مرحبا a99101464


الاخ عماد كلامه صحيح وموثق بادله كثيره وبامكانك مراجعة التفاسير الاسلاميه ان اردت ....من ضمن الادله الايه التي ذكرتها

(فاسألوا أهل الذكر ان كنتم لا تعلمون )

(ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر ..) مزامير داود وهي الزبور جاءت بعد التوراة وهي الذكر المقصود هنا

(انا نحن نزلنا الذمر وانه لكتاب عزيز لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه تنزيل من عزيز حميد)

(إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون) بامكانك ان تبحث في التفاسير لتتاكد ان اهل الذكر هم اليهود والنصارى ولا تاخذ بتفسير واحد بل ابحث في التفاسير المتعدده


وتحياتي للجميع :D

:D

أعتذر لك ان كنت صادقا ولكني مازلت أريد دليلا على أن معنى هذه الآية يتضمن ما هو غير ما ذكرت .
قال تعالى: ﴿إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ(9)﴾ (الحجر:9)
أو حتى من السنة على ذلك .
فالذكر يتأتى بمعاني كثيرة : ولكن وجودها في آية معينة قد يكون له سبب نزول خاص يحصر المعنى على شئ واحد .
==================
أرجوا الا يعتبر ذلك على سبيل تحجير العقل .
==================
شكرا لك .
:)

ماهو اعطاك آيات تدل ان الذكر هو التوراة

لا يا عزيزي الذكر في هذه الآية بالذات يعني القرآن باجماع الفقهاء وغير قابلة للتأويل في أي عصر قادم

(ولقد كتبنا في الزبور من بعد الذكر
هذه الآية تدل على ان الزبور بعد الذكر فكيف تقول ان الذكر فقط هو القرآن

يا أخي هداك الله من عنده :
ألم أقل لك أن :
لا حظ كلمات في هذه الآية بالذات .
اذ أني لا أقول أن القرآن هو الذكر على الدوام وفي كل كلام تأتي فيه ولكن وفق السياق تذكر الذكر بمعنى الكتب السابقة أو القرآن أو حتى كليهما معا . أما في هذه الآية بالذات بتعني هذه الكلمة فيها القرآن ياعزيزي :
محبة محبة محبة محبة محبة محبة :shock:

لا ياأخي المفسرين اتفقوا على انه قد يكون التوراة وإن لم يكن التوراة فهو الكتاب الأعظم الذي يوجد فيه القرآن والأنجيل والتوراة لأنه سمى الزبور اهو نفسه التوراة والأنجيل والقرآن اتريد ان اورد لك تفسير هذه الآية