![]() |
اقتباس:
اقتباس:
من جهة تانية الإسلام هو الحل هو شعار فضفاض و عريض و لا يمكن تعريف ما تشمله كلمة إسلام في هذا الشعار؟ هل هو الإسلام الأصولي؟ الإسلام المعتدل ؟ السني؟ الشيعي؟ و حتى في مشاركة بهذا الموضوع تبع عودة و دعوة و يلي فيها إلغاء صريح مو لغير المسلمين لكن لنحل و ملل من المسلمين طيب المسلمين ما بدهم يتفقوا على صيغة للنظام الإسلامي أول شي؟ و هي النقطة بالذات هي المشكلة الاساسية بجميع الأحوال الدولة الدينية هي دولة عنصرية بطبيعتها : يعني عند التفريق بين مواطني الدولة بالمعاملة على أي أساس كان هادا اسمه عنصرية لما واحد بيدفع ضريبة و التاني بيدفع جزية ، لما واحد مواطن كامل و التاني مواطن ملحق ، لما واحد بيخضع لرغبة الآخرين في أمور بسيطة بتتعلق باللباس و المظهر هي مشكلة بالنسبة اله و ليست حل.. و من جانب تاني التنوع بالمجتمع قوة و ليس ضعف ، الضعف هو لما بتصير المواطنة درجات و الناس فئات وواحد على راسو ريشة لأنو نظريا دينو كذا ، أنا ضد الدولة الدينية لأنها دولة متسلطة حكما و عنصريا حكما |
سكيبي طول بالك يازلمة .. ما في شي بيستاهل
|
اقتباس:
|
رح ابتعد بردي قد ما بقدر عن المهاترات اللي فاتو فيها الشباب بالموضوع
اول شي دعونا نناقش بهدوء التعصب مرفوض : سواء تعصب للدين او للقومية او للحزب -التعصب الفئوي عموما- و لنبحث في اصل التعصب لدى المسلمين سنجد الكثير من ايات القران تدعوا لمحاربة اهل الكفر والكافرين وتتجاوز هذا لتحدد من هم الكفار ( من ليس مسلما ) تأتي سورة البراءة او التوبة لتعلن وجوب قتال غير المسلمين [color="Red"]وقتلهم [/COLOR وسأورد هنا بعض الأيات المتطرفة التي تقدمها سورة التوبة على سبيل المثال قَاتِلُوهُمْ يُعَذِّبْهُمُ اللّهُ بِأَيْدِيكُمْ وَيُخْزِهِمْ وَيَنصُرْكُمْ عَلَيْهِمْ وَيَشْفِ صُدُورَ قَوْمٍ مُّؤْمِنِينَ فَإِذَا انسَلَخَ الأَشْهُرُ الْحُرُمُ فَاقْتُلُواْ الْمُشْرِكِينَ حَيْثُ وَجَدتُّمُوهُمْ وَخُذُوهُمْ وَاحْصُرُوهُمْ وَاقْعُدُواْ لَهُمْ كُلَّ مَرْصَدٍ فَإِن تَابُواْ وَأَقَامُواْ الصَّلاَةَ وَآتَوُاْ الزَّكَاةَ فَخَلُّواْ سَبِيلَهُمْ إِنَّ اللّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ هذه الأية الأشد وضوحا حيث يطالب " الله " المسلمين بقتل أي إنسان لا يقيم الصلاة ولا يؤتي الزكاة -غير مسلم- وَإِنْ أَحَدٌ مِّنَ الْمُشْرِكِينَ اسْتَجَارَكَ فَأَجِرْهُ حَتَّى يَسْمَعَ كَلاَمَ اللّهِ ثُمَّ أَبْلِغْهُ مَأْمَنَهُ ذَلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لاَّ يَعْلَمُونَ وهون كمان في قصة طيب سوف تجير المشرك حتى يسمع كلام الله طيب في حالة لم يسمعها ماذا تفعل به ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ 10 فَإِن تَابُواْ وَأَقَامُواْ الصَّلاَةَ وَآتَوُاْ الزَّكَاةَ فَإِخْوَانُكُمْ فِي الدِّينِ وَنُفَصِّلُ الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ 11 وَإِن نَّكَثُواْ أَيْمَانَهُم مِّن بَعْدِ عَهْدِهِمْ وَطَعَنُواْ فِي دِينِكُمْ فَقَاتِلُواْ أَئِمَّةَ الْكُفْرِ إِنَّهُمْ لاَ أَيْمَانَ لَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَنتَهُونَ طيب هون كمان في حالة إسلام القوم الكافرين فهم اخوتنا وفي حالة عدم إسلامهم قاتلو ائمة الكفر انهم لا ايمان لهم يعني ما رح كتر كتير بالأيات بس بتوقع واضح معناها و واضحة الدعوة الصريحة للقتل والتعذيب لكل من ليس مسلما فيبدو ان التعصب الديني قد ذرع في قلوب المسلمين عبر قرانهم وكذلك الأرهاب حيث يقول السيد الله سبحانه وتعالى في كتابه العزيز " واعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدو الله وعدوكم " وكذلك اذا ما اتجهنا إلى العلمانية السياسية التي هي الحل برأي الجميع يظهر الإسلام كمشكلة اساسية حيث ان الإسلام شريعة وعقيدة اي دين ودنيا ولا يجوز لأي مسلم ان يرفض الشرع على اعتباره احد احكام الإسلام وحكم رافض شرع الله هو ان يحشر في الدرك الأسفل من جهنم كما جائنا عن الرسول صلى الله عليه وسلم لذا الإسلام هو المشكلة |
اقتباس:
بس بدي إسألك بتتمنى حضرتك تكوني مسيحية ؟ او بمعنى اخر بتتوقعي انو تكون المسيحية هي الحل اكيد لأ طيب كيف بتتوقعي انو المسيحي بيتوقع الإسلام هو الحل ثانيا : الملحد اللي هو كان لربما مسلم وصار ملحد كيف بتتوقعي بعد ما قرف الإسلام وتركه يكون بيعرف انو الإسلام هو الحل ولو صديقتي متلمس منك وعي اكتر شوي |
اقتباس:
|
اقتباس:
هذا هو الكلام الموزون و المقفى - برافو لكل من يقول كلمة الحق .. مين بيزيد أو بتزيد و بتقول الحقيقية بيكون بطل مثل خوان بيدرو |
اقتباس:
اقتباس:
|
اقتباس:
المشكلة ليست في دين بحد ذاته بل في كل الأديان و متبعيها لأنو كل الأديان فيها ظلم و عنصرية و تطرف و بتنتج ناس متل حضراتكم عندهم قائمة اتهامات جاهزةو طويلة .. و مملة و مكرورة للأديان الأخرى لأنو كل الأديان عندها إحساس بالخطر من الأديان الأخرى و من الناس اللي بتستخدم عقلها لذلك فيها تطرف و دعوة و مقارنة مع الناس الآخرين .. بس ما بيمنع انو كل دين بيجي فيه مفكرين بيحاولوا يأصلو إنسانيته و يعزلوه عن التطرف و العنصرية و غالبا هي الناس بيكونو متهمين بالهرطقة و مضطهدين من أناس من نفس الدين قبل الأديان التانية |
اقتباس:
وكمان التعصب الديني الإسلامي ولد امثال كتير ناس يعني المشكلة بالدين بشكل عام مو بدين معين |
اقتباس:
وكمان التعصب الديني الإسلامي ولد امثال كتير ناس يعني المشكلة بالدين بشكل عام مو بدين معين |
اقتباس:
|
هناك دراسة للاسلام والعلمانية في الشرق الاوسط اعجبتني وبعض مما جاء فيها تحالف العلمانية مع الدكتاتورية ومن زاوية نظرية وتأصيلية فكرية متعمقة في العلمانية نفسها كفكرة فان جون كين، بروفيسور السياسة في جامعة وستمنستر، يبحث في فصل ممتع ومهم في "حدود العلمانية". وهو يغوص في جذورها الغربية و"الرسالة" الأساسية التي جاءت بها للحد من تدخل الدين في الشأن العام في السياق الأوربي، طارحا التساؤل الذي يراه مثيرا لاستفزاز العلمانيين وهو فيما إذا كانت العلمانية تحول دون حرية التفكير في الديمقراطية نفسها، وبأنها تحولت إلى دوغما سياسية. العلمانية تحمل تناقضات داخلية لا يمكن القفز عنها، رغم أنها تناقضات لا تصل إلى حد إسقاط العلمانية من الداخل. وهو إذ يعود إلى أهم أطروحات أبرز المدافعين عن العلمانية في الوقت الراهن ودعوتهم المعتدلة إلى "خصخصة الدين، وليس التهوين من شأنه" كما يقول ريتشارد رورتي، فإنه يرى أن العلمانية تحمل تناقضات داخلية لا يمكن القفز عنها، رغم أنها تناقضات لا تصل إلى حد إسقاط العلمانية من الداخل. التناقض الأول هو دعوتها إلى حرية العبادة وحرية الاجتماع الديني، الذي يقود في نهاية المطاف، كما هو الحال الراهن، إلى زيادة رقعة الدين، والدعوات الدينية للتدخل في الشأن العام والسياسة باعتبار أن للدين دورا مهما يمكن أن يؤديه في السياسة. ففي الوقت الذي لا تستطيع فيه العلمانية إلا أن تعترف وتسمح بحرية الأديان والممارسة الدينية، فإنها تعترف بتناقض داخلي يعمل على تقويضها، وهي لا تستطيع أن تقف في وجهه لأنها تفقد صفتها الليبرالية الأساسية. أما التناقض الثاني فيتمثل في ترافق "عدم اليقين الوجودي" مع العلمانية ليحل محل اليقين الديني عند الأفراد، وهذا لا يشبع التطلعات الإنسانية والروحية عند الناس خاصة في عالم مليء بالضغوط والتوترات حيث يحاول الأفراد الوصول إلى سبل السكينة والراحة الخلاصية على المستوى الداخلي لهم، وحيث تبرز أهمية "التضامن الديني" (ص 33). ويشير كين إلى تناقض داخلي آخر هو تقارب العلمانية مع الدكتاتورية تحت مسميات عديدة. ويضرب مثلا على ذلك تركيا وإلى حد ما فرنسا، ففي الأولى تتحالف العلمانية مع الدكتاتورية العسكرية تحت مسميات حماية الدستور العلماني من تصاعد المد الإسلامي، وفي الثانية تتحالف العلمانية مع ممارسات دكتاتورية مثل منع الحجاب أو التضييق على المسلمين تحت مسمى الاندماج أو محاربة التعددية الثقافية. استحالة فصل الدين عن الحياة العامة ما يجب الإقرار به الآن هو أن الفكرة القائلة بضرورة فصل الدين عن الحياة العامة لأجل تحقيق التحديث قد دحضت من خلال حياة وخبرات وتجارب أناس كثيرين وبلاد عديدة، في شتى أنحاء العالم، وبصورة خاصة في العالم الإسلامي. وعندما ننظر إلى العالم الإسلامي في سياق خيارات السياسة الأمريكية، من المهم ألا يغيب عنا هذا الإطار الفكري الأوسع حول نهاية نظرية العلمنة. وهو في حد ذاته مهم؛ لأننا بحاجة إلى البحث عن الحلفاء المناسبين. ففي حقبة تدرك أهمية الحوار الحضاري، نحتاج إلى أن نكون على وعي بالناس الذين نستطيع التحاور والعمل معهم بفاعلية. وكما خلص جون لينتشوفسكي إلى التأكيد على أهمية أن ترتكز الحرية على أسس أخلاقية، فإنني أريد لذلك التأكيد المهم على أن يمتد لكي نلحظ أن حرية العالم كله تتطلب أسسا أخلاقية. وإذا كنا نسعى لبناء وتقوية الركائز الأخلاقية للحرية في الولايات المتحدة، فإننا لا نبحث بالضرورة عن حلفائنا من بين أشباه الملاحدة أو الدهريين. وإذا كنا لا نفعل ذلك في الولايات المتحدة ذاتها، فلماذا نفعله عندما نتعامل مع العالم الإسلامي؟ ولماذا نرى في سلمان رشدي مثلا حليفا عظيما ومسلما معتدلا بدلا من البحث والتحاور مع من يؤمنون ويحافظون بقوة على القيم الأخلاقية على أساس ديني، ويعتقدون أن للدين مكانًا في السياسات والحياة العامة. في مثل هذا السياق، وكمثال بعيد، فإن آية الله الخميني يمثل حليفا أفضل لنا من سلمان رشدي. ولكن على أي حال، فإن خياراتنا المتاحة ليست هي أن نختار بين أمثال سلمان رشدي وأمثال الخميني. فلدينا في العالم الإسلامي أناس يؤمنون ويتطلعون إلى قيام مجتمعات على أساس أخلاقي، ومع هؤلاء نستطيع –كما فعل غيرنا– أن نتحدث. |
[quote=خوان بدرو;613042]رايي بالمسلمين واحد واحد [quote
سيأتي اليوم الذي ستقف تقابل به ربك وهل تعلم ماذا ستقول له أستغفر الله العظيم |
اقتباس:
|
شو قصتكون مافي موضوع الا فيه حكي وضرب على الدين و الاسلام شو مارح نخلص من هل القصه والله مالكون صغار كبرو يه :jakoush:تركو الدين بيحالو انتو شو مدايقكون
|
اقتباس:
ولك ............ هادا لآنك مقهور حاقد على مجتمع متزن انضباطي اصلا لو انتا زلمة انزل عالشارع واحكي هالحكي وشرفي بالشبشب على راسك متل الصرصور او بلاش احكي متل الخروف نحر دبح اسلامي .......... بس مين بدو ياكلك المفروض يلي بطرح الموضوع يكون حيادي اولا بس انتا واحد في شغلة براسك وحابب واحد متلك من شلتك يحكيها وانتا ماتصدق تنبسط وتأيدوا |
اقتباس:
اقتباس:
|
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 02:54 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون