لوك ماي هاني

إف ذير إز أني تيكت

لك إي ما كنت قصرت


بس قال سمعت أنو القلعة عم ترمم

يعني أنشالله ها انشالله (ما) يوقع عليكم شي حيط :lol:

ليش مين قلك اني ما فكرت أني اشتري بالجملة

لك الفكرة كانت اني أشتري شي 50 بطاقة أم الـ 500

و بيعهم للمقطوعين ( و خصوصا بهالوقت ) بسعر 1000

بس شكلها الأم تي أن لا بتاخد و لا بتعطي......................... لا عفوا بس بتاخد ما بتعطي

على قولة سلمى مصفي
ما منيحة الرسالة ولا الحب الخيالي
خليه يكدح بالرأسمالية لوج الصبح
عين سعدو تكدحه وتحسن اليه

يا سعدو

هيك بلكي بتيجي عينك و بتكدحو كدح لزياد

و لكل الأرستقراطيين المتآمرين مع زياد و الرعاة

و سعدو على الظالم

:cry:
مالحقت حجز ع يوم الجمعة
بحلب وحمص والشام خالصين
:frown:

لا تقلي زعلان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

هي بدل ما تفرح لانك لا تنتمي للطبقة المبتزة في الشعب السوري

كيف ماخلوكم تصورو !!! اليوتيوب فيو أكتر من فيديو لحفلتو اللي صارت السنة الماضية!

انا رح احضر ب 17 مع لموش و الرفاق

و كمان اجتني بطاقة هدية بيوم 15 ف هيك منحضر مرتين

و منـــــــــــــــــــــــ ــيحة

ممممممممممممممممم قلتلي اي اي بيصير مرتين:frown:

ممممممممممم .. سؤال سئيل يتسائل

17 = ؟

يعني بأينو يوم
بيكوز شنو لأنو عندي فحوصة ..
فا انو .. ازا 17 بيكون جمعة .. يفنضل يعني ..

اي اي جمعة
هاد اذا لقيت بطاقات
نطرلك كم يوم كمان لحتى تقرر:frown::sly:

يلا لكان من حالك بدون ما أحكي معك أي كلمة

بتروح و بتضم حالك مع هدول الأفطاعيين الرأسمالين :lol:

لا و طماع كمان

طيب مو شايف أخوك هون ميت على بطاقة

خيو مدام أجتك هدية انا بدفعلك فيها 250 ليرة

شو بعت :lol:

طيب خيو و كمان 100 يعني 350 شو قلت :adal:

يحرق دينك انت وياه ... :deal:

هلا غصيتو ع الف ليرة :shock:

الالف بيجي وبيروح بس ابو الزوز ما بيجي وبيروح عملتلي استقراط وراس مال وعلاك مصدي :pos:

ظير اج نو حفلة ..

وات ذا فك ار يو تالكنج اباوت مان :shock:

ظير اج نو عملة ..
ظير اج نو حفلة ..

نو مني .. نو هني

اي والله يا هني

سنفورة عازمتني بقلها لا؟؟؟:?:shock::pos::frown:

الله يوفق لنصفق لاتقلا لا اكيد:D

اراكم الجمعة والطقس شو ماكان يكون
طارق هاد لانك ما حجزت الجمعة انا عم عاقبك ههههههههه

روحوا احضرو .. انشالله هيكة شو اسمو اي :frown:
روحوا فالـ تلعنكم الآلهة اجمعين :pos:

يالله تلج....مطر......غبرة.........عفرة اي شي:frown:

ازا الله بزاتو بدو يحضر الحفلة ... فـ ما رح يصير شي :gem:

الله حيو مراسلنا من هونيك.........اي ربنا يسمع:p

اي اي .. بعد شوي بمر من ناح القلعة وبنقللكن كيف كان الانطباع الاول والاحساس الاولي لدى الجمهور :p
كان معكن سامان بيك:gem:
من قلب الحدث :lol:

بكرا السفر بكراااااااااااااااااااااا ااااااااا

بعد بكرا السفر .. بعد بكرااااااا :p

أي يلا طلوا صوبنا
.
.
بس لا تشمتو فينا ها :lol:

بفهم انك ما رح تحضر ..؟؟
يعني بعد بكرا العشا على حسابك .. بعد بكرا





حلوان الـ 240 علامة

لو بدها تشتي... كان غيّمت :gem:

هلأ حطو شوية مشاهد عالجزيرة .... باينتها ظريفة ... أو ( منيحة )
بس كأنهون مختزلين الفرقة عن السنة الماضية

مع انو كاتبين الفرقة كاملةً :?

يمكن السنة الماضية كانت أكتر من كاملة



أو كاملة و مكترة مثلاً

في تمام العاشرة ليلاً، علا الصراخ في باحة قلعة دمشق عندما أطلّ الفنان زياد الرحباني وفرقته، بعد انتظار دام أكثر من ساعتين. نحو 5 آلاف شخص حضروا إلى القلعة بحماسة مشابهة للاستقبال الذي حظي به زياد العام الماضي، كأن هذه المرة هي الأولى أيضاً.
بعد استعدادات دامت أسابيع، انطلقت حفلات «منيحة...!!!» التي صاغ زياد تفاصيلها بدقة شديدة. فعلى برنامج السهرة شروح وتوجيهات «مسرحية»، ترسم للمشاركين حركتهم على المسرح وتفاعلات بعضهم مع بعض. هكذا أراد زياد «منيحة...!!!» عملاً مسرحياً غنائياً موسيقياً لا تتواصل مشاهده في سياق محدّد. ويعزّز هذا الجو بعض الإضافات السينوغرافية على المسرح والملابس والاسكتشات التمثيلية.
المسار «المسرحي» المضبوط، تقابله دقة أكبر في تنفيذ الموسيقى كما كتبها زياد. لكن الارتجال حاضر أيضاً في هذا السياق ويتولاه الرحباني ليضيف لمسته الفنية الآنية. أما أهم ما يمكن قوله عن «منيحة...!!!»، فهو أنها تغطي المسيرة الموسيقية والمسرحية والإذاعية و«الصحافية» لزياد. فالبرنامج يعود إلى مسرحية «سهرية»، ويصل إلى آخر مقالاته في جريدة «الأخبار» (سعر الكلفة)، مروراً بمعظم المحطات المهمة على امتداد ثلاثين عاماً. وأبرز ما في الحفلة «موسيقى القافلة» التي يُستهل بها الفصل الأول وأغنيتا «قلتيلي» و«هيك بتعمل هيك» من ألبوم «بما إنّو»، و«بنص الجوّ» و«معلومات أكيدة» و«معلومات مش أكيدة» من جديد زياد للفنانة لطيفة التونسية، بالإضافة إلى أعمال قلّما قدمها زياد في الحفلات مثل «ده فيلم أميركي طويل» و«ولا مين يحزنون» و«مشهد الفحص» و«ولّعت كتير» التي حضر فيها جورج بوش مغلق الفم على صدر الرحباني، في مقابل المنجل والمطرقة بحجم كبير على «تي شيرت» الموسيقي خضر بدران.
يسير هذا البرنامج البانورامي ولا يشعر الجمهور بتفاوت فني أو فكري بين أعمال البدايات والأعمال الجديدة. وهنا، يمكن استنتاج أمر وحيد: زياد بدأ كبيراً وبقي كذلك.
حرص زياد على تنفيذ الأعمال الغنائية والموسيقية كما كتبها في نسختها الأصلية، لكن الإضافات على مستوى التوزيع حاضرة، كما نعرف، في جميع إطلالاته. وأبرز ما يميّز «منيحة...!!!» من هذه الناحية الوتريات الجديدة في أغنيتي «خلص» و«روح خبّر»، وهذه ليست سوى نماذج لافتة.
أشرنا في مقالة الأمس إلى أن الأسطوانة التي تحتوي على تسجيلات من حفلات السنة الماضية ستكون متوافرة في «منيحة...!!!». لم تكن جاهزة مساء أمس، لكنها لن تتأخر كثيراً، ومن المفترض أن تُباع هذا المساء على مدخل القلعة.
ملاحظة أخيرة: تفاوت شغف الجمهور الشامي بزياد بين مَن طالبه بالمزيد في نهاية الحفلة ومَن غادر قبيل انتهائها، علماً بأن الفئة الأكثر شغفاً حضرت من الأطراف الخارجية للباحة.
من جهة ثانية، تجدر الإشارة إلى أنه بعد دمشق يعود زياد والفرقة إلى بيروت لتقديم ثلاث حفلات مشابهة في 24 و25 و26 تموز/ يوليو الجاري (قصر الأونيسكو).