![]() |
من يهده الله فهوى المهتد
ضعاف إستغنوا عن قوى يطعمهم ويسقيهم و لا يستطيعون حتى منع قضاءه فى موتهم , فمن الخاسر يا أصحاب العقول , لاينكرون قصص التاريخ المسجل , وينكرون قصص القرآن , فإن قلتم لا ننكره فإسترجعوا قصة فرعون يا أولى الألباب , وفى القرآن معجزات لغويه وعلميه قد نعذر غير العرب فى عدم دراستها , فما بالكم ياعرب , إن الله غالب على أمره , والقرآن بالتأكيد أكثر إقناعا من من طروحاتكم الغير موضوعيه والغير مقنعه لأولى الألباب وهم الغالبيه والحمد لله , والحمد لله الذى هدانا , ومن يهده الله فهوى المهتد , وما كنا لنهتدى لولا أن هدانا الله .
|
من غير الله يستحق العباده ؟ لاحول ولاقوة الا بالله لهالدرجه وصلت فيك الافكار مااقول غير ظلمت روحك واظلمت دنياك واصبحت تتخبط اعمى وتقذف كل ذي نعمه وتنكر فضل مكرم وتتهجم ع حكمته وبعد نظره بانها اللا وجوديه له بدأ الاسلام غريبا وسيعود غريبا من كل قلبي اتمنى ان لاتكون ممن يقود تغريبه اتمنى من اعماق روحي ان تجد السلام الروحي اعطي نفســك فرصه لاتظلمها وتجعلها جاحده وتعذبها تأمل وابتعد عن كل فكــر وابحث بفطرتك وستجد الجواب :hart: كل الخير والهداية اتمناهما لك في رمضان والى آخر العمر |
طيب يا اخونا هيدا شي بيخصك لو وحدك يعني انكرت ولا آمنت !!لشو هالضجة يللي عاملها منشان هالموضوع ؟؟؟ضروري الناس يعني يعرفو عنك هيك شي؟شو راح نستفيد وانت شو رح تستفيد؟:sick:
|
كل واحد منا حر بطريقة تفكيره
واللي بيبحث بيوصل للحقيقة وان طال الامر فشو اللي زاعجكم اقتباس:
اسفة بس نظرية غريبة عجيبة لايحتاج نفيها لاكثر من مثال واحد عن انسان متدين باي دين كان وبنفس الوقت ذو عقل :D |
بصراحة موضوع شيق ...
عارف بستغرب في كيفية رسم الإسلام أو المسيحية للإله , يعني هو شخص إلوا كتلة ووزن ويخضع لقانون الجاذبية السمائية ! , يجلس على كرسي( عرش) , يخلق الناس لكي يعبدوه ويعيشيوا ويموتوا من أجله! , وغير ذلك كله لا يأكل ولا يشرب ولا ينام مع النساء , فماذا يفعل في حياته غير مراقبتنا ! , غير ذلك خلق الكثير من الأديان , وخلق الأفكار الملحدة والعلمانية والماركسية وغيرها , فمن وجدها غيره , ومن يحاربها غيره , ومن يخطأ بحق نفسه غيره! , ومن كتب للملحدين أن يلغوه غيره ( في اللوح المحفوظ ) , وبعدها يعمل بقصة الجنة والنار , وكل إنسان بعمله , طيب ما إنت يلي كتبت هالشي يا رب العرش العظيم يا خير الماكرين ! , وهل هذا يستحق لقب إله , هل هكذا يكون الإله ! , غير عدم معرفة كيف أتى , ليجعل من يفكر بذلك قد كفر ! , من أصعب وجود كل هذا الكون بصفاته الرائعة وبتشكيلاته الجميلة وبحركته الدقيقة ( لا يسوى جناح بعوضة عند الله) , ولا وجود الله يلي إلوا 99! , بكامل القدرة الموجودة من خلق فهو من اخترع الكون , في 600000يوم فاليوم عند الله بمية ألف يوم :pos: وتحياتي , فالعقل أكبر من ذلك |
اقتباس:
أظن إني شرحت قصدي (أو قصد أبو العلاء) بالرد التاني اللي عم تحكي عنو.. وقتها كان البيت بيقول: هفَت الحنيفةُ والنصارى ما اهتدت........ويهودُ حارت والمجوس مضللة اثنانِ أهل الأرضِ ذو عقل بلا........دين، وآخرُ ديّنٌ لا عقلَ له الفكرة يا سيدتي.. هي التالية: الإيمان هو عماد الدين.. الإيمان يقتضي التسليم بأمور بعيدة عن الإثبات العقلي أو العلمي المنهجي بالمقابل.. لا يصح العلم بالإيمان.. فلا وجود -في العلم- لمسلّمات غير معرّفة أو غير مبرهنة عندما نعمل في العلم.. نترك الإيمان جانباً أما عن البيت المذكور هنا: قلتم لنا خالقٌ حكيمٌ........قلنا صدقتم كذا نقول زعمتموهُ بلا زمانٍ ولا........مكانٍ ألا فقولوا هذا كلامٌ له خبيء........معناهُ أن ليست لنا عقول الفكرة هنا هي -كما أظن- صلب فكرة هذا الموضوع.. أي وجود الله.. أو ما هية وجود الله إنو شو هو الله اللي عم تحكوا عنو؟ فكرة المعرّي.. إنو خالق الكون هو غير ما يتحدثون عنه هو كان عم بيفكّر بخالق للكون.. وقال إي في خالق.. بس ما ركبت بعقلو صورة الله اللي عم يحكوا عنها المتدينين بس :D |
قال .. يهوذا يا أخي لا تحزن ,أنظر كَيفَ تخرجُ الحنطة مِن الأرض وَ كيفَ يرسلُ الربُ المطر , وَ كيفَ تحبلُ الأرض وَ ترتفعُ سَـنابلُ القمحِ فوقَ التربة المُزبدة لِتطعمَ بني البشَـر فلو لم تمتْ حَبة ُ القمح فهل كانتِ السَـنابلُ نبتتُ مِن جديد ؟ الأمر نفسه ُ يحدثُ لابن الإنسـان لم يُدرك يهوذا وَ واصلَ صعودهُ دونَ أن يتكلم غربتِ الشمس خلفَ الجبال وَ تصاعدَ الليلُ خلفَ التربة خفقت أوائلُ المَصابيحِ المُشـتعلة فوقَ التل قالَ له ( تذكر .... ) لكنَ يهوذا شَـعرَ بالتقزز وَ خـَفَّ في سَـيره وَ هُوَ يبصق ! لم يتبادلا الحديث كانَ كلاهما يفهمُ تماما ً أنَ الكلمات لا يُمكنها أبدا ً أن تخففَ عما في قلبِ الإنسـان وَ تريحه الصمّتُ وحدهُ قادرُ على فعل ِ ذلك فلزما الصَمت ! نيكوس كازانتزاكيـس * الإغواء الأخير للمسـيح |
عزيزي فيفا... أعزائي المتحاورين
ليسَ اللهُ تماماً كما بيّنه الإنسان، فهذا الأخير أظهرَ الله عبر الزّمان والمكان بحسب ثقافته وبيئته، ولهذا ترى "الله" هذا غير "الله" ذاك، وكلاهما لا يوجزان الحقيقة، فالحقيقة في عالم البشر تبقى ناقصة ما دام الإنسان لم يبلغ كمالَه على هذه الأرض، وما دامت قوى الإنسان هذا محدودة نظراً إلى طبيعة الكون ونظامه السّائر! إذا استطاع الإنسان أن يحدّد الله تحديداً وافياً كما فعلت الأديان جميعاً، لبطل الله أن يكون إلهاً وخالقاً، فإدراك المخلوقِ خالقَه ضمن حيّز العقل يؤدّي إلى القول بقدرة المخلوق على حدّ الخالق، وهذه النتيجة خاطئة بحسب المنطق والواقع. عبثاً يبحث الإنسان عن إدراك الحياة والموت ومفاهيم الوجود وطبائع الأحياء وشرائع الأخلاق وما وراء المحسوس وتلك القوى أو الحوادث التي يشعر الإنسان بها ولا يدرك سببها أو علتها... لأنَّ الإنسان جزءٌ منها والجزء لا يُدرك الكلّ. لكلّ تسمياته وأوصافه ونعوته وكلٌّ بحسب بيئته وثقافته فليسَ صحيحاً أن يدّعي الواحد الحقيقة، وليسَ صحيحاً أن نضع الله ضمن أطر مرسومة من قبل البشر! جلّ ما يُمكن الإنسان فعله أن يحاول قدر الإمكان وبحسب طاقاته المحدودة أن يسعى نحو فهم "الله" أو ما يُمكن أن يكون "القوّة" التي يسير بموجبها هذا الكون وأنظمته... ستبقى أسئلتنا دون أجوبة، لأنَّ الأجوبة هذه ندركها رويداً رويداً باختبارٍ شخصيّ لا يُمكن نقله أو تسليمه عبر الحواس (الإرث). ولأنّ اختبارات البشر مختلفة فإنّ إدراكنا لله مختلفٌ... أمّا الذين شاؤوا أن يتبعوا تلك النصوص وتلك التسميات والشرائع الجامدة الثابتة أبداً فلا يُمكنهم الحديث عن علاقة بين الإنسان والله، بين الإنسان ونظام الكون الواحد. كلّ ما يُمكنهم أن يفعلوه هو تحديد مقاييس الطاعة لمثل هذه الشرائع ومدى تفاعل الإنسان معها لا أكثر. بالنتيجة فأنا أعبدُ اللهَ لا صنعَ البشر! أنا أحبُّ الله في حياتي واختباراتي... في آلامي وأفراحي... في نجاحي وفشلي... في يأسي وأملي... أنا أعرفُ اللهَ من اختباري إيّاه لا مثلما صوّره الآخرون مع احترامي وإفادتي من اختباراتهم! قد أستفيد من نصوص الأديان بعد تشذيبها، وقد أبحث فيها عن معنى الخير المطلق، وقد أجول فيها وأتأمل في شخصيّاتها الكثيرة، قد أصادف فيها جزءاً من الحقيقة؛ لكنّي لا أكتفي أبداً بها، ولا أحدُّ نفسي والآخرين في جمودها... فالإنسان أسمى موجود على الأرض وعليه أن يثبت أنّه كذلك!!! |
كلام رائع، بعتقد كتير من يللي شاركو بالحوار كانو عم يجربو يوصلو هالفكرة، بس ما كان عندون هالأسلوب المتقن
|
اقتباس:
|
أوافقك يا قرصان في جميع ما ذهبت إليه..
ولكن.. قولك: اقتباس:
نعم أدرك أنه "من أصعب الأمور على الفهم.. أن هذا الكون وهذا الوجود قابل للفهم" ولكن.. الوعي أو العقل أثبت موجوديته أو فعاليته حتى الآن.. ربما مازال الطريق أمامه طويلاً.. لكنه -أي الطريق- موجود.. ويستطيع الوعيُ السيرَ فيه إلى النهاية تحية |
اقتباس:
إنهُ لمِنَ المؤسف أنهم لا يستطيعونَ أن يفكروا علانية أمامهم وَ إن فكروا في الخفاء تطاردهم بعضُ الهواجس المُخيفة اللا شعورية التي تم غرسَها في أعماقهم مُنذ البدء .. لقد حُرِمَ عليهم التفكيرُ الحر .. وَ كأنهم ولدوا ليلجموا عقولهم ..عقولهم التي هيَ أبجدية الإنسان فيهم إنهم ليحرمون التفكير عن هذا الإنسان .. الذي ولِدَ مفكراً وَ إنهم ليتساءلونَ صبحاً وَ ليلاً " أؤلئكَ الأحرار منهم " لماذا تمَ إجادهم في هذا الوجود الشاسع وَ الغامض إن لم يكن لديهم حقُ التفكير المُطلق فيه ؟ لماذا ولدوا مُفكرين ؟ إن كانَ التفكير خطيئة يقترفونها بلا إرادةٍ منهم .. وَ تقترفها طبيعتهم الإنسـانية إنه لمِنَ الغريب أن هذا الشيء اللا متناهي في عظمته أن يمنعنا نحنُ الذرات الضئيلة المُترامية على أطرافه مِن أن نفكرَ فيهِ بـِ حُرية . إنه لمِنَ المُضحك أن يحرموا ذلكَ بسم الإله وَ أن يجعلوا هذا الشيء يبدو خائفاً مِن زحفِ تفكيرهم .. " لم يتبادلا الحَديث كانَ كلاهُما يفهمُ تماما ً أنَ الكلمات لا يُمكنها أبدا ً أن تخففَ عما في قلبِ الإنسـان وَ تريحه الصمّتُ وحدهُ قادرُ على فعل ِ ذلك فلزما الصَمت ! " |
اقتباس:
يا ريت لو تخبرنا لم أوجد الله الذى لا تعبده البشرية ؟ يجب أن يكون هناك سبب . ما هو برأيك ؟ |
اعتقد ان من حق اي كان ان يحدد علاقته بالخالق الذي يؤمن به بطريقة او اخرى ف(الله)لم يضع سيفا على رقبة احد لاجباره على الايمان بطريقة معينة .انما من وضع هذا السيف على الرقاب هم القائمين على الدين من البشر(مهما كان هذا الدين)ولكن (الله)في اي ديانة هو الذي وضع القوانين التي يجب على المنضوي تحت لواء هذا الدين ان يتبعها سواء التعامل اليومي من ممنوع ومباح الى طريقة العبادة واقصد طقوس العبادة وبما انه الاقوىبالاطلاق تبعا لاي معتقد ديني فالواجب هو الطاعة والا فالعقاب في النهاية الا ماذكر هنا وهناك من عقاب جماعي دنيوي لاقوام وجماعات معروفة في بعض الديانات هذا هو مفهوم العبادة المتعارف عليه لمن لا ينكر وجود الاله اما ان لا انكر وجوده لكني لا اعبده ولا اعرفه حسب ما عرّف به نفسه فهذا بكل بساطة انكار لوجوده ومن حقك كبشر ان تعترف او تنكر مع تحمل النتيجة لكلا الاختيارين وتحياتي
|
الايمان الاينشتايني ؟
Pantheism كما يقول ريتشارد داوكينز سأعود لاينشتاين قليلا ... عرف عن اينشتاين ... انه كان عالما ذو اصل يهودي الماني ... اينشتاين اخترع نوعه الخاص من الايمان ... ان كان الايمان بالآلهة يمكن تسميته بالـ Theism ... والالحاد بالـ Atheism ... فان اينشتاين اوجد ما يمكن تسميته بنوعية جديدة هي الـ Pan-Theism ... يقول اينشتاين ... انه لا بد من وجود قوة ما في فترة بداية تكون الكون ... تلك القوة هي من اوجدت قوانين الفيزياء ... ثم استقالت ... ولم تتدخل ... وتركت القوانين تنتج العوالم والمجرات والانسجة ... لكن في الواقع لا يستطيع اينشتاين اثبات ذلك ... ولا يستطيع اغلى مغالي الاديان اثبات وجود الهه مهما يكن ذاك الاله ... ولا يستطيع مغالي الالحاد اثبات عدم وجود الآلهة ... فعدم رؤيتك لشيء لا يعني بالضرورة عدم وجوده ... كالفوتون مثلا ... لكنك تستطيع الاستدلال على الفوتون من خلال الضوء ، وقدرتك على البصار لارتداد فوتون الضوء إلى عينك ... لكنك لا تستطيع اثبات وجود الآلهة ... هل يقودنا هذا لشيء ؟ أقول دائما ... ان بعض الفوضى قد ينتج عنها بعض النظام ... وتبقى العقدة ما لها حلال ... عالقة في المنشار ... لهذا ساريح رأسي ... ولن افكر في هذه الاشياء ... وربما ساعتنق الباستافارييه ... ديانة المكرونة والجبن ... بغض النظر عن مقولة داوكينز ... فكرة اله خالق لكل هذا الكون ... هي في الحقيقة ... تقزيم وتقليل من شأنه " اي الكون" ... |
اقتباس:
ما بحق لحدا أنو يدعي بوجود شيء و بعدين يطالبني باني اثبت عدم وجودو !! , هاي اسمها فنيسة اذا بدك يعني :lol: , المفروض أنو اذا في حدا عم يدعي وجود شيء و خاصة شيء مهم متل الاآلهة يعني أنو يجيب معو الدليل , أو شهادة المنشاً مثلاً ..أما أنو كل ما اجاني واحد و قال أنو عندو إله بدو بدي صدقو لأنو ما عندي دليل على عدم وجودو فهاي بدك تسمحلي يعني ...ما زابطة منوب ..منوب ...منوب. الحقيقة ببساطة أنو ما حدا بتاريخ البشرية جاب دليل على وجود اي نوع آلهة , و كل الحكي اللي بينحكا بهالصدد بيتراوح بين التحشيش و أكل الهوا , مروراً بالتخبيص و المسبات !!! هلأ أنا ما بهمني من كل هالحكي غير شغلة وحدة , أنو يا عمي الناس اللي بآمنو بآلهة مثلاً , ليش ما بحلو عن آلهتي ؟؟ ي أخي فهمنا ...انت زلمي مؤمن بشي معين , على راصي من فوق . بس أنا شو خصني يعني ؟ليش بدك تدخل آلهتك بتفاصيل حياتي ؟ ليش بتاخدها معك وين ما رحت يعني ؟ ليش ما بتخلي اللي بينك و بين الهتك منفصل عن اللي بينك و بيني مثلاً ؟ ضروري كل ما بدي احكي معك أو شوفك تكون آلهتك موجودة !!!:shock: |
اقتباس:
غير المتدين (إلا إذا كان عدم تديّنو جاية عن كدشنة!) ما بيكون عندو مشكلة مع الآخر المتدين بس العكس.. غير صحيح للأسف |
اقتباس:
|
قرأت الموضوع من بدايتو وشفت كثير ردود بس ما بعرف شو الحاجة من الحدة في النقاش واندخل الديانات ونكفر وكل واحد فينا بدو يقنع الثاني وكانو فكرتو هي الصح علاقتي بالله علاقة خاصة انا بحددها أو بقبل بإطار جاهز (ديانة) تحدد هالعلاقة في النهاية انا حر باختياري لكن ما في حدا عاقل بيختلف على انو اهم نقطة بتدل على إنسانيتا وبتركز عليها كل الاديان الأخلاق فانا متى ما حفظت حالي وحفظت حق الناس عندي بقناعة كاملة انتهت المشكلة ووقتها مش بحاجة لعقاب وثواب وجنة ونار او شوي عبارات مقتبسة احفظها واهاجم فيها غيري واكنو انا الصح وهو الغلط كلنا صح وغلط بس ما في واحد منا من حقو يفرض قناعاتو خاصة لو ما كانت تسمن ولا تغني على الاخر بإدعاء انو هو الصح فقط |
اقتباس:
اقتباس:
بس شو قصدك بأنها "مقررة سلفاً"؟! هل تعني أنّو هي أمور الدين حاكي فيها سابقاً ومقررها؟ إذا هيك قصدك معناها ما قريت ردّي منيح لأن ما بيهمني شو حاكي عنها الدّين! أما إذا مو هيك قصدك فبتمنى تشرح أكتر! أمّا لقولك أنّو الوعي أو العقل أثبت موجوديته وفعاليته حتى الآن، فصحيح بالنسبة للأمور التجريبيّة وغير صحيح بالنسبة للتجريديّة، يعني الإنسان في صراع مع التقدم العلمي والتطور الصناعي وفعلاً هو في نموّ بهيك أمور... بس للأسف هالشي ما بينطبق على الأمور الميتافيزيقيّة أو ما تُسمّى الماورائيّات! حتّى الأخلاق في اختلاف بين البشر حول مصادرها ومعاييرها برغم مسيرة الارتقاء يلي عم يعيشها الإنسان! وحتّى لو سار الوعي أو العقل للنهاية بهيك أمور فهو عم يسير في طريق الحياة يعني في طريق مادّي وغير قادر (ما دام بهيك طريق) أنّو يفسّر ما خارج الطريق... بيكتفي بقراءتها والبحث فيها وتفسيرها على ضوء تجاربو واختباراتو... منذ وجود الإنسان وهو عم يبحث فيها وحتى اليوم ما قدر يعطي تفسير عقلاني واحد لأي شيء من الميتافيزيق! وهاي ألك :D. اقتباس:
:D. |
اعبد الله اولا تعبده انت حر لن تضره عبادتك له ولا الكفر به ولا شيء آخر |
إذا كان لنشوء الله "هدف"،هو زرع سيرورة خلق تابعة لنظام أعلى، لا يعني هذا أن الله موجود. فكل ما نعرفه هو أن هناك "سيرورة انتخاب طبيعي ما ورائية ـ تلعب عبر الدهور وربما عبر أكوان متعدّدة ـ أنتجت العملية الحسابية للانتخاب الطبيعي، نوعاً ما كما ولّد الانتخاب الطبيعي العملية الحسابية داخل الجينومات.
صاحب الكلام : : روبرت رايت Robert Wright محاضر في المؤسسة الأميركية American Foundation ومؤلف الكتاب الذي صدر حديثاً بعنوان "نشوء الله". |
اقتباس:
هلا صديقي العزيز ياريت لوفيك تفسرنا هالحكي لانو واضح انو مترجم ترجمة حرفية فيصعب على امثالي فهمه :D |
إن لائحة البؤساء الذي قتلوا عبر تاريخ الكوكب بتهمة نزعة الإلحاد ونفي الإله وكانوا قساوسة ومؤمنين وممارسين لطقوسهم الدينية ومعتقدين مخلصين بالإله الواحد كاثوليكيين ورسوليين ورومانيين؛ ولائحة أتباع إله إبراهيم، أو أتباع الله، الذين مروا بأعداد لا تصدق تحت الحديد لكونهم لم يجهروا بإيمانهم وفق الضوابط والقواعد؛ ولائحة أولئك المجهولين الذين لم يكونوا متمرّدين على السلطات التي تدعي التوحيد، ولا معارضين لها، ولا هاربين من التجنيد ولا حتى عنيدين- فكل هذه الحسابات المرعبة تشهد: إنّ نعت "الملحد" قبل أن يصف ناكر الإلوهية يصلح لمتابعة وإدانة فكر الإنسان المتحرر من السلطة ومن الوصاية الاجتماعية في مجال الفكر والتفكير، حتى لو كان ذلك بأتفه الطرق. من هو الملحد إذن؟ إنّه شخص حرّ أمام الإله- بما في ذلك حريته في نفي وجوده.
هذا النص فصل من كتاب "نفي اللاهوت" لميشيل أونفراي من الجزء الأوّل بعنوان: مبحث نفي اللاهوت |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 22:32 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون