نوّرنا انت لو سمحت.. لأنو علوي؟؟

بشك بهالحكي ؟
ياس بدي اسالك
هلا ملاحظ انو القصة عم تصير متل لعبة القط والفار ؟
يعني المعارضة تجتمع ترد السلطة باعتقالات
وتستمر الدائرة كما هيي
شو ممكن يصير؟

هلا انا ردي مو مشان الرد بس لانو صرلي اديش مستني شفلك شي رد و بالاخير حطية رد كتير مقتضب ..

و بتوقع المفروض الكل يعرف هل معلومه

بس شكرا للتنويه صديقي :D

رد
 

إنو يعني شي جديد ما بعرف صديقي ع راسي وعيني تسلم على المعلومة بس تخيل سوري ما بيعرفها .
تحياتي

علي التنويه انو ملاحظة داني صحيحة, أنو أكرم الحوراني ليس مؤسس حزب البعث انما مؤسس الحزب العربي الاشتراكي الذي اتحد فيما بعد مع حزب البعث (بالأحرى ذاب في حزب البعث)

ليش شو الفرق

الفرق انو أكرم الحوراني ليس مؤسس البعث كما يقول عنوان الموضوع!!!! انما هو دخل هو و حزبو بحزب البعث في مرحلة لاحقة

رد
 

إي ما هيدا الحكي اللي عم احكيه واللي انحكى اول شي إنو اكرم الحوراني مو مؤسس حزب البعث بل مؤسس حزب أندمج خلينا نقول بالبعث لإنو نفس الطروحات قومية واشتراكية بشكل من الإشكال اللي ممكن نقول عنها قريبة من الإشتراكية بس مو تحديدا
ولهيك قلتلو لداني إنو أي مو شغلة جديدة معروفة ...
وتحياتي الحارة

عظيم أنك عرفت الأن.
كذلك أنا أطرح سؤال هل كان مذكور في إعلان 2005 رغم مشاركته فيه .
أنت قلت أن ذاك كذب وأنا أعيد طرح السؤال وأرجوا الإجابة "وأنا لن أجزم بذلك الآن" ذلك إن حدوثه له مدلولات عميقة عن كنه هذه المعارضة وأهدافها وأسلوب عملها.
والمعارضة أو أيّاً كان ليست بحاجة لتبريرات مثل ضيق الحركة والقمع و.... كي نبرر لها تقاعسها وتقصيرها, فإما أن تكون عملاً فاعلاً أو لا تكون . وإن أرادت أرضيات ممهّدة وأجواء صافية كي تعمل, فلا أعتقد بأن أحد ما بحاجة لها عندئذ .
وشكراً

أي سهل تحكي هالحكي.... كتير سهل


قلتلي انو يا تكون عمل فاعل يا ما تكون؟؟؟؟ في كومة ناس ماسكة مناصب فيني قول هالكلمة بوجههون و فوقها بكمّل: يا حرامية....


بناءا على أي نص ايديولوجي لعلان دمشق بنيت رأيك انو ما بدهون علوية؟؟؟



أي مزبوط... انك تكون مسجون ما يمنعك من مزاولة العمل السياسي, و لا يعوقك أبدا



و حياة الله شبعان قلبنا ديماغوجيا

و كيف المعارضةالفعالة بتكون يعني؟؟؟

لست منظراً سياسياً ولا قائداً ميدانياً ومنذ زمن بعيد جداً قرفت الأحزاب وتطلعاتها التي دائماً تنتهي بهدف واحد وحيد وهو الكرسي أينما وجد وبأي مستوى كان ولا يهم لا محازبيها ولا مناصريها والأهم ولا الوطن .

نريد من المعارضة أن تكون أحزاباً لها رؤيا واضحة تعمل بها مهما كانت الصعاب والتضحيات, أن يكون لها برامج عمل واضحة وعملية للحل, تستطيع من خلالها ومن خلال عملها الملموس على أرض الواقع تعبئة وتجييش السواد الأعظم من الشعب وتدفعه بحركة تغييريه أو على الأقل مطلبيه ولكن ملموسة .
لا نريد شخصيات "قطعاً "أو أحزاب تتصارع للوصول إلى السلطة, نريدها أن تؤسس لثقافة التداول السلمي, نريد ميثاق عمل موحد يكون نواة لقانون أحزاب تتقدم به وتصارع لإقراره .
نريدها أن تعمل على توعية المواطنين بحقوقهم وواجباتهم وتعلمهم من خلال عملها بأن الساكت عن الحق شيطان أخرس.
نريدها أن تقوم بفعل توعوي بنائي ذو وجه وظيفي, لبناء الإنسان القادر, نريدها أن تقدم رؤاها للمجتمع ومن ثم عملها لتحقيق تلك الرؤى.
ما نريده كثير وليست أي معارضة بقادرة على تحقيقه, ولسنا مندفعين لاستبدال بنى صدئة بأخرى مماثلة لها .

ما نريده كثير وعلى من يتنطع له أن يكون بقادر.
وشكراً

طيب كلام نظيف جدا, لكن نظري جدا


في عامل أمني و هو الأهم مستحيل نحطو على طرف

في عامل لوجستي اعلامي من حيث انعدام القدرة على الوصول الى الشعب بأي طريقة كانت ( الصحافة و الاعلام الداخلي اعتقد ما في داعي نحكي شي عنو, الانترنت مراقب والحجب شغال على أبو جنب, و المعارضة الداخلية ما عندها قدرة مادية تفتح قناة فضائية يللي هي الطريقة الوحيدة للوصول الحر, و بصراحة معارضة سورية لديها سيولة مادية لامتلاك قناة فضائية تدعو للشك).... عدا عامل الاعلام المضاد

في عامل و هو الأهم و هو عامل الرعب المزمن في السيكولوجيا الاجتماعية السورية ( وهو رعب مفهوم تماما)


فينا ننتقد المعارضة الداخلية السورية بشغلات كتيرة, مزبوط... لكن لازم ناخذ ظروفها بعين الاعتبار:


المعارضة الداخلية السورية هي معارضة نخبوية أو معارضة صالونات اذا حبيت (لأنو مافي غير امكانية للعمل)

المعارضة الداخلية السورية ليست صاحبة ايديولوجيا سياسية و اقتصادية و اجتماعية واضحة ( نتيجة الطيف الهائل من المشارب الفكرية الموجودة, عندهون فكرة أنو الاتحاد لتغيير الوضع و بعدين لكل حادث حديث.... ممكن التفهم و ممكن عدم مشاركة الفكرة, هاد حديث آخر)

المعارضة الداخلية السورية تواجه مشاكل تنظيمية و خلافات داخلية ( أكيد نتيجة ما سلف ذكره فوق) و على كل أكيد راح يتجاوزو هالمرحلة, الخلاف شي طبيعي بهالحالة


و للحديث بقية

طبعاً كلام نظري من قِبلنا, والمعارضة الفاعله عليها العمل لتترجم تطلعات المواطنين وتحوّلها إلى واقع معاش, قد تكون الطريق طويلة وشاقة ولكن يجب أن تكون واضحة, فالضبابية والتخبط يطيح بالمعارضة ويقوّي الحاكم ويعطيه الزريعة التي يضلل بها المواطنين المضللين أصلاً .

وبالنسبة لأخذ ظروف المعارضة بعين الإعتبار, نعم يجب أن تأخذ ولكن مالا يجب هو أن تتمترس هذه المعارضات خلف هذه الظروف وتستمتع بدور الضحيّة دون عمل .

يجب الخروج من مرحلة الكلام.
 

انا هون بالموضوع بحط حالي قريب جدا من موقف الأخ moon light لأنه لو بصراحة كان معارضة قوية كانت قدرت تغير شوية شغلات وخلينا نقول مبدئيا بموضوع حرية التعبير ومن حرية التعبير بينطلق الواحد ليغير كلشي
بس المعارضة نفسها عندها مشكلة بالهيكلية تبعتها وبالمشروع اللي عم تطرحه
يعني مثلا خلينا نقول السلطة عم تطرح مشروع قومي قائم على إقتصاد السوق وهيدا الشي يمكن ما يخلي المواطن يحس بأمان لإنه الفكر العام الغير مفكر بيعتبر الإشتراكية شي حلو ما لإنه فكر بس لإنه على فترة طويلة وهي تعتبر شعار وكذلك القومية بس على القليلة المواطن حاسس بالإستقرار لأنه حاسس انه هيدول الناس عارفين شو عم يعملوا بينما المعارضة ما عندها مشروع متكامل يعني لا استقرار ولا أمان
لهيك لساتها ضعيفة
يعني احسن من المليون بيان اللي بتشجب فيه المعارضة الإعتقالات تنزل شي بيان منهن فيه مشروع متكامل خلينا نقول لخمس سنين لقدام بس عبث ؟
تحياتي الحارة
ظل جيفارا

اعتقال رئيسة المجلس الوطني لاعلان دمشق في سوريا GMT 18:00:00 2007 الأحد 16 ديسمبر
بهية مارديني




بهية مارديني من دمشق: أفادت مصادر عائلية مقربة لـ" ايلاف " ان السلطات الامنية السورية اقتادت في الساعة الحادية عشر من صباح اليوم الدكتورة فداء حوراني رئيسة المجلس الوطني لاعلان دمشق للتغيير الديمقراطي المعارض، واشارت المصادر إلى ان السلطات لم تطلق سراحها حتى الان. وكانت السلطات الامنية السورية قد قامت بحملة من الاستدعاءات والاعتقالات بين صفوف المعارضين الذين اجتمعوا تحت مظلة المجلس الوطني لاعلان دمشق