![]() |
شو رأيكون بالمثلية الجنسية Homosexuality
مرحبا ياجماعة
هاد أول موضوع ألي وحابب ناقش موضوع مهم وكل مالها اهميتو عم تزيد بالمجتمع البشري بشكل عام ... وهو شو رأي كل واحد عن المثليين HomoSexuals و المثلية بشكل عام homoSexuality بتمنى مانستخدم كلمة شواذ أو منحرفين لأن كل مراجع العالم عدلت هالتسمية بعد كتير أبحاث . حأحكي عن هالموضوع واذكر وشوية معلومات عنو و أعطي رأي و حابب اسمع رأي باقي العضاوات ... أولاً .. النقاش حيكون بشكل علماني و موضوعي بعيد الكل البعد عن الدين لأن عم نحكي ظاهرة موجودة بالمجتمع الأنساني ( والبايولوجي بشكل عام ) من قبل مايكون في شي أسمو دين .... بتمنة بهيك موضيع حساسة ننتبه مانجرح بعضنا و نحترم لآراء غيرنا ... المثلية الجنسية هي باختصار انجذاب المرء للجنس المماثل لجنسو عاطفياً و جنسياً مع أو بدون مايكون عندو اي انجذاب للجنس الآخر . Gay الأسم يلي بيتسمى في الرجل المثلي . Lesbian الأسم يلي بتتسمى في المرأة المثلية . Bi-Sexual الفرد ذو الانجذاب المزدوج يعني مثلي وطبيعي بنفس الوقت . كانت المثلية بالبدايات تعتبر مرض و اضطراب نفسي و وبلشت الدراسات تصير حولها , بس كل الأبحاث البايولوجية والسيكلوجية و السيسيولوجية أكدت عدم وجود سبب واضح وصريح للمثلية وأنو كل الحكي يلي بينحكى عن الكبت و الانحلال الاخلاقي والديني وما إلى هنالك من حكي علاك ..... طبعاً بالرجوع لكتب التاريخ وماقبل التاريخ منلاقي وجود المثلية بأقدم المجتمعات البشرية الشرقية والغربية ( البابلية و الهند والصين و الفراعنة و حضارات مابين النهرين وصولاٌ للأغريق و الرومان ) وحالياً موجودة بكل البلدان والأعراق والمجتمعات بنسبة بتتراوح بين 2 و 7 % من العدد الكلي للبشر . حالياً منظمة الصحة العالمية وكتير منظمات مختصة بالصحة وحقوق الانسان لا تعتبر المثلية اضطراب أو مرض نفسي أو غير نفسي . أنما تعتبر المثلين أناس طبيعين بس بانجذاب جنسي مثلي .... لا اكتر ولا أقل ... هلاء يلي عندو معرفة محدودة بعلم النفس بيقول أنو لاء هاد مرض ... طيب بعلم النفس في شغلات بتشبه المثلية وتعتبر أمراض متل أضطرابات الهوية الجنسية .. يلي هي فعلاُ اضطراب وناتج عن تتابعات لعقدة أوديب ومشاكل نفسية تعرض ألها الفرد بمراحل تكويني ونمو الجسمي والجنسي . والمثليين متلون متل أي فئة بالمجتمع الأنساني ’ أي آفة موجودة بالمجتمع الكبير رح تكون موجودة فيهون .. يعني نحن ما منشوف من المثليين ألا المجرمين و المتشبهين بالنساء ( هدول مو مثلين هدول مضطربين أضرابات هوية جنسية ) لأن المثلي ما بيحاول يتشبه بلجنس الآخر , و المغتصبين ... بينما بالواقع في بالحياة العملية كتير مثليين ماحد ممكن يتخيل انو هنن مثلين ... أطباء و مهندسين و متعلمين و طلاب جامعات و ناس ناجحين بحياتهون الاجتماعية بدون ما تبين عندون هي المثلية ...... شو موقفك أذا دريت بالصدفة .. انو ( أخوك - أختك - رفيقك - رفيقتك - جارك - زميلتك ....... ) مثلية بينما انت ما كنت تشك بهالموضوع أبداً ..... شو حيكون موقفك منو بعد ماكل الدراسات والابحاث اكدت بشكل قطعي أنو مالو أيد بكونو مثلي وانو هو خلق مثلي ... ملاحظة : بالنسبة ليلي بدو يحكي من منطلق ديني و يذكر قصة قوم النبي لوط عليه السلام فبحب نوه أنو قوم لوط هنن قوم مصابين بأضراب هوية جنسية وليسو مثليين لأن كان عندهون زوجات و أولاد وكانو بيحبو يمارسو مع الشباب كنوع من التغيير . بتمنى الحوار يكون راقي و مبني على الأحترام ثم الاحترام ثم الاحترام , وكل واحد حر بالتعبير عن رأيو دون التجريح بغيرو .... |
بس معلم أهلا ً و سهلا ً فيك كون متأكد إني منرّحب بأي موضوع بينطرح عن المثليّة .. و منتمى ترجع تفعل عضويتك يعني نزول عا البريد و فعل عضويتك مشان تقدر تشارك بموضوعك ..
و ك تنويه الموضوع متل أي موضوع عن المثليّة من غير المقبول تحويله ل موضوع التهديد بالنار و بئس المصير للمثليين , الموضوع للحديث عن المثلية ك قضية إنسانية بحتة و فقط .. و ميت أهلا فيكي أو فيك أو فيكون .. |
اولا اما لا يمكن ان اتقبل الفكرة
ثانيا انو هالحالة شاذة و انا عندي مبدا انو حتى تشذ او شذ عن قاعدي لازم يكون في جدا مميز |
اقتباس:
في فرق بين الشذوذ .. والمثلية ... فينا نقول الشذوذ شغلة ارادية بينما المثلية شغلة لا إرادية يعني ببساطة .. المثلية تخلق مع هالبني آدم .. يمكن شغلة الها علاقة بالهرمونات .. بتمنع انو يصير انجذاب او انتصاب عند المثلي نحو الجنس الآخر !!! |
اقتباس:
هى المثلية بمعناها القديم ياللى اعترض عليه الجندريين وتم تعديله الى المثليين يعنى الاتنين معنى واحد هذا اولا ثانيا على اخر الدراسات تم اثبات ان ما فى حدا بينولد مثلى ..بعد سن الثلاث سنوات اذا تعرض الطفل لمؤثر نفسى كالاعتداء او اضطراب تواصل مع احد الابويين بيبدأ معو اضطراب هوية جنسية بتتطور لشذوذ:D |
اقتباس:
بصراحة احنا لازم نتقبل الناس متل ما هن بس بمجتمعنا ما بنقدر نفصل حياة الانسان الشخصية عن حياتو العملية |
متل ما علم النفس أثبت انو هاد مش مرض ..
وانما حالة انجذاب عكسية فيها الشخص بينجذب جنسيا لشخص من نفس جنسو ، كمان البيولوجيا أثبتت .. انو المثلية الجنسية منها شي وراثي وما بينحمل ع الجينات ، وانما متعلق بالهورمون الأنثوي (استروجين) وبالهورمون الذكري (تستوسترون) .. علما انو النساء والرجال بيحملو النوعين من الهورمونات ولكن بنسب مختلفه .. عند المثليين جنسيا ما بيكون في توازن بالهورمونات .. ومع كل هاد جميع الدراسات الحديثو اثبتت انو بالامكان السيطرة واختلال توازن الهورمونات ما بيعني بالضرورة مثليه جنسية .. بهاد الموضوع اجريت عدة تجارب منها: اخذو بنات تنتين توائم عندهن الهورمون الذكري موجود بنسبة عاليه ، الاولى حطوها في بيئة انثوية لابعد الحدود .. ابعدو كل المؤثرات الذكورية عنها .. والتانية حطوها في بيئة صبيانية نوعا ما وما بتحتوي على مؤثرات انثوية .. بعد كزا سنة .. اكتشفو انو الي ربيت في بيئة انثوية انجذبت للجنس الاخر ، بينما لي ما تأثرت بالانوثة طلعت مثلية .. وهاد الشي بيدل انو الهورمونات بتأثر ولكن ما بتلعب كل الدور !! اقتباس:
وبالأخير .. المثلية الجنسية هيي ميول الشخص لأي شخص بيرغب فية ، المثليين جنسيا بيختارو يكونو مع الناس لي بينجذبولهن وبيحسو معهن بمتعه جنسية .. بحترم اختيارهن ع الآخر وما بعرف وين المشكلة بتقبلهن بالمجتمع .. |
المسؤول عن هذه الرائعة شخصٌ مثلي
- ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا - |
حقيقة الموضوع مهم وجدير بالمناقشة,وخاصة ان ظاهرة المثلية الجنسية تزداد انتشارا
هلق كون الظاهرة قديمة من جهة وتنطبق على شخصيات اجتماعية أو متعلمة ,هذا لا يجعلها ظاهرة طبيعية وان صارت أمر واقع. وأعتقد في المجتمعات البدائية لم نسمع عن المثليين الجنسيين حيث كانت الحرية الجنسية مطلقة. ومن هنا الوقوف عند الاسباب يصبح مهما ولو لن تكون مقنعة عند المثليين حيث يسعون باصرار لتقبلهم كظاهرة طبيعية ومفروغ منها. من وجهة علم النفس التحليلي هو توقف نكوص لمرحلة (الفمية والشرجية) من النمو الجنسي نتيجة عدم اشباع الدافع الجنسي بشكل طبيعي (اي مع الجنس الاخر) في مرحلة ما بعد البلوغ . ومن وجهة علم نفس التعلم والسلوكي بشكل عام هو انحراف متعلم لطريقة اشباع الدافع وخاصة في المجتمعات التي تقوم ثقافتها على كبت الدافع الجنسي. بالإضافة الى الخلل الذي يصيب الهرمونات ( التسترون عند الرجل والبرجسترون عند المرأة) والمثبت أن كلا الجنسين لديه كلا الهرمونين, وحسب نسبة الهرمون يتحدد موضوع اشباع الدافع .ان ارتفاع نسبة الهرمون الانثوي لدى الرجل سوف تنمو لديه الصفات الانثوية الثانوية مثل نعومة البشرة والصوت الرقيق واحيانا الصدر ..ويتبع ذلك انجذابه نحو الرجل .والعكس صحيح عند المراة اذا ارتفع التسترون قد تنجذب نحو المراة بعلاقة سحاقية وتلعب فيها دور الرجل. عموما معرفة الاسباب تساعد بمعالجة هذه الظاهرة والى ان نصل الى ذاك الوقت علينا تقبل هؤلاء المثليين كأناس عاديين .والمؤكد ان مثليتهم الجنسيةقسرية لاسباب نفسية واجتماعية وبيولوجية ولكن من الصعب التسليم بحقوقهم بممارسة حريتهم الجنسية على الصعيد الاجتماعي. بالنهاية هي انحراف عن المسار الطبيعي لتلبية الدافع الجنسي. أخبرا اشكرك على جرأتك في طرح الموضوع |
انسة Marooshe
Marooshe اقتباس:
المشكلة انو المجتمع من المستحيل يتقبل المثليين لأسباب كتيرة فيكي تقولي عادات وتقاليد فيكي تقولي الدين وبما انو هالشي مش مرغوب بالمجتمع ومتل ماتفضلتي انو ممكن السيطرة على المثلية فليش مابيحاولو يسطرو عليها بدل مايطالبو بتشريعا لانن مارح يقدرو يناطحو طواحين الهوا رح تقوليلي انو بدول اوروبا اعترفو بالمثلية انا معك بهالشي لانو باوروبا نظام الحكم علماني وكمان الرأي العام بيلعب دور مهم او الدور الاهم عندن ان صح التعبير وهن قدرو يأثرو على الرأي العام ولكن لحد الان انا بشوف انو حتى بالدول الغربية في رفض للمثلية مش من جهة حكومات لكن من جهة الشعب ولكن هون بمجتمعاتنا برأيك ممكن يصير هالشي؟؟ :D |
اقتباس:
شكرا على المدونة الرائعة فعلا ولكن ليس هذا موضوعنا:D |
موضوع مهم بس مناقشته تحتاج باحثين في علوم الدين و الاجتماع و علم النفس لمحاولة مقاربته ووضع حلول لمواجهة آثاره على الفرد و المجتمع العربي . دون هذا لايمكن الا أن نقذف بأحكام لامعقولة و لاطائل من ورائها
|
اقتباس:
اليوم الوعي عم يزيد والانفتاح عم يكبر والناس عم تتعلم تتقبل المختلف مو بس الأخر .. ازا انا ما عندي اعتراض عليهن وغيري كتار ما عندهن مشكله معهن فهاد بيعني انو الشي منو مستحيل ! وغير هيك انا ما بشوف اني لازم ادعي بالسيطرة على المثلية الجنسية لانها اختيار انسان وكل واحد من حقو انو يختار يلي بيحبو .. وانا حكيت انو ممكن السيطرة عليها في بعض الحالات مو بكلها وغير هيك السيطرة هي بتكون بجيل مبكر .. وحكيت كمان انو ازا بيكون في خلل بالتربية او بمراحل من الطفولة بتكون النتيجة احيانا المثلية .. وهاد ما فيك تسيطر علية .. :D |
اقتباس:
خيو تفضل شرفنا بآراء الباحثين يعني نورّنا أحسن ما يشتغل القزف على قولتك .. |
اقتباس:
اي انسان بيقدر يفكر ويحكي وجهة نظرو بعيدا عن راي الآخرين .. وازا انت بتشوف انو بإبداء رأيك بتكون عم تقذف بأحكام مو معقولة وما في طائل من وراها ، فما تحكي ولا تعطي رايك وهون بينتهي الموضوع .. اما انك تقرر للعالم بشو لازم تحكي وبشو لاء ، فـ إسمحلي يعني .. هون سكرنا .. |
اقتباس:
ومو معقول مانناقش مواضيع متل هالنوع لانو نحنا مو باحثين وماحد قال انو نحنا رح نحل هالمشكلة يااخي اضعف الايمان انو نفهم عقول بعضنا وهالشي بحد ذاتو تطوير للفكر ويمكن نصير باحثين;) |
اقتباس:
بس انا ماقلت انو في حد عندو مشكلة معاهن يعني لحتى وضحلك اكتر يعني انا مثلا مابرضى يكون ابني مثلي مارح احكي من الناحية الدينية يعني اقل شي انو انا بدي يكون الي احفاد (وهي وجهة نظر المجتمع حاليا ولو انو بيدعما التعاليم الدينية واشياء اخرى) :D |
اقتباس:
لكن اذا انت كانسان ربنا أهلّك لتشوفى حفر غيرك ما عم يشوفها من السُكر ما راح تدخلى بطريقة ما لتنبيهيهم لخطر الوقوع فيها وتساعديهم ..... ؟؟ المثلية تلقى بأعباء خطيرة ع صاحبها وع المجتمع الشخص المثلى معرض للايدز وسرطان الشرج وخلل بالجهاز المناعى والشخصية ما فينا حتى نوعّى ولا نخاف ع مجتمع 63% من مرضى الايدز منهم مثليين عم ينقلوا المرض؟ فى شئ كمان فى نسبة ما ,بظنها متوسطة بتقول ان المثليين باوروبا كان من اسباب مثليتهم انهم نشأوا فى بيئة مثلية فى اوروبا الرجل بيتجوز رجل ويكونوا اسرة ويتبنوا صبى ها الصبى اوتومايكيا بيصبح مثلى...يعنى تجنى كامل ع مصير شخص اخر ما فى ولا سبب من هدول بيقول انو فى مشكلة ؟ ما فى داعى للقلق برأيك؟ هالهامش : مسألة الهرمونات ضجة اعلامية ظهرت وانفقشت ,, ما كان مصدرها طبى خلل الهورمونات لا يوصل للمثلية هى دوافع نفسية بحتة ....حتى الان خلل الهرمونات فى الكائن المخنث فقط ..:D |
اقتباس:
كتار جربو وما قدرو يأثرو على اتجاة انجذاب الاشخاص .. واحد مثلي خليكي قوليلو لبعد بكرا انو المثلية غلط ما رح تغيري ميولو الجنسية .. اقتباس:
هيك اسباب احتجاجها على المثلية بيكون ضعيف .. اقتباس:
ماعندي ابدا اي مشكلة معهن ، بس المشكلة بتصير لما اختياراتهن بتكون عم تتحكم بمستقبل شخص تالت بريء .. اقتباس:
منها مجرد دعاية مسحوق غسيل .. :D |
اقتباس:
لا أستطيع إضافة أي كَلمة من بَعد هذا الرد لكني أرفض أن يكون الشذوذ خياراً منطقياً مَقبولاً بالنسبة للمجتمع وَ يجب أن نميز بينَ الشذوذ الطبيعي الذي يكون في تركيبة الإنسان وَ الشذوذ المُكتسب الناشىء عن الإنحراف الأخلاقي المُخالف للأعراف وَ المُعتقدات هُناكَ فرق وَ الاختيار لا يُمنح للجميع ,. |
اقتباس:
وهون منجي للدور التوعوي والاسلوب الي لازم يتبع للتوعية من مخاطر المثلية يعني مو باسلوب ننصحك بالابتعاد عن المثلية لانها خطر ياشطور انت:o اقتباس:
يعني لو بدنا نشرع المثلية هيك صار لازم يكون في توثيق او متل عقد زواج للي بيمارس معو مشان يقدرو يتاكدو من خلو هالاشخاص من مرض الايدز او امراض اخرى اقتباس:
اقتباس:
هامش: انا ماعمطالب بمحاربة المثليين انا عمطالب بمحاربة المثلية :D |
رايي واضح وبسيط المثلية متل الايدز .....
مرض ولازم يتعالج او يستاصل بوضح فكرتي بشغلة وحدة .... المثلية والمثليين ماالهن وجود بالتاريخ ..... الهن وجود بالحاضر وبس ...... مشكورين عالموضوع ياشباب .... :larg: |
المثلية الجنسية أسبابها هي الآتية
أحداث تتعلق بماضي فيه الانتهاك أو الاعتداء الجنسي. العلاقة مع الوالد من نفس الجنس. العلاقة مع الوالد من الجنس الآخر. العلاقة مع الأقران. و هي التفسيرات الاعتداء الجنس ييشمل أي اتصال أو تفاعل يتم من خلاله أن شخصاً، أكبر أو أقوى أو له تأثيراً كبيراً، يستخدم طفلاً أو مراهقاً من أجل الحصول على إثارة جنسية. تظهر الدراسات أن حالات الانتهاك الجنسي تشيع في طفولة المثليين البالغين. في إحدى الدراسات نحو 80% من الرجال المثليين، الذين شملتهم الدراسة، قالوا أنهم تعرضوا لانتهاك جنسي على يد شخص بالغ قبل وصولهم لسن العاشرة. وكما هو الحال مع أي من العوامل التي نبحثها، فإن الاعتداء الجنسي لا ُينتِج تلقائيا الانجذاب الجنسي. غير أنه بالنسبة للبعض قد يمثل جزءا كبيرا من سياق يساعد على تكون الانجذاب الجنسي. وعادة ما تختلف الطريقة التي يؤدي بها الاعتداء الجنسي للتأثير على تطور تلك الميول ما بين الرجال والنساء. الضرر الذي يحدثه الاعتداء الجنسي على الرجال بعد الاعتداء الجنسي قد تكون المشاعر المختلطة القوية التي يشعر بها الفرد الذي تعرض للاعتداء، جزءا من ما يشكل الميول المثلية. التخبط أو التشويش في هذه الحالة يمكن تعريفه بأنه "الشعور بشعورين متناقضين في الوقت نفسه". فالأمر المحير بالنسبة للولد الصغير هو أنه برغم الموقف البشع الذي تعرض له، فقد شعر ببعض اللذة، وهو ما يجعله يشعر بإحساس قوي بالعار. لقد حدث اتصال وتلامس جسدي، من طبيعته إثارة شعور باللذة العاطفية والجنسية، ولكن هذا الاتصال ذاته كان في نفس الوقت فظيعاً . وتكون النتيجة إحساس غامر بالخزي والحيرة من الصعب على الصبي الصغير أو المراهق أن يقبل أنه قد استمتع بقدر من اللذة الجنسية مع رجل أو ولد أكبر. يزداد التخبط والشعور بالعار حينما يكون الاعتداء الجنسي هو السياق الوحيد الذي فيه يبدو للصبي أن عطشه للحب الذكري والاتصال مع رجل قد ارتوى. ويترك هذا انطباعا خادعاً بأن الجنس والحب أمران متلازمان دائما. إن الشعور بالعار وحالة الالتباس هذه يؤديان إلى إثارة أفكار ملحة ومقلقة لدى الحال مثل: "هل أنا شاذ"؟ّ! وبناء على ذلك يمكن أن يؤدي الضرر الذي تحدثه تلك المشاعر المختلطة إلى جعل الأولاد الصغار المشوشين يعتقدون أنهم شيء غير ما هم عليه في الحقيقة. العلاقة مع الوالد من نفس الجنس تعد العلاقة مع الوالد من نفس الجنس، الأب في حالة الذكر والأم في حالة الأنثى، أهم العلاقات التي تكون الهوية الجنسية وبالتالي الانجذاب الجنسي. فإذا كانت هناك مشكلات في تلك العلاقات مثل غياب الوالد المتواصل، أو عنفه وقسوته، أو سوء العلاقة بين الوالدين، فإن الطفل لا يحصل على احتياجاته النفسية من هذا الوالد. الطفل الذكر يحتاج لحب أبوي ذكوري من أبيه والبنت من أمها. ولكن عندما لا يوجد ذلك الحب بسبب البعد المكاني أو النفسي، فإن الطفل "يفصل نفسه نفسياً" عن الوالد (من نفس الجنس) لكي يحمي نفسه من الإحباط. هذا الانفصال النفسي يمنع من تكون الهوية الجنسية التي تنشأ بالتوحد بالوالد من نفس الجنس (الأب بالنسبة للولد والأم بالنسبة للبنت). كما أن هذا الشوق القديم للحب الذكري بالنسبة للولد، والحب الأنثوي بالنسبة للبنت، يظل قابعًا بالداخل منتظراً الإشباع. وعندما يحدث هذا الإشباع في وقت متأخر أو بطريقة جنسية، يحدث ربط بين هذا الشوق/الاحتياج العاطفي واللذة الجنسية. أي يحدث نوع من "جنسنة" الاحتياج للأب أو للأم. [1][2] أيضاً عندما لا يتوحد الولد مع أبيه، وتكون أمه مسيطرة وحامية وخانقة المحبة، فإنها تمنعه من الدخول في عالم الرجال، وبالتالي يظل هذا العالم مكتنفاً بالغموض والسرية، وفي النفس الوقت يظل الطفل مشتاق لهذا العالم. وعندما يأتي سن المراهقة فإن هذا الشوق وذلك الغموض يؤدي إلى نمو الانجذاب الجنسي تجاه الذكور والأمر نفسه بالنسبة للإناث عندما ينجذبن للإناث. عبرت خبيرة في علم النفس تدعى إليزابيث موبرلي Elizabeth Moberly عن العلاقة بين خبرات الطفولة والجنسية المثلية بالقول: "إن الجنسية المثلية هي عجز في قدرة الطفل على التواصل مع الوالد من نفس الجنس وينتقل هذا العجز (فيما بعد) إلى التعامل مع البالغين من نفس الجنس عموما. ويمكن القول إن المشكلة ليست أن الشخص المثلي البالغ يريد حبا من نفس الجنس، بل أن حاجات الطفولة لديه المتعلقة بتلقي الحب من الوالد من نفس الجنس لم تُسدد، ولذلك يحاول هذا الشخص إشباع تلك الحاجات الآن عن طريق علاقات مع بالغين آخرين من نفس الجنس تشمل أنشطة جنسية كطريقة خاطئة لتلقي الحب" العلاقة مع الوالد من الجنس الآخر ليست العلاقة مع الوالد من الجنس الآخر بنفس القدر من الأهمية في كل حالات تطور الميول المثلية. لكن في كثير من الحالات تزيد هذه العلاقة من صعوبة المشكلة التي خُلقت أساسا بسبب البعد في العلاقة مع الوالد من نفس الجنس، أو بسبب التعرض لتهجم أو اعتداء من جانبه. - مثلا يمكن أن يؤدي الوالد من الجنس الآخر إلى زيادة المسافة والعداوة بين الطفل والوالد من نفس الجنس عن طريق التحدث إلى الطفل عن مشكلات زوجية عديدة، وهو أمر غير سليم. - مثلا الأم شديدة الحماية ولا تسمح لابنها بأن يجاهر أبدا بالتعبير عن نفسه كذكر عن طريق اتخاذ أي مبادرات قوية. - أو ربما تُسخِّف باستمرار من كفاءته وتجعله يشعر بأنه في غير المكان الصحيح كذكر أو بعدم الأمان في رجولته. - أو أب كان يريد بشدة أن يرزق بابن حتى أنه يعامل ابنته كأنها ولد، متجاهلا أنوثتها بالكامل. وحينما يكون هناك طفل يشعر بالفعل أن الصلة مقطوعة بينه وبين الوالد من نفس الجنس، وفي نفس الوقت يجد أن الوالد من الجنس الآخر لا يشجع تعبيره عن ذكورته (أو أنوثتها) بل ينتقده ويستغله أو يتجاهل تلك الذكورة فيه، فإن هذا يخصب التربة التي يمكن أن تنمو فيها الميول المثلية. التفاعلات مع الأقران ما بين سن الرابعة والخامسة ينتقل الأطفال من اللعب جنب الأطفال الآخرين، إلى اللعب مع الأطفال الآخرين. ويبدأ الأطفال في تعلم كيف يكون لهم أصدقاء. هذه الصداقات المبكرة تضيف عنصراً إلى الهوية الجنسية للطفل. الأطفال يحتاجون لحب وقبول الأطفال الآخرين من أقرانهم الذين يماثلونهم في العمر والأهم الأطفال المماثلين لهم في الجنس. علاقة الصداقة بين من هم من نفس الجنس تلعب دورا هاما في عملية بناء الهوية الجنسية Gender Identity. الأطفال المتخبطون في علاقاتهم مع الوالد من نفس الجنس، قد يختبرون أيضا درجة مماثلة من البعد والرفض في العلاقة مع أقرانهم من نفس الجنس، مما يضيف إلى حالة التشويش وعدم الأمان التي يشعرون بها. لأن في بعض الحالات يتوقع الأطفال أن يتلقوا من أقرانهم (الذين من نفس جنسهم) معاملة كتلك التي يتلقونها من الوالد من نفس الجنس. ربما يشعر ولد صغير أنه غير متوافق تماما مع أقرانه الذكور، مثلما يشعر تماما تجاه والده. وربما تشعر طفلة صغيرة أنها لا تنتمي إلى عالم البنات اللاتي يماثلونها في السن، مثلما تشعر تماما أنها لا تنتمي إلى عالم أمها. الرغبة في الانتماء والقبول تظل صارخة تطالب بالإشباع. وإذا لم يندمج الأطفال أو المراهقون مع أقرانهم من نفس الجنس فربما ينجذبون للوقوع في علاقات غير صحية تبدو وكأنها ستسدد الاحتياج للقبول. :D |
طبعا الأسباب السابقة هي مانها رأي إلي بس هي رأي الطب النفسي
|
المثلية مرض... ماحدا يغطي الشمس بقشة..
وبدل ما نلاقي طريقة لنوافق على هالشذوذ و نطبعو !! الاحرى نلاقي طريقة لعلاجو و لاستأصلو... لأنو الدائرة عم تكبر و السرطان عم يمتد... والساكت عن هالظاهرة متل الشايف حدا عم يغرق وتاركو بلا مساعدة... |
المثليين بالنسبه الي مقززين ولما بسمع عنهم عن جد بدني بيقشعر
بعيد عن الدين وبتفكير منطقي الميول لنفس الجنس ما بيستوعبه العقل لانه اشي غير طبيعي ورايي انو مو مرض لاكنه بالتاكيد نوع من الجنون العقلي ... |
مرحبا
انا معك انو هي المثلية الجنسية كانت موجودة بزمن النبي لوط ومذكورة بالقران بس هي بالأساس مالازم تتسمى إلا بأسمها الحقيقي " الشذوذ" . وبكفي الرؤية لها الموضوع بمنظور ديني وفقط. حتى الأشخاص الشاذين بأميركا منبوذين وغير مرغوب بالتعايش معن . وشكراً... |
اقتباس:
|
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
انو انا ما فهمت شو دخل أمريكا نحنا عم نحكي هون عنا وقال الزلمة ما حدا يحكيلو عن لوط بلكي عندو فوبيا منو اقتباس:
بالظاهر ما حدا قري رأي علم النفس بالنهاية هوي مرض ومالو دوا يعني ع حسب رأي دكتورة طلعت ع التلفزيون مرة بس هني بيقدرو قصدي بال\ب النفسي وع حسب أقوالهون انو بيقدرو يخلوا الأنسان المثلي يكبح جماح رغبتوا بالممارسة الجنسية وبطريقة التنبيه العصبي يخلو يقدر يمارس الجنس مع النساء مع وجود الخيالات الجنسية المثلية عند هد الشخص هلق انو انا ماني مع انو يصيرو المثليين يتزوجوا وما بعرف شو لأنو هيك منكون عم نفاقم الحالة المتفاقمة أصلا أنا انو مع نعترف بالمشكلة الموجودة عنا ونبلش بحلها واذا بترجعوا ع الاسباب اللي زكرتها برد سابق بتلاقوا انو التربية هي أهم عامل لحتى نتجنب انو يكونوا ولادنا وأخواتنا ذكورا وإناثا مثليين فيعني لازم نبلش بالتغيير :D |
يا استاز يا فهمان ازا بدك تكتب موضوع بدو يكون صدرك واسع لكل الاراء لأنو هلأ انت عبثبت انك مشجع للشذوذ الجنسي .
وبلا مسخرة مرة تانية |
اقتباس:
يعني مابعرف لشو هالحكي انا ماشفت صاحب الموضوع حط اي رد او تعليق حطلنا هالموضوع وهاد وجه الضيف كيف عرفت انو صدرو مو واسع لكل الاراء :shock: |
اقتباس:
حبيبي انا ما تمسخرت ع حدا بس الرد تبع التقزز هوي اللي كان مسخرة بعدين انو اذا بدي شجع المثلية من مين بدي خاف منك مثلاً :? |
اقتباس:
قد ينفرط لأجلها الاستقرار النفسي وتؤدي الى ما لا يُحمد عقباه افراطُ جدا |
اقتباس:
هلا تاني شي احنا ما النا حق محاكمة الناس يعني لنفرض في شخص متدين او ما بيرتكب اي مخالفات بحياتو بس عم يأزيني بلسانو و واحد مثلي بس بيتعامل مع الناس منيح ليه اقعد اتقزز منو وهو مو مقرب علي واعتبر الشخص التاني احسن منو بنهاية في رب بحاسب الجميع وبزكر كلام الخضر لسيدنا موسى لاتعب على الخطائين خطاياهم وابك على خطيئتك يا بن عمران |
اقتباس:
:shock: كلام ظريف وجميل مو متل التقزز نسيو انوعنا بالاخوية ناس مثليين عم يقروا :D |
المثليين ناس متلنا متلن
بغض النظر عن الاسباب اللي دفعتون يصيرو مثليين اذا كان في عندن اختلال بالهرمونات اللي بيخليون ينجذبو لنفس الجنس, يعني الواحد هيك ولد يعني ما فينا نجبرو انو يصير heterosexual متل ما نحنا بننجذب للجنس الاخر و ما بننجذب لنفس الجنس هني بالعكس.. سواء هالشي بيعتبر مرض او ظاهرة انا بحترم هالشي اذا كانو هني مقتنعين و غير مجبرين.. :D |
اقتباس:
صار فيك متل لي ، ما بيطالبو بمحاربة المسيحيين .. بيطالبو بمحاربة المسيحية ! |
اقتباس:
يعني أنا متلي متلك عم شوف هالمثليين المساكين الدراويش عم يغرقو و ما فيني ساعدون , فا هاي الحلول اللي من عندي فيك تتفضل و تعطيني حلول إيجابيّة أكتر من هاي ؟! عموما ً و بغض النظر عن آراء حضراتكون فا برأيي الخاص جدا ً جزيلا ً .. و بعد ستميوتلاتين موضوع بهالخصوص إنقسمت آراء الأخويين إلى تلات أقسام كالآتي . أولهما (شيت جماعة الطالبان ) رفض تام للمثلية و إعتبراها شذوذا ً مطلقا ً .. ثانيهما لا رفض و لا إيجاب يعني لي دينكم و لي ديني و فضيناها سيرة . ثالثهما (هازا شيت أخوتنا الفري لألله ) يا عمي هالمثليين متلنا متلون و مناكل عا سفرة وحدة أنو بني آدم بالأخير بستغرب جدا ً جزيلا ً ( طبعا ً من بعد نقاشات ماسنجرية و أخرى عا أرض الواقع ) أنو كتير من شبابنا ( الدكور ) بيستهجنو المثلية الجنسية عند الذكور و بيصفقو بخمستون لما بيشوفو فلم سكس عن ليسبيان و بيتمنو من جوا ألبون يتعرفو على جوز ليسبيان .. يعني مشان ما ننظر و نبيض قرفيّات و تقززيات على بعض .. و السلام .. |
لاتخاف مني ولاخاف منك بس انت ما حترمت رأي حدا بصراحة يعني
وانا بفضل اني انسحب من هالموضوع لأنو ما في احترام رأي ولااحترام شخصي. وشكراُ |
اقتباس:
والله العظيم مسخرة ما في احترام للآراء يازلمة وكل ما منكتب شي بتمسخر فأحسن انا بفضل اني ما شارك مرة تانية وخلص |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 06:17 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون