أخوية

أخوية (http://www.akhawia.net/forum.php)
-   عناوين الأخبار (http://www.akhawia.net/forumdisplay.php?f=71)
-   -   أذربيجان تحظر رفع الأذان عبر مكبرات الصوت (http://www.akhawia.net/showthread.php?t=70430)

skipy 03/06/2007 07:55

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : أبو السييم العظيم (مشاركة 615879)
أولا ما فهمت المثال تبع المساجين شو قصدك فيه و شو دخلو بالإسلام و كأنو ما في مسيحيين بالسجون :?::?:

أو تقول أن العقيدة الإسلامية لا تؤثر في متبعيها !!! هذا الكلام بشكل نسبي صحيح و بالمقابل العقيدة المسيحية أيضا لا تؤثر في معظم متبعيها و أكبر دليل على ذلك الحركات اللادينية المتنامية باستمرار في أوربا أو في العالم العربي حتى و إن كانت بشكل خفي و غير معلن أحيانا و خصوصا أن معظم متبيعها مسيحيون و يوجد أكيد عدد منهم مسلمين و لكن برأيي أن سبب نشأة هكذا حركات هي في اكتشافها أن الدين المتداول حاليا بين أفراد المجتمع لا يعبر عن التسامح و لا عن التآخي بين متبعي العقائد المختلفة و أكبر دليل على كلامي النعرات الطائفية المستمرة و المستترة و المعلنة في معظم الدول العربية

أيضا أريد أن أعود لأركز على رفضي القاطع لفكرة الشمولية فلا أعمم فكرة معينة على أتباع عقيدة ما كما تفعل أنت دائما

مع تحياتي و احترامي لكم :D :D


اسمح لي - عندما يكون 60% من المساجين في فرنسا مسلمون رغم ادعائهم التدين
بسبب اعمال اجرامية و اتجار بالمخدرات و رغم ادعائهم كما أمثالهم بانهم متمسكون
بالدين - فهذا الدين لا تأثير اجتماعي اصلاحي للنفوس - قارن نسبة الأقباط في مصر
10-15 % ابحث في السجون لتعرف ان اقل من 1% من المساجين أقباط - هذا دليل
أن التربية و المجتمع المسيحي له تأثير اخلاقي أفضل رغم الاتهامات الكاذبة التي يسوقها
المتأسلمون بأنهم الوحيدون المتمسكون بدينهم - المسيح طلب من أتباعه عدم اظهار
التدين علانية ... و الثمار هي تتكلم ..
أما عن الحركات الايديولوجية فهذا فخر للمسيحية - اذا درست معظم الاختراعات التي غيرت
الجنس البشري ، و ساهمت في عمل تغيير جذري في حياة الإنسان فهي من نتاج حضارات
مسيحية - فيما بقي العالم الاسلامي متلقياً يصرف الوقت في التكيف مع التغييرات الجديدة
و تطويع دينه لمجتمع جديد و دول حديثة - حيث يتعثر الاسلام في وجود موظفين يعملون
مع بعضهم بدون وجود فتاوي تعيدهم لعصور جاهلية - بينما المسيحية بفكرها الروحاني
المتعلق بالانسان تبقى من دون تغيير و لا قياس ثاتبة مع التغييرات لان اساسها الروح
و الصلاة ...

Willi 03/06/2007 08:00

عفوا يمكن انا مخربط.
مو هون كان الموضوع عن الاذان؟؟

الثائر 03/06/2007 11:12

غيرررررر صحيح
هذا موضوع غير صحيح

هل تعلم إنوا الأذان هو تنبيه للصلاة
والصلاة هي أعلى درجات تنظيم الوقت
وهي هي عماد الدين
فكيف تكون الصلاة بلا آذان


مايحصل هو حرب صليبية ضد الإسلام
وحرب يهودية ضد الإسلام
وحرب علمانية ضد الإسلام
وحرب إلحادية ضد الإسلام

وهذا يتجلى بقول الرسو عليه الصلاة والسلام
عن ثوبان -رضي الله تعالى عنه- قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: يوشك الأمم أن تداعى عليكم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها، فقال قائل: ومن قلة نحن يومئذ، قال: بل أنتم يومئذ كثير ولكنكم غثاء كغثاء السيل، ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم، وليقذفن الله في قلوبكم الوهن، فقال قائل: يا رسول الله وما الوهن، قال: حب الدنيا وكراهية الموت أخرجه أبو داود.



يوشك مثل كاد، عند اللغويين من أفعال المقاربة، دنت وقربت، يوشك أن تداعى، أو يوشك الأمم أن تداعى عليكم، فيه كمال شفقة النبي -صلى الله عليه وسلم- على أمته، وفيه أن ذلك من علامات نبوة النبي صلى الله عليه وسلم، من إخباره بالمغيبات التي وقعت، وفيه أن أعداء الإسلام وإن اختلفوا بينهم فهم متفقون على ماذا؟ على العداء للإسلام، يرمونه بقوس واحدة اسمها العداء للإسلام.
وقوله من كل أفق، فيه أن غاية أعداء الإسلام واحدة، وإن تباعدت أقطارهم، واختلفت ألوانهم، وقوله عليه الصلاة والسلام: كما تداعى الأكلة إلى قصعتها فيه بلاغة النبي صلى الله عليه وسلم، وفيه ضرب الأمثال للتقريب، كما يقال: بالمثال يتضح المقال، فعلى داعي الخير وطالب العلم إذا تكلم أن يضرب الأمثلة للناس حتى تتضح الصورة، فبالمثال يتضح المقال وتقرب الصورة في الأذهان.
وقوله "الأكلة" فيه عظيم حرص أعداء المسلمين على عدائهم للإسلام وبغضهم للإسلام، الأكلة الجائع بشراهة، أكلة مبالغة يأكل بشراهة، لجوع شديد، كما أن أعداء الإسلام يتمنون البطش لعدائهم للإسلام، قال قائل منهم: ومن قلة نحن يومئذ أيضا فيه حرص الصحابة -رضي الله تعالى عنهم- على كل ما يشكل عليهم.
وقوله عليه السلام، بل أنتم يومئذ كثير فيه أن الكثرة لا تغني عن أصحابها شيئا، وفيه أن على طالب العلم أن لا يغتر بالكثرة، وأن لا يمدح الناس بالكثرة بل بصفاء هذه الكثرة، ولهذا ذم الله الكثرة في غير موضع وَإِنْ تُطِعْ أَكْثَرَ مَنْ فِي الْأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ أَمْ تَحْسَبُ أَنَّ أَكْثَرَهُمْ يَسْمَعُونَ أَوْ يَعْقِلُونَ إِنْ هُمْ إِلَّا كَالْأَنْعَامِ وَإِنَّ كَثِيرًا مِنَ الْخُلَطَاءِ لَيَبْغِي بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ لَا يَعْقِلُونَ كَمْ مِنْ فِئَةٍ قَلِيلَةٍ غَلَبَتْ فِئَةً كَثِيرَةً وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ .
لكن القلة مدحت وَقَلِيلٌ مِنْ عِبَادِيَ الشَّكُورُ وَقَلِيلٌ مَا هُمْ فالكثرة لا تمدح إلا بصفات الصدق والاتباع، وقوله ولكنكم غثاء، كغثاء السيل أيضا فيه البلاغة النبوية وضرب الأمثال من باب شحذ الهمم والتحذير.
وقوله عليه الصلاة والسلام: ولينزعن الله من صدور عدوكم المهابة منكم فيه كمال عدل الله، وأن الله لا يظلم الناس شيئا وأن الناس أنفسهم يظلمون، وقوله: وليقذفن الله في قلوبكم الوهن حب الدنيا، فيه أن حب الدنيا من أسباب الضعف، الحسي والمعنوي، وفيه أن محبة الدنيا مذمومة إذا ألهت عن الدين أما إذا لم تلهِ فالمال والبنون زينة الحياة الدنيا لكن في الوقت نفسه إِنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلَادُكُمْ فِتْنَةٌ .
وفيه أيضا أن كراهية الموت ليست مذمومة، إلا إذا كان الكراهية من أجل البقاء أو حب الدنيا وحب المال، أما إذا الإنسان كره الموت كراهة طبيعية يكره الموت، إذا الإنسان تمنى التكثر من الخير البقاء للخير فهو مأجور، وفيه أيضا أن على دعاة الخير الحذر من التكالب على الدنيا، هم أولى الناس بالبعد إذا كان هم أولى الناس بالعلم بهذه الأمور فهم أولى الناس بالعمل بها والبعد عنها، أي البعد عن التكالب على الدنيا، وليس معنى هذا أن ينسى نصيبه، لا، لكن أن يكون شغوفا جموعا في ليله ونهاره لا هم له إلا المال فهذا لا شك حرمان من الخير.

sadooka 03/06/2007 12:15

اقتباس:

يوشك مثل كاد، عند اللغويين من أفعال المقاربة، دنت وقربت، يوشك أن تداعى، أو يوشك الأمم أن تداعى عليكم
هلق عدم الملاكمة نعني :
الفاعل بيجي بالعادة مرفوع وللا منصوب ....... وشكران

skipy 03/06/2007 15:13

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : sadooka (مشاركة 616668)
هلق عدم الملاكمة نعني :
الفاعل بيجي بالعادة مرفوع وللا منصوب ....... وشكران

شكراً - أنت دمرت اللغة العربية و هلق ابو الأسود الدؤلي - صار أبو الأخضر
بعد هذه الخطأ الفاحش

الفاعل مرفوع - معقول أحد ينسى هذا الأمر

maged-syrian 03/06/2007 16:56

اقتباس:

كاتب النص الأصلي : skipy (مشاركة 616580)

اسمح لي - عندما يكون 60% من المساجين في فرنسا مسلمون رغم ادعائهم التدين
بسبب اعمال اجرامية و اتجار بالمخدرات و رغم ادعائهم كما أمثالهم بانهم متمسكون
بالدين - فهذا الدين لا تأثير اجتماعي اصلاحي للنفوس - قارن نسبة الأقباط في مصر
10-15 % ابحث في السجون لتعرف ان اقل من 1% من المساجين أقباط - هذا دليل
أن التربية و المجتمع المسيحي له تأثير اخلاقي أفضل رغم الاتهامات الكاذبة التي يسوقها
المتأسلمون بأنهم الوحيدون المتمسكون بدينهم - المسيح طلب من أتباعه عدم اظهار
التدين علانية ... و الثمار هي تتكلم ..
أما عن الحركات الايديولوجية فهذا فخر للمسيحية - اذا درست معظم الاختراعات التي غيرت
الجنس البشري ، و ساهمت في عمل تغيير جذري في حياة الإنسان فهي من نتاج حضارات
مسيحية - فيما بقي العالم الاسلامي متلقياً يصرف الوقت في التكيف مع التغييرات الجديدة
و تطويع دينه لمجتمع جديد و دول حديثة - حيث يتعثر الاسلام في وجود موظفين يعملون
مع بعضهم بدون وجود فتاوي تعيدهم لعصور جاهلية - بينما المسيحية بفكرها الروحاني
المتعلق بالانسان تبقى من دون تغيير و لا قياس ثاتبة مع التغييرات لان اساسها الروح
و الصلاة ...



لن اتنازل وارى تعليقاتك السخيفة الخالية من أي معاني حقيقية ياحقود ... وبتمنى من الاخوة المسلمين ان يهجروا أحاديث هذا الحقود

Willi 03/06/2007 18:57

اقتباس:

مايحصل هو حرب صليبية ضد الإسلام
وحرب يهودية ضد الإسلام
وحرب علمانية ضد الإسلام
وحرب إلحادية ضد الإسلام
لعمش

كل هدول؟

sadooka 03/06/2007 20:20

اقتباس:

أنت دمرت اللغة العربية
ولله ...... يعني هلق اللغة العربية مدمرة:shock: ...... لعفش :?


الساعة بإيدك هلق يا سيدي 15:27 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3)

Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون

Page generated in 0.03761 seconds with 10 queries