|
مكان تحت الشمس لبسمة واسعة وعيون ترنو الى مشهد ثابت في عالم سريع التحول وطريق كشاهد عتيق على ذكرى المهزلة البدائية في تاريخ البشر |
هدء من فزع حرفك يا صديقي
فالحياة مليئة بالفراغ كن كأعواد الخيزران ولا تسكب شوقك للريح |
اقتباس:
مَساءُ الشَّـوق ِ الذي أَكَلهُ غـُولُ الجُوع ِ للعِناق ,. |
اقتباس:
مَساءُ الجَسَـدِ وَ الشَّـهوَةِ وَ مَاءِ الفِتنةِ المُبللةِ بـِ ذاكِرة ٍ مُصفرة ,. |
اقتباس:
مَساءُ التائِبينَ الذينَ مَا قـُبلَتْ توبَتهُم ,. |
اقتباس:
مَساءُ الحَنين ِ لـِ زَمن ٍ لمْ نولد فيهِ بـِ عَاهَاتٍ عَاطِفيةٍ مُسـتديمَة ,. |
اقتباس:
مَساءُ المَوج ِ الذي تكَسَّـرَ عَلى صَخرَة ِ الصَفعاتِ المُتتالِية ,. |
اقتباس:
مَساءُ الأمَل ِ الجَريح وَ الخاطر ِ المَكسُــور وَ الحُلم ِ المُتشَـظي ,. |
لبيك يا صاحبي لبيك ذاك حطبي وتلك نيراني في حانتي خمر ونساء أما خمري فهو قبلات النساء وأما النساء فهن قنينات خمري لبيك يا صاحبي لبيك حانتي لك افعل بها ماشئت لا مقدس اليوم بحانتي كل خمري لك لا مقدس اليوم عليك لا نهود مقدسة عليك ولا مؤخرات أدخرها عنك وان كانت مسابقة جمال الحانة قد اوشكت على الابتداء ولكن كل هذا لك ولبيك يا صاحبي لبيك |
اقتباس:
سـيءٌ هوَ الحُبُ حِينمَا يَجرَحُ شِـفَاهَنا المُخضبة َ بـِ ياسَمين ِ حَنيننا القاتل ،. أتعلَمين ؟ .. قـُلتُ لها مَساءَ هذا الحُلم | لعيونك رح بطل حب | لكِ الوِّدُ أيتها الرقيقة ,. |
اقتباس:
 حُبُكِ عَلمَني أَن أَشـتهي الإنتِحَارَ شَـوقا ً عَلَى بَاطِن ِ كَفك وَ أَخمَص ِ خَاصِرَتك وَ داخِلَ فـَمك ,. |
أنا أشـتهي أشـتهي وَ مِقعَدُ الشَـوق ِ يَشـتكي يَشـتكي ,. |
اذا هالصبية موجودة بحانتي ، انا رجعت بكلامي معك
برا الحانه ياصاحبي برا ، اترك الصبية وغادر ، اما آن لك أن تغادر بعد ؟! |
إني أَهمِـسُ شَوقا ً مَا عَادَ صَالِحَا ً لِلغِناء مَولانا ,. |
اقتباس:
إني أبكي دما حزنا على قصيدة وددت لو اسمعها يوما عاشق العشق ،. |
الشهوة دائما حمراء لاتعرف الاصفرار لكن للذاكرة اوراق تصفر وتتساقط كما ورق اللوز في الخريف وعلى حافة الشهوة يتأرجح الجسد النابض بالحياة وهو يحارب السقوط الاخير |
اقتباس:
أَنا غاضِبٌ وَ قاحِل وَ قـَدَري يَبدُو كـَ زُجاج ِ كُوخ ٍ مُهترئ ٍ وَسِـخ ُأعذرنِي يَا هِشام ، فـَ صَوتي وَ إِن كَانَ يُشـبهُ بَحَّة َ المَلائِكَة إلا أَن َّ شَـياطِينَ البُكاءِ تلبّسَـته ،. |
اقتباس:
يَنوحُ في قلبي بُلبُلٌ جَريحٌ وَ لا أَعرفُ كَيفَ تتسـامَقُ الغـُربَة ُ بـِ عَيني اليُسـرى فلا أَرى غيرَ وَجه َ وَطن ٍ مُعَفـَّرا ً بـِ رَائِحَةِ الخِيَانة ,. |
| الساعة بإيدك هلق يا سيدي 20:21 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون