![]() |
عقيدة الفداء و الخلاص ووراثة الخطيئة حقيقة أم وهم ؟
سأناقش هذه القضية من عدة محاور :
- عقيدة الخلاص ما هو الهدف من الخلاص ؟؟ ولمن الخلاص ؟؟ ليتحقق الفداء على صورة ترضي الإله العظيم لابد من أن يكون المصلوب إلها حتى يتحقق نجاة البشرية وخلاصها من الخطيئة والدينونة وهو ما عبر عنه بطرس بقوله: (" عالمين أنكم افتديتم لا بأشياء تفنى: بفضة أو ذهب، من سيرتكم الباطلة التي تقلدتموها من الآباء، بل بدم كريم كما من حَمَلٍ بِلاَ عيْب، ولا دنس، دم: المسيح " ( بطرس (1) 1/18 - 19). وأنا أسأل كمسلم الآن هل يشمل الخلاص الذنوب جميعها أم أنه يشمل الخطيئة الأصلية فقط ؟؟؟ ماهي حدود الخلاص هل هو عام لكل البشر أم خاص بالمؤمنين بقيامة المسيح ؟ أم بالمؤمنين بأن المسيح ابن الله ؟ وهل هو عن ذنب آدم فقط أم عن جميع الذنوب التي سبقت صلب المسيح ؟ أم عن الذنوب التي يرتكبها الانسان بعد التعميد ؟ أم لجميع الذنوب حاضرها ومستقبلها ؟ خطيئة آدم والذنب الموروث تبدأ قصة الخطيئة ثم الخلاص والفداء عندما خلق الله آدم في جنته ونهاه عن الأكل من أحد أشجارها فأغواه إبليس فوقع الأبوان في كيده وأكلا من الشجرة المحرمة فعاقبهما الله بما يستحقا وأنزلهما إلى الأرض. وقصة الخطيئة موجودة في التوراة يمكن العودة إليها في سفر للتكوين كاملة وعلى أساسها تبنون أنتم المسيحيين باقي عقيدة الخلاص و الفداء وتقبلونها كاملة دون أي ملاحظات ؟؟؟ وأنا لي ملاحظات شديدة على القصة الأصلية الواردة في التوراة. نقد القصة التوراتية للخطيئة الأولى تتحدث الرواية التوراتية عن الذات الالهية بما لايليق بها وبما لايقبله عقل الانسان من قبيل : اقتباس:
يجعل السفر التوراتي سبب إخراج آدم من الجنة الخوف من تسلط آدم على شجرة الحياة ؟؟ (( والآن لعله يمد يده، ويأخذ من شجرة الحياة، ويأكل ويحيا إلى الأبد، فأخرجه الرب الإله من جنة عدن )) إذا لنسلسل الموضوع قليلا : ما هي معصية آدم؟ الإجابة التوراتية واضحة لقد أكل من الشجرة المحرمة شجرة معرفة الخير والشر فماذا ترتب على هذه المعرفة ؟ وفق لالتوراة عرف آدم وحواء بأنهما عريانان إذ انكشفت لهما الأمور بمعرفتهما للخير والشر . لكن المعرفة سلم للوصول إلى الحقيقة ولم تحرم إلا في زمن الطغاة والمستبدين فهل كان بحثهما عنها جريمة! أليس ذلك تحقيقاً لإقامة الجنس البشري؟؟؟ ثم من الظلم أن يعاقب آدم - حسب النص - على ذنب ما كان له أن يدرك قبحه إذ لم يعرف الخير من الشر؟؟؟ ونتساءل كمسملين كيف وقع آدم في الإثم وهو غير ميال للشر والخطيئة التي دخلت للإنسان بعده تقولون أنتم كمسيحيين وتصرون أما الإسلام فيعترف بالطبيعة البشرية البشرية التي خلق الله الإنسان عليها فهو مستعد للخير والشر، مدرك لهما ولذا فهو مكلف بفعل الخير وبالامتناع عن الشر ومحاسب على ذلك. وثمة مسألة أخرى هامة هي من الذي يتحمل وزر الذنب آدم أم حواء؟ يذكر النص التوارتي ما يفهم منه براءة آدم وإدانة حواء ؟؟؟ ففيه أن حواء التي أغوتها الحية فأكلت " وأعطت رجلها أيضاً معها فأكل ولما سئل عن فعلته قال آدم: اقتباس:
اقتباس:
1- عقوبة الحية : لقد كانت عقوبة الحية وفق التوراة اقتباس:
كما أنها لا تأكل التراب حاليا و إنما تبتلع الحيوانات. 2- عقوبة حواء ونسلها : اقتباس:
وثانيهما: معنوي نفسي وهو دوام اشتياقها للرجل، وأنه يسود عليها... وبغض النظر عن رأينا في هذا الموضوع كمسملين لكن هذه العقوبة التي نالتها حواء مختلفة عن العقوبة التي تهدد الله بها من يأكل من تلك الشجرة لأن العقوبة كما وضعت سابقا اقتباس:
لأنه كما كان الأكل حقيقيا فالموت المقصود موت حقيقي وإن أصر أحد على القفز والقول موت معنوي إذا فالأكل من الشجرة لم يكن حقيقا بل معنويا شلون مابعرف ... اقتباس:
اقتباس:
نقض فلسفة وراثة الخطيئة الأصلية تقوم الفلسفة المسيحية على إقناع البشرية بفكرة وراثة الذنب ونحن المسملين نرى في هذا ظلما يتنزه الله عنه. إن من يقرأ في الأدبيات المسيحية يكاد يفهم أن الذنب كالمرض ينتشر بالعدوى كما أن المرض أمر غير إختياري فهل أعاقب عليه ؟؟؟؟ فآدم أخطأ وجدلا وفق الفكر المسيحي أنني ورثت هذه الخطيئة كما يتمتوريث بعض الأمراض فما هو ذنبي ؟؟ لذا نصر كمسملين على اعتبار وراثة الذنب نوعاً من الظلم لا يليق نسبته لله عز وجل. وهذا المعتقد لا دليل عليه في التوراة التي يفترض أنكم تؤمنون بها بالكامل وأنها لم تنقض وإلى ماهنالك من كلام تررددونه شفويا وعمليا نرى خلافه تماما وبما يشبه النقض الكامل لقد جاءت النصوص التوراتية تنفي وراثة الذنب وتؤكد على مسئولية كل إنسان عن عمله ومنها: اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
الخطيئة الأصلية أبدا فهو يقول : اقتباس:
إبطال نظرية الذنب الموروث ورفضها من قبل المسيحيين (بعضهم) أن مخطوطات نجع حمادي المكتشفة بعد الحرب العالمية الثانية خلت من الحديث عن الخطيئة والغفران الذي يتحدث عنه آباء الكنيسة. ثمة منكرون لهذه العقيدة ومنهم الراهبان بيلاجوس وسليتوس وأصحابهما فقد أنكروا سريان الخطيئة الأصلية إلى ذرية آدم واعتبروه مما يمنع السعادة الأبدية، وقالوا بأن الإنسان موكول بأعماله وأخيراً: فهل ذنب آدم هو الذنب الوحيد الذي يسرى في ذريته أم أن جميع الخطايا تتوارث؟؟؟ نقد مبررات و ضرورة الصلب يقول المسيحيون: إن الله أراد برحمته أن يخلص الأرض من اللعنة التي أصابتها بسبب معصية آدم لكن عدله يأبى إلا أن يعاقب أصحاب الذنب فكيف المخرج للتوفيق بين العدل والرحمة ؟ قرأت في أحد الكتب المسيحية النص التالي : ((لما فسد الجنس البشري، وصار الناس مستعبدين للخطيئة، وأبناء للمعصية والغضب لم يتركهم الله يهلكون بإنغماسهم فيها، بل شاء بمجرد رحمته أن ينقذنا من الهلاك بواسطة فادٍ يفدينا من حكم الموت، وهذا الفادي ليس إنساناً ولا ملاكاً ولا خليقة أخرى، بل هو مخلصنا وفادينا ابن الله الوحيد ربنا يسوع المسيح الذي له المجد إلى أبد الآبدين ")) يعتبر المسيحيين فداء المسيح للبشرية العمل الحقيقي للمسيح والذي من أجله تجسد يقول الأنبا أثناسيوس: اقتباس:
ويرى المسلمون في هذا الفكر المسيحي مخالفة ً للمعقول والمنقول ........ فيظهر الله وفق هذا الفكر عاجزاً عن العفو عن آدم وذنبه حائراً في الطريقة التي ينبغي أن يعاقبه بها بعد أن قرر عقوبته. ويظهر قرار العقوبة وكأنه قرار متسرع يبحث له عن مخرج وقد امتد البحث عن هذا المخرج قروناً عديدة ثم اهتدى الله إليه فكان المخرج الوحيد هو ظلم المسيح وتعذيبه على الصليب كفارة عن ذنب لم يرتكبه. ويظهر الله بالنسبة لنا كمسملين وفق هذا الفكر وكأنه مرابي يريد عوضاً على كل شيء وينسى المسيحيون أن الله حين يعاقب لا يعاقب للمعاوضة أو لإرضاء نفسه بل لكبح الشر وتطهير الذنب. ويصر المسيحيين على تجاهل بدائل كثيرة مقبولة لفكرة الصلب ومتوافقة مع سنن الله الماضية في البشروهي جميعاً أولى من اللجوء إلى صلب المسيح تكفيراً للخطيئة التي لم يرتكبها ومن هذه البدائل: - التوبة - المغفرة والعفو - الاكتفاء بعقوبة الأبوين على جريمتهما كونهما هما مرتكبي الذنب. ثم ماهو مفهوم العدل الالهي عند الأخوة المسييحيين ؟؟ نحن كمسملين نفهم عدل الله كما يلي : فالعدل هو عدم نقص شيء من أجر المحسنين وعدم الزيادة في عقاب المسيء عما يستحق فهو توفية الناس حقهم بلا نقص في الأجر ولا زيادة في العقاب. والعفو من الصفات الإلهية التي اتصف بها الله وطلبها في عباده وهو أولى بها لما فيها من كمال وحُسن وقد عفا عن بني إسرائيل في أكثر من موضع ((رضيت يا رب على أرضك. أرجعت سبي يعقوب. غفرت إثم شعبك. سترت كل خطيتهم. سلاه حجزت كل رجزك.رجعت عن حمو غضبك)) (مزمور 85/1-3). لماذا تصرون كمسيحيين على أنه لا تكون مغفرة إلا بسفك دم ألم يرد في الانجيل اقتباس:
لقد عوقب آدم وحواء إذاً ونلحظ في العقوبة شدة متمثلة في لعن الأرض كلها والأتعاب الطويلة للرجال والنساء و بقيت تلك اللعنات والعقوبات سارية على آدم وبني جنسه حتى جاء المسيح الفادي - ثم ماذا ؟ هل رفعت هذه العقوبات بموت المسيح هل رفعت عن المؤمنين فقط أم أن شيئاً لم يتغير؟ ما زال الناس يموتون من قبل المسيح وبعده يموتون جميعا الخير و الشرير ...المؤمن و غير المؤمن !!!! اقتباس:
كما أن الموت ليس بعقوبة بل هو سنة الله و هو أمر قد كتب على بني آدم قبل المسيح وبعده وإلى قيام الساعة كما كتب الموت على الحيوان والنبات فما بالهم يموتون؟ وهل موتهم لخطأ جدهم وأصلهم الأول أم ماذا ؟! نستطيع القول بأن ليس ثمة علاقة بين الموت وخطيئة آدم ؟؟؟ وكذلك العقوبات المفروضة قبل الصلب وفق الفكر المسيحي لا تزال قائمة فما زال الرجال يكدون ويتعبون ويعملون ويتعرضون للألام وما تزال النساء تتوجع في الولادة.... !!!!!!!!!!!!!!!! اقتباس:
يشدد القرآن الكريم على عدم وجود أي شيء يسمى وراثة الخطيئة أو الذنب ويشدد القرآن على مسؤولية كل إنسان عن عمله فقط حتى الاب ليس مسؤولا عن إبنه ولأن الأخوة المسحييين يرفضون مجرد القرائة في القرآن ويرفضون مسبقا كل ما فيه لنقرأ في التوراة اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
أسئلة كثيرو و مناقشة منطقية هادئة دون أي إستفزاز أو تهكم أو تهجم أو خروج عن آداب الحوار العامة أرجو أن أحظى بردود مماثلة منطقية عقلانية تجيب عن الأسئلة و لاتكون مجرد تهكمات ووجوه ضاحكة للهروب وتمييع الموضوع والحقيقة هي هدفي و هدفنا جميعا وأنا أقبلها من أي كان .... ولكم جزيل الشكر. أخوكم yvision |
u've got to read this to understand...
- ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا - |
يعني انت فاتح شي 20 سؤال وكل سؤال بدو شي جمعه مناقشات بس لو تحب انا ممكن انزل موضوع واحد عن الاسلام يلي ما راح ينتهي لو ناقشتك فيه شي مليون سنه ما راح تلاقي حل وبس عجل وبدور مثل ما صابكم بموضع الجواري وايضا اخطائكم بالتفاسير وايضا كلمة محبه الناقصة وكلها جوابات من القرآن لا تعني لنا شيء وها انت تفتح موضوع ما عارف من وين بدي بلش جاوبك
بس يلي بعرفو انو اغلب مواضيعك مفهومه وما محتاجة لشرح لانها واقع حدث اقتباس:
وتقول الخطئة الاصلية هي كمرض منتشر فأقول لك بل انها غريزه بشريه منذ تكون العالم والبشر يخطؤن ولم يوجد قط انسان على وجه الارض كاملا بل كلنا بخطيئة ولا تنسى طوفان سيدنا نوح وهذا ما يناقد كلامك ونشكر الله انو مذكور بالقران حتى ما تنكره ونأتي الى المقارنه بيننا وبينكم الملائكة: (أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاء وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ). الملائكه تفضل العيش بالارض بدل الجنة وليس هذا فقط بل انها تعاتب خالقها !!؟ فقال إنه سيخلق بشرا من طين، فإذا سواه ونفخ فيه من روحه فيجب على الملائكة أن تسجد له الملائكه تسجد هنا للانسان :shock: اصبح النسان يسجد له :? ومن الطالب هذا الله :confo: يا اخي السجود لغير الله كفر وهنا لب الكفر فوبّخ الله سبحانه وتعالى إبليس: (قَالَ يَا إِبْلِيسُ مَا مَنَعَكَ أَن تَسْجُدَ لِمَا خَلَقْتُ بِيَدَيَّ أَسْتَكْبَرْتَ أَمْ كُنتَ مِنَ الْعَالِينَ) . فردّ بمنطق يملأه الحسد: (قَالَ أَنَا خَيْرٌ مِّنْهُ خَلَقْتَنِي مِن نَّارٍ وَخَلَقْتَهُ مِن طِينٍ) . هنا صدر الأمر الإلهي العالي بطرد هذا المخلوق المتمرد القبيح: (قَالَ فَاخْرُجْ مِنْهَا فَإِنَّكَ رَجِيمٌ) وإنزال اللعنة عليه إلى يوم الدين. ولا نعلم ما المقصود بقوله سبحانه (مِنْهَا) هنا نرى بأن ابليس اخطأ وعصى كلمه الله تماما كما عصى ادم وحواء كلمته واكلوا من شجره الخير والشر وهذا ما يجيب الى سؤالك بأن الله كان قاسيا بحكمه على ابليس وطرده ونرى هنا انه ايضا قاسيا بحكمه على ابليس ثم يا اخي هل من خطأ هنا فعله ابليس انه لم يسجد لادم لان السجود ليس الا لله ومن هنا نرى تزوير ابليس وافترائه على كلام الله الحقيقي والمقصود انه تحريف باين من ابليس ليجعل الله ظالما بطرده (مِنْهَا) ثم ما المقصود منها ؟؟!!!!! (وَعَلَّمَ آدَمَ الأَسْمَاء كُلَّهَا) يعني هنا نرى بأن الله علم ادم الاسماء وده شيئ جميل لانه آدم وقف امام الملائكة كلها وعندما سأله الله عن الاسماء فعرفها كلها اما الملائكه فلم تعلم شيء واحتارت الملائكه بما يعلم آدم وعلى فكره هم لسه مش عارفين انو ادم عرف كل الاسماء من تعليم الله له يعني كان فيه هنا شيء من المؤامره :frown: الله يعلم ادم ,, وادم يروح مسمي الاسماء وخلاص كلو مشي وراحت عليهم الخدعه قَالَ أَلَمْ أَقُل لَّكُمْ إِنِّي أَعْلَمُ غَيْبَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَأَعْلَمُ مَا تُبْدُونَ وَمَا كُنتُمْ تَكْتُمُونَ) . هنا الله يضع نفسه امامهم ويقول لهم اني كنت اعلم بكل شيء وهذا يدل على شك الملائكه في قدرة الله :confo: ويتضح هنا بأن الله وضع ادم امامهم ليريهم بأن ادم هو افضل منكم ويعلم ما لا تعلمون وهذا يسمى كذب لان الله لا يكذب وهنا تتهمون الله بالكذب لانه جعل من ادم سلاحه لاثبات قدراته امام الملائكه صدقني لا يجوز ان اضع مقارنه بيننا وبينكم بهذا الموضوع لان الاطفال يعلمون ان ما ذكر ليس من الله لان الله لا يستعمل طرق عوجواء لاقناع الملائكه بقدرات آدم وبالتالي قدرات الله فلو تحب انا ممكن اكمل المقارنه بس مش راح سميها مقارنه كما قلت لانه لا يجوز ان اقارن هذا بهذا وكأني اقارن الماء بالنار وعجبا كيف تفهمون وتخلطون الامور ؟؟!! |
إحدى طرق تهرب الأخوة المسيحيين من الأجوبة على المواضيع الشائكة هي قلب النقاش بإتجاه المسلمين
وبإتجاه الدين الآسلامي تسأله لماذا الثالوث كذا وكذا ولعدم وجود جواب يقول لك لماذا محمد فعل كذا كذا وكذا؟؟؟ وخير مثال على ذلك هو الأخ goodheart أنا مناقشتي كلها كانت من الانجيل والتوراة ولم أتعرض للقرآن أبدا سوى مرة واحدة خلال مناقشة مطولة حتى لا يقول كذا وكذا وشوفوا رده كان كله من القرآن و بشغلة مالها علاقة إعتبرني مالي مسلم ملحد يقرأ في المسيحية واليهودية أو إعتبرني بوذي إنسى القرآن حاليا وناقشني كمسيحي. ورح أجيبك على أسئلتك التي طرحتها هنا و لكن في موضوع جديد حتى لا نخرج الحوار من سياقه لو سمحت و تكرمت أجب من الانجيل و التوراة فقط ولا مانع من التعرض أحيانا للقرآن الكريم. |
اقتباس:
هادا حكي لا يقدم و لا يؤخر |
الباشا المشرف...
اقتباس:
يبقى طلب واحد لي البقاء ضمن الموضوع سواء من المسلمين أو من المسيحيين. |
الأخ godheart اجيبك على أسئلتك التي تتعلق بموضوعنا مباشرة وأما الأسئلة التي هي خارج
الموضوع فقد وضعت لها موضوعا جديدا أنت قلت : اقتباس:
أن قوم نوح أغرقوا بسبب عبادتهم للأوثان لا بسبب ما يسمى خطيئة آدم ؟؟؟ ثم ماذا عن المؤمنين الذين أنجهم الله مع نوح في السفينة إنت وين نسيتهم وروحتهم ؟؟؟ فلو أن المقصود هو الخطيئة الأصلية كما حاولت أن توحي يفترض أن يهلك نوح أيضا و من معه من المؤمنين أيضا. فلماذا أنجاهم الله مع نوح عليه الصلاة والسلام ؟؟ انا بقول لم ماتخشى قوله ؟؟ لأنهم كانوا بلا خطيئة وإيمانهم بنوح و تركهم للأوثان غفر كل خطاياهم التوراة تقول : (( وكان نوح رجلاً باراً كاملاً في أجياله، وسار نوح مع الله )) ( تكوين 6/9). أيوب ورد عنه في التوراة : (( قد قلت في مسامعي، وصوت أقوالك سمعت. قلت: أنا بريء بلا ذنب، زكي أنا ولا إثم لي )) (أيوب 33/8). إذا لا يوجد ما يسمى الخطيئة الأصلية ؟؟ و تلك المعصية يتحملها آدم فقط ؟؟ ولقد عوقب عليها ولقد تاب الله عليه على فكرة الله في القرآن ذكر ببساطة شديدة أن آدم حزن وشعر بالذنب وإعتذر من الله وطلب مغفرته وأن الله غفر له ذلك الذنب وطلب منه أن لا يقلق لذلك كيف لا وهو (" التواب الرحيم ") أتطلب مغفرته بكل صدق ويقول لك لا لا لا بدك تشيلها إنت وذريتك ؟؟؟ |
يا جماعة مشان نختصر مع انو أنا ماني حابب أكتب هون بس توضيح للأخ العزيز yvision يجب عليك عندما تقرأ الإنجيل أو التوراة أن تفهم ما خلف السطور
الخطيئة الأصلية ببساطة ليست أكل التفاحة بل هي معنى هذا العمل ومدلوله الخطيئة الأصلية هي محاولة الإنسان أن يكون إله بمعزل عن وجود الله وما أكثر هؤولاء الذين لازالوا يحاولون ذلك |
الأخ كيكو أنت قلت :
اقتباس:
و مو مهم فعلا تفاحة وإلا موزة وإلا برتقالة ؟؟؟ المهم هو المعصية يعني مافي مشكلة لهون ... اقتباس:
أم مابعرف حاسس إنو بدنا نطلع عن الموضوع على كل حال أيا كانت الخطيئة الأصلية حتى مانخرج عن الموضوع أيا كان نوع الخطيئة بدون مانختلف عليها أنا شو دخلني فيها !!!! اقتباس:
|
ماشي ياعم
انت تقول بأني خرجت عن الموضوع ولم اجيبك بس ارجو انك تشوف الرد المختصر للغاية وبعد الرد بدأت اكتب من القرآن ومن ثم تقول اني اخرج عن الموضوع وادخل الاسلام مقابل هذا وتقول ان اعتبرك ملحد او اي شيء يا عزيزي سأعطيك مثل قاله السيد المسيح قبل ان تنظر القش بعين اخيك انظر الخشبه بعينك .. فلو رجعت الى المواضيع التي كتبتها من قبلك سترى بأنك حاورتني بنفس اللغه والمضوع كان عن المحبه وعن الجارية وكلها انقلبت على تقارن بين الديانتين كما يحدث هنا تماما فلا ارى اني اخطأ او خرجت عن الموضوع وهذا كلامي وردي حتى لا تقول بأني لم ارد على موضوعك اقتباس:
طيب انا راح احكيلك بالظبط شو ذنبك هل عشت حياتك بدون اي خطأ يعني لحد هذا الوقت لم تخطأ اكيد لا فالانسان يا عزيزي كل يوم يخطئ ان كان بالكلام بالشهوات بالافكار بالاعمال والكثير يعني ما في انسان ما بيخطأ كلنا خاطئين ولتعلم ان الخطيء هي من بدأ التكوين فحتى ان قائين قتل هابيل اخاة وبلا شك فإن الله غفور رحيم والشطان يشتكي على عبيد الله يوما وليلا ولكن كيف يدفع ثمن الخطايا ومن هو الكامل المكمل الذي ارضى الله منذ ان خلق جنس البشر ومن هو الذي لم يعرف الخطييئة انه واحد لا غير السيد المسيح وهو الفادي العظيم الذي فدى البشريه لتكون اخطائنا قد دفعت ولا يكون لابليس شكوى بعد اعرف بأنك لم تقتنع بهذا الكلام ولكن هذه هي ديانتنا يعني لو انا بقلك انو هذه الصفحة بيضاء وانت تقول سوداء فهذا حقك ولكن قبل ان تحكم على الامر ادرسه جيدا وراجع نفسك مع الله فتصل الى الحق |
أنا أخطئ ماشي وأتحمل مسؤولية أخطائي أنا ؟؟؟
لا أقبل أن أحمل خطيئة أحد غيري ؟؟ وليس الله بهذا الظلم... ولا أتقبل أن يأتي شخص لا علاقة به بعد آلاف السنين ليذبح ويسفك دمه حتى يرضى الله ويهدأ... اقتباس:
لا نقول مثلا محمد (ص) فقط هو الذي كان بلا خطيئة بس هيك لأنو نحن بنؤمن به و بنرمي كل الأنبياء والرسل قبله وراء ظهورنا ........ لذلك أحد مبررات صلب المسيح والفداء عندكم وهي أن المسيح كان بلا خطيئة نجده عندنا غير ذات فعالية أبدا لأننا نؤمن أن كل الرسل وأشدد كل الرسل كانوا بلا خطيئة ؟؟ ومن ضمنهم المسيح طبعا. ثم عندما تصرون على نقاء المسيح فقط من الذنوب فماذا عن الأنبياء والرسل الذين منهم من كان خليل الله وكليمه كلهم حملوا خطيئة ؟؟؟ بحسب كلامك نعم طيب تخيل معي ماهي الخطيئة التي كان من الممكن أن يرتكبها خليل الله إبراهيم ؟؟ يعبد الأوثان ؟؟ يزني مثلا ؟؟ يكذب ؟؟ يسرق ؟؟ يغش ؟؟ يحسد ؟؟ ثم يجعله الله خليله !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! اقتباس:
ولكل من يحتاجها . |
اوكي شوف
الانبياء والبشر اجمعين كلهم اخطئوا والخطأ كما قلت ليس فقط بما ذكرت بل بكل كبيره وصغيرة فآدم وحواء من يوم التكوين كانوا عاريين وبعد ارتكاب الخطيئة اصبحوا يعلمون الخير والشر لانهم ارتكبوه فنرى بأن الانبياء بنظركم لم يخطؤا وتقول بأن سيدنا ابراهيم لم يخطئ وكان كليم الله ماشي يا عم هل نسيت بأن آدم عليه السلام هو ايضا كليم الله وهو اول البشر وهو اقرب من كان الى الله وان الله فضله على الملائكه حسب ما ذكر عندكم وبعد كل هذا اخطأ آدم وهو اعظم من اي نبي واقربهم الى الله فكيف تفسر هذا ولماذا لا يخطئ الانبياء اوليسوا بشرا ولماذا اخطأ آدم اليس اكثر من نبي واقرب الى الله ؟!!!! |
اقتباس:
بالعكس الله قال عنه في القرآن : (( ولقد عهدنا إلى آدم من قبل فنسي و لم نجد له عزما )) بالنسبة لنا ليس لنا حق في المقارنة و المفاضلة بين الأنبياء لكن الله في القرآن ذكر أن هناك 5 أنبياء سماهم بـ (أولي العزم) فاقوا كل الرسل و الأنبياء في كل شيء إن من ناحية صعوبة المهمة الموكلة و نجاحهم في تنفيذها وصبرهم و قوتهم وجهادهم وتأثيرهم في تاريخ و مجرى البشرية للأفقضل طبعا وهم على الترتيب وأقصد حسب ترتيب بعثتهم لا أفضليتهم: ( نوح - إبراهيم - موسى - المسيح عيسى بن مريم - محمد ) سلام الله عليهم. اقتباس:
الأنبياء والرسل معصومون من الكبائر عصمة كاملة ... اقتباس:
حتى يكونوا قدوة صالحة قابلة للاتباع ؟؟؟ تخيل حالك ماشي مع رسول ما وعميقول لك لا تكذب ولا تزني وأنا رسول ثم يفعل ذلك ؟؟؟ الرسل لازم تتوفر فيهم شغلتين ضمن كثير من الأمور 1- أنهم ليسوا آلهة وإنما بشر 2- لا يخطؤن لكي يكونوا قدوة للبشر حتى لا يحتج الانسان ويبرر الخطأ تخيل معي نبي زنى مثلا ؟؟ كيف رح تقنع البشر العاديين إنو ممكن العيش بدون زنى......... ستفتح باب الحجة للمخطئين للمضي في خطأهم و التمادي فيه وعدم الخروج منه؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟؟ لو كان النبي إله كمان لن يتبعه أحد لأنه رح يقول لك هو إله بس أنا بشر .......... ولنفس النقطة حتى من الناحية الفلسفية فقط و العقلية لا نرى أي قيمة أو أهمية لكون المسيح إله على العكس نرى في كونه بشر فقط وماقام به عظمة كبيرة جدا و علو كبير........ كونه مثال جيد وقدوة لكن ليس بشر فأنت تحجز الناس عن إتباعه وإلتزام سلوكه......... بالعكس عندما تقنع الناس بفكرة أنه إله وبلا خطيئة وهو كذلك فقد لأنه إله هناك تبعات أخلاقية معاكسة على البشر العاديين أنت نفسيا تبرر الخطيئة لكل شخص ........ يجب أن تكون الرسل بشر لاتخطئ وطبعا نحن نتكلم عن الأخطاء الكبيرة... وبهذا أنت تضع للبشر نموذج يمكن الوصول إليه لا تضع لهم نموذجا لا يمكن الوصول إليه إله مثلا ....... فنحن نؤمن أن المسيح لم يخطئ وخلينا نحصر كلامنا با لأخطاء الكبيرة نقبل تلك الفكرة ولكن نمررها أيضا على الرسل والأنبياء جميعا ....... فآدم بعد ذلك الخطأ لم يفعل أي خطيئة أخرى وهو طلب من الله التوبة وتاب عليه أي وكأنه بلا خطيئة.... [/quote] |
بالنسبة لكم لم يخطأ احد منهم
اما بالنسبه لنا فجميعهم اخطؤاا ان موسى عليه السلام في اول طريقه قام بقتل الحارس بضربه واحده وداؤد قد زنى ونتيجة هذا فقد ابنه كعقاب له ولم يفعل مجداا وهناك الكثير من الصغيره والكبيره قام بها انبياء وكان هذا من فعل الغضب وطبعا مصدر الغضب هو الشيطان ولكن يرجعون بالحال لربهم وانا لا اتكلم بأنهم اخطأ على طول الطريق بل انهم ارتكبوا اخطاء وكما قلت فإن آدم اخطأ وتاب الى الله وان الله غفور رحيم وهكذا غفر الله للانبياء وطهرهم ولم يعودوا ليخطؤا ومنهم من عاد ولكن ليست النقطه ما هو الخطأ الذي ارتكبوه بل بأنهم بشر والبشر حتما يخطأ فأنت تقول انه ليس كل البشر بخطيئه اصليه اما فأقول لك اعطيني انسان واحد على الكره الارضيه لم يخطأ بحياتة والخطيئة تعني كل صغيره وكبيره اقتباس:
وعلى فكره هناك من له مصلحه في انكار صلب المسيح والوهيته وهو ابليس فلهذا نحن نؤمن ايمانا ثابتا بأن ابليس هو من نشر كلمه تحريف ليبعد ويضل الناس قدر الامكان عن الانجيل المقدس وبهذا لا يعترف بالمسيح بأنه صلب ولا يعترف بالخلاص والفداء وبالاحرى من انكر المسيح امام اناس فإن المسيح لم يعترف به وطبعا هذه هي مصلحه ابليس ولكن حسب التعاليم المسيحيه وما ذكره الكتاب المقدس ان كنت صالح فستخلص لانك عاجلا ام اجلا ستؤمن بالمخلص وانا اعرف بأنك تفكر نفس التفكير بل اكثر وطبعا معذور وهذا كلامك لي ايضا اعرف ولكن لو تمعنت جيدا بالكتاب المقدس وحاولت فهمه لا ان تفتحه لتبحث عن سؤال تكتبه وتنشر انتقادا امامه لا ,,, بل ان تقرأه وتحاول فهمه بقلب وتعمق وطلب من الله بالمعرفه والحق فهناك شيء يجب ان تعلمه وليس انت فقط بل المسيحين الي بيحملو اسم مسيحيه بس ان الكتاب المقدس لا ولن وابدا لن تستطيع فهمه الا بالقلب والايمان لان العقل يفهم ما يقرأ لكن القلب يشعر ويعرف اخي الكريم لو فتحنا الكتابيه لوجدنا التناقض بوسع البحر فليس هناك الا حق واحد وان الله لا ينزل كتابه ويجعله بأيدي المضللين ولكن المضللين يبدعون الكتب ويجعلون شعوبا تخضع لها وانا ما بقول الا ان الله قادر على حماية كتابة وان لم يستطع فإنه ارتكب ذنبأ بشعبة وبالتالي لن يخطأ البشر بل الله هو من اهمل كتابه هذه النقطه تحاورنا فيها سابقا تقبل تحياتي :D |
اقتباس:
فأما موسى فالقصة في التوراة توحي بأنه تعمد قتل المصري ....... أما القرأن فيذكر الله فيه أن موسى لم يقتله عمدا و إنما أراد إزاحته فقط وفض المشكلة ولقوة موسى الجسدية الكبيرة فقد قتل الرجل والله يذكر أن موسى حزن حزنا شديدا وطلب المغفرة على ذلك وأن الله غفر له ذلك أنه يعلم أنه لم يبيت القتل.... اقتباس:
أن القصتان توصفان نفس الحدث وهو قتل موسى للمصري إلا أن هناك فرق كبير في الجوهر .. و أين تكمن المشكلة لأن القصة في ذلك الكتاب تتكلم و كأن موسى تقصد القتل وهذا في الحقيقة يتنافى و أخلاق النبوة و الرسالة وهذه مشكلتكم حتى اللفظة التي إستخدمها الله في القرآن عن موسى انه " وكزه " وهي أخف من ضربه حتى ....... أما داوود عليه السلام فلا نقبل أنه زنى معاذ الله هذه الأمور نردها لتحريفات دخيلة على الكتب المقدسة ونحن نبرأ منها أمام الله وونزه رسل الله جميعا عن هكذا أخطاء... يعني لا تزعل مني أنت عندما تقول أن داوود زنى أو غيره فأنتم مثل اليهود حين يقولون عن مريم أنها زنت ؟؟ لا فارق جوهي أمام الله بينكم... وبالنسبة لنا لا فارق بينكم وبين اليهود في هذه النقطة أنتم فقط تبرأوون مريم لأنكم تؤمنون بها ويتنافى عدم تبرأتها مع جوهر إيمانكم أما غير هيك ماعندكم مشكلة لو أني نبيا أو رسولا آخر إتهم بالزنى..... بالنسبة لي كمسلم عندما تقول لي داوود زنى ؟؟؟؟ فكأنما أحد ما يقول لي مريم عليها السلام زنت ؟؟؟ لا فارق لدي.. فكما لا أقبل أن مريم زنت أو أن المسيح عليه السلام زنى فلا أقبل منك أن داوود زنى كلهم بالنسبة لنا رسل لا فارق بينهم لأن جوهر الايمان في الاسلام قائم على أمر الله لنا : (( قولوا آمنا بالله و ما أنزل إلينا وما أنزل إلى إبراهيم و إسماعيل و إسحق و يعقوب و الأسباط وما أوتي موسى و عيسى و ما أوتي النبيون من ريهم لا نفرق بين أحد منهم و نحن له مسلمون )) اقتباس:
لذلك إنكارنا للصلب ليس معارضة عمياء لكم... في نقطة وهي أن الرسل لا تقتل ؟؟؟ لذلك اليهود بإدعائهم وأقول بإدعائهم أنهم قتلوا المسيح عليه السلام هم يثبتون لأنفسهم أو يقنعون أنفسهم بأنه لم يكن رسولا و لاشي إنما مجرد كذاب أفاق مدعي وأنهم لم يرتكبوا جريمة بقتله على العكس هم قدموا خدمة للبشرية بأنهم قتلوا مدعيا كذبا... لأن الله يذكر في القرآن في ملابسة قصة الصلب أن الأمور إختلطت عليهم وأنهم قتلوا الشخص وهم متشككين وأنهم حين قتلوه صاحوا ساخرين بأنهم قتلوا مدعي الرسالة و النبوة من يسمي نفسه المسيح....... وبأنه لو كان حقا كما يدعي لما تمكنوا من قتله. لذلك إقرراكم على صلب المسيح بغض النظر عن إنكارنا لألوهية السيد المسيح فالاقرار بالصلب ينفي عنه حتى الرسالة. اقتباس:
ومرة أخرى لا بد من تقييد المفردات .. نحن لا ننكر المسيح !!! نحن لا ننكر المسيح !!! نحن لا ننكر المسيح !!! نحن ننكر صلب المسيح وألوهيته فقط ..... كل من ينكر المسيح فهو كافر ..... أما الأولوهية و الصلب فلا دخل للمسيح بها أبدا لا من قريب و لامن بعيد هي أمر لاحق له وألصق به. ((و هذه هي الحياة الابدية ان يعرفوك انت الاله الحقيقي وحدك و يسوع المسيح الذي ارسلته )) نحن نؤيد هذا الكلام ونقول (( لا إله إلا الله المسيح رسول الله .)). (( لا إله إلا الله المسيح رسول الله .)). (( لا إله إلا الله المسيح رسول الله .)). |
و بعدين ؟؟؟ يعني لوين
|
ما بعتقد ...
ما بعتقد انو حدا بيعرف لوين....
(انه من غير الضروري لمن يعرف الحقيقة أن يتجادل وهذا أو ذاك, فكل يدعي أن قطعته النقدية هي الاصلية في حين أنهم جميعا"قد لا يملكون سوى تزييف بعيد لجزيء ما من الحقيقة ...وعليه ,فيكفيني أولا" ان أعرف الحقيقة ثم أن أعرضها على نحو موافق طالما عرفتها....)القديس ذيو نيسيوس الأريوباغي. |
يعني لفينا طريق طويييييييله واخيرا نرى بأن نبي الله موسى عليه السلام قتل المصري
ولنقل بأنه كزه وما في مشكله لحد هون وموسى ندم واستغفر ربه على ما فعل فيا ترى لماذا حزن موسى ولماذا استغفر ربه ووو الجواب لانه شعر بالذنب وشعر بالخطأ والله غفر له كما تفضلت والسؤال يرجع من جديد بأن الانبياء ليسوا معصومين عن الخطأ وهنا نرى موسى اخطأ وانا لا اقول بأنه قصد ان يخطأ بل هذا كما تفضلت اقتباس:
انه اخطأ اذن اين الخلاف ها نرى نبيا عظيما يخطأ والسبب الشيطان وكما تعلم فإن كل خطئيه سببها الشيطان هل رأيت بعينك مدى التناقض يا عزيزي هل ترى بأن الانبياء يخطؤن ولو كان السبب مهما كان فإنهم غير معصومون عن الخطأ سترجع وتقلي انه مات بكزه ولم يقصد قتله طيب هل كل من يقتل يقتل بقصد او من يشتم يشتم بقصد او من يسرق طبعا لا انما هي من اعمال الشيطان ونرى بأن الشيطان سبب بقتل المصري على يد موسى برغم ان موسى لم يقصد قتله اذا الخطأ صدر من موسى بتدبير من الشيطان هل رأيت الفرق والتناقض وهل رأيت بأنه لا بشر معصوم عن الخطأ والانبياء بشر لا غير بشـــــــــــــر يرتكبون الخطأ كل يوم وكل ساعه راح ترجع وتقول موسى لم يقصد قتله وهنا هو السؤال بأن موسي العظيم ارتكب خطأ بقتله ودون ارادته يعني ان الشيطان يستطيع فعل الكثير كما ذكرت آيتكم بهذا الخصوص فمن لا يخطأ اذن ؟!! اعتقد بأن النقطه اصبحت واضحة |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 23:14 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون