![]() |
اقتباس:
أنا! :o الله يسامحك! |
وفي الاسطر استيقاظ صباحي واثق وقلم سكيني بشفافية عفوية لا قرارات تحكمها الم يجرك التكور على نفسك مساءً راجية لفحة وجهه في طيات الليل بين نفسك وتجردك . . رغم كل احرفك شعرت كم انتِ مشتاقة له |
اقتباس:
لا شوق بعد اليوم.. :lol: |
اقتباس:
- لا أدري لمَ لا يتّسعُ الوقتُ لقتلِكَ (لمَ لا يسعُ قتلَكَ الوقتُ): يسعُ يتعدّى بدون حروف الجرّ ولم أعثرْ عليه متعدّياً باللام. - ولماذا لا تُسعفني الرّصانة: في العربيّة يسبقُ الفعلُ الفاعل وخصوصاً بعد الاستفهام! - في العربيّة تُستخدم ثلاث نقاط للدلالة على ترك المعنى بغير اكتمال (...) وغير صحيح استعمال نقطتين أو أربع! ولا يصحُّ الفصلُ بين "كي لا تحتلَّ منّي" و"أكثرَ... " بالنقاط، فالثانية مفعول الأولى، ولا يُفصَل بين الفعل ومفعولِه بعلامات الترقيم. - وأعقدُ القرارات على طردِك من مملكتي": إذا صحَّ استعمالُ الفعلِ عقدَ مع "القرار" فهو يتعدّى بحرف الجرّ "على" وليس "الباء". - "مهما المعاهدات": مهما اسم شرط جازم فعلين يُستعمل لما لا يَعقِل. ويأتي ظرفَ زمانٍ وغير ظرفٍ أيضاً. لا يرافقُ الأسماء. يُقال: "برغمِ المعاهدات". - ولا تنسي أخيراً أن تجمعي بين حرف العطف "الواو" والكلمة التي تليه، إذ لا فاصل في العربيّة بينهما. عزيزتي بيرسونيتا أغبطُك على كلِّ شيء عندَك، ومنها هذه الكلمات التي سقتِها إلينا البارحة، فالحبيبُ مستعمرٌ ينهضُ بقفر القلوب ويفرشُ مروجَه زهوراً ورياحين. مع المحبّة :D. اقتباس:
|
اقتباس:
- ابو شريك هاي الروابط الي بيحطوها الأعضاء ما بتظهر ترى غير للأعضاء، فيعني اذا ما كنت مسجل و كان بدك اتشوف الرابط (مصرّ ) ففيك اتسجل بإنك تتكى على كلمة سوريا - عزيزتي بيرسونيتا أغبطُك على كلِّ شيء عندَك، ومنها هذه الكلمات التي سقتِها إلينا البارحة، فالحبيبُ مستعمرٌ ينهضُ بقفر القلوب ويفرشُ مروجَه زهوراً ورياحين. يبدو أنك وقعت بين "براثن" مستعمرة.. نهضت بقفر قلبك.. و فرشت مروجه زهورا، و يبدو لي أنك لا تقول إلا عن خبر.. ;) جابتْ أجلك والله... الحمد لله الذي أظهرَ الحقَّ وبيّن إجرامَك يا مضطهدتي الأبديّة :D إلهي، اغفر له، لأنه لا يعلم! :p |
عُدتُ إلى رابطِك وموضوعك في قسم اللغة العربيّة لأرى ما أعدّته لي مُضطهدتي الأبديّة فكان أن: :p.
إنَّ جوابَك على ما فيه من هلهلةٍ وخلخلةٍ يبعثُ فيَّ روحَ القتالِ أوّلَ مرّةٍ في هذا المنتدى العنيد! بعد خمس ساعات أستقلُّ القطار مغادراً إلى نابولي عاصمة الكامورّا والإرهاب الإيطاليّ لأقضي في ربوعها ثلاثة أيّام، ويؤسفني جداً أن أتركَك يا فريستي "الطازجة" طوال هذه المدّة، فأنيابي برزت ومخالبي خرجت من مكامنها ولن تعودَ حتّى ترديكِ صريعة أوهام مراجعك التي جررتها قسراً وذكرتِها في صفحتِك تلك... واللهِ وباللهِ وتالله وبكلّ ما يُقسَمُ به لأفترسنّك افتراساً لا تقومُ لك من بعده قائمةٌ :lol: :p. وحتّى ذلك الحين أتركك تعدّين الحطبَ لوليمتي فإن كانَ اللحمُ النيءُ قوتي إبّان الصّيد، فالمشويُّ "مازتي" عندَ اضطرامِ الحروب ووقعِ الطبول اللغويّة. :p:p:p:p:p:p:p:p:p:p:p. ها إنَّ القرصان بعدَ أيّامٍ عدّة يأتيكِ على فرسٍ مطهمةٍ حملت الوليدَ والرّشيدَ وسيجعلُ من جيوشك وقوّاتك أثراً بعد عين. :D. |
اقتباس:
لا تُمنِّ النفس بوليمة لستَ بذائقها، فلستُ باللقمة اللغوية السائغة!! :p:p ف" أعلى ما في خيلك فلتركبها" و لتُرِنِي كرَّك و فرَّك!:gem::gem: عودا حميدا :D |
بانتظارك...:D
|
اقتباس:
شكرا ريمي..وجودك هنا يضفي علي الكثير من الفرح.. و على هذا الرُّكن الصغير.. الكثير من الألق.. أعدكِ بعودة.. :mimo: |
كلام معبّر و قاسي في الوقت نفسه .. واضح من معظم كتاباتك أنها نتاج تجربة مريرة و ألم عميق
|
اقتباس:
.. هي بئري الذي أصرخ فيه.. و يعود إلي صراخي.. صدى قصيدة.. قال لها الألم كوني.. فكانت..كما رأيتِ.. أهلا بك أم الجود:D |
أسوار
هذه الأسوار التي ترى.. هي أسلوبي الذي أتفرَّد به: الأسوار هي إحدى عروضي المفضلة.. هل قلت لكَ أنني ساحرة عظيمة؟ و أنني أتقن الكثير من الخُدَع المبهرة؟ أستطيع أن أسمِّرك في مكانك.. بنظرة أستطيع أن أجعلك ترجف.. إذا ما كنت صلبا.. كصخرة.. أستطيع أن أجمِّد الكلام.. في حلقك.. و أستطيع أن أحدس كل القُبل.. التي توقَّفت على شفا شفتيك.. و بدت كمكعَّب ثلج.. يلسع فمك.. أستطيع أن أجعلك ترى ما أشاء: لكن الأسوار، هي أقوى عروضي! ستراني جدّ محصَّنة.. و ستراني محاطة بقلاع و مضادات عاطفية.. ستراني باردة.. و سيلسعك بردي.. إذا ما نظرت إلي.. بلا حماية بصرية.. لكن، سأكشف لك سرا.. اقترب قليلا.. هكذا.. اقترب أكثر.. لا تتعثَّر.. تقدَّم بثقة أكبر.. سترى كيف أن هذه الأسوار.. ستتلاشى كقطعة وهم.. أو كقطعة حلوى.. تذوب كلما اقتربتَ أكثر.. |
اقتباس:
ما عجبني انو لما يقترب بتذوب هالحواجز ما لازم تذوب سامعيتني؟ |
اقتباس:
بس هيدا سر.. ششششششششششششش:wink1: لا تحكي لحدا! :p :D |
غفران
اِستغفرْ ربَّك طويلا... و استعطفْه كثيرا.. فأنتَ أدرى بما قد صنعت... السماء قد تفتح أبوابها... ارفع يدك بالدعاء...فقط و انتظر... فرحمته قد وسِعت كل شيء... و ستراها عين اليقين إذا ما آمنت... أما أنا... فلن أغفر لك! فلست أملك رحمة الله و لا قلب المسيح إذا ما صُفِعت! |
اااااه تنقطع انفاسي كل مره اقرأ قلمك بها :hart:
|
وانا تقطعت انفاسي وانا بقرأ بهالخمس صفحات ...وهالكلام اللي مش عارف شو ممكن الواحد يحكي عنو ....
انتي اكتر اكتر اكتر من رائعة ....احترامي لكِ ولقلمكِ الرائع...:D |
سيدتي
اين كنت ولم اكتشفتك من زمن ربما كنت نائمة في احد صناديق الماس الانيقة ولانها صنعت لحفظ النفيس فقط المهم انت من الذين يكتبون القصيدة النثرية والتي اشجعها كثيرا كونها نتاج العصر الحديث ولخاطر عيونك بس رح انزل مقال للاستاذ انسي الحاج يشرح فيه هذا النوع من الشعر وفرقه عن النثر المرسل واهمية نقاط قوته وضعفه ومميزاته لغرض الفئدة العامة استمري فانت من تحملين الشعله التي تنير الطريق للباقين من الشباب الحالمين المثقفين امثالنا |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 22:19 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون