نحن عرب عمو غابي.! ساهمنا في بناء الحضارة يللي بتعريفها ارث لكل البشريه و ليست حِكر على مجتمع او امه
بالمناسبه ضمر "النا" هو ضمير يدل على الفاعلين و ليسى ضمير للمتكلم.:o

غريب بعرف بسوريا بيقولوا عريف مع مين عم تحكي :o
مابتعرف حبيبي لحنا مين
ليش وين عايش
ليش انت مين :shock:
حانصحك بموضوع تقراه عن الحضارة وهو الحضارة الاسلامية بالأندلس وشو عملو الصليبيين من مجازر لينهوا الحكم الاسلامي

قلنا بشكل عام وكررت بشكل عام..لاني كنت عرفان انو الناس رح تعلق ع هالهامش مو ع المتن للمشاركة..
يا سيدي..ما عم ننكر مسائل المحاكم والتفتيش ولا الحروب اللي صارت..
اللي بدنا نقولو يا سيدي..انو التفاخر بتاريخ دموي شي سيء للغاية..الاهتمام والتمجيد للتاريخ الدموي امر سيء..
واكيد متل ما بتعرف انو التاريخ دايماً بيكتبو المنتصر..والمنتصر بالتاريخ الاسلامي ممجد كتير ومقدس ومنزه عن مراجعة صناعتو للتاريخ..
بظن اني وضحت...


بهالرد هون ع الزلمة عم افهم حيادك وتعمقك..

ويا هلا..

أنا أنتظر الشق الثاني من مداخلتك كوسيط محايد

. وياهلا .

أول شي ياهلا
تاني شي انا لست حيادي بموضوع الأديان لأنني مسلم من أهل السنة والجماعة ... عم رد على شخص متأسلم يطعن بالتاريخ الاسلامي وبالسنة النبوية وعم يدعي انه مسلم

في أي عصر من عصور التاريخ، كانت الديانة المسيحية مبعث العلم ومطلع شمس المدنية والعمران؟ أفي العصر الذي كانت تدور فيه رحى الحرب الدموية بين الارثوذكس والكاثوليكية تارة، وبين الكاثوليك والبروتستانت تارة أخرى بصورة وحشية فظيعة أسود لها لباس الإنسانية، وبكت الأرض منها والسماء؟ أم في العصر الذي كانت إرادة المسيحي فيه صورة من إرادة الكاهن الجاهل؛ فلا يعلم إلا ما يعلمه إياه، ولا يفهم إلا ما يلقيه إليه، فما كان يترك له الحرية حتى في الحكم على نفسه بكفر أو إيمان، وبهيمية أو إنسانية، فيكاد يتخيل أن له ذنباً متحركاً وخيشوماً طويلاً، وانه يمشي على أربع إذا قال له الكاهن: أنت كلب: أو قال له: إنك لست بإنسان؟ أم في العصر الذي كان يعتقد فيه المسيحي أن دخول الجمل في سم الخياط أقرب من دخول الغني في ملكوت السموات؟ أم في العصر الذي كان يحرم فيه الكاهن الأعظم على المسيحي أن ينظر في كتاب غير الكتاب المقدس. وان يتلقى علماً في مدرسة غير مدرسة الكنيسة؟ أم في العصر الذي ظهرت فيه النجمة ذات الذنب فذعر لرؤيتها المسيحيون ورفعوا إلى البابا عرائض الشكوى فطردها من الجو فولت الادبار؟! أما في العصر الذي اهدى فيه الرشيد العباسي الساعة الدقاقة إلى الملك شارلمان فلما رآها الشعب المسيحي وسمع صوتها فر من وجهها ظناً منه أن تشتمل على الجن والشياطين؟! أم في العصر الذي ألفت فيه محكمة التفتيش لمحاكمة المتهمين بمزاولة العلوم فحكمت في وقت قصير على ثلاثمائة وأربعين ألف بالقتل حرقاً أو صلباً؟ أم في العصر الذي أحرق فيه الشعب المسيحي فتاة حسناء بعدما كشط لحمها وحرق عظمها لأنها تشتغل بعلوم الرياضة والحكمة؟

مشان ريحك بس رح رد عليك
اهل السنة والجماعة : لقب يتركب من مفردين الأول السنة، والثاني الجماعة، ولتعريف المركب لابد من تعريف مفرديه، فالسنة في اللغة الطريقة وهي هنا الأخذ بما ثبت عنه صلى الله عليه وسلم ظاهراً وباطناً، في القول، والعمل، والاعتقاد.
والجماعة في اللغة عددُ كل شيءٍ وكثْرَتُه ، واختلف العلماء في تحديد معناها اصطلاحا على أقوال: فقيل هم الصحابة، وقيل : أهل العلم، قال الإمام الترمذي: "وتفسير الجماعة عند أهل العلم هم أهل الفقه والعلم والحديث"


يد الله مع الجماعة معناها : يد الله عز وجل نقول أنها حقيقية كما تليق بجلاله مع الجماعة ومن آثار هذه اليد النعمة والقوة.

وميت هلاااااااااااااااا:larg:

ممكن وضّح..!

عالهامش..ع كلمة الجماعة..مرة من المرات وقع بايدي كتاب وبلشت اقرأ فيه..إلى ان وصلت لبيان وتفسير يد الله فوق الجماعة..فجماعة من المتكلمين من علماء المسلمين قالوا انو من هالآية يتأكد لنا انو لله يد وانو ايدو فوق يد الجماعة..(بمعنى انو وضع يدو دلالة ع الدعم..)..وانو هاليد رح يصافح فيه كل الناس اللي رح تدخل الجنة..
ويا ريت نكون من الداخلين للجنة..حتى نصافح هاليد المباركة..


هي المقولة حديث صحيح للرسول و ليست آيه. و سياق الحديث على الشكل التالي " يَدُ الله مع الجماعه ".
و ليسى المراد بها مصافحه انما هي كما ذكرت تبسيطاً (دلاله ع الدعم) و بشكل أصح هي رعايه الله و حفظه للجماعة و اكتنافهم.