![]() |
اقتباس:
|
اقتباس:
انو أكثر أكثر أكثر من ممنونة لكلامك (خجلتني يا زلمة:oops:)! شكرا لمرورك من هنا...لك أن تستردَّ أنفاسك قبل أن تسترسل! فكتاباتي كلها مرتفعات تُنهِك القلب و تخطف النَّفَس... :D |
اقتباس:
سأنتظر مقالك بشغف! :sosweet: |
لا... لن أفعل! لن أستسمحَ إلهاً أو حجراً بعدَ اليوم! لن أستغفرَ ربّاً أو بشراً بعدَ اللحظة! فقد تقيّأتُ ذاتيَ واستفرغتُ كلَّ ما فيها... وبتُّ صحراءً تضجُّ بالخواء! بتُّ قفراً يعصفُ بصخبِ الفراغ... وضباب حروفك يشملُ بواطني، وعتمة قلبك تعرّيني... وما عادَ أيّ غفران قادراً على رتء أشرعتي... فلتبقَ ممزّقةً، ولتبقَ سفينتي معها مخلّعةً، وأخشابها مهترئةً ينخرها السوسُ وتفترسها أنياب البحار... إليكِ يا سيّدة الشّعر والنّثر لوحة الغفران، إليكِ جوانح الفنون النظريّة... فأمّا الأفعال فما زالت قيد الانتظار!!!
|
إنذار
لأنني شديدة الوله بنفسي و لأني أحتاج إلى من يرفعني من جديدو لأنني لا أرى إلاَّي (أو لأنك هكذا رأيتني) كان من واجبي أن أكون عند "سوء ظنك" إلى قاعدة الآلهة.. و يبتهل إلي.. (أو هكذا أنت اعتقدت) كنتُ تلك الإلهة.. و تركتك تفعل! مريضة بالغرور؟ دعني أشرح لك.. بل مريضة بمن مرّ بي.. كهولاكو.. مقتحما تاريخي من أوعر أبوابه.. (وأكثرها مواجع) بمن دمَّر قواعدي و ارتقاني سلَّما.. يتخطى به أحزانه.. فقد كنت حينها.. سعيدة بأن أكون له الطريق.. و أفتحُ معابري لكل بائس سُدَّت في وجهه المعابر فاعذرني إن وضعت الآن أسلاكا على بابي حتى لا تعبُرَني..و اعذرني إن تشرنقتُ حتى اختنقت.. كمن يموت اشتياقا إلى الشمس.. لكي لا يموت احتراقا بوهج العشق لكن ها قد أيقنت بأن علي أن أبحث عن طريق لي.. عن سلَّم أرتقيه عن معبر.. أراني في آخره قد اجتزت جميع الفواجع.. فتمهَّل علي.. أمهلني رويدا.. فأنا الآن في أوج قسوتي والقابض علي.. كالقابض على الجمر.. فانتظر إلى أن أصير رمادا كي لا يطالك دماري أيها المتشوق إلى حتفه كمن يلقي بتفسه في شباك "أرملة سوداء" لكي تفترسه فور استنزافه! |
بأن أكونَ له الطريقَ... وأفتحَ... من حقّها النصب لأنّها معطوفة على منصوب!!! ما أجملَ الحتفَ إن كانَ فيه بذلٌ وعطاء...
|
قليل من القسوة لا باس فيه
ولكن لم هذا الاضطهاد؟؟ بيرسونيتا يا بيرسونيتا جميلة كلماتك دائما كجمال حضورك |
اقتباس:
فقد كنت حينها.. سعيدة بأن أكونَ له الطريق.. و (كنت) أفتحُ معابري لكل بائس مش فقد كنت حينها.. سعيدة بأن أكونَ له الطريق.. و (بأن)أفتحَ معابري لكل بائس في هاي الحالة،اي، لازم النصب، بس أنا قصدت الفعل المرفوع!;) هامش: الحتف حتف... و كلنا محكوم بغريزة البقاء.. |
اقتباس:
سونة يا سونة، حضوركِ دائما يبقى الأجمل!:D |
اقتباس:
|
وإذا افترضنا أنَّ ما جئتنا به صحيحٌ، وأنَّ "بأن أكونَ له الطريقَ" جملة اعتراضيّة، فهلمي لنرَ جملتك كيف تكون: فقد كنتُ حينها... سعيدةً وأفتحُ معابري لكلّ بائسٍ سدّت في وجهه المعابر. كيف استطعتِ عطف هذا على ذاك؟! وكيفَ أمكنك أن تقولي أنَّ "أفتحُ" يسبقها "كنتُ" محذوفة وتقديرها بالعطف؟! هل هذه لغة جديدة؟! يا إله الحق!!!
|
اقتباس:
أما بالنسبة لعطف الجملتين، عذرا يعني، بس أنا مش شايفة فيها أي مشكلة من حيث التركيب. يا إله الحق!! شو عملتلك لتسلط علي هيك بلوى من السما!! |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
كيف لونتي النساء و أنت ِ أنثى ألا تستريحي للحظة يا طريدة دعي عنك ِ عبء الألوان ولو لبرهة جاد :D |
أظنُّ "الأرملة السّوداء" أشدّ أنواع العناكب خطراً!!! فيا لقسوتك... هل تعلمين يا سنفورتي الغاضبة أنَّ أنشودتك هذه قرأتها لأكثر من عشر مرّات، وفي كلّ مرّة أستلذُّ بشيءٍ جديد. ريشتُك من نوعٍ فريد، وأنا مترقّبٌ ذاك اليوم الذي فيه أقرأ لك شيئاً! لا تنسي أن تعنونينه بديوان "سنفور غضبان أو فجعان" لا فرق.
|
اقتباس:
عزيزي شرشبيل: كنت واثقة أنني لم أخطئ، و أن عطفي الجملة الأخيرة على الأولى مقبول لغة، على عكس ما أفتى به صديقك الفطحل، بأن اللغة العربية لا تقبل الفصل بين العطف و المعطوف، مستثنيا فقط الجملة الاعتراضية. فأرجو منك وأخيرا قليلا من الرَّوية، قبل أن تصدر الأحكام الصاروخية و أن تقول لصديقك الضَّليع:adal: أن يتضلَّع أكثر قبل أن يصير للغة كمفتي الفئران بالنسبة للدين:p:p:p. هذا و قد قرَّرت المحكمة حضوريا إغلاق القضية لبطلان الادعاء:jakoush:، وإحالة الموضوع إلى قسم اللغة العربية وعلى المتضرِّر (قصدي المقفوش) اللجوء إلى "شذرات":deal:. - ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا - |
اقتباس:
|
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 20:59 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون