![]() |
اقتباس:
شكلك تعبت اخي وانت تكتب :lol: رح جيبلك اكم قصة اريحك ، من هذا الهوس ، اليوم في شغله صغيره بس لو بعرف انو نقاشكم ، هيك كلو بالعامية ، كنت رحت على جيما كاترس ابولوين :D |
اقتباس:
|
اقتباس:
يا اما أنا ما فهمت عليك..يا اما انت ما فهمت عليي:? |
اقتباس:
|
انا فهمت عليك ..
قصدك انتي انو عقلنا " عاجز" عن استيعاب الله وجبتلي هدا المثال .. تبع الولد اللي بدو يعبي البحر بحفرة صغيرة .. طيب يا حبيبي .. هوي البحر .. بحفرة اصلا .. الولد = نحنا " مع احترامي النا " ... الحفرة الصغيرة " بمنظورك " : عقلنا .. البحر هو الله عندي انا : الزلمي اللي عم يفكر عن معنا الله = نحنا .. البحر : الله ... الحفرة الكبيرة : القوى الموثرة اللي ادت لوجود البحر "" الله "" ... الولد : هوي انتي.. الحفرة الصغيرة : عقلك .." كمان مع احترامي الك " ليش لنفكر بالولد .. ما نفكر بالبحر .. ليش لنفكر بالحفرة الصغيرة وما نفكر بالحفرة الكبيرة .. اللي عبي فيها البحر .. انتي معي هلأ ؟ ولا كمان بدك |
للأسف "تائه" عم احكيك شرق تردلي غرب متل التائه....كمان مع احترامي لعقلك
عالهامش: أنا قريت الموضوع فقط و ما طلعت عالردود بردي الأول...و الظاهر كم شب تحسس من كلمة عقول نيّرة و ما الى ذلك بلاك: 5دقايق و شوف شغلك مع هي المشاركة |
اقتباس:
|
هلئ أنا توصلت لنتيجة جميلة اللي ما اقتنع بوجود الله يكفيه وجود الأعراف والتقاليد الصارمة كـَ مُنظم لحياته لكن هذا الشيء بيمنحه حرية في الاعتقاد . واللي مقتنع بوجوده خليه مارس دينه حسب الأصول بس سؤال للمؤمنين هل تمارسون صلاتكم بخشوع . ؟! و هل تطبقون الدين كما طلب الله منكم يا مؤمنين . !؟ أشك !. وتحية لصاحب الموضوع ولكل المحاورين :D |
يعطيكم العافية ، طبعا ً هاي قصة صارت مبدأيا ً ضمن نطاق موضوعنا الحميم .. وبتمنى الكل يقرأهـا
رح تشوفو انها بتجاوب عن كتير اسألة طرحها الأخ الفاضل .. ( وأتمنى انو يكون النقاش ، ضمن فكر حُر ، وخد وهات ، مو بس انو معلق على شي ) .. ورح جيبلكم كمان اكم حدث معين بوضح بقية الأسئله للأستاز صاحب الموضوع .. البروفيسور : أنت مسلم، أليس كذلك يا بني؟ الطالب المسلم: نعم، يا سيدي البروفيسور: لذلك فأنت تؤمن بالله؟ الطالب المسلم: تماماً البروفيسور : هل الله خيّر؟ ( من الخير وهو عكس الشر ) الطالب المسلم : بالتأكيد! الله خيّر البروفيسور : هل الله واسع القدرة؟ أعني هل يمكن لله أن يعمل أي شيء؟ الطالب المسلم : نعم البروفيسور : هل أنت خيّر أم شرير؟ الطالب المسلم: القرآن يقول بأنني شرير يبتسم البروفيسور إبتسامة ذات مغزى البروفيسور : أه!! الـقــرآن يفكر البروفيسور للحظات البروفيسور: هذا سؤال لك، دعنا نقول أنّ هناك شخص مريض هنا و يمكنك أن تعالجه وأنت في استطاعتك أن تفعل ذلك، هل تساعده؟ هل تحاول ذلك؟ الطالب المسلم: نعم سيدي، سوف أفعل إذًا أنت خيّر !!البروفيسور: الطالب المسلم : لا يمكنني قول ذلك البروفيسور: لماذا لا يمكنك أن تقول ذلك؟ أنت سوف تساعد شخص مريض ومعاق عندما يستطيع ( في الحقيقة معظمنا سيفعل ذلك إن إستطاع ) لكن الله لا يفعل ذلك الطالب المسلم: لا إجابة البروفيسور : كيف يمكن لهذا الإله أن يكون خيّر؟ هممم..؟ هل يمكن أن تجيب على ذلك ؟ الطالب المسلم: لا إجابة أيضًا الرجل العجوز بدأ يتعاطف مع الطالب المسلم البروفيسور:لا تستطيع، أليس كذلك؟ يأخذ البروفيسور رشفه ماء من كوب على مكتبه لإعطاء الطالب وقتاً للإسترخاء، ففي علم الفلسفة، يجب عليك أن تتأنى مع المستجدين البروفيسور : دعنا نبدأ من جديد أيها الشاب البروفيسور:هل الله خيّر؟ الطالب المسلم: نعم متمتمًا البروفيسور: هل الشيّطان خيّر؟ الطالب المسلم : لا البروفيسور: من أين أتى الشيّطان؟ الطالب المسلم: من... الله.. متلعثمًا البروفيسور : هذا صحيح، الله خلق الشيّطان، أليس كذلك؟ يمرر الرجل العجوز أصابعه النحيلة خلال شعره الخفيف ويستدير لجمهور الطلبة متكلفي الابتسامة البروفيسور: أعتقد أننا سنحصل على الكثير من المتعة في هذا الفصل الدراسي سيداتي و سادتي ثم يلتفت للطالب المسلم البروفيسور:أخبرني يا بني، هل هناك شّر في هذا العالم؟ الطالب المسلم : نعم، سيدي البروفيسور: الشّر في كل مكان، أليس كذلك؟ هل خلق الله كل شيء؟ الطالب المسلم : نعم البروفيسور: من خلق الشّر؟ الطالب المسلم : لا إجابة البروفيسور : هل هناك أمراض في هذا العالم؟ فسق و فجور؟ بغضاء؟ قبح؟ كل الأشياء الفظيعة، هل تتواجد في هذا العالم؟ الطالب المسلم: نعم وهو يتلوى على أقدامه البروفيسور : من خلق هذه الأشياء الفظيعة؟ الطالب المسلم : لا إجابة يصيح الأستاذ فجأةً في الطالب المسلم البروفيسور : من الذي خلقها؟ أخبرني بدأ يتغير وجه الطالب المسلم البروفيسور بصوت منخفض: الله خلق كل الشرور، أليس كذلك يا بني؟ الطالب المسلم: لا إجابة الطالب يحاول أن يتمسك بالنظرة الثابتة والخبيرة ولكنه يفشل في ذلك فجأة المحاضر يبتعد متهاديًا إلى واجهة الفصل كالفهد المسن، والفصل كله مبهور البروفيسور: أخبرني، كيف يمكن أن يكون هذا الإله خيّرًا إذا كان هو الذي خلق كل الشرور في جميع الأزمان؟ البروفيسور يشيح بأذرعه حوله للدلالة على شمولية شرور العالم البروفيسور : كل الكره، الوحشية، الآلام، التعذيب، الموت، القبح، المعاناة، التي خلقها هذا الإله موجودة في جميع أنحاء العالم، أليس كذلك أيها الشاب؟ الطالب المسلم: لا إجابة البروفيسور : ألا تراها في كلّ مكان؟ هه؟ البروفيسور يتوقّف لبرهة البروفيسور: هل تراها؟ البروفيسور يحني رأسه في إتجاه وجه الطالب ثانيةً ويهمس البروفيسور: هل الله خيّر؟ الطالب المسلم : لا إجابة البروفيسور : هل تؤمن بالله يا بني؟ صوت الطالب يخونه و يتحشرج في حلقه الطالب المسلم: نعم يا بروفيسور، أنا أؤمن يهز الرجل العجوز رأسه بحزن نافياً البروفيسور : يقول العلم أن لديك خمس حواس تستعملها لتتعرف و تلاحظ العالم من حولك، أليس كذلك؟ البروفيسور: هل رأيت الله الطالب المسلم: لا يا سيدي لم أره أبداً البروفيسور: إذًا أخبرنا إذا ما كنت قد سمعت إلاهك؟ الطالب المسلم: لا يا سيدي، لم يحدث البروفيسور : هل سبق وشعرت بإلاهك؟ تذوقت إلهك؟ أو شممت إلهك فعلياً؟ هل لديك أيّ إدراك حسّي لإلهك من أي نوع؟ الطالب المسلم : لا إجابة البروفيسور: أجبني من فضلك الطالب المسلم: لا يا سيدي، يؤسفني أنه لا يوجد لدي البروفيسور : يؤسفك أنه لا يوجد لديك؟ الطالب المسلم: لا يا سيدي البروفيسور : ولا زلت تؤمن به؟ الطالب المسلم:نعم البروفيسور : هذا يحتاج لإخلاص ! البروفيسور يبتسم بحكمة للطالب المسلم البروفيسور : طبقاً لقانون التجريب والإختبار وبروتوكول علم ما يمكن إثباته يمكننا أن نقول بأن إلهك غير موجود، ماذا تقول في ذلك يا بني؟ البروفيسور : أين إلاهك الآن؟ الطالب المسلم: لا إجابة البروفيسور: إجلس من فضلك يجلس الطالب المسلم مهزومًا مسلم أخر يرفع يده: بروفيسور، هل يمكنني أن أتحدث للفصل؟ البروفيسور يستدير و يبتسم البروفيسور: أه مسلم أخر في الطليعة! هيا هيا أيها الشاب، تحدث ببعض الحكمة المناسبة في هذا الاجتماع يلقي المسلم نظرة حول الغرفة الطالب المسلم: لقد أثرت بعض النقاط الممتعة يا سيدي، والآن لدي سؤال لك الطالب المسلم : هل هناك شيء إسمه الحرارة؟ البروفيسور : هناك حرارة الطالب المسلم : هل هناك شيء إسمه البرودة؟ البروفيسور : نعم يا بني يوجد برودة أيضاً الطالب المسلم : لا يا سيدي لا يوجد إبتسامة البروفيسور تجمدت، وفجأة الغرفة أصبحت باردة جدا الطالب المسلم: يمكنك الحصول على الكثير من الحرارة، حرارة عظيمة، حرارة ضخمة، حرارة لدرجة إنصهار المعادن، حرارة بسيطة، أو لا حرارة على الإطلاق، ولكن ليس لدينا شيء يدعى البرودة فيمكن أن نصل حتى 458 درجة تحت الصفر، وهي ليست ساخنة، لكننا لن نستطيع تخطي ذلك، لا يوجد شيء إسمه البرودة، وإلا لتمكنا من أن نصل لأبرد من 458 تحت الصفر، يا سيدي البرودة هي فقط كلمة نستعملها لوصف حالة غياب الحرارة، فنحن لا نستطيع قياس البرودة، أما الحرارة يمكننا قياسها بالوحدات الحرارية لأن الحرارة هي الطاقة، البرودة ليست عكس الحرارة يا سيدي، إن البرودة هي فقط حالة غياب الحرارة سكوت في الفصل، دبوس يسقط في مكان ما الطالب المسلم : هل يوجد شيء إسمه الظلام يا بروفيسور؟ البروفيسور: نعم الطالب المسلم :أنت مخطئ مرة أخرى يا سيدي، الظلام ليس شيئا محسوساً، إنها حالة غياب شيء أخر، يمكنك الحصول على ضوء منخفض، ضوء عادي، ضوء مضيء، بريق الضوء، ولكن إذا كان لا يوجد لديك ضوء مستمر فإنه لا يوجد لديك شيء، وهذا يدعى الظلام، أليس كذلك؟ هذا هو المعنى الذي نستعمله لتعريف الكلمة، في الواقع، الظلام غير ذلك، و لو أنه صحيح لكان بإمكانك أن تجعل الظلام مظلما أكثر وأن تعطيني برطمان منه، هل تستطيع أن تعطيني برطمان من ظلام مظلم يابروفيسور؟ مستحقراً نفسه، البروفيسور يبتسم لوقاحة الشاب أمامه البروفيسور:هذا بالفعل سيكون فصلا دراسيا جيداً البروفيسور: هل تمانع إخبارنا ما هي نقطتك يا فتى؟ الطالب المسلم : نعم يا بروفيسور، نقطتي هي، إن افتراضك الفلسفي فاسد كبدايةً ولذلك يجب أن يكون استنتاجك خاطئ تسمّم البروفيسور البروفيسور : فاسد؟ كيف تتجرأ؟! الطالب المسلم: سيدي، هل لي أن أشرح ماذا أقصد؟ الفصل كله أذان صاغية البروفيسور : تشرح... أه أشرح البروفيسور يبذل مجهودا جبارًا لكي يستمر تحكمه ( طبعا لو أن البروفيسور كان عربيًا لطرده من القاعة، وربما من الجامعة ) فجأة يلوّح البروفيسور بيده لإسكات الفصل كي يستمر الطالب الطالب المسلم : أنت تعمل على إفتراض المنطقية الثنائية الطالب المسلم : ذلك على سبيل المثال أن هناك حياة و من ثم هناك ممات، إله خيّر وإله سيئ، أنت ترى أن مفهوم الله شيء ما محدود و محسوس، شيء يمكننا قياسه، سيدي إن العلم نفسه لا يمكنه حتى شرح فكرة إنه يستعمل الكهرباء والمغناطيسية فهي لم تُـر أبداً، رغم ذلك فهم يفهمونها تمامًا، إن رؤية الموت كحالة معاكسة للحياة هو جهل بحقيقة أن الموت لا يمكن أن يتواجد كشيء محسوس، الموت ليس العكس من الحياة، بل هو غيابها فحسب الطالب المسلم يرفع عاليًا صحيفة أخذها من طاولة جاره الذي كان يقرأها الطالب المسلم: هذه أحد أكثر صحف الفضائح إباحية التي تستضيفها هذه البلاد، يا بروفيسور هل هناك شيء إسمه الفسق والفجور؟ البروفيسور:بالطبع يوجد، أنظر قاطعه الطالب المسلم الطالب المسلم : خطأ مرة أخرى يا سيدي، الفسق و الفجور هو غياب للمبادئ الأخلاقية فحسب، هل هناك شيء إسمه الظُـلّم؟ لا، الظلّم هو غياب العدل، هل هناك شيء إسمه الشرّ؟ الطالب المسلم يتوقف لبرهة الطالب المسلم : أليس الشر هو غياب الخير؟ إكتسى وجه البروفيسور باللون الأحمر وهو غاضب جدًا وغير قادر على التحدث الطالب المسلم : إذًا يوجد شرور في العالم يا بروفيسور، وجميعنا متفقون على أنه يوجد شرور، ثم أن الله إذا كان موجوداً فهو أنجز عملاً من خلال توكيله للشرور، ما هو العمل الذي أنجزه الله؟ القرآن يخبرنا أنه ليرى إذا ما كان كل فرد منا وبكامل حريته الشخصية سوف يختار الخير أم الشرّ اُلجم البروفيسور البروفيسور : كعالم فلسفي لا أتصور هذه المسألة لها دخل في اختياري، كواقعي أنا بالتأكيد لا أتعرف على مفهوم الله أو أي عامل لاهوتي آخر ككونه جزء من هذه المعادلة العالمية لأن الله غير مرئي و لا يمكن مشاهدته الطالب المسلم : كان يمكن أن أفكر أن غياب قانون الله الأخلاقي في هذا العالم هو ربما أحد أكثر الظواهر ملاحظة الطالب المسلم : الجرائد تجمع بلايين الدولارات من إصدارها أسبوعيًا، أخبرني يا بروفيسور هل تدرسّ تلاميذك أنهم تطوروا من قرد؟ البروفيسور: إذا كنت تقصد العملية الإرتقائية الطبيعية يا فتى، فنعم أنا أدرس ذلك الطالب المسلم: هل سبق وأن رأيت هذا التطوّر بعينك الخاصة يا سيدي؟ يعمل البروفيسور صوت رشف بأسنانه و يحدق بتلميذه تحديقا صامتا متحجراً الطالب المسلم : برفيسور، بما أنه لم يسبق لأحد أن رأى عملية التطوّر هذه فعلياً من قبل ولا يمكن حتى إثبات أن هذه العملية تتم بشكل مستمر، فهي غير موجودة إذًا، ألست تدرسّ آرائك يا سيدي؟ إذا فأنت لست بعالم و إنما قسيس؟ الطالب المسلم : إذًا أنت لا تقبل قانون الله الأخلاقي لعمل ما هو صحيح و في محله؟ البروفيسور : أنا أؤمن بالموجود، وهذا هو العلم ! الطالب المسلم : أه العلم ! وجه الطالب ينقسم بابتسامة الطالب المسلم : سيدي، ذكرت بشكل صحيح أن العلم هو دراسة الظواهر المرئية، والعلم أيضاً هو فرضيات فاسدة البروفيسور : العلم فاسد؟ !! البروفيسور متضجراً الفصل بدأ يصدر ضجيجاً، توقف التلميذ المسلم إلى أن هدأ الضجيج الطالب المسلم : لتكملة النقطة التي كنت أشرحها لباقي التلاميذ، هل يمكن لي أن أعطي مثالاً لما أعنيه؟ البروفيسور بقي صامتا بحكمة، المسلم يلقي نظرة حول الفصل الطالب المسلم : هل يوجد أحد من الموجدين بالفصل سبق له وأن رأى عقل البروفيسور؟ إندلعت الضحكات بالفصل التلميذ المسلم أشار إلى أستاذه العجوز المتهاوي الطالب المسلم : هل يوجد أحد هنا سبق له و أن سمع عقل البروفيسور، لمس بعقل البروفيسور, تذوق او شمّ او رأى عقل البروفيسور؟ يبدو أنه لا يوجد أحد قد فعل ذلك، حسناً، طبقاً لقانون التجريب، والاختبار وبروتوكول علم ما يمكن إثباته، فإنني أعلن أن هذا البروفيسور لا عقل له الفصل تعمّه الفوضى التلميذ المسلم يجلس، البروفيسور لم يتفوه بكلمة. |
انت يا اخي إلك الحق بالتفكّر بماهيّة الله و لكن هل لك أو لعقلك التوغُل في ذلك .. يعني في كتير قبلك سألو هيك و ما كانت في نتائج مشجعة لاستمرار البحث .. و هي قصة عن شيئ من كينونة الله اسمعها يا أخي بتمعّن ..
قال عزّ من قائل : " ولما جاء موسى لميقاتنا وكلمه ربه قال رب أرني أنظر إليك ، قال لن تراني ولكن انظر إلى الجبل فإن استقر مكانه فسوف تراني ، فلما تجلى ربه للجبل جعله دكاً وخر موسى صعقاً ، فلما أفاق قال سبحانك تبت إليك وأنا أول المؤمنين . الاأعراف ـ 143 كمان هاد برهان بيدّعم طرحك للموضوع و لكن ليسى كل ما قلت قال الله في تفكّر ابراهيم بربّة .. من هو ربّة و كيف يكون؟ " وكذلك نري إبراهيم ملكوت السموات والأرض وليكون من الموقنين * فلما جنَّ عليه الليل رأى كوكبا قال هذا ربي فلما أفل قال لا أحب الآفلين * فلما رأى القمر بازغا قال هذا ربي فلما أفل قال لئن لم يهدني ربي لأكونن من القوم الضالين * فلما رأى الشمس بازغة قال هذا ربي هذا أكبر فلما أفلت قال يا قوم إني بريء مما تشركون * إني وجهت وجهي للذي فطر السموات والأرض حنيفا وما أنا من المشركين " الانعام "76-77 " . إذا التفكّر بالله وارد .. و لكن يوجد هنالك صفوة و نخبة حباها الله بمزيد من العلم و المقام .. كمان اسمع شو قال بخصوص هالشي . " وإذ قال إبراهيم رب أرني كيف تحي الموتى قال أولم تؤمن قال بلى ولكن ليطمئن قلبي قال فخذ أربعة من الطير فصرهن إليك ثم اجعل على كل جبل منهن جزءا ثم ادعهن يأتينك سعيا واعلم أن الله عزيز حكيم " . شايف كيف رب العالمين تعامل مع رغبته الشديدة بالتعرف على كيف الله يحيي الموتى .. مع إن ابراهيم لم يشكك بمقدرة الله .. و إلا لقال : " هل تستطيع أن تحيي الموتى " إنما كان طلباً عن حالة شيئ أقرها السائل و المسؤل ... طيب منرجع إلك عزيزي .. برأيك كل الناس ابراهيم؟ منشان رب العالمين يأرجيها معجزات و خوارق؟ يعني مش مطلوب من كل الناس بيكون صفوة و إلا ما رح يكون في لا عمل و لا تسليم و لا إحسان . اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
باختصار انت كتبت الموضوع هاد .. اللة بيعرف بانك رح تكتبو بيوم من الأيام و بساعه معيّنه حتى قبل ما بتخطر على بالك الفكرة .. و هون بيصير الخيار .. تفكيرك إلك.. خاص فيك .. و الشريعة الإلهية حاضره إذا بدكياها رح تتبعها و إذا لأ فانت حر .. و الدليك على ذلك أمور كتير . اقتباس:
مفتاح معرفة الله .. هو التوغل بالديانة .. بشكل عام أي ديانة فيها فلسفة بتشرح ماهيّة الله و كينونته . |
أول شي منيح يلي صرت هيك تناقش :D
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
|
غريب!! .. ليش انت بتعرفني قبل لتقللي منيح صرت هيك تناقش؟
و إذا قصدك على المداخلة يللي انحذفت فما بعرف إذا قراتها و إلا لأ و شو كان رأيك فيها . شكلك واحد قديم هون و داخل بغير اسم, هي عالهامش . ما علينا .. هيئتك داخل و بدك تدّخل المشاركين بحلقات مفرغه و أسئلة كتيره .. بدها دهر لحتى ممكن يكون فينا اصلاً ندركها .. يعني مش غريب بكرة لاقيك عم تطرح هالطرح بأنو الله من شو تكوّن؟ بكل الأحوال منشوف . |
اقتباس:
عم استنى بردك على القصه الي حكيتلك اياها ، فسرلي اياها خيو اذا تكرمت ، وشو استنتجت منها عشان برضو ما اقول انك ما طنشتها ، وعاجز عن الرد .. :D |
كلامي مانو موجه لإلك (التقرير الحوال) سابقاً..
وبتمنى تقرا الرد و بتعرف لمين الحكي.. |
بخصوص القصة اللي ما قريتا , بظن القصة اللي حاكيا تاعيت عقل الدكتور .. بسيطة حبيب ..
عقل الدكتور عبارة عن خلايا عصبية .. و الأفكار هيه عبارة عن مجموعة تفاعلات كيماوية و نواقل عصبية كهربائيّة .. يعني عقل الدكتور موجود ماديا ً .. هازا مش دليل علمي عملي .. طلاع ب غيرا .. |
اقتباس:
عن جو صلى أنشتاين عليه و سلّم . |
هلأ ما قرأت كل الردود .. لذلك رح حاول رد على الموضوع الاساسي
اقتباس:
بس انو اسمحلي بدل الاول بيلي توصلتو انت بآخر الموضوع اقتباس:
بنظري الطبيعه الانسانيه " على الاغلب " بتميل للإعتقاد بوجود قوة عظمى .. يعني بفضل انو يقتنع بأن الاشياء الخارجه عن ارداتو .. في شي اعظم منو بيتحكم فيها لهيك بتلاقي مفهوم " اله " موجود في كتير حضارات ..حتى لو ما كانت بتحمل نفس مفهوم وصفات "الله" الموجود بالديانات السماويه بنرجع للجواب عن أسئلتك .. حسب اعتقادي طبعا الله .. هو قوة كبيره .. متحكمه بكل شيء بهالكون من أبسط الاشياء لشو ما يخطر ببالك أهدافه : رح اضطر اعمل skip لهالسؤال لانو اجابتو عندي متعلقه بقناعاتي الدينيه حدود علمه ومعرفته : ببساطه ما في حدود وإذا افترضت في حدود .. رح افترض وجود قوه تانيه أعظم وأكبر علمها ومعرفتها مالها حدود مدى تدخل الله بحياتنا .. انو طلعت معي هالفكره " القرارت بايدنا .. النتائج بايد الله " يعني انت بايدك تاخد قرار معين بس بعلمك المحدود ما عندك فكره شو نتائج هالقرار طبعا ممكن تخمن او تقدر .. لكن كعلم يقيني ما في وممكن تكون النتائج بتختلف تماما عن توقعاتك وعالاغلب من هون أجت الحاجه للأعتقاد بوجود الله .. ونقطه مهمه .. انو أنا إذا ما ادركت شو أثار تدخل الله بحياتي هاد ما بيعني انو ما في تدخل يعني إذا انا مرضت ودعيت الله يشفيني وما صار .. مو معناه الله مو موجود او معناه انو الله خلقني وبعدين قعد يتفرج عليي ** بالنسبه انو ليش بعض التفاصيل عن الله بتختلف من دين لدين "الاديان السماويه " .. بتوقع الاختلاف سطحي .. الفكره الاساسيه واحده ... مصدر الاختلاف مشكوك فيه |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 08:36 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون