يا شباب
مالكم وللتاريخ الأليم ولنبش الحسابات والدفاتر القديمة!
مهما اختلفت الأزمان والأهواء السياسية نحن اخوة . لن يجد السوري أقرب إليه من اللبناني ولن يجد اللبناني أقرب إليه من السوري.
في المغتربات لا نشعر بهذه الحساسيات التي يعاني منها المقيمون. كلنا واحد وكلنا سند لبعضنا.
وإن كان لا بد من تقييم دور سوريا فيجب أن يتعدى الحديث الاطار السياسي ليشمل التفاعل الثقافي بين الشعبين. (أو الشعب الواحد في البلدين لا فرق)