![]() |
اقتباس:
اسمح لي - عندما يكون 60% من المساجين في فرنسا مسلمون رغم ادعائهم التدين بسبب اعمال اجرامية و اتجار بالمخدرات و رغم ادعائهم كما أمثالهم بانهم متمسكون بالدين - فهذا الدين لا تأثير اجتماعي اصلاحي للنفوس - قارن نسبة الأقباط في مصر 10-15 % ابحث في السجون لتعرف ان اقل من 1% من المساجين أقباط - هذا دليل أن التربية و المجتمع المسيحي له تأثير اخلاقي أفضل رغم الاتهامات الكاذبة التي يسوقها المتأسلمون بأنهم الوحيدون المتمسكون بدينهم - المسيح طلب من أتباعه عدم اظهار التدين علانية ... و الثمار هي تتكلم .. أما عن الحركات الايديولوجية فهذا فخر للمسيحية - اذا درست معظم الاختراعات التي غيرت الجنس البشري ، و ساهمت في عمل تغيير جذري في حياة الإنسان فهي من نتاج حضارات مسيحية - فيما بقي العالم الاسلامي متلقياً يصرف الوقت في التكيف مع التغييرات الجديدة و تطويع دينه لمجتمع جديد و دول حديثة - حيث يتعثر الاسلام في وجود موظفين يعملون مع بعضهم بدون وجود فتاوي تعيدهم لعصور جاهلية - بينما المسيحية بفكرها الروحاني المتعلق بالانسان تبقى من دون تغيير و لا قياس ثاتبة مع التغييرات لان اساسها الروح و الصلاة ... |
عفوا يمكن انا مخربط.
مو هون كان الموضوع عن الاذان؟؟ |
غيرررررر صحيح
هذا موضوع غير صحيح هل تعلم إنوا الأذان هو تنبيه للصلاة والصلاة هي أعلى درجات تنظيم الوقت وهي هي عماد الدين فكيف تكون الصلاة بلا آذان مايحصل هو حرب صليبية ضد الإسلام وحرب يهودية ضد الإسلام وحرب علمانية ضد الإسلام وحرب إلحادية ضد الإسلام وهذا يتجلى بقول الرسو عليه الصلاة والسلام عن ثوبان -رضي الله تعالى عنه- قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها، فقال قائل: ومن قلة نحن يومئذ، قال: بل أنتم يومئذ كثير ولكنكم غثاء كغثاء السيل، ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم، وليقذفن الله في قلوبكم الوهن، فقال قائل: يا رسول الله وما الوهن، قال: حب الدنيا وكراهية الموت أخرجه أبو داود. يوشك مثل كاد، عند اللغويين من أفعال المقاربة، دنت وقربت، يوشك أن تداعى، أو يوشك الأمم أن تداعى عليكم، فيه كمال شفقة النبي -صلى الله عليه وسلم- على أمته، وفيه أن ذلك من علامات نبوة النبي صلى الله عليه وسلم، من إخباره بالمغيبات التي وقعت، وفيه أن أعداء الإسلام وإن اختلفوا بينهم فهم متفقون على ماذا؟ على العداء للإسلام، يرمونه بقوس واحدة اسمها العداء للإسلام. وقوله من كل أفق، فيه أن غاية أعداء الإسلام واحدة، وإن تباعدت أقطارهم، واختلفت ألوانهم، وقوله عليه الصلاة والسلام: وقوله "الأكلة" فيه عظيم حرص أعداء المسلمين على عدائهم للإسلام وبغضهم للإسلام، الأكلة الجائع بشراهة، أكلة مبالغة يأكل بشراهة، لجوع شديد، كما أن أعداء الإسلام يتمنون البطش لعدائهم للإسلام، قال قائل منهم: ومن قلة نحن يومئذ أيضا فيه حرص الصحابة -رضي الله تعالى عنهم- على كل ما يشكل عليهم. وقوله عليه السلام، ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() لكن القلة مدحت ![]() ![]() ![]() ![]() وقوله عليه الصلاة والسلام: ![]() ![]() وفيه أيضا أن كراهية الموت ليست مذمومة، إلا إذا كان الكراهية من أجل البقاء أو حب الدنيا وحب المال، أما إذا الإنسان كره الموت كراهة طبيعية يكره الموت، إذا الإنسان تمنى التكثر من الخير البقاء للخير فهو مأجور، وفيه أيضا أن على دعاة الخير الحذر من التكالب على الدنيا، هم أولى الناس بالبعد إذا كان هم أولى الناس بالعلم بهذه الأمور فهم أولى الناس بالعمل بها والبعد عنها، أي البعد عن التكالب على الدنيا، وليس معنى هذا أن ينسى نصيبه، لا، لكن أن يكون شغوفا جموعا في ليله ونهاره لا هم له إلا المال فهذا لا شك حرمان من الخير. |
اقتباس:
الفاعل بيجي بالعادة مرفوع وللا منصوب ....... وشكران |
اقتباس:
بعد هذه الخطأ الفاحش الفاعل مرفوع - معقول أحد ينسى هذا الأمر |
اقتباس:
لن اتنازل وارى تعليقاتك السخيفة الخالية من أي معاني حقيقية ياحقود ... وبتمنى من الاخوة المسلمين ان يهجروا أحاديث هذا الحقود |
اقتباس:
كل هدول؟ |
اقتباس:
|
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 15:27 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون