![]() |
اقتباس:
أردت الرحيل ولم أسطتع وبكيت حتى صار المع جزء منى فعله طهرنى ووقف الحزن فى حنجرتى ليشل صوتى والصمت فى قلبى ليشل نبض وأموت باكية ولكنى طاهرة القلب أحببت يوما رجلا فقط لأنه يحبنى ودفعت ثمنا كبيرا أننى مازلت فى هذا العصر إنسانه أختى الحبيبه ألمك يفت فى قلبى وكلماتك الحزن يثقلها والدموع خلقت من أجلها فأرجوكى يا غاليه هونى على ذلك الضعيف القابع بين ضلوعك والذى لا يدرى ما حيلته أو ذنبه هونى على نفسك أرجوكى وتماسكى أكثر من الأن أختك الربيع |
رغم كل قسوتها وحزنها إلا أنها رائعـــــــــــــــــــــ ـــــــــــــة .................. شكرا على الإبداع
|
اقتباس:
![]() طاهرة القلب ،.. نبض [ مكتظّ ] بالــ وجع ،.. و كأنها أرض وغى ،.. أرداكِ فيها حبكِ لفارسكِ صريعة دون حراك ! فرفعتِ الراية البيضاء ،.. و أعلنتِ الاستسلام لإخلاصه ! و سلمتي له كل الغنائم ،.. و أسرتي قلبكِ بين يديه ،.. فلا ظلمكِ ،.. و لا أنصفكِ ،.. ربما فقط [ شاء الهوى ] ! فــ امتثلتي و امتثل ،.. و امتثلتــ مــ ــا،.. و متى أمام الهوى لا نفعل ،.. قلت في نفسي و أنا أقرؤكِ ،.. [ يستحق الربيع أن تكوني حزنه ] ! لا أطال الله دمعكِ ،.. ::..:: |
![]() اقتباس:
جزاكم الله خيرا للمرور ! ::..:: : ! حاجة في نفس يعقوب ! : أتذكر ؟ |
![]() لذات المآذن ! مجددا ،.. حاول ،.. ثم حاول ،.. أن [ تتذكر ] ! كم كنت فجرها ،.. ساكنــــا رغم الصخب ،.. بعيــــدا رغم القـــرب ! صامتــا رغم النبـــض ،.. كم و كم و [ جسر ] من الــ كم ،... أعبرهـ لأصل بي إليكَ و أشدّد على الحرف كي تستبين ! [ آهــ لو أننا لم نفترق ] ! آهـ لو أنّني يومها سمعت صوتكَ لا صوته ! و قلت في نفسي ،.. سبحان ربي ! حتى إلى هنا يأتيني نداء الله في دواخلي يمهلني ،.. [ يا أمَتي كيف تجرأتِ ! أمام أصوات مآذن بيتي بكيتِ ،.. أمام نداء الأرواح لغيري لجأتِ ،.. يا أمَتي ،.. متى خذلت من توكــّــل عليّ لتدقي باب صوته ! متى حرمتكِ حلما رفعت به الأكفّ إليّ بدمعة ! و هو الذي بكيت أمامه البحر فلا اكترث و لا حتى درى ! يا أمَــتي ،.. ربك الله و هو عبدي ،.. فكيف لجأتِ يومها لعبد الله و الله ملجأكِ ،.. ] و سمعت صوت الإيمان في داخلي يناديني ،.. أغلقيه ! لا حاجة لي به ،.. ما دام الله ربي لا يضيعني ،.. و بقيت ،.. و بقينا ،.. حتى [ شاء الهوى ] ،.. فــ امتثلنا ،.. ::..:: للجاهلين ، التوضيح آت ! |
![]() هو : آلــو ! هي : آهـ لــو ! هو : آلــو ! هي : آهـ لــو ! هو : آلــو ! هي : آهـ لــو ! ... على صدى صوت مآذن الفجر ! [ حوار وجهي و وجهك ! ] ::..:: فما [ أعمق ] ،.. شفقتي على قلبي يومها ،.. و ما [ أصدق ] بقاء الحياء فيه لحظتها ! لي عودة بــ بقية ما جرى ! |
![]() و ناديتَ دمعي : يا أنثاي ما بكِ ؟ تنهدت بقلبي : عذبوني ! و ساد صمتكَ ،.. و نادى حنانك : أخبريني ،.. فاحتفظت بما أخبر قلبي لنفسي ! و لا أخفيكَ سرا ،.. كدت يومها لفرط [ التعب ] أفقد حيائي ،.. تمالكت نفسي كما علمتني ،.. و أحكمت يدي على فمي ،.. و كنت كلما شهقتُ أبعدته خشية أن يسمعني قلبك فـ يفتضح أمري ! و قلت في قلبي : يكفيني صوته لينضب الحزن في قلبي ،.. و كنت على وشك أن أفخر بودّي لكَ حين طرقوا عليّ ،.. وجدوني أبكي و ورقة أرقام بيدي فحاروا ! قلت : أمي ،.. افتقدتها فهاتفتها ،.. صمتوا ،..! و وحدكَ تعلم كم أمام دمعي لشوق أمي يصمت الكون ! و حزمت يومها حقيبتي بعيدا عن أمي ! و أدرت لها بباب المطار ظهري و تجرأت : [ يا أمي وداعا ] و أكمل قلبي : إني لسيد القلب طائرة ! فافرحي لقلبي ،.. و احزني لدمعي ،.. و ضممتها : [ ســ أفتقدك ] ! و نادى قلبي : يا سيد القلب عوّضني ! فجاء ردّك على نداءاتي يومها : ![]() فكنت كطبيب قلب ،.. حقن المسعف بجرعة أمل ،.. أتبعها بجرعة ألم ! و إنما الأعمال يا سيد الصمت بالخواتيم ،.. |
![]() و توسط حنانكَ يومها كلمتان لا أكثر ،.. بهما كدت لفرط ما أنهكتاني [ أصرع ] ! تمنيت حين قلتهما لو هذه الأرض بلعتني ! دون حتى أن تعود بي للدنيا و إن كانت ستبكيني أمي ،.. ليتني يوم أدخلتني بهما دهاليز [ الغصة ] كنت دون هوية ،.. كان أرحم من صوتك يناديني : [ من أنتِ ؟ ] ! ::..:: بربّ الرحمة ! اصمت ! [ صمتكَ رصاصة الـ رحمة ] ! |
![]() و كتبت يومها في مدونتي : [ تتوقع تتساهل أكتبلك ! ] ::..:: تخيل : لا زلت أكتبـ لك ! ::..:: |
![]() بكيت يومها لكَ منهم ،.. و انتهى بي المطاف ،.. ببكائي لهم منكَ ! |
![]() و الآن أبكي منكَ و لكَ و عليكَ ! للألف أنادي ! : أمن أبجديات الرجولة أن تصنع حزن أنثاكَ بكلتا يداكَ ! [ مؤمنة ] أن أفعالك أجابتني عليها ! |
![]() // للتأكيد \\ لست بحاجة لرجل بلا أرقام ! |
![]() و الذنوب [ و الله ] تقبّحه أكثر ،.. و وحدك يا سيد الصمت تدركـ حالي -بعد الله- حين [ أذنب ] ،.. |
![]() ![]() ![]() ![]() و و الله ! لو يمحو ما سبق ذنوبي عليه لما ترددت لحظة ! ::..:: [ أزمة ] إدمان الذنب ،.. و [ مصيبة ] ممارسة الإدمان دون توقف ،.. و [ دوامة ] الندم عليه ! تدركني ،.. تدركني ،.. تدركني ! |
![]() [ أكاد ] أكرهني حين يزداد يقيني ،.. أنّ أقلامي جرتني لقبري ! و كانت وحدها فيما كتبته لكَ عنكَ سببا في امتعاضك ! كم [ يؤلمني ] أن أنبض حين أؤمن : أنني مجرد [ مرآة ] تسدّ فيها رمق غرورك ! ::..:: ربما حقا ،.. قلمي لعنتي ! ::..:: صرخة لقناعك ! [ سقط القناع ] |
أكاد أموت وأنا أقرأ كلماتك
أشعر أنه لا نبض عندى وأنى أحتاج الى صرخه عاليه كى يعود قلبى للنبض وعقلى للتفكير معكى يا غاليه الحروف مختلفة جدا معكى وحدك تقبلى مرورى أختك الربيع |
![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() و أقسمت لكَ ! [ وجهكَ عندي أصدق ] فــ أصررت على [ القبح ] ! و أصررت لأجلك أن للقبح جمالية ،.. فدونه لا نبصر الجمال ،.. و رضيت ،.. أن أكون هاوية الأقنعة ،.. تتبع هذا و تتشكر تلك ،.. و أخفق لـ قسمه بحبي ،.. و أسطرهـ بوجهي إخلاصا ،.. و لا زلت ،.. لا زلت ! رغم سقوطهم مصرّا ،.. على أنهم منكَ أصدق ! فكيف ،.. نلتقي ،.. إذا كنــّــا لحدّ اللحظة خطان متوازيان على حقيقتين : أنت تصرّ على صدق أقنعتك ،.. و أنا أصرّ على صدق وجهك ! هل أخون وجهك لـ قناعك ! أم أخون قناعك لـ وجهك ! أسقــِــط الـ هل ! ، لا أجد لها داعيا ! |
اقتباس:
![]() بدأ الــ وجع يتضائل في الحنايا ،.. و بدأت أنا أيضا أتخلص ! كم ! ربيع الحزن يا طاهرة القلب مؤلم ،.. و كم شتاء الوحدة قاتل ! كل العشاق تحت مظلات الدفء إلا [ نحن ] نبكي أحلامنا الثكلى أمام المدافىء ! ننثر بين الأوراق الشوق و نرتجي المشتاق إليه و [ لا ] مجيب ! مدفأة ! تحاول ،.. أن تبث في صقيع قلوبنا الدفء فتعجز ،.. مظلة ! تحاول ،.. أن تحمينا من المطر فتفشل بـ جدراة ! أين [ هم ] ! رحلوا ،.. و رحلنا ! ما شئنا ،.. و لكن [ شاء الهوى ] فــ امتثلنا ! يا للـ تماثيل ،.. كم [ خدعتنا ] ! نبض مروركِ يطربني فأكثريه ،.. |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 15:07 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون