![]() |
اقتباس:
ما بدي اطلع عن المضوع أكتر من هيك وأناقش قضية المشاركة العاطلة :pos: |
الاخوان نافذةٌ مذهبة الستائر فضية الايطار ما أن تقترب منها تخال نفسك أن عينيك ستكتحل برؤية الله مبتسما لك يلوح لك بصك الغفران .. ويطلق يديه تصولان في مصائر الناس ومواضع عفتهم .. بعد تجربة مريرة في غزة ستجد بأن تلك النافذة ليست الا بوابة من بوابات استعباد العقل لصالح التخلف والجهل وحب الدنيا
وأنا اراهن اذا كان أحد قياداتهم يؤمن فعلا بما يقول او ينادي ربهم الدولار ودينهم مصلحتهم فقط وأصدقهم سيأتي خلف مسيلمة الكذاب يوم الحساب |
اقتباس:
وبما ان حميتك عالية دعني اقول لك ان مشكلتك ومشكلة جميع المسلمين هي ان هذه الحركات المتطرفة التي تستعمل اسم الاسلام في تطرفها لا تجد من يعترض على ذلك من المسلمين , دعو هذه الحركات الارهابية تغير اسمها قبل ان تعترضوا على منتقديها الذين معهم كل الحق في ذلك , لما تنشره هذه الحركات من قتل وتدمير وتخلف جهل |
والله العظيم يا أخي ما بتعرف مين وين بيطلعولك هادول
ههه هزلت |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
نظري . القصة مو قصة ممنوع الأنتقاد لأنو موجودة كلمة الأسلام . القصة أنو أي تيار أسلامي هو برأي الشباب متطرف وأرهابي . حتى وهنن تيار فكري بقلب البرلمان . وعميشتغلو سياسة . واحد رايح واحد جاية بيقلك أرهابيين ومدري شو . هون هية مشكلة مجتمعنا . يلي الألة الأعلامية ماعاد خلتو يميز ولا شوي . وهاد دليل الموضوع يلي مرة تناقشنا فيه . أنو المسلمين = النازيين . مجرد أني أحكي عن أي تيار أسلامي بصير أرهابي وممنوع أحكي عنو لأنو في أسلاميين أرهابيين . حتى وأنا بهاجمهم . ممنوع أحكي عن أي شي اسلامي . لأنو بأختصار أرهابي . كبت هاد الفكر باستمرار . هو يلي عم يولد الأسلام المتطرف . وهنن بالبرلمان الحكومة المصرية عم تحاربهم وتعتقلهم وتحرم مرشحينهم . شو عم تخليلهم خيارات ؟؟ على الهامش دعني صديقي أسجل أحترامي لنقاشك . لأنك واضح الرؤية . وياريت نضل دائما نحترم الفكر وصاحبو ![]() |
اقتباس:
ليش مانميز بين حكمنا عليهم وشو عم يشتغلوا يعني أنا ماعم قول أنهم مابيغلطوا .,أو حتى أني معهم . بس بسهولة حقهم طالما في ألهم شعبية جابتهم على البرلمان . يشتغلو سياستهم . وبعدين منقول أنهم أخطائو بالمكان الفلاني وأصابو بالمكان الفلاني. أما يلي أنا ضدو أنهم أرهابيين سلفا ومابيحقلهم يدخلة برلمان سلفا . |
الاخوان و صناعة الموت وجه المرشد حسن البنا رسائل عدة لتوجيه أتباعه من "الإخوان المسلمين" وتحديد مفاهيم العمل للجماعة في "رسالة الجهاد"، بدأ حديثه بالإشادة به -أي الجهاد- وتميز الإسلام في هذا المجال. فأنت لا "تجد نظاماً قديماً أو حديثاً، دينياً أو مدنياً، عني بشأن الجهاد والجندية واستنفار الأمة، وحشدها كلها صفاً واحداً للدفاع بكل قواها عن الحق، كما تجد ذلك في دين الإسلام". وبعد أن أورد الكثير من الآيات والأحاديث، وبعد أن ضعّف حديث "جهاد النفس" الذي يرى فيه البعض الجهاد الأكبر، صاح بأتباعه "أيها الإخوان: إن الأمة التي تُحسن صناعة الموت، وتعرف كيف تموت الموتة الشريفة، يهب لها الله الحياة العزيزة في الدنيا والنعيم الخالد في الآخرة.. واعلموا أن الموت لابد منه وأنه لا يكون إلا مرة واحدة، فإن جعلتموها في سبيل الله كان ذلك ربح الدنيا وثواب الآخرة... فاعملوا للموتة الكريمة تظفروا بالسعادة الكاملة، رزقنا الله وإياكم كرامة الاستشهاد في سبيله". (مجموعة الرسائل، دار الشهاب، ص 264). عرف المجتمع المصري النشاط الديني والجمعيات الإسلامية، ولكن الجديد الذي أتى به "الإخوان المسلمون" لمصر ومن خلال مصر لمجتمعات أخرى مع انتشار الحركة، تمثل في ثلاث إضافات: الخلايا الحزبية والتنظيم الهرمي للحزب، العقائدية وأدلجة الدين، وأخيراً إدخال الدين في الحياة السياسية المدنية اليومية وإدخال العنف كرصيد احتياطي في التحرك الحزبي الإسلامي. فـ"الإخوان"، كما هدد "البنا" في رسالة أخرى، سيستخدمون "القوة العملية" حيث لا يجدي غيرها، و"حيث يثقون أنهم قد استكملوا عدة الإيمان والوحدة". (انظر: رسالة المؤتمر الخامس، فصل الإخوان والقوة والثورة). ساهمت ظروف متنوعة في الحد من نفوذ تيار العنف والثورة و"القوة العملية" داخل حركة "الإخوان" في مصر وخارجها: مشاكل الجهاز السري ومغامراته، اغتيال البنا وتغير زعامة "الإخوان"، الاصطدام بالثورة الناصرية، حملات القمع والتصفية... الخ. وفي الخارج، وجد "الإخوان" أنفسهم في دول خليجية محافظة سياسياً واجتماعياً، تريد الاستفادة من الجماعة وإمكانياتها التعبوية والدعوية.. بثمن معقول! كما وجدوا أنفسهم في مناطق أخرى مثل سوريا ولبنان والعراق والأردن والسودان وشمال أفريقيا وأوروبا في ظروف أخرى لا مجال للخوض في سماتها وتجاربها الآن، ولكن جماعة "الإخوان المسلمين" ومدرستها الفكرية، بإدخالها "صناعة الموت" في العمل الإسلامي، وتركيزها على خلط الجهاد والقتال بالصراع السياسي ومحاولات تغيير توازن القوى، ومراكمة تراث ضخم من الأدبيات والمؤلفات والمقالات والأشرطة ونجوم الوعظ "الجهادي"، أشعلت فعلاً النار في الهشيم! عاصرت جماعة "الإخوان" في ظهورها عام 1928 وصعودها بعد ذلك ظروف الحروب العالمية المتوالية والثورات والانقلابات، ولم تبق في كل الدول وفيّة لما ألزمت نفسها به من "عدم اللجوء إلى القوة إلا إذا نضجت الظروف السياسية والاجتماعية": (اليمن، سوريا، السودان بل وحتى في مصر قبل ذلك). وفي الوقت نفسه، وضعت الجماعة، بقصد أو بغير قصد، ثقافة "الجهاد" و"صناعة الموت"، في خدمة كل جماعات وأحزاب وتنظيمات الإسلام السياسي. لقد دمرت مؤلفات واجتهادات ومناورات ومفاهيم "الإخوان" في العالم العربي، على امتداد عشرات السنين، كل عناصر الاستقرار السياسي والحداثة السياسية والواقعية العصرية والثقافة الإنسانية العالمية في عقول أجيال متلاحقة من الشباب. وفيما كانت كتبها ومؤلفاتها تهاجم الدول العربية ككيانات "صنعها الاستعمار"، انهمكت في أكثر من دولة في محاولة محمومة لبناء كوادرها السياسية والمالية والتربوية والحزبية. وعندما "عمت البلوى" بالحركة النسائية، وبالديمقراطية، والتعددية الثقافية والدينية حاولت الجماعة استيعاب المستجدات. ولكنها رغم كل هذا لم تبذل سوى أقل الجهد للتصدي لمن لا يزال يستفيد من تراث العنف الذي ولدته، إذ لا تزال مؤلفات سيد قطب وغيره تورد آلاف الشباب عبر العالم الإسلامي، بعد ترجمتها.. موارد التهلكة! الدعوة إلى الوسطية والاعتدال لا تشمل تراث "الإخوان" الفكري! بل إن كتب سيد قطب وغيره من كبار أعمدة الإسلام السياسي، تطبع وتترجم وتنشر وتقام لها المعارض في دول لا حصر لها تحت إشراف "الإخوان المسلمين" وحلقاتهم الدولية، في آسيا وأوروبا وأميركا! وجدت الدعوة إلى القوة والعسكرة والعنف بيئة خصبة في ثقافتنا وحياتنا السياسية، وفي أوساط الشباب لأسباب عديدة معروفة، وقد ضاعف مغريات القوة والعنف في بلادنا، عدم فهم عناصر القوة الحقيقية القائمة على التطور الاقتصادي والصناعي والتقدم التقني. وضاعفها كذلك عدم فهم الجيل كله لحقائق التوازن الدولي، وكذلك هيمنة المفاهيم القديمة للحرب وأدواتها، وتجاهل الأثر المدمر الشامل للحرب الحديثة. فإذا حدّثت مثلاً بعض شباب أوروبا بالجهاد والحرب واستخدام القوة، استغرب كيف لم تستوعب حتى الآن ما تجره الحروب الحديثة من دمار هائل، ولا غرابة إذ لم تعايش عاصمة عربية أو إسلامية واحدة ما حدث لبرلين ووارسو وستالينغراد مثلاً! نمت فكرة اللجوء إلى القوة تدريجياً لتتنافس فيها جماعات الإسلام السياسي المختلفة على صعيد العالم العربي والإسلامي، وتخضع للمزايدة بين التنظيمات حيث تم في النهاية "جر رجل" حتى التيار السلفي في دول الخليج وخارجها للعنف! وظهرت قيادات لا تتقن إلا العنف والدموية و"صناعة الموت" واحتقار غير المسلمين، بل ومعاداة كل مسلم يعادي التكفير والتطرف، كما ظهرت شرائح واسعة من الشباب الجامعي المتعلم، إلى جانب الأميين والبسطاء، لا تعطي أهمية أو أولوية لأي تحرك سوى "الجهاد" والقتال والنحر والتفجير! انظر مثلاً في مقدمة كتاب عنوانه "المسلمون والتربية العسكرية"، كتب مقدمته د. علي جريشة، أحد "الإخوان" المعروفين. يقول مؤلف الكتاب خالد أحمد الشنتوت، ويبدو أنه في غاية الحماس لعسكرة العالم الإسلامي: "إن المسلم الذي لا يتقن استخدام المسدس والبندقية والرشاش والرمانة اليدوية، مقصر في حقه وحق أمته وحق البشرية جميعاً، وسيعيش على هامش العصر في القرن الخامس عشر الهجري ومطلع الحادي والعشرين الميلادي، وعلى مؤسسات التربية في المجتمع المسلم أن تقدم التربية العسكرية لكل فرد مسلم، حتى تعود الأمة المسلمة إلى سابق عهدها في العزة والكرامة". (المسلمون والتربية العسكرية، جدة، 1989، ص 38. ومن قادة "الإخوان" اللبنانيين الذين شجعوا في كتبهم على التسلح وإتقان استخدام "وسائل الرماية الحديثة" الداعية المعروف "فتحي يكن" (انظر كتابه: أبجديات التصور الحركي للعمل الإسلامي، بيروت، 1981). ولكن الأستاذ يكن ندم على دعوته "الإخوان" في لبنان إلى تعلم "الرماية الحديثة"، وكتب في كتابه اللاحق وعنوانه "المتساقطون على طريق الدعوة" عن مخاطر "فتنة السلاح"، فقال: "وأخطر ظواهر التطرف على الإطلاق ما اتصل منها باستعمال القوة، فإنها تصبح آنذاك جائحة لا يقتصر ضررها على الأفراد وإنما قد تأتي على الحركة كلها، والساحة الإسلامية تشهد منذ فترة ليست بالقصيرة ظاهرة سوء استعمال القوة، بسبب عدم التقيُّد بالضوابط والسياسات الشرعية في حال استعمال القوة". إن حركة "الإخوان المسلمين" تاريخياً وعملياً، هي الأب الحقيقي والشرعي لأشكال القوة والعنف، كأداة من أدوات التأثير والتغيير والصراع، كما يمارسه الإسلام السياسي اليوم. وبالطبع لا يعترف "الإخوان" بشرعية انتماء هذا الوليد إليه، بل ويجاهر بالتبرؤ منه وقطع العلاقة، ويحاول "الإخوان" الاحتماء بالاعتدال والوسطية، والحوار والتسامح، والانتخابات والأدوات الشرعية والقانونية في دول عدة، ولكن أحزاب "الإخوان" لم تعقد حتى الآن مؤتمراً فكرياً مثلاً لنقد المفاهيم التي روجت لها على امتداد ثمانين سنة، ولا بحثت جادة في الكتابات الناقدة لها، ولا حاسبت نفسها على كل هذه التوجهات التي أثمرت اليوم كل ما نرى في السعودية والعراق ومصر والجزائر والمغرب بل وأفغانستان وباكستان من عنف وتطرف. لقد بشر المرشد المسلمين بأن الأمة التي تحسن "صناعة الموت" يهب لها الله الحياة العزيزة. ونحن نعرف اليوم جيداً ما فعلته تلك النصيحة بمصالح وحياة المسلمين ! خليل علي حيدر الاتحاد الاماراتية |
لاغريب في الامر
الاخوان المسلمون حركة دينية سياسية ظلامية لها مشروعها الديني السياسي المستمد من الشريعة الاسلامية المصاغة من قبل سيد قطب وحست البتا هذه الشريعة التي من بنودها تكفير اي انسان لا ينتمي للاخوان المسلمين باعتباره ليس اخا مسلما لات الاخ المسلم يجب ان يتجلى اسلامه في الجهاد مع هذه الجماعة من اجل دولة الخلافة والتخلف باعتبار الاخوان هم ورثة مشروع محمد (ولا اعلم من نصبهم ) وتطبيق الشريعة لا يقتصر على القتل والتفجير وكبح الحريات الفكرية وتطبيق الحدود بعد استلام السلطة واحياء الخلافة انما ايضا يتجلى بمحاربة اي خطوة حداثوية علمانية معاصرة تطرح لتنقل المجتمع خطوة انسانية نحو مجتمع مدني انساني متساو وهذا دور الاخوان الحالي الذي يمارسونه في مصر يتجلى في مجارلة التعديلات على قانون الاحوال الشخصية الي يمنح المرأة انسانيتها المغتصبة بفعل العاداة والتقاليد والتشريعات التي مضى عليها اكثر من الف واربعمئة عام ولاتزال تتحكم بحياتنا للوقت الراهن والتي فقدت كل مبرراتها المتطقية التي ربما كانت موجودة في ذلك الزمن اقول ربما ولكن اليوم لم يعد لها اي مبرر لان التاريخ والتجارب النسائية العظيمة اثبتت انها جتس مبدع يفوق الرجل في بعض الاجيان ولا يدنو عنه في اي حين هذا الدور الوظيفي لجماعة الاخوان المسلمين دورها الشمبوه منذ تاسيسها ليس فقط بممارسة دور في اشاعة المفاهيم المتخلفة فحسب بل ايضا مواقفها السياسية التاريخية التي تطرح الف علامة استفهام ولي عودة بموضوع مفصل عن هذه الحركة الصهيونية الاسلامية ان صح التعبير واعتقد انه قد صح تحياتي للرفيق يس |
اقتباس:
لك جاوبني عا قد سؤالي . و لا تجاوبني بسؤال . الإخوان حركة متطرفة أم معتدلة . مشان ما نطوّل الشرح كتير . |
اقتباس:
|
بمنتهى السهولة مو هنن شرعوا أغتصاب القاصرات وسياستهم حصروها بفرج المرأة . بوكرة بيسقطوا بالأنتخابات لازم تفرحوا أنهم عميخبصوا . مشان يطيروا من الحياة السياسية . وتخلصوا منهم
|
اقتباس:
في البعض هون ..... بمجرد يشوفوا كلمة اسلام بعنوان الموضوع .... بيستلّوا سيف الجهاد المقدس و بينزلو ا عالساحة ... و أحيان كتير بلا ما يعرفوا عن شو الموضوع اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
المفروض انك بتعرفهون اقتباس:
الديمقراطية هي راي الأكثرية ......و أحيان كتير ( و خاصة بالشعوب المتخلفة ) بكون رأي الاكثرية خطأ يعني مثلاُ ... كان رأي الاكثرية بالسعودية أنو المرأة ما لازم تسوق سيارة .... هل هاد بيعني أنو سواقة النساء خطأ ..؟؟ |
اقتباس:
حلو تهربّك , خيو سفسطة و شو بدك سميّا . بس جاوبني عا قد سؤالي . الإخوان حركة متطرفة أو معتدلة للمرة الألف . ! |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
الديمقراطية دائماً و أبداً هي القرار الصحيح... حتى لو اختلفنا معها لكن رأي الأغلبية الشعبية هو الصحيح بحكم أن هذا القرار سيطبق عليهم بشكل مباشر.. فهم المستفيدون من القرار الجيد و هم الخاسرون من القرار السيئ
|
اقتباس:
الشي تم التصويت عليه بديمقراطية بس ياترا القرار صحيح ؟؟ |
اقتباس:
|
اقتباس:
بعدين ياشباب الصح و الغلط موضوع نسبي يعني هنن شايفينو صح فهنن حرين و هدا جزء من الديمقراطية.. نحنا شايفينو غلط فما نطبقو و كمان هي ديمقراطية.. يعني ياشباب باختصار كل شي صح و كل شي غلط بس المقياس هو الاختيار و مدى حرية الاختيار.. أنا بشرب كحول انت مابتشرب كحول أنا صح و انت صح طالما هدول قراريين نحنا أخدينون يحريتنا.. و العكس بالعكس اذا كانت هي القرارات بالاكراه صارو التنين غلط.. وضح سوريانا؟؟ و لله بعرفك أذكى من هيك :o |
اقتباس:
معنى هالشي مفهوم الديمقراطية مفهوم نسبي مو هيك؟ |
اقتباس:
يعني رأيهون رح يمشي عليهون و عالأقلية .......و يمكن هالأقلية تكون 49% |
طيب لنعطيكون مثال بيتماشى مع أفكاركون
بالغرب و من بعد احداث 11 أيلول .... صار رأي الأكترية أنو أي مسلم هو ارهابي .....و لازم يتحارب من خلال حرب استباقية وقائية و هو ببلادو شو رأيكون بهالرأي للأكثرية الغربية |
اقتباس:
يعني الاخوان المسلمين ما بيكتفوا بتحريم الخمر على أنفسهم .. لا بالعكس بدهون يحرموه عالكل ...و يمنعو بيعو بالبلاد يللي موجودين فيه و أكتر من هيك ... بكفروا يللي بيشربو ......و بيوصل التكفير لدرجة القتل يعني الفرق بين الاخوان المسلمين و باقي الاحزاب .... أنو الاخوان بدهون يفرضوا رأيهون و أفكارون فرض على باقي الاطراف ...و بيستغلوا أفيون الدين لامتلاك عقول البسطاء ....و للأسف شعبنا أكترو بسيط |
اقتباس:
|
اقتباس:
ورجعت خلطت بالمفاهيم . على مقياسك أنو فئة معينة هية الصحيحة والباقي غلط . كان كل الأحزاب والتيارات بالدول أكلت بعضا . وكلهم مابدهم أنتخابات لأنهم مابيصلو مع أنهم صح برأيهم |
اقتباس:
تانيا في فرق بين لما بيكون مجرد تحريم . وبين لما بيصير قانون . يعني الأكثرية بفرنسا لغت الحجاب من المدارس بقانون . فالكل ملزم أنو يلتزم فيه مهما كان معتقدو برجع بقول أي تيار والأخوان أولهم ممكن يغلط وممكن يصيب . بس مافيني ألغيهم لأنهم ضد فكري |
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
اقتباس:
|
VivaSyria
صديقي حديثك من حيث المبدأ "" عن اعطاء الفرصة لمن رفعته الاكثرية لكرسي الحكم أن يحكم " ولكن بالنسبة للأخوان الشيطان اظن ان لدينا تجارب مع أفكارهم ومعتقداتهم وكيفية استغلال الترهيب الديني للفقراء والنساء للوصول الى مبتغاهم العقيم وبالتالي بالنسبة لهذه الجماعة فهي لا تتعدى الجسد الميت وكل من يؤيدونها يعاشرون جسد ميت ويضاجعون القبور |
الساعة بإيدك هلق يا سيدي 19:38 (بحسب عمك غرينتش الكبير +3) |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd.
ما بخفيك.. في قسم لا بأس به من الحقوق محفوظة، بس كمان من شان الحق والباطل في جزء مالنا علاقة فيه ولا محفوظ ولا من يحزنون