![]() |
اقتباس:
انها نتائج الاهتمام بالكلمة وكاتبها وتقديرهما الى الان لم افهم لم معظم المبدعين.. ادباء او غيرهم لا ينالون التقدير الا عندما يغادرون البلد او الحياة |
اقتباس:
|
اقتباس:
أكتبُ باليُمنى فقط! وأشكرُك من قلبي على تعابيرك المشجّعة اللطيفة مثلك يا زهرَ الخلود :D. اقتباس:
إنَّ اللغةَ يا صديقتي عمودُ الأدبِ، والصّورةَ (الشّكل) جسدُه بلا ريب... وإن جاءَت الرّوحُ جميلةً قويّةً وكانَ لها جسدٌ ضعيف، فلا معنى لجمالها وقوّتها في عالمِ الواقع! فإن كانَ المعنى جميلاً مسكوباً في مبنى قبيح صارَ قبيحاً مثله. ولهذا نرى اللغةَ سلطان الأدب بلا منازع. ولستُ أبخس المعاني (الأفكار) حقَّها، فالجسدُ أيضاً بلا روح فراغٌ باطل. فأمّا عن الألوان وشؤون المنافسة في عالم النّشر فكلامك صحيح لو كان عندي شيء يستحقّ ذلك! ما زلتُ طفلاً في عالم الأدبِ والنّشر، أقتاتُ الحليبَ منتظراً بروزَ أنيابي لأنقضّ على الفريسة الأولى :lol:. ثُمَّ هالني أن تأتي بجَبرييل جارسيا مركيز مثالاً في هذا الصّدد، فإمّا أنتِ أمٌّ ترى في قردِها غزالاً، أو ذات قلبٍ مليء بمشاعر الحبّ والنّبل والعطف تجاه الآخرين، أو أنا أعمى قلبٍ ضرير :p! لكِ يا رانياتِنا ورانياتِه (أخوك) شكران على قدر كلامِكِ المنساب كجدول بين حنايا الجبال :D. اقتباس:
لا... كنتُ أعني اشتياقَ الجلادِ إلى يومِ الخميس :?... لا، لا... اعذريني فقد نسيتُ الكلام ومعنى اشتياقي إليكِ مبهمٌ فتروّي علّي أجدُ الطّريق! اشتقتُ إليكِ اشتياقَ العصفورِ القفصَ الكئيب :shock::?. لا... حسناً، سأمزّق هذه الورقة وأكتبُ من جديد... اشتقتُ إليكِ اشتياق المحلِ أمطارَ الشّتاء، اشتياق الغصنِ دفءَ الرّبيع... وجدتُها... :p. وهل تعنين أنّي أنالُ تقديراً بعدَ مغادرتي هذه الفانية؟! نو واي (مع كسرِ الواو)... خليني عايش الله يرضى عليكِ وما بدّي لا مرحى ولا امتياز ولا تقدير... وينك أنتِ؟ مو حرام عليكِ... لا تعيديها، إيوا :D. اقتباس:
وجودُك في هذه الصّفحة متعةٌ فريدة، وكلامك القليل غنيٌّ بالـما وراء... روعتُكِ تطغى على كلّ روعة أو جمال... أهلاً بصنّ الحياة :D. |
اقتباس:
لا تصير متل التانيين تقرا نص الجملة وبس بس عجبتني انو اشتياق اللص الى ليل داج اليم ... حسيتها بمحلها اكتر من البقية:o |
يبدو أن التوازي يفرضُ ظله على مسار أيامي
وتلك الحاسة التي لم يكتشفها الأطباء بعد، تقول لي أننا ألتقينا على حافة عمرٍ أخر وأفترقنا دون وداع ليكن الصمتُ حافة اللقاء |
اقتباس:
وأنا رأيتُ في اشتياقِ الجلادِ إلى يومِ الخميس واقعاً أنسب، ما رأيك؟! :D. |
اقتباس:
وها إنَّ مسارَك أو لنقل مسار أحداث حياتِك كخطٍّ يوازيه خطٌّ آخر صاحبُ ظلٍّ مفروضٍ على "مسار أيّامك"... مؤلمٌ حقّاً أن نقرأَ الآخر مثل خطٍّ متوازٍ، فهذا يعني أن لا ملتقى "إلا بإذن الله"، وإذن الله لم يحدث قطّ أن غيّرَ في حياتي يقيناً مثل يقين التوازي... نعم غيّرَ أشياءَ، أو هكذا فهمتُ، لكنّه لا يفعل مع اليقين. فأمّا الفراقُ دونَ وداع، فهذا لأنَّ الموتَ للإنسان بالمرصاد! ولتكنِ الكلمة عربونَ لقاءٍ جديد :D. |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 18:54 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون