![]() |
اقتباس:
وبما انو الطابة بملعبنا رح ناخد تايم آوت وشكرا لك زرادشت على هالمديح الذي لا استحقه فعلا .. :p وصحي مبروك لأول رجل في العالم ولادتو الطبيعية وتربى " بنتو " بعزو ودلالو انشاء الله . |
اقتباس:
يقول كذلك نيتشه "عندما تذهب إلى النساء، لا تنسى السوط" بتحبي تشكريه على هيدي كمان ؟ الله يبارك فيكي تعيشي تعيشي تعيشي |
اقتباس:
إنه لمن السخف و عدم الجدوى بمكان أن نحاول الحكم على الأدب بمعزل عن التاريخ، ذلك لأنهما يمضيان يدا بيد. لا يمكننا أن نطلب من الأول أن يكون ديموقراطيا بينما الحياة لم تكن كذلك، و بينما هذا المفهوم لم يكن قد ظهر بعد كنموذج نظام لمجتمع. كان الأدب دائما انعكاسا للمجتمع الذي ولد فيه، هو رواية و شهادة حية للحياة و المحيط.. "الكل مرتبط بعلاقة وطيدة: استبداد الأمير له علاقة طبيعية بخضوع النساء"، كما برهن موننتيسكيو بشفافية فكره الفريدة، في "روح القوانين".فليس مشينا ما قيل ذات يوم في الأدب. المشين هو حين تستعمل في القرن الواحد و العشرين اقتباسات أدبية من القرن الرابع عشر، و أن يُحاوَل تبرير شوفينية اليوم، اقتداء بشوفينية الماضي. بالنهاية، نيتشه، عندما قال ذلك، في القرن التاسع عشر، كان مدفوعا بعقدة نفسية ناتجة عن إحباطاته المستمرة في علاقته بالنساء، ابتداء بحبه الفاشل لِلُو سالومي التي رفضته، و انتهاء بالعلاقة الكبتية القمعية التي كانت تربطه بأمه و أخته إليزبيت، فما هي عقدتكم أنتم؟ [quote=pleasurable;1167847]سنون وقرون وما عرفتن تغتنمن الفرصة ,شو نحن مسؤولين عن غبائكن . هل نحن مسؤولات عن عنجهيتكم و سلطويتكم؟ هل السود مسؤولون عن اضطهادهم على مر القرون من طرف البيض؟ هل كان الاضطهاد الذي تعرضوا إليه بسبب غبائهم؟ كم من الوقت احتاجت أمريكا لكي يصل رجل أسود إلى سدة الحكم؟ قبل أن تحكم بالغباء على النساء، فكر في غباء الأحكام المجانية، التي لا أساس لها إلا اعتقادك المجاني بتفوقك، لا لشيء إلا لأنك ذكر!! |
اقتباس:
طوبى لكِ في هذا اليوم! أمّا بعد. لستُ مَسكيليستا ولا حتى فيمينيستا... لكنّي أرتدي فكراً يرى الإنسانَ إنساناً في ذكوريّته وأنثويّته، ويراهُ واحداً في أحوالِه التي تلامسُ الواقع، ومتى بلغَ الإنسانُ أن يرى أنَّ الرجلَ والمرأة هما واحد بلغَ حينها ملء قامته كإنسان! فأمّا عن الامتيازات التي خصّها الخالقُ (للمؤمنين) أو الطبيعةُ (للملحدين) بالرّجل وبالمرأة كلٌّ في جسدِه ونفسِه فأرى فيها غنىً يملأ ما نقصُ فيهما منفردَين. وسبقَ لي أن اشتركتُ في هذا الحوار وقلتُ إنَّ أيَّ دعوةٍ لمساواة بين رجلٍ وامرأة، لا تقوم على أسسٍ صحيحة لأنّها لا تنظر إلى تلك الامتيازات وتحاول أن تشبعَ جوعَ التاريخِ والدين والمجتمع بطعامٍ عصريٍّ ليس فيه ما ينمي أو يبني... بل أرى أن نسعى معاً إلى دعوةٍ تنادي بتساوٍ حقيقيّ بين الحقوق والواجبات دون المغالاة في رفعِ شأنِ أحدهما كما وقع فيها بعضُ من مروا هنا. فأمّا عن الاقتباس أعلاه فأراكِ أنتِ أيضاً حكمتِ على صاحبِ الحكمِ دون تمييز عندما قلتِ: "الأحكام المجانية التي لا أساس لها إلا اعتقادك المجاني بتفوقك"!!! فهل ترينَ حقاً أنَّ التفوّق هو اعتقادُ pleasurable المجانيّ؟! فأينَ ذهبتِ إذاً بكل تلك العصور وأركانها من دينٍ ومجتمعٍ وفكرٍ رسّخت لهذا التفوّق بدون حقّ؟! وأنتِ تعلمين أنَّ مثل هذا الاعتقاد له أساسٌ ثابتٌ حتى اليوم وماضٍ حافلٌ بآلاف السّنين، ولتدمير هذا الأساس تحتاجُ البشريّة زمناً ليس يسيراً كما يُخيّلُ إلى البعض! مع محبّتي لبناتِ حوّاء محبّة لا تسعُ كلماتي وصفَها :D. |
اقتباس:
|
اقتباس:
بيرسونيتتي العزيزة... يؤسفني أن أخبرَك أنّك وقعتِ في شرّ التأويل :lol: :p. كنتُ أعتقدُ أنّي أحطتُ بالمسألة من كافّة جوانبها في ما يتعلّق بنظرتي وفكري إلى الرجل والمرأة والمساواة بينهما، وأرجو أن أوضحَ ما سيءَ فهمُه في هذه المرّة... وأظنّ أنّني كنتُ السبب في سوء الفهم هذا لاختصاري في طرح الأفكار ومعالجتها. اقتباس:
وبرأيي إنَّ السعيَ إلى أيّ مساواةٍ بينهما هو سعيٌ خاطئ لأنّه يريد، مثله مثل العولمة، أن يخلطَ الحابلَ بالنابل، أي أن يلغيَ أيَّ امتياز ويجعل الرجل امراةً والمرأةَ رجلاً وفي هذا خطرٌ كبيرٌ على ما ميّزنا به الخالق أو ما ميّزتنا به الطبيعة الأمّ. فأمّا أنا فأرى أن ندعو إلى مساواة بين "الحقوق والواجبات" وفي هذا نكتملُ وفي الاكتمال تمام إنسانيّتنا أرجلاً كنا أم امرأة. اقتباس:
ولهذا يا عزيزتي وصديقة فكري ليس من تناقضٍ بين ما أوردتُه في السّابق وما أوردتُه اليومَ فالإنسانُ خُلقَ رجلاً وامرأةً وهكذا سيبقى حتى انتهاء الدّهر. :D. |
[quote=personita;1169139]
إنه لمن السخف و عدم الجدوى بمكان أن نحاول الحكم على الأدب بمعزل عن التاريخ، ذلك لأنهما يمضيان يدا بيد. لا يمكننا أن نطلب من الأول أن يكون ديموقراطيا بينما الحياة لم تكن كذلك، و بينما هذا المفهوم لم يكن قد ظهر بعد كنموذج نظام لمجتمع. كان الأدب دائما انعكاسا للمجتمع الذي ولد فيه، هو رواية و شهادة حية للحياة و المحيط.. "الكل مرتبط بعلاقة وطيدة: استبداد الأمير له علاقة طبيعية بخضوع النساء"، كما برهن موننتيسكيو بشفافية فكره الفريدة، في "روح القوانين".فليس مشينا ما قيل ذات يوم في الأدب. المشين هو حين تستعمل في القرن الواحد و العشرين اقتباسات أدبية من القرن الرابع عشر، و أن يُحاوَل تبرير شوفينية اليوم، اقتداء بشوفينية الماضي. بالنهاية، نيتشه، عندما قال ذلك، في القرن التاسع عشر، كان مدفوعا بعقدة نفسية ناتجة عن إحباطاته المستمرة في علاقته بالنساء، ابتداء بحبه الفاشل لِلُو سالومي التي رفضته، و انتهاء بالعلاقة الكبتية القمعية التي كانت تربطه بأمه و أخته إليزبيت، فما هي عقدتكم أنتم؟ اقتباس:
يا صديقتي اني لم أرى في كلماتك الأ أنك أعدتي توظيف التاريخ لأنوثتك ,هل تكلمتي عن نيتشه أم دافعتي عن ذاتك ؟ هل حكمتي علي بالغباء أم على نفسك بالذكاء ؟ يا صديقتي عقدتنا من رحم عقدتكم . مع العلم أن عبارة "إذا ذهبت الى النساء لا تنسى السوط " وردت على لسان المرأة العجوز في كتاب نيتشه , وانا لم أقتبسها إلا تعقيبا على شكر الصديقة lolit لنيتشه على عبارة "خلق الرجل للحرب، وخلقت المرأة ليسكن اليها وما عدى ذلك فجنون.. تفهم المرأة الطفل بأكثر مما يفهمه الرجل، والرجل اقرب الى خلق الطفل، ففي كل رجل طفل يتوق الى اللعب، فلتعمل النساء على اكتشاف الطفل في الرجل" صديقتي وماذا يعني أن يصل اسود الى حكم وامرأة الى سلطة ؟ ألم تسمعي بقول الشاعر: كٌتب القتلُ والقتال علينا وعلى الغانيات جرٌ الذيول :o |
اقتباس:
|
[quote=pleasurable;1169177]
اقتباس:
|
بيرسونيتتي العزيزة... يؤسفني أن أخبرَك أنّك وقعتِ في شرّ التأويل . كنت أعرف أنني سأقع! :o أنا أميّز هنا يا صديقتي بين المساواة بين "الرجل والمرأة"، وبين المساواة بين "حقوقهما وواجباتهما". وبرأيي إنَّ السعيَ إلى أيّ مساواةٍ بينهما هو سعيٌ خاطئ لأنّه يريد، مثله مثل العولمة، أن يخلطَ الحابلَ بالنابل، أي أن يلغيَ أيَّ امتياز ويجعل الرجل امراةً والمرأةَ رجلاً وفي هذا خطرٌ كبيرٌ على ما ميّزنا به الخالق أو ما ميّزتنا به الطبيعة الأمّ. فأمّا أنا فأرى أن ندعو إلى مساواة بين "الحقوق والواجبات" وفي هذا نكتملُ وفي الاكتمال تمام إنسانيّتنا أرجلاً كنا أم امرأة.هنا تكون قد فسرت جيدا و لم تدع لي مجالا لكي أقع في أي شر آخر! أنا معك يا صديقي، فنحن جنسان مختلفان (و الاختلاف لا يفسد للود قضية:lol: )، و أعتقد أنه من الخطأ أن نسعى إلى أن نعولم "الجنس" و نلغي هذه الاختلافات الطبيعية، لكي نكون متطابقين في كل شيء! لكن المشكلة الأساسية هي أن هذه الاختلافات الطبيعية البيولوجية كانت دائما و ما زالت الذريعة لإعطاء امتيازات للرجل على حساب المرأة، (في العالم الإسلامي مثلا، يعلل رجال الدين رفضهم لأن تتسلم المرأة لمناصب القرار، في القضاء أو السياسة بكونها تحيض و تحمل ) و بالتالي،طالما أن الحقوق و الواجبات توزع على أساس هذه الاختلافات، فلا مجال للمطالبة بأية مساواة. هنا يا صديقتي أخطأتِ في وصلِ الاقتباس بالشّرح الذي أوردتُه أنا... في تلك الكلمات كنتُ أجيبُك على أنَّك حكمتِ على أنَّ اعتقادَ الصّديق pleasurable مبنيٌّ على "اعتقاده المجانيّ بتفوّقه" وأنا أرى أنّك لم تصيبي كبدَ الحقيقة في هذا. فالرجلُ لا يعتمدُ على اعتقادٍ مجانيّ بل على اعتقادٍ حافلٍ بالدّين والتاريخ والفكر وأعني بها "الماضي والحاضر" الذي رسّخ ويرسّخ لفكرة تفوّق الرجل. ويبدو أنّك لم تتنبّهي إلى أني أضفتُ في نهاية الجملة عبارة "بدون حقّ"! أي إنَّ المجتمعات بعاداتها وتقاليدها وأديانها وأفكارِها هي في مسيرة نموّ نحو اكتمال قامة الإنسان الرجل والمرأة، وهي تحتاجُ إلى زمنٍ ليس يسيراً، كما قلتُ، لتفضَّ عنها هذه الرواسب. ربما كان الخطأ في تعبيري أنا إذن، فعندما تحدثت عن "أحكام مجانية" كنت أقصد أن هذه الأحكام هي غير منطقية، و إن كانت مترسخة، رسَّخ لها التاريخ و الثقافات و الأديان على مر السنين، وكما قلت و أصبت القول، بغير وجه حق.:D .[/quote] :D.[/quote] :D.[/quote] |
اقتباس:
:D. |
اقتباس:
:D. |
mawdo3 helou lahik rah hawel ouktoub erad bel3arabi ou erja3 leanou fi eli haki ktir bhal khosos
|
راي ان المراه تتحلى بصفات تستطيع ان تاخذ الدور القيادي لا لاني فتاة فاتكلم واقول رائي بهذا الشئ
لكن التاريخ وعلى مر عصوره يمثلنا حقيقه هذا الشئ واكبر مثال ع ذلك الخنساء كانت قائده ومحاربه الخوله بنت الازور ايضا شجره الدر الملكه اليزابيث والكثير غيرهن من المحاربات والملكات الواتي استطعن ان يحققن مالم يستطيع الرجال ان يحققه الشكر لك مره اخرى |
لا أؤمن وَ لن أؤمن وَ لن تصبح وَ لن تنجح وَ إن نجحت فهذهِ سابـِقة ,. |
اقتباس:
|
وينها اكيد ملها وجود مستحيل تكون هيك خصوصا في هذا الزمن :p
|
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 10:18 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون