![]() |
توضيح الى الاخ ( اسير التشرد )
كل ما يحدث فى بلادنا العربية و الاسلامية هو فى سبيل طمث الهوية الاسلامية ودفن دين الاسلام بكل مذاهبه وطوائفه (وامركة ) المنطقة ويجب علينا مقاومة هذا الخبث بالعودة الى الدين ونشره وهو عكس ما يريدون |
اقتباس:
منشان الكتاب قلت وبكرر راجع الكتاب بأي طبعة بدك.. الطبعة المحرفة او الطبعة الاصلية بما يتعلق بردي السابق.. |
اقتباس:
|
اقتباس:
من دون مقدمات رح فوت دغري على الموضوع يللي فهمتو من هاد الجزء انو صراع مع اليهود طيب مين يللي متبني هاد الصراع ؟؟؟؟ رح قلك الحركات او الفصائل او الاحزاب او او او ...... تحت اسم الدين الاسلامي ...... طيب وين كانت هي الحركات وقت كان الصراع معها دولي ؟؟؟؟ او بالاحرى اقليمي يعني صار حرب بين مصر واسرائيل .... بين مصر وسوريا .... وبين الاردن واسرائيل ( هي كانت مجبرة عليها )... وهون انا عم احكي عن الصراع العسكري بس لما الدول يللي ذكرتها وغيرها لقت انو مافيها عليها عسكريا دعمت هي الحركات وكانت الحجة تبعها هي الدين وبالاخص الدين الاسلامي لانو الغالبية مسلمة طيب بالواقع يللي عشنا عم نشوف انو الحركات هي كلها صارت تفتش على مصالحها ... وانو تضل موجودة وتتصارع بين بعضها للوصول الى السلطة اقتباس:
التيارات اليمينية كمان نفس الشي .... تحاربت بحجة انو هدول تبنو افكار غربية وافكار المستعمر وهنن من مؤيدي الصهيونية العالمية مو الشعوب العربية يللي حاربتها اقتباس:
مين هاد ؟؟ وين موجود ؟؟؟؟ مو لنخلص من التغني بامجاد مازلنا نعيش على اطلالها ..... ونقول كان جدي مختار وكانت ستي احلى وحدة بالحارة .....ومن هالعلاك المصدي .... يا وائل الشغلة اكبر من ليبرالية ..... هلأ نحنا بدوامة ما عاد شاف فيها المواطن غير لقمة الخبز ... وهيك بدون الحكام ..... وانت بتعرف هاد الشي ... وغسيل الادمغة بحجة الدين او مقاومة الاستعمار او في سبيل الله ... هي ما بصدقها الا كل ساذج وكل قصير بصيرة اقتباس:
هي بدي تشرحها وتتوسع فيها اقتباس:
هي القوة تبع التيارات ؟؟؟ اقتباس:
_______________________ |
اقتباس:
وحياة ربي كتبته 3 مرات أول مرة قطعت الكهربا و المرتين التانيين النت تحيون !! ما هي المعايير الصحيحية التي تضمنتها قائمة طرق و أساليب الحفاظ على مصلحة الوطن ؟؟ و هل إنحسار المقاومة تحت راية من يرفعون شعار _ الموت في سبيل الله أسمى أمانينا _ أمر يضير المقاومة و قضايانا المصيرية ؟؟ أوهل من المعيب و المجحف أن يكون الموت في سبيل الله ؟ هناك من يموت في سبيل محبوبته هذا يرى و يعتقد أن موته في سبيل المحبوبة سيخلد ذكراه في صفحات المضحين أبد الأبدين .. لهم الحق في أن يعتقد ذلك ,, و آخر يرى أن الموت في سبيل الحاكم بأمر الله الذي يجلس على عرش الوطن و يتحكم في مقدراته هل أمر جديد بالتضحية لأجله و يعتقد أيضاً أن هذا الفناء إنما سيقتصر على الجسد دون الروح التي ستبقى أبد الدهر ترفرف حول عرش الحاكم بأمر الله و قد يمنحه الحاكم بأمر الله نجوماً و نياط تكفل لذويه المفاخرة أبد الدهر بحسن صنيع إبنهم البار .. هذا أيضاً له أن يعتقد ذلك ... و للأخرين ممن يعتقدوا أن الموت في سبيل الله أسمى الأماني لهم أيضاً أن يعتقدوا ذلك على قاعدة المساواة في الإعتقاد التي ينشدها الجميع .! هل تتحمل التيارات ذات الأيديولوجيا الإسلامية تبعة ضعف و إستهلاك الآخريين من أصحاب الرؤى الضبابية الذين لا يجيدون سوى الإنبطاح أمام المشاريع الأمريكية سواء من أصحاب اليمين أو أصحاب اليسار ؟ هل تتحمل تيارات الإسلام تبعت ضعف و تقهقر عتاة اليسار العربي ممن إنحسر دورهم التاريخي فقط في الخوار داخل معابد تحرير المرأة و حقوق الإنسان إلى غير ذلك مما يطرب إمبريالية الأمس الظالمة ؟ هل يتحمل التيار الإسلامي تبعة إنزلاق عتاة اليسار ليتصاغروا حجماً و أهمية بحيث أصبحوا مجرد متضرعين على أعتاب إمبريالية الأمس الظالمة إستجداءً للدعم المادي لضمان ديمومة مؤسساتهم و جمعياتهم ( الخيرية ) التي تقوم أساساً على تحرير المرأة و مراقبة حقوق الإنسان تأسيساً على أن هذه القضايا هي قضايانا المصيرية على قاعدة أولويات المرحلة ؟؟ في الوقت الذي يتآكل الوطن العربي جغرافيا و تاريخ و حاضر و مستقبل لم نرى هذه التيارات شيئاً سوى النعيق هنا و هناك للتأكيد على أنهم مازلوا أحياء يرزقون !! هؤلاء المتسولين أصغر من أن يشكلوا جزءً و لو هامشي في معادلات المقاومة .. فلا يستقيم أن تتحمل التيارات الإسلامية تبعة إستهلاكم و إنتهاء أعمارهم الإفتراضية بحيث يصبح من المشين أن ينطوي المواطن العربي تحت راية من يقول _ الموت في سبيل الله أسمى الأماني _ .. ليبرالي الأمة ممن يرون أن قضايانا المصيرية تتحدد حصراً في دمقرطة المنطقة وفق مذهب " اليانكي " فقط صاحب الحق الحصري و الوحيد في رسم مستقبل المكلومين على إمتداد البسيطة .. هل يتحمل التيار الإسلامي عهر و إسفاف هؤلاء أيضاً ؟؟ هل يتحمل التيار الإسلامي عجزو تقوقع هذه الكائنات الهلامية بحيث أصبحت قضايا الوطن تنحصر فقط في تلك التي تدغدغ عواطف دافع الضرائب الأمريكي سواء أكانت تتعلق بحقوق الأقليات أو المرأة أو الطفل على طريقة _ سعد الدين إبراهيم _ ؟؟ ليبراليي الأمة ممن يرون أن حقوق الشاذ هي قضية مصيرية تهدد أمننا القومي العربي و تستهدف مستقبل الشاذين في وطن حر أبي يتيح لهم ممارسة حقوقهم الجنسية بالشكل الذي يرونه مناسب بل و تضمين الدساتير العربية ما يضمن لهم تلك الحقوق .. هل هؤلاء يصلحوا لقيادة دفة المقاومة و تحرير الأرض و الإنسان ؟؟ و هل يتحمل التيار الإسلامي عهر و هوان هؤلاء أيضاً ؟ الأهم من كل ذلك هل قرء عتاة العلمانية العرب الذين يستهويهم تأطير الصراع بعيداً على الإطار الحقيقي ( صراع الأديان ) كتاب ( مصادر القوة ) الذي كتبه الرئيس الأمريكي السابق جيمي كارتر أثناء فترة ولايته .. هذا الكتاب بإختصار كان حصيلة دروس تفسير الإنجيل الذي ألقاها جيمي كارتر في إحدى الكنائس المعمدانية في واشنطن أثناء فترة ولايته .. ؟ هل قرء أحد عباقرة العلمانية ممن يحزنهم و يقض مضاجعهم أن يرفع أبناء التيار الإسلامي شعار الموت في سبيل الله أسمى الأماني كتاب ( دماء إبراهيم ) و الذي كتبه ذات الرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر يتحدث فيه بلهجة " الوجد الصوفي " عن حبه لـ( إسرائيل ) و ( شعب الله المختار ) و عما يجب أن تكون عليه السياسية الخارجية الأمريكية في كل الأزمان تجاه الطفل المدلل ( إسرائيل ) ...؟! هل سمع أحد عتاة العلمانية العرب ممن لا يجدون تبريراً منطقياً لإصطباغ المقاومة بالنسق الإسلامي عن الكتاب الذي صدر مؤخراً للكاتب الأمريكي الشهير ( ستيفن منسلفيد ) تحت عنوان ( عقيدة جورج بوش ) و الذي تحدث فيه عن أثر الدين في قرارات جورج بوش و كيف أنه يُحكم الدين في كل قراراته .. في هذا الكتاب تحدث ستيفن منسلفيد عن أثر __ توبة __ جورج بوش كما ذكرها عرفياً عن أثر هذه التوبة على السياسات الخارجية و الداخلية لجورج بوش بحيث أصبح الإنصياع للأمر الإلهي الذي ورد في الإنجيل أمر محقق على وجه الضرورة في كل السياسات !!! هل يعي علمانيوا الأمة أن القرار الذي يتخذه المحافظون الجدد في السياسة الأمريكية إنما يكون حصيلة ما تلقوه من نظريات و مرتكزات في أصحاب الحق الحصري و الوحيد في التنظير للسياسية الخارجية الأمريكية _ البروتستانت _ و ما أدراك ما البروتستانت ؟! أعتقد يقيناً أن صبغ الصراع لن يكون سوى بالصبغة الحقيقية بعيداً عن العبث و التأويل و أن المقاومة و إدارة دفتها لن تكون سوى للرجال الذين يجيدون تصويب البوصلة صوب الطريق الصحيح .. أما عن قائمة المتسولين عن اليمين و عن اليسار فأعتقد أن دورهم التاريخي لا يتجاوز الخوار في معابد حقوق المرأة و الشاذين و حماية الطبيعة و الحيوانات .. أما غير ذلك فقد سقط من معادلاتهمك لأنه لا يستهوي دافع الضريبة في نيويورك أو واشنطن .. أوهل من المنطق أو المعقول أن تتربع سلم أولويات الوغد الذي يقبع في منهاتن بكاء و نحيب طفلة عراقية فقدت والدها بنيران _ صديقة _ !!!! بعتذر عن الإطالة بس ما قدرت إلا إني أكتب كل هدا هتى وصل الفكرة .. متعودين على العفو و المغفرة حجة نيرفانا :lol: تحياتي للجميع :D |
اقتباس:
أنت تعلم ما هي ميولي الدينية .. معدومة .. لذا اتأمل ان تأخذ كلامي هذا برحابة صدر كعادتك يا وئل ... أنا لا أعترف بالأديان لذا لا أؤمن بما تقوله .. لكن حتى لو كنت مع المقاومة في سبيل الله أين هي هذه المقاومة .. أهي في العراق حيث كل صاحب فكرة أو فتوة جديدة باسم الدين يشكل جماعة ليقتل ابناء وطنه والذين هم أيضاً من أبناء طائفته . أم في لبنان حيث أصبح السني له معيار والشيعي له معيار والمسيحي له معيار وكلهم لديهم أجندات شخصية ليحققوها بعيداً عن مصلحة الوطن بعد ان مزقوه بينهم . أم تلك جماعة القاعدة التي قتلت أبناء دينها في مختلف البلدان العربية وأذكرك بواقعة عمان حيث قاموا بتفجيرات في فنادق كثير من نزلائها عرب ومسلمين وأثناء فرحة أحدهم في عرسه ما هذا الجهاد بحق ما تؤمن به ؟ وتفجيرات مصر .. وما تشنعه الجماعات الاسلامية في الجزائر .. وفلسطين .. أنا لا أنكر ما يقوم به كل من الجماعات المقاومة في فلسطين .. وجميعهم قاوموا باسم الدين والله، لم لا ؟ وطالما أن الدين يوحدهم والمقاومة في سبيل الله تجمعهم .. لماذا يقاتلون بعضهم البعض تحت سماء مقاومة طاهرة أصبحت الآن ساحة نزاع سلطوي.. ونزاع على ماذا على أرض لم تحرر بعض؟ لم لا؟ قاوموا باسم الله بغض النظر عن وجهة نظري أنا بالموضوع .. لكن دعني أرى هذه المقاومة ونتائجها وما حققت حتى الآن .. أنا أعتقد أن من يقاوم باسم الله والدين بحق هم معدودون على الأصابع يا وائل .. وأتفق معك .. حكام فاسدون .. وسياسيون فاسدون ... ومبادئ بالية يتمسكون بأذيالها .. معظمهم يتذرعون بالدين للوصول إلى مآربهم الدنيئة .. المال.. السلطة .. المصلحة .. وجميعهم يدعون الإسلام .. أين إسلامهم .. أين إسلام هذه الأمة هذه الأمة التي لم أقرأ الى الآن أو أرى أو أسمع عن أمة أكثر فساداً منها .. لم لا ندع الدين في قلوبنا ليحفزنا ويشجعنا .. ونتقبل الجميع حتى لو اختلفوا معنا ونضع أوطاننا هدفاً لنحررها من السفلة الذين يحكمونها أولاً ومن الفساد الذي يتفشى فيها يوماً بعد يوم ... وممن يسلبها منا قطعة قطعة ويستغل عرق ودماء شعوبها .. لم لا .. ؟ صدقني قد فرغ الأمل من جعبتي لكني أحاول أن أفهم ماذا يحصل؟ |
اقتباس:
أنا أتفهم كل ما يجول في خاطرك و الله العظيم لولا أنو المشاركة السابقة " طارت " عدت مرات لوجدتي جزء أساسي يتحدث عن هؤلاء و أقصد هنا أصحاب فتوى " الكهوف " هؤلاء يبيحون دمي قبل دمك و حسبي هنا أن أذكر أن أحد مجاهيل الإنترنت ممن يختبؤن خلف بعض المسميات الوهية كالشيخ أبو فلان المقدسي و العلاني و الفلاني .. أحدهم كتب فتوى تكفيري و جعلني مرتداً أفت في عضد المجاهدين لأنني تحدثت عن ما يسمى بفتح الإسلام بالشكل الذي يتناسب مع إدراكي لما يحدث في مخيم نهر البارد !! هؤلاء أختي الغالية نيرفانا لا نستمع لهم و ليس من المنطق ولا من المعقول أن نبني أحكاماً على نهج و على دين برمته منطلقين من عبث هؤلاء العابثين .. تخيلي ينتقدون ما قمت به حماس لأنها أفرجت عن الصحفي البريطاني ألن جونستون الذي كان مُختطف من قِبل بعض المرتزقة !! هؤلاء الذين تتحدثين عنهم نعلم جيداً طبيعة أدوارهم و متى يخرجون لنا بألبوماتهم الجديدة ! هل سمعتي ألبوم الظواهري في تعزية الأمة بحماس لأنها قبلت بفتح شريكاً .. بعد أقل من شهر أصدر ألبومه الثاني يتحدث عن عودة حماس إلى جادة الصواب عقب ما حدث في غزة لتصوير الأمر على أن إرتباط خارجي هو الذي دفع حماس لما جرى !! لا أريد الإطالة لكن إنظري للجزء الممتلئ من الكأس أختي العزيزة نيرفانا ... حزب الله حين تعرضت لبنان للحرب تموز الماضي لم نرى أحداً وقف إلى جانبه في الدفاع عن الأرض و الحق اللبناني يكفينا فخراً أن حزب يرفع شعار الموت في سبيل الله إستطاع و بكل قوة و إقتدار أن يمرغ أنف أعتى جيوش الأرض الذي يمتلك رابع أقوى سلاح جو في العالم .. هذا الجيش الذي إستطاع طبع الهزيمة في الوجدان العربي على مدى أربعة عقود خلت لم يستطع الصمود أمام رشقات صواريخ حزب الله أكثر من ثلاثين يوم و نيف .. فهل يضيرنا أن يتزعم حزب الله المقاومة في لبنان بعد كل ذلك !! تيقني أننا على أعتاب مرحلة جديدة و إن كانت تحمل في طياتها بعض الأسى و الخسارة إلا أنها ستحمل أيضاً أسباب إنعتاقنا من كل من تآمر على مستقبلنا و على حاضرنا و على تاريخنا !! تحياتي لكِ :D |
اقتباس:
وجماعة حزب الله ألم يقول عنهم جماعة من المسلمين انهم كفرة .. لمجرد انهم شيعة. اذاً فهم قد قسموا الاسلام ايضاً وليس اوطانهم فقط .. نحن بحاجة الى أمور مشتركة تجمعنا وليس الى مزيد من الانقسامات.. انت تقول باسم الدبن وباسم الله.. لقد قسموا الله والدين فيما بينهم .. فكيف سيحررون ارضهم وشعوبهم؟ والمشكلة وائل في أنهم أغلبية (الاغلبية التي تحمل السلاح على الأقل). أعتقد انه حتى في الدين شعوبنا بحاجة إلى إعادة تاهيل وتوعية وإرشاد حتى لا يصدقوا اكاذيب هذه الجماعات وينساقوا وراءها كما يحدث الآن. يا ليتني أملك ربع الامل الذي لديك !!! وتحياتي لك أيضاً مع الشكر الجزيل لمشاركتك :D |
أهلين نبيل .. إشتقنا .!
تحياتي نبيل .. كتبتلك ردي من يومين .. و طار متل العادة لانو النت بتحيون كتير هاي الايام . بتمنى تعذر تأخر ردي عليك .:D اقتباس:
المعيار الحقيقي لنقول مين من حقوا يبقى و نأيده و من من حقه نطويه من ذاكرتنا هو شو بيقدم هدا التيار و لو كان بعدو صامد ولا إنبطح مع المنبطحين .. يعني ليس من المنطق أنو أنادي بقيام و تأسيس حزب شيوعي اليوم و أنا هم بشوف عتاة الشيوعية أصبح شغلهم الشاغل هو تحير المرأة بالوقت يلي بشوف حزب الله مثلاً أو حماس أو غيرها من تيارات الإسلامية الوسطية عم تدفع من دم ولادها و دم قادتها ليبقى في شي إسمو وطن عربي !! اقتباس:
حماس يا نبيل عم يتآمر عليها القريب قبل البعيد .. الأردن عم تتآمر . مصر عم تتآمر .. محمود عباس عم يتآمر كل الكون و على رأسهم النظام الرسمي العربي عم يتآمر و هلاء جاي تقلي أنو النظام الرسمي العربيث هو من أسس هذه التيارات !!! اقتباس:
بمعنى هل من الممكن أن يتمتع هؤلاء بنعيم السلطة و المال و الجاه و وصولهم للسلطة مرتبط إرتباط وثيق بنقمة كل الكرة الأرضية عليهم و على شعوبهم لأنهم عم يقولوا _ لا _ ؟ الأدلة على صدق هذا الكلام موجودة بالواقع إنظر لفلسطين إنظر للبنان إنظر للعراق و ستفهم جيداً عما أتحدث .. اقتباس:
ما كان في مصدر أكثر سخاءً و كرم من صيغة الجمعيات ( الخيرية ) يلي بتجد صدى لها في الجزء الآخر من العالم .. جمعيات لكل شي بدءً من حق " الرودفايلر " بالنشوة و السرور و إنتهاءً عند حقوق " السيامي " في حياة كريمة .. مروراً بحقوق الشواذ و تحرير المرأة إلخ تلك السلسة المقرفة يلي بتستهوي دافع الضرائب في نيويورك أو واشنطن حتى يستحقوا الدعم و التمويل مع هذه الدول لجمعياتهم .. ! هدا مانو كلامي نبيل ولا عم أتجنى عليهم بالعكس .. الماركسين العرب أكدوا للتاريخ مبدأ أن _ الثورة تأكل أولادها _ و فيك ترجع على أحداث تموز سنة 1968 بالعراق لما قدم الحزب الشيوعي العراقي __ عشرات الآلاف __ من أبنائه للمقصلة !! هدا مانو كلامي و لا عم أتجنى على الماركسين العرب يا نبيل و فيك ترجع للبيان الختامي للمؤتمر السنوي للمثقفين اليسارين في باريس بتارخ 18 / ديسمبر / 2006 .. و هدا جزء من بيانهم الختامي نبيل .. <<و قد ارتد بعضها أو أعضاء منها إلى مواقع ليبرالية و قبل التكيف مع العولمة الرأسمالية بدعوى أنها حاملة لمشروع "الحرية و الديمقراطية و الرفاه"، و أنها طرف حاسم في الدفاع عن "الإصلاح الديمقراطي" في الأقطار العربية، إن ﻫﺫه الأطراف تجسد بموقفها ﻫﺫا اﻟﺫي يفصل المسألة الديمقراطية عن المسألة الوطنية_ موقف الموالاة للامبريالية، مما يترتب عنه انحسار دور اليسار و ضياع الرؤى المبدئية التي تحكمه و المعبرة عن دوره التحرري و التقدمي الريادي الساعي لمواجهة الامبريالية، من أجل تأسيس عالم بديل يعبر عن مصالح الطبقة العاملة و الشعوب و يقوم على التحرر الوطني و التكافؤ و حرية تقرير المصير و ضمان حق الاختلاف و التعدد و العدالة و المساواة الاجتماعية، و الديمقراطية. وكان من نتيجة الهجوم امبريالي ﻜﺫلك ما عرفته الساحة السياسية العالمية من انكسارات للمشروع الاشتراكي ألأممي و ارتداد في الساحة العربية >> هدا كلامهم هما نبيل و ليس كلامي أنا !!! إرجع للبيان و إقرئه و تمعن فيما ورد فيه ستصل لحقيقية واحدة جلية مفادها أن الماركسين العرب ليسوا سوا ثلة من مصاصي الدماء و المرتزقة .. و أن ما يجمع بينهم و بين " كاوتسكي " أكبر بكثير مما يجمع بينهم و بين ماركس !! |
تابع رد نبيل ..
اقتباس:
اقتباس:
بجد مندهش جداً من كلامك هدا نبيل .. الليبرالي العربي موجود و بقوة و روافد الدعم و المؤنة عم تعزز وجوده .. الليبرالي العربي هو المنوط فيه في هذه المرحلة الحرجة وئد كل شعور سوي يخالج شغاف المواطن العربي ! الليبرالي العربي هو من يحمل لواء الإنقلاب على كل شي بدء من التاريخ مروراً بالجغرافيا و إنتهاءً عند المستقبل ! الليبرالي العربي عم بيقدم المعادل الموضوعي للنظام الرسمي العربي .. بمعنى أنو الليبرالي العربي يعد ركن أساسي في كل خطط و مشاريع دمقرطة المنطقة حسب المقايس الأمريكية .. إسئل عن _ سعد الدين إبراهيم _ إسئل عن _ الغادري _ كثيرين يا نبيل و موجودين في كل قطر عربي !! اقتباس:
الأهم من كل هدا الكلام نبيل .. هل هاي العالم عم بتحرم وجود الآخرين ؟! بالعكس تماماً عم تقول للكل تعالوا يا جماعة نحط إيدنا بإيد بعض و نصيغ واقع جديد متناسب مع إمكاناتنا و تطلعاتنا .. عم تنادي بالإلتقاء على أرض المعركة و أنو البوصلة يجب أن تكون موجهة صوب العدو الحقيقي .. و مع كل هذه النداءات التي تذهب أدراج الريح بعدهم عم يصروا أصحاي اليسار و أصحاب اليمين على إنهم يبقوا أبد الهر منبطحين !! هل تتحمل تيارات الإسلام مسؤلية إنبطاح الآخرين !! اقتباس:
بعتقد أنو من البداية حكينا عن هاي العالم و قلنا أنو فتاوى الكهوف بتبيح دمي قبل دمك و بتعتبر إبن حماس مرتد متل ما إبن حزب الله صابئي كافر .. هاي العالم ما بتعبر عنا ولا بتشكل أي نسبة في منظومة المقاومة الإسلامية .. المقاومة الإسلامية هي التي مرغت أنف الكيان الصهيوني في التراب في تموز الماضي و هي التي لازالت تمرغ أنف الكيان حتى الآن في فلسطين .. هي التي تخطف جنودهم للمقايضة على السوري و اللبناني و الفلسطيني و الأردني ... و هي التي أطلقت سراح ألن جونستون في قطاع غزة لأنه ليس له ذنب في سياسة بلاده القذرة !! هاي العالم يلي المفروض نعول عليها يا نبيل مو العكس .. ما بينفع أنو أترك كل هاي الصفحات المضيئة و أبني حكمي على تيار بحاله لمجرد أن أحدهم يدعي أنه يعبر عن جموع المسلمين و دوره التاريخي لا يعدو مجرد خطابات جوفاء تصدر في مواعيد مثيرة للشك و الريبة يفجر سياراته في المسلم قبل المسيحي !! اقتباس:
وحياة شواربك أنو قالها لصحيفة يوديعوت أحرونوت الصهيونية بعد أن إنتهى من إجتماع المجلس المركزي لمنظمة _ المقايضة على حقوق _ فلسطين .. بهدا الإجتماع صفق له عتاة اليسار قبل عتاة اليمين و بالمناسبة بعد هدا الإجتماع قرر _ حذاء _ السيد أولمرت منح الرفيق نايف حواتمة الأمين العام للجبهة الديمقراطية ( لتحرير ) فلسطين تذكرة العودة للوطن !!!! هدا مثال لأحد مخضرمي اليسار العربي .! معذرة على الإطالة و معذرة على أني سبقت بالرد على نيرفانا قبلك بتعرفني بحابي النسوان دايما على حساب الشباب :p تحياتي نبيل :D |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 22:10 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون