![]() |
اقتباس:
هذا الهطول للكلمات أنيق كمطر الربيع دافأ و برَّاق سأقرأ لكي أثمل إن سمحتي جاد |
رائعةٌ ... أنتِ و هيَ ...:D
أرسلي له تحيةً مني ...;) |
أما أنا، فيكفيني أني تعلمت
كيف أمسك برأسي كي لا يترنح، عندما ينحرني رجل مسكون بالعرف ويرحل! اسمحي لي برسونيتا أن أترنح وأترندح على هذه الكلمات المعبرة وأن أحني الهام أمام عزفك ورسمك على إيقاع السطور... |
اقتباس:
قد سمحت، و بسعادة جمة أيضا..:lol: يسعدني أن يكون لقراءتي هذا الأثر :oops: |
اقتباس:
أنا و هي؟ فمن تكون غريمتي هذه؟:x و لك "منا" أجمل التحايا :p :D |
اقتباس:
|
اقتباس:
واحد واحد...تعادلنا...:lol: |
اقتباس:
وكم أرغبك َ وأنا الإمرأة .. الباقية البعيدة ......... ،،، لك ِ:D |
اقتباس:
و أنا الباقية (فيك).. البعيدة (عنك).. أهشُّ بقلمي على أحزاني.. و أنتظر.. لعيون صمتك الأنيق :D |
معجزات
أدري أن لك عقدة لسان تلك الجمرة ( أول الصبا) كانت السبب.. أدري أنه ليس من السهل نشر الرسالة.. فهي حمل ثقيل على الرُّسل أدري أنه ليس من السهل أن تشق البحر.. و لا أن تضرب بعصاك فتنفجر اثنا عشرعينا من الحجر.. تلك المعجزات سأتركها للرب لكن، لو تدري كم أنا متشوقة.. لوصاياك العشر.. فانظر لنا ربك يا موسى.. كي تنكسر الحواجز بين السماء و الأرض! ألقِ عصاك.. أو أوراقك.. أو تعبك.. فإني لم أعد أصبر على طعام واحد! |
اقتباس:
|
اقتباس:
خطيرة؟ تجزم؟ ألا ترى أنك سريع في إصدار الأحكام؟ :larg: عزيزي العقيد، أرى أنك تصلح للشعر، لكنك لا تصلح للقضاء..:p هامش: لا أعرف إن كان الخوف هو السبب، لكن "أجزم" أنه ليس خوفا مني..;) |
اقتباس:
|
كاتب النص الأصلي : personita
خطيرة : هذا رأيٌ ليسَ إلا ... رأي أحترمه:cry: أجزم : قطعاً أجزم ... من يراك و تلك النار تلتف حولك يفكِّر ألف مرةٍ قبل أن يرفع مرساته و ينزل أشرعته متجهاً إليكِ سيفكِّر ألف مرةٍ باحتراق ما بعد الفراق ... ![]() هكذا أنا؟:shock::shock: لا يصلح أن أكون قاضٍ و ضحية في نفس الوقت ...دور الضحية يكفيني... ![]() أيضا لا يصلح لك دور الضحية :lol: أنا عن نفسي وجدت له ألف عذر ... و أفهمه كما أفهمكِ.... ![]() ليس إلا ..... ![]() له ألف عذر و لا عذر لي؟ :pos:أتمنى أنك تفهمني ;) |
ليلَك
ما الذي يُبقيني هنا.. أنتظر؟ كما ينتظر اللَّيلَكُ الليل..ليتفتَّح.. أنتظر ليلَك.. لأتفتَّح.. لَيْلَكةً موغلة في العطر.. هذا الهواء الذي ينقص في رئتي لعله الآن يملأ رئتيك.. هذا اللون البنفسجي.. الهارب من شرفتي.. لعله الآن يوشِّح عتمة ليلِك.. هلاَّ رددت لي هوائي و لوني؟ أيها المنهك بذاكرة..لا تنام! أيها المنهمك بماضٍ.. حاضر فيه كظل.. ثقيل الظل.. بيننا هذا الهواء المنهك.. الذي يثقل صدرنا، نتنفسه معاً.. و يُطبِق على شِفاهنا.. كي لا نقول كم نحن بحاجة.. إلى ليل نكون فيه ليالِكَ تتفتَّح.. بيننا هذا الظِّل الثَّقيل.. عندما تتجَّرد منه، كما يتجرَّد الفَراش من الشَّرانق.. آنذاك.. سأقول بحبِّك! |
يا أوراقَ الشَـجَر ، قدرُنا الحُبُ ضيفاً كـَ الأبد .. مَسـائية ٌ أحاجينا ، كُلُ ما فيها : تعب ! |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 14:15 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون