|
هل نحن من نبحث عن الجنس
ونتشمم كل مثير ونتحسس كل مهيّج ام انه هو من يتلبسنا في ساعة خلوة أو لحظة غفوة هل نصاب بالتوتر الجنسي رغما عنا |
اقتباس:
|
التابو المقدس
الجنس الدين و السياسة شو بدك تقول ابو النور بس الاهم من هيك يلي بيعتبر انو الجنس هوي بطريقة أو خرى اداة فقط لأسباع غريزة بالبني ادام بيكون غلطان و بيكون عما يصير بمستوى الحيوان انا بتمنى انو الكل يضل طاهر قبل الحب ((الحب مو الزواج )) لأنو الجنس برئيي هوي اعلى درجات التواصل بين العاشقين |
اقتباس:
أجـِدُ أنَ الجنـس مِن أهم التفاصيل الإنسـانية التي تحتاج إلى " تعليم " لأنهُ فن وَ أسـلوبُ اتصال مَع مَن نـُحب وَ مَع مَن نريدُ أن نصنعَ الحَياة َ مَعه إنَ مُعظم المَشاكل الزوجية تكونُ نتيجة فشَل العلاقة الزوجية الخفية وَ عندما يكونُ الإنسان في حالةِ إكتئاب أو حُزن أو أي مشـاعر سَـلبية أخرى يكونُ الجنـسُ حاضرا ً ,. |
اقتباس:
العزيز نوار لطالما أن الحديث في إطار الجنس فدعني أخبرك بأنك قد هيجت قلمي ولطالما أنها كانت مشاركتي الأولى وكنت أنت من أسديت الدعوة لي إلى هنا فلن تجدني كما تعرفني وسأنتظر قليلاً ... أما أن عباراتكَ الأخيرة هذه كانت في إطار كون الجنس هو حاجة فأنا أؤيدك في هذا الجزء من العبارة أما أن هذه الحاجة هي التي يتذو ق بها الإنسان معنى الحياة فدعني أخالفكَ الرأي من خلال وجودي (هنا ) حيث أعيش لامست واقعاً قد اثار في شعوراً غريباً فأنت تجد أن الجنس هنا هو ( عادة ) وقد يكون حاجة لكن ما رأيته في عيون من يهم بمارسة الجنس هو أن هذه الممارسة لا تتعدى عندهم عن كونها ( غريزة حيوانية ) أما ما أعلمه بأن الجنس هو دافع يدفعنا إلى ممارسته حاجة وهذه الحاجة تقترن بضوابط إنسانية تجسد فينا معنى ( الإنسان ) قد تشعر بالنشوة حين ممارستك للجنس لكن ألا تلاحظ بأن هذه النشوة تزول في بضع دقائق أو ثوانِ ؟؟ فاين المعنى في الحياة الذي يجسده الجنس ؟؟ عندما أشعر بلذة الحياة أو معناها من خلال الجنس فعلى هذا الشعور أن يرافقني معظم حياتي لكنه سرعان ما ينتهي حين يصل اوجه ... لن أطيل أكثر من ذلك أتمنى أن يكون لي عودة تقبلوني بينكم أخوكم ..... |
أهلا ً صَديقي فادي جَميلٌ هوَ وجودك وَ جميلة ٌ هيَ فلسفتك لأنكَ من خلالها سَـتشعرُ بـِ الوجود مِن أبعادٍ مُختلفة وَ عميقة ,. أعلمُ أنَ الجنـس مِن مَذهب اللذة إلا أني أعلمُ ايضاً أنهُ مِن مَذهب ٍ يُنشِـد الاسـتمرارَ في الحياة الجنـس يَحمِلُ وجهين الأول للذات وَ لذة الذات وَ الغريزة وَ الثاني إرادة البقاء وَ الاسـتمرار في الحياة أجدُ أنَ الشرقيينَ مَشنوقينَ من غرائزهم إلى أن تأتي ليلة الزواج فيكتشفونَ أنهم لا يجيدونَ شيء لا يجيدونَ الاتصالَ الأول للإنسان .. حَتى المُداعَبة لا يُجيدونها ! يكتشفونَ بأنهم يشتعلونَ خوفا ً ورهبة ً من هذا النوع من الاتصال الإنساني العميق لـِ يُمارسونَ بـِ سوءِ فهم ٍ أبشعَ أشكالَ الجنس ِ عُنفا ً وَ أقبحها قسوة ً إنَ الجنـسَ غريزة ٌ يجبُ أن تقدسَ بـِ شَـكل ٍ يليق بها وَ ليـسَ بـِ الشَـكل ِ العَبثيِّ الذي يُمارسهُ البعضُ يا رفيق ,. حُضوركَ ثري :D |
اقتباس:
خبرني نوار عنك وكتير سعيدة بانضمامك النا ومتشوقة لقراءة مشاركات أكتر الك |
اقتباس:
عندما نتحدث في إطار مجتعاتنا ( شرقية كانت أم عربية ) علينا أن لا نغفل أن لدينا إشكالية خطيرة جداً فيما يخص ( المفهوم ) .. عدم وعينا لــ ( المفهوم ) كان سبباً في وجود تعقيدات كثيرة في الحياة انعكست نتائجها في إطار السلوك والممارسة الاجتماعيين لا ننكر وجود وعي كافِ لدى معظم مجتعاتنا لكنه وعي مقولب في إيديولوجيات جسّدت رواسب الفهم الخاطئ للدين أحياناً .. والإدعاء الأخلاقي والفكري أحياناً أخرى ... قد أقف عاجزاً امام مفهوم الجنس كونه سلوك وممارسة تتجسد من خلال ألوان معينة امتدت إلى حيث التفنن في اللذة في الألم أو اللذة في الحالة الرومانسية الهادئة .. كلنا يفهم الجنس من خلال ثقافته تارةً أو من خلال شخصه تارةً أخرى وكلنا يعيش هذه الحال كما يحلو له ذكر في إحدى الردود أو بعضها أن هذه الحالة إن ظهرت إلى العلن فقدت جماليتها وخصوصيتها حيث أن مصدر جمالية هذه الحالة يكمن في الخصوصية ( بنظري الشخصي ) وددت الخوض أكثر فيما طُرح هنا .. إلا أنني لم أعد أشعر آنياً في هذه الحالة فسأغدر إلى حيث الهدوء بعيداً عن ما تحمله هذه الكلمة من هدر لطاقات معظمنا ولو اكتفينا في التفكير فيها .. فما أدراك لو أسرفنا في ممارستها تقبل مروري تحياتي |
اقتباس:
أسعدتني كلماتك اللطيفة ومتشوق لقراءتك تقبلي حضوري هنا:D تحياتي |
انه الوسيلة لتكاثر الجنس لبشري و لكن ماذا يحمل من اسرار و قدسية و ارتباط بين شخصين متحابين ولكن بجل الرجل و ضعف المرآة في بلادن يصبح وسيلة الرجل للتفاخر و فضيحة المرآة و طبعا هذا يعود الى العادات و التقاليد و شرقيتنا و عقولنا البالية
|
| الساعة بإيدك هلق يا سيدي 04:11 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون