت هو ايه يا رفاعي؟؟ هو انفصال الروح والنفس عن الجسد ، صح؟؟ ولا أنا غلطان؟؟ انفصلت روحه ونفسه عن جسده ، ولكن لاهوته لم ينفصل عن كلاهما وقام من الأموات ، بلاهوته بلاهوته أقام جسده من الموت يعني رجعت روحه ونفسه واتحدت بجسده مرة أخرى ولكن الى الأبد ليس كما أقام الآخرين فالآخرين قاموا من الموت وماتوا مرة أخرى ولكن قيامته هو ، هي رجاء لنا |
اقتباس:
معليش عشان افهم عاوزة طولت بال منت توهتني : الله اللي في السماء اسمه ايه ( مع انكم لا تؤمنوا بكلمة الله وانما الرب ؟ بعد مانزل الى الجسد غير اسمه ليه ؟ ( عقل الله الناطق ، كلمة الله ، تجسد وصار بشرا ) .. طيب مين هو الله اللي ده عقله ؟ ولما صعد الى السماء جلس على يمين مين ؟ مشي حالك بالاسألة دي حتى اقرأ كلامك بتمعن من فضلك ؟؟؟؟ ومتخفش انا معاك يا حبيبي :hart: |
اقتباس:
بالنسبة لبقية أسئلتك فاليك المناظرة ( الحقيقية ) التي جرت بين الأنبا يوساب ، وأحد علماء المسلمين لشرح حقيقة الايمان - ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا - |
اقتباس:
|
اقتباس:
يعني مثلا ، موضوع غير اسمه ده ، ايه دليلك على كده؟؟ ومش هكلمك عن التوحيد في المسيحية الا لما تقرا الرابط الأول ، عشان يبقى عندك خلفية عن اللي هتكلم عنه :jakoush: |
اقتباس:
أنا الأول وأنا الأخر ولا إله غيرى. ومن مثلى فليخبر به… هل يوجد إله غيرى؟"(1). "أنا يهوه (الرب) صانع كل شئ ناشر السموات وحدى باسط الأرض. من معى؟"(2). "أنا الرب (يهوه) وليس آخر. لا إله سواى… لكى يعلموا من مشرق الشرق ومن مغربها أن ليس غيرى. أنا يهوه (الرب) وليس آخر"(3). اذا كان يهوه هو الرب في السماء وهو الروح في السماء وهذه الروح نزلت الى الارض وتجسدت في جسد انسان وهو المسيح وبالتالى اصبح المسيح هو الرب في الارض ..... قتل المسيح على يد زعران الارض واي كان السبب لقتله فانه مات ورجعت روح الرب الى السماء وبقي الجسد في الارض مصلوبا ....... فالبعقل الاهكم الان هو يهوه وليس المسيح ؟ |
اقتباس:
אָנֹכִי אָנֹכִי, יְהוָה; וְאֵין מִבַּלְעָדַי, מוֹשִׁיעַ. الأسامي العبرية تعتمد على اختصارات في كتابتها فمثلا : يوحنا ، يهوه حنان ، معناها الرب حنون يسوع ، نطقه الأصلي يهوشوع بالعبراني ، معناها يهوه يخلص وتكتب هكذا יְהוֹשֻׁעַ واسمع بشارة الملاك : فستلد ابنا و تدعو اسمه يسوع لانه يخلص شعبه من خطاياهم. ( متى 1 : 21 ) امتى بقى غير اسمه؟؟؟ |
جاوب على الاسئلة الخمسة .... تحياتي - من خلق مريم ؟وما اسمه ؟
2- من خلق المسيح ؟ وما اسمه ؟ 3- بعد موت المسيح من رفعه الى السماء ؟ وما اسمه ؟ 4- وصل المسيح الى السماء جلس على يمين من ؟ وما اسمه ؟ 5- اللاهوت والناسوت بعد اتحادهم في الجسد رضعوا من مريم ؟ فهل جميعهم ابناء مريم واخوان من الرضاعة ؟ هذه خمس أسألة جاوب عليهم بالتفصيل نقطة نقطة على النحو التالي ( اجابة السؤال الاول كذا ) ( اجابة السؤال الثاني كذا ) وهكذا ولا تدمجهم في كلام انشاء واحد .... كما افعل انا بتفصيلى لاسالتك والاجابة عليها ..... بالتوفيق :hart: |
اقتباس:
|
ان الذي يتتبع نصوص الاناجيل سيجد ان الوحدة والمساواة معدومة بين الآب والابن والروح القدس وسيجد انهم ثلاث مسميات منفصلة ومستقلة وليس كما يدعي المسيحيين ان الآب هو الابن والابن هو الآب والآب هو الروح القدس والروح القدس هو الابن والثلاثة إله واحد :
1) ورد بإنجيل يوحنا [ 5 : 23 ] القول المنسوب للمسيح : (( من لا يكرم الابن لا يكرم الأب الذي أرسله )) أولا : لاحظ أيها القارىء الكريم ان النص يتضمن لفظ ( أرسله ) وهذا لا يقتضي دعوى الاتحاد والمساواة من أساسها لأن المرسل غير المرسل بداهــة . ثانياً : ان النص يفيد بأن الابن وقع عليه الإرسال ، ولا يصح أن من وقع عليه الإرسال أن يكون قديماً ، فكيف يتحد مع مرسله القديم . ثالثاً : إن المسيح لما كان مرسلاً من الله كان عدم إكرامه يعني عدم إكرام مرسله ، ومثال ذلك فإن إهانة سفير إحدى الدول تحسب إهانة لدولته ، ورئيسها ، فإهانة الرسول إهانة لمرسلة . رابعاً : وشبيه ذلك قول الرب لصموئيل النبي في سفر صموئيل [ 8 : 7 ] : (( لأنهم لم يرفضوك أنت بل إياي رفضوا )) 2) جاء في يوحنا [ 10 : 29 ] قول المسيح : (( أن الأب أعظم من الكل .)) فإذا كان الأب أعظم من الكل فكيف يكون الروح القدس مساوي للأب ؟! 3) يقول بطرس في الرسالة الثانية [1 : 21 ] : (( الروح القدس دفع بعض الناس أن يتكلموا بكلام من عند الله )) ان هذا النص لدليل واضح على انفصال الروح القدس عن الآب وأن الروح القدس شيء والآب شيء آخر ، ذلك لأنه لو كان الروح القدس إله أزلي مساوي للآب في كل شيء لدفع الناس أن يتكلموا بكلام من عنده هو ، لا كما يقول بطرس من انه الروح القدس دفع الناس ان يتكلموا بكلام من عند اللـــه ! 4) كتب يوحنا في [ 14 : 16 ] أن المسيح قبل صعوده وعد التلاميذ بنزول الروح القدس عليهم فقال : (( أطلب من الأب فيعطيكم معزياً آخر يبقى معكم إلى الأبد )) فتأمل معي أيها القارىء الفطن إلى كلمة ( آخر ) الوارده في كلام المسيح للتلاميذ ، إن كلمة آخر معناها شخص بخلاف الأول ، شخص إضافي . . . وتأمل إلى كلمة ( فيعطيكم ) أي أن الرب سيعطي وسيهب للتلاميذ الروح القدس . . . ولاشك ان المعطي هو غير المعطى . وإذا كان الأب والأبن والروح القدس إله واحد لجوهر واحد متساوون بلا أي فرق ، فكيف تنطبق كلمة آخر التي تعني شخص بخلاف الأول على الروح القدس الذي هو والأب شيء واحد ؟! ان كون الابن يطلب من الآب أن يعطي الروح القدس للتلاميذ ويأتي الآب ويرسل الروح القدس في يوم الخمسين للتلاميذ . . . هذا يعتبر من أوضح الامثلة على انفصال الآب عن الروح القدس وأن الآب شيء والروح القدس شيء آخر وانهم ثلاثة أشياء مختلفة ، ومما لا شك فيه أن الراسل غير المرسل والمسيح عندما وعد التلاميذ بالروح القدس قال : (( اطلب من الآب فيعطيكم )) . وإذا تأملنا قول المسيح عن الروح القدس في الاصحاح 16 فقرة 7 من إنجيل يوحنا سنجده يقول : (( أما إذا ذهبت فأرسله إليكم )) وكما اسلفنا أن المرسل غير المرسل . 5) المدهش أن المسيح يقول عن الروح القدس في يوحنا [ 16 : 13 ] : (( لا يتكلم بشيء من عنده بل يتكلم بما يسمع )) ثم قال عنه : (( سيمجدني لأنه يأخذ كلامي ويقوله لكم )) فكيف يمكن ان يكون الروح القدس إله أزلي مساوي للآب في كل شيء حسبما يؤمن المسيحيون وهولا يتكلم بشيء من عنده بل يتكلم بما يسمع كما صرح المسيح آنفاً ؟! هل الإله الأزلي لا يتكلم بشيء من عنده ؟! ثم كيف يمجد الروح القدس الأبن ؟ ولا شك أن الممجد غير الممجد له ! 6) كتب يوحنا في [ 3 : 35 ] : (( الآب يحب الابن وقد دفع كل شيء في يده )) كيف يكون الابن إله أزلي مساوي للآب في كل شيء بينما نجد أن الآب هو الذي دفع بيد الابن كل شيء ؟!! 7) وجاء في يوحنا الاصحاح الخامس قول المسيح : (( الحق اقول لكم ، لا يقدر الابن أن يعمل من نفسه شيئاً إلا ما ينظر الآب يعمل )) أي عاقل يقول بعد هذا ان الابن مساوى للأب ؟ 8) وأورد يوحنا في [12 : 49 ] قول المسيح : (( لم أتكلم من نفسي ، لكن الأب الذي أرسلني ، هو أعطاني وصية ماذا أقول ، وبماذا أتكلم )) فإذا كان الابن مساوي للآب في كل شيء وبلا أي فرق ، فكيف يصرح الابن بأنه لا يتكلم من نفسه بل الآب الذي أرسله هو الذي أعطاه الكلام وأوصاه ماذا يقول ! والابن نفسه قد صرح قائلاً : (( والكلام الذي تسمعونه ، ليس لي ، بل للأب الذي أرسلني )) يوحنا [ 12 : 24 ] فأي عاقل يقول بعد هذا ان الابن مساوي للأب ؟ 9) وقد جاء في أعمال الرسل [ 1 : 7 ] : قول المسيح (( ليس لكم أن تعرفوا الأزمنة والاوقات التي جعلها الآب في سلطانه )) فقد نفى الابن عن نفسه السلطان وأثبته أو خصصه للآب فقط ! 10) وكتب بولس في الرسالة الأولى لكورنثوس [ 15 : 28 ] : (( وَعِنْدَمَا يَتِمُّ إِخْضَاعُ كُلُّ شَيْءٍ لِلابْنِ، فَإِنَّ الابْنَ نَفْسَهُ سَيَخْضَعُ لِلَّذِي أَخْضَعَ لَهُ كُلَّ شَيْءٍ، لِكَيْ يَكُونَ اللهُ هُوَ كُلُّ شَيْءٍ فِي كُلِّ شَيْءٍ! )) لقد يبين بولس أن المسيح سيخضع في النهاية لله، و هذا بحد ذاته من أوضح الأدلة على عدم ألوهية المسيح لأن الإلـه لا يخضع لأحد، كما أن في قوله: (( فَإِنَّ الابْنَ نَفْسَهُ سَيَخْضَعُ لِلَّذِي أَخْضَعَ لَهُ كُلَّ شَيْءٍ )) ، دلالة أخرى على عدم ألوهية المسيح لأن مفاد هذه الجملة أن الله تعالى هو الذي كان قد أخضع للمسيح كل شيء، مما يعني أن المسيح لم يكن يستطع، بذاته و مستقلا عن الله، أن يسخر و يخضع الأشياء. فهل مثل هذا يكون إلـها ؟!! ومن جهة أخرى : نقول لأصحاب التثليث لا شك أن الخاضع هو غير المغضوع له ، فأين الوحدة والمساواة بين الاقانيم عندما يخضع الابن للأب ؟! ثم كيف يخضع الابن للأب مع انكم تدعون أن الاب والابن إله واحد لجوهر واحد وقدرة واحده وان الاب هو عين الابن والابن هو عين الاب وهما شيء واحد أم انكم تؤمنون بتعدد الاله وان لله شريك في الملك سيخضع له في النهاية ؟ 11) كتب لوقا عن المسيح في [ 11 : 13 ] قوله : (( فإن كنتم وأنتم أشرار تعرفون أن تعطوا أولادكم عطايا جيدة ، فكم بالحري الآب الذي من السماء ، يعطي الروح القدس للذين يسألونه ؟ )) أي فضل للأب على الروح القدس حتى يهبه ويعطيه للذي يسألونه ؟ لماذا لا يكون الروح القدس هو المعطي فيكون الأب مرسل من الروح القدس بدلاً من أن يكون الروح القدس مرسل من الأب ؟! أليسوا هم شيىء واحد وجوهر واحد وقدرة واحدة ؟ ثم إذا كان الابن والروح القدس قادرين على كل شيء مثل الأب ، فما الفائدة من قولكم بأن الأب ضابط الكل ؟! هل لأن الأب هو مبدأ الأقنومين ، وهو الذي يشركهما بالقدرة بإعطائه لهما طبيعته نفسها ؟ فإذا كان كذلك فقد ثبت مبدأ الأقنومين والاله ليس له مبدأ ولا نهايه وحينئذ يخرج الأقنومان من كونهما ذاتاً واحدة مع الله وثبت أن الأب هو المعطي وغيره معطى له ، والمفتقر لغيره ليس بإله البته . يقول أحد الباحثين أن النصرانية المحرفة تدّعي أن لله ثلاثة أقانيم متساوية : وليس هذا الادعاء صحيحاً ؛ لأنهم يعتقدون أن الروح القدس قد انبثق عن الآب والابن ، ولا يمكن أن تتساوى هذه الأقانيم في الأزلية والثالث قد انبثق عن الاثنين قبله ، كما أن لكل واحد منها صفات تخصه لا يمكن أن يوصف بها الآخر ، وأدوار خاصة لا يقوم بها الآخر ، ثم إن الآب دائماً في المرتبة الأولى ، والابن يأتي بعده ، والروح القدس في الدرجة الثالثة ، فلا ترضون أبداً أن يعاد ترتيب هذا الثالوث فيكون الروح القدس في المقدمة والابن في المرتبة الثانية والآب في المرتبة الثالثة ويكون الروح القدس هو ضابط الكل بل تعتبرون ذلك كفراً وإلحاداً فكيف التسوية إذاً ؟ ومن جهة ثانية فإن وصف الروح وحده بالقدس دليل على عدم المساواة . وقد كتب متى في [ 3 : 13 ] ما نصه : (( فلما اعتمد يسوع صعد للوقت من الماء ، وإذا السماوات قد انفتحت له ، فرأى روح الله نازلاً مثل حمامة وآتياً عليه ، وصوت من السماوات قائلاً : هذا هو ابني الحبيب الذي به سررت )) وهذا تصريح بسماع صوت الاب والمسيحيين يقولون إن الاب هو الابن ، والابن هو الاب ، فإذا كان كذلك ، فمن الضروري أن يكون هذا الصوت من الابن ، وهذا خبط بلا شك . فتأمل أيها القارىء الكريم . 12) لا يوجد سوى اله واحد وهو الآب فالابن ليس اله : كورنثوس الاولى 8 : 6 : (( لكن لنا اله واحد الآب الذي منه جميع الاشياء ونحن له.ورب واحد يسوع المسيح الذي به جميع الاشياء ونحن به. )) 13) الابن اعلن ان الاعمال التى يعملها ليست بقوته بل من الآب يوحنا 5 : 36 : (( واما انا فلي شهادة اعظم من يوحنا.لان الاعمال التي اعطاني الآب لاكملها هذه الاعمال بعينها التي انا اعملها هي تشهد لي ان الآب قد ارسلني. )) 14) الابن اعلن ان كل الاعمال التي يعملها ليست باسمه بل باسم الآب (الله) يوحنا 10 : 25 : (( اجابهم يسوع اني قلت لكم ولستم تؤمنون.الاعمال التي انا اعملها باسم ابي هي تشهد لي. )) 15) الابن أكد أن تعاليمه ليست منه بل من الله الذى ارسله يوحنا 7 : 16 : (( اجابهم يسوع وقال تعليمي ليس لي بل للذي ارسلني. ان شاء احد ان يعمل مشيئته يعرف التعليم هل هو من الله ام اتكلم انا من نفسي. من يتكلم من نفسه يطلب مجد نفسه.واما من يطلب مجد الذي ارسله فهو صادق وليس فيه ظلم. )) 16) الآب هو الذى أعطى الابن حياته وسلطانه يوحنا 5 : 26 : (( لانه كما ان الآب له حياة في ذاته كذلك اعطى الابن ان تكون له حياة في ذاته. )) فأي معنى في إعطاء الابن والمفترض هو الله مالك كل شىء ؟ 17) الإبن لا يستطيع أن يفعل من نفسه شيئا الا باذن الآب (الله) يوحنا 5 : 19 : (( فاجاب يسوع وقال لهم الحق الحق اقول لكم لا يقدر الابن ان يعمل من نفسه شيئا الا ما ينظر الآب يعمل.لان مهما عمل ذاك فهذا يعمله الابن كذلك. )) 18) الابن انكرعملياً أن تكون له صفة العلم بكل شىء مرقس 13 : 32 : (( واما ذلك اليوم وتلك الساعة فلا يعلم بهما احد ولا الملائكة الذين في السماء ولا الابن الا الآب. )) 19) لقد كان مجد الابن وكرامته من عند الآب وليس من ذاته بطرس الثانية 1 : 17 : (( لانه اخذ من الله الآب كرامة ومجدا اذ اقبل عليه صوت كهذا من المجد الاسنى هذا هو ابني الحبيب الذي انا سررت به )) 20) الله هو الذى رفع شأن الابن وأعطاه الكرامة فلم يكن يملك من ذاته هذا الامر فيلبي 2 : 9 : (( لذلك رفعه الله ايضا واعطاه اسما فوق كل اسم )) 21) جاء في مرقس [ 13 : 32 ] أن المسيح بعدما سئل عن موعد الساعة قال : (( وَأَمَّا ذَلِكَ الْيَوْمُ وَتِلْكَ السَّاعَةُ فَلاَ يَعْرِفُهُمَا أَحَدٌ، لاَ الْمَلاَئِكَةُ الَّذِينَ فِي السَّمَاءِ وَلاَ الاِبْنُ، إِلاَّ الآبُ.)) إذا كان الإبن هو الاقنوم الثاني من الثالوث حسبما يعتقد المسيحيون فكيف ينفي الابن عن نفسه العلم بموعد الساعة ويثبته للأب فقط ؟! ولا يصح أن يقال ان هذا من جهة ناسوته لأن النفي جاء عن الابن مطلقاً واثبت العلم بالموعد للأب فقط . وان تخصيص العلم بموعد الساعة للأب فقط هو دليل على بطلان ألوهية الروح القدس . وأن لا مساواة بين الاقانيم المزعومة . سـؤال : كيف يكون لللإله ان ينبثق من إله غيره ليصبح مساوياً له في الجوهر ؟ ولا شك ان المساوي ليس هو المساوى ولا يساوي الأب في الجوهر إلا جوهر والعجب تراهم يقولون ان الثلاثة متساويين بالقدرة والمجد بلا أي فرق ثم يصرحون بأن الأب هو ضابط الكل !! فإذا كان الابن والروح القدس متساويين مع الاب في كل شيء فما الفائدة من قولكم بأن الاب ضابط الكل ؟ ولم لا يكون الروح القدس هو ضابط الكل ؟ أو يكون الابن هو ظابط الكل ؟ هذا وقد أعطى السيحيون كل أقنوم وظيفة خاصة به لا يتعداها إلي ما أختص به غيره من الاقانيم فالمسألة مسألة أدوار لكل واحد من الثلاثة دوره الخاص به . . . وانني اعجب بعد هذا من قولهم نؤمن بإله واحد مع انهم يؤمنون بثلاثة أقانيم وكل اقنوم من الثلاثة متصف بالالوهية والقدرة والمجد وكل اقنوم له دوره الخاص الذي يقوم به .أي انها ثلاثة آلهه منفصلة ، الله الاب له دور خاص به والله الابن له دور آخر خاص به والله الروح القدس له دور آخر خاص به ، فما هذا الاعتقاد الذي يحط من قدر الالوهية ؟ وقفة مع العقل لقد جاء في قانون الايمان المسيحي : إن الأب يعني الله صانع الكل لما يرى وما لا يرى وجاء فيه إن الابن يعني المسيح خالق كل شيء فإذا كان الله صانع كل شيء فما الذي خلقه المسييح ؟ وإذا كان المسيح خالق كل شيء فما الذي خلقه الله ؟ انه التناقض العجيب الذي تذهل منه العقول وكيف يكون المسيح قديم لا أولية لوجوده مع انه عندهم هو ابن الله والابن لابد من إن يكون أبوه اقدم منه ؟ وهل يوجد الابن مع الأب وكيف ؟!! و إذا كان المسيح هو الله بعينه فكيف يكون ابن و في نفس الوقت هو أب ؟ و إذا كان المسيح غير الله فلماذا يحتمل خطيئة لم يفعلها هو ؟ ألا يعتبر هذا ظلم من الخالق ؟ :hart: :hart: :hart: |
الخير للجميع
كلامك المقتبس عن أحد مواقعكم يحتاج موضوع جديد افتح الموضوع وسأرد عليك به باذن المسيح خالق السموات والأرض تحياتي ... :hart: :hart: |
يا حبيبي هذا من لب الموضوع
ملخصه إننا لن نجد يسوع إلا رسول الله لن نجده إلا نبي من أنبياء الله لن نجده لا إله ولا ابن إله ولا شيء سوى عبد من عبيد الله سنجده رسول جاء ليتم شرع الله ويوصل رسالة الله إلى البشر سنجده بشر كسائر البشر الذين خصهم الله بالرسالة...... ولو أن له حالة خاصة كالولادة من دون أب ولكن بإذن الله وبفضل الله الواحد الأحد :hart: :hart: :hart: |
اقتباس:
:frown: :frown: :frown: :frown: |
اقتباس:
|
اقتباس:
القصد "لخص" . :D |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 14:03 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون