![]() |
لا فالحقيقة انه لايلزمني ... لكن طلبته حتى ارد عليك ومن ثم اضع لك مثالا من عقيدتك .. لانه في مثل يقول لاتضرب الناس بحجر وانت بيتك من زجاج :سوريا:
بس على العموم لا احتاج لشئ من عقيدتك ... فلقد وضحت ما اريد ان اوضحه في موضوع منفصل عن هذا .. وشكرا :سوريا: |
انا فاتح موضوع اسئله عن العقيده المسيحيه واجاوب فيه بنعمة المسيح عن الاسئله المطروح وانا ارى انه لا يمكن ان يجتمع النور والظلمه معا لذلك لا احب ان اجاوب عن سؤال في المسيحيه في مكان مخصص للاسلام ولكن كقول سليمان الحكيم ((لا تجاوب الجاهل حسب حماقته لئلا تعدله انت,جاوب الجاهل حسب حماقته لئلا يكون حكميا في عين نفه))(امثال 4:26))
ومن هذا المنطلق سأقول لك ما هو شمشون في الكتاب المقدس. شمشون هو نذير الله والنذير من الله يتحكم عليه ان يسير وفقا بكل ما ورد بالشريعه من فروض ووجبات(سفر العدد 1:6)وان يسير للله كل ايام حباته لذالك فعندما خالف شمشون شريعه النذير منن الله انتهت حياته بماساه وصارت درسا لكل من يستهين ويدنس الامتيازات التى تعطى لهم من الله |
فعلا لايمكن لنور الاسلام ان يجتمع مع ظلام وضلال المسيحية .. لذلك ساضع موضوع منفصل اسألك فيه ان شاءالله ..
|
اقتباس:
اعتقد ان حضرتك نزلت موضوع بالفعل وتم الرد عليه وجاء دورك هنا وانا فى انتظارك:سوريا: |
اقتباس:
ضحكتني الله يهنيك بالنور اللي عندك |
الحمدالله والشكر لله فأعظم نعمة أنعمها الله علي هي نعمة الاسلام ...
اما بالنسبة لانسر .. اعد علي سؤالك ... فلم أجده !! |
اقتباس:
ينهار ابيض كل هذا ولم تجده ياراجل ده الموضوع كله عباره عن اسئله اقراء الايات جيدا والاحديث وقول لنا رايك فى رحمه اله الاسلام:سوريا: |
لم اجد سؤال محدد .. فلو تفضلت بوضع الاسئلة !
الله سبحانه وتعالى هو الرب الرحمن الرحيم، الحليم الكريم المنان، الرءوف، السميع العليم، الغفور الودود، ذو المن والإحسان، والذي وسع كل شيء رحمة وعلماً. وهو نفسه سبحانه الملك القهار الغالب، الجبار المتكبر الذي يؤاخذ بالذنب، شديد العقاب ذي الطول لا إله إلا هو العزيز الحكيم. وإذا قرأت القرآن الكريم وجدت أن الله سبحانه وتعالى لا يذكر رحمته إلا وذكر صفات عذابه ونقمته. وأنه يذكر عباده دائماً أنه الرحمن الرحيم، وأن عذابه هو العذاب الأليم. قال تعالى: {نبئ عبادي أني أنا الغفور الرحيم، وأن عذابي هو العذاب الأليم}. وقال تعالى: {حم* تنزيل الكتاب من الله العزيز العليم* غافر الذنب وقابل التوب شديد العقاب ذي الطول لا إله إلا هو إليه المصير}. فذكر عباده في مطلع هذه السورة (سورة غافر) أنه الله العزيز العليم، وأنه غافر الذنب، وهذا من صفات رحمته وإحسانه وبره بعباده المؤمنين التائبين، وأنه سبحانه شديد العقاب، وهذا في عباده الظالمين الكافرين الفاسقين.. وأنه سبحانه ذو الطول الغني عما سواه، الذي له الملك كله، وله الأمر كله.. |
اقتباس:
ارجو منك تمسك الموضوع من اوله وتقول لنا تفسيرك الى ايات الدم والقتال المجوده فى القران:سوريا: |
اتمنى انى القى رد لحين رجوعى الى المنتدى مرة اخرة ولا اعتقد ذالك:سوريا:
|
اقتباس:
|
رح يلاقي رد
يا يسوعك حررك:jakoush: |
اقتباس:
لهذه الآية الكريمة:hart: لكن نرجو القرأة ولو كان التفسير طويل فأنتم الذي طلبتم .:jakoush: قال أبو جعفر الرازي عن الربيع بن أنس عن أبي العالية في قوله تعالى " وقاتلوا في سبيل الله الذين يقاتلونكم" قال هذه أول آية نزلت في القتال بالمدينة فلما نزلت كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقاتل من قاتله ويكف عمن كف عنه حتى نزلت سورة براءة وكذا قال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم حتى قال هذه منسوخة بقوله : " فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم " وفي هذا نظر لأن قوله " الذين يقاتلونكم " إنما هو تهييج وإغراء بالأعداء الذين همتهم قتال الإسلام وأهله أي كما يقاتلونكم فاقتلوهم أنتم كما قال " وقاتلوا المشركين كافة كما يقاتلونكم كافة " ولهذا قال في هذه الآية" واقتلوهم حيث ثقفتموهم وأخرجوهم من حيث أخرجوكم " أي لتكون همتكم منبعثة على قتالهم كما همتهم منبعثة على قتالكم وعلى إخراجهم من بلادهم التي أخرجوكم منها قصاصا . " والفتنة أشد من القتل " قال أبو مالك أي ما أنتم مقيمون عليه أكبر من القتل . وقال : أبو العالية ومجاهد وسعيد بن جبير وعكرمة والحسن وقتادة والضحاك والربيع بن أنس في قوله " والفتنة أشد من القتل" . يقول الشرك أشد من القتل وقوله " ولا تقاتلوهم عند المسجد الحرام " كما جاء في الصحيحين " إن هذا البلد حرمه الله يوم خلق السموات والأرض فهو حرام بحرمة الله إلى يوم القيامة ولم يحل إلا ساعة من نهار وإنها ساعتي هذه حرام بحرمة الله إلى يوم القيامة لا يعضد شجره ولا يختلى خلاه فإن أحد ترخص بقتال رسول الله صلى الله عليه وسلم فقولوا إن الله أذن لرسوله ولم يأذن لكم " يعني بذلك صلوات الله وسلامه عليه قتاله أهله يوم فتح مكة فإنه فتحها عنوة وقتلت رجال منهم عند الخندمة وقيل صلحا لقوله " من أغلق بابه فهو آمن ومن دخل المسجد فهو آمن ومن دخل دار أبي سفيان فهو آمن " وقوله " حتى يقاتلوكم فيه فإن قاتلوكم فاقتلوهم كذلك جزاء الكافرين " يقول تعالى ولا تقاتلوهم عند المسجد الحرام إلا أن يبدءوكم بالقتال فيه فلكم حينئذ قتالهم وقتلهم دفعا للصائل كما بايع النبي - صلى الله عليه وسلم - أصحابه يوم الحديبية تحت الشجرة على القتال لما تألبت عليه بطون قريش ومن والاهم من أحياء ثقيف والأحابيش عامئذ ثم كف الله القتال بينهم فقال " وهو الذي كف أيديهم عنكم وأيديكم عنهم ببطن مكة من بعد أن أظفركم عليهم " وقال " ولولا رجال مؤمنون ونساء مؤمنات لم تعلموهم أن تطئوهم فتصيبكم منهم معرة بغير علم ليدخل الله في رحمته من يشاء لو تزيلوا لعذبنا الذين كفروا منهم عذابا أليما " . وسيتبع التفسير للأيات التالية اليوم التالي انشاء الله:سوريا: وأي آية تريدون تفسيرها وشرحها ما عليكم إلى سؤال الوردة البضاء بلأسلام |
بعد اذن الاستاذ انثر ارد عليها
اقتباس:
|
يا اختي
كم مرة بدنا نقول اكتبي الآية وانا تلاقيني فوريرة |
اقتباس:
الشرح ده كفايه اوى علشان يبين رحمه الله الاسلام :jakoush: :jakoush: |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 23:32 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون