![]() |
اقتباس:
فالإنسان يؤمن بالكثير من الأفكار لمجرد أنها تناسبه أو تساعده أو تخفف عنه مصاعب الحياه كإيمانه سابقاً بفكرة أن الشمس هي التي تدور حول الأرض الثابتة وإيمانه بفكرة الطفل ينشأ من نطفة الرجل وأن المرأة ليست إلا وعاء أو قارورة لاحتواء هذه النطفة الثمينة ... الخ الإنسان يعيش في عالم من الأفكار التي يختار منها ما يناسبه بحسب مكان ولادته واستقلالية تفكيره واطلاعه وأشياء كثيرة أخرى ومن ثم يؤمن بهذه الأفكار حتى لو ثبت له بطلانها لأنه يتخوف من العيش بدونها. |
اقتباس:
لذلك فالمجتمع يدخلهم المصحات والمشافي النفسية للعلاج ! يناءاً على ذلك فما هو برأيك موقف هذا المفهوم العلمي النفسي، من كل "الأنبياء" لو أنهم ولدوا في أيامنا هذه ؟ |
اقتباس:
تحياتي لك اخي وطبعا اكيد يفترض كل واحد يقول رأيه بكل حريه لكن في بعض الاشخاص تعاملوا بالرد بطريقة السخرية وهالشي مفروض وليست طريقة للنقاش وبالنسبه لي ماكان لي ان ارد على الموضوع لكن يمكن يكون عندي فكره ممكن اوصلها للبعض وطبعا ليس هناك اي مقارنة واحب اضيف بعض مقتطفات اقتبستها من احد الكتب تحملني شوي واسف اذا كانت طويله كان صديقنا الدكتور واثقا من نفسه كل الثقة هذه المرة وهو يلوك بالكلمات ببطء ليلقي بالقنبلة – كيف يعذبنا الله وهو الرحمن الرحيم على ذنب محدود في الزمن بعذاب لا محدود في الابد (النار خالدين فيها أبدا)ومن نحن وماذا نساوي بالنسبة لعظمه الله حتى بنتقم منا هذا الإنتقام .. وما الانسان الا ذرة أو هبأة في الكون وهو بالنسبة لجلال الله أهون من ذالك بكثير ... بل هو لا شيء بعينه. ونحن نصحح معلومات الدكتور وفنقول: أولا – أننا لسنا ذرة ولا هبأة في الكون .. وان شأننا عند الله ليس هينا بل عظيما ..ألم ينفخ فينا من روحة .. ألم يسجد لنا الملائكة .. ألم يعدنا بميراث السموات والأرض ويقول عنا: (ولقد كرمنا بني آدم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلا) ان فينا إذا من روح الله. ونحن بالنسبة للكون لسنا ذرة ولا هبأة .. اننا نبدو بالنظر الى أجسادنا كذرة أو هبأة للكون الفسيح الواسع. ولكن الا نحتوي على هذا الكون ونستوعبه بعقلنا وندرك قوانينه وأفلاكه ونرسم لكل كوكب مداره .. ثم ينزل رائد الفضاء على القمر فيكتشف أن كل ما استوعبناه بعقلنا على الأرض كان صحيحا .. وكل ما رسمناه كان دقيقا. ألا يدل هذا على أننا بالنظر الى روحنا أكبر من الكون واننا نحتوي عليه .. وان الشاعر كان على حق حينما خاطب الإنسان قائلا: وتحسب انك جرم صغير ... وفيك انطوى العالم الاكبر. وان الانسان كما يقول الصوفية هو الكتاب الجامع الكون صفحاته. اذن فالانسان عظيم الشأن كبير الخطر. وهو من روح الله. وأعماله تستوجب المحاسبة. أما عن الذنب المحدودفي الزمان الذي يحاسبنا الله عليه بعذاب لا محدود في الأبد .. فمغالطة أخرى وقع فيها الدكتور العزيز الواثق من نفسه. فالله يقول عن هؤلاء المخلدين في النار حينما يطلبون العودة الى الدنيا ليعلموا غير ما عملوا .. يقول سبحانه: (ولو ردوا لعادوا لما نهوا عنه وانهم لكاذبون) 28- الأنعام أي ان ذنبهم ليس ذنبا محدودا في الزمان .. بل هو خصله ثابته سوف تتكرر في كل زمان .. ولو ردوا لعادوا الى ذنبهم وانهم لكاذبون. هي اذن صفه مؤبدة في النفس وليست سقطة عارضة في ظرف عارض في الدنيا. ويقول عنهم في مكان آخر: (يوم يبعثهم الله جميعا فيحلفون له كما يحلفون لكم ويحسبون انهم على شي .... الا انهم هم الكاذبون) 18-المجادلة هنا لون اخر من الإصرار والتحدي يصل إلى انهم يواجهون الله بالكذب والحلف الكذب وهم بين يديه يوم الموقف العظيم يوم يرفع الحجب وينكشف الغطاء.. وهذا غاية الجبروت والصلف. ولسنا هنا أمام ذنب محدود في الزمان. بل أمام ذنب مستمر في الزمان وبعد ان يطوى الزمان وكل زمان .. نحن هنا امام نفس تحمل معها الشر الأبدي. ومن هنا كان تأبيد العذاب لهذه النفس عدلا. ولهذا تقول عنهم الآية في صراحة: (وما هم بخارجين من النار) 167-البقرة ويقول ابن عربي:ان الرحمة بالنسبة لهؤلاء انهم سوف يتعودون على النار .. وتصبح تلك النار في الآباد المؤبدة بيئتهم الملائمة. ولا شك ان هناك مجانسة بين بعض النفوس المجرمة وبي النار.. فبعض تلك النفوس هي في حقيقتها شعلة حسد وحقد وشهوة وغيرة وغل وضرام من الغضب والنقمة والثورة والمشاعر الاجرامية المحتدمة وكأنها نار بالفعل. مثل تلك النفوس لا تستطيع ان تعيش في سلام .. ولا تستطيع ان تعيش ساعة دون ان تشعل حربا حولها.. ودون ان تضرم حولها النيران .. لان النيران هي بيئتها وطبيعتها. ومثل تلك النفوس يكون قرارها في النار هو الحكم العدل ويكون هذا المصير من قبيل وضع الشيء في مكانه ..فلو أنها ادخلت الجنه لما تذوقتها. ألم تكن ترفض السلام في الارض ؟ وينبغي ان نفهم النار والجنه في الآخرة فهما واسع الافق.. فالنار في الآخرة ليست شواية. وليس ما يجري فيها هو الحريق بالمعنى الدنيوي فالله يقول ان المذنبين في النار يتكلمون ويتلاعنون وان النار فيها شجرة لها ثمر .. هي شجرة الزقوم التي تخرج من أصل الجحيم .. كما ان فيها ماءاحميما يشرب منه المعذبون. مثل تلك النار التي فيها شجرة وفيها ماء ... ويتكلم فيها الناس لابد انها نار غير النار: (كلما دخلت أمة لعنت أختها حتى إذا أداركوا فيها جميعا قالت أخراهم لأولاهم ربنا هؤلاء اضلونا فآتهم عذابا ضعفا من النار قال لكل ضعف ولكن لا تعلمون) 37-38 الاعراف انهم يتكلمون وهم في النار وهي نار: (وقودها الناس والحجارة) 24-البقرة هذه النار اذا من قبيل الغيب.. وما ورد منها إشارات ولا يجب ان يفهم من هذا الكلام اننا نكر العذاب الحسي ونقول بالعذاب المعنوي .. فان العذاب الحسي صريح لا يجوز الشك فيه ونحن نؤمن بوجوده . وانما نقول ان تفاصيل هذا العذاب وكيفيته .. كما ان كيفية تلك النار وأوصافها التفصيلية .. هي غيب مجهول .. فهيعلى ما يبدو في الاشارات القرآنية .. نار غير النار .. كما ان اجسامنا في تحملها لتلك النار هي غير الاجسام الترابية الهشة التي لنا الآن... وان التعذيب في الآخرة ليس تجبرا من الله على عباده وانما هو تطهير وتعريف وتقويم ورحمه . (ما يفعل الله بعذابكم ان شكرتم و آمنتم) 157- النساء فالأصل هو عدم العذاب . والله لا يعذب العارف المؤمن وانما ينصب عذابه على الجاحد المنكر الذي فشلت معه كل وسائل الهداية والتعريف والتفهيم. (ولنذيقهم من العذاب الادنى دون العذاب الأكبر لعلهم يرجعون) 12- السجدة. سنة الله أن يذيق هؤلاء من العذاب الأصغر في الدنيا لايقاظهم من غفلتهم ولإزعاجهم من هذا الصمم والسبات..(لعلهم يرجعون). فإذا لم تفلح كل هذه الوسائل .. وظل المنكر على إنكاره لم يبقى إلا مواجهته بالعذاب الحق لتعريفه .. والتعريف بالحق هو عين الرحمة .. ولو أن الله تركهم في عماهم وجهلهم وأهملهم لكان في حقه ظلما.. سبحانه وتعالى عن ذالك علوا كبيرا .. فالعرض على النار بالنسبة لهؤلاء الجهال .. عناية. وكل أفعال الله رحمة .. يرحم الجاهل بالجحيم تأديبا و تعليما. ويرحم العارف بالجنه فضلا وكرامة. (عذابي أصيب به من أشاء ورحمتي وسعت كل شيء) 156- الأعراف فجعل رحمته تسع كل شيء حتى العذاب. ثم دعونا نسأل الدكتور .. أيكون الله أكثر عدلا في نظره لو أنه ساوى بين الظالمين والمظلومين وبين السفاحين وضحاياهم فقدم للكل حفلة شاي في الآخره. وهل العدل في نظر الدكتور ان يستوي الأبيض والأسود. وللذين يستبعدون على الله أن يعذب نقول : ألا يعذبنا الله بالفعل في دنيانا؟ .. وماذا تكون الشيخوخة والمرض والسرطان الا العذاب بعينه. ومن خلق الميكروب..؟!! اليست جميعها إنذارات بأننا أمام اله يمكن أن يعذب. اتمنى ان تكون وصلت الفكرة |
هلق كاتب كل هل الجريدة مشان توصل فكرا اي قول الي بدك تقولوا من لاول وبلا كل هل الحكي شه :jakoush:
هلق بدنا شو لاختلاف بين هدول :shock: |
أنا عندى الرد
الله نور السماوات والارض ليس كمثله شىء وهو السميع العليم أما الباقى فهى حيوانات أشبه ماتكون بأخلاق هؤلاء (لا داعى للتوضيح ) وأعتقد أن مثل هذا السؤال لا يصدر إلا من إنسان (أعتقد أن الوصف أعلى من الموصوف)لايملك أية عقيدة |
جماعة لا تصح المقارنة
لانو الله ما منقدر نقارنو باي شي الله ا كبر تنين و غول من فصيلة الحيوانات او الهوايش بس الله لا للعبادة و بس ما في مجال يعني ما في مجال من نفس الجنس يا اما بلا او شي تاني لا تفوتو الله بمعياتكن |
يي شو هاد بدكن تقارنو الله ببعوشات و الله حرااام
البعوشات مخلوقات الله خالقها و انتو بدكن تقارنو بين الله و البعوشات و الهوايش يي سبحان الله و لا اله الا الله ====فرناندا كفوري===== |
هوايش
نحنا بحمص منستخدم هاي الكلمة بس نحنا منقول هايشة بدل هوايش |
اقتباس:
لهذا جاءت الرسالات لتعلم من لم يعلم لوحده ان الله موجود او بالاحرى لتعلمهم كيف يستخلفون في الارض . اقتباس:
الله محبة و رحمة قال تعالى في القران الكريم : "والارض بعد ذلك دحاها" والادحوة هي مبيض النعام . |
ya sedee ana ba3reef al 7al :
hala2 wjah al shabah benatoon enoon keloon adrab mn ba3doon w ma byjoomnoon gheer al masayeeb ama al faree2 benatoon enoo al tneen wel ghoool kan mawjoodeen bel aseel w nkardoo amma allah hada ne7na khtar3na meshan ynakdlna 3eshtna aslan ana hadool al tlatee keloon ma beshtryoon be frankeen |
شو خيو
زاغو عيوني |
la twakhznee bs allah wakelak ma 3andee 3arbee bel keyboard
|
و لك انا هيك صار فيني مبارح كمان
اي لا تكتر كتابات منشال نفهم عليك يا غالي |
iiiii
اقتباس:
باااااي |
|
هيك لكن هادا رأيك انت حر
سيدي شكرا على الترجمة و ياريتني ماني قريانها و مانك منترجمها |
|
اقتباس:
|
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 23:56 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون