![]() |
اقتباس:
ان كان هاد الانسان طماعا وصوليا او حتى مجرما هل سينصلح حاله ان كرهناه؟ مهما اتسعت افاقنا لابد ان نبدا من مكان ما والطبيعة والمنطق تجعلنا نبدا من انفسنا لنوسع الدائرة اكتر حتى تشمل الوطن اخالفك صديقي الانسان يبني الاوطان ليس العكس |
اقتباس:
ابتسامتك دواء للروح ان لم تشفي روحك انشرحت لها ارواحنا :D |
اقتباس:
فالتاريخ علّمنا وما يزال أنَّ الجماعة أو العشيرة أو الدولة أو المدرسة أو أيّة مؤسّسة أخرى هي من تعلّم الإنسان وتبنيه، ولهذا وُجد القانون ووُجدت الشرائع والأخلاق. ودول أوروبّا خير مثال! الإنسانُ ليسَ له تأثير فعّال إلا من خلال السّلطة أو الدّولة ولو بقيت تركيّا ألف عام لما استطاعَ الإنسانُ أن يبني فيها حجراً أو فكراً... تركيّا مَدينة لرجلٍ حاكم دُعي أبا الأتراك! وهذا هو رأيي في جميع الأوطان ومن بينها وطني :D. |
اقتباس:
هو احتمال من بين احتمالات اخرى لما لا تجعليه اخر توقعاتك اقتباس:
خلال رحلة البحث عن المستحيل استطاع الانسان ان يحقق الممكن |
اقتباس:
اصبحت احب هدا اللون واتفاءل برؤيته الجمني اطراؤك غاليتي مادا لو انظممت الينا وزينت بجمالك وجمال لونك صفحاتنا :D |
اقتباس:
وجئتني بمثال رائع لن اجد ما يضاهيه لما ولد اب الاتراك كانت تركيا خاوية على عروشها لو لم يؤمن بها ما بني فيها حجر كما قلت ياصديقي حتى من تمنتهن العهر ان ساندتها ووثقت بها جعلت منها ملاكا ان قبعت اوطاننا تحت الصفر فلان من سبقونا تقاعسو عن حمل المشعل اليك:D |
في داخل كل منا بذرة حب وخير ان عثرنا عليها تستطيع قلب معادلة الشر |
ان اصابتك مسبة خصمك في العمق محصها جيدا يحتمل ان تحتوي جزءا من حقيقتك التي تجهلها او تتجاهلها وحدها الحقائق تجرح عميقا عميقا |
ليس التخوين والشك ما يحميك من غدر الاحباب بل احترامك لنفسك ولقوانينك |
ان اجدت لغة محاورك وصلت فكرتك كاملة سليمة ان وجدتما لغة مشتركة وصل جزء كبير منها ان تمسكت بلغتك فانت تتكلم بلا صوت جمال اللغة بادبها |
وهم الحب يجعلنا نجمع دلائل العشق نلبسها عقدا ونحفظها كحلية ماسية يشتد الشوق فنحضنها بقوة لتستحيل شظايا زجاجية تسمم قلوبنا الدامية |
ها نحن نجمع دلائل الحب لنتزين بذلك العقد المكون من عالعشق...
لكن كل حبة من هذا العقد عبارة عن حلم... نحلم و نحلم و ياللعار .. أحلامي كانت أن لا أرى دمعة على وجهها .. أن أزرع أقحوانة في روحها .. أن أبلل تلك الياسمينة البرية بدمعة من ندى الربيع .. وأزرعها في خصلة من شعرها لكنهم اغتالوا العشق وفرطوا حبوب العقد يا صديقتي .. وعلقوا جثته صنماً جاهلياً في أعناقنا .. حنين دام تفاؤلك.... ودي لكِ |
اقتباس:
حتى الموت نفسه ياصديقي ان مات الحب لاي سبب كان فتاكد انه كان وهما وانتظر مجددا ان تشرق شمس الحقيقة في قلبك امنياتي باشراقة قريبة :D |
حنين..
لاتنصحيني فهذا أنا وهذه أبجدياتي... أبجديات لاتعرف الحقيقة ويعرفها الخيال... هذا عقدي أرتديه دائماً.. هذه أوراقي ... وهذا مايخطه قلمي... طوبى أيها العشق وعذري لك قتلت في زمن كنت فيه سيد العالم... حنين ... مشاعرك سامية تسكن حضارة عالية... شاهقة الأرتفاع.. |
لك لاوراقك ولقلمك :D
ولحضورك :D |
السر الذي نؤتمن عليه هو أقدس من الحقيقة |
اقتباس:
|
اقتباس:
ان بحت بسرك لاحد فلان صدرك ذاق به 100 ياسمينة لياسمين:D |
اقتباس:
مو حب حقيقي شورايك؟:D |
اقتباس:
طابَ مساؤك وأفاضَ القديرُ عليكِ من كلِّ روضٍ عبقاً وزكاء... أمّا بعد! إنَّ مثال "أبي الأتراك" يصبُّ في صالحي. ومثلما أخبرتُك: من شأنِ الدّولة أو "المؤسّسة" بنيانُ الإنسان وإنماؤه لما فيه خيره ونموّه وازدهار أحوالِه! وأتاتورك يا غاليتي لم يكن يمثّل الإنسانَ التركيَّ أو بحسب موضوعنا "المواطن"! بل كان يمثّلُ الدّولة في مؤسّسة "الجيش"، أي كان في موضع السّلطة التي تُعتبر بمثابة الحاكم "الدولة" أو "المؤسّسة". مَثَلُ أتاتورك كمَثَلي أنا بإزاء وزيرٍ أو رئيسٍ. فماذا يُمكن لمثلي أن يفعلَ حتّى يؤثّرَ على مجموعة "السوريّين" عامّةً؟! لا شيء!!! قد أتركُ بعضَ الأثرِ في محيطي وبين أهلي وأصدقائي وأحبابي، وإن كنتُ متمرّداً عنيداً، قد يصلُ أثري بلدتي بأجمعها، إلا أنّه من المستحيل أن يكونَ لي ("للإنسان" "للمواطن") أثرٌ على جميع السوريّين. وفي المقابل يستطيعُ الرئيسُ بكلمةٍ أو بقرارٍ أن يوجّه البلدَ بطولِه وعرضِه، وهكذا الأمرُ بالنسبة إلى وزير التربية في حقلِ المدارس والنشء! ولهذا يا حبيبتي حنين كانَ أتاتورك "دولةً" حينَ صنعَ دولة العلمنة الجديدة. ولم يكن من المستطاع لأيِّ تركيٍّ "مواطن" أن يفعلَ ما ذُكر! هذا وأختمُ بالدّعاء والتمنيّات الطيّبة :D. |
هلا بالقرصان الغالي
لم تنتصر بعد كي تختم حديثك:D فكرتي ان اي انسان -مواطن- يملك تقة بالنفس يمكن ان يحقق ما حققه قادة العالم قبله الدين كانو بشرا ومواطنين ايضا-الا ادا كنت تظنهم غير دلك:p- طبعا لا اتكلم عن الملوك الدين توارثو الحكم عن اجدادهم لانهم ربما يكونو محظوظين لكن اتكلم عن القادة الدين بدؤو من الصفر واعتقد جازمة ان الفرق بيننا وبينهم ليس في عدد النورونات بل في التقة الكبيرة بالنفس واستصغار المستحيل اتمنى ان تكون اقتنعت اخيرا ان اناسا يبنون الوطن كي يبني الوطن اولادهم ويواصلو بناءه اسعدني النقاش معك :D |
وانت تمسح دموع اطفال العالم لا تنس ذاك المسكين المنسي في اعماقك |
اجمل الكلام هو الصمت!
|
اقتباس:
قالو ان كان ما تنوي ان تقوله اقل جمالا من الصمت فما من داع للكلام نورتي ماري بال:D |
اقتباس:
أنا عم أحكي عن واقع يعيشه الإنسان وأنتِ عم تطرحي فرضيّات وأحلام مبنيّة على أسس من الرّغبات والطّموحات... إلخ! الواقع بيقول أنّو الإنسان العادي في أيّ وطن أو بلد تأثيره صفر (أو واحد بالمليون) على بقيّة البشر، بينما صاحب السلطة أو المؤسّسة تأثيره فعال وسريع والتاريخ بيشهد من خلال ملايين الأمثلة! الثقة بالنفس لو كانت ألف بالميّة ما فيها تغيّر واقع الإنسان في بلاد محكومة بالدّين والجهل والإرهاب والتخلّف والجوع والقمع والاستعباد والعشائريّة والتعصّب... إلخ! بينما كلمة رجل واحد على رأس مؤسّسة فيها تشلف كل هالأمور بسلّة الزبالة طبعاً إذا بدّو! وحكيك عن القادة اللي بلشوا من الصفر بيأكد كلامي... الرئيس الراحل حافظ الأسد على سبيل المثال كان ضابط نظامي ومواظب على كل واجباتو وما حدا اشتكى منّو طوال الفترة اللي عاشها متلو متل البقيّة ولمّا استلم الحقيبة الوزاريّة (الدفاع) حقّق الشي اللي مَ حدا كان يتوقّعو منّو... استلم رئاسة الجمهوريّة بعد حركة تشرين (الحركة التصحيحيّة) وبقي على سلطة البلاد منذ ذلك الوقت وحتّى وفاته (الله يرحمه). أنا هون ما عم أنتقد فعله هل صحيح أم لا، بس عم أعطيك مثال قريب وواقعي... وأرجوكِ خلينا بعيدين شوي عن الأحلام والرّغبات لأن الرّياح غالباً (هاد إذا مو دائماً) ما بتجري متل ما بتريد السّفن... وعلى الله الاتّكال أولاً وأخيراً وهاي وردة لأحلى هدى :D. |
قرصان الغالي
نحن فعلا تلاقينا بالفكرة كل انسان بيقدر يفيد وطنو من موقعو وعلى حسب قدرتو والفرص اللي اتاحها لنفسو او اتاحها له الحظ واكيد رح يختلف مجال ومقدار الفائدة من شخص لشخص يعني الوطن بيت كبير مبني بحجار هي المواطنين والسلطة تجي بالسقف ومية ياسمينة لابو القراصنة:D |
كل امر يمكن ان يرى من عدة زوايا بعد النظر يفرض ان ندرسه ونقلبه زاوية زاوية والرفق يدعونا ان نجعل الزاوية الاقل سوءا اخر ما يعلق بالذاكرة |
احترم عقلك وعقلي في كذبك ما جدواها كذبتك ان كانت مكشوفة! |
العتب فرصة استدراكية نمنحها لمن يعز علينا فراقهم |
لا ينجح في امتحان الحرية الا من كان حقيقيا |
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
اليومَ يا صديقتي أشياءُكِ متعَبَةٌ... ومُتعِبَة! أرجو أن تكوني بخير :D. |
عندما تنظر طويلا الى الهاوية
فان الهاوية ايضا تنظر اليك.. |
اقتباس:
|
اقتباس:
:D |
اقتباس:
:D |
سلامي لكِ...
الحُبُّ أجملُ آيةٍ في أقدس كتاب هنيئاً لمن كانَ لهُ في الحبِّ نصيب! |
الإنسان الذي لايستطيع مناسمة السماء ولا العبور السريع فسعادته ضائعة ومؤجلة |
اقتباس:
عزيزتي عودي حتى نعود كما كنا... |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 16:17 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون