![]() |
يعطيكم العافية ، طبعا ً هاي قصة صارت مبدأيا ً ضمن نطاق موضوعنا الحميم .. وبتمنى الكل يقرأهـا
رح تشوفو انها بتجاوب عن كتير اسألة طرحها الأخ الفاضل .. ( وأتمنى انو يكون النقاش ، ضمن فكر حُر ، وخد وهات ، مو بس انو معلق على شي ) .. ورح جيبلكم كمان اكم حدث معين بوضح بقية الأسئله للأستاز صاحب الموضوع .. البروفيسور : أنت مسلم، أليس كذلك يا بني؟ الطالب المسلم: نعم، يا سيدي البروفيسور: لذلك فأنت تؤمن بالله؟ الطالب المسلم: تماماً البروفيسور : هل الله خيّر؟ ( من الخير وهو عكس الشر ) الطالب المسلم : بالتأكيد! الله خيّر البروفيسور : هل الله واسع القدرة؟ أعني هل يمكن لله أن يعمل أي شيء؟ الطالب المسلم : نعم البروفيسور : هل أنت خيّر أم شرير؟ الطالب المسلم: القرآن يقول بأنني شرير يبتسم البروفيسور إبتسامة ذات مغزى البروفيسور : أه!! الـقــرآن يفكر البروفيسور للحظات البروفيسور: هذا سؤال لك، دعنا نقول أنّ هناك شخص مريض هنا و يمكنك أن تعالجه وأنت في استطاعتك أن تفعل ذلك، هل تساعده؟ هل تحاول ذلك؟ الطالب المسلم: نعم سيدي، سوف أفعل إذًا أنت خيّر !!البروفيسور: الطالب المسلم : لا يمكنني قول ذلك البروفيسور: لماذا لا يمكنك أن تقول ذلك؟ أنت سوف تساعد شخص مريض ومعاق عندما يستطيع ( في الحقيقة معظمنا سيفعل ذلك إن إستطاع ) لكن الله لا يفعل ذلك الطالب المسلم: لا إجابة البروفيسور : كيف يمكن لهذا الإله أن يكون خيّر؟ هممم..؟ هل يمكن أن تجيب على ذلك ؟ الطالب المسلم: لا إجابة أيضًا الرجل العجوز بدأ يتعاطف مع الطالب المسلم البروفيسور:لا تستطيع، أليس كذلك؟ يأخذ البروفيسور رشفه ماء من كوب على مكتبه لإعطاء الطالب وقتاً للإسترخاء، ففي علم الفلسفة، يجب عليك أن تتأنى مع المستجدين البروفيسور : دعنا نبدأ من جديد أيها الشاب البروفيسور:هل الله خيّر؟ الطالب المسلم: نعم متمتمًا البروفيسور: هل الشيّطان خيّر؟ الطالب المسلم : لا البروفيسور: من أين أتى الشيّطان؟ الطالب المسلم: من... الله.. متلعثمًا البروفيسور : هذا صحيح، الله خلق الشيّطان، أليس كذلك؟ يمرر الرجل العجوز أصابعه النحيلة خلال شعره الخفيف ويستدير لجمهور الطلبة متكلفي الابتسامة البروفيسور: أعتقد أننا سنحصل على الكثير من المتعة في هذا الفصل الدراسي سيداتي و سادتي ثم يلتفت للطالب المسلم البروفيسور:أخبرني يا بني، هل هناك شّر في هذا العالم؟ الطالب المسلم : نعم، سيدي البروفيسور: الشّر في كل مكان، أليس كذلك؟ هل خلق الله كل شيء؟ الطالب المسلم : نعم البروفيسور: من خلق الشّر؟ الطالب المسلم : لا إجابة البروفيسور : هل هناك أمراض في هذا العالم؟ فسق و فجور؟ بغضاء؟ قبح؟ كل الأشياء الفظيعة، هل تتواجد في هذا العالم؟ الطالب المسلم: نعم وهو يتلوى على أقدامه البروفيسور : من خلق هذه الأشياء الفظيعة؟ الطالب المسلم : لا إجابة يصيح الأستاذ فجأةً في الطالب المسلم البروفيسور : من الذي خلقها؟ أخبرني بدأ يتغير وجه الطالب المسلم البروفيسور بصوت منخفض: الله خلق كل الشرور، أليس كذلك يا بني؟ الطالب المسلم: لا إجابة الطالب يحاول أن يتمسك بالنظرة الثابتة والخبيرة ولكنه يفشل في ذلك فجأة المحاضر يبتعد متهاديًا إلى واجهة الفصل كالفهد المسن، والفصل كله مبهور البروفيسور: أخبرني، كيف يمكن أن يكون هذا الإله خيّرًا إذا كان هو الذي خلق كل الشرور في جميع الأزمان؟ البروفيسور يشيح بأذرعه حوله للدلالة على شمولية شرور العالم البروفيسور : كل الكره، الوحشية، الآلام، التعذيب، الموت، القبح، المعاناة، التي خلقها هذا الإله موجودة في جميع أنحاء العالم، أليس كذلك أيها الشاب؟ الطالب المسلم: لا إجابة البروفيسور : ألا تراها في كلّ مكان؟ هه؟ البروفيسور يتوقّف لبرهة البروفيسور: هل تراها؟ البروفيسور يحني رأسه في إتجاه وجه الطالب ثانيةً ويهمس البروفيسور: هل الله خيّر؟ الطالب المسلم : لا إجابة البروفيسور : هل تؤمن بالله يا بني؟ صوت الطالب يخونه و يتحشرج في حلقه الطالب المسلم: نعم يا بروفيسور، أنا أؤمن يهز الرجل العجوز رأسه بحزن نافياً البروفيسور : يقول العلم أن لديك خمس حواس تستعملها لتتعرف و تلاحظ العالم من حولك، أليس كذلك؟ البروفيسور: هل رأيت الله الطالب المسلم: لا يا سيدي لم أره أبداً البروفيسور: إذًا أخبرنا إذا ما كنت قد سمعت إلاهك؟ الطالب المسلم: لا يا سيدي، لم يحدث البروفيسور : هل سبق وشعرت بإلاهك؟ تذوقت إلهك؟ أو شممت إلهك فعلياً؟ هل لديك أيّ إدراك حسّي لإلهك من أي نوع؟ الطالب المسلم : لا إجابة البروفيسور: أجبني من فضلك الطالب المسلم: لا يا سيدي، يؤسفني أنه لا يوجد لدي البروفيسور : يؤسفك أنه لا يوجد لديك؟ الطالب المسلم: لا يا سيدي البروفيسور : ولا زلت تؤمن به؟ الطالب المسلم:نعم البروفيسور : هذا يحتاج لإخلاص ! البروفيسور يبتسم بحكمة للطالب المسلم البروفيسور : طبقاً لقانون التجريب والإختبار وبروتوكول علم ما يمكن إثباته يمكننا أن نقول بأن إلهك غير موجود، ماذا تقول في ذلك يا بني؟ البروفيسور : أين إلاهك الآن؟ الطالب المسلم: لا إجابة البروفيسور: إجلس من فضلك يجلس الطالب المسلم مهزومًا مسلم أخر يرفع يده: بروفيسور، هل يمكنني أن أتحدث للفصل؟ البروفيسور يستدير و يبتسم البروفيسور: أه مسلم أخر في الطليعة! هيا هيا أيها الشاب، تحدث ببعض الحكمة المناسبة في هذا الاجتماع يلقي المسلم نظرة حول الغرفة الطالب المسلم: لقد أثرت بعض النقاط الممتعة يا سيدي، والآن لدي سؤال لك الطالب المسلم : هل هناك شيء إسمه الحرارة؟ البروفيسور : هناك حرارة الطالب المسلم : هل هناك شيء إسمه البرودة؟ البروفيسور : نعم يا بني يوجد برودة أيضاً الطالب المسلم : لا يا سيدي لا يوجد إبتسامة البروفيسور تجمدت، وفجأة الغرفة أصبحت باردة جدا الطالب المسلم: يمكنك الحصول على الكثير من الحرارة، حرارة عظيمة، حرارة ضخمة، حرارة لدرجة إنصهار المعادن، حرارة بسيطة، أو لا حرارة على الإطلاق، ولكن ليس لدينا شيء يدعى البرودة فيمكن أن نصل حتى 458 درجة تحت الصفر، وهي ليست ساخنة، لكننا لن نستطيع تخطي ذلك، لا يوجد شيء إسمه البرودة، وإلا لتمكنا من أن نصل لأبرد من 458 تحت الصفر، يا سيدي البرودة هي فقط كلمة نستعملها لوصف حالة غياب الحرارة، فنحن لا نستطيع قياس البرودة، أما الحرارة يمكننا قياسها بالوحدات الحرارية لأن الحرارة هي الطاقة، البرودة ليست عكس الحرارة يا سيدي، إن البرودة هي فقط حالة غياب الحرارة سكوت في الفصل، دبوس يسقط في مكان ما الطالب المسلم : هل يوجد شيء إسمه الظلام يا بروفيسور؟ البروفيسور: نعم الطالب المسلم :أنت مخطئ مرة أخرى يا سيدي، الظلام ليس شيئا محسوساً، إنها حالة غياب شيء أخر، يمكنك الحصول على ضوء منخفض، ضوء عادي، ضوء مضيء، بريق الضوء، ولكن إذا كان لا يوجد لديك ضوء مستمر فإنه لا يوجد لديك شيء، وهذا يدعى الظلام، أليس كذلك؟ هذا هو المعنى الذي نستعمله لتعريف الكلمة، في الواقع، الظلام غير ذلك، و لو أنه صحيح لكان بإمكانك أن تجعل الظلام مظلما أكثر وأن تعطيني برطمان منه، هل تستطيع أن تعطيني برطمان من ظلام مظلم يابروفيسور؟ مستحقراً نفسه، البروفيسور يبتسم لوقاحة الشاب أمامه البروفيسور:هذا بالفعل سيكون فصلا دراسيا جيداً البروفيسور: هل تمانع إخبارنا ما هي نقطتك يا فتى؟ الطالب المسلم : نعم يا بروفيسور، نقطتي هي، إن افتراضك الفلسفي فاسد كبدايةً ولذلك يجب أن يكون استنتاجك خاطئ تسمّم البروفيسور البروفيسور : فاسد؟ كيف تتجرأ؟! الطالب المسلم: سيدي، هل لي أن أشرح ماذا أقصد؟ الفصل كله أذان صاغية البروفيسور : تشرح... أه أشرح البروفيسور يبذل مجهودا جبارًا لكي يستمر تحكمه ( طبعا لو أن البروفيسور كان عربيًا لطرده من القاعة، وربما من الجامعة ) فجأة يلوّح البروفيسور بيده لإسكات الفصل كي يستمر الطالب الطالب المسلم : أنت تعمل على إفتراض المنطقية الثنائية الطالب المسلم : ذلك على سبيل المثال أن هناك حياة و من ثم هناك ممات، إله خيّر وإله سيئ، أنت ترى أن مفهوم الله شيء ما محدود و محسوس، شيء يمكننا قياسه، سيدي إن العلم نفسه لا يمكنه حتى شرح فكرة إنه يستعمل الكهرباء والمغناطيسية فهي لم تُـر أبداً، رغم ذلك فهم يفهمونها تمامًا، إن رؤية الموت كحالة معاكسة للحياة هو جهل بحقيقة أن الموت لا يمكن أن يتواجد كشيء محسوس، الموت ليس العكس من الحياة، بل هو غيابها فحسب الطالب المسلم يرفع عاليًا صحيفة أخذها من طاولة جاره الذي كان يقرأها الطالب المسلم: هذه أحد أكثر صحف الفضائح إباحية التي تستضيفها هذه البلاد، يا بروفيسور هل هناك شيء إسمه الفسق والفجور؟ البروفيسور:بالطبع يوجد، أنظر قاطعه الطالب المسلم الطالب المسلم : خطأ مرة أخرى يا سيدي، الفسق و الفجور هو غياب للمبادئ الأخلاقية فحسب، هل هناك شيء إسمه الظُـلّم؟ لا، الظلّم هو غياب العدل، هل هناك شيء إسمه الشرّ؟ الطالب المسلم يتوقف لبرهة الطالب المسلم : أليس الشر هو غياب الخير؟ إكتسى وجه البروفيسور باللون الأحمر وهو غاضب جدًا وغير قادر على التحدث الطالب المسلم : إذًا يوجد شرور في العالم يا بروفيسور، وجميعنا متفقون على أنه يوجد شرور، ثم أن الله إذا كان موجوداً فهو أنجز عملاً من خلال توكيله للشرور، ما هو العمل الذي أنجزه الله؟ القرآن يخبرنا أنه ليرى إذا ما كان كل فرد منا وبكامل حريته الشخصية سوف يختار الخير أم الشرّ اُلجم البروفيسور البروفيسور : كعالم فلسفي لا أتصور هذه المسألة لها دخل في اختياري، كواقعي أنا بالتأكيد لا أتعرف على مفهوم الله أو أي عامل لاهوتي آخر ككونه جزء من هذه المعادلة العالمية لأن الله غير مرئي و لا يمكن مشاهدته الطالب المسلم : كان يمكن أن أفكر أن غياب قانون الله الأخلاقي في هذا العالم هو ربما أحد أكثر الظواهر ملاحظة الطالب المسلم : الجرائد تجمع بلايين الدولارات من إصدارها أسبوعيًا، أخبرني يا بروفيسور هل تدرسّ تلاميذك أنهم تطوروا من قرد؟ البروفيسور: إذا كنت تقصد العملية الإرتقائية الطبيعية يا فتى، فنعم أنا أدرس ذلك الطالب المسلم: هل سبق وأن رأيت هذا التطوّر بعينك الخاصة يا سيدي؟ يعمل البروفيسور صوت رشف بأسنانه و يحدق بتلميذه تحديقا صامتا متحجراً الطالب المسلم : برفيسور، بما أنه لم يسبق لأحد أن رأى عملية التطوّر هذه فعلياً من قبل ولا يمكن حتى إثبات أن هذه العملية تتم بشكل مستمر، فهي غير موجودة إذًا، ألست تدرسّ آرائك يا سيدي؟ إذا فأنت لست بعالم و إنما قسيس؟ الطالب المسلم : إذًا أنت لا تقبل قانون الله الأخلاقي لعمل ما هو صحيح و في محله؟ البروفيسور : أنا أؤمن بالموجود، وهذا هو العلم ! الطالب المسلم : أه العلم ! وجه الطالب ينقسم بابتسامة الطالب المسلم : سيدي، ذكرت بشكل صحيح أن العلم هو دراسة الظواهر المرئية، والعلم أيضاً هو فرضيات فاسدة البروفيسور : العلم فاسد؟ !! البروفيسور متضجراً الفصل بدأ يصدر ضجيجاً، توقف التلميذ المسلم إلى أن هدأ الضجيج الطالب المسلم : لتكملة النقطة التي كنت أشرحها لباقي التلاميذ، هل يمكن لي أن أعطي مثالاً لما أعنيه؟ البروفيسور بقي صامتا بحكمة، المسلم يلقي نظرة حول الفصل الطالب المسلم : هل يوجد أحد من الموجدين بالفصل سبق له وأن رأى عقل البروفيسور؟ إندلعت الضحكات بالفصل التلميذ المسلم أشار إلى أستاذه العجوز المتهاوي الطالب المسلم : هل يوجد أحد هنا سبق له و أن سمع عقل البروفيسور، لمس بعقل البروفيسور, تذوق او شمّ او رأى عقل البروفيسور؟ يبدو أنه لا يوجد أحد قد فعل ذلك، حسناً، طبقاً لقانون التجريب، والاختبار وبروتوكول علم ما يمكن إثباته، فإنني أعلن أن هذا البروفيسور لا عقل له الفصل تعمّه الفوضى التلميذ المسلم يجلس، البروفيسور لم يتفوه بكلمة. |
انت يا اخي إلك الحق بالتفكّر بماهيّة الله و لكن هل لك أو لعقلك التوغُل في ذلك .. يعني في كتير قبلك سألو هيك و ما كانت في نتائج مشجعة لاستمرار البحث .. و هي قصة عن شيئ من كينونة الله اسمعها يا أخي بتمعّن ..
قال عزّ من قائل : " ولما جاء موسى لميقاتنا وكلمه ربه قال رب أرني أنظر إليك ، قال لن تراني ولكن انظر إلى الجبل فإن استقر مكانه فسوف تراني ، فلما تجلى ربه للجبل جعله دكاً وخر موسى صعقاً ، فلما أفاق قال سبحانك تبت إليك وأنا أول المؤمنين . الاأعراف ـ 143 كمان هاد برهان بيدّعم طرحك للموضوع و لكن ليسى كل ما قلت قال الله في تفكّر ابراهيم بربّة .. من هو ربّة و كيف يكون؟ " وكذلك نري إبراهيم ملكوت السموات والأرض وليكون من الموقنين * فلما جنَّ عليه الليل رأى كوكبا قال هذا ربي فلما أفل قال لا أحب الآفلين * فلما رأى القمر بازغا قال هذا ربي فلما أفل قال لئن لم يهدني ربي لأكونن من القوم الضالين * فلما رأى الشمس بازغة قال هذا ربي هذا أكبر فلما أفلت قال يا قوم إني بريء مما تشركون * إني وجهت وجهي للذي فطر السموات والأرض حنيفا وما أنا من المشركين " الانعام "76-77 " . إذا التفكّر بالله وارد .. و لكن يوجد هنالك صفوة و نخبة حباها الله بمزيد من العلم و المقام .. كمان اسمع شو قال بخصوص هالشي . " وإذ قال إبراهيم رب أرني كيف تحي الموتى قال أولم تؤمن قال بلى ولكن ليطمئن قلبي قال فخذ أربعة من الطير فصرهن إليك ثم اجعل على كل جبل منهن جزءا ثم ادعهن يأتينك سعيا واعلم أن الله عزيز حكيم " . شايف كيف رب العالمين تعامل مع رغبته الشديدة بالتعرف على كيف الله يحيي الموتى .. مع إن ابراهيم لم يشكك بمقدرة الله .. و إلا لقال : " هل تستطيع أن تحيي الموتى " إنما كان طلباً عن حالة شيئ أقرها السائل و المسؤل ... طيب منرجع إلك عزيزي .. برأيك كل الناس ابراهيم؟ منشان رب العالمين يأرجيها معجزات و خوارق؟ يعني مش مطلوب من كل الناس بيكون صفوة و إلا ما رح يكون في لا عمل و لا تسليم و لا إحسان . اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
باختصار انت كتبت الموضوع هاد .. اللة بيعرف بانك رح تكتبو بيوم من الأيام و بساعه معيّنه حتى قبل ما بتخطر على بالك الفكرة .. و هون بيصير الخيار .. تفكيرك إلك.. خاص فيك .. و الشريعة الإلهية حاضره إذا بدكياها رح تتبعها و إذا لأ فانت حر .. و الدليك على ذلك أمور كتير . اقتباس:
مفتاح معرفة الله .. هو التوغل بالديانة .. بشكل عام أي ديانة فيها فلسفة بتشرح ماهيّة الله و كينونته . |
أول شي منيح يلي صرت هيك تناقش :D
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
|
غريب!! .. ليش انت بتعرفني قبل لتقللي منيح صرت هيك تناقش؟
و إذا قصدك على المداخلة يللي انحذفت فما بعرف إذا قراتها و إلا لأ و شو كان رأيك فيها . شكلك واحد قديم هون و داخل بغير اسم, هي عالهامش . ما علينا .. هيئتك داخل و بدك تدّخل المشاركين بحلقات مفرغه و أسئلة كتيره .. بدها دهر لحتى ممكن يكون فينا اصلاً ندركها .. يعني مش غريب بكرة لاقيك عم تطرح هالطرح بأنو الله من شو تكوّن؟ بكل الأحوال منشوف . |
اقتباس:
عم استنى بردك على القصه الي حكيتلك اياها ، فسرلي اياها خيو اذا تكرمت ، وشو استنتجت منها عشان برضو ما اقول انك ما طنشتها ، وعاجز عن الرد .. :D |
كلامي مانو موجه لإلك (التقرير الحوال) سابقاً..
وبتمنى تقرا الرد و بتعرف لمين الحكي.. |
بخصوص القصة اللي ما قريتا , بظن القصة اللي حاكيا تاعيت عقل الدكتور .. بسيطة حبيب ..
عقل الدكتور عبارة عن خلايا عصبية .. و الأفكار هيه عبارة عن مجموعة تفاعلات كيماوية و نواقل عصبية كهربائيّة .. يعني عقل الدكتور موجود ماديا ً .. هازا مش دليل علمي عملي .. طلاع ب غيرا .. |
اقتباس:
عن جو صلى أنشتاين عليه و سلّم . |
هلأ ما قرأت كل الردود .. لذلك رح حاول رد على الموضوع الاساسي
اقتباس:
بس انو اسمحلي بدل الاول بيلي توصلتو انت بآخر الموضوع اقتباس:
بنظري الطبيعه الانسانيه " على الاغلب " بتميل للإعتقاد بوجود قوة عظمى .. يعني بفضل انو يقتنع بأن الاشياء الخارجه عن ارداتو .. في شي اعظم منو بيتحكم فيها لهيك بتلاقي مفهوم " اله " موجود في كتير حضارات ..حتى لو ما كانت بتحمل نفس مفهوم وصفات "الله" الموجود بالديانات السماويه بنرجع للجواب عن أسئلتك .. حسب اعتقادي طبعا الله .. هو قوة كبيره .. متحكمه بكل شيء بهالكون من أبسط الاشياء لشو ما يخطر ببالك أهدافه : رح اضطر اعمل skip لهالسؤال لانو اجابتو عندي متعلقه بقناعاتي الدينيه حدود علمه ومعرفته : ببساطه ما في حدود وإذا افترضت في حدود .. رح افترض وجود قوه تانيه أعظم وأكبر علمها ومعرفتها مالها حدود مدى تدخل الله بحياتنا .. انو طلعت معي هالفكره " القرارت بايدنا .. النتائج بايد الله " يعني انت بايدك تاخد قرار معين بس بعلمك المحدود ما عندك فكره شو نتائج هالقرار طبعا ممكن تخمن او تقدر .. لكن كعلم يقيني ما في وممكن تكون النتائج بتختلف تماما عن توقعاتك وعالاغلب من هون أجت الحاجه للأعتقاد بوجود الله .. ونقطه مهمه .. انو أنا إذا ما ادركت شو أثار تدخل الله بحياتي هاد ما بيعني انو ما في تدخل يعني إذا انا مرضت ودعيت الله يشفيني وما صار .. مو معناه الله مو موجود او معناه انو الله خلقني وبعدين قعد يتفرج عليي ** بالنسبه انو ليش بعض التفاصيل عن الله بتختلف من دين لدين "الاديان السماويه " .. بتوقع الاختلاف سطحي .. الفكره الاساسيه واحده ... مصدر الاختلاف مشكوك فيه |
1- الموضوع لم و لن يحذف كونه ليس مخالفا لأي دين أو معتقد إلا لمن يريد رؤيته كذلك متقصدا, و الكلام بفكرة لا يعني أبدا المس بها, و من يعتقد أن الكلام بفكرة الله مس لها فيؤسفني تقديم حرية التعبير في هذا المنتدى على حساسيته. الفكرة قديمة قدم الفكر الانساني و تم نقاشها ليس فقط من قبل العلمانيين انما حتى من قبل فلاسفة الأديان. و حتى الشعراء. هل يا ترى نمنع رباعيات الخيام من التداول؟
2- أي محاولة لتخريب الموضوع و اثارة المشاكل فيه بغية اجبارنا على اغلاقه أو حذفه لن تجدي أبدا و لن يتم التسامح ازائها, قلنا مسبقا في ميثاق المنتدى أن المنتدى الجيد ليس المنتدى الذي تتوافق مواضيعه مع أفكارك بشكل كامل, و لدى الجميع وسائل حجب مواضيع شخص ما بحيث لا تظهر لديه, و ببساطة يمكنه عدم الدخول بالمواضيع. 3- لا شيء يبرر التسفيه و المس بأشخاص الأعضاء.. الرجاء ثم الرجاء مناقشة الأفكار و ليس الهجوم الشخصي على العضو. 4- تخريب الموضوع بشكل متعمد بغية الغاءه يندرج بمفهومنا ضمن نطاق الارهاب الفكري, كما يندرج بنفس السياق التهديدات التي تلقيتها بتهكير الموقع من قبل "جماعة جهاد الكتروني" من قبل عضوة في هذا المنتدى. هذا المنتدى تم تهكيره لنفس السبب و عدنا. و لن يثنينا عن عزمنا أي جيوش مجيشة من العقول المتحجرة التي لا تعرف الا لغة الالغاء (طبعا الكلام لمن يهدد. أتفهّم و احترم من لم يعجبه الموضوع و أقيّم كذلك بشكل كبير من راسلني يخبرني بتحفظاته على الموضوع و رغم ذلك قدّر موقفي) و شكرا للتعاون |
اقتباس:
الحقيقة ( القصة ) حلوة يعني ( قصة) فيها سويبينس و خرج تصير حلقة بشي مسلسل.. بس المشكلة انو هي ( القصة) مانها مستاهلة شرح لأنو الفكرة يلي ماعم توصلك إنو أنا ماعم ناقش بوجود الله أو عدمو.. أنا عم نقاش بمهام هذا الإله و حدود تدخله.. و متل مااستنتجت من ( قصتك ) انو هاد الله سمح للأشياء الجيده بالإنتفاء بسبب زوال المسببات ( يلي هو لازم يكون المسبب الرئيسي في استمرار جالة الخير و العدل).. و ترك الأمور تسيير بشكلها الطبيعي و بدون تعديل أو تصحيح.. حتى لو وصلت هالأمور للهاوية.. هل هالفكرة صح؟؟ |
تامر : فيك توضح لي كيف " الدليل " اللي جبت لي ياه ممكن ينفعني كانسان انه انا شو بهمني البروفسور والطالب المسلم شو حكوا مع بعض يعني قصة فعلا بتضحك الا اذا كنت بتعتبرها احد مقدساتك فاعذر صوت قهقهتي على هيك شغلات لأن دائما بحط حد بقول " اكيد العقل البشري ما حيتخلف اكتر من هيك " وبتفاجئ وقت بشوف انه تخلف اكتر من الحد اللي انا حطيته :pos:
|
بصراحة انا كنت جاية لكمل رد مبارح لانو النت مبارح عندي فصل
بس المشكلة انو انا حاسة انو اخرة هالموضوع حتكون دينية بحتة يعني بالاخير خناقة وتنظيف بقا لهيك انا بمتنع عن اي رد واسفة على التاخير :D :D |
اللـه هــو صــوت الضــميـر مجــموعة رســائل للانســانيــه مــافـي اولــويــه لأحــداها علـى الاخــرى .. مــافــي داعــي استنهضلكـ تــاريــخ امبــارح ..وعلــوم اليــوم ..وتكــنولوجيــا الــغد ..والــف محــركـ بــحث ..تــ اثبت وجــودو ايــمان ضمني بتــظهـر قــوتـو بردات الفعــل العفويــه بســاعة الصفــر بــدون حــاجه لــصف الكلام والمــوده الضمنيــه الشــخصيه بينكـ وبينــو ..اكــبر ..اكــبـر ..من انكـ تآمــن فيــه طلبــا لــ جنـه وخــوفــا من نــار فقــط لانــو عندكـ قنــاعه مــن خلال ملاحظتكـ اليــوميه وبحثــكـ عن المــعــرفــه ../عــبقــرة الابــداع للنــظـام الكــونــي / فــي نقــطه بتـجــتمع فيــها .. *اســتفــسار على مــرّ الصفــحات ..ليه معئدين الموضوع لهالدرجــه ..؟ /نــقطــه تــجمــعنــا / |
بعيدا عن كل الردود ..اشكر VivaSyria على الموضوع.. :Dالله .. هو النور المطلق..القيم المطلقة..الحكمة المطلقة ....النقاء المطلق..الاله الواحد... لو عرفته بوجدانك..وعشقته ..ستدرك انه ليس بكيان..ولا حزب..ولا شخص محدد الاهداف والمصالح والصفات.. الله ... صانع اللعبة ...نمارسها كل لحظة.. لعبة الالم والامل..وتلك المباراة بينهما.. اما تساؤلاتك الكثيرة ..عن الفقراء والاغنياء..وبلدان العالم الاول..والثالث..وما بينهما..والاذكيا والاغبياء.. فيمكنك ان ترفع تلك التساؤلات لمن اختلقها ..من البشر.. واسألهم نيابة" عني عن مقاييس الجمال التي حددوها..ومقاييس الحضارة التي اوجدوها...وعن نسب التلوث ..التي صنعوها..واسألهم عن تكنلوجيا الاسلحة..وانواع التعذيب...ومن اوحى لهم بها.. |
أنا بدي أرجع أناريه لورا بالزمن شوي... كون الموضوع من أولو أخد منحى على ما يبدو خاص بالديانات السماوية..
فكرة الاله.. بمعنى السلطة المطلقة القادرة على كل شي و بأمرها تسير الدنيا.. هي فكرة سبقت الديانات السماوية .. موجودة بحضارات مغرقة بالقدم و بأسامي متعددة و بصيغ متعددة.. ياترى كيف ظهرت هذه الفكرة؟ أترك السؤال مطروحا و أعود لاحقا |
اللي قرأ كتب فراس السواح عن البدء فـ اظن تتكون عندو فكرة مليحة عن الاله
|
اقتباس:
هلق انو انا كإنسان وخليني اتخيل اني موجودة بالحضارات القديمة ...بتعرض للمرض بتعرض لشح مياه لا مثلا عاصفة وهيك شي...فانا رح حاول فكر بسبب لهالشي وطبعا لانو نحنا ما كان عنا فهداك الزمن تطور ليحكي انو السبب انو المطر ما نزل هيك هيك هاد الشي رح يخلينا انو نحكي سبب هاللي بصير انو في قوة خارجية بتتحكم بالكون والقوة هي يللي بتخلي المطر ينزل والزرع ينمو و... يعني الآلهة والاساطير ومطرقة تور وووو كلو كان عبارة عن حاجة الانسان يللي بتخليه يكون على ثقة انو في كائن كامل وهالكائن هوي يللي بيحمل القدرة الكاملة على التحكي بكل شي |
اقتباس:
وكون جميع الماديات من حجر ونار وقمر يمكن ابطال مفعولها بسهولة فكان لا بدك من وضع الكينونة الروحية لوصف الكائن الروحي المدعو الله ، وفيما بعد تم لصق بعض الالقاب والصفات لكن الفكرة نبعت من التخلي عن الماديات . لكن بالحضارات القديمة منشوف انه كان في شي روحي وكان غير مادي لكن هاد ما بفسر شي ما بفسر ان الانسان يحاول ادراك الله بقد ما بفسر ان الانسان كان عبحاول يصنع إله ووقت وصل للصف الحالي رضي عن الفكرة وآمن فيها . بترجع الفكرة للسؤال التالي : من خلق من الله خلق الانسان ام الانسان خلق الله . انا شخصيا وصلت لقناعة بالجزئية التانية من السؤال . |
اقتباس:
أول سبب هو حاجة الانسان للأمل ...أو الحافز يعني لما الانسان بيشعر بعجزو أو بيوصل لطرق مسدودة بحب فكرة وجود قوة كبيرة رح تساعدو و رح توقف بجانبو .. أو رح تنصرو و تجبلو حقو اذا انظلم ..... يعني حب هالصورة فرسمها و صدقها .. و السبب التاني هو حاجة المجتمع ( بالعموم ) للرادع يعني كمان قوة عظيمة بس هالمرة بوجهها التاني ...... يللي بتجسد القوة يللي رح تعاقبك اذا أخطأت أو أسأت أو ظلمت ... يعني فكرة الاله بالمطلق ضرورة بالمجتمع سواء كانت صحيحة أم لا ... و ضروري الناس تصدقها لأنو الطبيعة البشرية .... بتختلف من شخص لشخص و دوافع البشر كمان بتختلف يعني في ناس كتير ما بيدفعون لعمل ايجابي معين .... أو بيبعدهون عن عمل سلبي معين .... غير الخوف من هالقوة العظيمة .... يللي تسمى اله |
اقتباس:
يعني ما في دخان بلا نار ... يعني الناس ما وضعوا مفهوم الروح .... بدون ما استدلوا عليها بطريقة او بأخرى .. بدن ما شعروا بوجود شي غير مادي في الحياة يمكن لازم نحكي عن الروح قبل ما نحكي عن الله |
اقتباس:
كلامك مطابق لفكرتي عن مفهوم الاله عند مختلف الحضارات... لذلك ما بعتقد في داعي عيدو تحياتي |
اقتباس:
|
اقتباس:
اسألهم عن الطب والادوية التي اخترعت لتخفيف عذاب الانسان من امراض فتكت به لسنين طويلة هل يستطيع الله خلق شجرة اسبيرين??! ولماذا لم يخلقها لتخفيف اوجاعنا !!!! |
اقتباس:
في كتير تشبيهات انسب |
اقتباس:
_____________________________________________ خطر على بالي هلق سؤال غريب : اذا كنت واقف مع جارنا الختيار اللي تجاوز عمره ال 100 وقال لي : " يا ابني في هلق واحد عبشوفك بس انت ما عبتشوفه وهوي اصل الدنيا وهوي الخالق وهوي بيعرفك وانت ما بتعرفه وهلق هوي عبسمعنا بس ما فينا نسمعه " برايكم كام ثانية حتطلب مني القصة حتى قول انه جارنا خرفان ؟! مافي احتمال تكون فكرة الله بحد ذاتها نابعة من تفكير رجل يدعى ابراهيم تجازو ال 100 سنة من العمر !!؟ رجل يائس يبحث عن طفل لتكميل نسله وتفكيره وصله لهي الفكرة ؟! |
اقتباس:
|
اقتباس:
بس ملاحظة : لهلق في عالم بيطلع معهم ان الله شفاهم وان الله ترائة لهم في الحلم وانا صراحة بوقف عاجز قدام القصص اللي بيروها هل فعلا ممكن يكون في معجزات ؟! ام العقل البشري وقت بآمن بشي ممكن يتخطى كل الحدود بما فيها المعجزات ؟! الايمان بفكرة والوثوق فيها هل هوي السبب وراء المعجزات بأن الرجل مثلا مؤمن في حال لمس ثوب الرجل الفلاني سيشفى ام فعلا لأن لمس ثوب الرجل تم شفاءه ؟! بمعنى آخر هل القصص هي المروية حاليا حول المعجزات والشفاءات والظهورات لعبة نفسية بحتة ام فعلا فيها شيء من المعجزة وهي تدخل للآلهة ؟! هل يوجد شفاءات وظهورات ام ما في شي من هاد الشي ؟! |
اقتباس:
بس الفكرة انو في بعض الأشخاص المتخلفين يلي بيربطو هي القدرات بأمور الدين و هو حكي فاضي.. و في دجالين بيعرفو منيح كيف يستغلو هالضعف و الخوف عند الناس. |
اذا انت مقتنع ليش عم تسئل لكن؟؟
|
اقتباس:
بس الاول خلي نحكي على الدخان الل يشير الى الروح بشكل عام اقتباس:
ليش ما نقول ان جارك الشايب عندو حكمة او قدر يوصل لشي روحي انت ما وصلتو خلينا نحكي بوجود الروح .. و اعتقادات الشعوب القيدمة بوجودها و الخرافات اللي الصقت بهذا الموضوع بانتظارك :D |
اقتباس:
فبنا نقول ان الوضع تغير و التفكير البشري تغير ... يعني بسبب قساوة الحياة كان الانسان بالماضي ما يفهم الا بشي كبير لكن اليوم احتلف الفكر الانساني و طرق تفاعل الانسان مع الحدث مختلفة ... مع انه ما انكر وجود مجتمعات ما زالت تفك بطريقة قديمة بالنسبة للعصر الحالي |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
يعني ماوضحتلي حالة التناسب العكسي يلي عم تحكي فيها: إنسان عقلو صغير = شي كبير ليقنعو إنسان عقلو كبير= شي صغير ( حتى ممكن قول بدون شي بالمرة) لازم يقتنع.. |
اقتباس:
و هوي هون المشكلة بهاد الفكر يللي انت عمتحكي عنو.. الإيمان بوجود الله هوي شغلة إيجابية..مو سلبية..بس حتى الوردة لما منشوفا..كل حدا بشوفا بمنظارو الخاص..هي الوردة..يعني أبسط شي.. لهيك مفهوم الله ما بنكرو..بس كمان نشغل عقلنا شوي..يعني ما نآمن فيه لأنو بخوف..يعني مو متل هدول يللي لو انو نزل بالقرآن انو السرقة حلال كانوا سرقوا..و هيك ..هاد المفهوم السلبي انوضع لهيك عالم..يللي ما بيمشوا غير بالعصاية..أما المفهوم الآخر..هوي مفهوم الروحانيات يللي بتتماشى مع العقل الإنساني ..و مفهوم الله "صوت الضمير"متل ما سميتوه..فهوي بالعكس..حافز لحتى يكون البشر بيستحقوا ينقال عنن بشر.. "اللهم إني ما آمنت بك خوفا من نارك..ولا طمعا بجنتك..و لكني آمنت بك لأني بوجودك أقتنع بإنسانيتي" |
اقتباس:
فكرة وجود المفهوم اللي بدل على الروح هاد ما بيعطيها اي مصداقية هلق انا من جهتي بربط بشكل كامل بين الروح والله لأن بمجرد ما قلت الله فانت عبتقول روح . هلق وجود الروح او عدمه هاد ما عندي فكرة بأي صياغة اجا تاريخيا عند الشعوب لكن اللي بعرفه انه ورود بعض الافكار عند عدة شعوب قد يكون يضع تساؤلات حول حقيقة الفكرة وقد يكون عبارة عن اتصال بشكل او بآخر وقد يكون عبارة عن صدفة بحتة . متل ما قلت لك ما عندي اي اطلاع على ورود فكرة الروح بالحضارات السابقة لكن ما فينا ننكر التخاطر اللي كان يصير بشكل عفوي . وبنفس الوقت قد يكون تعليله عبارة عن سبب كتير سخيف ونحن عمنحط النظريات المعقدة لفتسيره . :D |
هلق تدخل الله سابقا انا بفسره بتخلف الشعوب وكل شي بشوفوه بقولوا " هاد الله "
يعني كلياتنا منعرف قصة كريستوف كولومبوس وقت راح لعند الهنود الحمر واقنعهم انه عمل معجزة وعنده القدرة يخفي الشمس بالوقت اللي كان فيها عبصير حادثة طبيعية بحتة اسمها الكسوف . يعني سابقا اذا كان ملك مات كانوا ينسبوه لله اذا صار فيضان فهاد غضب الله لهيك بتحس ان الله عبيتدخل لحياتهم كان بشكل مستمر لا بل كان بتخلوا الاحداث اللي بتصير دون تدخل الآلهة لسبب انه اي واحد بده يقول هاد من عند الرب ما حقيدر واحد يجاوبه لأن ما عنده دليل . تماما متل هلق هلق ينط واحد يقول لي الخليقة كلها من عند الله بدي اسكت وما افتح تمي لأن ما عندي دليل بس وقت بصير بين ايدي نظرية كاملة مكتلمة علمية موثقة حول الخليقة بقدر رد عليه وجاوبه . تقديري الشخصي : نحن حاليا منقرا قصص الروايات الاغريقية مثلا ومنتضحك على سذاجتها على آلهة للموسيقى وآلهة للفن وآلهة للشعر مانه صعب علي اقدر اتخيل بعد شي 1000 سنة اولاد اولاد اولاد اولاد عبيتضحكوا علي وعبقولوا " لك معقول جدنا كان من كل عقله مقتنع بفكر الله !!؟! " القصة قصة زمن وعالوعد يا كمون . |
اقتباس:
|
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 20:39 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون