![]() |
أسئلة تحيرني حول عقيدة الصلب وبعض نصوص الكتاب المقدس.
-----------
للمعلومية: نعاني من صعوبة الإتصال بموقعكم بسبب ما لأني متواجد الآن خارج سوريا وكثيرا تأتيني الرسالة التالية: Bandwidth Limit Exceeded The server is temporarily unable to service your request due to the site owner reaching his/her bandwidth limit. Please try again later. Apache/1.3.33 Server at - ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا - Port 80وأحيانا: Access to the requested URL is not allowed وقد دخلت اليوم بعد محاولات كثيرة.. ------------------------------- أساتذة المنتدى المحترمون/ أستاذ محبةMa7abah : بصراحة!! أريد أن أسألك أسئلة لتجيب نفسك أولا عليها بقناعة، ثم تجيبني بما تقدر عليه، ومن هذه الأسئلة أستطيع أن أحدد طريقة الحوار معك ومعرفة جدوى الأخذ والرد بيننا... --------------------------- تقوم عقيدة الصلب (كما أفهمها) ، في صورتها الأوليّة ، على مفهوم في غاية البساطة ، مؤدّاه .. أن هنـــــــاك من يجب أن يتحمل أخطـــــــاء الآخــــــــرين ، و ( جرائمهم ) .. نيابة عنهم ، وأن تحميل ذلك الشخص ، أو تلك الجهة .. المسؤولية ، جزء من الإيمان .. وأقصر الطرق ، لادّعاء الطهرانية ، والنزاهة . . و (الوطنية) ، لبعض الفئات . اعتقادكم أن الله تعالى ا قد قدم ( ابنه ) بزعمكم ..المسيح عليه السلام ، فداءً وقرباناً ، ليُقتَلَ ، ويُصـــْـلَب ، ثم يـــكون ما حــدث لـــــــــه ، كفّارة للخطايا والذنوب ، التي يقع فيها أتباعه .. وتفترضون لذلك تفسيراً ، ( تبررون ) من خلاله ، حتميّة الوقوع في المعـــــاصي ، بحجة أن المسيح ، سيتحملها عنهم ، فجعلتم من عيسى المسيح ، عليه السلام ، ( مُخَلّصاً ) .. ومشجباً ، تعلقون عليه خطاياكم ، فتـــــبرأ ســــــــاحة ( واحدكم ) ، من مسؤولية الخـــــــــــطأ ، الــــــذي يرتكبه بمحــض إرادتـــــه ، لأن ( يسوع ) المخلص ، كما تقولون ، قتل و ( صلب ) ، ليتحمل وزر الخطايا ، عمن يؤمنون به . ----------------------------------------------- السؤال الأول : من أين أتت النصرانية بمبدأ الخطيئة الموروثة؟ هل هناك ذكر لهذا المبدأ في الكتاب المقدس؟ ألم يرد في سفر التثنية:"لا يقتل الآباء عن الأولاد ولا يقتل الأولاد عن الأباء ، كل إنسان بخطيئته يقتل"(291)؟ ---------------------------------- السؤال الثاني: ما الحكمة العظمى التي من أجلها يظل ابن آدم متحملاً لخطيئة أبيه حتى يأتي الإله يسوع في آخر الزمان ليكون قرباناً وبين عيسى وآدم عليهما السلام أنبياء ورسل لا حصر لهم ؟ فهل بقي الله - تعالى - زمناً طويلاً متحيراً إلى أن اهتدى إلىوسيلة يعفو بها عن خطيئة آدم المتوارثة؟ كيف أقبل أن يصلب الأستاذ محبة ليزول ذنب عيسى عبده؟ ----------------------- السؤال الثالث: قال قس مصري بعد أن أسلم : ( إن كان المسيح رباً فلماذا يحتاج كي يغفر للعباد ويُكفّر ذنوبهم أن يُصلب ويُهان ويُصفع ويُبصق في وجهه ..!! )، ألم تكن هناك وسيلة ألطف وأفضل وأصلح وأعدل من هذه الطريقة؟ ------------------------- السؤال الرابع: إذا كان الصلب عملا محمودا، فهل كل من شارك في القبض على عيسى عليه السلام وقتله وصلبه (كما تدعون ) مأجورا أم مأزورا؟ -------------------------- السؤال الخامس: إذا كان عيسى عليه السلام قد تقدم للفداء...فهل ذهب طواعية؟ أم ذهب مكرها؟ هل قاوم ودافع، أم استبشر بالقتل والصلب؟ ---------------------- السؤال السادس: كيف أجمع بين مبدأ الصلب الذي تحول شرفا وفخرا وبين النصوص التي تمقته؟ حيث ورد في سفر التثنية (21/23) : "ملعون من تعلق بالصليب".. ------------------ السؤال السابع: أرى أن دعواكم أن ابن الإله أهين وبصق في وجهه وصلب على خشبة حتى مات مسبة شنيعة ما تجرأ عليها أحد من العالمين ، حتى الوثنيون لم ينسبوا هذا النقص لآلهتهم وهي من الحجارة والطين ، فكيف تقنعني أن هذا ليس مسبة وليس نقصا؟ كيف يؤتى بإنسان بريء فيضرب ويرفس ويبصق على وجهه باللعنة، فيصبح المصلوب ملعوناً؟ ولماذا؟ لأجل تحمل خطايا الآخرين؟ أما جاء في سفر التثنية :"لأن المعلق ملعون من الله "(292)؟، فكيف صار المسيح عليه السلام لعنة لأجلهم كما يقول بولس :" فالذي افتدانا من لعنة الناموس هو المسيح الذي صار لعنةً لأجلنا"(293). فكيف تقنعني أن يكون إلهكم ملعوناً ؟ وأي إلهٍ هذا الذي يبصق في وجهه ثم يربط بالسلاسل ليعلق على الصليب فيصبح ملعوناً؟ --------------- السؤال الثامن: أمامي نصوص من الكتاب المقدس أفهم منها أن الله تعالى لم يتعهد بحفظه، ( وَإِنَّنِي أَشْهَدُ لِكُلِّ مَنْ يَسْمَعُ مَا جَاءَ فِي كِتَابِ النُّبُوءَةِ هَذَا: إِنْ زَادَ أَحَدٌ شَيْئاً عَلَى مَا كُتِبَ فِيهِ، يَزِيدُُ اللهُ عليه الضربات وَإِنْ حذف أَحَدٌ شَيْئاً مِنْ أَقْوَالِ كِتَابِ النُّبُوءَةِ هَذَا ، يُسْقِطُ اللهُ نَصِيبَهُ مِنْ شَجَرَةِ الْحَيَاةِ . . .) أليس هذا النص تعبير واضح من بأن الله لم يتكفل بحفظ هذا الكتاب لأنه جعل عقوبة من زاد شيئاً كذا … وعقوبة من حذف شيئاً كذا ؟، أليس فيه اشارة واضحة بل وإخبار بأن التحريف أمر وارد؟ ---------------- السؤال التاسع: بماذا أفسر أن بعضاً من الأسفار المقدسة قد حذفها البروتستانت ، بينما الأرثوذكس والكاثوليك فى كافة أنحاء العالم يؤمنون بقانونيتها؟، من أعطاهم حق حذف مثل هذه الأسفار؟. --------------- السؤال العاشر: وأكرر ذكره هنا لأن الجواب لم يرد في المكان الموضوع فيه... ما رأيك في أوصاف الله كما وردت في الكتاب المقدس كما يلي؟: الله كالدب : ونجد هذا الوصف في سفر مراثي إرميا [ 3 : 10 ] فيصف النبي إرميا الرب فيقول : " هُوَ لِي كَدُبٍّ مُتَرَبِّصٍ " الله كالحشرة : ونجد هذا الوصف في سفر هوشع [ 5 : 12 ] يقول الرب : " فأنا لافرايم كالعث ولبيت يهوذا كالسوس " والعث هي حشرة تتغذي على الثياب وتتلفها [ معجم الكلمات الصعبة للكتاب المقدس ] الله كلبوة : ونجد هذا الوصف في سفر [هوشع 13: 4-8] : يقول الرب " افترسهم هناك كلبوة " الله كالدودة : ونجد هذا الوصف في سفر هوشع [ 5 : 12 ] يقول الرب : " فأنا لافرايم كالعث ولبيت يهوذا كالسوس الناخر " والسُّوْس دودٌ يقع في الصوف والثياب والطعام والشجر . الله كبنات آوي : ونجد هذا الوصف في سفر ميخا [ 1 : 8 ] يقول الرب عن نفسه : " لِهَذَا أَنُوحُ وَأُوَلْوِلُ وَأَمْشِي حَافِياً عُرْيَاناً، وَأُعْوِلُ كَبَنَاتِ آوَى، وَأَنْتَحِبُ كَالنَّعَامِ " هل يقبل أحد من البشر أن يوصف بهذه المسميات؟ فكيف يقال هذا عن الله سبحانه وتعالى؟؟ -------------------------- السؤال الحادي عشر: ما تعليقك على هذه النصوص التي تعبر عن الجنس بشكل صريح؟ أريد شرحا منفصلا لكل نص... جاء في سفر القضاة [ 21 : 20 ] : (( فَأَوْصَوْا بَنِي بَنْيَامِينَ قَائِلِينَ: انْطَلِقُوا إِلَى الْكُرُومِ وَاكْمِنُوا فِيهَا. وَانْتَظِرُوا حَتَّى إِذَا خَرَجَتْ بَنَاتُ شِيلُوهَ لِلرَّقْصِ فَانْدَفِعُوا أَنْتُمْ نَحْوَهُنَّ ، وَاخْطِفُوا لأَنْفُسِكُمْ كُلُّ وَاحِدٍ امْرَأَةً وَاهْرُبُوا بِهِنَّ إِلَى أَرْضِ بَنْيَامِينَ.)) سفر حزقيال [ 16 : 35 ] : (( لِذَلِكَ اسْمَعِي أَيَّتُهَا الزَّانِيَةُ قَضَاءَ الرَّبِّ: مِنْ حَيْثُ أَنَّكِ أَنْفَقْتِ مَالَكِ وَكَشَفْتِ عَنْ عُرْيِكِ فِي فَوَاحِشِكِ لِعُشَّاقِكِ . . . هَا أَنَا أَحْشِدُ جَمِيعَ عُشَّاقِكِ الَّذِينَ تَلَذَّذْتِ بِهِمْ، وَجَمِيعَ محبيك مَعَ كُلِّ الَّذِينَ أَبْغَضْتِهِمْ فَأَجْمَعُهُمْ عَلَيْكِ مِنْ كُلِّ نَاحِيَةٍ، وَأَكْشِفُ عورتك لهم لينظروا كل عورتك . . . وَأُسَلِّمُكِ لأَيْدِيهِمْ فَيَهْدِمُونَ قبتك وَمُرْتَفَعَةَ نُصُبِكِ، وَينزعون عنك ثيابك وَيَسْتَوْلُونَ عَلَى جَوَاهِرِ زِينَتِكِ وَيَتْرُكُونَكِ عريانة وعارية . )) في سفر الملوك الأول [ 1 : 1 ، 3 ] : (( وشاخ الملك داود . تقدم في الأيام . وكانوا يدثرونه بالثياب فلم يدفأ . فقال له عبيده ليفتشوا لسيدنا الملك على فتاة عذراء فلتقف أمام الملك ولتكن له حاضنة ولتضطجع في حضنك فيدفأ سيدنا الملك ففتشوا عن فتاة جميلة في جميع تخوم إسرائيل فوجدوا ( أبشيج ) الشونمية فجاءوا بها إلي الملك )) في سفر الأمثال 7 : 16 زانية متزوجة تقول لرجل : (( بالديباج فرشت سريري بموشّى كتان من مصر. عطرت فراشي بمرّ وعود وقرفة. هلم نرتو ودّا الى الصباح. نتلذذ بالحب. لان الرجل ليس في البيت )) نشيد الانشاد [ 7 : 1 _ 9 ] : (( مَا أَجْمَلَ رِجْلَيْكِ بِالنَّعْلَيْنِ يَا بِنْتَ الْكَرِيمِ! دَوَائِرُ فَخْذَيْكِ مِثْلُ الْحَلِيِّ صَنْعَةِ يَدَيْ صَنَّاعٍ. 2سُرَّتُكِ كَأْسٌ مُدَوَّرَةٌ لاَ يُعْوِزُهَا شَرَابٌ مَمْزُوجٌ. بَطْنُكِ صُبْرَةُ حِنْطَةٍ مُسَيَّجَةٌ بِالسَّوْسَنِ. 3ثَدْيَاكِ كَخِشْفَتَيْنِ تَوْأَمَيْ ظَبْيَةٍ. 4عُنُقُكِ كَبُرْجٍ مِنْ عَاجٍ. عَيْنَاكِ كَالْبِرَكِ فِي حَشْبُونَ عِنْدَ بَابِ بَثِّ رَبِّيمَ. أَنْفُكِ كَبُرْجِ لُبْنَانَ النَّاظِرِ تُجَاهَ دِمَشْقَ. 5رَأْسُكِ عَلَيْكِ مِثْلُ الْكَرْمَلِ وَشَعْرُ رَأْسِكِ كَأُرْجُوَانٍ. مَلِكٌ قَدْ أُسِرَ بِالْخُصَلِ. 6مَا أَجْمَلَكِ وَمَا أَحْلاَكِ أَيَّتُهَا الْحَبِيبَةُ بِاللَّذَّاتِ! 7قَامَتُكِ هَذِهِ شَبِيهَةٌ بِالنَّخْلَةِ وَثَدْيَاكِ بِالْعَنَاقِيدِ. 8قُلْتُ: «إِنِّي أَصْعَدُ إِلَى النَّخْلَةِ وَأُمْسِكُ بِعُذُوقِهَا». وَتَكُونُ ثَدْيَاكِ كَعَنَاقِيدِ الْكَرْمِ وَرَائِحَةُ أَنْفِكِ كَالتُّفَّاحِ وَحَنَكُكِ كَأَجْوَدِ الْخَمْرِ. لِحَبِيبِي السَّائِغَةُ الْمُرَقْرِقَةُ السَّائِحَةُ عَلَى شِفَاهِ النَّائِمِينَ )) ولك زيارة هذين الموقعين للإستزادة: - ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا - - ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا - أستاذ محبة: سأترك لك المجال لتفكر في هذه الأسئلة، أتمنى أن تسأل نفسك سؤالا ً قبل أن تكتب: لم لا يكون ما ذكر أعلاه أو بعضا منه صحيحا؟ اليس حريا أن يطبق الإنسان على نفسه المبدأ القائل: رأيي صحيح يحتمل الخطأ، ورأي غيري خطأ يحتمل الصواب...؟؟ أنتظر الرد سؤالا سؤالا ومن خلال الردود تزداد المعرفة ، ونرى إمكانية التحول إلى المواضيع التي كنا نناقشها، أو غيرها... سأتوقف عن الرد بل وحتى عن كتابة أي موضوع جديد حتى أوافى بالرد.. شكرا لصبرك وتحملك... ودامت لك المسرات.. وهدى الله أقلنا هدى إلى من هو أهدى، فالحق أحق أن يتبع... -------- |
الحق دائما هو الحقيقة الكبرى
والحق ضالة كل باحث عن الحقيقة والحق دائما أحق أن يتبع هي شغلة منيحة بس سؤال هل انت نفسه الحق احق ان يتبع بالمنتدى ثانيا يا اخ عيسى ان كنت قد قرأت بعض المقاطع بالعهد القديم واعجبك نشيد الانشاد فلماذا لا تبدأ بقراءة الانجيل اولا وابتعد قليلا عن البروتستانتية فانا مثلا ان كنت ارغب بالدخول للاسلام هل الجأ الى كتب الحكمة الدرزية ام القرآن بالقراءة وكذلك حال البروتستانتية بالنسبة للمسيحية كحال الدرزية للاسلام وغيرها من الطوائف البعيدة كل البعد عن الاصل والخلاصة أن ليس المسيحية التي اخترعت مسيحيتها بل هي الاحداث والعهود القائمة والمخطط لها منذ الاجل فلماذا يأتي الانبياء برأيك الى الناس أليس هناك رسالة واحدة تجمهم وهي عدم الحياد عن طريق الله يا اخي إن قصة المسيح ابتدأت منذ اللحظة الاولى التي اخطأ فيها آدم وحواء تجاه ربهم الخالق الله الذي اعطى الحياة لم يعطي الموت الا عقوبة إن اليهود اليوم ينتظرون شخص المسيح الذي عاهدهم الله بارساله لخلاصهم ومازالو يتنظرون العهد القديم وكتب الانبياء السابقة كلها كانت تمهيد للخلاص وعهد من الله بارسال من يخلصهم ولذلك اليهود يأمنون بأن هذا المخلص هو شخصية الهيه وليست بشرية ولم يؤمن من تآمر على هذا الشخص الذي يدعى يسوع ابن البشر وهو من دم بشري ان يكون هو المسيح لان المسيح هو الله عندهم وبذلك كان ادعائه بالنسبة لهم انه المسيح عبارة عن كفر ويستحق الموت ..فتآمروا ليقتله الرومان وكانت حادثة الصلب ان كنت بالحق ترغب بالحقيقة الكاملة ابدأ باليهودية واقرأ تبريرات اليهود في تلمودهم الذي وضعوه ليبرروا لليهود بعد مضي زمن مجيء المسيح أقرأ ولن تندم أقرا ماتشعر بانه محرف اقرا التاريخ اقرا الكتب بدون فكر سابق واحكم انت اين تكمن الحقيقة ان اكبر دليل في الاسلام على عقيدة الفداء هو الخروف الذي يذبح في عيد الاضحى وهو العهد الاول مع ابراهيم لخلاص البشرية |
سلام ايلوهيم الاب و الابن و الروح القدس و به أستعين
عزيزي عبده سأبدأ معك في الاجابة على الأسئلة فهي أسئلة قديمة و طرحها الهراطقة و الملحدين من مئات السنين و تم الاجابة عليها يا عزيزي قبل الخوض في الأسئلة أرجو أن تبين لي هل تريد أن يكون كلامنا من الكتب المسيحية فقط أم نتطرق أيضاً للكتب الاسلامية؟؟ و دعنا نبدأ في السؤال الأول ألا وهو الخطيئة المورثة هل تريد اجابة مسيحية بحتة أم اسلامية بحتة ام اجابة مشتركة؟؟ في انتظار ردك :D الى اللقاء غداً :hart: |
Espaniol
---------- لست الكاتب الذي يكتب باسم: الحق أحق أن يتبع ---------------- شكرا على الموعظة... ولكني أريد إجابة منطقية على كل سؤال... ---------------------- في ردك : (الخلاصة أن ليس المسيحية التي اخترعت مسيحيتها بل هي الاحداث والعهود القائمة والمخطط لها منذ الاجل) كلام عجيب: أي ديانة هي التي يجب أن تحدد مفهومها عبر أصولها بغض النظر عما يخطط لها من مؤامرات وتخريب.. --------------------------- بالنسبة للدرزية ومقارنتها بالبروستانتية فهي كمقارنتك المسيحية بالهندوسية، لأن الطائفة والعقيدة الدرزية لا تمت للعقيدة الإسلامية بصلة.... إنهم أقرب لليهود من أي طائفة أخرى، ويشهد لذلك كثرتهم في الجيش الصهيوني...بل وكثرة الجواسيس منهم على سورية وفلسطين والأردن ومصر... ------------------------------ ورد في الرد: ( ان اكبر دليل في الاسلام على عقيدة الفداء هو الخروف الذي يذبح في عيد الاضحى وهو العهد الاول مع ابراهيم لخلاص البشرية )... وأقول: مقارنة عجيبة... الخروف الذي يذبح سيذبح أضحية أو غير أضحية... وهو قربان إلى الله ولإطعام الغلابة الذين لا يعرفون أكل اللحم إلا في شهر الأضحى.... أ يجوز أن يقارن خروف مصيره الذبح بالسيد المسيح عليه السلام... والذي ترون أن اليهود صلبوه وأهانوه ليفتديهم، ثم هم ينتظرونه ليخلصهم من جرائمهم الشنعاء؟؟!! ---------------------------------------- أتمنى أن يجاوب على كل سؤال على حدة... لك تحية... |
شكرا لك vtoroj-alexei
أريد الرد الذي يقنع من أي مصدر، مدبجا بالعقل والمنطق.... فأي ديانة صحيحة لا يمكن أن تتناقض مع العقل... تحياتي... |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
Espaniol
شكرا على الرد وعلى التوضيح حول معتقد الدروز ويكفي أن تعرفوا مدى الفرق بين المسلمين والدروز أن المسلم يجوز له الزواج من المسيحية بينما لا يجوز له الزواج من الدرزية.....فهم أشبه قوم باليهود.... -------------------- أتمنى لمن يرد أن يرد على الأسئلة سؤالا سؤالا ... وإلا اعتبرت الردود من قبيل التشتيت... .. تحياتي... |
اقتباس:
فعندهم اعتبارات تجاه الانبياء ولذلك يعتبرون دينهم يحوي اسرار لعدم البوح بها لخطورة الافكار تجاه الاخرين هناك متاهات شاسعة في هذا المذهب اما بالنسبة لاسئلتك فلنبدأ سؤال سؤال انت ابدأ وانا اجيب |
أستاذ محبة
أتمنى أن تكون الردود من أجل الحوار لا من أجل أن يفحم زيد عمروا.... من أجل توضيح فكرة ما...... لست َ ملزما بتبني فكرتي ... ولستُ ملزما يتبني فكرتك... طالبتك بالجواب على الأسئلة سؤالا سؤالا... و لا أريد الجواب عليها دفعة واحدة... فلنأخذ السؤال الأول: السؤال الأول : من أين أتت النصرانية بمبدأ الخطيئة الموروثة؟ هل هناك ذكر لهذا المبدأ في الكتاب المقدس؟ ألم يرد في سفر التثنية:"لا يقتل الآباء عن الأولاد ولا يقتل الأولاد عن الأباء ، كل إنسان بخطيئته يقتل"(291)؟ --------------------------------- تقول : (هل انت متأكد من هذه الجملة ام سقطت سهوا أني اسأل بجديه لأنه سيبنى عليها الكثير بنقاشي معك) لا يا أستاذ لم تسقط سهوا...بل سقطت عمدا... العقل ركن ركين في التفكير... ركن في المعتقد... وأسئلتي كلهابُنيتَ على الجملة التي قلتها أنا: (فأي ديانة صحيحة لا يمكن أن تتناقض مع العقل... ) وعلى هذا فلن تكون إجابة تزيل اللبس وتوضح الأمر إلا إذا كانت مبنية على الـــــــــــعــــــــــق ـــــــــــــــل و ا لــــــــــمـــــــــــــ نــــــــــــــطـــــــــ ــــــق تحياتي لك ودامت محبتك ----------- |
لو لم تحترم الديانة العقل، ولو لم تخاطبه. فلا بد من وجود خلل
فأنا قد اقتنع بأن الشيء الفلاني مثلا لم يستوعبه عقلي كأمور الغيبيات وما شابه. أما ان تقول لي الديانة شيء يخالف العقل ويخالف الفطرة. فلا بدّ من وجود خلل ما. اتمنى لو تناقش الأسئلة سؤال سؤال. بمنطقية وعقلانية. بعيدا عن اي تعصب او اي همجية في الطرح :D |
سنن الترمذي ، كتاب تفسير القرآن عن رسول الله ، باب ومن سورة الأعراف
حدثنا عبد بن حميد حدثنا أبو نعيم حدثنا هشام بن سعد عن زيد بن أسلم عن أبي صالح عن أبي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لما خلق الله آدم مسح ظهره فسقط من ظهره كل نسمة هو خالقها من ذريته إلى يوم القيامة وجعل بين عيني كل إنسان منهم وبيصا من نور ثم عرضهم على آدم فقال أي رب من هؤلاء قال هؤلاء ذريتك فرأى رجلا منهم فأعجبه وبيص ما بين عينيه فقال أي رب من هذا فقال هذا رجل من آخر الأمم من ذريتك يقال له داود فقال رب كم جعلت عمره قال ستين سنة قال أي رب زده من عمري أربعين سنة فلما قضي عمر آدم جاءه ملك الموت فقال أولم يبق من عمري أربعون سنة قال أولم تعطها ابنك داود قال فجحد آدم فجحدت ذريته ونسي آدم فنسيت ذريته وخطئ آدم فخطئت ذريته قال أبو عيسى هذا حديث حسن صحيح وقد روي من غير وجه عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم أحكام القرآن لابن العربي > سورة الأعراف فيها سبع وعشرون آية > الآية الثامنة عشرة قوله وَقَدْ ثَبَتَ وَصَحَّ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّهُ قَالَ : إنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ : { لَمَّا خَلَقَ آدَم مَسَحَ ظَهْرَهُ فَسَقَطَ مِنْ ظَهْرِهِ كُلُّ نَسَمَةٍ هُوَ خَالِقُهَا مِنْ ذُرِّيَّتِهِ إلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ ، وَجَعَلَ بَيْنَ عَيْنَيْ كُلِّ رَجُلٍ مِنْهُمْ وَبِيصًا مِنْ نُورٍ ، ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى آدَمَ ، فَقَالَ : يَا رَبِّ ، مَنْ هَؤُلَاءِ ؟ قَالَ : هَؤُلَاءِ ذُرِّيَّتُك . فَرَأَى رَجُلًا مِنْهُمْ فَأَعْجَبَهُ وَبِيصُ مَا بَيْنَ عَيْنَيْهِ . فَقَالَ : يَا رَبِّ ؛ مَنْ هَذَا ؟ قَالَ : رَجُلٌ مِنْ آخِرِ الْأُمَمِ مِنْ ذُرِّيَّتِك يُقَالُ لَهُ دَاوُد . فَقَالَ : رَبِّ كَمْ جَعَلْت عُمُرَهُ ؟ قَالَ : سِتِّينَ سَنَةً . قَالَ : أَيْ رَبِّ ، زِدْهُ مِنْ عُمُرِي أَرْبَعِينَ سَنَةً . فَلَمَّا انْقَضَى عُمُرُ آدَمَ جَاءَهُ مَلَكُ الْمَوْتِ ، فَقَالَ : أَوَلَمْ يَبْقَ مِنْ عُمُرِي أَرْبَعُونَ سَنَةً ؟ قَالَ : أَوَلَمْ تُعْطِهَا ابْنَك دَاوُد ؟ قَالَ : فَجَحَدَ آدَم ، فَجَحَدَتْ ذُرِّيَّتُهُ ؛ وَنَسِيَ آدَم فَنَسِيَتْ ذُرِّيَّتُهُ ؛ وَخَطِئَ آدَم ، فَأَخْطَأَتْ ذُرِّيَّتُهُ |
سؤال الأخ عيسى :
اقتباس:
اقتباس:
الخطأ والنسيان .. والحديث الذي أشرت إليه .. يدل على هذا بالفعل .. نحن إلى الآن متفقون .. و لاخلاف .. ولكن الخلاف .. على مبدأ التوريث .. يعني .. إذا مات أب فإنه قد يورث لابنه مالا ً ولا يمكن أن يورث إليه أخطائه وعثراته .. (( لا تزر وازرة وزر أخرى )) ولا يمكن أن نطالب الابن أن يتحمل سيئات أبيه .. قد نطلب منه أن يعيد لنا مالا ُ كان دينا على والده قد يطلب منه أحدهم أن يصلي ويدعو لوالده حتى يغفر له الله .. ولكن لا يكمن أن نقتله أو نصلبه أو نرجمه .. لما فعل والده .. مع احترامي أخوي :D |
يعطيك العافية اخوي عيسى/
ياشباب: هل من المعقول بأن نصف الله ـ سبحانه وتقدس عن النقائص والمعائب ـ بما ذكر الأخ ابو عيسى من كتبكم؟!!! إلا الآن ما أحد جاوب على ما أورده من صفات الله الموجودة في كتبكم!!! هل هي صحيحة أم لا؟؟؟؟؟؟؟؟ |
اقتباس:
أولا ان الانسان وحده هو العائب لانه بمخالفة امر الله ووصيته امتلأ بالنواقص والعوائب وابتعد عن التقديس ثانيا ان الله عادل فعدله لا يسمح ببقاء شيء تدنس بالخطيئة وابتعد عن القداسة البقاء في ملكوته ولكن رحمته اكبر من عدله فكان لا بد ان يقبل بكفارة عن هذه الخطيئة عن عمل يعيد الانسان اللابس الدنس والخطيئة الى الطهر الكامل ليتمتع بالكمال والخلود في حضرة الله ولكن ماذا يقدر الانسان ان يفعل كفارة عن الخطيئة وعن الدنس مهما يكن دم الحيوانات لا يغفر ولا يمسح الدنس الازلي على الانسان ولكنه بقي رمزا لمسح الخطيئة فإن جعل الله نبيا يكون تعويضا عن البشر كلهم ولكنه لا ينفع لان الماء العكر لا يغسل بل يزيد الطين بلة وكذلك ان الانبياء ليسوا الا بشر وتحت حكم الموت الحكم الابدي وبالتالي بموت احدهم وعدم قدرته على العودة للحياة تموت معه الكفارة وان اختار الله ملاكا كون الملائكة أبرار ويتمتعون بالخلود ولكن مادخل جنسهم بالموضوع فالملاك ليس تحت الحكم الابدي ولا يملك الطبيعة البشرية التي تحتاج للكفارة وبالتالي سيكون العمل باطلا لقد كانت شخصية المسيح الانسان الممتلئ من روح الله ...كلمة الله ولفظه وروحه وجوهره المتقدس بناسوته رغم انه انسان ولكنه مقدس وكلي القداسة لان مريم قديسة معصومة من الخطيئة الاصلية وحبل بها من روح الله ليس بانسان ان الوصول لفهم الحقيقة وهذه العقيدة لفهم اعمال الله كلها وحكمته اللامتناهية التي لانقدر على استيعابها بمحدودية ادراكنا من كتب له اسم في سفر الحياة خلص .....سيرى النور ويملأ قلبه ومن تبع محدودية ادراكه وكبريائه بضلالة العالم واموره التافه ضاع وتاه عن الحقيقة الواحدة وخسر كل شيء حتى لو ربح كل العالم |
Re: أسئلة تحيرني حول عقيدة الصلب وبعض نصوص الكتاب المقدس.
اقتباس:
|
عزيزي عيسى عبده أنت قلت بأنه لا يهمك من أين نأتي بالرد لكن المهم أن يكون الرد مقنع
إن لم تقتنع بأحاديث رسولك و ضربت بها عرض الحائط عندئذ ننتقل للكتب المسيحية أعيد لك هذين الحديثين ففيهما الرد على معظم كلامك و متى قمت بالتعليق عليهما و نرى مالذي استنتجه منهما بامكاننا المتابعة في النقط التي لا يشملها هذين الحديثين اقتباس:
|
اقتباس:
أستاذ:vtoroj-alexei كنت أظن أن رد الأستاذ: Finding Light يكفي، ولكن لا يمنع أن أزيد فأقول: كلام رسولنا حق، وكلام عيسى الأصل حق، والأحاديث واضحة لا لبس فيها ولا غموض، الخطيئة سمة من سمات البشر، ومعتقدنا أن كل البشر خطاؤون، والأنبياء جميعا معصومون فيما كان بوحي، ومعصومون من الكبائر بخلاف ما هو موجود في الكتاب المقدس، أما الصغائر فليسوا بمعصومين... إذن الخطأ حدث مع أبينا آدم.... لكن ما هو ذنب السيد المسيح عليه السلام ليتحمل خطأ ابيينا آدم؟ وهل من العدالة الإلهية أن يحاسب الإنسان على فعل غيره ؟ كيف يعقل أن تغفر خطيئة آدم عندما أكل من الشجرة بخطيئة وجريمة أبشع وهي تعليق الإله على الصليب ليذوق الآلآم ثم قتله؟ ثم يا أستاذ: vtoroj-alexei هل المسيح كان مستحقاً للصلب حتى الموت أم لا ؟ فإن كان مستحقاً من أجل إثم أو ذنب جناه فلا يكون نائباً عن آدم وذريته،، وإنما يكون صلبه جزاء ما فعله ، فلا معنى لتكفير الخطيئة عندئذ. وإن لم يكن مستحقاً للموت فإن موته يكون ظلماً واعتداء يتنزه الله سبحانه وتعالى عنهما . أليس في هذا النص الذي ورد في سفر حزقيال : (( الابن لا يحمل من إثم الأب والأب لا يحمل من إثم الابن. )) دلالة على مسؤولية كل فرد عن ذنبه وينفى بذلك الخطيئة الموروثة؟؟. أجب على هذه التساؤولات هداني الله وإياك إلى الحق حيثما كان... |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 16:15 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون