![]() |
. . فصَلِّ كَثيراً . . صَلِّ عَليّا !
قادمٌ إليكِ رائعاً كـَ الأمنيات راكِعاًً بينَ قدميكِ كـَ المُؤمنينَ في تمام ِ الصَلاة ,. |
لِماذا أرى فيكِ كُلَ النسـاء ؟ لِماذا أراكِ في سَلوى .. في بُشرى .. وَ في هَيفاء لِماذا أراكِ هُنا .. أراكِ هُناك وَ أسـمَعُ صَوتَكِ كـَ قطعةِ شـعر ٍ كـَ أغنيةٍ كـَ صَلاةٍ تـُصلى صَباحا ً عَلى الأهداب ,. |
إذا ما مُتُّ يَوماً عندَ أبوابِ المَدينة كـَ أيِّ شـاعر ٍ حقير كـَ أيِّ جُرذٍ صَغير كـَ أيِّ عاشِـق ٍ حَزين ٍ .. بسـيطٍ .. فقيرْ فصّلِّ كَثيراً .. صَلِّ عَليّا ,. |
اقتباس:
جميل يا صديقي ما تكتب امل ان هنالك المزيد |
الجَمالُ أن تقرأني روحٌ كـَ أنت سأتابعُ الآن بـِ رفقةِ روح ٍ تـُشبهني ,. |
إذا ما مُتُّ عَلى قدمَيَّ .. وَحيداً كـَ شَـجرةِ أرْز ٍ كـَ وطن ٍ كـَ حُلم ٍ جَميلْ كـَ صَوتِ فيروز فجراً وَ ليلاً . . فلا تترُكيني وَحيداً وَ صَلِّ كَثيراً .. صَلِّ عَليّا |
إذا ما مُتُّ يَوماً تحتَ أجراس ِ الكَنائـس عِندَ أبوابِ المَسـاجد كـَ اليتامى إذا ما قتلوني هُناكَ ! وَ بينَ يديَّ كلامٌ يُصلي عَليكِ : " أحبّكِ جداً " وَ لم يَدفنوني .. فلا تدفِنيني وَ صَلِّ كَثيراً .. صَلِّ عَليّا |
إذا ما مُتُّ عَلى قدمَيَّ .. وَحيداً
كـَ شَـجرةِ أرْز ٍ كـَ وطن ٍ كـَ حُلم ٍ جَميلْ كـَ صَوتِ فيروز فجراً وَ ليلاً . . فلا تترُكيني وَحيداً وَ صَلِّ كَثيراً .. صَلِّ عَليّا انتظرني قليلا سأجلب احلامنا وبقايا ذكرياتنا وقليلا من شعاع الغروب واتركها عند قدماك لنتركها ونغمض عينانا في لحظة عناق طويلة للابد ولنترك البشر يصلون علينا للابد |
سَـلامي عليكِ وَ صَلِّ كَثيراً .. صَلِّ عَليها :D |
إذا ما مُتُّ يَوماً تحتَ أجراس ِ الكَنائـس عِندَ أبوابِ المَسـاجد كـَ اليتامى إذا ما قتلوني هُناكَ ! وَ بينَ يديَّ كلامٌ يُصلي عَليكِ : " أحبّكِ جداً " وَ لم يَدفنوني .. فلا تدفِنيني وَ صَلِّ كَثيراً .. صَلِّ عَليّا تريد لجسدك ان يذكر بحبك فتظل خالدا لم تفصح بعد بالأسطر الخفية عن تلك التي ستصلي. . . اظن اني اعرفها |
إذا ما طاردوني وَ لم يَجدوني ثمَ اقتفوا أثرَ القـَوافي وَ قبضوا عَليَّ بـِ نثري إذا ما عاملوني كـَ مُجرم ِ عِشـق ٍ وَ شَـقـوا سُـطوري إذا ما سَـفكوا جُنوني إذا ما فكوا رموز َ الأسـامي إذا ما أخصوا قلمي بـِ حِبري وَ مُتُّ . فصّلِّ كَثيراً .. صَلِّ عَليّا ,. |
إذا ما مُتُّ يَوماً عند أبوابِ المَدينة وَ غِبتُ . فصَلِّ عَليَّ كَثيراً وَ لا تدمعي في السـجود وَ قومي وَ قولي فقط : " سَلامٌ عَليكَ حَتى تعود " انتهى ,. |
اقتباس:
دوماً صلاة العاشقين عند الرب مرفوعه صادقة من قلب طاهر إنها تلك الهمسات البسيطة التي يتبادلها العشاق مع خالقهم ليكون شاهداً عما تحويه صدورهم لا تفكر بالموت يا نوار فالحياة ما زالت جميله " ربما " ** أجل يا نوار سلامُ عليكَ ملىء الأرض و السماء سلامُ تحفة الملائكه و أصوات المآذن و الكنائس سلامٌ من الله لك حتى تعود لا تغادر أبداً يا نوار |
نوار ماذا اقول لك و انت لقد دجنت الكلمات في مخدعك :D |
لا تعليق على ما كتبت يا صديقي .. أنتَ رائع:D |
اقتباس:
أَنا حَزينٌ هذِهِ الليلة يا رفيق حَزِينٌ وَ أَشـعُرُ أَنَّ بـِ قلبي أَعوادُ ثِقَاب ٍ لا تنطفئ إنَ لـِ غيابها جُرحٌ بـِ لِسـان ٍ حَاد وَ صَوتٍ مَبحوح أكادُ لا أسمعَه مَحبتي لكَ ,. |
اقتباس:
اسمح لي ان اعقب يا صديقي احزن فصدقني الحزن احيانا يجعلنا ببساطة اقوى وانضج في هته الحياة له حسناته كما سيأته لتكن بخير ولتهون على نفسك فلحياة ليلة فرح واحدة ودمعة صادقة |
اقتباس:
حَفيفُ الفقدِ يَا رفيقة حَرفي يُرَبتُ عَلى كَتِفِ الآه ِ فيُبكيني ابتسـمِي .. وَ دَعي الدَّمعَ لَحنَ إِله ٍ صَغير ٍ عَلى عَيني لكِ الوِّد ,. |
اقتباس:
أَودُّ أَنْ أَنبَحَ / أَعُضَّ / أتعَرى إِني سَيءُ المَزاج ِ هذا اليوم يا صَديق ,. |
اقتباس:
وَ أَنتَ سُـكَرَة :D |
اقتباس:
سِيجَارَة ٌ واحِدة وَ تـُفتـَحُ بـِ القلبِ شَـهوَة ُ العِنَاق الغِيَابُ سُـنـَة ُ الغـُرباءِ كـَ نحنْ فـَ لِما الليلُ يَا رَفِيق ,. |
اقتباس:
و كلن حلوين أسلوبا وصياغةً :D |
حينما أرسُـمُ هنا " الضلعَ " المَفقودَ في صدري سَـتعرفينَ حتماً ما أردتُ قولهُ بعدَ ذلك حضوركِ نبيذ ٌ لا شِفاءَ مِنه ُطلي دائماً عَليَّ :D |
صلاة ٌوأجراس وترتيل وتسبيح
ووجه حزين ... وعاشقةٌ تشرح ذاتها تحرس دروب النجوم لأحيطك َ بدفئي وأغمركَ بعمري فلتغتسل بنور الرب أطلب الألهة وتتضرع روحي وصوتي وحشرجة َأنفاسي أحبكَ قبل ذاتي وأطبق ُعليكَ ضلوعي وتكفكفَ دموعي وتتنفسَ عطري لأجل عينيكَ .... سرجتً الحزن فرحاً وتعلمت ُالحب وأحببتُ الموت أعلم أننا هناك سنلتقي ومن ضلعكَ لن تنزعني إنني عالقة ٌ بك ... هائمة موتك موتي وشعاع أخضر وزنبقة ونرجس يوم الدفن من منا سيصلي ... ومن سيدفن |
ألنْ أسمعَ صَوتكِ اليوم ؟ ما أشـقاني إذن أفتقدكِ حَدَّ افتقادي مَرارة َ الفقد ِ وَ عذوبة َ صَوتكِ مَعا ً حَدَّ التسـاوي في طعم ِ الدقائق حَدَّ التماهي في نكهةِ اللحظات حَدَّ نسـياني الفرقَ بينَ الخيط ِ الأبيض وَ الخيط ِ الأسـود وَ حَدَّ استماعي لـِ غنيتكِ " ما بَدي ئلك شوبني " . . . وَ تذكّري للبكاء ! امنحيني الألوانَ الحَمراء وَ الطرقات ِ المبتسَمَة ِ للغد وَ حَديث ٍ صَباحي ٍ لا يُشبه ُ الغياب مَعا ً ننسُـجُ للضوء ِ ثوبًا آخر وَ لليل ِ غيمة ً شَـفيفة ً كـَ اللحظة وَ نتواعدُ مَعها عَلى لقاء ٍ آخر أحبك فيهِ أكثر ,. أيتها الأنثى الإستثنائية ُالغائبة ُ عَني وَ أنا احترق تقفلينَ هاتفك ِ كـَ عادتك حينما تـُحبينني أكثر وَ تفتحَينه ُ اختبارًا للهفتي وَ رنينَ رسـائلي المُحرّضة ِ عَلي ! كوني مَعي دائماً لتقرأي مالم يروِه ِ لكِ صباحُنا السابع وَ ما لم تتداولهُ الدقائقُ الخافتة وَ عُزلة ُ الصائمين ! أيتها السَـكينة ُ للقـَلِّق وَ المُكافأة ُ للصابر وَ الخاتمة ُ لـِ شـاعر ٍ حَليم ٍ بـِ غضبه وَ غاضبٍ عَلى حُلمُه اتركي شَفاهكِ صامتة ً الآن وَ دعي الكَلامَ لي ! ما أشَـدّ غربتي لولا أنك ِ الوطن وَ ما أوحـشَ ليلي لولا أنكِ فيه ما أجمَلني بك وَ ما أكثركِ علي ! قبلَ أنْ أُحِّبُكُ لمْ أكُنْ شَـيئا !. |
ماأجمل عشقك يانوار
اتمنى ان تبقى عاشق للابد كي ابقى مع روعت كلماتك منسية الى الابد |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 12:17 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون