![]() |
دير بالك
اقتباس:
ما بتزبط أبدا لأنو ممكن الحياة منذ مئات أو أالاف السنين كانت ما بعكر صفاء حالها إلا قليل من الأمور لأنو كانت حياة بسيطة يعني أكلو وشربوا وناموا مافي أكتر منهيك بس بذات الوقت البحث عن الطعام مشقة بحد ذاتها لأنو الاستاذ ((إنسان)) ما فيو ياكل وهو حاطط رجل على رجل يعني ببداية البشرية لأنو ما كان في خدمة ديليفري فوود ههههههههههههههه والعبرة هون إنو الأكل راحة والبحث عن الطعام تعب (( حركة مغايرة)) والخلاصة إنو نحنا يلي بنخلي الألم والتعب والحزن والخير والشر......... يكونوا موجوديين بهالدنيا يعني عطيني ولو مثال واحد عن شي شغلة مليحة وما إلها سلبيات أو شي شغلة مو مغايرة إلها باي يا معكرونة حبي:hart: :hart: :hart: |
اقتباس:
أنا ما بقول لك ان الحيات ما فيها تعب وحزن سلبيات بس عبقول ليش موجود التعب والمرض ليش الحياة مانها عبارة عن حب وفرح ولا تزعل مني يا مخلوطة عمري وكبة حياتي وصحن بطاطا تبع جامعتي :o |
لك ليش ما عم تفهمني
اقتباس:
فيا حبيبي هالسلبيات كلها موجودة إن شئت أم أبيت بس الظاهر إنك مافهمت على ردي يلي قبل هاد طب ماشي إذا اعتبرنا هالسلبيات ما كانت موجودة موجودة وبس الايجابيات هي يلي موجودة يعني إذا افترضنا وجود مجموعة من البشر وما في أي مشكلة بيناتون ومتفاهمين متل عريس وعروس بليلة ..............:oops: :oops: فهاد الشي ايجابي أما إنو تبقى الأحوال إيجابية على حالها طول العمر فمستحيل يعني ممكن واحد يسرق واحد إو يضربو أو يسبو فهاد الشي سلبي إذا إنت وأنا وسائر البشرية عم نخلق الإيجاب أو السلب وكمان الظروف المحيطة بتلعب دور كبير : هلا الدكتور بالجامعة إذا حكا شغلة غلط وانت انتبهت طب ما بتناقشوأ يعني الدكتور (رأي) وانت ((رأي أاخر)) بالتالي في تضاد ؟؟ وصلت ولا لأأأأأأأأأأأأأأأأا؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟ بالمناسبة إنت وين بتدرس بأي قسم باي يا فطاير حبي يلي على الصاج (( ما في أطيب منا بمقصف الصحافة خاصة إذا كنت إنت وشي وش حلووووووووووووووووووووو)) دمت بحب :hart: :hart: :hart: |
اقتباس:
لك انا ما عبناقشك على فكرة عدم وجود الاضاد . هي فكرة كتير بديهية ويعني ولد صغير بيعرفها بس انا سؤالي اعمق من هيك " زهيفا وهبة بتفهم بالعمق ;-) " سؤالي هو عبارة عن استفسار ان الحياة ليش هيك ليش في صح وفي خطا . يعني بتقدر تعتبره استفهام انكاري وهاد النوع من الاستفهام ما بيحتاج لجواب ومشان مشروع الصحافة في بحلب فرع للصحافة :? لانه محسوبك جديد بالجامعة وما بعرف الكليات كلها :D |
لك
اقتباس:
من واقعك يلي انت عم تعيشوا وعم تصنعو وتصيغو بس المشكلة مو أجوبتي المشكلة إنو انت من حلب وما في أصعب من اقناعك دمت بحب :hart: :hart: |
اقتباس:
|
اقتباس:
فيها وجهة نظر . انت من مناصرين فكرة انه لولا الكسولين ما كان بينوا الناجحين بس في سؤال صغي متير ومع هاد الشي ما حدا عبيفهمه علي ليش الحياة فيها الغني والفقير ليش ما فيها عدل ليش فيها القوي والضعيف ليش ما فيها مساواة ليش فيها المريض والصحة هاد السؤال برجع بقول ما مطلوب منكم تجاوبوا عليه بس هيك حبيت انبهمك على عدم عدالة الحياة القصة ما بدها حلبي أو كردي او شامي القصة قصة تساؤل بس ليش انتوا عقدتوها ما بعرف :cry: |
ممكن؟؟؟؟؟؟
الله هو خالق كل شيئ
فقد خلق الانس وخلق الجن....... وخلق الليل والنهار وخلق الصيف وخلق الشتاء وخلق الملائكة والشيطان وخلق الماء والنار وخلق الانس والجن اذا بما ان الله خالق لكل شيئ فهو بكل تأكيد خالق لهذه المخلوقات المتناقضة والخير والشر هي مخلوقات متناقضة اذن الله هو من خلق الشر و حين تمطر الدنيا في الشتاء يغضب بائع القهوة على ناصية الشارع, حيث لا اناس يسهرون ولا اشخاص يسمرون فيعتبر ان هذا المطر عقابا له وقعا لرزقعه بسبب ذنب ما قد اقترفه الا ان المزارع في الريف يطير فرحا لهذا المطر ويحمد الله عليه ويعتبر المطر اكراما من الله له على فعل خير قد قام به في الماضي في النهار يتمنى الرجل الكادح بعمله ان يأتي الليل ليريح ظهره المصلي بحرارة شمس النهار وفي الليل ياتي حارس البناية منتظرا طلوع النهار كي ياخذ قسطا من الراحة بعد ليل طويل من الوحدة والحراسة الله هو خالق كل شيئ....... فحين يتصدق رجلا بمبلغ لفقراء نقول ان ( الله هداه ليفعل هذا) و حين تخرج النفس البشرية عن فطرتها وترتكب خطا نقول ان الشر فيها قد غلب الخير الا اننا لا ننسب هذا الشر لله جل جلاله احتراما للذات الالهية واذعانا لحكم الله رغم ان الله هو الذي قدر له ان يفعل ما فعل سبحانه وتعالى عما يصفون |
الخير والشر
اولاً لاختلاف معتقدات الاخوان الي هنا ما ادري على اي اساس اتكلم معكم.. ولكن ان شاء الله بحاول اوصّل الي عندي.. لكل سبب مسبب هذا ما يمليه المنطق.. قبل نزول سيدنا ادم الى الارض، استغربت الملائكة رغبة الله سبحانه وتعالى في خلق ادم للعبادة ذلك لأن الملائكة تعبد الله على طووول ومن دون اي ذنب. وقال الله اني اعلم مالاتعلمون يعني الى هنا يتضح ان لاوجود للشر قبل خلق ادم. خلق الله ادم وعلمه الاسماء كلها وكان ابليس ملك من الملائكة ولكنه مخلوق من نار وكعادة النار ملتهبة مقدمة كان ابليس هو المسبب للشر وبالطبع ابليس من خلق الله ولكنه عاصي. طبيعة الانسان او فطرته هي الخير ولكن بجهود من ابليس يستجيب الانسان الى الشهوة التي تغلب على الفطرة وينتج عن ذلك الشر. ما أريد التوصل إليه هو : الشر موجود فقط على الارض وهو ليس مخلوق بحد ذاته ولكن له مسببات تماماً كمستحضر كيميائي يستلزم مجهود قليل من ابليس وانصياع من البشر فيحدث الشر هذا هو الحال عند البشر. اي ان ابليس قبل خلق ادم لم يعصي الله وبطبيعة الحال ادم لم يعصي الله الا بعد التقاءه بإبليس رسالة الى من يتجهون الى الإلحاد دائماً ضعوا هذا السؤال نقطة بداية لتفكيركم "هل الكون محض صدفة؟" |
|
اقتباس:
عم تقول انو الشر موجود فقط ع الارض وهو ليس مخلوق بحد ذاته... كيف اذا كان موجود ... والرب موجد كل الموجودات ع الارض ... (ارجو انك ما تفهم من كلامي اني عم انسب الشر للإله )... لكن السؤال عم يطرح نفسو بقوة ... وانت اعطيت صفة الوجود للشر ... بهيك حالة فينا نقول انو الشر انوجد من العدم متلو متل اي شي موجود... وشكراً ع المرور الكريم ع الموضوع ..:D |
إليـك يا أسير التشرد،،
اما ان الله خالق كل شيئ فلا شك في ذلك، ولكن هل الله خلق الكمبيوتر مثلاً ام اوجد له اسباب!! تماماً الشر بنظري، وهذا ما وضحته في ردي السابق. أما أن الملائكة عرفت ان الإنسان سيسفك الدماء فلا اجابة عندي على ذلك، ولعل هذا ما يدفعني الى سحب فلسفتي السابقة والإقرار بعدم صحتها. لعلي اقتنعت بكلام بدر عرابي شكراً لهذه العقول المتأملة ،،، |
بالبداية اشكر عزيزي Fe9al :D
اقتباس:
|
سيدي اسير التشرد بصراحة سؤالك اعجبني وسوف ارد عليه بالطريقة التي تقنعك سيدي بالدنيا يوجد خير ملموس ويوجد شر نقيض اي انه غير ملموس ؟؟ في عقولنا ولكي اقنعك في كلامي سوف اضرب لك مثالا بسيطا انالا أعرف إن كان الحجر شرًّا أم خيرًا. إنه حيادي تمامًا. ولكنني أستطيع أن أصبغه بصبغة الخير أو الشر، أو أضفي عليه هذه الصفة. فالحجر، في حدِّ ذاته، لا يتصف بصفات، حتى ولو وصفناه بصفة معينة. فهو يُعتبَر شرًّا إن رمينا به إنسانًا وآذيناه، وخيرًا إن أقمنا به بناءً جميلاً. لكنه، على الرغم من هذا كلِّه، لا يتصف بالخير أو بالشر لأنه حيادي، لأنه سلب. فالشر نفي للخير، أي سلب له؛ إنه انعدام له ولا يتصف بجوهر أو بحقيقة أو بتشخيص. فليس للشرِّ كيانٌ قائم بذاته، بل إن وجوده قائم بانعدام الخير. فالخير – وهو إيجاب – هو الجوهر؛ والشر – وهو سلب – لا جوهر له. هنالك مصدر للخير، وليس هنالك مصدر للشر. فالشر نقص في ماهية الخير. اقبل تحياتي لي عودة مرة اخرى |
طريقة اجابتك ع السؤال رائعة ...
وقد وصلت للاجابة الشافية من خلال اجابتك واجابة بقية الاعضاء ... شكراً لك واهلاً بعودتك مرة اخرى...:D |
ما عندي جواب
|
اذا رجعنا لبداية الخليقة
نجد ان الله طلب من ادم ان لا ياكل من هذة الشجرة فى القران فاكل منها فاصبح عاصى وعند اخواننا المسيحين قال لادم لا تاكل من شجرة معرفة الخير والشر فاكل منها وعصى ربه اعتقد ان الشر وجد فى الخليقة من بداية عصيان الانسان لربة وميولة ورغباتة التى تتجاوب مع رغبات الشيطان فى عصيان الله والله اعلم |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 04:00 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون