![]() |
مسابقة "قراءات في الفلاسفة "
هلأ أول شي هي المسابقة ممتعة كتير ومفيدة وبتخلينا نحسن نعبر عن آرائنا ونصحح مفاهيمنا ونشوف وجهات النظر التانية ونتناقش ونقرأ طبعا ونتثقف هلأ المسابقة عالشكل التالي : - أول الشي بنزل أنا قراءة أو مقطع "لفيلسوف أو حكيم" معين وبعدين بنبدأ بمناقشتها كل شخص بيقول شو فهم من هالقراءة شو الحكمة يلي استخلصها بأسلوبو الخاص _ حاولوا بالفصحة أنو أحلى يعني -_ بس اذا مافيكن ماضروري -هلأ بعد ما كل واحد يحط رأيو ونحس أنو معنى القراءة يلي حطيناها وصل تمام بشكل شامل بنكرم الشخص يلي قدر أكتر شي يشرح المقطع ويفهمو وبنعلن أنو هو الفائز بهالقراءة . -بعدين بعد الأعلان الأخير أنا أو أي شخص بيحب بينزل قراءة تانية وبنعيد الخطوات السابقة - رح تكون القراءات الأولى سهلة لحتى نتعود عالفكرة - ملاحظة :رح يتم الإعلان عن أعضاء هيئة التحكيم في وقت لاحق . انشا الله تكونوا حبيتوا الفكرة أوكي خلونا نبدأ:gem: :D |
قراءة لجبران خليل جبران " العيـــــــن " قالت العين يوما لرفيقاتها الحواس " إنني أرى وراء هذه الأودية جبلا مبرقعا بالغيوم فما أجمله جبلا ! " فأصغت الأذن هنيهة لحديثها ثم قالت لها : " أين ذلك الجبل الذي تنظرين إني لا أسمع صوته ؟ ." ثم قالت اليد : " أما أنا فعبثا أحاول أن أشعر به أو ألمسه . فليس هنالك جبل البتة " وقال لها الأنف : " إنني لا أستطيع أن أفهم كيف يوجد الجبل وأنا لا أقدر أن أشمّه . ألا إن وجوده لمستحيل " فتحولت العين إلى جهة أخرى ضاحكة في ذاتها . أما الحواس الأخرى فعقدن مجلسا يبحثن فيه عمّا دعا العين إلى مثل هذا الضلال . وبعد البحث والتحقيق قررن بإجماع الآراء : " إن العين قد خرجت ولا بد عن صوابها " |
ممممممممم فكرة حلوة كتير كتير :o
رح حاول شارك مع انو لغتي العربي بالفصحة والعامة فايتة بالف حيط:clap: بقى بدكن تتحملوني :pos: وشكرا كتير على الفكرة الحلوة |
العاطفة أكبر من الإنسان
اقتباس:
عالهامش\\-أعتقد أن في هذا دليل على وجود الله... يسلمو:D |
اقتباس:
اقتباس:
عم نستناك :D |
عجز بعض حواسنا عن إدراك شيء معين لا ينفي وجوده
وهو لا يدل إلا على قصورها .. الإجماع على رأي معين لا يدل بالضروره على صحة ذلك الرأي قد يكون الجميع مخطئ والفرد على حق فكره حلوه :D |
اقتباس:
وإن كانت تلك الأشياء غير ملموسة فهذا لا يعني أنه لا يمكننا الشعور بها..;-):D -يبقى أن أضيف-أن الشعور مسألة شخصية بحتة لا يؤثر بصحتها مدى تصديق الآخرين لها.. - فتصديقهم لها يعتمد على حواسهم هم على أية حال- |
اقتباس:
اوبس:D |
وبحب وجهلك يا أوبس .. شكر خاص عهالموضوع ... :D
|
...
ليست كل الحواس لها نفس العمل .. فالعين عملها مختلف عن الاذن وبقية الحواس .. ولكن التكامل فيما بينها يعطي معنى لحياتنا ... فلا نقدر بواسطة حاسة ما أن نشعر الشعور الذي تقدمه لنا الحاسة المتخصصة بهذا المجال .. وانا اعتقد أن لهذا دلالة على النعم اللتي اعطانا اياها الله ... وهالموضوع إلو علاقة بالاخص بحياتنا العملية .. فكل حاسة بتمثل نوع من أنواع الأشخاص .. ووقت بيختلفو بموضوع ... بيجتمع كذا شخص وبيقولو .. هالشخص ذو الرأي المغاير هوي الغلط .. مع انو بيكون الصح .. بس بسبب جهل البقية وعدم قدرتن على رؤية ما يراه ذلك الشخص .. فبيقولو عنو مجنون ... وشكرا .. THE PUNISHER " |
أول شي شكرا على هالموضوع الاكتر من رائع
التفسير حسب رأيي: ان لكل شيء في حياتنا وجود وأهمية و بمعنى اخر لكل انسان دور في هذه الحياة فكل حاسة من الحواس ترمز لشخص يتوافر فيه ميزات لا يحتضنها الشخص الاخر وباجتماعها معا تكون ما يسمى بالمجتمع.....ولكن يجب ان يكون هناك شخصا يطرح الفكرة أو يطرح موضوع ليستمر ويكتمل بمشاركة الاخرين....فكل شخص يقدم مساهمته بالأمر بناء على رؤيته للموضوع ووجهة نظره التي تسهم في بناء الفكرة.... |
شكرا على الفكرة الجميلة
من خلال قراءة أولية للنص أظن أن خليل جبران أراد لفت الإنتباه أن الحواس الخمس تحتكم للعقل فنحن نؤمن بما نرى أو نسمع أو نلمس أو نشم أو نتذوق ولكن هناك أشياء أخرى لا يمكن إدراكها بالعقل ولكن يتم ذلك بالقلب والإحساس العميق، الأهم غير مرئي للعين ، وليس كل ما نراه ندركه أو تدركه حواسنا :D |
أعتقد أن العين في نص جبران هي ذلك الإنسان المتحرر الذي يرى ما لا يستطيع المجتمع والناس حوله رؤيته ..
فهي قادرة على استيعاب حقيقة وجود الجبل .. في حين أن باقي الحواس لا تستطيع .. وقد أشار جبران في نهاية النص إلى رفض المجتمع للأفكار الجديدة حيث أن الحواس قررت أن تلصق صفة الجنون بالعين لأنها لم تستطع أن ترى الحقيقة التي استطاعت العين أن تراها .. شلونّي معكم ؟؟ :gem: |
حب..
اقتباس:
اقتباس:
..و نحن نشعر بالسعادة لشعورنا بها-أو وصولنا إليها- غير آبهون بما يظنه الآخرون عنا:D |
اقتباس:
اقتباس:
جمعتهن- بعد اذنك- بمشاركة وحدة مشان ما يصير خربطة :D |
مرحبا .. برافو كلكن :D تقريبا رح نخلص من هي القراءة ووقتها بنعلن لجنة التحكيم بعدين بناقش الرأي الصح سوا وننتقل لغيرها هلأ في قاعدة للمسابقة مشان القراءة الجاية بما أنو هلأ استفدنا من تجربتنا (كان الحق عليي أغفلتهن ) وهي : " كل واحد مسمحلو يقول رأيو مرة وحدة بكل قراءة " يعني تمعنو القراءة من كل جوانبها قبل ما تقولوا رأيكن مو مشان شي مشان التنظيم وماحدا يكرر الحكي وما نظلم حدا . أوكي اتفقنا .:D تابعوا .. |
حبيت خبركن أعضاء لجنة التحكيم :
butterfly , reemi , hanny dagher, suryoyo , ooopss :D |
هلأ الفائز بهي القراءة هــــــو ~~~~ الكتــــرون ~~~~ اقتباس:
برافــــــــــو :akh: وهلأ بنفتح باب لنقاش آرائكن وتساؤلاتكن قبل ما ننزل القراءة التانية .. |
بنشمر ايدينا للقراءة الثانية
منتظرين |
طبعا قلنا بدنا نناقش الآراء كنت مستنية تسألوا:pos:
المهم .. بالقراءة السابقة ما كان مقصود بالعين ..العين بحد ذاتها كانت كناية عن الانسان يلي عندو فكر جديد ومتطور .. وكيف أنو بواجه الاعتراضات من المجتمع لذلك وقع الاختيار على رد الكترون وهلأ بنتابع مع قراءة جديدة بقلم suryoyo :D |
أسف على التأخير ... :oops:
يُهيّأ لي أنّ ما تحتاجه المدينة بعد الفضائل الثلاث التي ذكرناها الاعتدال و الشجاعة و الحكمة ليس الا الدعامة التي نشأت عنها هذه الفضائل و بقضلها تستمر في الوجود. و هذه الفضيلة هي العدالة. أفلاطون .. اتمنى الاسهاب و وضوح الفكرة في التعليق |
يلا UP >> خلونا نكمل .. عم استناكن مو شمرتوا ؟
|
بصراحة ماني قاري "المدينة الفاضلة" لأفلاطون..
يعني مابعرف شو بدو..ولاعندي فكرة عن فكرتو.. بالتالي يتعذر عليي..أشلف قراءة وامشي.. بس عندي ملاحظة..إنو النص اللي حاطو suryoyo فكرتو مثالية.. يعني لحتى حدا يقدر يكتب قراءة عنو بدو يكون قادر على استيعاب المثالية!..لهيك أنا قلت إني ماشاركت لأني ماقريت الكتاب..لأني لازم اقرا أو كون قاريه..مشان اكتسب الخبرة..بعني كون بالجو! ولهيك حظي نص جبران بعدد من القراءات لأنو واقعي!.. وشكرا:D |
اقتباس:
ما كان سبب الاختيار ... يكون الجواب من خلال فكر افلاطون في كتاب الجمهورية (او المدينة الفاضلة). كان القصد .. انو يصير تعمق بهذا النص تحديدا ... و في النهاية ..... حتى لو كان يدعو الى المثالية ... ممكن تناقش في اعماق النص ... |
هلق قايمة بس راجعة بقوة
شكرا عالموضوع كتير روعة وانطروني |
حلو الموضوع الله يعطيك العافية
واذا سمحتلي ابدي رايي بمقولة افلاطون او شو فهمت منها الخلاصة انو العدالة اساس كل شي بالمجتمع فمتل ما كانت منشأ للفضائل الثلاثة يلي ذكرهم افلاطون "الاعتدال الشجاعة الحكمة " كمان هي الاساس والحافظ لاستمرار هي الفضائل |
هنا سأعلق على هذه العبارة من وحي فهمي أنا لمعنى المدينة الفاضلة ومما تستقيه نفسي من رغبة بإقامة مدينة فاضلة ....
أي تجمع انساني مهما كان حجمه صغير أم كبير يحتاج لكي يكون ناجحا وفاضلاً وخَيِّرا إلى ثلاث فضائل كل فضيلة قائمة بحد ذاتها وتقيم أيضا جانبا يحتاجه هذا المجتمع في الدفاع عن كينونته.... الفضيلة الاولى وهي الاعتدال ...وهنا نجد ان الاعتدال اذا ما توافر في افراد هذا المجتمع نضمن له اكتفاءا ذاتيا وقدرة على اقامة كيان يستحق الاحترام ...هذا من ناحية اقتصادية ولكن قد ننظر الى الاعتدال من نواح اخرى بل من جميع النواحي كالاعتدال في الحب والمشاعر الاعتدال في التفكير الاعتدال في كل شئ وهذا يؤدي الى تجنب الكثير من المصاعب التي قد يقع فيها المجتمع نتيجة اللاعتدال.. الفضيلة الثانية وهي الشجاعة...مجرد محاولة تخيل مجتمع غير شجاع فكرة مرفوضة وذلك لان الانسان عندما يتصف بالجبن لن يكون قادرا عن الذود عن حقوقه بل ولن يتمكن من النظر الى نفسه نظرة احترام هذا على مستوى فردي فكيف اذا كان مجتمع بأسره؟؟؟علاوة على ذلك سنجد هذا المجتمع مستضعف ومستهدف ومما مضى نصل الى ان المجتمع بحاجة ماسة الى فضيلة الشجاعة كي يكون مجتمعا فاضلا يحترم نفسه ويفرض احتارمه على غيره.. الفضيلة الثالثة فضيلة الحكمة..انسان لا يتصرف بحكمة سيقع في الخطأ وسيكون كثير الندم والندم لا تحمد عاقبته ...الحكمة ذريعة تجعل من الانسان قادرا على تحمل مسؤولية ذاته ومن هنا نجد ان مجتمعا حكيما سيكون موجها لقدرته نحو دفة الانتاج والابداع والتعقل . ويضيف افلاطون انه والى جانب ما سبق ذكره يبقى امام المدينة الفاضلة اهم دعامة لا يمكن ان تقوم المدينة الفاضلة بدونها الا وهي العدالة... العدالة عندما تغيب يغدو العالم الانساني اقرب الى الحيوانية فتكون القوة هي المسيطر والأقوى هو صاحب الشريعة التي لا شريعة فيها....الضعيف او من لا ظهر له يكسر وتكسر رأسه والقوي يقوى اكثر واكثر ... من هنا جاءت العادلة كعمود ليقيم المدينة الفاضلة ليكون الجميع خاضعا لسيف الحق ويكون الجميع تحت إمرة العدالة لا امرة اي شخص مهما علت مرتبته....ومما يجدر ذكره ان الفضائل الثلاثة شجاعة واعتدال وحكمة بلا عدل ستؤدي الى مدينة ثائرة لا فاضلة. العدالة تعني على المفهوم الضيق عدم الظلم وان يكون العقاب لمن يستحق ولكن العدالة تعني ان الجميع يخضع لقانون واحد الا وهو الانسانية والجميع متساوون ولا ظلم.... (الشجاع+حكمة+اعتدال)عدالة=>م دينة فاضلة |
اقتباس:
افلاطون بيرى ان قيام الفردوس الارضى لا يتحقق الا بالفضائل ,,,,وحصرهم بالثلاثة الاعتدال الشجاعة الحكمة لكن بيرى ان الفضائل اذا لم تنشا تحت مظلة فضيلة اعظم ما بتقدر تحقق مبتغاها بمعنى فضيلة الشجاعة مثلا ,,,اذا ما كان الفرد عادل فى شجاعتو راح يتحول الى جائر اذا ما ابصر الخيط الرفيع اللى بيفصل بين الشجاعة والتهور يعنى مثل ما بيؤمن بعض الفلاسفة ان الفضيلة وسط بين رزيلتين ,,بيؤمن افلاطون وفقا للنص ان الفضيلة العظمى ( وبيقصرها فى العدالة ) وسط بين فضيلة ورزيلة بستنبط من النص شيئين مهمين ان ما يحمى الفضيلة ليست قوى الالهة بقدر ما يحميها فضيلة اعم واوسع وان العدالة هى الام الرؤوم لكافة الفضائل |
الفائزة بالمسابقة هي اسبيرنزا اقتباس:
بــــــــرافو :akh: هلأ بنفتح الباب لنقاشاتكن وأسئلتكن إن وجدت قبل ما ننزل القراءة الجاية بقلم hanny dagher:D |
اقتباس:
|
انتم يا محبي المعرفة ماذا فعلتم جرّاء الحب لاجل المعرفة حتى الآن ؟ هل اقترفتم سرقة او قتلا من اجل التعرّف على ما في روح السارق او القاتل؟
(نيتشه) *تنويه : يقبل شرح القراءات حتى مساء يوم الخميس من كل اسبوع :D |
اقتباس:
فهو يريد القول بأن اتساع المعرفة مرهون باتساع التجربة وحب المعرفة هو الدافع لهذه التجربة. :D |
يلا up :gem:خلونا نكمل
:D |
شو ياجماعة!
أما من منافس:gem: |
اقتباس:
الولوج إلى عالم السارقين والقتلة وتقمّص أدوارهم, لمعرفة ما يجول في ذهنهم, هو دلالةٌ على أن المعرفة يجب أن تُبنى على الإختبار الشخصي للأمور. ولكنّه أيضاً دعوة من نيتشِه لتحليل هذه الأمور (معرفة أسباب القتل والسرقة), وإلّا فلما مثال السارقين والقتلة بالتحديد؟ أعتقد أن اختياره لمثالٍ عن ظاهرة سلبيّة ضمن المجتمع هو إشارةٌ إلى وجوب إفادة هذا المجتمع بالمعرفة التي نملكها (معالجة اسباب القتل والسرقة بعد أن عرفناها). خلاصة: المعرفة يجب ان تدعم بالاختبار والقيمة الحقيقية للمعرفة تكمن في تسخيرنا لها لفائدتنا وفائدة الغير أيضاً, وليس في السعي نحوها فقط لنحتفظ بها لأنفسنا (نيتشه يخاطب محبّي المعرفة ناصحاً). |
كتب منذ: 2 أسبوع مضى
اقتباس:
|
بنعتذر عالتأخير كنا عم ننتظر يكتروا المتنافسين
وهلأ بنعلن انو الفائز بالقراءة هــــــــو: urhoy اقتباس:
:akh: وهلأ بنترككن مع القراءة القادمة بقلم butterfly :D |
إنه لمن السهل أن يعيش الواحد في المجتمع حسب ما يمليه عليه الآخرون، وإنه لمن السهل أن يعيش الواحد في العزلة حسب ما تمليه عليه ذاته، بيد إن الإنسان العظيم هو الذي يُبقى استقلاله الذي مارسه في عزلته بروح عالية متيناً وسط الزحام.. أفلاطون :mimo: |
اقتباس:
|
اقتباس:
يتحدّث هذا النصّ عن العلاقة التي تجمع الإنسان بذاتِه ثمَّ بالآخر (الفرد بذاتِه ثمَّ بالمجتمع). ويقسمُ أفلاطون نمط العيش إلى ثلاثة: - أشخاص يعيشون في المجتمع بحسب إملاء الآخرين. - أشخاص يعيشون في عزلة عن مجتمعهم بحسب إملاء الذات. - أشخاص يجمعون بين الاثنين بتوازن فريد: استقلاليّة في قلب الجماعة. باختصار: ينكر أفلاطون على الإنسان أن يقبلَ المجتمع بكلّ ما فيه طمعاً في البقاء فيه. كما ينكر عليه الانغلاق في العزلة طمعاً في الاستقلال الذاتيّ، ويشيد باستقلال يبنيه الإنسان موازناً بين حالة الوحدة والحالة الجماعيّة. فالإنسان العظيم بنظره هو القادر أن يعيشَ ذاتَه واستقلالَه وفرديّته لكن في قلب الجماعة. |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 07:35 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون