أخوية

أخوية (http://www.akhawia.net/forum.php)
-   قرأت لك (http://www.akhawia.net/forumdisplay.php?f=19)
-   -   بصمات من كلمات (http://www.akhawia.net/showthread.php?t=64665)

verocchio 21/10/2007 18:45

المشرب غص بجيل لا تعرفه.. بلد لا تعرفه

لغة.. ثرثرة.. وأمور لا تعرفها

إلا أن الخمرة بعد الكأس الأولى تهتم بأمرك

تدفئ ساقيك الباردتين

ولا تدري أين تعرفت عليها منذ زمان


verocchio 21/10/2007 18:46

املأها علنا ًيا مولاي فما أخرج من حانتك الكبرى

إلا منطفأً سكران

أصغر شيء يسكرني في الخلق فكيف الإنسان

سبحانك كل الأشياء رضيت سوى الذل

وأن يوضع قلبي في قفص في بيت السلطان

ورضيت يكون نصيبي في الدنيا.. كنصيب الطير

ولكن سبحانك حتى الطير لها أوطان


وتعود إليها

وأنا ما زلت أطير.. فهذا الوطن الممتد من البحر الى البحر

سجون متلاصقة

سجان يمسك سجان..

butterfly 22/10/2007 20:48

حبيب عادي في اليد
خير ٌ من عشرة عباقرة افتراضيين في الذاكرة

غادة السمان
الحبيب الافتراضي ..






* بدكن تتحملو غادة اليوم كتير :lol: ناوية خلص الكتاب كلو



أنا إبنة الأحزان كلها والمدن كلها والحضارات كلها
لكنني
مازلت حتى اليوم
تلك الطفلة التي تتعلم المشي
في زقاق الياسمين الدمشقي
خلف الجامع الأموي

غادة السمان
الحبيب الافتراضي ..




لم يترك البعض لنا في الوطن
إلا حرية الانتحار أو الرحيل
فتعلمنا التنفس تحت الماء كالأسماك
وأتقنا الطيران في الفضاء كالعصافير
عبثا ً يفرغون هواء الروح من الأوكسجين
ويقصون أشجار الغابات ..
سنظل نحلق ونبني أعشاش الكلمة الحرة داخل الغيوم

:cry:
غادة .



لو قلت لي " أحبك " حتى وأنت كاذب سأسقط في فخ عينيك وأنسى الحروب والحرائق وأحيا بصدق لحظة كذبك وابتهج ..
كأن مصيبة الحرب لا تكفيني : لا زلت أحبك !!

غادة السمان
:mimo:





أفتش عن ذلك البنك
الذي يقرضني عمرا ً جديدا ً
لأعيشه معك ثم أعلن بعد ذلك إفلاسي

غادة السمان
:mimo:



حين تذوق الفراشة
طعم التحليق بحرية
حين تعرف نشوة تحريك
أجنحتها في الفضاء
لا يعود بوسع أحد إعادتها إلى شرنقتها
ولا إقناعها بأن حالها كدودة أفضل

غادة السمان
:mimo:

BL@CK 24/10/2007 03:24

لا تستبدي برأيك فوق فراش الهوى ..

لأني من الله.. لا أتلقى الأوامر .. !


نزار قباني

مايا * 24/10/2007 09:52

إيها الوطــــن المستحيل , أعرف أن الإنحياز إلى الحياد هو عـــدوانية اللامبالاة ..
و أنا منحازة إلى موتــــــي بك , و حياتـــــي بك !
يسرقني الحنــــين إليك من كــل مكــان ...

غادة السمان !

verocchio 24/10/2007 18:15

آفة الطمأنينة السؤال - محمود المسعدي - من أيام عمران

أقسى الشقاء الكفر الأعمى وأقصى البلادة الايمان الساذج.
محمود المسعدي - من أيام عمران

العبادة عشق وصاله في الآخرة.
محمود المسعدي - من أيام عمران

ما أفرغ الحياة بلا حب وما أكذبها بلا أبد.
محمود المسعدي - من أيام عمران

ليندا 25/10/2007 23:59

يستيقظ الماضي الليلة داخلي .. مربكاً . يستدرجني إلى دهاليز الذاكرة .
فأحاول أن أقاومه ، ولكن ، هل يمكن لي أن أقاوم ذاكرتي هذا المساء ؟
كان يمكن للصمت أن يصبح نعمة في هذه الليلة بالذات ، تماماً كالنسيان .
فالذاكرة في مناسبات كهذه لا تأتي بالتقسيط ، وإنما تهجم عليك شلالاً يجرفك إلى حيث لا تدري من المنحدرات .
وكيف لك لحظتها أن توقفها دون أن تصطدم بالصخور ، وتتحطم في زلة ذكرى؟
وهاأنت ذا ، تلهث خلفها لتلحق بماضٍ لم تغادره في الواقع ، وبذاكرة تسكنها لأنها جسدك ... جسدك المشوه لا غير .



(( أحلام مستغانمي ))
:D

gevara7 26/10/2007 02:01

"انه لقاس ان يعيش المرء وحيدا , ولكنه لقاتل ان يعيش مع آخر"

مكسيم جوركي

اللامنتمي 26/10/2007 02:36


"جـئت ُ إلى هذا العالـم ,, لأعترض "








" مكسيم غوركي "

verocchio 27/10/2007 01:50

ان المجهول هو الحرية الخالدة - طاغور

verocchio 27/10/2007 01:52

حين انفصلت عنك
وطردت من بيتك
صرت حرا في أن أرى وجهك

verocchio 27/10/2007 01:54

حين تموت في عنفوان الحياة
لا تخف سوف يواصل الربيع حياته - طاغور

verocchio 30/10/2007 02:22

لما لم تكن لك شهوات يا مليكي
فانك لا تستمتع بثروتك

طاغور

ليندا 30/10/2007 03:04

هو الحب إذن..
دوماً.. يقدم لي أوراقه الثبوتية على هذا النحو.
في حالة من انسياب العواطف, يأتي رجل لا أحتاط من بساطته, أطمئن نفسي بكونه ليس هو الأجمل, ولا هو الأشهى, وفي تلك اللحظة التي أتوقعها الأقل, يقول كلاما مربكا, لم يقله قبله رجل. وإذ به يصبح الأهم.
نطرق قلبًا بحذر، كمن مسبقًا يعتذر، عن حب يجيء ليمضي.بصيغ مغايرة، يعيد الحب نفسه، ببدايات شاهقة لأحلام.. وانحدارات مباغتة الألم. وعلينا أن نتعلم كيف ننتظر أن يوصلنا سائق الحب الثمل إلى عناوين خيبتنا.
حتمًا.. نضج الحلم. ولكن الزمن هو الذي لم يستو بعد. فما جدوى أن يبلغ القلب رشدًا سريعًا؟!

احلام مستغنامي ...

ارسلان 30/10/2007 03:39

شكرا لك ولاحلام

وكما قطرة المطر ولدت من رحم غيمة ملقحة بعطر الياسمين

شخص يبلغ اليوم واحد وعشرين عام

الجزائرية 30/10/2007 16:15

حُسامُك من سقراطَ في الخطب أَخْطَبُ
وعودك من عود المنابر اصلبُملكتَ سَبِيلَيْهِمْ:ففي الشرق مَضْرِبٌ
لجيشك ممدودٌ ، وفي الغرب مضربوعزمك من هومير أمضى بديهة
وأجلى بياناً في القلوب ، واعذبوإن يذكروا إسكندراً وفتوحه
فعهدُك بالفتح المحجَّل أَقربثمانون ألفاً أسد غابٍ ، ضراغمٌ
لها مِخْلبٌ فيهم، وللموتِ مخلبإِذا حَلمتْ فالشرُّ وسْنانُ حالمٌ
وإن غضبتْ فالرُّ شقظان مغضبومُلكُك أرقى بالدليل حكومة
ًوأَنفذُ سهماً في الأُمور، وأَصوَبوتغشى أَبِيّاتِ المعاقل والذُّرا
فثيِّبُهُنَّ البِكْرُ، والبكْرُ ثَيِّبظهرتَ أَميرَ المؤمنين على العدا
ظهوراً يسوء الحاسدين ويتعبيقود سراياها ، ويحمي لواءها
حوائرَ، ما يدرين ماذا تخرِّب؟سل العصر ، والأيام : والناس : هل نبا
نَبا لرأْيك فيهم، أو لسيفكَ مَضْرِبهمُ ملأوا الدنيا جَهاماً، وراءَه
جهامٌ من الأعوان أَهذَى وأَكذبيجيء بها حيناً ، ويرجع مرة
ًكما تَدفعُ اللّجَّ البحارُ وتَجْذِبويرمي بها كالبحر من كلِّ جانبٍ
فكل خميسٍ لجة ٌ تتضربفلما استللت السيف أخلب برقهم
وما كنت - يا برق المنية - تخلبُأخذتهم ، لا مالكين لحوضهم
من الذَّودِ إلا ما أطالوا وأسهبواويُنفذُها من كلِّ شعب، فتلتقي
كما يتلاقى العارض المتشعبولم يتكلف قومك الأسد أهبة
ًولكنَّ خلقاً في السباع التأهبويجعلُ ميقاتاً لها تَنبري له
كما دار يلقى عقرب السَّير عقربكذا الناس : بالأخلاق يبقى صلاحهم
ويذهب عنهم أمرهم حين يذهبفظلت عيونُ الحرب حيرى لما ترى
نواظرَ ما تأْتي الليوثُ وتُغرِبتبالغ بالرامي، وتزهو بما رمى
وتعجب القواد ، والجندُ أعجبومن شرف الأوطان ألا يفوتها
حسامٌ معِزٌّ، أو يَراعٌ مهذَّبأمِنَّا الليالي أَن نُرَاع بحادثٍ
ومُلْهمِها فيما تنال وتكسِبوما الملك إلا الجيش شأْنا ومظهراً
ولا الجيشُ إِلا رَبُّهُ حين يُنسب
امير الشعراء -احمد شوقي-

الجزائرية 30/10/2007 16:54


اسفة يا جماعة على الخطء المطبعي:oops:
تفضلو النسخة المعدلة :ss:

عربيٌّ أنا أ ر ثـيـنـي.. شقّي لي قبراًً .. و ا خـفـيـني ملّت من جبني .. أ و ر د تـى... غصّتب الخوف شرا يـيـنيما عدت كما أمسى أسداً.. بلفأر مكسور العينِ أسلمت قيا د ى كخروفٍ... أفزعه نصل السكينِ ورضيت بأن أبقى صفراً.. أوتحت الصفر ِبعشرينِ

butterfly 30/10/2007 20:21

إذا كان الوطنُ ممنوعاً من ارتكاب الكتابة مثلي..

وارتكاب الثقافة مِثْلي..

فلماذا لا يدخُلُ إلى المِصَحَّة التي نحنُ فيها؟

لماذا لا يكونُ عضواً في حزب الحزنْ

الذي يضمُّ مئةَ مليون عربي؟؟؟

....................مثلي


نزار ...

:D


الساعة بإيدك هلق يا سيدي 10:58 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3)

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون

Page generated in 0.05606 seconds with 9 queries